You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 659

المستنقع

المستنقع

——————————————————————-

ومع ذلك ، عندما اقترب من الفاكهة ، اكتشف سو تشن أن درجة الحرارة بالقرب من الفاكهة كانت في الواقع أكثر برودة.

الفصل 659: المستنقع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى المطاف بالكروم خالية الوفاض تمامًا – كان فهم سو تشن للمسافة بينهما مثاليًا للغاية. مع قفزة واحدة إلى الأمام ، تمكن سو تشن من تجنب جميع هجمات الكروم.

انطلق مكوك القمر الفضي عبر السماء ، تاركًا دربًا فضيًا في أعقابه. في نهاية هذا القطع الفضي في السماء كان قطيع من الصقور يرفرفون بأجنحتهم ، يطاردونه.

بينما كان يطير في السماء في وقت سابق ، لاحظ سو تشن هذا المستنقع عبر الغابة. كان هناك نوع غريب من الفاكهة التي تنمو في هذا المستنقع.

فجر سو تشن عشرة أحجار أصل عالية المستوى أو ما شابه قبل أن يصل إلى حدود سرعة المكوك ويهز أخيراً قطيع الصقور. بعد ذلك ، هبط المكوك في منطقة مستنقعات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى المطاف بالكروم خالية الوفاض تمامًا – كان فهم سو تشن للمسافة بينهما مثاليًا للغاية. مع قفزة واحدة إلى الأمام ، تمكن سو تشن من تجنب جميع هجمات الكروم.

“اللعنة! كل ما فعلته هو أخذ بعض الأعشاب ذو الخيوط الحديدية. هل احتجتم حقًا إلى بذل هذا الجهد لمطاردتي ليوم كامل؟ ” اشتكى سو تشن. لو لم يكن لحقيقة أن معظم الوحوش في هذه المنطقة قد غادرت للمشاركة في موجة الوحوش، لما كان سو تشن قادرا على الطيران عبر السماء على الإطلاق.

تراجع بصمت بضع خطوات وتفقد محيطه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان العشب ذو الخيوط الحديدية نوعًا من الأعشاب الروحية التي يمكن أن تحسن القوة البدنية لشخص ما.

“اللعنة! كل ما فعلته هو أخذ بعض الأعشاب ذو الخيوط الحديدية. هل احتجتم حقًا إلى بذل هذا الجهد لمطاردتي ليوم كامل؟ ” اشتكى سو تشن. لو لم يكن لحقيقة أن معظم الوحوش في هذه المنطقة قد غادرت للمشاركة في موجة الوحوش، لما كان سو تشن قادرا على الطيران عبر السماء على الإطلاق.

لم يكن الأمر نادرًا في الواقع في الممالك البشرية ، لكن العشب ذي الخيوط الحديدية البالغ من العمر عشرة آلاف عام كان بالتأكيد. في الواقع ، إلى حد ما ، يمكنك القول أنه لم يكن موجودًا. بالنسبة لمعظم البشر ، حتى العشب ذي الخيوط الحديدية البالغ من العمر عشر سنوات كان فعالًا بما يكفي لزيادة كثافة العظام بشكل كبير. بطبيعة الحال ، لن يتركوها مستلقية فقط ليأخذها شخص آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار واستعد للابتعاد.

ومع ذلك ، فإن هذه الصقور لم تستخدم العشب ذي الخيوط الحديدية لأكله ؛ بدلاً من ذلك ، اعتمدوا على خصائصه الهيكلية لزيادة صلابة وقوة أعشاشهم. ببساطة ، استخدمت الصقور هذا العشب لبناء أعشاشها.

لم يكونوا حيوانات وحشية. بدلا من ذلك ، كانت مجرد طيور ضعيفة في المتوسط ​.

كانت سرقة سو تشن من هذا العشب معادلة لتمزيق منزلهم ، حيث مزق كل أعشاشهم في وقت واحد. كانت هذه جريمة خطيرة ، ولم يكن مفاجئًا على الإطلاق أن صقور الأسد الحديدية لم تكن على استعداد لتركه بسهولة.

كانت الفاكهة تنمو على كرمة زرقاء رقيقة ، ولكن الفاكهة نفسها كانت تقريبًا بحجم رأس الإنسان. كانت تتمايل بشكل غريب في مهب الريح. تم غمر النصف السفلي من الكرمة في المستنقع غير الشفاف ، وسيكون من المستحيل رؤية أي شيء تحت سطح المياه العكرة.

لم يشعر سو تشن بالذنب بشأن سرقته على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، كان مسرورًا بأرباحه – فقد دخل للتو منطقة عرق الوحوش ، وقد حصل بالفعل على بعض الأعشاب التي لا تقدر بثمن وفقًا لمعايير عالم الإنسان. من الواضح أنه قام بالإختيار الصحيح في القدوم إلى منطقة عرق الوحوش. لم يهتم سو تشن بالمال على الإطلاق ، ولكن كلما قل اهتمامه بالمال ، زاد اهتمامه بالموارد النادرة التي لا يمكن للمال شرائها. كان هذا العشب ذي الخيوط الحديدية ثمينا للغاية بالنسبة له ، ولم تكن أدنى قيمة على الإطلاق من زهور الجثة الروحية منذ ذلك الحين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدير!” عوت الشجرة القديمة بغضب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرج سو تشن من مكوك القمر الفضي وخزنه بعيدًا قبل التقدم بحذر سيرًا على الأقدام.

فجر سو تشن عشرة أحجار أصل عالية المستوى أو ما شابه قبل أن يصل إلى حدود سرعة المكوك ويهز أخيراً قطيع الصقور. بعد ذلك ، هبط المكوك في منطقة مستنقعات.

على الرغم من أن صقور الأسد الحديدية لاحقته لأكثر من يوم ، إلا أن ذلك اليوم لم يكن مضيعة. لقد كان قادرًا على استكشاف القليل من أراضي عرق الوحوش ، وهو أمر مفيد جدًا نظرًا لأنه لم يكن لديه خريطة. يمكن لـسو تشن فقط استخدام هذه الطريقة للتعرف على مكانه ، بالإضافة إلى البحث عن أي موارد ثمينة أخرى يمكنه حصادها.

كانت سرقة سو تشن من هذا العشب معادلة لتمزيق منزلهم ، حيث مزق كل أعشاشهم في وقت واحد. كانت هذه جريمة خطيرة ، ولم يكن مفاجئًا على الإطلاق أن صقور الأسد الحديدية لم تكن على استعداد لتركه بسهولة.

كان المكان الذي توقف فيه سو تشن في مكان واحد من هذا القبيل ، وكان ممتلئًا بوضوح بكمية وفيرة من الموارد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام سو تشن بتنشيط عينه المجهرية ، اكتشف أن داخل الفاكهة القرمزية يحتوي على عضو صغير يشبه القلب بدا أنه ينبض بين الحين والآخر.

بينما كان يطير في السماء في وقت سابق ، لاحظ سو تشن هذا المستنقع عبر الغابة. كان هناك نوع غريب من الفاكهة التي تنمو في هذا المستنقع.

لم تكن الوحوش هي التهديد الوحيد. على الرغم من وجود موارد مفيدة لا حصر لها متناثرة عبر القارة البدائية ، كان هناك العديد من الموارد الخطرة. الثمرة أمامه لها أصول غير معروفة ، ولا تزال وظيفتها غير واضحة. في هذا السيناريو ، لم يكن هناك قدر كاف من الاحتياطات.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف أي نوع من الفاكهة كانت، إلا أن تقلبات طاقة الأصل القوية المنبثقة منها أخبرت سو تشن أنه لا توجد طريقة لكون هذه الفاكهة عادية.

ولوحت فروع لا تحصى في الهواء ، وظهرت صورة مخيفة تمامًا. ومع ذلك ، وبسبب المسافة بين الشجرة وسو تشن ، لم يكن هناك ما يمكن أن يفعله له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من أجل السلامة ، لم يتوقف سو تشن في مركز المستنقع. وبدلاً من ذلك ، هبط على مشارف المستنقع قبل دخوله سيرًا على الأقدام.

لم يستمر سو تشن في التقدم. وبدلاً من ذلك ، وقف على مسافة قصيرة من الفاكهة ، وقام بفحصها بعناية بالعين المجهرية.

لم يكن هناك مسار واضح من خلال المستنقع ، وقد تسبب الطين الفاسد في اختناق الأرض.

لم يشعر سو تشن بالذنب بشأن سرقته على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، كان مسرورًا بأرباحه – فقد دخل للتو منطقة عرق الوحوش ، وقد حصل بالفعل على بعض الأعشاب التي لا تقدر بثمن وفقًا لمعايير عالم الإنسان. من الواضح أنه قام بالإختيار الصحيح في القدوم إلى منطقة عرق الوحوش. لم يهتم سو تشن بالمال على الإطلاق ، ولكن كلما قل اهتمامه بالمال ، زاد اهتمامه بالموارد النادرة التي لا يمكن للمال شرائها. كان هذا العشب ذي الخيوط الحديدية ثمينا للغاية بالنسبة له ، ولم تكن أدنى قيمة على الإطلاق من زهور الجثة الروحية منذ ذلك الحين.

تقدم سو تشن إلى الأمام ، غير منزعج تمامًا ، وسار بهدوء فوق سطح الطين دون أن يغرق.

لم يكن هناك مسار واضح من خلال المستنقع ، وقد تسبب الطين الفاسد في اختناق الأرض.

بالمقارنة مع السابق ، زادت قوة سو تشن مرة أخرى. الآن ، كان يحتاج فقط إلى استخدام كمية صغيرة من الطاقة لإعالة نفسه ، وأصبحت أي قيود على التضاريس موضع خلاف.

لم تكن الوحوش هي التهديد الوحيد. على الرغم من وجود موارد مفيدة لا حصر لها متناثرة عبر القارة البدائية ، كان هناك العديد من الموارد الخطرة. الثمرة أمامه لها أصول غير معروفة ، ولا تزال وظيفتها غير واضحة. في هذا السيناريو ، لم يكن هناك قدر كاف من الاحتياطات.

مشى عرضيا عبر المستنقع وسرعان ما وصل إلى هدفه.

ومع ذلك ، عندما اقترب من الفاكهة ، اكتشف سو تشن أن درجة الحرارة بالقرب من الفاكهة كانت في الواقع أكثر برودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هدفه فاكهة قرمزية أطلقت تقلبات طاقة أصل قوية . كانت كمية طاقة الأصل من نوع النار الموجودة في الداخل كافية لإشعال المناطق المحيطة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن سو تشن لم يشعر بأي من أشكال الحياة تتحرك حوله ، إلا أنه لا يزال يتراجع بضع خطوات ، مما يوسع المسافة بينه وبين تلك الفاكهة.

ومع ذلك ، عندما اقترب من الفاكهة ، اكتشف سو تشن أن درجة الحرارة بالقرب من الفاكهة كانت في الواقع أكثر برودة.

كانت سرقة سو تشن من هذا العشب معادلة لتمزيق منزلهم ، حيث مزق كل أعشاشهم في وقت واحد. كانت هذه جريمة خطيرة ، ولم يكن مفاجئًا على الإطلاق أن صقور الأسد الحديدية لم تكن على استعداد لتركه بسهولة.

لذا كانت درجة حرارة هذه الفاكهة طبيعية في الواقع ؛ كانت محاطة بطبقة من الطاقة الحمراء النارية.

تحركت كرمات لا حصر لها خلف سو تشن ، تتسلل من قاع المستنقع وتنطلق للأمام لإمساكه مثل المخالب.

لم يستمر سو تشن في التقدم. وبدلاً من ذلك ، وقف على مسافة قصيرة من الفاكهة ، وقام بفحصها بعناية بالعين المجهرية.

بالمقارنة مع السابق ، زادت قوة سو تشن مرة أخرى. الآن ، كان يحتاج فقط إلى استخدام كمية صغيرة من الطاقة لإعالة نفسه ، وأصبحت أي قيود على التضاريس موضع خلاف.

لم تكن الوحوش هي التهديد الوحيد. على الرغم من وجود موارد مفيدة لا حصر لها متناثرة عبر القارة البدائية ، كان هناك العديد من الموارد الخطرة. الثمرة أمامه لها أصول غير معروفة ، ولا تزال وظيفتها غير واضحة. في هذا السيناريو ، لم يكن هناك قدر كاف من الاحتياطات.

تحركت كرمات لا حصر لها خلف سو تشن ، تتسلل من قاع المستنقع وتنطلق للأمام لإمساكه مثل المخالب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما قام سو تشن بتنشيط عينه المجهرية ، اكتشف أن داخل الفاكهة القرمزية يحتوي على عضو صغير يشبه القلب بدا أنه ينبض بين الحين والآخر.

كان هناك عدد قليل من الطيور الصغيرة ترفرف في الجوار. قبل أن تهاجم الشجرة ، كانوا على الأرض يبحثون عن الطعام ، ولكن حتى عندما هاجمت الشجرة ، لم يطيروا خوفًا. وبدلاً من ذلك ، استمروا في الإيقاع بشكل مشرق وغير منزعج تمامًا.

في تلك اللحظة……

بدا وكأن الزئير كان كل ماكان بوسعه فعله رداً على استفزاز سو تشن.

بلغ حذر سو تشن ذروته عندما إقشعر جسده من البرودة.

لم يستمر سو تشن في التقدم. وبدلاً من ذلك ، وقف على مسافة قصيرة من الفاكهة ، وقام بفحصها بعناية بالعين المجهرية.

تراجع بصمت بضع خطوات وتفقد محيطه.

اهتزت الفاكهة القرمزية مع الريح عدة مرات متوهجة ببريق جذاب.

كانت الفاكهة تنمو على كرمة زرقاء رقيقة ، ولكن الفاكهة نفسها كانت تقريبًا بحجم رأس الإنسان. كانت تتمايل بشكل غريب في مهب الريح. تم غمر النصف السفلي من الكرمة في المستنقع غير الشفاف ، وسيكون من المستحيل رؤية أي شيء تحت سطح المياه العكرة.

اهتزت الفاكهة القرمزية مع الريح عدة مرات متوهجة ببريق جذاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أن سو تشن لم يشعر بأي من أشكال الحياة تتحرك حوله ، إلا أنه لا يزال يتراجع بضع خطوات ، مما يوسع المسافة بينه وبين تلك الفاكهة.

بينما كان يطير في السماء في وقت سابق ، لاحظ سو تشن هذا المستنقع عبر الغابة. كان هناك نوع غريب من الفاكهة التي تنمو في هذا المستنقع.

اهتزت الفاكهة القرمزية مع الريح عدة مرات متوهجة ببريق جذاب.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف أي نوع من الفاكهة كانت، إلا أن تقلبات طاقة الأصل القوية المنبثقة منها أخبرت سو تشن أنه لا توجد طريقة لكون هذه الفاكهة عادية.

عندما رأى سو تشن هذا ، بدأ يضحك. “تحتوي منطقة عرق الوحوش على كميات كبيرة من الموارد ، ولكن هذه الموارد موجودة إما لأن عرق الوحوش لا يحتاجها أو لأن عرق الوحش يحميها بعناية ، مثل العشب ذي الخيوط الحديدية وهذه الصقور. ومع ذلك ، هناك أيضًا بعض النباتات الغريبة التي لا تعتمد على علاقة تكافلية مع عرق الوحوش ولكن بالأحرى على قوتها الخاصة. ليس فقط أنهم لا يحتاجون إلى عرق الوحوش لحمايتهم ، بل سيحاولون حتى جذب أعضاء عرق الوحوش وابتلاعهم لزيادة قوتهم. أعتقد أنك تنتمي إلى هذه المجموعة ، أليس كذلك؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العشب ذو الخيوط الحديدية نوعًا من الأعشاب الروحية التي يمكن أن تحسن القوة البدنية لشخص ما.

لم يكن هناك رد.

بينما كان يطير في السماء في وقت سابق ، لاحظ سو تشن هذا المستنقع عبر الغابة. كان هناك نوع غريب من الفاكهة التي تنمو في هذا المستنقع.

تجاهله سو تشن. “حسنًا ، بما أنك تتظاهر بأنك غبي ، فلا يسعني إلا أن أقول لك وداعًا.”

كانت الفاكهة تنمو على كرمة زرقاء رقيقة ، ولكن الفاكهة نفسها كانت تقريبًا بحجم رأس الإنسان. كانت تتمايل بشكل غريب في مهب الريح. تم غمر النصف السفلي من الكرمة في المستنقع غير الشفاف ، وسيكون من المستحيل رؤية أي شيء تحت سطح المياه العكرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدار واستعد للابتعاد.

————————————-

“هو!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج سو تشن من مكوك القمر الفضي وخزنه بعيدًا قبل التقدم بحذر سيرًا على الأقدام.

بدأت الريح تصفّر.

لم يكونوا حيوانات وحشية. بدلا من ذلك ، كانت مجرد طيور ضعيفة في المتوسط ​.

تحركت كرمات لا حصر لها خلف سو تشن ، تتسلل من قاع المستنقع وتنطلق للأمام لإمساكه مثل المخالب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل السلامة ، لم يتوقف سو تشن في مركز المستنقع. وبدلاً من ذلك ، هبط على مشارف المستنقع قبل دخوله سيرًا على الأقدام.

تقدم سو تشن إلى الأمام دون تردد بمجرد أن شعر بالرياح.

لم يستمر سو تشن في التقدم. وبدلاً من ذلك ، وقف على مسافة قصيرة من الفاكهة ، وقام بفحصها بعناية بالعين المجهرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتهى المطاف بالكروم خالية الوفاض تمامًا – كان فهم سو تشن للمسافة بينهما مثاليًا للغاية. مع قفزة واحدة إلى الأمام ، تمكن سو تشن من تجنب جميع هجمات الكروم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدير!” عوت الشجرة القديمة بغضب.

“هدير!” دوى صرير عنيف.

اهتزت الفاكهة القرمزية مع الريح عدة مرات متوهجة ببريق جذاب.

عواء جاء من شجرة قديمة كانت وراء الثمرة.

كانت الفاكهة تنمو على كرمة زرقاء رقيقة ، ولكن الفاكهة نفسها كانت تقريبًا بحجم رأس الإنسان. كانت تتمايل بشكل غريب في مهب الريح. تم غمر النصف السفلي من الكرمة في المستنقع غير الشفاف ، وسيكون من المستحيل رؤية أي شيء تحت سطح المياه العكرة.

ظهر تعبير عنيف على جذع الشجرة القديمة وهو يعوي في سو تشن. في الوقت نفسه ، خرجت الفاكهة القرمزية من الطين وتم سحبها في الهواء. عند هذه النقطة ، كان من الواضح أن الفاكهة كانت مرتبطة بالشجرة التي خلفها.

كانت الفاكهة تنمو على كرمة زرقاء رقيقة ، ولكن الفاكهة نفسها كانت تقريبًا بحجم رأس الإنسان. كانت تتمايل بشكل غريب في مهب الريح. تم غمر النصف السفلي من الكرمة في المستنقع غير الشفاف ، وسيكون من المستحيل رؤية أي شيء تحت سطح المياه العكرة.

ولوحت فروع لا تحصى في الهواء ، وظهرت صورة مخيفة تمامًا. ومع ذلك ، وبسبب المسافة بين الشجرة وسو تشن ، لم يكن هناك ما يمكن أن يفعله له.

كانت مراقبة البيئة بعناية وتجنب الصراع الذي لا داعي له غريزة تمتلكها كل أشكال الحياة. قد تكون هذه الشجرة المروعة هي عدو وحوش شيطانية لا تعد ولا تحصى ، ولكن الطيور الصغيرة اعتمدت عليها للحماية. بعد كل شيء ، وبسبب عاداتهم تمكن سو تشن من كشف الأسرار الخطيرة وراء هذه الشجرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف سو تشن بهدوء في المسافة وحدق ببرود في شجرة تشبه الأخطبوط. “هل تتساءل كيف يمكنني أن أعرف كم يبلغ مدى وصولك؟ في الواقع ، الطريقة بسيطة للغاية. لقد اعتمدت فقط على تلك الطيور “.

لم يكن هناك رد.

كان هناك عدد قليل من الطيور الصغيرة ترفرف في الجوار. قبل أن تهاجم الشجرة ، كانوا على الأرض يبحثون عن الطعام ، ولكن حتى عندما هاجمت الشجرة ، لم يطيروا خوفًا. وبدلاً من ذلك ، استمروا في الإيقاع بشكل مشرق وغير منزعج تمامًا.

لم يستمر سو تشن في التقدم. وبدلاً من ذلك ، وقف على مسافة قصيرة من الفاكهة ، وقام بفحصها بعناية بالعين المجهرية.

لم يكونوا حيوانات وحشية. بدلا من ذلك ، كانت مجرد طيور ضعيفة في المتوسط ​.

لم يشعر سو تشن بالذنب بشأن سرقته على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، كان مسرورًا بأرباحه – فقد دخل للتو منطقة عرق الوحوش ، وقد حصل بالفعل على بعض الأعشاب التي لا تقدر بثمن وفقًا لمعايير عالم الإنسان. من الواضح أنه قام بالإختيار الصحيح في القدوم إلى منطقة عرق الوحوش. لم يهتم سو تشن بالمال على الإطلاق ، ولكن كلما قل اهتمامه بالمال ، زاد اهتمامه بالموارد النادرة التي لا يمكن للمال شرائها. كان هذا العشب ذي الخيوط الحديدية ثمينا للغاية بالنسبة له ، ولم تكن أدنى قيمة على الإطلاق من زهور الجثة الروحية منذ ذلك الحين.

ومع ذلك ، يمكنهم البقاء على قيد الحياة في هذا النوع من الأماكن بسبب قدرتهم على تجنب الخطر.

كانت سرقة سو تشن من هذا العشب معادلة لتمزيق منزلهم ، حيث مزق كل أعشاشهم في وقت واحد. كانت هذه جريمة خطيرة ، ولم يكن مفاجئًا على الإطلاق أن صقور الأسد الحديدية لم تكن على استعداد لتركه بسهولة.

كانت مراقبة البيئة بعناية وتجنب الصراع الذي لا داعي له غريزة تمتلكها كل أشكال الحياة. قد تكون هذه الشجرة المروعة هي عدو وحوش شيطانية لا تعد ولا تحصى ، ولكن الطيور الصغيرة اعتمدت عليها للحماية. بعد كل شيء ، وبسبب عاداتهم تمكن سو تشن من كشف الأسرار الخطيرة وراء هذه الشجرة.

مشى عرضيا عبر المستنقع وسرعان ما وصل إلى هدفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هدير!” عوت الشجرة القديمة بغضب.

كان هناك عدد قليل من الطيور الصغيرة ترفرف في الجوار. قبل أن تهاجم الشجرة ، كانوا على الأرض يبحثون عن الطعام ، ولكن حتى عندما هاجمت الشجرة ، لم يطيروا خوفًا. وبدلاً من ذلك ، استمروا في الإيقاع بشكل مشرق وغير منزعج تمامًا.

بدا وكأن الزئير كان كل ماكان بوسعه فعله رداً على استفزاز سو تشن.

——————————————————————-

“أعرف أنك قوي للغاية ، ولكن يبدو أن نقاط ضعفك واضحة للغاية. قد يستغل جيرانك نقاط ضعفك عن غير قصد ، لكن للأسف أنا بشري ، ونحن البشر نستمتع بشكل خاص بالاستفادة من نقاط ضعف شخص ما “.

“هو!”

————————————-

كان هناك عدد قليل من الطيور الصغيرة ترفرف في الجوار. قبل أن تهاجم الشجرة ، كانوا على الأرض يبحثون عن الطعام ، ولكن حتى عندما هاجمت الشجرة ، لم يطيروا خوفًا. وبدلاً من ذلك ، استمروا في الإيقاع بشكل مشرق وغير منزعج تمامًا.

ومع ذلك ، عندما اقترب من الفاكهة ، اكتشف سو تشن أن درجة الحرارة بالقرب من الفاكهة كانت في الواقع أكثر برودة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط