الجلابيب السود
استمر نوح في قتل أكبر عدد ممكن من المزارعين الزرق مع استمرار المعركة.
انتهت المع ، حان الوقت لجمع الموتى و إعادة تنظيم صفوفهم للشهر القادم!
كانوا الأهداف الأسهل في ساحة المعركة ، لم يعد بإمكانه العثور على المزارعين الأحمر المعزولين.
يمكن أن تستمر المعارك بين المزارعين طويلًا، لديهم احتياطيات كبيرة من الطاقة وأجسام قوية ، لا يمكن تحديد النصر في بضع دقائق فقط.
ومع ذلك ، فإن هذا لم يثبط عزيمة نوح ، فقد استمر في خفض عدد الجنود الزرق لفض فتحة في دفاعات الحمر.
كانوا الأهداف الأسهل في ساحة المعركة ، لم يعد بإمكانه العثور على المزارعين الأحمر المعزولين.
مر الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لومه، فقد كان لديه نوع من التبجيل تجاه القوة ، و أراد معرفة المزيد عن المراحل العليا في الزراعة.
يمكن أن تستمر المعارك بين المزارعين طويلًا، لديهم احتياطيات كبيرة من الطاقة وأجسام قوية ، لا يمكن تحديد النصر في بضع دقائق فقط.
حك نوح رأسه ، لم يقترب منه أحد و لم يرغب في الانضمام إلى أي معركة ، وجد نفسه لا يفعل شيئًا في ساحة المعركة.
لهذا السبب ، مع مرور الساعات ، وجد نوح أهدافًا أقل و أقل لقتلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى انفجار قوي في الوادي ، تسبب الاصطدام بين هذين الجانبين في موجات صدمة جعلت الأرض ترتجف و تتصدع.
أثارت أفعاله الأخيرة حذر الإمبراطورية ، بدأوا في القتال بطريقة حذرة للغاية.
يجب أن تكون معركتهم ممتعة!
“لم يتركوا لي أي فرصة. هل يجب أن أشارك في معركة؟”
سار الجلابيب السود ببطء من كلا الجانبين باتجاه وسط الوادي ، قاطع المزارعين المنخرطين في معارك معاركهم على مرأى من مرورهم.
كجيش أمة أودريا طغى على الإمبراطورية تمامًا بحلول ذلك الوقت ، ولم يتبق سوى المزارعين الأحمر و بضع مئات من الزرق في ساحة المعركة.
مر الوقت.
“لا أريد ذلك حقًا … لا أقاتل جيدًا مع الحلفاء و لا أريد أن ينتهي بي المطاف في قتال برداءين أحمرين أو أكثر.”
‘مدهش.’
احتاجت تعويذته الجديدة إلى التواصل البصري حتى تعمل ، لم يستطع نوح سوى إصابة مزارع واحد مع كل تنشيط.
كان المزارعون السود يقاتلون في معارك واحد مقابل واحد ، كانوا في نفس العدد بعد كل شيء و لم يتمكن أي من المارة من التدخل في معاركهم.
إذا كان سيقاتل ضد اثنين أو أكثر من المزارعين في المرحلة الصلبة ، فسيكون خيار نوح الوحيد هو الهروب ، فهو ببساطة لم يكن قوياً بما يكفي لهذا النوع من المعركة.
ومع ذلك ، أجبره حدث ما على التركيز مرة أخرى.
“هذا ممل ، يمكنني أن أتدرب الآن …”
سار الجلابيب السود ببطء من كلا الجانبين باتجاه وسط الوادي ، قاطع المزارعين المنخرطين في معارك معاركهم على مرأى من مرورهم.
حك نوح رأسه ، لم يقترب منه أحد و لم يرغب في الانضمام إلى أي معركة ، وجد نفسه لا يفعل شيئًا في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتاجت تعويذته الجديدة إلى التواصل البصري حتى تعمل ، لم يستطع نوح سوى إصابة مزارع واحد مع كل تنشيط.
ومع ذلك ، أجبره حدث ما على التركيز مرة أخرى.
يمكن أن تستمر المعارك بين المزارعين طويلًا، لديهم احتياطيات كبيرة من الطاقة وأجسام قوية ، لا يمكن تحديد النصر في بضع دقائق فقط.
من أسفل كلا الجيشين ، عندما كانت الشمس على وشك السقوط في الأفق ، اتخذ المزارعون ذوو الجلابيب السود خطوة إلى الأمام!
ومع ذلك ، فإن هذا لم يثبط عزيمة نوح ، فقد استمر في خفض عدد الجنود الزرق لفض فتحة في دفاعات الحمر.
“هل سيقاتلون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تنفيذ فنون الدفاع عن النفس بدقة متناهية ، كل شكل من أشكالها أنتج تأثيرات مذهلة يتردد صداها في جميع أنحاء الوادي.
أضاءت عيون نوح باهتمام في هذا المنظر.
مر الوقت.
كان المزارعون في المرتبة الثالثة على مستوى مختلف تمامًا ، ولم يستطع حتى أن يأمل في لمسهم.
إذا كان سيقاتل ضد اثنين أو أكثر من المزارعين في المرحلة الصلبة ، فسيكون خيار نوح الوحيد هو الهروب ، فهو ببساطة لم يكن قوياً بما يكفي لهذا النوع من المعركة.
يجب أن تكون معركتهم ممتعة!
المنحدرات الجوية ، الصور اللاحقة ، الضربات الخارقة ، تمكن نوح من التعرف على كل من هذه الأشكال ، لكن القوة الكامنة وراءها رفعت تلك الحركات نحو عالم أعلى ، و هو شيء لا يزال يأمل في الوصول إليه.
مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، تحرك نوح نحو هامش ساحة المعركة للعثور على مكان آمن حيث ينظر إلى معركتهم.
سار الجلابيب السود ببطء من كلا الجانبين باتجاه وسط الوادي ، قاطع المزارعين المنخرطين في معارك معاركهم على مرأى من مرورهم.
سار الجلابيب السود ببطء من كلا الجانبين باتجاه وسط الوادي ، قاطع المزارعين المنخرطين في معارك معاركهم على مرأى من مرورهم.
فقط نوح كان بإمكانه مشاهدة معركة مزارعي الرتبة الثالثة بأكملها إلى حد ما ، تجنبها جنود الإمبراطورية بينما كان أولئك من أمة أودريا يتمتعون بالأفضلية بالفعل ، لم يكن هناك حقًا ما يحتاج إلى القيام به.
بعضهم سار بينهم مباشرة ، غير مكترثين بالهجمات التي كانت على وشك البدء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لومه، فقد كان لديه نوع من التبجيل تجاه القوة ، و أراد معرفة المزيد عن المراحل العليا في الزراعة.
ومع ذلك ، فإن المزارعين من كلا الجانبين سيتوقفون بمجرد مرورهم ، لن يجرؤوا على كسر تركيزهم و تحمل غضبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى انفجار قوي في الوادي ، تسبب الاصطدام بين هذين الجانبين في موجات صدمة جعلت الأرض ترتجف و تتصدع.
تم تثبيت نظراتهم على الخصوم القريبين ، خمسين مزارعًا من الرتبة الثالثة مقابل خمسين مزارعًا من الرتبة الثالثة ، كان نوح متشوقا لتلك المعركة.
بعد كل شيء ، المحارب الوحيد على هذا المستوى الذي قاتله هو ويليام و كان يدربه فقط.
لا يمكن لومه، فقد كان لديه نوع من التبجيل تجاه القوة ، و أراد معرفة المزيد عن المراحل العليا في الزراعة.
“إنهم لا يستخدمون التعاويذ أيضًا ، معركتهم هي فقط للعرض”.
بعد كل شيء ، المحارب الوحيد على هذا المستوى الذي قاتله هو ويليام و كان يدربه فقط.
ومع ذلك ، فإن المزارعين من كلا الجانبين سيتوقفون بمجرد مرورهم ، لن يجرؤوا على كسر تركيزهم و تحمل غضبهم.
تحركت نظرات جميع الجنود نحو الجلابيب السود ، و ركزوا انتباههم على الأعداء القريبين منهم لكنهم ما زالوا يريدون إلقاء نظرة على تلك المعركة.
كجيش أمة أودريا طغى على الإمبراطورية تمامًا بحلول ذلك الوقت ، ولم يتبق سوى المزارعين الأحمر و بضع مئات من الزرق في ساحة المعركة.
ثم حدث الاشتباك.
توقف الجنود على الفور عن القتال ، كانوا خائفين من أن هجومًا آخر قد يخرق قواعد الاتفاق بين البلدين ويحدث بعض التداعيات ، لذا توقفوا تمامًا.
بمجرد وصولهم إلى مسافة مائة متر من بعضهم البعض ، قفز المزارعون من المرتبة الثالثة من كلا الجانبين إلى الأمام.
ومع ذلك ، فإن المزارعين من كلا الجانبين سيتوقفون بمجرد مرورهم ، لن يجرؤوا على كسر تركيزهم و تحمل غضبهم.
دوى انفجار قوي في الوادي ، تسبب الاصطدام بين هذين الجانبين في موجات صدمة جعلت الأرض ترتجف و تتصدع.
فقط نوح كان بإمكانه مشاهدة معركة مزارعي الرتبة الثالثة بأكملها إلى حد ما ، تجنبها جنود الإمبراطورية بينما كان أولئك من أمة أودريا يتمتعون بالأفضلية بالفعل ، لم يكن هناك حقًا ما يحتاج إلى القيام به.
تم جرف المزارعين الذين كانوا قريبين جدًا من معركتهم بعيدًا بسبب قوة التأثير ، كان مقدار “التنفس” الذي أطلقه هجماتهم ببساطة أكبر من تحمله.
“هل سيقاتلون؟”
‘مدهش.’
كجيش أمة أودريا طغى على الإمبراطورية تمامًا بحلول ذلك الوقت ، ولم يتبق سوى المزارعين الأحمر و بضع مئات من الزرق في ساحة المعركة.
حكم نوح في عقله و هو يحدق في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لومه، فقد كان لديه نوع من التبجيل تجاه القوة ، و أراد معرفة المزيد عن المراحل العليا في الزراعة.
جميع أسلحة الجنود من الرتبة الثالثة منقوشة ، سلاح عادي لا يستطيع تحمل الطاقة التي أطلقوها و هم يقاتلون.
تم جرف المزارعين الذين كانوا قريبين جدًا من معركتهم بعيدًا بسبب قوة التأثير ، كان مقدار “التنفس” الذي أطلقه هجماتهم ببساطة أكبر من تحمله.
تم تنفيذ فنون الدفاع عن النفس بدقة متناهية ، كل شكل من أشكالها أنتج تأثيرات مذهلة يتردد صداها في جميع أنحاء الوادي.
“إنهم لا يستخدمون التعاويذ أيضًا ، معركتهم هي فقط للعرض”.
المنحدرات الجوية ، الصور اللاحقة ، الضربات الخارقة ، تمكن نوح من التعرف على كل من هذه الأشكال ، لكن القوة الكامنة وراءها رفعت تلك الحركات نحو عالم أعلى ، و هو شيء لا يزال يأمل في الوصول إليه.
فقط نوح كان بإمكانه مشاهدة معركة مزارعي الرتبة الثالثة بأكملها إلى حد ما ، تجنبها جنود الإمبراطورية بينما كان أولئك من أمة أودريا يتمتعون بالأفضلية بالفعل ، لم يكن هناك حقًا ما يحتاج إلى القيام به.
كان المزارعون السود يقاتلون في معارك واحد مقابل واحد ، كانوا في نفس العدد بعد كل شيء و لم يتمكن أي من المارة من التدخل في معاركهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أسفل كلا الجيشين ، عندما كانت الشمس على وشك السقوط في الأفق ، اتخذ المزارعون ذوو الجلابيب السود خطوة إلى الأمام!
استأنف الجنود الآخرون معاركهم ببطء ، لم يتمكنوا من الوقوف هناك فقط ، مازالت لديهم أسبابهم الشخصية للقتال.
استمرت الحرب لمدة ساعة أخرى مع الحفاظ على هذا الإيقاع عندما اختفت الشمس في النهاية و لف الظلام الوادي.
فقط نوح كان بإمكانه مشاهدة معركة مزارعي الرتبة الثالثة بأكملها إلى حد ما ، تجنبها جنود الإمبراطورية بينما كان أولئك من أمة أودريا يتمتعون بالأفضلية بالفعل ، لم يكن هناك حقًا ما يحتاج إلى القيام به.
إذا كان سيقاتل ضد اثنين أو أكثر من المزارعين في المرحلة الصلبة ، فسيكون خيار نوح الوحيد هو الهروب ، فهو ببساطة لم يكن قوياً بما يكفي لهذا النوع من المعركة.
وقف على الهامش ، و ظهره على الجدار الصخري للجبل ، وبصره ثابت في وسط ساحة المعركة حيث تقام المعركة على قمة الصفوف البشرية.
ومع ذلك ، فإن المزارعين من كلا الجانبين سيتوقفون بمجرد مرورهم ، لن يجرؤوا على كسر تركيزهم و تحمل غضبهم.
“لا يمكنني حتى التمييز في أي مرحلة هم ، ببساطة يبدون أقوياء جدًا في عيني”.
تحركت نظرات جميع الجنود نحو الجلابيب السود ، و ركزوا انتباههم على الأعداء القريبين منهم لكنهم ما زالوا يريدون إلقاء نظرة على تلك المعركة.
قام نوح بتحليل كل من تحركاتهم بعناية ، كان كلا الجانبين من ذوي الخبرة ، من المستحيل تقريبًا الوصول إلى المرتبة الثالثة دون مهارة.
استمر نوح في قتل أكبر عدد ممكن من المزارعين الزرق مع استمرار المعركة.
“إنهم لا يستخدمون التعاويذ أيضًا ، معركتهم هي فقط للعرض”.
استأنف الجنود الآخرون معاركهم ببطء ، لم يتمكنوا من الوقوف هناك فقط ، مازالت لديهم أسبابهم الشخصية للقتال.
شعر نوح بخيبة أمل بعض الشيء بسبب ذلك ، لكنه تمكن من فهم السبب وراء هذا الاختيار.
كان المزارعون السود يقاتلون في معارك واحد مقابل واحد ، كانوا في نفس العدد بعد كل شيء و لم يتمكن أي من المارة من التدخل في معاركهم.
كان المزارعون في المرتبة الثالثة أقوى الأصول في الحرب بين دولة أودريا و الإمبراطورية ، لقد تجاوزت قيمتهم أي عدد من المزارعين الزرق و الحمر.
ومع ذلك ، أجبره حدث ما على التركيز مرة أخرى.
أيضًا ، كانوا قيمين للغاية خارج تلك البيئة المحدودة ، تذكر نوح كم كانت مواقعهم رفيعة في أمة أوترا.
كجيش أمة أودريا طغى على الإمبراطورية تمامًا بحلول ذلك الوقت ، ولم يتبق سوى المزارعين الأحمر و بضع مئات من الزرق في ساحة المعركة.
استمرت الحرب لمدة ساعة أخرى مع الحفاظ على هذا الإيقاع عندما اختفت الشمس في النهاية و لف الظلام الوادي.
“هل سيقاتلون؟”
توقف الجنود على الفور عن القتال ، كانوا خائفين من أن هجومًا آخر قد يخرق قواعد الاتفاق بين البلدين ويحدث بعض التداعيات ، لذا توقفوا تمامًا.
حكم نوح في عقله و هو يحدق في المعركة.
انتهت المع ، حان الوقت لجمع الموتى و إعادة تنظيم صفوفهم للشهر القادم!
ومع ذلك ، فإن هذا لم يثبط عزيمة نوح ، فقد استمر في خفض عدد الجنود الزرق لفض فتحة في دفاعات الحمر.
أضاءت عيون نوح باهتمام في هذا المنظر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات