Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال ذو علامة التنين 2737

منذ العصور القديمة ، الشخص الذي يهتم أكثر دائمًا يعاني أكثر

منذ العصور القديمة ، الشخص الذي يهتم أكثر دائمًا يعاني أكثر

الفصل 2737

بوم

منذ العصور القديمة ، الشخص الذي يهتم أكثر دائمًا يعاني أكثر.

ومع ذلك ، حتى لو لم يلومها جيانغ تشن ، فهل يمكنها تركها؟ كانت مجرد فتاة وليست إلهًا ، لا يمكنها تغيير الأشياء أو نسيان كل شيء ، لقد تم طبعه في أعماق قلبها بالفعل.

 

ينزل إليها كإله ، ينقذ والدها وعائلتها ، وفي النهاية يرحل بهدوء!

حان الوقت لكي يعود يو هوا غان إلى عائلته. مع رحيل البطاركة الآخرين ، حان الوقت له لغزو لياو بي بأكملها.

بوم

لكن في هذه اللحظة ، رأى أفراد عائلة يو يحفرون مدخل المنجم.

جيانغ تشن… لقد جعلت من الصعب علي ، أنا يو جينغ شيان ، أن أعيش كإنسان لائق… أردت أن أكافئك بحياتي وأتبعك حتى في الموت. لكنك نجوت بأعجوبة ووصلت أمامي مثل الإله ، لقد تفاجأت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنها جينغشيانغ والآخرون…”

جيانغ تشن… لقد جعلت من الصعب علي ، أنا يو جينغ شيان ، أن أعيش كإنسان لائق… أردت أن أكافئك بحياتي وأتبعك حتى في الموت. لكنك نجوت بأعجوبة ووصلت أمامي مثل الإله ، لقد تفاجأت.

ثبّت يو هوغان نفسه وتوجه نحو المخرج. في هذه اللحظة ، لاحظه يو جينغفان والآخرون.

منذ العصور القديمة ، الشخص الذي يهتم أكثر دائمًا يعاني أكثر.

“اللورد الآب؟ لقد عدت!” قال يو جينغفان بعدم تصديق

“مات دونغبو تيان تشي و لو فنغ جيانغ.” قال يو هوا غان بجدية.

“أبي!”

أصبح تعبير يو جينغ شيان شاحبًا وجسدها يرتجف ، وشفتيها ترتعش.

قفزت يو جينغ شيان في صدر والدها. قام والدها بحماية أسرتهم بعد وفاة والدتهم. لم تستطع يو جينغ شيان أن تتخيل كيف ستتغلب على الأمر إذا مات والدها فجأة. لم تكن تريد أن تمر بنفس التجربة مرة أخرى بعد أن رأت والدها ينهض من جديد ثم يقع في مثل هذا الخطر مرة أخرى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اللورد الآب!”

نظرت باي يومو إلى أختها بنبرة حزن ووحدة وشفقة. يمكن أن تشعر بالحب الذي تشعر به ، نوع الحب الذي لا يمكن نقله ولن يصل أبدا، ذلك النوع من الحب الذي جعلها تكرهه ولكنها لا تستطيع تحمل فراقه.

كانت عيون باي يومو حمراء أيضًا. شعر قلب يو هوغان بالدفء وهو يحتضن ابنتيه. لقد مر وقت طويل منذ أن عانقهما. لا يمكن استبدال هذا الدفء بأي شيء آخر.

ومع ذلك ، فهي لم تندم أبدًا على هذا الحب. هذه الكراهية قبلتها بحزن.

“أوه ، أبي ، أين السيد؟” سألت باي يومو في عجلة من أمره.

ومع ذلك ، حتى لو لم يلومها جيانغ تشن ، فهل يمكنها تركها؟ كانت مجرد فتاة وليست إلهًا ، لا يمكنها تغيير الأشياء أو نسيان كل شيء ، لقد تم طبعه في أعماق قلبها بالفعل.

لم يكن جيانغ تشن موجودًا في أي مكان. البطاركة كانوا في عداد المفقودين أيضا ، هل كانا محاصرين تحتها؟ أصبح باي يومو قلقًا.

“لم يصب بأذى وغادر المكان بأمان.” قال يو هواغان بنبرة جادة.

“مات دونغبو تيان تشي و لو فنغ جيانغ.” قال يو هوا غان بجدية.

سقطت دموع مريرة عندما انهارت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا عن السيد؟ أين هو؟” سأل باي يومو بقلق.

“أبي!”

في هذه اللحظة ، أطلقت يو هواغان تنهيدة على ابنتيها ، مدركة أنهما حزينتين لعدم رؤية جيانغ تشن. ومع ذلك ، كان جيانغ تشن مثل الإله ، لا يمكنهم أن يأملوا في الوصول إليه.

الفصل 2737

ربما لم يصدق يو هواغان في الماضي أن جيانغ تشن يمكنه القيام بمثل هذه الأعمال الرائعة من خلال عالم تدريب النصف خطوة ملك الهي فقط. ولكن بعد خوض المعارك مع جيانغ تشن ، عرف أخيرًا مدى سذاجته وجهله، فالعائلة التي لها تاريخ طويل مثل تاريخه لا يمكن حتى مقارنتها مع جيانغ تشن.

لسوء الحظ ، من سيتفهم الألم الذي تعاني منه حاليًا؟ شعرت يو جينغ شيان أنها كانت في حلم ، تلك المعاناة ، تمزق الألم.

“لم يصب بأذى وغادر المكان بأمان.” قال يو هواغان بنبرة جادة.

“اسمه… جيانغ تشن.”

“غادر بلا كلمة؟” غمغمت باي يومو ، كان تعبيرها كئيبًا إلى حد ما.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم انطفأ اللهب الذي كان يحترق في قلبها.

لم تكن تتوقع تمامًا ولم تجرؤ على توقع أنه هو جيانغ تشن. في اللحظة التي وضعت فيها عينيها عليه ، كان هناك شعور بالألفة لكنها تجرأت على عدم التفكير كثيرًا في الأمر. ومع ذلك ، عندما أخبرها والدها باسمه ، كان ذلك الرجل الذي لا يقهر هو جيانغ تشن؟!

“هل غادر للتو دون أن يقول أي شيء؟” لم يستطع باي يومو قبولها.

ينزل إليها كإله ، ينقذ والدها وعائلتها ، وفي النهاية يرحل بهدوء!

هل يمكن أنه لم يطلب أي شيء على الرغم من أنه فعل الكثير من الأشياء لعائلتنا؟ أرادت باي يومو أن تسأل جيانغ تشن ، لكنها عرفت أن ذلك لن يؤدي إلا إلى ألمها. بعد كل شيء ، كانت تعلم طوال الوقت أنه لا ينبغي أن تولد ثمار بينهما.

اختفت قطرة دمعة في الأرض البعيدة مثلت جمالًا مؤقتًا.

“لقد أرادني أن أخبرك بشيء ، شيان ، قال إنه لا يلومك.” قال يو هواغان بهدوء.

اختفت قطرة دمعة في الأرض البعيدة مثلت جمالًا مؤقتًا.

ذهلت يو جينغ شيان ، بينما عبست باي يومو في حيرة من أمرها.

كان المصير المدمر بينهما قد سحق مشاعرها تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا… ما هو اسمه…” نظرت يو جينغ شيان إلى والدها بتعبير غريب. لم تتوقع هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد الآب!”

“اسمه… جيانغ تشن.”

“أوه ، أبي ، أين السيد؟” سألت باي يومو في عجلة من أمره.

بوم

ومع ذلك ، فهي لم تندم أبدًا على هذا الحب. هذه الكراهية قبلتها بحزن.

أصبح تعبير يو جينغ شيان شاحبًا وجسدها يرتجف ، وشفتيها ترتعش.

“هل غادر للتو دون أن يقول أي شيء؟” لم يستطع باي يومو قبولها.

لم تكن تتوقع تمامًا ولم تجرؤ على توقع أنه هو جيانغ تشن. في اللحظة التي وضعت فيها عينيها عليه ، كان هناك شعور بالألفة لكنها تجرأت على عدم التفكير كثيرًا في الأمر. ومع ذلك ، عندما أخبرها والدها باسمه ، كان ذلك الرجل الذي لا يقهر هو جيانغ تشن؟!

ينزل إليها كإله ، ينقذ والدها وعائلتها ، وفي النهاية يرحل بهدوء!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان كل هذا دراماتيكيًا للغاية بحيث لم تتمكن من هضمها. لقد وقع يو جينغشيان تمامًا في ارتباك عميق.

في هذه اللحظة ، أطلقت يو هواغان تنهيدة على ابنتيها ، مدركة أنهما حزينتين لعدم رؤية جيانغ تشن. ومع ذلك ، كان جيانغ تشن مثل الإله ، لا يمكنهم أن يأملوا في الوصول إليه.

لسوء الحظ ، من سيتفهم الألم الذي تعاني منه حاليًا؟ شعرت يو جينغ شيان أنها كانت في حلم ، تلك المعاناة ، تمزق الألم.

لم تتوقع يو جينغ شيان أن تظل جيانغ تشن على قيد الحياة ، لقد كانت سعيدة بالتأكيد لكنها لم تفكر أبدًا في ظهوره في العائلة ، ومساعدة أسرهم في تجاوز الكارثة ، وإنقاذ والدها. ومع ذلك ، كانت هي من أساءت إليه سابقًا. ما أنا بحق الجحيم؟

ركعت على ركبتيها بينما كانت دموعها تمطر ، ذهل الجميع. فقط يو جينغفان نظر بصمت إلى يو جينغشيان ، لكنه أيضًا لم يعرف تفاصيل الأمر.

“لقد أرادني أن أخبرك بشيء ، شيان ، قال إنه لا يلومك.” قال يو هواغان بهدوء.

عانقت يو جينغ شيان صدرها بإحكام ، خاصة بعد أن قالت لها جيانغ تشن “أنا لا ألومك” هذه الكلمات اخترقت قلبها. من يستطيع أن يتخيل مقدار الألم والذنب الذي عانته من قبل.

لم تتوقع يو جينغ شيان أن تظل جيانغ تشن على قيد الحياة ، لقد كانت سعيدة بالتأكيد لكنها لم تفكر أبدًا في ظهوره في العائلة ، ومساعدة أسرهم في تجاوز الكارثة ، وإنقاذ والدها. ومع ذلك ، كانت هي من أساءت إليه سابقًا. ما أنا بحق الجحيم؟

لم تتوقع يو جينغ شيان أن تظل جيانغ تشن على قيد الحياة ، لقد كانت سعيدة بالتأكيد لكنها لم تفكر أبدًا في ظهوره في العائلة ، ومساعدة أسرهم في تجاوز الكارثة ، وإنقاذ والدها. ومع ذلك ، كانت هي من أساءت إليه سابقًا. ما أنا بحق الجحيم؟

في هذه اللحظة ، أطلقت يو هواغان تنهيدة على ابنتيها ، مدركة أنهما حزينتين لعدم رؤية جيانغ تشن. ومع ذلك ، كان جيانغ تشن مثل الإله ، لا يمكنهم أن يأملوا في الوصول إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحكت يو جينغ شيان بمرارة. ساذج ، غبي ، جاهل. لقد نسي جيانغ تشن تلك الأشياء السلبية لحظة دخوله إلى عقار يو. خاصة الكلمات التي قالها في حديقة الخيزران ، كانت ما زالت حية في ذهنها.

ثبّت يو هوغان نفسه وتوجه نحو المخرج. في هذه اللحظة ، لاحظه يو جينغفان والآخرون.

ينزل إليها كإله ، ينقذ والدها وعائلتها ، وفي النهاية يرحل بهدوء!

“أوه ، أبي ، أين السيد؟” سألت باي يومو في عجلة من أمره.

ومع ذلك ، حتى لو لم يلومها جيانغ تشن ، فهل يمكنها تركها؟ كانت مجرد فتاة وليست إلهًا ، لا يمكنها تغيير الأشياء أو نسيان كل شيء ، لقد تم طبعه في أعماق قلبها بالفعل.

أصبحت عيون يو جينغ شيان حمراء وكانت تسعل الدم. أصبحت عيناها ضبابيتين مع اختفاء ألوان الطبيعة.

حب ، كره ، فراق أم حزن؟ لم تستطع يو جينغ شيان فهم ذلك لأنها لم تستطع السداد لجيانغ تشن حتى لو أمضت حياتها كلها تفعل ذلك.

ثبّت يو هوغان نفسه وتوجه نحو المخرج. في هذه اللحظة ، لاحظه يو جينغفان والآخرون.

جيانغ تشن… لقد جعلت من الصعب علي ، أنا يو جينغ شيان ، أن أعيش كإنسان لائق… أردت أن أكافئك بحياتي وأتبعك حتى في الموت. لكنك نجوت بأعجوبة ووصلت أمامي مثل الإله ، لقد تفاجأت.

هل يمكن أنه لم يطلب أي شيء على الرغم من أنه فعل الكثير من الأشياء لعائلتنا؟ أرادت باي يومو أن تسأل جيانغ تشن ، لكنها عرفت أن ذلك لن يؤدي إلا إلى ألمها. بعد كل شيء ، كانت تعلم طوال الوقت أنه لا ينبغي أن تولد ثمار بينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جيانغ تشين ، أنا أكرهك ، أنا أكرهك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا… ما هو اسمه…” نظرت يو جينغ شيان إلى والدها بتعبير غريب. لم تتوقع هذا.

أصبحت عيون يو جينغ شيان حمراء وكانت تسعل الدم. أصبحت عيناها ضبابيتين مع اختفاء ألوان الطبيعة.

نظرت باي يومو إلى أختها بنبرة حزن ووحدة وشفقة. يمكن أن تشعر بالحب الذي تشعر به ، نوع الحب الذي لا يمكن نقله ولن يصل أبدا، ذلك النوع من الحب الذي جعلها تكرهه ولكنها لا تستطيع تحمل فراقه.

هذا الصراخ المؤلم أذهل الجميع وجعلهم يتنهدون ويشفقون.

لم تكن تتوقع تمامًا ولم تجرؤ على توقع أنه هو جيانغ تشن. في اللحظة التي وضعت فيها عينيها عليه ، كان هناك شعور بالألفة لكنها تجرأت على عدم التفكير كثيرًا في الأمر. ومع ذلك ، عندما أخبرها والدها باسمه ، كان ذلك الرجل الذي لا يقهر هو جيانغ تشن؟!

نظرت باي يومو إلى أختها بنبرة حزن ووحدة وشفقة. يمكن أن تشعر بالحب الذي تشعر به ، نوع الحب الذي لا يمكن نقله ولن يصل أبدا، ذلك النوع من الحب الذي جعلها تكرهه ولكنها لا تستطيع تحمل فراقه.

قفزت يو جينغ شيان في صدر والدها. قام والدها بحماية أسرتهم بعد وفاة والدتهم. لم تستطع يو جينغ شيان أن تتخيل كيف ستتغلب على الأمر إذا مات والدها فجأة. لم تكن تريد أن تمر بنفس التجربة مرة أخرى بعد أن رأت والدها ينهض من جديد ثم يقع في مثل هذا الخطر مرة أخرى.

استدار يو جينغ شيان وغادر. أراد يو جينغفان و باي يومو مطاردتها ولكن تم إيقافه بواسطة يو هوا غان ، ثم تمتم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا… ما هو اسمه…” نظرت يو جينغ شيان إلى والدها بتعبير غريب. لم تتوقع هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا توجد كراهية بدون حب. منذ العصور القديمة ،الشخص الذي يهتم أكثر يعاني دائمًا أكثر ، وسيستمر هذا الشعور بالاكتئاب والشفقة لفترة طويلة “.

ينزل إليها كإله ، ينقذ والدها وعائلتها ، وفي النهاية يرحل بهدوء!

اختفت قطرة دمعة في الأرض البعيدة مثلت جمالًا مؤقتًا.

ينزل إليها كإله ، ينقذ والدها وعائلتها ، وفي النهاية يرحل بهدوء!

سقط الليل. لم تستطع يو جينغ شيان الشعور بالحب ، ولم تستطع أن ترتاح على كتف ذلك الرجل لأنها يمكن أن تكون فقط وحدها.

اختفت قطرة دمعة في الأرض البعيدة مثلت جمالًا مؤقتًا.

كان المصير المدمر بينهما قد سحق مشاعرها تمامًا.

“لقد أرادني أن أخبرك بشيء ، شيان ، قال إنه لا يلومك.” قال يو هواغان بهدوء.

سقطت دموع مريرة عندما انهارت.

لم تتوقع يو جينغ شيان أن تظل جيانغ تشن على قيد الحياة ، لقد كانت سعيدة بالتأكيد لكنها لم تفكر أبدًا في ظهوره في العائلة ، ومساعدة أسرهم في تجاوز الكارثة ، وإنقاذ والدها. ومع ذلك ، كانت هي من أساءت إليه سابقًا. ما أنا بحق الجحيم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة. ابتلعت يو جينغشيان حزنها وتحملت هذه المسؤولية المسماة بالحب.

سقطت دموع مريرة عندما انهارت.

ومع ذلك ، فهي لم تندم أبدًا على هذا الحب. هذه الكراهية قبلتها بحزن.

“مات دونغبو تيان تشي و لو فنغ جيانغ.” قال يو هوا غان بجدية.

أصبحت عيون يو جينغ شيان حمراء وكانت تسعل الدم. أصبحت عيناها ضبابيتين مع اختفاء ألوان الطبيعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط