الحياة خلال الاضمحلالات الخمسة (الجزء 3)
قام لين جيوفينغ البالغ من العمر 38 عاماً بعمل بدني يومياً وقام بتجديد الفناء بالكامل.
في هذه الفترة القصيرة من الزمن كان زيادة متوسط العمر بمقدار عشر سنوات غير مسبوق لأمة ذات تعداد سكاني كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه الآن قد امتص أشعة الشمس حقاً لمدة أربع ساعات.
كان متعبا جدا!
خلال كارثة الإضمحلالات الخمسة للكائن السماوي كان سيبذل قصارى جهده لعدم استخدام قاعدته التدريبية ، ما لم يكن ذلك ضرورياً للغاية.
بعد كل شيء ، سيتم حرق قاعدته التدريبية بشكل أسرع إذا استخدمها. سيكون ذلك أكثر إزعاجاً.
أثناء سيره ، أدرك لين جيوفينغ أيضاً أن جسده كان نحيفاً جداً.
كان لين جيوفينغ الآن شخصاً عادياً ، ويتعامل مع أكبر كارثة في حياته.
من بين هذه المدارس كانت أشهرها مدرسة الطب بقيادة الأميرة يولين.
هذا النوع من المحنه لم يأت من محنة البرق ، ولكن من أسرار الفراغ. حيث كانوا غامضين ومرعبين. و إذا لم يكن المرء حريصاً ، فسيتم التهامه تماماً ويفقد كل شيء.
تعامل لين جيوفينغ مع جميع التغييرات بالبقاء دون تغيير.
كان ثملاً مرة أخرى ، لكنها لم تكن خطيرة مثل المرة السابقة. استلق بهدوء على الكرسي الهزاز في الفناء ونظر إلى السماء النجمية المليئة بالنجوم المتلألئة.
كان ظهره الطويل والمستقيم منحنياً قليلاً. حيث كان شكله نحيفاً جداً وشعره أبيض تماماً.
كان يتقدم في السن ببطء.
واقفا أمام المرآة ، أدرك لين جيوفينغ أن جلده قد استرخى ولم يعد متوتراً وحساساً كما كان من قبل.
كان يدرك الحياة ببطء.
لم يفعل أي شيء اليوم. حيث كان فقط يأخذ حمام شمس.
بعد ليلة ، استيقظ لين جيوفينغ مرة أخرى . جلس أمام المرآة ورأى شعره الرمادي ممزوجاً بشعره الأبيض. تنهد بصوت خافت.
كان كبيرا في السن.
لقد تقدم في السن حقا.
لم يعد بإمكانه النهوض من على السرير بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في السابق حتى عندما كبر ، استمر جسده في الحفاظ على ذروته بسبب قاعدته التدريبية.
48 سنة.
في العصر السابق ، تجاوز الكثير من الناس تسع محن برق. و من وجهة نظر لين جيوفينغ لم تكن هذه المحنة شيئاً يصعب التعامل معه. المشكلة الوحيدة هي كيفية حلها.
الآن ، تقدم جسده أيضاً.
اليوم لم يفعل لين جيوفينغ أي شيء آخر. مثل رجل عجوز ، حمل سلة وخرج إلى السوق لشراء بعض الخضار واللحوم والفواكه.
ترقى لين جيوفينغ الحالي حقاً إلى اسمه باعتباره العم الأكبر الكبير. نظر إلى مظهره الحالي وظل صامتاً لفترة طويلة.
واقفا أمام المرآة ، أدرك لين جيوفينغ أن جلده قد استرخى ولم يعد متوتراً وحساساً كما كان من قبل.
قام لين جيوفينغ البالغ من العمر 38 عاماً بعمل بدني يومياً وقام بتجديد الفناء بالكامل.
الأن كان مجرد رجل عجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة ، ظل قلقاً لفترة طويلة قبل أن يدخل الغرفة وينام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العمر ، في عائلات عامة الناس كانت أسر هذا العمر من جيل الأسلاف.
48 سنة.
ثم مر يوم آخر.
أغلق لين جيوفينغ عينيه وقال بنبرة سلمية.
في عهد أسرة يوهوا الإلهية ، في هذا العالم ، بين الناس العاديين كان 48 عاماً بالفعل متوسط العمر الافتراضي.
“أصعب لحظة في هذا الاضمحلال الأول على وشك أن تأتي.”
قبل استعادة الطاقة الروحية للعالم كان متوسط العمر المتوقع لعامة الناس في أسرة يوهوا الإلهيّة 30 عاماً فقط أو أكثر. لم يتجاوز هذا الرقم 40 عاماً.
أغلق لين جيوفينغ عينيه وقال بنبرة سلمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقد أدى ضعف تطور الرعاية الطبية والجهل الفكري إلى جعل أهل هذا العصر عاجزين عن الهروب من قيود العصر والعيش في حالة مشوشة.
لم يعد بإمكانه النهوض من على السرير بعد الآن.
كان يتقدم في السن ببطء.
في السنوات الأخيرة فقط دعم الإمبراطور دي النساء بقوة للتعلم. افتتح مدارس مختلفة مناسبة للنساء للتعلم والتدريس معاً.
بالاقتراب من المرآة ، يمكنه حتى رؤية البقع العمرية على وجهه.
كان يعلم أن الأيام القليلة المقبلة ستكون الأكثر أهمية.
من بين هذه المدارس كانت أشهرها مدرسة الطب بقيادة الأميرة يولين.
لم يعد بإمكانه النهوض من على السرير بعد الآن.
كانت بالفعل العميد الفخري لكلية الطب.
كان لين جيوفينغ في حالة سُكر لأنه كان يعلم أنه بغض النظر عما حدث اليوم ، فمن المؤكد أنه سيبلغ من العمر عشر سنوات غداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السنوات الأخيرة فقط دعم الإمبراطور دي النساء بقوة للتعلم. افتتح مدارس مختلفة مناسبة للنساء للتعلم والتدريس معاً.
في السنوات العشر الماضية ، رعت كلية الطب عدداً كبيراً من الأطباء. و لقد عالجوا الأمراض وأنقذوا الناس ، وحطموا ببطء الجبل العظيم في قلوب الناس الذي اضطهد النساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استيقظ لين جيوفينغ كان يبلغ من العمر 58 عاماً بالفعل.
مهما كانت شعارات الهتاف مفيدة ، فإنها لم تكن مفيدة مثل إظهار النتائج الفعلية للناس.
كان لين جيوفينغ يفكر في كيفية التغلب على هذه الكارثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان متوسط العمر المتوقع لأسرة يوهوا الإلهية يبلغ الآن 47 عاماً.
هذه المرة لم يتقدم في العمر فحسب ، بل استلقى مباشرة على السرير.
في هذه الفترة القصيرة من الزمن كان زيادة متوسط العمر بمقدار عشر سنوات غير مسبوق لأمة ذات تعداد سكاني كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل لين جيوفينغ التفكير بصمت. دون أن يسأل أي شيء ، أمضى يوماً آخر بهدوء.
كان عمره الآن أكثر من 70 عاماً ، وكان جسده مهتزاً للغاية كما لو كان بإمكانه الموت في أي لحظة.
أما بالنسبة إلى لين جيوفينغ ، فقد تجاوز الآن متوسط العمر لمدة عام.
“أصعب لحظة في هذا الاضمحلال الأول على وشك أن تأتي.”
وقف منتصباً ونفخ صدره. ما كان أكثر إرضاءً هو أنه كان ما زال مستقيماً مثل شجرة الصنوبر.
جعل الألم الحارق لين جيوفينغ يأخذ نفسا عميقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يصل عمر جسده غداً إلى 58.
اليوم لم يفعل لين جيوفينغ أي شيء آخر. مثل رجل عجوز ، حمل سلة وخرج إلى السوق لشراء بعض الخضار واللحوم والفواكه.
ترقى لين جيوفينغ الحالي حقاً إلى اسمه باعتباره العم الأكبر الكبير. نظر إلى مظهره الحالي وظل صامتاً لفترة طويلة.
عاد في فترة ما بعد الظهر وصنع لنفسه طبقاً ساخناً لذيذاً في القصر البارد.
48 سنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكانت هذه هي المرة الأولى.
كان يدرك الحياة ببطء.
لين جيوفينغ الذي كان مهووساً بالتدريب ، صنع طبقاً ساخناً لأول مرة. و عندما حل الليل وتسلق القمر ، دعا لين جيوفينغ القمر ليشرب معه.
عندما استيقظ في الصباح ، استيقظ لين جيوفينغ بصعوبة واغتسل.
بعد هذا اليوم ، أحضر لين جيوفينغ مقياس وزن.
الليلة ، ثمل مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة إلى لين جيوفينغ ، فقد تجاوز الآن متوسط العمر لمدة عام.
كان لين جيوفينغ في حالة سُكر لأنه كان يعلم أنه بغض النظر عما حدث اليوم ، فمن المؤكد أنه سيبلغ من العمر عشر سنوات غداً.
في هذا اليوم لم يعد لدى لين جيوفينغ البالغ من العمر 68 عاماً الكثير ليقوله. و لقد جلس فقط في صمت على الجانب طوال الوقت.
لين جيوفينغ الذي كان مهووساً بالتدريب ، صنع طبقاً ساخناً لأول مرة. و عندما حل الليل وتسلق القمر ، دعا لين جيوفينغ القمر ليشرب معه.
قد يصل عمر جسده غداً إلى 58.
كان عمره الآن أكثر من 70 عاماً ، وكان جسده مهتزاً للغاية كما لو كان بإمكانه الموت في أي لحظة.
في هذا العالم ، قبل استعادة الطاقة الروحية لن تتمكن الغالبية العظمى من الناس من العيش في هذا العمر.
“لماذا أصبح أقصر وأصغر؟” تمتم لين جيوفينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين جيوفينغ متعباً من حمامات الشمس أثناء النهار. وإلا لما دخل المنزل. و بدلاً من ذلك كان سيذهب إلى بعض الأماكن الأخرى.
ومن ثم كان هذا أيضاً شيئاً يسعد به.
من بين هذه المدارس كانت أشهرها مدرسة الطب بقيادة الأميرة يولين.
كان ثملاً مرة أخرى ، لكنها لم تكن خطيرة مثل المرة السابقة. استلق بهدوء على الكرسي الهزاز في الفناء ونظر إلى السماء النجمية المليئة بالنجوم المتلألئة.
في هذا العالم ، قبل استعادة الطاقة الروحية لن تتمكن الغالبية العظمى من الناس من العيش في هذا العمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل لين جيوفينغ التفكير بصمت. دون أن يسأل أي شيء ، أمضى يوماً آخر بهدوء.
“يا له من عالم جميل.” غمغم لين جيوفينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأن كان مجرد رجل عجوز.
وصل يوم جديد.
في تلك الليلة ، ظل قلقاً لفترة طويلة قبل أن يدخل الغرفة وينام.
الليلة ، ثمل مرة أخرى .
——
لقد وصلت الإضمحلالات الخمسة للكائن السماوي إلى اللحظة الأكثر أهمية.
وصل يوم جديد.
الليلة ، ثمل مرة أخرى .
78 سنة!
عندما استيقظ لين جيوفينغ كان يبلغ من العمر 58 عاماً بالفعل.
قبل استعادة الطاقة الروحية للعالم كان متوسط العمر المتوقع لعامة الناس في أسرة يوهوا الإلهيّة 30 عاماً فقط أو أكثر. لم يتجاوز هذا الرقم 40 عاماً.
مهما كانت شعارات الهتاف مفيدة ، فإنها لم تكن مفيدة مثل إظهار النتائج الفعلية للناس.
كان ظهره الطويل والمستقيم منحنياً قليلاً. حيث كان شكله نحيفاً جداً وشعره أبيض تماماً.
كان ظهره الطويل والمستقيم منحنياً قليلاً. حيث كان شكله نحيفاً جداً وشعره أبيض تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل لين جيوفينغ التفكير بصمت. دون أن يسأل أي شيء ، أمضى يوماً آخر بهدوء.
في هذا العمر ، في عائلات عامة الناس كانت أسر هذا العمر من جيل الأسلاف.
أغلق لين جيوفينغ عينيه وقال بنبرة سلمية.
ترقى لين جيوفينغ الحالي حقاً إلى اسمه باعتباره العم الأكبر الكبير. نظر إلى مظهره الحالي وظل صامتاً لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نظر الغرباء كان ما يسمى بالإمبراطور العظيم الذي لا يقهر جيوفينغ مستلقياً على السرير الآن. وتنفسه ضعيف ولم يعد قادراً على النهوض.
بالاقتراب من المرآة ، يمكنه حتى رؤية البقع العمرية على وجهه.
كان متعبا جدا!
“أنا مهتم بمعرفة كم من العمر ستجعلني هذه الكارثة.” رفع لين جيوفينغ حواجبه. ثم استدار وخرج من الفناء مستلقياً على كرسي ويتشمس.
ربما كان ذلك بسبب تقدمه في السن ، فقد عاش حياة هادئة. مثل هذا السلوك المتمثل في حمامات الشمس لمدة أربع ساعات تحت الشمس كان شيئاً لن يفعله لين جيوفينغ السابق أبداً.
لكنه الآن قد امتص أشعة الشمس حقاً لمدة أربع ساعات.
من بين هذه المدارس كانت أشهرها مدرسة الطب بقيادة الأميرة يولين.
وقف منتصباً ونفخ صدره. ما كان أكثر إرضاءً هو أنه كان ما زال مستقيماً مثل شجرة الصنوبر.
“كما هو متوقع ، عندما يتقدم الناس في السن ، لن تتعرض أجسادهم للحرارة الشديدة. إنهم بحاجة لامتصاص الشمس وتبديد البرد الذي يلف أجسادهم “تمتم لين جيوفينغ.
في العصر السابق ، تجاوز الكثير من الناس تسع محن برق. و من وجهة نظر لين جيوفينغ لم تكن هذه المحنة شيئاً يصعب التعامل معه. المشكلة الوحيدة هي كيفية حلها.
لم يفعل أي شيء اليوم. حيث كان فقط يأخذ حمام شمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل لين جيوفينغ التفكير بصمت. دون أن يسأل أي شيء ، أمضى يوماً آخر بهدوء.
لين جيوفينغ الذي كان مهووساً بالتدريب ، صنع طبقاً ساخناً لأول مرة. و عندما حل الليل وتسلق القمر ، دعا لين جيوفينغ القمر ليشرب معه.
مرت ليلة أخرى وبزغ الفجر. استيقظ لين جيوفينغ مبكراً. و لقد بدا أكبر سناً الآن. حيث كان يرتدي ملابس قذرة وله لحية خفيفة بيضاء اللون بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء سيره ، أدرك لين جيوفينغ أيضاً أن جسده كان نحيفاً جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ليلة ، استيقظ لين جيوفينغ مرة أخرى . جلس أمام المرآة ورأى شعره الرمادي ممزوجاً بشعره الأبيض. تنهد بصوت خافت.
“إذا سقطت على هذا النحو ، فسيكون ذلك سيئ الحظ للغاية بالنسبة لي.” هز لين جيوفينغ رأسه. و في هذه اللحظة لم يكن الإمبراطور العظيم جيوفينغ الذي دمر بالقوة جبل الإله البدائي ، بل كان رجلاً عجوزاً.
كان ثملاً مرة أخرى ، لكنها لم تكن خطيرة مثل المرة السابقة. استلق بهدوء على الكرسي الهزاز في الفناء ونظر إلى السماء النجمية المليئة بالنجوم المتلألئة.
في هذا اليوم لم يعد لدى لين جيوفينغ البالغ من العمر 68 عاماً الكثير ليقوله. و لقد جلس فقط في صمت على الجانب طوال الوقت.
وكانت هذه هي المرة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين جيوفينغ متعباً من حمامات الشمس أثناء النهار. وإلا لما دخل المنزل. و بدلاً من ذلك كان سيذهب إلى بعض الأماكن الأخرى.
كان لين جيوفينغ يفكر في كيفية التغلب على هذه الكارثة.
48 سنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا النوع من المحنه لم يأت من محنة البرق ، ولكن من أسرار الفراغ. حيث كانوا غامضين ومرعبين. و إذا لم يكن المرء حريصاً ، فسيتم التهامه تماماً ويفقد كل شيء.
لقد شعر أنه يجب عليه فهم شيء ما من أجل حل هذه المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ظهره الطويل والمستقيم منحنياً قليلاً. حيث كان شكله نحيفاً جداً وشعره أبيض تماماً.
في العصر السابق ، تجاوز الكثير من الناس تسع محن برق. و من وجهة نظر لين جيوفينغ لم تكن هذه المحنة شيئاً يصعب التعامل معه. المشكلة الوحيدة هي كيفية حلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد دخل لين جيوفينغ الحالي بالفعل في أصعب لحظة.
واصل لين جيوفينغ التفكير بصمت. دون أن يسأل أي شيء ، أمضى يوماً آخر بهدوء.
بعد كل شيء ، سيتم حرق قاعدته التدريبية بشكل أسرع إذا استخدمها. سيكون ذلك أكثر إزعاجاً.
بعد هذا اليوم ، أحضر لين جيوفينغ مقياس وزن.
كان وزنه ما زال 80 فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا النوع من المحنه لم يأت من محنة البرق ، ولكن من أسرار الفراغ. حيث كانوا غامضين ومرعبين. و إذا لم يكن المرء حريصاً ، فسيتم التهامه تماماً ويفقد كل شيء.
“لماذا أصبح أقصر وأصغر؟” تمتم لين جيوفينغ.
وصل يوم جديد.
“هيا ننام. سأبلغ من العمر عشر سنوات في اليوم. عشرة أيام تساوي شيخوخة 100 سنة أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض لين جيوفينغ بشدة.
كان لين جيوفينغ متعباً من حمامات الشمس أثناء النهار. وإلا لما دخل المنزل. و بدلاً من ذلك كان سيذهب إلى بعض الأماكن الأخرى.
لقد دخل لين جيوفينغ الحالي بالفعل في أصعب لحظة.
لين جيوفينغ الذي كان مهووساً بالتدريب ، صنع طبقاً ساخناً لأول مرة. و عندما حل الليل وتسلق القمر ، دعا لين جيوفينغ القمر ليشرب معه.
بعد هذا اليوم ، أحضر لين جيوفينغ مقياس وزن.
“أصعب لحظة في هذا الاضمحلال الأول على وشك أن تأتي.”
بالاقتراب من المرآة ، يمكنه حتى رؤية البقع العمرية على وجهه.
أغلق لين جيوفينغ عينيه وقال بنبرة سلمية.
كان لين جيوفينغ الآن شخصاً عادياً ، ويتعامل مع أكبر كارثة في حياته.
كان يعلم أن الأيام القليلة المقبلة ستكون الأكثر أهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
…
لقد شعر أنه يجب عليه فهم شيء ما من أجل حل هذه المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كبيرا في السن.
عندما استيقظ في الصباح ، استيقظ لين جيوفينغ بصعوبة واغتسل.
كانت بالفعل العميد الفخري لكلية الطب.
78 سنة!
لقد تقدم في السن حقا.
كان عمره الآن أكثر من 70 عاماً ، وكان جسده مهتزاً للغاية كما لو كان بإمكانه الموت في أي لحظة.
وقد أدى ضعف تطور الرعاية الطبية والجهل الفكري إلى جعل أهل هذا العصر عاجزين عن الهروب من قيود العصر والعيش في حالة مشوشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لين جيوفينغ يأخذ حمام شمس. و في الوقت الحاضر كان بحاجة إلى الشمس أكثر فأكثر.
لم يعد بإمكانه النهوض من على السرير بعد الآن.
كانت الطاقة في جسده تتحرك.
في السنوات العشر الماضية ، رعت كلية الطب عدداً كبيراً من الأطباء. و لقد عالجوا الأمراض وأنقذوا الناس ، وحطموا ببطء الجبل العظيم في قلوب الناس الذي اضطهد النساء.
لكن لين جيوفينغ لم يهتم. القوة السحرية في جسده تحترق كالنار في الهشيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين جيوفينغ متعباً من حمامات الشمس أثناء النهار. وإلا لما دخل المنزل. و بدلاً من ذلك كان سيذهب إلى بعض الأماكن الأخرى.
جعل الألم الحارق لين جيوفينغ يأخذ نفسا عميقا.
“كما هو متوقع ، عندما يتقدم الناس في السن ، لن تتعرض أجسادهم للحرارة الشديدة. إنهم بحاجة لامتصاص الشمس وتبديد البرد الذي يلف أجسادهم “تمتم لين جيوفينغ.
“عمري بالفعل 78 عاماً ، كم من الممكن أن تجعلني هذه المحنه أكبر سناً؟” قال لين جيوفينغ بغضب.
بعد ليلة ، استيقظ لين جيوفينغ مرة أخرى . جلس أمام المرآة ورأى شعره الرمادي ممزوجاً بشعره الأبيض. تنهد بصوت خافت.
كانت هذه الكارثة مثل زهرة ، أرادت أن تبتلع لين جيوفينغ كله.
رفض لين جيوفينغ بشدة.
كان عمره بالفعل 88 عاماً.
كان وزنه ما زال 80 فقط.
ثم مر يوم آخر.
كان عمره بالفعل 88 عاماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه الآن قد امتص أشعة الشمس حقاً لمدة أربع ساعات.
هذه المرة لم يتقدم في العمر فحسب ، بل استلقى مباشرة على السرير.
تعامل لين جيوفينغ مع جميع التغييرات بالبقاء دون تغيير.
لم يعد بإمكانه النهوض من على السرير بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد في فترة ما بعد الظهر وصنع لنفسه طبقاً ساخناً لذيذاً في القصر البارد.
في نظر الغرباء كان ما يسمى بالإمبراطور العظيم الذي لا يقهر جيوفينغ مستلقياً على السرير الآن. وتنفسه ضعيف ولم يعد قادراً على النهوض.
وكانت هذه هي المرة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وصلت الإضمحلالات الخمسة للكائن السماوي إلى اللحظة الأكثر أهمية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات