الفصل 2866 أنا على استعداد لأن أصبح بيدقك ، لأكون تحت رحمتك
رأى دو ينغتشي أن جيانغ تشن لم يتصرف وحافظ على وعده ، ثم قال:
“الرجل الحكيم يخضع للظروف. لقد اخترت الخطوة الصحيحة. الآن ، يمكن لثلاثتكم أن ترحلوا “.
بغض النظر عما إذا كان جيانغ تشن أو مو لينغ دونغتشن ، فقد تم دفنهما تحت الصخور.
نظر جيانغ تشن إلى الثلاثي بازدراء. شعر دو ينغتشي بالعار ، لكنه أجبر على الخضوع لأنه خسر المعركة وخسر الكتاب المقدس السري لعشيرة عشيرة معركة السامي.
لم تهتم بفقدان حياتها. الحب الذي لديها يستحق كل هذا العناء.
رأى دو ينغتشي أن جيانغ تشن لم يتصرف وحافظ على وعده ، ثم قال:
“من أنا؟ أنا تشينغ تشنغ الخاصة بك آه ، هيهي. بما أنك تحبها كثيرا ، فابقى هنا معها “. استدارت وطارت من الوادي الجليدي.
“سنرى بعضنا البعض قريبا في …”
بغض النظر عما إذا كان جيانغ تشن أو مو لينغ دونغتشن ، فقد تم دفنهما تحت الصخور.
“قريبا مؤخرتك ، لماذا لا ترحل؟ هل تريدني أن أغير رأيي؟”
اختنق دو ينغتشي بما أراد قوله وصر على أسنانه ، خوفا من أن يعيد جيانغ تشن تنشيط التشكيل مرة أخرى. هرب الثلاثي بسرعة.
حدق جيانغ تشن في دو ينغتشي مثل شفرة حادة.
الفصل 2866 أنا على استعداد لأن أصبح بيدقك ، لأكون تحت رحمتك
اختنق دو ينغتشي بما أراد قوله وصر على أسنانه ، خوفا من أن يعيد جيانغ تشن تنشيط التشكيل مرة أخرى. هرب الثلاثي بسرعة.
حدق جيانغ تشن في دو ينغتشي مثل شفرة حادة.
في اللحظة التي هرب فيها الثلاثي ، سعل جيانغ تشن دما وضعف تشي.
“أنا البطل الحقيقي للحدود التسعة!” ثم طارت مباشرة نحو مدينة يشم الروح، تاركة المجموعة في حالة ذهول.
” اللعنة ، لن أستطع التحمل أكثر.”
الآن بعد أن تم خطف فاكهة التنين الفضي ، أصبحت نظرة الجميع مركزة الآن على الوحوش الشيطانية للملك السامي ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل منهم ولم يكن من السهل اصطيادهم بالتأكيد. سيكون من حسن حظهم للغاية إذا تمكن أحدهم من اصطياد واحد. بالإضافة إلى ذلك ، ستهرب تلك الوحوش إذا شعروا أنهم لا يستطيعون هزيمة عدوهم.
مسح جيانغ تشن الدم من شفتيه وهو يركع على ركبة واحدة ويبتسم بمرارة. ربما كان يمكن أن يخسر إذا تمكنوا من الصمود لمدة عشر ثوان أخرى. قد يكون تشكيل السيف الصغير قويا لكن جيانغ تشن لم يستطع الاستمرار لفترة طويلة مع حالته الحالية.
“يان تشينغ تشنغ ، يجب أن تكون يان تشينغ تشنغ!” أصبحت عيون زي شي باردة.
“كنت تعلم جيدا أنه لا يمكنك التغلب عليهم ولكنك تحب أن تقامر” عضت مو لينغ دونغتشن شفتيها وقالت بينما عيناها مليئة بالقلق.
تحت الوادي ، تحت الصخور الثقيلة ، شاهد جيانغ تشن المرأة التي بذلت جهدا كبيرا في حمايته بجسدها. تم دفع أجسادهم بالقرب من بعضهم البعض بسبب الضغط ، ومع ذلك لم يكن لديه أي أفكار منحرفة.
ومع ذلك ، مع يان تشينغ تشنغ على الجانب ، لم يكن لديها أي سبب لإعطاء جيانغ تشن عناقا دافئا.
نظر جيانغ تشن إلى الثلاثي بازدراء. شعر دو ينغتشي بالعار ، لكنه أجبر على الخضوع لأنه خسر المعركة وخسر الكتاب المقدس السري لعشيرة عشيرة معركة السامي.
“تشينغ تشينغ… أنتِ!” قال جيانغ تشن بهدوء.
حاليا ، تم سحق جسد مو لينغ دونغشن تماما وعانت من إصابة كبيرة. إنها تستخدم جسدها لحماية جيانغ تشن من الحجارة المتداعية. شعر جيانغ تشن بالمرارة من لطفها. رحيل تشينغ تشنغ أحزن قلبه كثيرا.
ومع ذلك ، في اللحظة التي نظر فيها إلى الأعلى ، ارتجف قلب جيانغ تشن عندما رأى البرودة في شفتيها. عادت إلى البرد السابق يان تشينغ تشنغ ، أكثر برودة من ذي قبل.
“احتفظ بفمك اللعين لنفسك ، ليس من المؤكد ما إذا كان جيانغ تشن قد مات. توقفوا عن قول الهراء”.
بسرعة انتزعت فاكهة التنين الفضي من جيانغ تشن. في تلك اللحظة ، أصبحت عيناه مظلمة للغاية.
“تشينغ تشينغ… أنتِ!” قال جيانغ تشن بهدوء.
“فاكهة التنين الفضي ، إنها لي!” نظرت يان تشينغ تشنغ إلى جيانغ تشن وقالت ببرود.
كان الوادي الجليدي على وشك الانهيار من تشكيل سيف جيانغ تشن. مع ضربة كف واحدة منها ، انهار الوادي بأكمله على الفور.
“مجرد روح الإمبراطور تجرؤ على القضاء علي ، وهو أمر غير معقول. ربما كنت سأخافها إذا كانت في ذروتها ، لكن الآن … لا أحد يستطيع الوقوف ضدي الآن “. سخرت يان تشينغ تشنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد آمو كيهان و زي شي البحث عن جيانغ تشن و مو لينغ دونغشن لكن الوادي قد اندمج تماما مع التضاريس ، ولم يكن هناك مكان لهم للبحث عنه.
تسللت قشعريرة إلى قلب جيانغ تشن. ابتسامتها ، نظرتها ، كان الجو باردا للغاية ، وغريبا ، بدت مختلفة تماما.
تسللت قشعريرة إلى قلب جيانغ تشن. ابتسامتها ، نظرتها ، كان الجو باردا للغاية ، وغريبا ، بدت مختلفة تماما.
عرفت جيانغ تشن أن العلامة في قلبها لم تمحى.
“الرئيس جيانغ ، هل أنت ميت حقا؟” حدق آمو كيهان في الأرض المسطحة التي كانت ذات يوم واديا وتذمر.
“من أنتِ؟” قال جيانغ تشن ، وهو يشعر بألم شديد في قلبه.
الفصل 2866 أنا على استعداد لأن أصبح بيدقك ، لأكون تحت رحمتك
“من أنا؟ أنا تشينغ تشنغ الخاصة بك آه ، هيهي. بما أنك تحبها كثيرا ، فابقى هنا معها “. استدارت وطارت من الوادي الجليدي.
رأى دو ينغتشي أن جيانغ تشن لم يتصرف وحافظ على وعده ، ثم قال:
كان الوادي الجليدي على وشك الانهيار من تشكيل سيف جيانغ تشن. مع ضربة كف واحدة منها ، انهار الوادي بأكمله على الفور.
كان الوادي الجليدي على وشك الانهيار من تشكيل سيف جيانغ تشن. مع ضربة كف واحدة منها ، انهار الوادي بأكمله على الفور.
“أنا البطل الحقيقي للحدود التسعة!” ثم طارت مباشرة نحو مدينة يشم الروح، تاركة المجموعة في حالة ذهول.
“أرفض تصديق أن جيانغ تشن سيموت بهذه السهولة.” قال دونغهوانغ تاي.
“أين جيانغ تشن؟ جيانغ تشن لم يخرج بعد ، هل يمكن أن يكون قد وقع تحت الانفجار؟ قال لوه بينغ بقلق عندما أصبح تعبيره شاحبا.
نظر جيانغ تشن إلى الثلاثي بازدراء. شعر دو ينغتشي بالعار ، لكنه أجبر على الخضوع لأنه خسر المعركة وخسر الكتاب المقدس السري لعشيرة عشيرة معركة السامي.
“مو لينغ دونغتشن ، الرئيس جيانغ …” طار آمو كيهان نحو الوادي الجليدي المتداعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد آمو كيهان و زي شي البحث عن جيانغ تشن و مو لينغ دونغشن لكن الوادي قد اندمج تماما مع التضاريس ، ولم يكن هناك مكان لهم للبحث عنه.
تحت الوادي ، تحت الصخور الثقيلة ، شاهد جيانغ تشن المرأة التي بذلت جهدا كبيرا في حمايته بجسدها. تم دفع أجسادهم بالقرب من بعضهم البعض بسبب الضغط ، ومع ذلك لم يكن لديه أي أفكار منحرفة.
“أرفض تصديق أن جيانغ تشن سيموت بهذه السهولة.” قال دونغهوانغ تاي.
حاليا ، تم سحق جسد مو لينغ دونغشن تماما وعانت من إصابة كبيرة. إنها تستخدم جسدها لحماية جيانغ تشن من الحجارة المتداعية. شعر جيانغ تشن بالمرارة من لطفها. رحيل تشينغ تشنغ أحزن قلبه كثيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحياة مثل لعبة الشطرنج ، أنا على استعداد لأن أصبح بيدقك ، لأكون تحت رحمتك.” أغمضت مو لينغ دونغتشنغ عينيها وقبلت جبين جيانغ تشن برفق.
“لماذا أنتِ سخيفة جدًا؟ هل أنا مستحق أن تفعلِ مثل هذا الشيء؟ قال جيانغ تشن بمرارة.
“الرئيس جيانغ ، هل أنت ميت حقا؟” حدق آمو كيهان في الأرض المسطحة التي كانت ذات يوم واديا وتذمر.
رأت مو لينغ دونغتشن عيون جيانغ تشن التي كانت مليئة بالحزن والنضال والخراب بشكل لا يصدق ، في اللحظة التي استدار فيها تشينغ تشنغ وغادرة.
عرفت جيانغ تشن أن العلامة في قلبها لم تمحى.
“الحياة مثل لعبة الشطرنج ، أنا على استعداد لأن أصبح بيدقك ، لأكون تحت رحمتك.” أغمضت مو لينغ دونغتشنغ عينيها وقبلت جبين جيانغ تشن برفق.
“يان تشينغ تشنغ ، يجب أن تكون يان تشينغ تشنغ!” أصبحت عيون زي شي باردة.
لم تهتم بفقدان حياتها. الحب الذي لديها يستحق كل هذا العناء.
في اللحظة التي هرب فيها الثلاثي ، سعل جيانغ تشن دما وضعف تشي.
“الرئيس جيانغ ، هل أنت ميت حقا؟” حدق آمو كيهان في الأرض المسطحة التي كانت ذات يوم واديا وتذمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسرعة انتزعت فاكهة التنين الفضي من جيانغ تشن. في تلك اللحظة ، أصبحت عيناه مظلمة للغاية.
بغض النظر عما إذا كان جيانغ تشن أو مو لينغ دونغتشن ، فقد تم دفنهما تحت الصخور.
حدق جيانغ تشن في دو ينغتشي مثل شفرة حادة.
“يان تشينغ تشنغ ، يجب أن تكون يان تشينغ تشنغ!” أصبحت عيون زي شي باردة.
ضحك مو سانباو وهز كتفيه لأنه شعر أنه بريء.
لن تدفن جيانغ تشن لولا وجودها. كان هذا هو السبب في أنها غادرت المكان بمفردها واختفى كلاهما. لقد رأوا بوضوح هؤلاء الملوك السامين الثلاثة يغادرون المكان بسرعة ، على الرغم من أنهم لا يعرفون سبب ذلك.
كان الوادي الجليدي على وشك الانهيار من تشكيل سيف جيانغ تشن. مع ضربة كف واحدة منها ، انهار الوادي بأكمله على الفور.
“وحش هذا الجيل ، لا ينبغي أن يسقط بهذه السهولة.” قال دونغهوانغ تاي.
“كانت المعركة رائعة ، إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع رؤية سلوك الأخ جيانغ الرائع مرة أخرى.” تنهد مو سانباو.
لقد كان يعتز بجيانغ تشن كثيرا ، لأنه لم يتجادل مرة واحدة ضد جيانغ تشن من قبل ، على الرغم من أنه قد لا يفوز عليه ، إلا أن شهوته للمعركة لا يمكن أن يفهمها الآخرون.
رأى دو ينغتشي أن جيانغ تشن لم يتصرف وحافظ على وعده ، ثم قال:
“أرفض تصديق أن جيانغ تشن سيموت بهذه السهولة.” قال دونغهوانغ تاي.
حدق جيانغ تشن في دو ينغتشي مثل شفرة حادة.
ارتفعت شهرة طائفة الإمبراطور الشرقي أضعافا مضاعفة بعد هذه المعركة ولكن لم يتوقع أحد أن يختفي جيانغ تشن فجأة. هل يمكن دفنه تحت هذا الركام العملاق؟ لا أحد يعرف…
رأى دو ينغتشي أن جيانغ تشن لم يتصرف وحافظ على وعده ، ثم قال:
“أنا أعترف فقط بجيانغ تشن باعتباره الأول من الحدود التسعة.” قال زي شي.
“الرئيس جيانغ ، هل أنت ميت حقا؟” حدق آمو كيهان في الأرض المسطحة التي كانت ذات يوم واديا وتذمر.
“كانت المعركة رائعة ، إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع رؤية سلوك الأخ جيانغ الرائع مرة أخرى.” تنهد مو سانباو.
“أين جيانغ تشن؟ جيانغ تشن لم يخرج بعد ، هل يمكن أن يكون قد وقع تحت الانفجار؟ قال لوه بينغ بقلق عندما أصبح تعبيره شاحبا.
حدق به لوه بينغ وقال:
عرفت جيانغ تشن أن العلامة في قلبها لم تمحى.
“احتفظ بفمك اللعين لنفسك ، ليس من المؤكد ما إذا كان جيانغ تشن قد مات. توقفوا عن قول الهراء”.
“مجرد روح الإمبراطور تجرؤ على القضاء علي ، وهو أمر غير معقول. ربما كنت سأخافها إذا كانت في ذروتها ، لكن الآن … لا أحد يستطيع الوقوف ضدي الآن “. سخرت يان تشينغ تشنغ.
ضحك مو سانباو وهز كتفيه لأنه شعر أنه بريء.
ضحك مو سانباو وهز كتفيه لأنه شعر أنه بريء.
أراد آمو كيهان و زي شي البحث عن جيانغ تشن و مو لينغ دونغشن لكن الوادي قد اندمج تماما مع التضاريس ، ولم يكن هناك مكان لهم للبحث عنه.
“الرجل الحكيم يخضع للظروف. لقد اخترت الخطوة الصحيحة. الآن ، يمكن لثلاثتكم أن ترحلوا “.
الآن بعد أن تم خطف فاكهة التنين الفضي ، أصبحت نظرة الجميع مركزة الآن على الوحوش الشيطانية للملك السامي ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل منهم ولم يكن من السهل اصطيادهم بالتأكيد. سيكون من حسن حظهم للغاية إذا تمكن أحدهم من اصطياد واحد. بالإضافة إلى ذلك ، ستهرب تلك الوحوش إذا شعروا أنهم لا يستطيعون هزيمة عدوهم.
تحت الوادي ، تحت الصخور الثقيلة ، شاهد جيانغ تشن المرأة التي بذلت جهدا كبيرا في حمايته بجسدها. تم دفع أجسادهم بالقرب من بعضهم البعض بسبب الضغط ، ومع ذلك لم يكن لديه أي أفكار منحرفة.
لذلك ، لكي يتمكنوا من اصطياد وحش شيطاني للملك السامي بنجاح ، يتعين على 3 إلى 5 أشخاص على الأقل تشكيل مجموعة. هناك أيضا طريقة أخرى ، وهي سرقة الروح الشيطانية من الآخرين لأن أولئك الذين يحصلون على أكبر عدد يمكنهم دخول القصر السامي للاتصال العميق.
“احتفظ بفمك اللعين لنفسك ، ليس من المؤكد ما إذا كان جيانغ تشن قد مات. توقفوا عن قول الهراء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مو لينغ دونغتشن ، الرئيس جيانغ …” طار آمو كيهان نحو الوادي الجليدي المتداعي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات