1: 41
“هل أنت متأكد من أن هذه فكرة جيدة؟” سألت رين وهي تدفع كرسي غاريت المتحرك الذي تم إصلاحه حول عربة في الشارع.
ضحك فيك وهز رأسه.
مرتين الآن، تم كسر كرسي غاريت المتحرك من قبل موقظين بنوايا سيئة، وكان يفكر بجدية في طلب كرسيه التالي ليكون مصنوعًا من المعدن بدلاً من الخشب.
متحركاً جانبا مع موجة، ابتسم الرجل ساخرا لرين. كان مدخل المبنى عبارة عن مجموعة من السلالم ومكدسة بالصناديق والبراميل وغيرها من الحطام، مما يجعل من المستحيل على كرسي غاريت المتحرك أن يتناسب، وهي حقيقة يعرفها الرجل بوضوح.
“متأكد كما أنا متأكد من أي شيء،” أجاب غاريت بهدوء، مما جعل عينها تلف.
آخذاً الورقة من رين، حدق فيك بها للحظة قبل الإيماء.
“أنت متأكد من كل شيء، هذه هي المشكلة. لا أعرف متى آخذك على محمل الجد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هل تريديني أن أقرأها لك؟”
مستديرة عن الطريق الرئيسي، دفعت رين غاريت نحو مجموعة كبيرة من المباني التي بدت وكأنها تستخدم لتخزين البضائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعه صوتًا خلفه، تصرف الرجل في منتصف العمر وكأنه وجد شريان حياته. استدار ورأى امرأة ضخمة يبلغ ارتفاعها ستة أقدام ونصف(حول 198 سنتي). كان جسدها سميكًا وكتفيها عريضان، وكانت الحرب العملاقة على ظهرها كافية لبث الرعب في حتى أكثر المحاربين صلابة.
“هل أنت متأكد أنك تعرف إلى أين أنت ذاهبة؟” سأل غاريت، وهو ينظر في جميع أنحاء الشارع الهادئ الذي استداروا فيه للتو.
“أنت إما شجاع أو متهور لقول مثل هذه القمامة أمامي. هل تعتقد حقًا أن لديم فرصة للتغلب علينا؟”
قالت رين باستخفاف مقلدة صوت غاريت، “متأكدة كما أنا متأكدة من أي شيء.”
مرتين الآن، تم كسر كرسي غاريت المتحرك من قبل موقظين بنوايا سيئة، وكان يفكر بجدية في طلب كرسيه التالي ليكون مصنوعًا من المعدن بدلاً من الخشب.
“هذا ليس ما أبدو عليه.”
“هل تشكو بجدية من أن هذين الموقظين لم يهاجمانا؟” سألت رين، وسحبت نفسها وبدأت في دفع غاريت للأمام مرة أخرى.
“أوه، صدقني، إنه كذلك. اضطر أن أستمع إلى صوتك طوال اليوم، سأعرف ذلك.”
“لم يكن لي رأي في ذلك،” قالت رين وهي تهز كتفيها وتشير إلى غاريت. “تحدثي معه.”
هذه المرة، جاء دور غاريت ليدير عينيه. كان هو ورين حاليًا في طريقهما إلى القاعدة الرئيسية لقروش المستنقع، وهو احتمال محفوف بالمخاطر بالنسبة لشخص مقعد وامرأة في أي وقت بسبب موقعه بالقرب من الأرصفة، ولكن أكثر من ذلك عندما كانت عصاباتهم على وشك الاندلاع في حرب مفتوحة. سيطرت قروش المستنقع على مساحة كبيرة من الأرض على طول النهر والمدخل حيث التقى النهر بالمستنقع. وفقًا لأوبي، فقد كانوا مهتمين بتوسيع نفوذهم منذ فترة طويلة قبل وصول غاريت، لكن كان يقف في طريقهم نزل الحالم وعصابة أسنان الغول.
ضحك فيك وهز رأسه.
حتى الآن، لم تنجح محاولتهم للضغط على العصابة الأصغر، ولكن مع وفاة أو فقد اثنين من موقظي أسنان الغول، اعتقد فيك، رئيس عصابة قروش المستنقع، أن الوقت قد حان لفعل أقصى ما بوسعه. كان رويل قد فقد ما يقرب من ثلث رجالهم في كمينه المشؤوم، ولكن منذ ذلك الحين تكاثرت أعدادهم وأصبحوا ما يقرب من ثمانين شخصًا. نظر غاريت إلى العشرات من الرجال الذين وقفوا خارج المبنى، واختار الشخص الذي بدا أنه أقل احتمالًا في حاجة لإثبات نفسه ولوح به.
“أنت مجنون حقًا،” قالت بصوت خافت. “كان من الممكن أن يقتلونا!”
“عفوا سيدي، هل أنت عضو في قروش المستنقع؟”
لم يكن اليومان طويلان، وبقدر ما كان غاريت مشغولاً، فقد مرا بشكل أسرع. تم قضاء كل لحظة في الاستعداد للمعركة القادمة أو تطوير حالات الطوارئ فقط في حال ذهب كل شيء جنوبًا. كان يراهن على كل شيء في المعركة القادمة، وإذا فشلت فلن تكون حياته على المحك فقط. أخيرًا، جاء اليوم، وبعد لقائهم للمرة الأخيرة لتناول الغداء الكبير الذي أعده فرانسيس، انطلقت العصابة، وكسروا الختم الذي وضعه طاردو الأرواح الشريرة ونزلوا إلى القبو.
قافزًا من البرميل حيث جلس، مشى الرجل في منتصف العمر، وعيناه تحلقان فوق غاريت ورين. الرجال الآخرون الذين كانوا يتسكعون في الجوار نهضوا أيضًا، مهتمين بأي مشهد على وشك البدء.
تلاشى الكثير من الإحباط على وجه هوليس عند عرض رين، وظهر خيط من الفضول في عينيها وهي تعيد تقييم رين.
قال الرجل في منتصف العمر، مما أثار ضحك الآخرين، “ليس كل يوم ترى مقعد وامرأة قبيحة في نزهة على الأقدام.”
غير خائف على الإطلاق، أشارت رين بإصبعها إليه.
“سآخذ ذلك على أنه نعم،” قال غاريت بسرعة، وشعر أن رين تتأرجح وراءه. “لدي مسألة مهمة يجب مناقشتها مع فيك، هل يمكنك مناداته من أجلي؟”
آخذاً الورقة من رين، حدق فيك بها للحظة قبل الإيماء.
“هل تريد أن ترى فيك؟ بالتأكيد، إنه بالداخل. ساعد نفسك.”
“سألتكما ما هذا!”
متحركاً جانبا مع موجة، ابتسم الرجل ساخرا لرين. كان مدخل المبنى عبارة عن مجموعة من السلالم ومكدسة بالصناديق والبراميل وغيرها من الحطام، مما يجعل من المستحيل على كرسي غاريت المتحرك أن يتناسب، وهي حقيقة يعرفها الرجل بوضوح.
“أنت متأكد من كل شيء، هذه هي المشكلة. لا أعرف متى آخذك على محمل الجد.”
“لن أفهم أبدًا استعداد الناس للموت،” قالت رين بجفاف، مما تسبب في ضحكة مكتومة لغاريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئنا بإعلان معركة رسمي.”
“انها حقيقة. على الرغم من أن التزامه بالكوميديا أمر مثير للإعجاب.”
مرتين الآن، تم كسر كرسي غاريت المتحرك من قبل موقظين بنوايا سيئة، وكان يفكر بجدية في طلب كرسيه التالي ليكون مصنوعًا من المعدن بدلاً من الخشب.
بعد محادثتهما، انحرف تعبير الرجل في منتصف العمر واتخذ خطوة تهديدية، وكانت يده تتجه نحو فأس قصير بحزامه.
“أنت متأكد من كل شيء، هذه هي المشكلة. لا أعرف متى آخذك على محمل الجد.”
“من الذي تقول أنه سيموت؟”
“هل أنت متأكد من أن هذه فكرة جيدة؟” سألت رين وهي تدفع كرسي غاريت المتحرك الذي تم إصلاحه حول عربة في الشارع.
غير خائف على الإطلاق، أشارت رين بإصبعها إليه.
مرتين الآن، تم كسر كرسي غاريت المتحرك من قبل موقظين بنوايا سيئة، وكان يفكر بجدية في طلب كرسيه التالي ليكون مصنوعًا من المعدن بدلاً من الخشب.
“أنت، من الواضح. سوف يقوم فيك بربطك بأصابع قدميك وإطعامك علق المستنقع عندما يكتشف أنك منعتنا. لقد أتينا إلى هنا بفرصة هائلة له، وبدأت للتو في رفرفة شفتيك الكبيرة، مما يؤدي إلى تدميرها من أجله. نتمنى لك التوفيق فيما تبقى من حياتك.”
لم يكن اليومان طويلان، وبقدر ما كان غاريت مشغولاً، فقد مرا بشكل أسرع. تم قضاء كل لحظة في الاستعداد للمعركة القادمة أو تطوير حالات الطوارئ فقط في حال ذهب كل شيء جنوبًا. كان يراهن على كل شيء في المعركة القادمة، وإذا فشلت فلن تكون حياته على المحك فقط. أخيرًا، جاء اليوم، وبعد لقائهم للمرة الأخيرة لتناول الغداء الكبير الذي أعده فرانسيس، انطلقت العصابة، وكسروا الختم الذي وضعه طاردو الأرواح الشريرة ونزلوا إلى القبو.
حتى قبل أن تنتهي من الكلام، كانت قد أدارت كرسي غاريت وبدأت في دفعه بعيدًا. وخلفهما، وقع الرجل في منتصف العمر في معضلة. كان الرجال من حوله قد تراجعوا قليلاً، وكأنهم ينأون بأنفسهم إذا كان ما قالته رين صحيحًا، وتركوه وحيدًا في منتصف الشارع. ممزقًا بين رغبته في الحفاظ على وجهه القاسي والقلق المزعج من أنه ارتكب خطأ للتو، وقف متجمدًا بينما ابتعد غاريت ورين بعيدًا.
“بصراحة، كانت هذه أسوأ نتيجة ممكنة،” أجاب غاريت بحسرة. “بالنظر إلى لقبه، كنت قد خمنت أن فيك أكثر اندفاعًا. ومع ذلك، على الأقل حققنا هدفنا الرئيسي. ستحدث مواجهتنا في غضون يومين.”
“ما الذي يحدث هنا؟”
عند سماعه صوتًا خلفه، تصرف الرجل في منتصف العمر وكأنه وجد شريان حياته. استدار ورأى امرأة ضخمة يبلغ ارتفاعها ستة أقدام ونصف(حول 198 سنتي). كان جسدها سميكًا وكتفيها عريضان، وكانت الحرب العملاقة على ظهرها كافية لبث الرعب في حتى أكثر المحاربين صلابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكد أنك تعرف إلى أين أنت ذاهبة؟” سأل غاريت، وهو ينظر في جميع أنحاء الشارع الهادئ الذي استداروا فيه للتو.
”هوليس! قال هذان الشخصان إنهما يريدان رؤية فيك. شيء يتعلق بمسألة مهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الذي تقول أنه سيموت؟”
“وقلت لهما أن يغادرا؟ هل أنت أبله؟”
“ما الذي يحدث هنا؟”
دفعته هوليس جانبا، ومشت وراء رين وغاريت، اللذين كانا يسيران ببطء في الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هل تريديني أن أقرأها لك؟”
“يا! استديرا ودعونا نتحدث.”
“هل سنتركهما يبتعدان بعد تهديدنا بهذا الشكل؟”
عند سماع صراخها، نظرت رين إلى الأسفل ورأت إيماءة غاريت اللطيفة. توقفت، والتفتت لتفحص المرأة الكبيرة، وشظية من الخوف تجول في عينيها عندما رأت من تكون. وفقًا للسيناريو الذي مارسته هي وغاريت، كان من المفترض أن تدلي بملاحظة ذكية حول عدم الترحيب بها، ولكن عندما كانت تحدق في مزاج هوليس قصير السمعة وميلها إلى الحلول المادية للمشاكل، اختارت رين أن تفعل ما قيل لها.
آخذاً الورقة من رين، حدق فيك بها للحظة قبل الإيماء.
“هل أردت التحدث إلى فيك؟ عن ما؟”
“متأكد كما أنا متأكد من أي شيء،” أجاب غاريت بهدوء، مما جعل عينها تلف.
رفع غاريت ورقة مطوية، وعرضها عليها دون أن يقول أي شيء، مما تسبب في انزعاج جبهتها. انتزعت الورقة من يده، وفتحتها وحدقت فيها، وأصبح تعبيرها قاتمًا بشكل لا يصدق. ألقت نظرة مريبة على وجه غاريت الهادئ ورين المتوتر، وهزت الورقة عليهما.
“بصراحة، كانت هذه أسوأ نتيجة ممكنة،” أجاب غاريت بحسرة. “بالنظر إلى لقبه، كنت قد خمنت أن فيك أكثر اندفاعًا. ومع ذلك، على الأقل حققنا هدفنا الرئيسي. ستحدث مواجهتنا في غضون يومين.”
“سألتكما ما هذا!”
“نحن على علم بذلك. لهذا اخترنا موعدًا بعيداً من الآن،” قال غاريت بابتسامة ساخرة، وهو ينقر على ذراع كرسيه المتحرك. “يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى أي مكان.”
لم تجرؤ رين على مناقضتها، واستجمعت شجاعتها وسعلت بخفة.
غير خائف على الإطلاق، أشارت رين بإصبعها إليه.
“هل… هل تريديني أن أقرأها لك؟”
“بصراحة، كانت هذه أسوأ نتيجة ممكنة،” أجاب غاريت بحسرة. “بالنظر إلى لقبه، كنت قد خمنت أن فيك أكثر اندفاعًا. ومع ذلك، على الأقل حققنا هدفنا الرئيسي. ستحدث مواجهتنا في غضون يومين.”
تلاشى الكثير من الإحباط على وجه هوليس عند عرض رين، وظهر خيط من الفضول في عينيها وهي تعيد تقييم رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن فوجئ فيك بالتهديد الضمني، حدق في غاريت للحظة، وتغير تعبيره بين الارتباك والغضب. نظر لأعلى، ومسح الشارع لكنه لم يستطع رؤية أي شيء من شأنه أن يمنح غاريت مثل هذه الثقة. إلى جانبه، تحول تعبير هوليس إلى قاتل، لكن فيك رفع يده ليتدارك العنف الذي كان على وشك أن ينفجر.
“يمكنكِ القراءة؟”
“هذا ليس ما أبدو عليه.”
“نعم قليلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن قتال العصابات كان عادةً أقل عدلاً من معارك الأبطال أو حتى البنادق، إلا أنهم أتوا بمزايا خاصة بهم، وعلى رأسها العفو العام الذي ستستمتع به العصابات للأيام القليلة على جانبي القتال. نظرًا لأن العصابات ستجلب جميع أعضائها، فإن أراضيها ستترك بلا حماية، مما يجعلها ناضجة للقطف. لحل هذه المشكلة، وضعت عصابات المدينة قاعدة تنص على أنه لا يمكن مهاجمة أي من العصابات قبل ثماني وأربعين ساعة من المشاركة في قتال عصابات أو بعده. لم تسمح هذه القاعدة للعصابات بالقتال دون قلق فحسب، بل أعطت أيضًا الفرصة للعصابات الأخرى لاكتشاف كيف اهتزت الأمور بعد انتهاء قتال العصابات.
“جيد. يجب أن تمتلك المرأة شيئًا تعتمد عليه بجانب الرجل، وبما أن عضلاتك مثيرة للشفقة، فإن القراءة خيار جيد لك. ماذا تقول هذه؟”
لم يكن اليومان طويلان، وبقدر ما كان غاريت مشغولاً، فقد مرا بشكل أسرع. تم قضاء كل لحظة في الاستعداد للمعركة القادمة أو تطوير حالات الطوارئ فقط في حال ذهب كل شيء جنوبًا. كان يراهن على كل شيء في المعركة القادمة، وإذا فشلت فلن تكون حياته على المحك فقط. أخيرًا، جاء اليوم، وبعد لقائهم للمرة الأخيرة لتناول الغداء الكبير الذي أعده فرانسيس، انطلقت العصابة، وكسروا الختم الذي وضعه طاردو الأرواح الشريرة ونزلوا إلى القبو.
قامت رين بتطهير حلقها، وأخذت الورقة وبدأت في قراءتها بصوت عالٍ.
لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
“أسنان الغول، في ضوء الهجمات الأخيرة غير المبررة التي شنت على أراضيهم من قبل عصابة قروش المستنقع، تطلب رسميًا قتال عصابات لتسوية القضية. موقع ساحة المعركة، الموقع التجاري الذي استخدمته أسنان الغول سابقًا. التاريخ، حلول الظلام، بعد يومين من الآن. الرهان على كل الأراضي والممتلكات وأعضاء العصابة الخاسرة. وبعد ذلك يتم ختمه بشارة أسنان الغول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يده لها حتى تكون هادئة، وأصبح تعبير فيك أكثر قتامة مع كل خطوة اتخذتها رين. كان ضد طبيعته السماح بتحدٍ مباشر لهيبته وقوته دون عقاب، لكن غرائزه كانت تصرخ عليه حاليًا ولم يكن الوقت مناسبًا لبدء قتال. كان غريبًا بما فيه الكفاية أن مقعداً وامرأة شابة يسيران في فكي الأسد، إذا جاز التعبير، ولكن بالنسبة لهما ليهددوه ثم ينسحبان ببساطة كما لو أنهما لم يكن لديهما أي رعاية في العالم كان يطلق أجراس الإنذار في رأسه.
“أنتم تطلبون معركة كاملة؟ مثل، كل واحد منا ضدكم جميعا؟ هل أنتم مجانين؟ نحن ثلاثة أضعاف عددكم. وقد اوقظنا أكثر منكم. وماذا في موقع المعركة؟ هل تريدون خوض معركة شاملة في السراديب؟”
“لقد مرت فترة منذ أن استخدم أي شخص هذا الاسم لي. معظم الأيام يتصل بي الناس ب فيك لكنني سمعت كل أنواع الأشياء عنك مؤخرًا. لقد كانت مفاجأة بالنسبة لي عندما سمعت أن أسنان الغول حصلت على استراتيجي جديد، وكانت مفاجأة أكثر عندما سمعت أنه رجل نبيل مقعد.”
“لم يكن لي رأي في ذلك،” قالت رين وهي تهز كتفيها وتشير إلى غاريت. “تحدثي معه.”
ضحك فيك وهز رأسه.
من المبنى خلف هوليس خرج رجل نحيف. أعطته عيون رخوة نظرة نائمة، وذكّرت اللحية الطويلة على ذقنه غاريت بحجر من الأرض. ومع ذلك، حتى مع نظرته الكسولة، لم يكن هناك أي طريقة لتقليل غاريت من الرجل الذي أمامه.
امسكت رين بمقابض كرسي غاريت المتحرك بإحكام لإخفاء الارتعاش في يديها، وأعطت إيماءة طفيفة لهما، وبدأت في إدارة الكرسي. كان قلبها ينبض بقوة لدرجة أن غاريت شعر به يشع عبر خشب كرسيه المتحرك، على الرغم من أنه ربما كان مجرد خياله. كانت هوليس تراقبهما وهي تتنفس الدخان، واستدارت للتحديق في رئيسها.
“غاريت، أليس كذلك؟”
“وقلت لهما أن يغادرا؟ هل أنت أبله؟”
“يجب أن تكون فيك القرش الدموي.”
“هل أنت متأكد من أن هذه فكرة جيدة؟” سألت رين وهي تدفع كرسي غاريت المتحرك الذي تم إصلاحه حول عربة في الشارع.
“لقد مرت فترة منذ أن استخدم أي شخص هذا الاسم لي. معظم الأيام يتصل بي الناس ب فيك لكنني سمعت كل أنواع الأشياء عنك مؤخرًا. لقد كانت مفاجأة بالنسبة لي عندما سمعت أن أسنان الغول حصلت على استراتيجي جديد، وكانت مفاجأة أكثر عندما سمعت أنه رجل نبيل مقعد.”
آخذاً الورقة من رين، حدق فيك بها للحظة قبل الإيماء.
قال غاريت مستهزئًا، “على المرء أن يفعل ما في وسعه بالموارد المتاحة له.”
“نحن على علم بذلك. لهذا اخترنا موعدًا بعيداً من الآن،” قال غاريت بابتسامة ساخرة، وهو ينقر على ذراع كرسيه المتحرك. “يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى أي مكان.”
“هذا صحيح. بالحديث عن الموارد، لقد سمعت أنك أتيت إلى هنا لتقدم لنا عصابتك؟”
هناك، سيتعادل الجانبان في عدد من الطرق المحتملة. ستؤدي معركة البطل إلى وضع أفضل مقاتل من جانب واحد ضد الجانب الآخر، في حين أن المناضلة ستدعو أعضاء العصابات الأخرى لمشاهدة قادة العصابة المتناحرين وهما يبرمان اتفاقًا. كان الخيار الأكثر خطورة هو معركة جماعية، تسمى قتال العصابات، حيث يرسل الطرفان جميع أعضائهما للقتال ضد الجانب الآخر.
“جئنا بإعلان معركة رسمي.”
“لم يكن لي رأي في ذلك،” قالت رين وهي تهز كتفيها وتشير إلى غاريت. “تحدثي معه.”
“صحيح، نفس الشيء. حسنًا، هذا يجعلني أتساءل عما إذا كانت هناك خدعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يده لها حتى تكون هادئة، وأصبح تعبير فيك أكثر قتامة مع كل خطوة اتخذتها رين. كان ضد طبيعته السماح بتحدٍ مباشر لهيبته وقوته دون عقاب، لكن غرائزه كانت تصرخ عليه حاليًا ولم يكن الوقت مناسبًا لبدء قتال. كان غريبًا بما فيه الكفاية أن مقعداً وامرأة شابة يسيران في فكي الأسد، إذا جاز التعبير، ولكن بالنسبة لهما ليهددوه ثم ينسحبان ببساطة كما لو أنهما لم يكن لديهما أي رعاية في العالم كان يطلق أجراس الإنذار في رأسه.
آخذاً الورقة من رين، حدق فيك بها للحظة قبل الإيماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعه صوتًا خلفه، تصرف الرجل في منتصف العمر وكأنه وجد شريان حياته. استدار ورأى امرأة ضخمة يبلغ ارتفاعها ستة أقدام ونصف(حول 198 سنتي). كان جسدها سميكًا وكتفيها عريضان، وكانت الحرب العملاقة على ظهرها كافية لبث الرعب في حتى أكثر المحاربين صلابة.
“حسناً. سوف نتفق. ليس أن لدينا الكثير من الخيارات، أليس كذلك؟ أعتقد أننا محطتك الأخيرة اليوم. هل هذا صحيح؟”
“في الواقع،” قال غاريت مبتسما قليلا. “لقد أعلنا بالفعل عن تحدينا لمعظم العصابات المحيطة. إنهم جميعًا ينتظرون بفارغ الصبر نتيجة هذه المعركة.”
“صحيح، نفس الشيء. حسنًا، هذا يجعلني أتساءل عما إذا كانت هناك خدعة.”
“ههه، وهم يدورون مثل الزبالين كيف هم. لا تقلق، سوف نلتهمكم بشكل نظيف، لذا لا داعي للقلق بشأن التمزق في جنون التغذية الذي سيتبع ذلك. أنت تدرك، مع ذلك، أن هذا التحدي يعني أنه سيتعين عليك جميعًا أن تكون هناك؟ ستحتاج عصابتك بأكملها إلى التواجد حتى يتم احتسابها. هذا يعني أن كلاكما سيحتاج إلى التواجد هناك، حتى لو اضطررت إلى جر نفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكد أنك تعرف إلى أين أنت ذاهبة؟” سأل غاريت، وهو ينظر في جميع أنحاء الشارع الهادئ الذي استداروا فيه للتو.
“نحن على علم بذلك. لهذا اخترنا موعدًا بعيداً من الآن،” قال غاريت بابتسامة ساخرة، وهو ينقر على ذراع كرسيه المتحرك. “يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى أي مكان.”
“هذا صحيح. بالحديث عن الموارد، لقد سمعت أنك أتيت إلى هنا لتقدم لنا عصابتك؟”
ضحك فيك وهز رأسه.
“انسى ذلك. دعيهما يعيشان في وهمهم لبضعة أيام أخرى،” قال وهو يسقط يده. “سوف نأكلهم في وقت قريب بما فيه الكفاية.”
“كما تعلم، أشعر أنه من العار أن نكون ضد بعضنا البعض. ما رأيك أن تنضم إلينا ونتخطى هذه المهزلة؟”
متحركاً جانبا مع موجة، ابتسم الرجل ساخرا لرين. كان مدخل المبنى عبارة عن مجموعة من السلالم ومكدسة بالصناديق والبراميل وغيرها من الحطام، مما يجعل من المستحيل على كرسي غاريت المتحرك أن يتناسب، وهي حقيقة يعرفها الرجل بوضوح.
“شكراً لك على العرض والاحترام الذي يمثله، لكننا ملتزمون بسيادتنا. في مقابل كلماتك الرقيقة، لدي عرض خاص بي،” أجاب غاريت بصوت هادئ وهادئ مقابل كلماتك الرقيقة. “اتفق على تجنبنا نحن وأراضينا للسنوات العشر القادمة ويمكنك الحفاظ على حياتك وعصابتك.”
“أنت، من الواضح. سوف يقوم فيك بربطك بأصابع قدميك وإطعامك علق المستنقع عندما يكتشف أنك منعتنا. لقد أتينا إلى هنا بفرصة هائلة له، وبدأت للتو في رفرفة شفتيك الكبيرة، مما يؤدي إلى تدميرها من أجله. نتمنى لك التوفيق فيما تبقى من حياتك.”
بعد أن فوجئ فيك بالتهديد الضمني، حدق في غاريت للحظة، وتغير تعبيره بين الارتباك والغضب. نظر لأعلى، ومسح الشارع لكنه لم يستطع رؤية أي شيء من شأنه أن يمنح غاريت مثل هذه الثقة. إلى جانبه، تحول تعبير هوليس إلى قاتل، لكن فيك رفع يده ليتدارك العنف الذي كان على وشك أن ينفجر.
“وقلت لهما أن يغادرا؟ هل أنت أبله؟”
“أنت إما شجاع أو متهور لقول مثل هذه القمامة أمامي. هل تعتقد حقًا أن لديم فرصة للتغلب علينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئنا بإعلان معركة رسمي.”
“ليس تغلب،” قال غاريت وهو يهز رأسه بهدوء. “هدم. يبدو أننا لن نتوصل إلى اتفاق بديل، لذلك أتمنى لك يومًا ممتعًا بعد ظهر اليوم وأراك في غضون يومين. رين، إذا كنت لا تمانعي.”
قال الرجل في منتصف العمر، مما أثار ضحك الآخرين، “ليس كل يوم ترى مقعد وامرأة قبيحة في نزهة على الأقدام.”
امسكت رين بمقابض كرسي غاريت المتحرك بإحكام لإخفاء الارتعاش في يديها، وأعطت إيماءة طفيفة لهما، وبدأت في إدارة الكرسي. كان قلبها ينبض بقوة لدرجة أن غاريت شعر به يشع عبر خشب كرسيه المتحرك، على الرغم من أنه ربما كان مجرد خياله. كانت هوليس تراقبهما وهي تتنفس الدخان، واستدارت للتحديق في رئيسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هل تريديني أن أقرأها لك؟”
“هل سنتركهما يبتعدان بعد تهديدنا بهذا الشكل؟”
“هل تشكو بجدية من أن هذين الموقظين لم يهاجمانا؟” سألت رين، وسحبت نفسها وبدأت في دفع غاريت للأمام مرة أخرى.
رفع يده لها حتى تكون هادئة، وأصبح تعبير فيك أكثر قتامة مع كل خطوة اتخذتها رين. كان ضد طبيعته السماح بتحدٍ مباشر لهيبته وقوته دون عقاب، لكن غرائزه كانت تصرخ عليه حاليًا ولم يكن الوقت مناسبًا لبدء قتال. كان غريبًا بما فيه الكفاية أن مقعداً وامرأة شابة يسيران في فكي الأسد، إذا جاز التعبير، ولكن بالنسبة لهما ليهددوه ثم ينسحبان ببساطة كما لو أنهما لم يكن لديهما أي رعاية في العالم كان يطلق أجراس الإنذار في رأسه.
“انسى ذلك. دعيهما يعيشان في وهمهم لبضعة أيام أخرى،” قال وهو يسقط يده. “سوف نأكلهم في وقت قريب بما فيه الكفاية.”
لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
في نهاية الشارع، كانت رين تقاوم الرغبة في الجري، لكن ظهرها كان مبللاً بالعرق. عند الالتفاف حول الزاوية، تراجعت، والقوة في ساقيها تهرب.
“كما تعلم، أشعر أنه من العار أن نكون ضد بعضنا البعض. ما رأيك أن تنضم إلينا ونتخطى هذه المهزلة؟”
“أنت مجنون حقًا،” قالت بصوت خافت. “كان من الممكن أن يقتلونا!”
“ما الذي يحدث هنا؟”
عابسا، هز غاريت رأسه.
من المبنى خلف هوليس خرج رجل نحيف. أعطته عيون رخوة نظرة نائمة، وذكّرت اللحية الطويلة على ذقنه غاريت بحجر من الأرض. ومع ذلك، حتى مع نظرته الكسولة، لم يكن هناك أي طريقة لتقليل غاريت من الرجل الذي أمامه.
“كان من الأفضل لو حاولوا ذلك. كنت أفضل أن أرى عدم ضبط النفس أكثر من ذلك.”
“أنت متأكد من كل شيء، هذه هي المشكلة. لا أعرف متى آخذك على محمل الجد.”
“هل تشكو بجدية من أن هذين الموقظين لم يهاجمانا؟” سألت رين، وسحبت نفسها وبدأت في دفع غاريت للأمام مرة أخرى.
قافزًا من البرميل حيث جلس، مشى الرجل في منتصف العمر، وعيناه تحلقان فوق غاريت ورين. الرجال الآخرون الذين كانوا يتسكعون في الجوار نهضوا أيضًا، مهتمين بأي مشهد على وشك البدء.
“بصراحة، كانت هذه أسوأ نتيجة ممكنة،” أجاب غاريت بحسرة. “بالنظر إلى لقبه، كنت قد خمنت أن فيك أكثر اندفاعًا. ومع ذلك، على الأقل حققنا هدفنا الرئيسي. ستحدث مواجهتنا في غضون يومين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، لم تنجح محاولتهم للضغط على العصابة الأصغر، ولكن مع وفاة أو فقد اثنين من موقظي أسنان الغول، اعتقد فيك، رئيس عصابة قروش المستنقع، أن الوقت قد حان لفعل أقصى ما بوسعه. كان رويل قد فقد ما يقرب من ثلث رجالهم في كمينه المشؤوم، ولكن منذ ذلك الحين تكاثرت أعدادهم وأصبحوا ما يقرب من ثمانين شخصًا. نظر غاريت إلى العشرات من الرجال الذين وقفوا خارج المبنى، واختار الشخص الذي بدا أنه أقل احتمالًا في حاجة لإثبات نفسه ولوح به.
بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى نزل الحالم، انتشر الخبر في جميع أنحاء الأحياء المحيطة بأن عصابة أسنان الغول قد تحدت أكبر وأقوى عصابة قروش المستنقع في معركة رسمية. خاضت معظم حروب العصابات تحت السطح، مع الحرص على إحداث أقل قدر ممكن من الضجة، وذلك لتجنب أعين حراس المدينة. عندما وصلت العصابات إلى نقطة اللاعودة، كانت الطريقة المقبولة عمومًا هي نقل القتال تحت الأرض، إلى إحدى الغرف الكبيرة في السراديب أو الأنفاق المحيطة.
“أسنان الغول، في ضوء الهجمات الأخيرة غير المبررة التي شنت على أراضيهم من قبل عصابة قروش المستنقع، تطلب رسميًا قتال عصابات لتسوية القضية. موقع ساحة المعركة، الموقع التجاري الذي استخدمته أسنان الغول سابقًا. التاريخ، حلول الظلام، بعد يومين من الآن. الرهان على كل الأراضي والممتلكات وأعضاء العصابة الخاسرة. وبعد ذلك يتم ختمه بشارة أسنان الغول.”
هناك، سيتعادل الجانبان في عدد من الطرق المحتملة. ستؤدي معركة البطل إلى وضع أفضل مقاتل من جانب واحد ضد الجانب الآخر، في حين أن المناضلة ستدعو أعضاء العصابات الأخرى لمشاهدة قادة العصابة المتناحرين وهما يبرمان اتفاقًا. كان الخيار الأكثر خطورة هو معركة جماعية، تسمى قتال العصابات، حيث يرسل الطرفان جميع أعضائهما للقتال ضد الجانب الآخر.
هذه المرة، جاء دور غاريت ليدير عينيه. كان هو ورين حاليًا في طريقهما إلى القاعدة الرئيسية لقروش المستنقع، وهو احتمال محفوف بالمخاطر بالنسبة لشخص مقعد وامرأة في أي وقت بسبب موقعه بالقرب من الأرصفة، ولكن أكثر من ذلك عندما كانت عصاباتهم على وشك الاندلاع في حرب مفتوحة. سيطرت قروش المستنقع على مساحة كبيرة من الأرض على طول النهر والمدخل حيث التقى النهر بالمستنقع. وفقًا لأوبي، فقد كانوا مهتمين بتوسيع نفوذهم منذ فترة طويلة قبل وصول غاريت، لكن كان يقف في طريقهم نزل الحالم وعصابة أسنان الغول.
على الرغم من أن قتال العصابات كان عادةً أقل عدلاً من معارك الأبطال أو حتى البنادق، إلا أنهم أتوا بمزايا خاصة بهم، وعلى رأسها العفو العام الذي ستستمتع به العصابات للأيام القليلة على جانبي القتال. نظرًا لأن العصابات ستجلب جميع أعضائها، فإن أراضيها ستترك بلا حماية، مما يجعلها ناضجة للقطف. لحل هذه المشكلة، وضعت عصابات المدينة قاعدة تنص على أنه لا يمكن مهاجمة أي من العصابات قبل ثماني وأربعين ساعة من المشاركة في قتال عصابات أو بعده. لم تسمح هذه القاعدة للعصابات بالقتال دون قلق فحسب، بل أعطت أيضًا الفرصة للعصابات الأخرى لاكتشاف كيف اهتزت الأمور بعد انتهاء قتال العصابات.
“هل أردت التحدث إلى فيك؟ عن ما؟”
لم يكن اليومان طويلان، وبقدر ما كان غاريت مشغولاً، فقد مرا بشكل أسرع. تم قضاء كل لحظة في الاستعداد للمعركة القادمة أو تطوير حالات الطوارئ فقط في حال ذهب كل شيء جنوبًا. كان يراهن على كل شيء في المعركة القادمة، وإذا فشلت فلن تكون حياته على المحك فقط. أخيرًا، جاء اليوم، وبعد لقائهم للمرة الأخيرة لتناول الغداء الكبير الذي أعده فرانسيس، انطلقت العصابة، وكسروا الختم الذي وضعه طاردو الأرواح الشريرة ونزلوا إلى القبو.
“أسنان الغول، في ضوء الهجمات الأخيرة غير المبررة التي شنت على أراضيهم من قبل عصابة قروش المستنقع، تطلب رسميًا قتال عصابات لتسوية القضية. موقع ساحة المعركة، الموقع التجاري الذي استخدمته أسنان الغول سابقًا. التاريخ، حلول الظلام، بعد يومين من الآن. الرهان على كل الأراضي والممتلكات وأعضاء العصابة الخاسرة. وبعد ذلك يتم ختمه بشارة أسنان الغول.”
لا تنسوا مشاركة الرواية مع اصدقائكم.
من المبنى خلف هوليس خرج رجل نحيف. أعطته عيون رخوة نظرة نائمة، وذكّرت اللحية الطويلة على ذقنه غاريت بحجر من الأرض. ومع ذلك، حتى مع نظرته الكسولة، لم يكن هناك أي طريقة لتقليل غاريت من الرجل الذي أمامه.
ان كانت هناك اية أسئلة أوأخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
“جيد. يجب أن تمتلك المرأة شيئًا تعتمد عليه بجانب الرجل، وبما أن عضلاتك مثيرة للشفقة، فإن القراءة خيار جيد لك. ماذا تقول هذه؟”
لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
“وقلت لهما أن يغادرا؟ هل أنت أبله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعه صوتًا خلفه، تصرف الرجل في منتصف العمر وكأنه وجد شريان حياته. استدار ورأى امرأة ضخمة يبلغ ارتفاعها ستة أقدام ونصف(حول 198 سنتي). كان جسدها سميكًا وكتفيها عريضان، وكانت الحرب العملاقة على ظهرها كافية لبث الرعب في حتى أكثر المحاربين صلابة.
“لم يكن لي رأي في ذلك،” قالت رين وهي تهز كتفيها وتشير إلى غاريت. “تحدثي معه.”
“أنت مجنون حقًا،” قالت بصوت خافت. “كان من الممكن أن يقتلونا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات