العالم الروحي
185: العالم الروحي
“أحلام هود أوغين هي بحر من الفوضى. لا توجد طريقة لإرشادها.”
‘تنتظر كعكة؟ لم يكن هذا جوابًا كنت أتوقعه حقا… بالطبع، إذا كنت قادرًا على توقع إجابة مريض عقلي، فلن يعني هذا أنني كنت هناك تقريبًا بنفسي…’ أومضت الفكرة في ذهن كلاين. حافظ على ابتسامته المريحة كما لو كان يتحدث مع صديق.
دفع على الأرض بيده اليمنى ووقف بشقلبة. قرر المضي قدما في الهجوم وإتقض إلى الأمام لكبح خصمه.
“لا تشك في ذلك. إن علماء النفس الكيميائيون ليسوا أقوياء بما يكفي في الوقت الحالي. إنهم غير قادرين على تزويدك بالمساعدة الكافية ما لم تكن على استعداد للبقاء في هذا المستوى لبقية حياتك.”
“من سيرسل لك كعكة؟”
كانت كل بطاقة مبطنة بخيوط معدنية مصنوعة من الفضة الخالصة، وكان لكل منها القدرة على قتل الكائنات الحية. كانت أنماطهم معقدة ورائعة، مما جعل كلاين يشعر وكأنها غرض جمع ولا يستخدم ضد الأعداء.
“ورق؟” سحب هود أوغين نظرته من خارج النافذة حيث كرر المصطلح في حالة ذهول.
سقط تعبير هود أوغين على الفور، ووجهه الطويل وإكتئب.
“هود أوغين، إنها أسوأ الأوقات، وأيضًا أفضل الأوقات. طالما تنتهز الفرصة، يمكننا أن نصبح حكام هذا العالم، يمكننا أن نصبح خالدين حقيقيين!”
“لا، ليس هناك كعكة… لا توجد كعكة!”
فجأة، تحول إلى صوت أكثر جاذبية و ضحك بشكل مجنون.
“لقد سرقت كعكتي!”
تجمد كلاين للحظة. أدار رأسه نحو زاوية الغرفة، فقط لرؤية دون سميث، وهو يرتدي معطفا أسود وقبعة متطابقة، رابطا يديه بإحكام معًا وملقا نظرة للأسفل.
أصبح صوته فجأة صاخبًا بينما كان ينظر بغضب في كلاين.
دون انتظار كلاين للتحدث، أطلق صيحة وفتح فمه، وكشف عن صفين من الأسنان البيضاء.
بعد ذلك، قفز من فراشه و لعابه يسيل. اقترب من كلاين بخطوة ومد يديه محاولاً الإمساك بكتفي كلاين. أراد جر كلاين نحوه وعضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من الهجوم المفاجئ، رد كلاين بسرعة على الرغم من أنه بدا مرتبكًا قليلاً. عازم ركبته على الفور وقرفص. في الوقت نفسه، قام بإمالة جسده إلى الجانب ورفع ذراعه اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون قادرًا على رؤية الوجود خلفي. وعدي هو وعده. بمعنى ما، يرتبط علماء النفس الكيميائيون “به” “.
اوف!
تدفق السائل المثلج من خلال حلقه، إلى أسفل مرأه، إلى معدته. شعر كلاين على الفور بالاستيقاظ غير المعتاد، دون أي شعور بالنعاس.
ضرب كتفه في بطن هود أوغين، مما تسبب في تحول عيون هود إلى اللون الأبيض وسيل لعابه بالتنقيط من فمه.
دفع على الأرض بيده اليمنى ووقف بشقلبة. قرر المضي قدما في الهجوم وإتقض إلى الأمام لكبح خصمه.
لكن هود أوغين لم يتوقف عن الحركة. سمح للزخم بحمله وهو يفتح ذراعيه في محاولة لجر كلاين إلى عناق دب.
‘الرجل المعلق…’ أومأ كلاين برأسه في تفكير. انتهز الفرصة لأخذ دواء العين الروحية، وقطر السائل الكهرماني على لهب الشمعة – لا تزال تلك التي تمثل نفسه.
كانت صورة رجل يرتدي ملابس ممزقة ويداه مربوطتان. كان معلقاً من ساقه مع هالة باهتة في رأسه.
أمال كلاين جسده على الجانب وتدحرج، كانت تحركاته سلسة كما لو أنه مارسها مئات المرات.
ثم اندلع في الضحك. أجاب بشكل متقطع، “مساعدة… مساعدة… مساعدة!”
دفع على الأرض بيده اليمنى ووقف بشقلبة. قرر المضي قدما في الهجوم وإتقض إلى الأمام لكبح خصمه.
أصبح صوته فجأة صاخبًا بينما كان ينظر بغضب في كلاين.
كان كلاين في حيرة للحظة، لذلك بقي هادئًا. التقط زجاجة معدنية تحتوي على مستخلص امانثا.
ولكن في تلك اللحظة، كان هود أوغين يقف هناك فقط بشكل فارغ، وفقدت عينيه التركيز، وأصبحت فارغة وحائرة.
تماما كما كان يفكر بهذا، ظهر أمامه عالم ضبابي. كان عالماً محاطاً بعاصفة خفيفة من الضوء.
تجمد كلاين للحظة. أدار رأسه نحو زاوية الغرفة، فقط لرؤية دون سميث، وهو يرتدي معطفا أسود وقبعة متطابقة، رابطا يديه بإحكام معًا وملقا نظرة للأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه بقي جالسًا في وضع مستقيم، دون أن يميل.
‘قام القائد بسحب هود أوغين إلى حلم…’ بعد أن أدرك ذلك، أوقف هجومه اللاحق واغتنم الفرصة لإخراج خنجر طقس فضي لا يمكن أن يضر بأحد. استخدمه لخلق جدار من الروحانية التي أغلقت الجناح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قام القائد بسحب هود أوغين إلى حلم…’ بعد أن أدرك ذلك، أوقف هجومه اللاحق واغتنم الفرصة لإخراج خنجر طقس فضي لا يمكن أن يضر بأحد. استخدمه لخلق جدار من الروحانية التي أغلقت الجناح.
ولكن في تلك اللحظة، كان هود أوغين يقف هناك فقط بشكل فارغ، وفقدت عينيه التركيز، وأصبحت فارغة وحائرة.
ثم قام كلاين بإخراج ثلاث شموع ممزوجة بالنعناع ووضعها على النافذة في شكل مثلث. إحدى الشموع تدل على إلهة الليل الدائم، والأخرى أم الإخفاء، والأخيرة تمثل نفسه.
“ورق؟” سحب هود أوغين نظرته من خارج النافذة حيث كرر المصطلح في حالة ذهول.
بعد فترة وجيزة، أقام مذبحًا بسيطًا واستخدم روحانيته لإشعال الشموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كان على وشك تحذير القائد، رفع دون رأسه وابتسم.
“أحلام هود أوغين هي بحر من الفوضى. لا توجد طريقة لإرشادها.”
“ورق؟” سحب هود أوغين نظرته من خارج النافذة حيث كرر المصطلح في حالة ذهول.
بمجرد أن أنهى جملته، عاد البريق إلى عيني هود أوغين. لم تعد فارغة.
ثم، قام الطبيب النفسي المجنون بتحريك خصره، مطلقا تثاؤب مرتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الحالة الواضحة بشكل غير عادي، شعر أن روحه قد تركت لحماية جسده وتدخل مساحة شبيهة بالمساحة العميقة. في كل مكان حوله كان ظلام بلا حدود. امتلأت السماء فوقه بأشكال شفافة لا حصر لها لا توصف. كانت هناك أيضًا خطوط من ألوان مختلفة، وروعة لامعة كانت تؤوي معرفة لا نهائية.
كان كلاين في حيرة للحظة، لذلك بقي هادئًا. التقط زجاجة معدنية تحتوي على مستخلص امانثا.
إلتصقت الأفكار المجنونة بروح كلاين وعضتها في محاولة لاستيعابه. لكن كلاين حافظ على وضوحه وعقلانيته، وسرعان ما طار نحو العالم الروحي لهود أوغين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قطر السائل الشفاف المستخرج من فانيليا الليل، وزهرة النوم، والبابونج في لهيب الشمعة التي تمثل نفسه، مما سمح للرائحة الهادئة بالانتشار في جميع أنحاء الغرفة.
“قال…” أصبح صوت هود أوغين خفيفا ببطء.
تلاشى توتر، غضب وإرتياح هود أوغين، تمامًا. جلس بهدوء مرة أخرى على حافة سريره ونظر إلى القمر القرمزي خارج النافذة في حالة ذهول. مرة أخرى فقدت عينيه تركيزها مع استعادة السلام.
كانت صورة رجل يرتدي ملابس ممزقة ويداه مربوطتان. كان معلقاً من ساقه مع هالة باهتة في رأسه.
كما شعر كلاين بالسلام الذي جاء مع الليل. وضع محلول أمانثا وجلس بجانب هود أوغين. أراد أن يجد شيئًا يكسر خط دفاع هود الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كان على وشك تحذير القائد، رفع دون رأسه وابتسم.
فقط مع إزالة خط الدفاع الأخير يمكنه استخدام دواء العين الروحية لجعل روح هود أوغين تنزلق إلى حالة مضطربة.
تجمد كلاين للحظة. أدار رأسه نحو زاوية الغرفة، فقط لرؤية دون سميث، وهو يرتدي معطفا أسود وقبعة متطابقة، رابطا يديه بإحكام معًا وملقا نظرة للأسفل.
‘بعد كل شيء، أنا لست وسيطًا روحيا محترفًا…’ لقد فكر بالفعل في فكرة قبل المجيء. لقد أخرج مجموعة من بطاقات التاروت من جيبه.
زفر ببطء، ثم أخرج بشكل مألوف مستخلصات الزيوت الأساسية الأخرى ومساحيق الأعشاب، وقطرها على الشمعتين التي تدل على آلهة الليل الدائم.
إحتوت هذه المجموعة من البطاقات على الاثنين وعشرين أركانا الكبيرة، لذلك كان من السهل حملها. لقد كانت “سلاحًا” كان كلاين قد تقدم بطلبه بنجاح.
كانت كل بطاقة مبطنة بخيوط معدنية مصنوعة من الفضة الخالصة، وكان لكل منها القدرة على قتل الكائنات الحية. كانت أنماطهم معقدة ورائعة، مما جعل كلاين يشعر وكأنها غرض جمع ولا يستخدم ضد الأعداء.
بعد ذلك، قفز من فراشه و لعابه يسيل. اقترب من كلاين بخطوة ومد يديه محاولاً الإمساك بكتفي كلاين. أراد جر كلاين نحوه وعضه.
قطع كلاين مجموعة الأوراق بيد واحدة وابتسم في هود أوغين.
“دعنا نلعب بعض ألعاب الورق.”
“أدعوا من أجل نعمة الإلهة المحبة.”
انتشر عطر كحولي، مما أدى إلى الشعور بالسكر لأي شخص أخذ نفحة منه.
“ورق؟” سحب هود أوغين نظرته من خارج النافذة حيث كرر المصطلح في حالة ذهول.
سقط تعبير هود أوغين على الفور، ووجهه الطويل وإكتئب.
لم يرد كلاين، ووضع مجموعة بطاقات التاروت في راحة هود بصدق لا يمكن رفضه.
قام هود أوغين بمحاكاة تصرفات كلاين، محاولًا بذل قصارى جهده لقطع المجموعة بيد واحدة لتحقيق بعض النجاح.
تم لفت انتباه المريض العقلي ببطء إلى البطاقات الصلبة والمرنة والمزخرفة بشكل جميل في يده. لقد قلب البطاقة الأولى:
كانت صورة رجل يرتدي ملابس ممزقة ويداه مربوطتان. كان معلقاً من ساقه مع هالة باهتة في رأسه.
لقد قطر السائل الشفاف المستخرج من فانيليا الليل، وزهرة النوم، والبابونج في لهيب الشمعة التي تمثل نفسه، مما سمح للرائحة الهادئة بالانتشار في جميع أنحاء الغرفة.
‘الرجل المعلق…’ أومأ كلاين برأسه في تفكير. انتهز الفرصة لأخذ دواء العين الروحية، وقطر السائل الكهرماني على لهب الشمعة – لا تزال تلك التي تمثل نفسه.
انتشر عطر كحولي، مما أدى إلى الشعور بالسكر لأي شخص أخذ نفحة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من سيرسل لك كعكة؟”
رد هود أوغين بصراحة، “نعم”.
تباعد هود أوغين شيئًا فشيئًا، وفقد بصره تركيزه. سقطت مجموعة بطاقات التاروت في يده على السرير.
انتشر عطر كحولي، مما أدى إلى الشعور بالسكر لأي شخص أخذ نفحة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه بقي جالسًا في وضع مستقيم، دون أن يميل.
بسرعة، كشف الضوء المتشابك عن رجل متوسط المظهر يرتدي نظارة وابتسامة ساخرة. كان نفس لانيفوس الذي شاهده كلاين في مذكرات الاعتقال.
زفر ببطء، ثم أخرج بشكل مألوف مستخلصات الزيوت الأساسية الأخرى ومساحيق الأعشاب، وقطرها على الشمعتين التي تدل على آلهة الليل الدائم.
استخدم كلاين التأمل للقتال ضد التأثيرات الحالمة للدواء المتمثلة في جعل رأسه خفيف وأثيري. أخرج زجاجة معدنية أخرى من جيبه ولف الغطاء قبل أن يسكب السائل الأزرق في فمه.
أصبح صوته فجأة صاخبًا بينما كان ينظر بغضب في كلاين.
محلول الصفاء!
ولكن في تلك اللحظة، كان هود أوغين يقف هناك فقط بشكل فارغ، وفقدت عينيه التركيز، وأصبحت فارغة وحائرة.
“لقد قمت…”
تدفق السائل المثلج من خلال حلقه، إلى أسفل مرأه، إلى معدته. شعر كلاين على الفور بالاستيقاظ غير المعتاد، دون أي شعور بالنعاس.
في هذه الحالة الواضحة بشكل غير عادي، شعر أن روحه قد تركت لحماية جسده وتدخل مساحة شبيهة بالمساحة العميقة. في كل مكان حوله كان ظلام بلا حدود. امتلأت السماء فوقه بأشكال شفافة لا حصر لها لا توصف. كانت هناك أيضًا خطوط من ألوان مختلفة، وروعة لامعة كانت تؤوي معرفة لا نهائية.
زفر ببطء، ثم أخرج بشكل مألوف مستخلصات الزيوت الأساسية الأخرى ومساحيق الأعشاب، وقطرها على الشمعتين التي تدل على آلهة الليل الدائم.
“ورق؟” سحب هود أوغين نظرته من خارج النافذة حيث كرر المصطلح في حالة ذهول.
في الضباب الخافت، أخذ خطوتين إلى الوراء وتمتم برسمية في هيرميس، “أدعوا من أجل قوة الليل المظلم.”
دفع على الأرض بيده اليمنى ووقف بشقلبة. قرر المضي قدما في الهجوم وإتقض إلى الأمام لكبح خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع كلاين مجموعة الأوراق بيد واحدة وابتسم في هود أوغين.
“أدعوا من أجل قوة الغموض.”
بعد فترة وجيزة، أقام مذبحًا بسيطًا واستخدم روحانيته لإشعال الشموع.
بعد فترة وجيزة، أقام مذبحًا بسيطًا واستخدم روحانيته لإشعال الشموع.
“أدعوا من أجل نعمة الإلهة المحبة.”
تناوب الضوء والظلام، وبينما كانت القطعة المعلقة على وشك أن تصبح أكثر وضوحًا، اهتز العالم الروحي بأكمله، كما لو كان يعاني من زلزال بقوة عشرة درجات.
“أدعو أن تسمحي لي بالتواصل مع روحانية المتجاوز بجانبي، هود أوغين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من سيرسل لك كعكة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم لفت انتباه المريض العقلي ببطء إلى البطاقات الصلبة والمرنة والمزخرفة بشكل جميل في يده. لقد قلب البطاقة الأولى:
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم لفت انتباه المريض العقلي ببطء إلى البطاقات الصلبة والمرنة والمزخرفة بشكل جميل في يده. لقد قلب البطاقة الأولى:
ترددت التعويذة حول الغرفة، ورأى كلاين لهيب الشمعة، وهي الآن مصبوغة باللون الأسود، تنتشر إلى الخارج.
لم يتجنبه، ولم يحرسه. سمح لـ”الليل” المظلم أن يلفه.
تجمد كلاين للحظة. أدار رأسه نحو زاوية الغرفة، فقط لرؤية دون سميث، وهو يرتدي معطفا أسود وقبعة متطابقة، رابطا يديه بإحكام معًا وملقا نظرة للأسفل.
لم يتجنبه، ولم يحرسه. سمح لـ”الليل” المظلم أن يلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه بقي جالسًا في وضع مستقيم، دون أن يميل.
في هذه الحالة الواضحة بشكل غير عادي، شعر أن روحه قد تركت لحماية جسده وتدخل مساحة شبيهة بالمساحة العميقة. في كل مكان حوله كان ظلام بلا حدود. امتلأت السماء فوقه بأشكال شفافة لا حصر لها لا توصف. كانت هناك أيضًا خطوط من ألوان مختلفة، وروعة لامعة كانت تؤوي معرفة لا نهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تناوب الضوء والظلام، وبينما كانت القطعة المعلقة على وشك أن تصبح أكثر وضوحًا، اهتز العالم الروحي بأكمله، كما لو كان يعاني من زلزال بقوة عشرة درجات.
‘العالم الروحي…’ لم يعد غريباً عن كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما شعر كلاين بالسلام الذي جاء مع الليل. وضع محلول أمانثا وجلس بجانب هود أوغين. أراد أن يجد شيئًا يكسر خط دفاع هود الأخير.
تماما كما كان يفكر بهذا، ظهر أمامه عالم ضبابي. كان عالماً محاطاً بعاصفة خفيفة من الضوء.
عرف كلاين أنه يمثل روح هود أوغين التي تمثل جسد القلب والعقل خاصته. وهكذا، انحنى، وحفر في الجدار الذي كان الإعصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في لحظة، رأى عددًا لا يحصى من بقع الضوء تطرقه. سمع أصوات الآلاف من الناس يناقشون شيئًا في همسات.
أمال كلاين جسده على الجانب وتدحرج، كانت تحركاته سلسة كما لو أنه مارسها مئات المرات.
أصبح صوته فجأة صاخبًا بينما كان ينظر بغضب في كلاين.
كانت هذه التمتمات فوضوية للغاية وتفتقر إلى أي شعور بالمنطق. تضمنت بعض الثناء على أناقة بعض السيدات، ثم تحولت إلى وصف للشعور بالراحة بعد استخدام المرحاض. بدا بعضهم كبكاء، ثم تحولوا إلى فرح محموم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار كلاين للتحدث، أطلق صيحة وفتح فمه، وكشف عن صفين من الأسنان البيضاء.
تناوب الضوء والظلام، وبينما كانت القطعة المعلقة على وشك أن تصبح أكثر وضوحًا، اهتز العالم الروحي بأكمله، كما لو كان يعاني من زلزال بقوة عشرة درجات.
إلتصقت الأفكار المجنونة بروح كلاين وعضتها في محاولة لاستيعابه. لكن كلاين حافظ على وضوحه وعقلانيته، وسرعان ما طار نحو العالم الروحي لهود أوغين.
“قال…” أصبح صوت هود أوغين خفيفا ببطء.
بعد فترة وجيزة، أقام مذبحًا بسيطًا واستخدم روحانيته لإشعال الشموع.
‘يشبه هذا حفلًا ممتعًا مقارنة بالتمتمات المروعة والعواء الذي أسمعه عند دخول العالم فوق الضباب الرمادي…’ ابتسم كلاين سراً وشق طريقه عبر الإعصار. رأى هود أوغين الشفاف.
رد هود أوغين بصراحة، “نعم”.
تدفق السائل المثلج من خلال حلقه، إلى أسفل مرأه، إلى معدته. شعر كلاين على الفور بالاستيقاظ غير المعتاد، دون أي شعور بالنعاس.
حافظ الطبيب النفساني التسلسل 7 على نفس الحالة التي كان عليها في العالم الخارجي. نظر إليه بتعبير مذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف كلاين أمامه وسأل بهدوء، “هل تعرف لانيفوس؟”
لم يتجنبه، ولم يحرسه. سمح لـ”الليل” المظلم أن يلفه.
‘تنتظر كعكة؟ لم يكن هذا جوابًا كنت أتوقعه حقا… بالطبع، إذا كنت قادرًا على توقع إجابة مريض عقلي، فلن يعني هذا أنني كنت هناك تقريبًا بنفسي…’ أومضت الفكرة في ذهن كلاين. حافظ على ابتسامته المريحة كما لو كان يتحدث مع صديق.
رد هود أوغين بصراحة، “نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها، لقد قدمت المساعدة! لقد قدمت المساعدة!
خضع الضوء المحيط بهم للتحول كما لو كان هود أوغين يكشف عن “بحره الروحي”.
“ورق؟” سحب هود أوغين نظرته من خارج النافذة حيث كرر المصطلح في حالة ذهول.
بسرعة، كشف الضوء المتشابك عن رجل متوسط المظهر يرتدي نظارة وابتسامة ساخرة. كان نفس لانيفوس الذي شاهده كلاين في مذكرات الاعتقال.
أومأ كلاين بارتياح وجمع نفسه. سأل سؤالاً موجهاً، “لماذا بحث لانيفوس عنك؟”
“أدعوا من أجل قوة الغموض.”
أصبح صوته فجأة صاخبًا بينما كان ينظر بغضب في كلاين.
“قال…” أصبح صوت هود أوغين خفيفا ببطء.
فجأة، تحول إلى صوت أكثر جاذبية و ضحك بشكل مجنون.
فجأة، تحول إلى صوت أكثر جاذبية و ضحك بشكل مجنون.
“لا، ليس هناك كعكة… لا توجد كعكة!”
“لقد سرقت كعكتي!”
“هود أوغين، إنها أسوأ الأوقات، وأيضًا أفضل الأوقات. طالما تنتهز الفرصة، يمكننا أن نصبح حكام هذا العالم، يمكننا أن نصبح خالدين حقيقيين!”
“طالما أنك على استعداد للمساعدة، فلن أخبرك فقط بالطريقة التي تتقن بها جرعتك وتتجنب بها فقدان السيطرة، بل أعدك أيضًا بأنك ستحصل على صفات إله في المستقبل – صفات ألوهية خالدة!”
تباعد هود أوغين شيئًا فشيئًا، وفقد بصره تركيزه. سقطت مجموعة بطاقات التاروت في يده على السرير.
“دعنا نلعب بعض ألعاب الورق.”
“يجب أن تكون قادرًا على رؤية الوجود خلفي. وعدي هو وعده. بمعنى ما، يرتبط علماء النفس الكيميائيون “به” “.
“لا تشك في ذلك. إن علماء النفس الكيميائيون ليسوا أقوياء بما يكفي في الوقت الحالي. إنهم غير قادرين على تزويدك بالمساعدة الكافية ما لم تكن على استعداد للبقاء في هذا المستوى لبقية حياتك.”
رد هود أوغين بصراحة، “نعم”.
بعد ذلك، قفز من فراشه و لعابه يسيل. اقترب من كلاين بخطوة ومد يديه محاولاً الإمساك بكتفي كلاين. أراد جر كلاين نحوه وعضه.
‘طريقة لفهم جرعتك دون أن تفقد السيطرة… لماذا يبدو هذا كإغراء الآخرين باستخدام “طريقة التمثيل”…لانيفوس بالتأكيد لديه طموحات عظيمة. إنه مجرد تسلسل 8، لكنه يتحدث بالفعل عن التلاعب بصفات الإلهية… فقط ما هو الوجود الخفي الذي يدعمه… يبدو أن هذا الرجل يخطط لشيء ما، ليس فقط لخداع الناس من أموالهم… أو إيمكن أن يكون الإحتيال هوايته فقط؟’ كان لدى كلاين العديد من الأفكار بينما كان يستمع. عندما توقف هود أوغين عن الحديث، ضغط بسرعة، “ما نوع المساعدة التي يريد لانيفوس منك تقديمها؟”
سقط تعبير هود أوغين على الفور، ووجهه الطويل وإكتئب.
تماما كما كان يفكر بهذا، ظهر أمامه عالم ضبابي. كان عالماً محاطاً بعاصفة خفيفة من الضوء.
لم يجيب هود أوغين على الفور، وصار عالمه الروحي صامتًا.
أمال كلاين جسده على الجانب وتدحرج، كانت تحركاته سلسة كما لو أنه مارسها مئات المرات.
ثم اندلع في الضحك. أجاب بشكل متقطع، “مساعدة… مساعدة… مساعدة!”
كانت كل بطاقة مبطنة بخيوط معدنية مصنوعة من الفضة الخالصة، وكان لكل منها القدرة على قتل الكائنات الحية. كانت أنماطهم معقدة ورائعة، مما جعل كلاين يشعر وكأنها غرض جمع ولا يستخدم ضد الأعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاهاها، لقد قدمت المساعدة! لقد قدمت المساعدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون قادرًا على رؤية الوجود خلفي. وعدي هو وعده. بمعنى ما، يرتبط علماء النفس الكيميائيون “به” “.
“قال…” أصبح صوت هود أوغين خفيفا ببطء.
“لقد قمت…”
تباعد هود أوغين شيئًا فشيئًا، وفقد بصره تركيزه. سقطت مجموعة بطاقات التاروت في يده على السرير.
محلول الصفاء!
توقفت كلماته فجأة بينما إلتوت روحه الضبابية. سرعان ما تحول النور والظلام المحيطين الذين كانا يمثلان البحر غير مادية، وشكلوا مذبحًا شريرًا ومخيفًا ومظلمًا.
“أحلام هود أوغين هي بحر من الفوضى. لا توجد طريقة لإرشادها.”
تماما كما كان يفكر بهذا، ظهر أمامه عالم ضبابي. كان عالماً محاطاً بعاصفة خفيفة من الضوء.
على رأس المذبح كان هناك صليب. يبدو أنه كان هناك شيئ معلق على الصليب، بالإضافة إلى أشياء بدت متكدسة في الأسفل.
لقد قطر السائل الشفاف المستخرج من فانيليا الليل، وزهرة النوم، والبابونج في لهيب الشمعة التي تمثل نفسه، مما سمح للرائحة الهادئة بالانتشار في جميع أنحاء الغرفة.
لم يتجنبه، ولم يحرسه. سمح لـ”الليل” المظلم أن يلفه.
تناوب الضوء والظلام، وبينما كانت القطعة المعلقة على وشك أن تصبح أكثر وضوحًا، اهتز العالم الروحي بأكمله، كما لو كان يعاني من زلزال بقوة عشرة درجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يحق الجحيم!’ كان لدى كلاين فكرة مسبقة بأن شيئًا خطيرًا على وشك الحدوث. دون تفكير، استدار وطار نحو الإعصار الفوضوي في محاولة للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار كلاين للتحدث، أطلق صيحة وفتح فمه، وكشف عن صفين من الأسنان البيضاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
