إنتحاري
———————————————————
ومع ذلك ، فإن قوة الوحش المقفر كانت غير فعالة ضد أداة جامدة.
الفصل 873: إنتحاري
كان الوحش المقفر لا يزال يخرج من الأرض ، وعندما فعل ذلك ، بدأ ضغط أكبر ينبثق من جسده.
عندما عوى وحش مقفر ، ذبل كل شيء!
كانت هذه أقوى حالة لسو تشن. توهج النصل الذهبي المتدفق بشكل مظلم حيث قام سو تشن بجمع كل قوته.
لا شيء يمكن أن يتحمل قوة الوحش المقفر.
كما عبر بشكل غير مقصود عن إحباطاتا ، حيث أرسل موجات من الطاقة في كل اتجاه ، تم إلقاء سو تشن و كيليسدا على الفور في حالة بائسة.
لم يستطع سو تشن أيضًا.
بالطبع ، كان ذلك فقط لأن ضفدع الألف سم لم يعاملهم كعدو.
أو على الأقل ، ليس الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل ، ليس الآن.
ولكن عندما سقط على الأرض ، تمكن من فعل شيء واحد.
كان سو تشن يدرك أيضًا أن كيليسدا كان لديه هذه المهارة. كان يعلم أن كيليسدا كان يستخدمها بمجرد أن رأى هذا الوضع.
أخرج أداة أصل.
في الواقع ، أدى ظهور هذه الدوامة إلى وصولهم إلى مكان أسوأ.
اللوحة العائمة.
على الرغم من أن هذا الهجوم لن يتسبب في الكثير من الضرر للوحش المقفر ، إلا أن قوته كانت أكثر من كافية للتسبب بنزيف له.
اللوحة العائمة كانت أداة أصل للطيران. سيكون الشخص قادرًا على الطيران من خلال الوقوف عليه ، ولكن بالنسبة لمزارعي عالم الضوء المهتز أو معظم سادة الأركانا الريشيين ، كان هذا النوع من الوسائل عديم الفائدة.
بو!
كانت مجرد أداة أصل منخفضة المستوى.
لأنه لم يكن معتادًا على الظروف التي وجد نفسه فيها ، كان من الواضح أن ضفدع الألف سم في مزاج سيء.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن سو تشن قد اشترى أداة أصل ذات المستوى المنخفض من أي مكان – فقد أنشأها بالفعل من الموارد الموجودة لديه. لجعل أداة أصل ذات المستوى المنخفض ، قام بإستخلاصها من أدوات أصل عالية المستوى.
هذه المرة ، كان يحدق في سو تشن و كيليسدا.
يمكن أن تؤثر قوة الوحش المقفر على حيوية أي مخلوق بيولوجي وتعطل تدفق طاقة الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت الثقوب في هذه الشبكة كبيرة جدًا بحيث لم تكن الشبكة موجودة بشكل أساسي لـ سو تشن و كيليسدا.
ومع ذلك ، فإن قوة الوحش المقفر كانت غير فعالة ضد أداة جامدة.
لكن عضات البعوض كانت كافية لإغضابه.
هذا لأن الأدوات ليس لها حيوية. بغض النظر عن مدى قوة الوحش ، فإن قدرات الأداة لن تتأثر دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت الثقوب في هذه الشبكة كبيرة جدًا بحيث لم تكن الشبكة موجودة بشكل أساسي لـ سو تشن و كيليسدا.
وهذا النوع من أدوات الأصل التي أثرت على نفسها فقط بشكل خاص ستكون أقل تأثرًا بالبيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان كيليسدا لا يزال يغتنم كل فرصة ممكنة لمهاجمة سو تشن.
كان سو تشن و باتلوك يعملان بجد خلال الأشهر الثلاثة الماضية. في عملهم ، وجدوا تسعة سجلات مختلفة لصراعات البشر مع الوحش المقفر وبحثوا عنها جيدًا ، على أمل الحصول على بعض الأفكار. كان من أهم المراوغات التي وجدوها في تلك السجلات أن أدوات الأصل لعبت دورًا مهمًا جدًا إذا كان الشخص غير قادر على مقاومة قوة الوحش المقفر بمفرده.
شاهد سو تشن و كيليسدا ، لصدمتهما ، ظهر دوامة غريبة في الهواء. كانت هذه الدوامة تشبه الثقب الأسود ، وكانت تدور باستمرار وتمتص بكميات كبيرة من الضباب السام ، والتي اختفت بعد ذلك بدون أثر. محاولات ضفدع الألف سم لتغيير بيئته أصبحت بلا جدوى.
في الماضي ، لم يعتمد البشر فقط على الأعداد الهائلة فحسب ، بل أيضًا على أعداد كبيرة من أدوات الأصل لمطاردة الوحوش المقفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد كيليسدا بغضب ، “حتى لو مت ، لن أتكاتف معك أبدًا!”
عندما عوى وحش مقفر وعطل البيئة المحيطة ، فإن أي شخص غير قادر على مقاومة نفوذه سيكون على الأقل قادرًا على استخدام أدواته الأصلية لمواصلة مهاجمة الوحش المقفر. على هذا النحو ، قد لا تذهب وفاتهم دون جدوى.
سحابات من الضباب السام انتشرت في الهواء.
كان هذا أحد أهم الاكتشافات التي قام بها سو شتن أثناء محاولته اكتشاف طريقة للتعامل مع الوحش المقفر.
على الرغم من أن هذا الهجوم لن يتسبب في الكثير من الضرر للوحش المقفر ، إلا أن قوته كانت أكثر من كافية للتسبب بنزيف له.
بالطبع ، لم يكن لدى سو تشن أي أوهام حول هزيمة وحش مقفر باستخدام أداة أصل. ولكن على الأقل ، سيكون قادراً على البقاء محمولاً جواً.
عندما عوى وحش مقفر ، ذبل كل شيء!
مع هذه اللوحة العائمة ، تمكن من إيقاف نزوله بسرعة قبل الدوران والتحليق إلى الجانب.
الرماح المصنوعة من الصواعق تنطلق في الهواء نحو سو تشن واحدة تلو الأخرى ، كل رمح قوي بشكل لا يصدق. عند دمجه مع طوفان السم المحيط بهم ، كان من الواضح أن الرماح ستصبح كالقشة الأخيرة التي تكسر ظهر البعير.
عوى كيليسدا أيضا في نفس الوقت.
اللوحة العائمة.
لم يكن هذا الزئير شديدًا مثل الوحش المقفر ، لكنه تسبب في أن يتجمد الهواء المحيط به فجأة.
بينما كان يتحدث ، ظهر تجسيد الدم البدائي خلف ظهره – في تلك اللحظة ، لم يعد يهتم بإخفاء هويته الحقيقية بعد الآن. لطخ العملاق ذو الأربعة وجوه شفرة مغطاة باللهب الأسود المتلألئ.
قوة طريقة الرعد.
ولكن عندما سقط على الأرض ، تمكن من فعل شيء واحد.
هذه المرة ، تم استخدامه لتحقيق الاستقرار في طاقة الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أنك ستصبح أقوى كما قاتلت ، ولكن الآن أشهد ذلك بنفسي ،” تمتم سو تشن لنفسه.
كانت قوة الطريقة أقل تأثراً بطاقة الأصل المضطربة من أدوات طاقة الأصل. على الرغم من إضعاف آثارها ، فقد تمكنت قوة طريقة الرعد من قطع الضغط الناتج عن الوحش المقفر. لقد تمكن من العثور على موطئ قدم آمن حتى عندما يكون في وضع صعب.
بسبب القيود المفروضة على قوة الطريقة ، إنفعل ضفدع الألف سم. لم يكن لديه أي طريقة لتغيير بيئته بمظهره ، لذلك لا يمكنه إلا أن يعوي في غضب وتهيج ، مما يتسبب في انهيار الأرض المجاورة إلى سحابة عملاقة من الغبار. ومع ذلك ، يبدو أن قوة الطريقة ستتجاهله طالما أنه لا يثير ضجة كبيرة.
ومع ذلك ، كان هذا كل ما استطاع العثور عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لأنهم كانوا لا يزالون موجودين في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية ، تمكن سو تشن و كيليسدا من الصمود.
كان الوحش المقفر لا يزال يخرج من الأرض ، وعندما فعل ذلك ، بدأ ضغط أكبر ينبثق من جسده.
وكانت هذه الطريقة أقوى بكثير من قوة الطريقة التي سيطر عليها كيليسدا.
ربما ساعدت اللوح العائمة وقوة طريقة الرعد سو تشن و كيليسدا في استقرار أوضاعهما ، ولكن لا يزال يتعين على أجسادهما تحمل الضغط الهائل الذي يخرج من الوحش المقفر. عندما واجهوا هذا المخلوق الهائل ، كانوا مثل البعوض الصغير.
مع هذه اللوحة العائمة ، تمكن من إيقاف نزوله بسرعة قبل الدوران والتحليق إلى الجانب.
ولكن لأنهم كانوا لا يزالون موجودين في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية ، تمكن سو تشن و كيليسدا من الصمود.
عند هذه النقطة ، خرج معظم جسد الوحش المقفر من الأرض. كان من الواضح الآن أنه كان في الواقع ضفدعًا عملاقًا.
عند هذه النقطة ، خرج معظم جسد الوحش المقفر من الأرض. كان من الواضح الآن أنه كان في الواقع ضفدعًا عملاقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد كيليسدا بغضب ، “حتى لو مت ، لن أتكاتف معك أبدًا!”
رأسه المسطح ، المثلث ، وظهره المتعرج ، بالإضافة إلى ناعسه القبيح ، أوضحوا بوضوح ، دون شك ، أن هذا المخلوق كان ضفدعًا.
لقد وجه سو تشن ضربة قوية إلى أيدي القدر ، لذا كان كرهه لـسو تشن عميقا. كان كيليسدا على استعداد لدفع أي ثمن لقتل سو تشن – في هذه المرحلة ، كان يعتقد حتى أنه لم يعد هناك ما يخسره.
ضفدع سام بشكل لا يصدق!
هذا العواء ، ومع ذلك ، حمل معه الطريقة المهيبة للوحش المقفر ، وإنطلق في جميع الاتجاهات ، مسافرا على مسافة بعيدة بشكل لا يصدق.
وكانت طبيعة الضفدع السامة هذه هي أكثر الجوانب المخيفة له. كان كل مسام على ظهره ينبوع سم ، وكان كل منبع سم يحتوي على أنواع مختلفة من السموم التي تم خلطها جميعًا معًا ، مما شكل خليطًا من المستحيل معالجته باستخدام ترياق واحد. كان هذا هو مصدر كل السموم في جبل الألف سم – كان السم القوي الذي يأتي من جسد وحش مقفر كان من المستحيل حتى على سيد أركانا الأسطوري أن يتحمله بمفرده.
ومع ذلك ، فإن سم هذا الوحش المقفر انتهى بتحييد رجل واحد ، وقد وضعت هذه الحقيقة الوحيدة أساس معركة سو شتن مع كيليسدا.
كان هذا أحد أهم الاكتشافات التي قام بها سو شتن أثناء محاولته اكتشاف طريقة للتعامل مع الوحش المقفر.
ومع ذلك ، الآن بعد أن ظهر الوحش المقزز تمامًا بكل قوته ، لم تعد سميته أكبر مشكلة بعد الآن. تفوقت قوته بكثير أي مقارنة محتملة مع سمها.
شعر جميع أفراد دولة السماء الأقوياء في وقت واحد بسطح إحساس غريب في قلوبهم. لقد أدركوا أنه ربما استيقظ مخلوق مخيف.
لم تكن القوة الساحقة للوحش المقفر شيئًا يمكن أن يتعامل معه سو تشن أو كيليسدا.
بينما كان يتحدث ، أطلق سلسلة أخرى من البرق في سو تشن.
بدأ الضفدع السام في الصعود إلى السماء بمجرد ظهوره.
شعر جميع أفراد دولة السماء الأقوياء في وقت واحد بسطح إحساس غريب في قلوبهم. لقد أدركوا أنه ربما استيقظ مخلوق مخيف.
على الرغم من أنه كان فقط يصرخ بغضب حول استيقاظه من أحلامه السارة ، إلا أنه لم يستهدف كيليسدا وسو تشن. لم يستحق هذان البعوضان اهتمامه حتى. ربما كان الأمر مزعجًا ، ولذلك كان من المرجح أن يصرخ فقط للتنفيس عن بعض إحباطه.
لم تكن القوة الساحقة للوحش المقفر شيئًا يمكن أن يتعامل معه سو تشن أو كيليسدا.
كان من الطبيعي أن يفعل الضفدع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بث سحابة من الدخان السام بمجرد ظهوره ، كما لو أنه أراد أن يغلف نفسه بالكامل في السم.
هذا العواء ، ومع ذلك ، حمل معه الطريقة المهيبة للوحش المقفر ، وإنطلق في جميع الاتجاهات ، مسافرا على مسافة بعيدة بشكل لا يصدق.
لكن عضات البعوض كانت كافية لإغضابه.
شعر جميع أفراد دولة السماء الأقوياء في وقت واحد بسطح إحساس غريب في قلوبهم. لقد أدركوا أنه ربما استيقظ مخلوق مخيف.
كيليسدا و سو تشن شعروا بالإغماء قليلاً عندما تم لفهم بقوة في هذا العواء. لحسن الحظ ، لم يحتوي هذا العواء على قوة الطريقة ، لذلك تمكن سو تشن من الدفاع عن نفسه بجدران القلب و كيليسدا بقوة طريقته الرعدية . ومع ذلك ، فقد صدموا بشدة.
كيليسدا و سو تشن شعروا بالإغماء قليلاً عندما تم لفهم بقوة في هذا العواء. لحسن الحظ ، لم يحتوي هذا العواء على قوة الطريقة ، لذلك تمكن سو تشن من الدفاع عن نفسه بجدران القلب و كيليسدا بقوة طريقته الرعدية . ومع ذلك ، فقد صدموا بشدة.
كانت قوة الطريقة أقل تأثراً بطاقة الأصل المضطربة من أدوات طاقة الأصل. على الرغم من إضعاف آثارها ، فقد تمكنت قوة طريقة الرعد من قطع الضغط الناتج عن الوحش المقفر. لقد تمكن من العثور على موطئ قدم آمن حتى عندما يكون في وضع صعب.
عندما واجه هذا النوع من المواقف ، صرخ سو تشن قائلاً “كيليسدا ، هل ما زلت تحاول القتال؟ سيكون من الأفضل لنا أن نتكاتف ونحاول فقط أن نخرج أحياء على الأقل! ”
ضفدع سام بشكل لا يصدق!
رد كيليسدا بغضب ، “حتى لو مت ، لن أتكاتف معك أبدًا!”
على الرغم من أن هذا الهجوم لن يتسبب في الكثير من الضرر للوحش المقفر ، إلا أن قوته كانت أكثر من كافية للتسبب بنزيف له.
بينما كان يتحدث ، أطلق سلسلة أخرى من البرق في سو تشن.
على الرغم من أن الدم بدا وكأنه يتدفق بقوة ، إلا أنه كان غير مهم حقًا مثل لدغة البعوض إلى ضفدع الألف سم.
لم يكن كل شخص ضعيفًا مثل إينيغو. كان كيليسدا هو سيد أركانا أسطوري ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لديه اعتزازه الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن سم هذا الوحش المقفر انتهى بتحييد رجل واحد ، وقد وضعت هذه الحقيقة الوحيدة أساس معركة سو شتن مع كيليسدا.
لقد وجه سو تشن ضربة قوية إلى أيدي القدر ، لذا كان كرهه لـسو تشن عميقا. كان كيليسدا على استعداد لدفع أي ثمن لقتل سو تشن – في هذه المرحلة ، كان يعتقد حتى أنه لم يعد هناك ما يخسره.
كان هذا رد فعله الغريزي في محاولة تحسين محيطها قليلاً. لسوء الحظ ، لم يكن في الواقع قويًا بما يكفي لتغيير بيئة القارة البدائية بأكملها. وفي الواقع ، أدت أفعالها في الواقع إلى ردة فعل قوية من القارة نفسها.
“حسنا ، خذ طريقك بعد ذلك.” علم سو تشن أنه لا فائدة من محاولة التحدث بدون معنى مع كيليسدا الآن.
كان كيليسدا سيد أركانا أسطوري. كانت قوته صادمة حقًا عندما هاجم بكامل قوته. الأهم من ذلك ، كان لدى كيليسدا تقنية أركانا أسطورية تسمى الحاسة السادسة التي حذرته بشكل استباقي من أي تهديدات محتملة. بالإضافة إلى ذلك ، كلما استخدمها لفترة أطول ، كلما كان أكثر فعالية.
كل ما استطاع فعله الآن هو القتال.
على الرغم من أنه كان فقط يصرخ بغضب حول استيقاظه من أحلامه السارة ، إلا أنه لم يستهدف كيليسدا وسو تشن. لم يستحق هذان البعوضان اهتمامه حتى. ربما كان الأمر مزعجًا ، ولذلك كان من المرجح أن يصرخ فقط للتنفيس عن بعض إحباطه.
وكما قاتلوا ، قاتل ضفدع الألف سم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لأنهم كانوا لا يزالون موجودين في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية ، تمكن سو تشن و كيليسدا من الصمود.
سحابات من الضباب السام انتشرت في الهواء.
رأسه المسطح ، المثلث ، وظهره المتعرج ، بالإضافة إلى ناعسه القبيح ، أوضحوا بوضوح ، دون شك ، أن هذا المخلوق كان ضفدعًا.
قتل ضفدع الألف سم جميع الكائنات الحية المجاورة في هذه المرحلة.
كان سو تشن و باتلوك يعملان بجد خلال الأشهر الثلاثة الماضية. في عملهم ، وجدوا تسعة سجلات مختلفة لصراعات البشر مع الوحش المقفر وبحثوا عنها جيدًا ، على أمل الحصول على بعض الأفكار. كان من أهم المراوغات التي وجدوها في تلك السجلات أن أدوات الأصل لعبت دورًا مهمًا جدًا إذا كان الشخص غير قادر على مقاومة قوة الوحش المقفر بمفرده.
لأنه لم يكن معتادًا على الظروف التي وجد نفسه فيها ، كان من الواضح أن ضفدع الألف سم في مزاج سيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت الثقوب في هذه الشبكة كبيرة جدًا بحيث لم تكن الشبكة موجودة بشكل أساسي لـ سو تشن و كيليسدا.
بث سحابة من الدخان السام بمجرد ظهوره ، كما لو أنه أراد أن يغلف نفسه بالكامل في السم.
تقريبا كما لو كانت الشبكة تقيد مدى قوة ضفدع الألف سم.
كان هذا رد فعله الغريزي في محاولة تحسين محيطها قليلاً. لسوء الحظ ، لم يكن في الواقع قويًا بما يكفي لتغيير بيئة القارة البدائية بأكملها. وفي الواقع ، أدت أفعالها في الواقع إلى ردة فعل قوية من القارة نفسها.
كان سو تشن يدرك أيضًا أن كيليسدا كان لديه هذه المهارة. كان يعلم أن كيليسدا كان يستخدمها بمجرد أن رأى هذا الوضع.
شاهد سو تشن و كيليسدا ، لصدمتهما ، ظهر دوامة غريبة في الهواء. كانت هذه الدوامة تشبه الثقب الأسود ، وكانت تدور باستمرار وتمتص بكميات كبيرة من الضباب السام ، والتي اختفت بعد ذلك بدون أثر. محاولات ضفدع الألف سم لتغيير بيئته أصبحت بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان كيليسدا لا يزال يغتنم كل فرصة ممكنة لمهاجمة سو تشن.
عوى بغضب ، ولكن دون جدوى. استمرت الدوامة في الانزلاق حتى بعد امتصاص هذا السم. بدا الأمر وكأنها عين خضراء كبيرة ، تحدق ببرود في الضفدع السام.
ولكن إذا تجرأ البعوضان على محاولة امتصاص دمه ، فهذا أمر مختلف تمامًا.
تمتم سو تشن : “هذا ……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد سو تشن. “لذا يبدو أنه … لا يزال يتعين علي أن أكون أكثر انتحارًا.”
“قوة الطريقة؟” فوجئ كيليسدا أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن سم هذا الوحش المقفر انتهى بتحييد رجل واحد ، وقد وضعت هذه الحقيقة الوحيدة أساس معركة سو شتن مع كيليسدا.
الحدث الإعجازي الذي ظهر أمام أعينهم كان عرضًا مذهلاً لقوة الطريقة.
هذا لأن الأدوات ليس لها حيوية. بغض النظر عن مدى قوة الوحش ، فإن قدرات الأداة لن تتأثر دائمًا.
وكانت هذه الطريقة أقوى بكثير من قوة الطريقة التي سيطر عليها كيليسدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن سم هذا الوحش المقفر انتهى بتحييد رجل واحد ، وقد وضعت هذه الحقيقة الوحيدة أساس معركة سو شتن مع كيليسدا.
كان الأمر كما لو أن إرادة السماء قد قيدت قوة ضفدع الألف سم الضخمة ، مما منعه من النمو بشكل أقوى.
هذا لأن الأدوات ليس لها حيوية. بغض النظر عن مدى قوة الوحش ، فإن قدرات الأداة لن تتأثر دائمًا.
تقريبا كما لو كانت الشبكة تقيد مدى قوة ضفدع الألف سم.
قتل ضفدع الألف سم جميع الكائنات الحية المجاورة في هذه المرحلة.
ومع ذلك ، كانت الثقوب في هذه الشبكة كبيرة جدًا بحيث لم تكن الشبكة موجودة بشكل أساسي لـ سو تشن و كيليسدا.
مع هذه اللوحة العائمة ، تمكن من إيقاف نزوله بسرعة قبل الدوران والتحليق إلى الجانب.
على هذا النحو ، لم يكن لديهم خيار سوى الاستمرار في محاولة الركض عندما يواجهون قوة ضفدع الألف سم.
على الرغم من أن هذا الهجوم لن يتسبب في الكثير من الضرر للوحش المقفر ، إلا أن قوته كانت أكثر من كافية للتسبب بنزيف له.
في الواقع ، أدى ظهور هذه الدوامة إلى وصولهم إلى مكان أسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، تم استخدامه لتحقيق الاستقرار في طاقة الأصل.
بسبب القيود المفروضة على قوة الطريقة ، إنفعل ضفدع الألف سم. لم يكن لديه أي طريقة لتغيير بيئته بمظهره ، لذلك لا يمكنه إلا أن يعوي في غضب وتهيج ، مما يتسبب في انهيار الأرض المجاورة إلى سحابة عملاقة من الغبار. ومع ذلك ، يبدو أن قوة الطريقة ستتجاهله طالما أنه لا يثير ضجة كبيرة.
ومع ذلك ، كان هذا كل ما استطاع العثور عليه.
كما عبر بشكل غير مقصود عن إحباطاتا ، حيث أرسل موجات من الطاقة في كل اتجاه ، تم إلقاء سو تشن و كيليسدا على الفور في حالة بائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن سم هذا الوحش المقفر انتهى بتحييد رجل واحد ، وقد وضعت هذه الحقيقة الوحيدة أساس معركة سو شتن مع كيليسدا.
ومع ذلك ، كان كيليسدا لا يزال يغتنم كل فرصة ممكنة لمهاجمة سو تشن.
الحدث الإعجازي الذي ظهر أمام أعينهم كان عرضًا مذهلاً لقوة الطريقة.
الرماح المصنوعة من الصواعق تنطلق في الهواء نحو سو تشن واحدة تلو الأخرى ، كل رمح قوي بشكل لا يصدق. عند دمجه مع طوفان السم المحيط بهم ، كان من الواضح أن الرماح ستصبح كالقشة الأخيرة التي تكسر ظهر البعير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مجرد أداة أصل منخفضة المستوى.
كان كيليسدا سيد أركانا أسطوري. كانت قوته صادمة حقًا عندما هاجم بكامل قوته. الأهم من ذلك ، كان لدى كيليسدا تقنية أركانا أسطورية تسمى الحاسة السادسة التي حذرته بشكل استباقي من أي تهديدات محتملة. بالإضافة إلى ذلك ، كلما استخدمها لفترة أطول ، كلما كان أكثر فعالية.
على هذا النحو ، لم يكن لديهم خيار سوى الاستمرار في محاولة الركض عندما يواجهون قوة ضفدع الألف سم.
مع استمرار المعركة ، نمت الحاسة السادسة لـ كيليسدا فقط أقوى وأقوى. على هذا النحو ، أصبح أكثر حرية في الهجوم كما يشاء. على الرغم من أنه تعرض أيضًا لنفس سيل السم وبدا أنه يعاني من ضائقة شديدة بشكل لا يصدق ، إلا أن السم لم يضر به.
على هذا النحو ، لم يكن لديهم خيار سوى الاستمرار في محاولة الركض عندما يواجهون قوة ضفدع الألف سم.
كان سو تشن يدرك أيضًا أن كيليسدا كان لديه هذه المهارة. كان يعلم أن كيليسدا كان يستخدمها بمجرد أن رأى هذا الوضع.
عندما عوى وحش مقفر وعطل البيئة المحيطة ، فإن أي شخص غير قادر على مقاومة نفوذه سيكون على الأقل قادرًا على استخدام أدواته الأصلية لمواصلة مهاجمة الوحش المقفر. على هذا النحو ، قد لا تذهب وفاتهم دون جدوى.
“سمعت أنك ستصبح أقوى كما قاتلت ، ولكن الآن أشهد ذلك بنفسي ،” تمتم سو تشن لنفسه.
هذه المرة ، كان يحدق في سو تشن و كيليسدا.
كانت الحاسة السادسة تستحق حقًا لقبها باعتبارها تقنية أركانا أسطورية. حتى مع مهاجمة وحش مقفر ، لا يزال كيليسدا يجد العديد من الفرص لمهاجمة سو تشن.
على الرغم من أن الدم بدا وكأنه يتدفق بقوة ، إلا أنه كان غير مهم حقًا مثل لدغة البعوض إلى ضفدع الألف سم.
بالطبع ، كان ذلك فقط لأن ضفدع الألف سم لم يعاملهم كعدو.
على الرغم من أن الدم بدا وكأنه يتدفق بقوة ، إلا أنه كان غير مهم حقًا مثل لدغة البعوض إلى ضفدع الألف سم.
لم يكن اثنان من البعوض الصاخب يستحقان وقته.
يمكن أن تؤثر قوة الوحش المقفر على حيوية أي مخلوق بيولوجي وتعطل تدفق طاقة الأصل.
ولكن إذا تجرأ البعوضان على محاولة امتصاص دمه ، فهذا أمر مختلف تمامًا.
عندما عوى وحش مقفر وعطل البيئة المحيطة ، فإن أي شخص غير قادر على مقاومة نفوذه سيكون على الأقل قادرًا على استخدام أدواته الأصلية لمواصلة مهاجمة الوحش المقفر. على هذا النحو ، قد لا تذهب وفاتهم دون جدوى.
تنهد سو تشن. “لذا يبدو أنه … لا يزال يتعين علي أن أكون أكثر انتحارًا.”
رأسه المسطح ، المثلث ، وظهره المتعرج ، بالإضافة إلى ناعسه القبيح ، أوضحوا بوضوح ، دون شك ، أن هذا المخلوق كان ضفدعًا.
بينما كان يتحدث ، ظهر تجسيد الدم البدائي خلف ظهره – في تلك اللحظة ، لم يعد يهتم بإخفاء هويته الحقيقية بعد الآن. لطخ العملاق ذو الأربعة وجوه شفرة مغطاة باللهب الأسود المتلألئ.
“عواء!” مع عواء شرس، استدار ضفدع الألف سم.
كانت هذه أقوى حالة لسو تشن. توهج النصل الذهبي المتدفق بشكل مظلم حيث قام سو تشن بجمع كل قوته.
ومع ذلك ، كان هذا كل ما استطاع العثور عليه.
لكن هدفه لم يكن كيليسدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كلماته لم تكن قادرة على إبطاء سو تشن على الإطلاق. بعد ذلك بوقت قصير ، سقطت شفرة الذهب المتدفقة بشكل كبير على ظهر ضفدع الألف سم.
ذهل كيلسدا. “لا …..”
تمتم سو تشن : “هذا ……”
لكن كلماته لم تكن قادرة على إبطاء سو تشن على الإطلاق. بعد ذلك بوقت قصير ، سقطت شفرة الذهب المتدفقة بشكل كبير على ظهر ضفدع الألف سم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لأنهم كانوا لا يزالون موجودين في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية ، تمكن سو تشن و كيليسدا من الصمود.
كان هذا الهجوم هو تقطير كل قوة سو تشن ، وتضمن قوته الجسدية ، وضعه كسيد أركانا في الحلقة التاسعة ، وحتى بعض من قوة طريقة الرعد والرياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما استطاع فعله الآن هو القتال.
كانت ضربة السيف هذه كافية لتحطيم الجبال وذبح مزارعي عالم مظاهر الفكر. كان بالفعل قريبًا جدًا من حدود ما هو ممكن جسديًا للإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد كيليسدا بغضب ، “حتى لو مت ، لن أتكاتف معك أبدًا!”
على الرغم من أن هذا الهجوم لن يتسبب في الكثير من الضرر للوحش المقفر ، إلا أن قوته كانت أكثر من كافية للتسبب بنزيف له.
عندما عوى وحش مقفر ، ذبل كل شيء!
بو!
لكن هدفه لم يكن كيليسدا.
عندما قطع السيف اللحم ، بدأت نافورة من الدم الأسود الأرجواني في التدفق في الهواء.
وكانت هذه الطريقة أقوى بكثير من قوة الطريقة التي سيطر عليها كيليسدا.
على الرغم من أن الدم بدا وكأنه يتدفق بقوة ، إلا أنه كان غير مهم حقًا مثل لدغة البعوض إلى ضفدع الألف سم.
عوى كيليسدا أيضا في نفس الوقت.
لكن عضات البعوض كانت كافية لإغضابه.
قوة طريقة الرعد.
“عواء!” مع عواء شرس، استدار ضفدع الألف سم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد سو تشن. “لذا يبدو أنه … لا يزال يتعين علي أن أكون أكثر انتحارًا.”
هذه المرة ، كان يحدق في سو تشن و كيليسدا.
مع استمرار المعركة ، نمت الحاسة السادسة لـ كيليسدا فقط أقوى وأقوى. على هذا النحو ، أصبح أكثر حرية في الهجوم كما يشاء. على الرغم من أنه تعرض أيضًا لنفس سيل السم وبدا أنه يعاني من ضائقة شديدة بشكل لا يصدق ، إلا أن السم لم يضر به.
———————————————-
رأسه المسطح ، المثلث ، وظهره المتعرج ، بالإضافة إلى ناعسه القبيح ، أوضحوا بوضوح ، دون شك ، أن هذا المخلوق كان ضفدعًا.
لم يكن اثنان من البعوض الصاخب يستحقان وقته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات