الفصل 1168: الحياة والموت عاديان جدا!
الفصل 1168: الحياة والموت عاديان جدا!
ترجمة : Sou
*الفصل اليومي السابق*
[هناك المزيد]
في مواجهة مثل هذا التأثير الهائل ، عانى جليل القديس لو من إصابات خطيرة! لكنه لم يتعثر. فقط في اللحظة الأخيرة تحرر داوتشوان كان جو من أغلال القفل المكاني ، أحضر سيفه الضخم مرة أخرى ، وهذه المرة ، غطى السيف ذا الشفرة البيضاء تشي مبهر!
كان هذا تشي نجم السيف! لم يُرى هذا النوع من القوة إلا عندما وصلت المهارة في استخدام السيف إلى مستوى معين! وكانت هذه القوة كافية لإبادة حتى الرضيع المقدس (بذرة الروح) تمامًا!
على غرار قفل الحياة المكاني ، كان هذا أيضًا هجومًا استخدم قوة الحياة!
استخدم جليل القديس لو كل ما لديه في هذه المعركة! لأنه كان يعلم أنه طالما كان لديه أدنى تردد ، فإن هذه سيادة السماء الدائمة قد تفلت في اللحظة التالية!
“على الرغم من أن هجمتي غير المتوقعة تمكنت من إصابته بنجاح وتمكنت حتى من سحق كل أحشائه الخمسة وستة أحشاء بتشي السيف ، ولكن إلى سماء دائمة بها تدريب مزدوج للجليل قديس ، على الرغم من أن هذه الإصابة شديدة ، فهي ليست كذلك قاتلة بما فيه الكفاية!
طالما أن لديه فترة من الوقت للراحة ، فسيكون قادرًا على التغطية بالكامل دون أدنى خسارة في قوته! قدرات التعافي للجليل قديس لا يمكن تصورها بشكل مرعب. حتى لو تم تدمير النصف السفلي من جسدهم بالكامل ، طالما أن رؤوسهم لا تزال على أعناقهم ، فسيظل لديهم فرصة للتعافي! هذه هي القوة المرعبة الحقيقية لخبير جليل القديس ، جسد الذي لا يقهر عمليا!
لذلك يجب أن أضرب عندما يكون الحديد ساخنًا!
فقط من خلال قتل هذا الوغد تمامًا من خلال هجمة واحدة يمكننا القيام بذلك من خلال المبادرة المطلقة! هذه أفضل فرصة للقضاء على العدو!
زأر داوتشوان كان جو بشراسة ، وأعضائه تتدلى. كانت كل عيونه الأربع محتقنة بالدم!
كان بإمكانه أن يقول أن جليل القديس لو خطط بوضوح للموت معه!
ولكن نظرًا لأن الخصم قد نجح في هجومه المتسلل ، فقد نجح في تدمير أحشاءه الخمسة و أمعائه الستة في الضربة الأولى ، حتى لو كان يرغب في استخدام تقنية القتل الخفي ، فسيكون ذلك صعبًا للغاية. إذا لم أقتل العدو ، فقد أموت هنا اليوم!
على الرغم من أنني جليل قديس مزدوج ، إلا أن الموت مازال ينتظرني إذا استمر الخصم في مطاردتي! علاوة على ذلك ، فأنا أعاني بالفعل من إصابات خطيرة ؛ إذا حاولت الهروب ، فلن أكون قادرًا على هزيمة العدو ولن أتمكن بالتأكيد من الهروب!
داوتشوان كان جو اتخذ قراره! إذا كان مقدراً لي أن أموت ، فعندئذ ستنضم إلي في الرحلة!
بصرخة حادة ، انطلق سيفان نحو جليل القديس لو!
كان السيف يكتنفه أيضًا نفس اللون الأبيض نجوم تشي السيف!
كلاهما لديها نفس الفكرة. إذا كنت سأقتلك ، فسأحرص على قتلك تمامًا! لن أبدي أي رحمة!
مع صراع السيوف الثلاثة ، أصبح كلاهما شاحبًا أكثر فأكثر! لقد كانوا يستهلكون قوة حياتهم ، ولم يرتاح أحد!
أطلق جليل القديس لو ضحكة عالية. تهرب فجأة وظهر على جانب كل من جسد داوتشوان كان جو. رفع سيفه ، وقطع دون تردد!
ضحك داوتشوان كان جو ضحكًا داخليًا ، وضرب بكلتا شفراته! كان أحدهما موجهاً نحو دانتيان جليل القديس لو ، والآخر في قلبه! كان يضرب النقاط الحيوية لخصمه!
نظرًا لوجود جسدين ملتصقتين ، كان الهجوم أقوى من هجوم جليل القديس لو حيث كانا يضربان في نفس الوقت! توقع داوتشوان كان جو أن جليل القديس لو لن يقدم كل ما لديه ، لأنه أصيب بالفعل. على الرغم من أن جليل القديس لو استخدم قفل الحياة المكاني واستهلك قدرًا كبيرًا من قوة حياته ، إلا أنه كان لا يزال في حالة أفضل من داوتشوان كان جو. المكاسب لم تعوض خسائر جليل القديس لو إذا اختار الهلاك مع العدو!
[على الرغم من أن جليل القديس لو لديه تفكير للموت معي ، إلا أنه بالتأكيد لن يستمر حتى الآن! لأنه يتمتع بالفعل بالميزة المطلقة!]
وفي المنافسة بين جليلين القديس ، طالما يتراجع أحد الطرفين ، فإنه يعطي للطرف الآخر فرصة كبيرة! حتى لو كان الفضاء مغلقًا بالفعل بواسطة جليل القديس لو!
لكنه أخطأ في التقدير !
خطوة واحدة خاطئة وانتهت اللعبة بأكملها!
لم يكتف جليل القديس لو بعدم تفادي الشفرات المزدوجة ، بل أطلق صرخة طويلة وأرسل صدره يطير إلى الأمام ليلتقي به! ونتيجة لذلك ، اكتسب السيف الذي في يده بعض القوة! في الوقت الحالي ، ركز جليل القديس لو كل جهده على السيف!
كانت نجوم تشي السيف على سيفه مبهرة للغاية لدرجة أنها كانت على وشك الاحتراق!
داوتشوان كان جو أطلق صرخة في ذعر! في اللحظة التي وصل فيها سيفاه إلى جليل القديس لو ، أدرك أخيرًا أن حكمه كان خاطئًا! من الواضح أن الخصم كان ينوي الموت معه ؛ كانت خططه لإيذائه وإجباره على التراجع بلا جدوى!
لم يعد قادرًا على مهاجمة الخصم: الشيء الوحيد الذي يدور في ذهنه هو التراجع بسرعة إلى الوراء!
استمر جليل القديس لو في الضرب دون تغيير!
طعن السيف الحاد في يد جسد داوتشوان كان جو الأنثوي بلا رحمة في صدر جليل القديس لو ، بدقة في قلبه! ثم ، تم طعن السيف الآخر في دانتان جليل القديس لو بدقة متناهية!
تم طعن هاتين الشفرتين في نفس الوقت تقريبًا ، دون أدنى عائق! كان الأمر كما لو كان قد قطع لحم الخنزير!
انفجر التشي في جسد جليل القديس لو! بو! رش ضباب خفيف من الدم من المسام على جسد جليل القديس لو!
لم يترك جليل القديس لو القليل من القوة لحماية جسده. لقد وجه كل قوته إلى سيفه بالكامل وبدون تحفظات !
وفي الوقت نفسه ، طار جسد جليل القديس لو إلى داوتشوان كان جو ، ذهب سيفه ، المغلف باللون الأبيض المبهر بنجوم تشي السيف ، بلا رحمة إلى الجزء الذي تم فيه ضم الجثتين !
ووش!
تم فصل الجثث الملتصقة إلى قسمين!
سقطت ثلاث جثث من السماء بشكل حلزوني!
يموتون معا!
في خضم السقوط ، بدأ كل من جثتي داوتشوان كان جو أخيرًا في النظر إلى بعضهما البعض ، وجهاً لوجه. كلاهما ابتسم بشكل قاتم. كل تلك القسوة في وقت سابق اختفت دون أن تترك أثرا.
“لذا فإن النظر إلى بعضنا البعض دون تقييد شعور جيد.” ضحك الجسد الأنثوي لـ داوتشوان كان جو. لم يكن هناك هستيريا في عينيها ، فقط اللطف. اللطف الذي ينتمي إلى الإناث.
كان جسد داوتشوان كان جو يبتسم بلطف. عندما سقطوا ببطء من الهواء ، كانت عيناه مقفلة على وجه جسد الأنثى. كان مظهره أيضًا مليئًا بالحنان. “إذا كانت هناك حياة أخرى ، فلنواجه بعضنا البعض ونعتني ببعضنا البعض ، ونشارك حياتنا معًا!”
احمر وجه الأنثى ، محرجة قليلاً ، لكنها مدت يديها الصغيرتين برفق.
أطلق داوتشوان كان جو ضحكة بصوت عالٍ ، ومد يديه الكبيرتين ليمسك بيدي النصف الآخر بإحكام.
كلاهما أغمض عينيهما ، يتنفسان آخر مرة! تحت قيادة نجوم تشي السيف من جليل القديس لو ، لم يعد بإمكان داوتشوان كان جو تحملها بعد الآن. بالكاد كان لدى طفله المقدس الوقت للتجمع عندما اختفى تمامًا من العالم!
على الرغم من أنهم في آخر لحظة من حياتهم ، كانوا يأملون في الاعتناء ببعضهم البعض في حياتهم التالية ، لكنهم كانوا مدركين بوضوح أن روحهم قد دمرت بالكامل بالفعل بواسطة نجوم تشي السيف من جليل القديس لو!
لم يكن لديهم حياة أخرى!
لكن قبل أن يموتوا ، لكي يكونوا قادرين على الإمساك بأيدي بعضهم دون قيود ، كانوا راضين بالفعل! ولا ندم آخر!
هذه اللحظة هي الأبدية بالفعل. سواء كان هناك حياة قادمة ، فهل هذا مهم؟
كانت هذه الأجناس الغريبة الملتصقة هي الزوج والزوجة والأخ والأخت. في ظل هذه العلاقة غير الأخلاقية ، كان لكل من جسد داوتشوان كان جو رابطة قوية من الذكور والإناث!
حتى الموت ، لم ينظروا إلى جليل القديس لو قليلاً!
بما أنه من المتوقع أن يموتا بالفعل ، وحتى أرواحهم لن تتحول إلى شيء بعد فترة وجيزة. ثم ، سواء كان حيا أو مات ، ما علاقته بي؟ أي ثأر ، مُثُل ، آمال … كل هذا ، هل ما زال مهمًا لمن ليس له مستقبل ، من ليس لديه أمل؟
انها حقا لم تعد مهمة!
وفي الوقت الحالي ، تحقق جليل القديس لو من إصابة الخصم ، فاستخدم على الفور حبة إنعكاس السماء ! كما أنه لم يكلف نفسه عناء النظر إلى داوتشوان كان جو. لقد تعرض بالفعل للضرب بكل قوته ، فلن يكون من المنطقي حقًا أن ينجو! بما أن العدو قد انتهى بالفعل ، فما معنى النظر إلى الجثة؟ كان الأهم هو الإسراع وقتل المزيد من الأعداء!
وهكذا ، في اللحظة التي تعافى فيها جليل القديس لو ، أنطلق على الفور في الهواء وتوجه إلى حيث كانت بقية السماء الدائمة. حتى أنه لم ينظر للخلف.
غادر بحسرة فقط!
لقد جاء إلى هنا ليخاطر بحياته! لم يفكر حتى في العودة إلى تيان فا حياً! إذن ، ما هي الحياة والموت؟
لا يهم! لم يعد يهمهم حقًا!
كانت أمنيته الوحيدة هي أن يتمكن من قتل بعض الأجناس الغريبة معه قبل وفاته! فيما إذا كانوا أشخاصًا طيبين أم سيئين ، فهل هذا مهم؟
إذن ماذا لو كانت جيدة؟ إذن ماذا لو كانوا سيئين؟
كانت هذه حرب!
حرب حددت مصير قارتين!
لم يكن هناك صواب أو خطأ في الحرب. كان فقط ما أراد الجنود حمايته!
ما اعتبروه حياتهم ، أو ما أراد الخصم تدميره بكل قوته!
كل شيء نشأ من هذا الأساس انتهى في النهاية بحياة طرف واحد. وكان مجرد بهذه البساطة.
هذا كل شئ!
في الاتجاه الآخر ، تم اعتراض سبع سماوات دائمة فجأة من قبل سبعة آخرين من جليلين القديس من تيان فا!
ثم كانت معركة ضخمة!
تم تحديد الحياة والموت بسرعة في المعركة بين الخبراء!
ثلاثة أزواج قد أنهوا بالفعل معاركهم وتم تحديد المنتصر بالفعل.
أصيب اثنان من جليلين القديس من تيان فا ، لكنهم كانوا لا يزالون يقاتلون مع أعدائهم بعد استخدام حبة انعكاس السماء !
وكان هناك جليل القديس آخر من تيان فا الذي لم تتح له الفرصة في النهاية لاستخدام حبة انعكاس السماء قبل أن يموت مع العدو. أخر صد العدو هجومه في الوقت المناسب، مما تسبب في هجوم التسلل له فشل. وكان قد وقع بالفعل في وضع غير مؤات. في وقت حرج مثل هذا ، قرر جليل قديس تيان فا بحزم التضحية والتفجير الذاتي !
في نهاية المطاف سحب هذه السماء الدائمة من الأجناس الغريبة معه إلى الينابيع الصفراء. على الرغم من أنه لم يكسب من اتخاذ هذا الاختيار ، على أقل تقدير ، إلا أنه لم يخسر!
في ساحة المعركة ، رن صوت انفجارات عنيفة بلا توقف.
الفصل 1168: الحياة والموت عاديان جدا! ترجمة : Sou *الفصل اليومي السابق* [هناك المزيد] في مواجهة مثل هذا التأثير الهائل ، عانى جليل القديس لو من إصابات خطيرة! لكنه لم يتعثر. فقط في اللحظة الأخيرة تحرر داوتشوان كان جو من أغلال القفل المكاني ، أحضر سيفه الضخم مرة أخرى ، وهذه المرة ، غطى السيف ذا الشفرة البيضاء تشي مبهر! كان هذا تشي نجم السيف! لم يُرى هذا النوع من القوة إلا عندما وصلت المهارة في استخدام السيف إلى مستوى معين! وكانت هذه القوة كافية لإبادة حتى الرضيع المقدس (بذرة الروح) تمامًا! على غرار قفل الحياة المكاني ، كان هذا أيضًا هجومًا استخدم قوة الحياة! استخدم جليل القديس لو كل ما لديه في هذه المعركة! لأنه كان يعلم أنه طالما كان لديه أدنى تردد ، فإن هذه سيادة السماء الدائمة قد تفلت في اللحظة التالية! “على الرغم من أن هجمتي غير المتوقعة تمكنت من إصابته بنجاح وتمكنت حتى من سحق كل أحشائه الخمسة وستة أحشاء بتشي السيف ، ولكن إلى سماء دائمة بها تدريب مزدوج للجليل قديس ، على الرغم من أن هذه الإصابة شديدة ، فهي ليست كذلك قاتلة بما فيه الكفاية! طالما أن لديه فترة من الوقت للراحة ، فسيكون قادرًا على التغطية بالكامل دون أدنى خسارة في قوته! قدرات التعافي للجليل قديس لا يمكن تصورها بشكل مرعب. حتى لو تم تدمير النصف السفلي من جسدهم بالكامل ، طالما أن رؤوسهم لا تزال على أعناقهم ، فسيظل لديهم فرصة للتعافي! هذه هي القوة المرعبة الحقيقية لخبير جليل القديس ، جسد الذي لا يقهر عمليا! لذلك يجب أن أضرب عندما يكون الحديد ساخنًا! فقط من خلال قتل هذا الوغد تمامًا من خلال هجمة واحدة يمكننا القيام بذلك من خلال المبادرة المطلقة! هذه أفضل فرصة للقضاء على العدو! زأر داوتشوان كان جو بشراسة ، وأعضائه تتدلى. كانت كل عيونه الأربع محتقنة بالدم! كان بإمكانه أن يقول أن جليل القديس لو خطط بوضوح للموت معه! ولكن نظرًا لأن الخصم قد نجح في هجومه المتسلل ، فقد نجح في تدمير أحشاءه الخمسة و أمعائه الستة في الضربة الأولى ، حتى لو كان يرغب في استخدام تقنية القتل الخفي ، فسيكون ذلك صعبًا للغاية. إذا لم أقتل العدو ، فقد أموت هنا اليوم! على الرغم من أنني جليل قديس مزدوج ، إلا أن الموت مازال ينتظرني إذا استمر الخصم في مطاردتي! علاوة على ذلك ، فأنا أعاني بالفعل من إصابات خطيرة ؛ إذا حاولت الهروب ، فلن أكون قادرًا على هزيمة العدو ولن أتمكن بالتأكيد من الهروب! داوتشوان كان جو اتخذ قراره! إذا كان مقدراً لي أن أموت ، فعندئذ ستنضم إلي في الرحلة! بصرخة حادة ، انطلق سيفان نحو جليل القديس لو! كان السيف يكتنفه أيضًا نفس اللون الأبيض نجوم تشي السيف! كلاهما لديها نفس الفكرة. إذا كنت سأقتلك ، فسأحرص على قتلك تمامًا! لن أبدي أي رحمة! مع صراع السيوف الثلاثة ، أصبح كلاهما شاحبًا أكثر فأكثر! لقد كانوا يستهلكون قوة حياتهم ، ولم يرتاح أحد! أطلق جليل القديس لو ضحكة عالية. تهرب فجأة وظهر على جانب كل من جسد داوتشوان كان جو. رفع سيفه ، وقطع دون تردد! ضحك داوتشوان كان جو ضحكًا داخليًا ، وضرب بكلتا شفراته! كان أحدهما موجهاً نحو دانتيان جليل القديس لو ، والآخر في قلبه! كان يضرب النقاط الحيوية لخصمه! نظرًا لوجود جسدين ملتصقتين ، كان الهجوم أقوى من هجوم جليل القديس لو حيث كانا يضربان في نفس الوقت! توقع داوتشوان كان جو أن جليل القديس لو لن يقدم كل ما لديه ، لأنه أصيب بالفعل. على الرغم من أن جليل القديس لو استخدم قفل الحياة المكاني واستهلك قدرًا كبيرًا من قوة حياته ، إلا أنه كان لا يزال في حالة أفضل من داوتشوان كان جو. المكاسب لم تعوض خسائر جليل القديس لو إذا اختار الهلاك مع العدو! [على الرغم من أن جليل القديس لو لديه تفكير للموت معي ، إلا أنه بالتأكيد لن يستمر حتى الآن! لأنه يتمتع بالفعل بالميزة المطلقة!] وفي المنافسة بين جليلين القديس ، طالما يتراجع أحد الطرفين ، فإنه يعطي للطرف الآخر فرصة كبيرة! حتى لو كان الفضاء مغلقًا بالفعل بواسطة جليل القديس لو! لكنه أخطأ في التقدير ! خطوة واحدة خاطئة وانتهت اللعبة بأكملها! لم يكتف جليل القديس لو بعدم تفادي الشفرات المزدوجة ، بل أطلق صرخة طويلة وأرسل صدره يطير إلى الأمام ليلتقي به! ونتيجة لذلك ، اكتسب السيف الذي في يده بعض القوة! في الوقت الحالي ، ركز جليل القديس لو كل جهده على السيف! كانت نجوم تشي السيف على سيفه مبهرة للغاية لدرجة أنها كانت على وشك الاحتراق! داوتشوان كان جو أطلق صرخة في ذعر! في اللحظة التي وصل فيها سيفاه إلى جليل القديس لو ، أدرك أخيرًا أن حكمه كان خاطئًا! من الواضح أن الخصم كان ينوي الموت معه ؛ كانت خططه لإيذائه وإجباره على التراجع بلا جدوى! لم يعد قادرًا على مهاجمة الخصم: الشيء الوحيد الذي يدور في ذهنه هو التراجع بسرعة إلى الوراء! استمر جليل القديس لو في الضرب دون تغيير! طعن السيف الحاد في يد جسد داوتشوان كان جو الأنثوي بلا رحمة في صدر جليل القديس لو ، بدقة في قلبه! ثم ، تم طعن السيف الآخر في دانتان جليل القديس لو بدقة متناهية! تم طعن هاتين الشفرتين في نفس الوقت تقريبًا ، دون أدنى عائق! كان الأمر كما لو كان قد قطع لحم الخنزير! انفجر التشي في جسد جليل القديس لو! بو! رش ضباب خفيف من الدم من المسام على جسد جليل القديس لو! لم يترك جليل القديس لو القليل من القوة لحماية جسده. لقد وجه كل قوته إلى سيفه بالكامل وبدون تحفظات ! وفي الوقت نفسه ، طار جسد جليل القديس لو إلى داوتشوان كان جو ، ذهب سيفه ، المغلف باللون الأبيض المبهر بنجوم تشي السيف ، بلا رحمة إلى الجزء الذي تم فيه ضم الجثتين ! ووش! تم فصل الجثث الملتصقة إلى قسمين! سقطت ثلاث جثث من السماء بشكل حلزوني! يموتون معا! في خضم السقوط ، بدأ كل من جثتي داوتشوان كان جو أخيرًا في النظر إلى بعضهما البعض ، وجهاً لوجه. كلاهما ابتسم بشكل قاتم. كل تلك القسوة في وقت سابق اختفت دون أن تترك أثرا. “لذا فإن النظر إلى بعضنا البعض دون تقييد شعور جيد.” ضحك الجسد الأنثوي لـ داوتشوان كان جو. لم يكن هناك هستيريا في عينيها ، فقط اللطف. اللطف الذي ينتمي إلى الإناث. كان جسد داوتشوان كان جو يبتسم بلطف. عندما سقطوا ببطء من الهواء ، كانت عيناه مقفلة على وجه جسد الأنثى. كان مظهره أيضًا مليئًا بالحنان. “إذا كانت هناك حياة أخرى ، فلنواجه بعضنا البعض ونعتني ببعضنا البعض ، ونشارك حياتنا معًا!” احمر وجه الأنثى ، محرجة قليلاً ، لكنها مدت يديها الصغيرتين برفق. أطلق داوتشوان كان جو ضحكة بصوت عالٍ ، ومد يديه الكبيرتين ليمسك بيدي النصف الآخر بإحكام. كلاهما أغمض عينيهما ، يتنفسان آخر مرة! تحت قيادة نجوم تشي السيف من جليل القديس لو ، لم يعد بإمكان داوتشوان كان جو تحملها بعد الآن. بالكاد كان لدى طفله المقدس الوقت للتجمع عندما اختفى تمامًا من العالم! على الرغم من أنهم في آخر لحظة من حياتهم ، كانوا يأملون في الاعتناء ببعضهم البعض في حياتهم التالية ، لكنهم كانوا مدركين بوضوح أن روحهم قد دمرت بالكامل بالفعل بواسطة نجوم تشي السيف من جليل القديس لو! لم يكن لديهم حياة أخرى! لكن قبل أن يموتوا ، لكي يكونوا قادرين على الإمساك بأيدي بعضهم دون قيود ، كانوا راضين بالفعل! ولا ندم آخر! هذه اللحظة هي الأبدية بالفعل. سواء كان هناك حياة قادمة ، فهل هذا مهم؟ كانت هذه الأجناس الغريبة الملتصقة هي الزوج والزوجة والأخ والأخت. في ظل هذه العلاقة غير الأخلاقية ، كان لكل من جسد داوتشوان كان جو رابطة قوية من الذكور والإناث! حتى الموت ، لم ينظروا إلى جليل القديس لو قليلاً! بما أنه من المتوقع أن يموتا بالفعل ، وحتى أرواحهم لن تتحول إلى شيء بعد فترة وجيزة. ثم ، سواء كان حيا أو مات ، ما علاقته بي؟ أي ثأر ، مُثُل ، آمال … كل هذا ، هل ما زال مهمًا لمن ليس له مستقبل ، من ليس لديه أمل؟ انها حقا لم تعد مهمة! وفي الوقت الحالي ، تحقق جليل القديس لو من إصابة الخصم ، فاستخدم على الفور حبة إنعكاس السماء ! كما أنه لم يكلف نفسه عناء النظر إلى داوتشوان كان جو. لقد تعرض بالفعل للضرب بكل قوته ، فلن يكون من المنطقي حقًا أن ينجو! بما أن العدو قد انتهى بالفعل ، فما معنى النظر إلى الجثة؟ كان الأهم هو الإسراع وقتل المزيد من الأعداء! وهكذا ، في اللحظة التي تعافى فيها جليل القديس لو ، أنطلق على الفور في الهواء وتوجه إلى حيث كانت بقية السماء الدائمة. حتى أنه لم ينظر للخلف. غادر بحسرة فقط! لقد جاء إلى هنا ليخاطر بحياته! لم يفكر حتى في العودة إلى تيان فا حياً! إذن ، ما هي الحياة والموت؟ لا يهم! لم يعد يهمهم حقًا! كانت أمنيته الوحيدة هي أن يتمكن من قتل بعض الأجناس الغريبة معه قبل وفاته! فيما إذا كانوا أشخاصًا طيبين أم سيئين ، فهل هذا مهم؟ إذن ماذا لو كانت جيدة؟ إذن ماذا لو كانوا سيئين؟ كانت هذه حرب! حرب حددت مصير قارتين! لم يكن هناك صواب أو خطأ في الحرب. كان فقط ما أراد الجنود حمايته! ما اعتبروه حياتهم ، أو ما أراد الخصم تدميره بكل قوته! كل شيء نشأ من هذا الأساس انتهى في النهاية بحياة طرف واحد. وكان مجرد بهذه البساطة. هذا كل شئ! في الاتجاه الآخر ، تم اعتراض سبع سماوات دائمة فجأة من قبل سبعة آخرين من جليلين القديس من تيان فا! ثم كانت معركة ضخمة! تم تحديد الحياة والموت بسرعة في المعركة بين الخبراء! ثلاثة أزواج قد أنهوا بالفعل معاركهم وتم تحديد المنتصر بالفعل. أصيب اثنان من جليلين القديس من تيان فا ، لكنهم كانوا لا يزالون يقاتلون مع أعدائهم بعد استخدام حبة انعكاس السماء ! وكان هناك جليل القديس آخر من تيان فا الذي لم تتح له الفرصة في النهاية لاستخدام حبة انعكاس السماء قبل أن يموت مع العدو. أخر صد العدو هجومه في الوقت المناسب، مما تسبب في هجوم التسلل له فشل. وكان قد وقع بالفعل في وضع غير مؤات. في وقت حرج مثل هذا ، قرر جليل قديس تيان فا بحزم التضحية والتفجير الذاتي ! في نهاية المطاف سحب هذه السماء الدائمة من الأجناس الغريبة معه إلى الينابيع الصفراء. على الرغم من أنه لم يكسب من اتخاذ هذا الاختيار ، على أقل تقدير ، إلا أنه لم يخسر! في ساحة المعركة ، رن صوت انفجارات عنيفة بلا توقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات