وضع البط على التوالي
نظر جرانين لازوس حول الغرفة بازدراء محجوب. لم يتعرف على معظم أعضاء الطائفة الذين كانوا حاضرين. غمرت الدماء الجديدة هذه البؤرة الاستيطانية ، وملأتها حتى أسنانها حتى نفدت رائحة نفاد الصبر والجهل وتجاهل الأساليب المجربة والمختبرة. كل هؤلاء جولجاري ، بعضهم بجلدهم الحقيقي بالكاد ، بدوا متحمسين جدا لوجودهم هناك. تجمعوا معا في ثلاثياتهم همسهم المتحمس يملأ الغرفة.
أومأت تورينا برأسها موافقا ، مما أدى إلى توتر مزاج جرانين.
“بوس ، كيف يبدو رجلنا؟ هل أنت مستعد للانطلاق؟”
“هل تعتقد أن لديه فرصة للفوز بهذا الشيء؟ هذه هي طريقته الوحيدة للخروج حيا ، أليس كذلك؟
ربما لفت الهمس الملح لكورون نيوم ، الثاني من ثالوث جرانين ، الانتباه إليهم أكثر مما كان سيفعله التحدث بصوت عادي. قطع الهسهسة الشقيقة الصخب من حولهم ولفت أكثر من بضع عيون فضولية. تجاهل جرانين لهم وحاول التلميح من خلال الإيماءات إلى أن ثانيه كان يعاني من مرض عقلي وأن دواءه قد نفد.
“لم يفعلوا” اقتحم تورينا بهدوء من الجانب ، “على الأقل وفقا لجميع السجلات التي يمكنني الوصول إليها”.
“رئيس. يا هذا. رئيس!” مثل حثه مباشرة في الأذن بسكين ، بدا أن صوت الهسهسة يطعن مباشرة في دماغه.
“رئيس. يا هذا. رئيس!” مثل حثه مباشرة في الأذن بسكين ، بدا أن صوت الهسهسة يطعن مباشرة في دماغه.
“اللعنة نيوم! اخرس !” اصدر جرانين خوارا.
أومأت تورينا برأسها موافقا ، مما أدى إلى توتر مزاج جرانين.
انقطع كل الصوت في الغرفة عندما التفت الجميع للنظر في سبب الاضطراب. كل ما رأوه هو جرانين غاضب ، كورون خجول قليلا وتورينا لاكشام ، ثلث الثالوث ، يحاولان الانكماش بعيدا عن الأنظار. بعيدا عن الرغبة في الاختباء ، حدق جرانين علانية في كل من التقى بعينيه حتى اقتنع بأنهم سجلوا غضبه. تدريجيا ارتفع الصوت مرة أخرى حيث استأنفت المجموعات المختلفة ثرثرتها ، عندها فقط عاد إلى ثانيته.
شم جرانين.
“همسك المسرحي الملعون هو الطريقة الأقل فعالية لإخفاء ما تريد التحدث عنه. فقط تحدث كشخص عادي”.
“أنا لست مندهشا جدا من ذلك” ، قال كورون ببطء.
“آسف يا رئيس. أنا قلق فقط. لم تفعل الطائفة شيئا كهذا من قبل ، أليس كذلك؟
“ماذا يفترض أن يعني ذلك؟” جرانين مكتئب.
“لم يفعلوا” اقتحم تورينا بهدوء من الجانب ، “على الأقل وفقا لجميع السجلات التي يمكنني الوصول إليها”.
“هذا ما أقوله. هل سيكون أنتوني على ما يرام؟ كيف يشعر؟ لا أستطيع أن أتخيل أنه في مكان جيد الآن”.
“هذا ما أقوله. هل سيكون أنتوني على ما يرام؟ كيف يشعر؟ لا أستطيع أن أتخيل أنه في مكان جيد الآن”.
“أولا ، لم يسمح لي بالنظر إلى قلبه. “.
لقد بدا قلقا حقا ولم يستطع جرانين إلا أن يتساءل مرة أخرى عن مدى سرعة تمكن الحشرة الملعونة من كسب أعضاء ثالوثه. كانت محادثاته الخاصة مع المخلوق مزعجة أكثر من أي شيء آخر.
“لست متأكدا من أنه سيكون لديه ما يلزم للمضي قدما” ، قال على مضض. “أعلم أن هناك بعض المشاريع التي أبعدتها الطائفة لفترة طويلة. إذا تم إحضارهم إلى هنا وجرهم إلى هذه الفوضى ، فسيكون من الصعب رؤية النملة تعبر على قيد الحياة “.
“إنه بخير” ، قال ، “لن أقول إنه سعيد بالوضع. بعيدا عن ذلك. لكنه تمكن من التفاف رأسه حول ما سيحدث له”.
“حسنا. أنت لم تحبب نفسك له بالضبط. عليك أن تعترف بأن سلوكك أقل من ودود في أفضل الأوقات ، وتجاه أنتوني كنت باردا بشكل خاص “.
“هل وجدت الوقت للتحدث معه حول الاستراتيجية؟ عن بنائه؟ ما نوع المهارات التي نعمل بها؟” سألت تورينا ، صوتها هادئ ولكن مكثف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن بهذا السوء” ، احتج. ثم تأمل. “هل فعلت؟” تساءل ، وبدا أقل اقتناعا بكثير مما كان عليه قبل لحظة.
شم جرانين.
نظر جرانين لازوس حول الغرفة بازدراء محجوب. لم يتعرف على معظم أعضاء الطائفة الذين كانوا حاضرين. غمرت الدماء الجديدة هذه البؤرة الاستيطانية ، وملأتها حتى أسنانها حتى نفدت رائحة نفاد الصبر والجهل وتجاهل الأساليب المجربة والمختبرة. كل هؤلاء جولجاري ، بعضهم بجلدهم الحقيقي بالكاد ، بدوا متحمسين جدا لوجودهم هناك. تجمعوا معا في ثلاثياتهم همسهم المتحمس يملأ الغرفة.
“أولا ، لم يسمح لي بالنظر إلى قلبه. “.
نظر جرانين لازوس حول الغرفة بازدراء محجوب. لم يتعرف على معظم أعضاء الطائفة الذين كانوا حاضرين. غمرت الدماء الجديدة هذه البؤرة الاستيطانية ، وملأتها حتى أسنانها حتى نفدت رائحة نفاد الصبر والجهل وتجاهل الأساليب المجربة والمختبرة. كل هؤلاء جولجاري ، بعضهم بجلدهم الحقيقي بالكاد ، بدوا متحمسين جدا لوجودهم هناك. تجمعوا معا في ثلاثياتهم همسهم المتحمس يملأ الغرفة.
شارك العضوان الآخران في الثالوث لمحة.
“ماذا يفترض أن يعني ذلك؟” جرانين مكتئب.
“أنا لست مندهشا جدا من ذلك” ، قال كورون ببطء.
“إنه بخير” ، قال ، “لن أقول إنه سعيد بالوضع. بعيدا عن ذلك. لكنه تمكن من التفاف رأسه حول ما سيحدث له”.
“ماذا يفترض أن يعني ذلك؟” جرانين مكتئب.
ابتسم كورون وأومأ برأسه. كان هذا ما أراد سماعه!
“حسنا. أنت لم تحبب نفسك له بالضبط. عليك أن تعترف بأن سلوكك أقل من ودود في أفضل الأوقات ، وتجاه أنتوني كنت باردا بشكل خاص “.
شارك المشكلان الأصغر سنا نظرة أخرى مع ما يبدو لتأكيد الشكوك المتزايدة بأنه عامل أحدث عضو في حديقة الطائفة بشكل أسوأ مما ينبغي.
أومأت تورينا برأسها موافقا ، مما أدى إلى توتر مزاج جرانين.
“حسنا. أنت لم تحبب نفسك له بالضبط. عليك أن تعترف بأن سلوكك أقل من ودود في أفضل الأوقات ، وتجاه أنتوني كنت باردا بشكل خاص “.
“لم أكن بهذا السوء” ، احتج. ثم تأمل. “هل فعلت؟” تساءل ، وبدا أقل اقتناعا بكثير مما كان عليه قبل لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا قلقا حقا ولم يستطع جرانين إلا أن يتساءل مرة أخرى عن مدى سرعة تمكن الحشرة الملعونة من كسب أعضاء ثالوثه. كانت محادثاته الخاصة مع المخلوق مزعجة أكثر من أي شيء آخر.
شارك المشكلان الأصغر سنا نظرة أخرى مع ما يبدو لتأكيد الشكوك المتزايدة بأنه عامل أحدث عضو في حديقة الطائفة بشكل أسوأ مما ينبغي.
“حسنا. أنت لم تحبب نفسك له بالضبط. عليك أن تعترف بأن سلوكك أقل من ودود في أفضل الأوقات ، وتجاه أنتوني كنت باردا بشكل خاص “.
“انظروا ، لقد تمكنت من التحدث معه قليلا. لقد كان حذرا ، وكان هناك الكثير الذي لم يرغب في مشاركته ، لكننا تمكنا من العثور على بعض الأشياء التي يمكنه العمل عليها قبل بدء هذا السيرك. نحن الثلاثة نعلم أن لديه الكثير مما يحدث تحت غطاء المحرك أكثر مما يتوقعه الناس. سوف يصدم بعض هؤلاء البلداء، ليس لدي شك في ذلك”.
“همسك المسرحي الملعون هو الطريقة الأقل فعالية لإخفاء ما تريد التحدث عنه. فقط تحدث كشخص عادي”.
ابتسم كورون وأومأ برأسه. كان هذا ما أراد سماعه!
شم جرانين.
“هل تعتقد أن لديه فرصة للفوز بهذا الشيء؟ هذه هي طريقته الوحيدة للخروج حيا ، أليس كذلك؟
ربما لفت الهمس الملح لكورون نيوم ، الثاني من ثالوث جرانين ، الانتباه إليهم أكثر مما كان سيفعله التحدث بصوت عادي. قطع الهسهسة الشقيقة الصخب من حولهم ولفت أكثر من بضع عيون فضولية. تجاهل جرانين لهم وحاول التلميح من خلال الإيماءات إلى أن ثانيه كان يعاني من مرض عقلي وأن دواءه قد نفد.
التعبير الثابت الذي جاء على وجه زعيمه لم يلهم الكثير من الثقة فيه.
“هل تعتقد أن لديه فرصة للفوز بهذا الشيء؟ هذه هي طريقته الوحيدة للخروج حيا ، أليس كذلك؟
“جرانين؟” سأل.
“انظروا ، لقد تمكنت من التحدث معه قليلا. لقد كان حذرا ، وكان هناك الكثير الذي لم يرغب في مشاركته ، لكننا تمكنا من العثور على بعض الأشياء التي يمكنه العمل عليها قبل بدء هذا السيرك. نحن الثلاثة نعلم أن لديه الكثير مما يحدث تحت غطاء المحرك أكثر مما يتوقعه الناس. سوف يصدم بعض هؤلاء البلداء، ليس لدي شك في ذلك”.
“لست متأكدا من أنه سيكون لديه ما يلزم للمضي قدما” ، قال على مضض. “أعلم أن هناك بعض المشاريع التي أبعدتها الطائفة لفترة طويلة. إذا تم إحضارهم إلى هنا وجرهم إلى هذه الفوضى ، فسيكون من الصعب رؤية النملة تعبر على قيد الحياة “.
شم جرانين.
“دعونا نأمل ألا يتم وضعه ضد مثل هذا الوحش في الجولة الأولى بعد ذلك.” لاحظت تورينا بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقطع كل الصوت في الغرفة عندما التفت الجميع للنظر في سبب الاضطراب. كل ما رأوه هو جرانين غاضب ، كورون خجول قليلا وتورينا لاكشام ، ثلث الثالوث ، يحاولان الانكماش بعيدا عن الأنظار. بعيدا عن الرغبة في الاختباء ، حدق جرانين علانية في كل من التقى بعينيه حتى اقتنع بأنهم سجلوا غضبه. تدريجيا ارتفع الصوت مرة أخرى حيث استأنفت المجموعات المختلفة ثرثرتها ، عندها فقط عاد إلى ثانيته.
سقط الثلاثة في صمت قاتم بينما كان كل منهم يفكر في مصير تهمته في المعارك القادمة. في كل مكان من حولهم ، انخرط صانعو الطائفة في حديث صغير مهذب ومناقشة متحركة ووضع استراتيجيات هادئة حول آفاقهم الخاصة في البطولة. تم تبادل الملاحظات والنصائح والمؤشرات حيث حاول سحرة جولغاري التنبؤ بنتائج المطابقات النظرية ونظروا في النقاط الدقيقة لنماذج الوحوش. كان الأذين هو المكان المثالي لهذا النوع من الأشياء. غرفة واسعة مع أثاث ناعم ومريح للاستلقاء ، الشمعدانات والأعمدة التي تتشكل حولها مجموعات صغيرة بشكل طبيعي. في أي وقت يعقد فيه المشكلون شكلا من أشكال التجمع ، سيكون حتما في مكان مثل هذا. كرههم جرانين ، بقدر ما كره كل الإعدادات الرسمية التي أجبر على تحملها. إنه يفضل أن يكون في الميدان. هناك كان قادرا على اتخاذ قراراته الخاصة ولم يكن عليه تحمل حماقة الآخرين.
“همسك المسرحي الملعون هو الطريقة الأقل فعالية لإخفاء ما تريد التحدث عنه. فقط تحدث كشخص عادي”.
بعد وقت قصير ، جاء رنين واحد صاخب دوى في الفضاء بوضوح غير طبيعي ، وقطع كل المحادثات وإسكات أي كلمات لم تفلت بعد من الشفاه. علقت المذكرة في الهواء نقية ونظيفة حيث توقفت الثرثرة كما لو كانت مقطوعة بسكين وتحول جميع الحاضرين نحو وسط الفضاء حيث تجمع الثالوث الرئيسي لمخاطبة التجمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا قلقا حقا ولم يستطع جرانين إلا أن يتساءل مرة أخرى عن مدى سرعة تمكن الحشرة الملعونة من كسب أعضاء ثالوثه. كانت محادثاته الخاصة مع المخلوق مزعجة أكثر من أي شيء آخر.
“هذا ما أقوله. هل سيكون أنتوني على ما يرام؟ كيف يشعر؟ لا أستطيع أن أتخيل أنه في مكان جيد الآن”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات