الفصل 1135: هي تعرف كيف التحول ، لا تخبريني أنكي تفعلين أيضًا ؟!
الفصل 1135: هي تعرف كيف التحول ، لا تخبريني أنكي تفعلين أيضًا ؟!
ترجمة : Sou
*برعاية الشيخ آل ناصر و مجهول*
[هناك المزيد]
من كان يتخيل في مثل هذا الموقف الودود ، مثل هذا الجو الرومانسي … سينتهي به الأمر هكذا؟ رفع السيد الشاب جون رأسه من سريره ونظر إلى أخيه الصغير الثابت الذي لا يزال مستعدًا للمعركة في الأسفل. لقد شعر حقا بالبكاء. شتم ، “لقد تركت بالفعل دون أن يترك أثرا. لماذا ما زلت هكذا … ماذا تحاول أن تفعل؟ “
كون المرء عقلانيًا كان شيئًا واحدًا ، لكن كيف يمكن حل هذه الرغبة الجسدية التي أشعلت فيه النيران تمامًا؟ فقط العقلانية وحدها كانت عديمة الجدوى ، آه!
اشتكى السيد الشاب جون بشكل مؤلم عدة مرات ، مفكرًا في البدائل. شياو مياو لم تكن بالتأكيد في وضع يمكنه من تحمله … بالنسبة لدوجو شياو يي والباقي ، كح ، لم يكن لديهم حتى … لم يتمكنوا من تحمله … لم يتبق سوى … بقي …
صدم جون مو تشي أسنانه وقفز مع أزيز وهو يدفع الباب مفتوحًا ويسارع إلى الخارج بحزم كبير. على الرغم من نفاد صبره ، لم يكن غير عقلاني تمامًا ، وتذكر تغطية خصره ببطانية …
كانت غوان تشينغ هان نائمة حاليًا في غرفة نومها . كان الوقت متأخرًا من الليل – من لن ينام!
فجأة عند سماع طرق القلق على الباب ، لم تستطع غوان تشينغ هان إلا القفز والنزول من السرير بسرعة. حققت غوان تشينغ هان أيضًا مستوى شوان الروح في تدريبها ، لذلك كانت أكثر هدوءًا في مواجهة موقف مفاجئ. لم تفزع. قبل أن تتمكن من فتح فمها لتسأل ، ظهر السيد الشاب جون أمامها بعيون محتقنة بالدم ، وجذع علوي عاري ، وبطانية حول خصره.
“مو تشي … أنت … ما خطبك؟” فوجئت غوان تشينغ هان بمظهره. لقد أدركت فقط أنها كانت ترتدي ملابس نوم رقيقة بعد أن أنهت كلامها …
“تشينغ هان …” ابتلع جون مو تشي لعابه وهو يتفحص شخصية غوان تشينغ هان الجذابة باهتمام. “أفتقدك ، أفتقدك حقًا …”
شعرت غوان تشينغ هان بالحرج ، وتحول وجهها إلى اللون الأحمر تمامًا. “ما بكم؟” ثم لاحظت وجهه بعناية وطلبت منه الصدمة. “آه؟ هل تسممت من قبل مثير للشهوة الجنسية مرة أخرى؟ “
كان الوضع الحالي السيد الشاب جون هو نفسه تمامًا عندما تسمم من قبل مثير للشهوة الجنسية في تيان نان! في الواقع ، كان الأمر أكثر شدة ، وكانت رغبته المتفجرة أكثر من اللازم …
“تشينغ هان ، أفتقدك ، أنا …” لم يقل السيد الشاب جون كلمة أخرى ، وهو يعلق عليها تمامًا ، ويعلقها تمامًا على سريرها. قبّل شفتيه على شفتيها ، وشغلت يديه. إزالة جميع الملابس الزائدة بمعرفة كبيرة …
هذا الشرير! لم يمنح غوان تشينغ هان أي وقت للرد …
“أنت … ما … ما خطبك ؟” صُدمت غوان تشينغ هان ، وغاضبة ، ومحرجة ، وغاضبة ، وحاولت تجنب قبلاته بكل قوتها ، لكنها ما زالت تشعر بجسدها يتفاعل معه …
“أفتقدك … أريدك ، أرغب فيك كثيرًا ، أعطني إياه من فضلك …” تمتم جون مو تشي بشكل غير مترابط ، كلماته خرجت في جمل مفككة ، لأنه بصرف النظر عن الحديث ، كان هناك استخدامات أكبر لفمه.
“تعالي … استرخي …” كان السيد الشاب جون كأنه ممسوس تمامًا بواسطة فاسق عجوز قذر ، حتى أكثر منحرفًا وفاسقًا لنا من أكثر المنحرفين المنحرفين …
اشتكت غوان تشينغ هان وشهقت وهي تكافح ضده وتقاومه ، لكنها ما زالت لا تستطيع إلا أن ينتهي بها الأمر مكشوفة تمامًا وعارية …
“دعني …” كانت غوان تشينغ هان غاضبة ومحرجة.
“دعنا نذهب يا ؟ … هذا مستحيل!” قهقه جون مو تشي بشر. “يمكنها أن تتحول … أنت بالتأكيد لا تستطيع ، أليس كذلك؟ إذا استطعت ، فالتحول لي لأرى … “
كان هذا أيضًا السبب الأكبر الذي جعله يأتي إلى غوان تشينغ هان وأيضًا لماذا لم يذهب السيد الشاب جون للعثور على الملكة الأفعى تشيان شون … من كان يعلم ما إذا كانت ستتحول فجأة إلى ثعبان في الوقت الأكثر أهمية؟ إذا فاته مرة أخرى بسبب ذلك ، فلن يكون لديه حقًا وجه لمواصلة العيش بعد الآن. سيضرب شقيقه الصغير تمامًا إلى الأبد …
لا يمكنك اللعب بهذه الطريقة …
على الرغم من أن غوان تشينغ هان لم تفهم المعنى الكامن وراء كلماته ، إلا أنها استمرت في المقاومة بكل قوتها. لكنها شعرت بمقاومتها تضعف ، وفي نفس الوقت ، ذلك اللهب الذي لا يمكن تفسيره في جسدها يحترق أقوى وأقوى ، وأخيراً تركت عقلها بالكامل في حالة من الفوضى حيث فقدت كل القوة في جسدها. يمكنها فقط أن تسأل ، “ما الذي يحدث معك بالضبط … لماذا … آه …”
السيد الشاب جون ضغط بخفة على جسدها الجميل …
وبدأت رسميا معركة حامية على الجلد واللحم …
تحول وجه غوان تشينغ هان إلى شاحب من الهجوم المفاجئ. صرخت من الألم حيث بدأ العرق بالظهور على جبهتها. تشبثت بجون مو تشي بإحكام مع شخصيتها اللطيفة وهي تتوسل ، “أرجوك …”
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت هذه هي المرة الأولى لغوان تشينغ هان ، بالاسم والمعنى! في المرة السابقة ، وتحت تأثير مثير للشهوة الجنسية ، على الرغم من أنها فقدت عذريتها ، لم يكن جون مو تشي بالتأكيد عدواني وشديد في ذلك الوقت …
وقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين …
لم تتخيل غوان تشينغ هان أبدًا أنه هذه المرة ، كان لا يزال كما هو …
توقف جون مو تشي بشكل مدروس للحظة ، مما سمح لـ غوان تشينغ هان بحفر وجهها بين ذراعيه. كما أنه أخيرًا تنفست الصعداء. بما أنه قد ذهب بالفعل إلى مكانه … فلا داعي للتسرع …
أخيرًا ، بدأ جسد غوان تشينغ هان المتوتر ينعم ببطء ويسترخي …
بدأ جون مو تشي في الدفع بحذر … أسرع وأسرع …
بدا المخيم الليلة وكأنه استمر ليلة كاملة …
تحولت غوان تشينغ هان من كونها منعزلة في البداية ، إلى المقاومة ، والنضال ؛ ثم إلى الامتثال ، والتمتع … ثم بعد ذلك ، لفقدان كل قوتها ، والتسول من أجل الرحمة ، والتوسل … ثم أخيرًا ، في حالة تعرج كامل ، مستلقية بلا حراك ، تستسلم تحت رحمته …
كانت هذه هي الحياة. نظرًا لأنه يمكنك مقاومة ما ألقته لك الحياة ، فقد تختار أيضًا الاستمتاع بها جيدًا ..
بدأت الشمس الحمراء الساطعة تشرق من الشرق!
توقف السيد الشاب جون أخيرًا عن دفعه ، مدحرجًا غوان تشينغ هان برضا كبير. عانق جسدها اللزج المتعرق ، وحرك يديه في جميع أنحاءه ، وأمسك بالثدي بيد واحدة وخده المؤخرة باليد الأخرى. قال بصوت مرتاح ، أجش. ” إنه الصباح … اذهبي إلى النوم.”
إنه الصباح ، أذهبي للنوم؟ ماذا يقول؟
تم تعذيب جمال غوان البائس من قبل ذئب معين عشرات المرات على مدار الليل. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها حتى القوة لفتح فمها لتوبيخه. كان بإمكانها فقط أن تدحرج عينيها قليلاً وتنام من الإرهاق في ذراعيه …
قبل أن تنام ، لم يكن لديها سوى فكرة واحدة: وحش ، آه! في المرة القادمة … لا يجب أن أتعامل معه بمفردي ، إنه أمر مرعب للغاية …
كان لابد من الاعتراف بأن الجمال العظيم مي كان له بعد نظر رائع بقدميه الباردتين في اللحظة الأخيرة!
في الصباح ، تجمعت دوجو شياو يي والنساء الأخريات حول المائدة لتناول الإفطار.
منذ أن انتقلوا إلى هنا ، أصبحت العلاقة بين الفتيات أكثر صداقة ، لذلك طوروا بشكل طبيعي عادة تناول الوجبات معًا.
اعتادت كي اير وضع جميع الأطباق وعيدان تناول الطعام للجميع ، ثم تقديم جميع الأطباق بترتيب دوجو شياو يي و هان يان مينغ و تشيان شون والأميرة لينغ منغ …
انتظرت الفتيات لفترة طويلة قبل رؤية الأخت الكبرى مي شيو يان تنجرف إلى الداخل. كانت تحدق في الغرفة قبل أن تمشي إلى المقعد المركزي للجلوس.
لم تستطع جميع الفتيات المساعدة ولكن تبادلت النظرات الفضوليّة ، وشعرن جميعًا بالدهشة. لماذا تبدو الأخت الكبرى مي مشبوهة اليوم؟ وكأنها تخاف من فعل شيء خاطئ .. ما الذي يحدث؟
في قصر عاهل الشر ، مع تدريب الأخت الكبرى مي التي كانت أقل شأناً قليلاً من مو تشي ، من هي الأخرى التي كانت بحاجة إلى الخوف؟ حتى لو كان السيد الشاب جون ، الذي كان أقوى بكثير ، كان عليه أيضًا أن يتصرف بطاعة أمام الجمال العظيم مي!
كان هذا الوضع غريبًا حقًا.
“اممم ، لقد ذهبت للتو للاطمئنان على الأخت الصغيرة شياو مياو.” سألت دوجو شياو يي ، ابتسامة خجولة على شفتيها وهي ترفرف. كانت نبرتها غريبة ، وتتحدث بنبرة حزينة لشخص كان حول المبنى. “إنه الندى الحلو الذي يصل بعد جفاف طويل ، كح … إنها غير قادرة مؤقتًا على النهوض من الفراش … لقد طلبت بالفعل من الناس إحضار الطعام إليها في وقت لاحق.”
تحول وجه مي شيو يان إلى اللون الأحمر لأنها أعطت استجابة ناعمة. يمكن لجميع الفتيات بطبيعة الحال تخمين سبب عدم تمكن مياو شياو مياو من النهوض من السرير ، وكلهن يرتدين ابتسامة غريبة للغاية. بدأت جميع وجوههم أيضًا تشعر بالاحمرار – بعد كل شيء ، كانوا جميعًا عذارى.
“إنه أمر غريب حقًا اليوم. لم تأت أخت الأخ الكبرى مي متأخرة فقط ، فلماذا لم تأت الأخت الكبرى تشينغ هان بعد؟ هذا ليس صحيحًا ، آه … “فكرت دوجو شياو يي. “لقد كانت دائمًا تأتي مبكرًا … ما هو الخطأ اليوم؟”
“في الواقع ، من المستحيل ألا تتمكن الأخت الكبرى تشينغ هان من الحضور …” صرخت هان يان منغ وكانت نظرة الارتباك على وجهها.
سعلت مي شيو يان وأزلت حلقها. “ربما الأخت تشينغ هان ليست على ما يرام! سأذهب إلى المطبخ لتحضير شيء آخر لها لاحقًا ؛ دعونا نأكل أولا. أوه ، بعد أن ننتهي من الأكل ، أريد الذهاب إلى غابة تيان فا فورًا لإعداد القوات. يجب أن أختار قوات النخبة الكافية لضمان النصر في حرب الاستيلاء على السماء! “
عندما قالت مي شيو يان هذا ، تحول تعبير كل شخص لغريب. تحدثت مي شيو يان بسرعة كبيرة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي تقول فيها شيئًا بعيدًا عن شخصيتها. بدا الأمر كما لو كانت تحاول شرح شيء ما في كلماتها …
ولماذا تشعر غوان تشينغ هان الذي كان بالفعل شوان الروح فجأة بالتوعك؟ لا يمكن أن يتأثر خبير شوان الروح بالسم ، فما هو هذا التفسير؟ لماذا كانت هاتان الأختان الكبيرتان في حالة غريبة اليوم؟
تطوعت ملكة الأفعى تشيان شون ، “سأذهب معك ، الأخت الكبرى”.
“أقول دعونا ننتظر لفترة من الوقت أكثر من ذلك، الأخت الأكبر تشينغ هان تنتظرنا دائما بالنسبة لنا …” وقالت دوجو شياو يي بتردد . “لماذا لا أذهب وأتصل بها.”
دحرجت مي شيو يان عينيها بتكتم. إذا ذهبت واتصلت بها ، فمن المحتمل أنك لن تعود. إذن ستسلمي نفسك حقًا إلى عرين النمر …
كانت متأكدة مائة بالمائة من أن سبب عدم حضور غوان تشينغ هان لتناول الإفطار اليوم كان بالتأكيد مرتبطًا بـ جون مو تشي! هذا الزميل بالتأكيد ذهب إلى غرفة غوان تشينغ هان الليلة الماضية. بمجرد أن ذهب هذا الزميل إلى هناك ، من الطبيعي أن جسد غوان تشينغ هان لن يشعر بالراحة بعد الآن….
لم تستطع مي شيو يان إلا أن تشعر بالذنب في التفكير حتى هذه النقطة.
شعرت وكأنها لم تذهب إلى عمل شامل الليلة الماضية ، مما جعل غوان تشينغ هان تصبح كبش فداء لها …
لقد تركت ذلك الزميل في حالة مؤلمة من قبلها الليلة الماضية … لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك ، آه ، من الذي طلب من …ذلك شيء … أن يكون مخيفًا جدًا …
عاي … هذا الزميل يجب أن يكرهني حتى الموت الآن …
مجرد التفكير في الحالة المثيرة للشفقة التي كان فيها جون مو تشي ، متذللاً مثل الجمبري بينما كان يمسك بطنه ، لم تستطع مي شيو يان إلا أن تشعر بالأسف…
لم تكن مستعدة حقًا ، آه …
…
الفصل 1135: هي تعرف كيف التحول ، لا تخبريني أنكي تفعلين أيضًا ؟! ترجمة : Sou *برعاية الشيخ آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] من كان يتخيل في مثل هذا الموقف الودود ، مثل هذا الجو الرومانسي … سينتهي به الأمر هكذا؟ رفع السيد الشاب جون رأسه من سريره ونظر إلى أخيه الصغير الثابت الذي لا يزال مستعدًا للمعركة في الأسفل. لقد شعر حقا بالبكاء. شتم ، “لقد تركت بالفعل دون أن يترك أثرا. لماذا ما زلت هكذا … ماذا تحاول أن تفعل؟ “ كون المرء عقلانيًا كان شيئًا واحدًا ، لكن كيف يمكن حل هذه الرغبة الجسدية التي أشعلت فيه النيران تمامًا؟ فقط العقلانية وحدها كانت عديمة الجدوى ، آه! اشتكى السيد الشاب جون بشكل مؤلم عدة مرات ، مفكرًا في البدائل. شياو مياو لم تكن بالتأكيد في وضع يمكنه من تحمله … بالنسبة لدوجو شياو يي والباقي ، كح ، لم يكن لديهم حتى … لم يتمكنوا من تحمله … لم يتبق سوى … بقي … صدم جون مو تشي أسنانه وقفز مع أزيز وهو يدفع الباب مفتوحًا ويسارع إلى الخارج بحزم كبير. على الرغم من نفاد صبره ، لم يكن غير عقلاني تمامًا ، وتذكر تغطية خصره ببطانية … كانت غوان تشينغ هان نائمة حاليًا في غرفة نومها . كان الوقت متأخرًا من الليل – من لن ينام! فجأة عند سماع طرق القلق على الباب ، لم تستطع غوان تشينغ هان إلا القفز والنزول من السرير بسرعة. حققت غوان تشينغ هان أيضًا مستوى شوان الروح في تدريبها ، لذلك كانت أكثر هدوءًا في مواجهة موقف مفاجئ. لم تفزع. قبل أن تتمكن من فتح فمها لتسأل ، ظهر السيد الشاب جون أمامها بعيون محتقنة بالدم ، وجذع علوي عاري ، وبطانية حول خصره. “مو تشي … أنت … ما خطبك؟” فوجئت غوان تشينغ هان بمظهره. لقد أدركت فقط أنها كانت ترتدي ملابس نوم رقيقة بعد أن أنهت كلامها … “تشينغ هان …” ابتلع جون مو تشي لعابه وهو يتفحص شخصية غوان تشينغ هان الجذابة باهتمام. “أفتقدك ، أفتقدك حقًا …” شعرت غوان تشينغ هان بالحرج ، وتحول وجهها إلى اللون الأحمر تمامًا. “ما بكم؟” ثم لاحظت وجهه بعناية وطلبت منه الصدمة. “آه؟ هل تسممت من قبل مثير للشهوة الجنسية مرة أخرى؟ “ كان الوضع الحالي السيد الشاب جون هو نفسه تمامًا عندما تسمم من قبل مثير للشهوة الجنسية في تيان نان! في الواقع ، كان الأمر أكثر شدة ، وكانت رغبته المتفجرة أكثر من اللازم … “تشينغ هان ، أفتقدك ، أنا …” لم يقل السيد الشاب جون كلمة أخرى ، وهو يعلق عليها تمامًا ، ويعلقها تمامًا على سريرها. قبّل شفتيه على شفتيها ، وشغلت يديه. إزالة جميع الملابس الزائدة بمعرفة كبيرة … هذا الشرير! لم يمنح غوان تشينغ هان أي وقت للرد … “أنت … ما … ما خطبك ؟” صُدمت غوان تشينغ هان ، وغاضبة ، ومحرجة ، وغاضبة ، وحاولت تجنب قبلاته بكل قوتها ، لكنها ما زالت تشعر بجسدها يتفاعل معه … “أفتقدك … أريدك ، أرغب فيك كثيرًا ، أعطني إياه من فضلك …” تمتم جون مو تشي بشكل غير مترابط ، كلماته خرجت في جمل مفككة ، لأنه بصرف النظر عن الحديث ، كان هناك استخدامات أكبر لفمه. “تعالي … استرخي …” كان السيد الشاب جون كأنه ممسوس تمامًا بواسطة فاسق عجوز قذر ، حتى أكثر منحرفًا وفاسقًا لنا من أكثر المنحرفين المنحرفين … اشتكت غوان تشينغ هان وشهقت وهي تكافح ضده وتقاومه ، لكنها ما زالت لا تستطيع إلا أن ينتهي بها الأمر مكشوفة تمامًا وعارية … “دعني …” كانت غوان تشينغ هان غاضبة ومحرجة. “دعنا نذهب يا ؟ … هذا مستحيل!” قهقه جون مو تشي بشر. “يمكنها أن تتحول … أنت بالتأكيد لا تستطيع ، أليس كذلك؟ إذا استطعت ، فالتحول لي لأرى … “ كان هذا أيضًا السبب الأكبر الذي جعله يأتي إلى غوان تشينغ هان وأيضًا لماذا لم يذهب السيد الشاب جون للعثور على الملكة الأفعى تشيان شون … من كان يعلم ما إذا كانت ستتحول فجأة إلى ثعبان في الوقت الأكثر أهمية؟ إذا فاته مرة أخرى بسبب ذلك ، فلن يكون لديه حقًا وجه لمواصلة العيش بعد الآن. سيضرب شقيقه الصغير تمامًا إلى الأبد … لا يمكنك اللعب بهذه الطريقة … على الرغم من أن غوان تشينغ هان لم تفهم المعنى الكامن وراء كلماته ، إلا أنها استمرت في المقاومة بكل قوتها. لكنها شعرت بمقاومتها تضعف ، وفي نفس الوقت ، ذلك اللهب الذي لا يمكن تفسيره في جسدها يحترق أقوى وأقوى ، وأخيراً تركت عقلها بالكامل في حالة من الفوضى حيث فقدت كل القوة في جسدها. يمكنها فقط أن تسأل ، “ما الذي يحدث معك بالضبط … لماذا … آه …” السيد الشاب جون ضغط بخفة على جسدها الجميل … وبدأت رسميا معركة حامية على الجلد واللحم … تحول وجه غوان تشينغ هان إلى شاحب من الهجوم المفاجئ. صرخت من الألم حيث بدأ العرق بالظهور على جبهتها. تشبثت بجون مو تشي بإحكام مع شخصيتها اللطيفة وهي تتوسل ، “أرجوك …” بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت هذه هي المرة الأولى لغوان تشينغ هان ، بالاسم والمعنى! في المرة السابقة ، وتحت تأثير مثير للشهوة الجنسية ، على الرغم من أنها فقدت عذريتها ، لم يكن جون مو تشي بالتأكيد عدواني وشديد في ذلك الوقت … وقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين … لم تتخيل غوان تشينغ هان أبدًا أنه هذه المرة ، كان لا يزال كما هو … توقف جون مو تشي بشكل مدروس للحظة ، مما سمح لـ غوان تشينغ هان بحفر وجهها بين ذراعيه. كما أنه أخيرًا تنفست الصعداء. بما أنه قد ذهب بالفعل إلى مكانه … فلا داعي للتسرع … أخيرًا ، بدأ جسد غوان تشينغ هان المتوتر ينعم ببطء ويسترخي … بدأ جون مو تشي في الدفع بحذر … أسرع وأسرع … بدا المخيم الليلة وكأنه استمر ليلة كاملة … تحولت غوان تشينغ هان من كونها منعزلة في البداية ، إلى المقاومة ، والنضال ؛ ثم إلى الامتثال ، والتمتع … ثم بعد ذلك ، لفقدان كل قوتها ، والتسول من أجل الرحمة ، والتوسل … ثم أخيرًا ، في حالة تعرج كامل ، مستلقية بلا حراك ، تستسلم تحت رحمته … كانت هذه هي الحياة. نظرًا لأنه يمكنك مقاومة ما ألقته لك الحياة ، فقد تختار أيضًا الاستمتاع بها جيدًا .. بدأت الشمس الحمراء الساطعة تشرق من الشرق! توقف السيد الشاب جون أخيرًا عن دفعه ، مدحرجًا غوان تشينغ هان برضا كبير. عانق جسدها اللزج المتعرق ، وحرك يديه في جميع أنحاءه ، وأمسك بالثدي بيد واحدة وخده المؤخرة باليد الأخرى. قال بصوت مرتاح ، أجش. ” إنه الصباح … اذهبي إلى النوم.” إنه الصباح ، أذهبي للنوم؟ ماذا يقول؟ تم تعذيب جمال غوان البائس من قبل ذئب معين عشرات المرات على مدار الليل. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها حتى القوة لفتح فمها لتوبيخه. كان بإمكانها فقط أن تدحرج عينيها قليلاً وتنام من الإرهاق في ذراعيه … قبل أن تنام ، لم يكن لديها سوى فكرة واحدة: وحش ، آه! في المرة القادمة … لا يجب أن أتعامل معه بمفردي ، إنه أمر مرعب للغاية … كان لابد من الاعتراف بأن الجمال العظيم مي كان له بعد نظر رائع بقدميه الباردتين في اللحظة الأخيرة! في الصباح ، تجمعت دوجو شياو يي والنساء الأخريات حول المائدة لتناول الإفطار. منذ أن انتقلوا إلى هنا ، أصبحت العلاقة بين الفتيات أكثر صداقة ، لذلك طوروا بشكل طبيعي عادة تناول الوجبات معًا. اعتادت كي اير وضع جميع الأطباق وعيدان تناول الطعام للجميع ، ثم تقديم جميع الأطباق بترتيب دوجو شياو يي و هان يان مينغ و تشيان شون والأميرة لينغ منغ … انتظرت الفتيات لفترة طويلة قبل رؤية الأخت الكبرى مي شيو يان تنجرف إلى الداخل. كانت تحدق في الغرفة قبل أن تمشي إلى المقعد المركزي للجلوس. لم تستطع جميع الفتيات المساعدة ولكن تبادلت النظرات الفضوليّة ، وشعرن جميعًا بالدهشة. لماذا تبدو الأخت الكبرى مي مشبوهة اليوم؟ وكأنها تخاف من فعل شيء خاطئ .. ما الذي يحدث؟ في قصر عاهل الشر ، مع تدريب الأخت الكبرى مي التي كانت أقل شأناً قليلاً من مو تشي ، من هي الأخرى التي كانت بحاجة إلى الخوف؟ حتى لو كان السيد الشاب جون ، الذي كان أقوى بكثير ، كان عليه أيضًا أن يتصرف بطاعة أمام الجمال العظيم مي! كان هذا الوضع غريبًا حقًا. “اممم ، لقد ذهبت للتو للاطمئنان على الأخت الصغيرة شياو مياو.” سألت دوجو شياو يي ، ابتسامة خجولة على شفتيها وهي ترفرف. كانت نبرتها غريبة ، وتتحدث بنبرة حزينة لشخص كان حول المبنى. “إنه الندى الحلو الذي يصل بعد جفاف طويل ، كح … إنها غير قادرة مؤقتًا على النهوض من الفراش … لقد طلبت بالفعل من الناس إحضار الطعام إليها في وقت لاحق.” تحول وجه مي شيو يان إلى اللون الأحمر لأنها أعطت استجابة ناعمة. يمكن لجميع الفتيات بطبيعة الحال تخمين سبب عدم تمكن مياو شياو مياو من النهوض من السرير ، وكلهن يرتدين ابتسامة غريبة للغاية. بدأت جميع وجوههم أيضًا تشعر بالاحمرار – بعد كل شيء ، كانوا جميعًا عذارى. “إنه أمر غريب حقًا اليوم. لم تأت أخت الأخ الكبرى مي متأخرة فقط ، فلماذا لم تأت الأخت الكبرى تشينغ هان بعد؟ هذا ليس صحيحًا ، آه … “فكرت دوجو شياو يي. “لقد كانت دائمًا تأتي مبكرًا … ما هو الخطأ اليوم؟” “في الواقع ، من المستحيل ألا تتمكن الأخت الكبرى تشينغ هان من الحضور …” صرخت هان يان منغ وكانت نظرة الارتباك على وجهها. سعلت مي شيو يان وأزلت حلقها. “ربما الأخت تشينغ هان ليست على ما يرام! سأذهب إلى المطبخ لتحضير شيء آخر لها لاحقًا ؛ دعونا نأكل أولا. أوه ، بعد أن ننتهي من الأكل ، أريد الذهاب إلى غابة تيان فا فورًا لإعداد القوات. يجب أن أختار قوات النخبة الكافية لضمان النصر في حرب الاستيلاء على السماء! “ عندما قالت مي شيو يان هذا ، تحول تعبير كل شخص لغريب. تحدثت مي شيو يان بسرعة كبيرة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي تقول فيها شيئًا بعيدًا عن شخصيتها. بدا الأمر كما لو كانت تحاول شرح شيء ما في كلماتها … ولماذا تشعر غوان تشينغ هان الذي كان بالفعل شوان الروح فجأة بالتوعك؟ لا يمكن أن يتأثر خبير شوان الروح بالسم ، فما هو هذا التفسير؟ لماذا كانت هاتان الأختان الكبيرتان في حالة غريبة اليوم؟ تطوعت ملكة الأفعى تشيان شون ، “سأذهب معك ، الأخت الكبرى”. “أقول دعونا ننتظر لفترة من الوقت أكثر من ذلك، الأخت الأكبر تشينغ هان تنتظرنا دائما بالنسبة لنا …” وقالت دوجو شياو يي بتردد . “لماذا لا أذهب وأتصل بها.” دحرجت مي شيو يان عينيها بتكتم. إذا ذهبت واتصلت بها ، فمن المحتمل أنك لن تعود. إذن ستسلمي نفسك حقًا إلى عرين النمر … كانت متأكدة مائة بالمائة من أن سبب عدم حضور غوان تشينغ هان لتناول الإفطار اليوم كان بالتأكيد مرتبطًا بـ جون مو تشي! هذا الزميل بالتأكيد ذهب إلى غرفة غوان تشينغ هان الليلة الماضية. بمجرد أن ذهب هذا الزميل إلى هناك ، من الطبيعي أن جسد غوان تشينغ هان لن يشعر بالراحة بعد الآن…. لم تستطع مي شيو يان إلا أن تشعر بالذنب في التفكير حتى هذه النقطة. شعرت وكأنها لم تذهب إلى عمل شامل الليلة الماضية ، مما جعل غوان تشينغ هان تصبح كبش فداء لها … لقد تركت ذلك الزميل في حالة مؤلمة من قبلها الليلة الماضية … لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك ، آه ، من الذي طلب من …ذلك شيء … أن يكون مخيفًا جدًا … عاي … هذا الزميل يجب أن يكرهني حتى الموت الآن … مجرد التفكير في الحالة المثيرة للشفقة التي كان فيها جون مو تشي ، متذللاً مثل الجمبري بينما كان يمسك بطنه ، لم تستطع مي شيو يان إلا أن تشعر بالأسف… لم تكن مستعدة حقًا ، آه … …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات