You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عرش الحالم 78

2: 31

2: 31

كان غاريت يواجه الكثير من المواقف التي كان من الممكن أن يكون فيها الحلم الوهمي في متناول اليد، وبينما كان قادرًا على تجاوز ذلك بفضل قدرته على التلاعب بحلمه، فإن فرصة خلق الأوهام أثناء وجوده في الحلم بدت وكأنها فكرة جيدة. أفضل، على الأقل، من الخيارين الآخرين. مع كل اختياراته، فتح غاريت حالته ليرى كيف تغيرت.

أغمض غاريت عينيه، وسرعان ما توصل إلى خطة وبدأ في إصدار الأوامر. بدأت نصف زهور الحلم على الكرسي المتحرك في التأرجح، وأطلقت هالة ساحرة مع المزيد والمزيد من المشيطنين الباهتين يطفوت في الغرفة. من بينهم، كان بإمكان غاريت رؤية الكونتيسة، وتجمد تعبيرها على نفس الصرخة التي فعلتها في آخر مرة رآها فيها غاريت. كان بداخلها زهرتان حلم، وعندما استجابا لوجود زهور الحلم الأخرى التي أحضرها غاريت، بدأ في العمل، وإرسال الطاقة إليهما. في الوقت نفسه، أخذ نفسًا عميقًا وقضى جميع نقاط خبرته المتبقية، حيث كان يزرع الزهور في ثلاثة مشيطنين باهتين أخريين. لقد كان يعلم أنه يخاطر، وبما أن الطاقة تركته، فقد أثبتت أنها أكثر من اللازم بالنسبة لعباءة الحالم، وانكسرت المهارة، مما تسبب في استدارة الشبح طويل الشعر نحوه.

الحالة

همس الحلم [1]

الاسم: غاريت كلاين

المسار الفرعي: بستاني الحلم

المسار: مسار المراقب

“أنا وهنري لدينا قدرات يمكن أن تؤثر على الأرواح،” أجابت. “وطالما أننا لا نواجه كابوسًا أعظم، يجب أن نكون قادرين على التعامل مع أي شيء آخر.”

المسار الفرعي: بستاني الحلم

بإعطاء مصباحه لغاريت، أشار إلى الرجلين الآخرين للمساعدة وبدأ في إزالة الطاولة، وكشف المزيد من الممر الصغير الذي سلكته الكونتيسة. لقد كان عملاً مغبرًا، ولكن حتى أثقل قطعة أثاث لم تكن كافية لعرقلة ثلاثة موقظين، وفي غضون بضع دقائق، أصدر إيبن همسًا من الانتصار وأشار من خلال فجوة.

المستوى 5

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام المرآة، كانت السيدة ذات الشعر الطويل قد انتهت لتوها من تمشيط شعر غاريت وأمالت رأسها إلى الجانب، لتكشف عن أجزاء وقطع من تلك الابتسامة المرعبة تحت شعرها.

الخبرة: 5/320

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أدركت أن هدف الجثة كان مختلفًا، رضخت السيدة طويلة الشعر.

القدرات: [7/10]

 

همس الحلم [1]

“تقصد بدون خنجر أو سيف أو شيء من هذا القبيل؟ الأرواح لا تحب الفضة كثيرًا، لكن نعم. لدي قدرة من شرارة روحي يمكن أن تؤذيهم. لماذا؟”

مراقبة الحلم [3]

بذور الحلم [4]

“أنا مستعدة تمامًا للذهاب إذا كنت كذلك.”

عباءة الحالم [1]

“أستطيع أن أرى الإطار! إنها في الواقع هنا! احذروا، تأكدوا من عدم النظر فيها وإلا فقد يتم تنشيطها.”

سحر جميل [3]

أغمض غاريت عينيه، وسرعان ما توصل إلى خطة وبدأ في إصدار الأوامر. بدأت نصف زهور الحلم على الكرسي المتحرك في التأرجح، وأطلقت هالة ساحرة مع المزيد والمزيد من المشيطنين الباهتين يطفوت في الغرفة. من بينهم، كان بإمكان غاريت رؤية الكونتيسة، وتجمد تعبيرها على نفس الصرخة التي فعلتها في آخر مرة رآها فيها غاريت. كان بداخلها زهرتان حلم، وعندما استجابا لوجود زهور الحلم الأخرى التي أحضرها غاريت، بدأ في العمل، وإرسال الطاقة إليهما. في الوقت نفسه، أخذ نفسًا عميقًا وقضى جميع نقاط خبرته المتبقية، حيث كان يزرع الزهور في ثلاثة مشيطنين باهتين أخريين. لقد كان يعلم أنه يخاطر، وبما أن الطاقة تركته، فقد أثبتت أنها أكثر من اللازم بالنسبة لعباءة الحالم، وانكسرت المهارة، مما تسبب في استدارة الشبح طويل الشعر نحوه.

الأشواك ماصة للروح [1]

عدد نقاط الخبرة التي يحتاجها للوصول إلى المستوى السادس محبطًا، لكن غاريت لم يدع ذلك يزعجه لأكثر من بضع ثوانٍ. كان في طريقه لبناء مزرعة نقاط خبرة ممتازة، وعند هذه النقطة، ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يصل إلى المستوى السادس وما بعده. إن الشعور بالقوة الذي اجتاح غاريت عندما اعتنق مستواه الجديد جعله أكثر ثقة من أي وقت مضى لمواجهة ما هو أوشك على القدوم، وبفكرة، ترك الحلم، وفتح عينيه في عالم اليقظة.

الحلم الوهمي [1]

مثل الهدوء في عين العاصفة، جلس غاريت أمام المرآة، وعيناه ضبابيتان عندما بدأت السيدة في المرآة بتمشيط شعره، وكل تمشيطة تسببت له في الوقوع أكثر في ذهوله. لم يجرؤ أي من طاردي الأرواح الشريرة الآخرين على الوقوف أمام المرآة، لذا تحركوا متمايلين خلفها وعلى كلا الجانبين، تاركين غاريت لمصيره. بعد سد طعنة استهدفت حلقه، حدق هنري في إيبن الذي سخر من الخلف.

عدد نقاط الخبرة التي يحتاجها للوصول إلى المستوى السادس محبطًا، لكن غاريت لم يدع ذلك يزعجه لأكثر من بضع ثوانٍ. كان في طريقه لبناء مزرعة نقاط خبرة ممتازة، وعند هذه النقطة، ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يصل إلى المستوى السادس وما بعده. إن الشعور بالقوة الذي اجتاح غاريت عندما اعتنق مستواه الجديد جعله أكثر ثقة من أي وقت مضى لمواجهة ما هو أوشك على القدوم، وبفكرة، ترك الحلم، وفتح عينيه في عالم اليقظة.

“أنت تسميها هكذا، لكن لم يكن ليُسمح لك بالمرور من الباب الأمامي إذا لم تتسلل إلى الداخل. جميع المنازل النبيلة تحت سلطتنا. ولكن بغض النظر، هذه القطعة الأثرية الغامضة لنا!”

كانت مارتا تستعد لتوها، إذ تنزل خنجرًا مزينًا بشكل كبير في غمد مخبأ في حذائها، عندما نظر غاريت، وبينما لاحظت نظرته، ابتسمت له.

“نظرياً، إذا صادفنا مجموعة من الأرواح التي لا يمكن للهجمات الجسدية إلحاق ضرر بها، أرغب في التأكد من أننا لسنا عاجزين تمامًا،” قال غاريت، ولكنه لا يبدو أنه يتحدث بشكل نظري على الإطلاق.

“أنا مستعدة تمامًا للذهاب إذا كنت كذلك.”

“شيء جيد لسماعه. هيا لا نتوانى.”

“هل لديك أي طريقة لمهاجمة روح ليست دنيوية؟”

لم يستطع غاريت التحرك بمقدار بوصة واحدة، وكان بإمكانه أن يشعر بخيوط الشعر السميكة التي كانت ملفوفة بالكامل حوله على الرغم من أنه لم يستطع رؤيتها بالعين المجردة. عندما رفعت السيدة في المرآة مرآة اليد، رأى غاريت أخيرًا الشعر الكثيف الداكن المتشابك الذي ربطه مثل الحبل وشعر أنه بدأ في سحبه للأمام نحو المرآة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد التفكير للحظة، أومأت برأسها.

“تقصد بدون خنجر أو سيف أو شيء من هذا القبيل؟ الأرواح لا تحب الفضة كثيرًا، لكن نعم. لدي قدرة من شرارة روحي يمكن أن تؤذيهم. لماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفعل،” قال غاريت وهو يمسك بشيء ملفوف. “أستطيع بالفعل أن أشعر بالصلة بين هذه القطعة الأثرية الغامضة والأخرى، لذلك أعتقد أننا سننجح في الكشف عنها.”

“نظرياً، إذا صادفنا مجموعة من الأرواح التي لا يمكن للهجمات الجسدية إلحاق ضرر بها، أرغب في التأكد من أننا لسنا عاجزين تمامًا،” قال غاريت، ولكنه لا يبدو أنه يتحدث بشكل نظري على الإطلاق.

“أوه، يا له من شاب وسيم. شعرك جميل جدا.”

تحدثت مارتا بشيء من الثقة أثناء مشيها لإمساك كرسيه المتحرك.

“شيء جيد لسماعه. هيا لا نتوانى.”

“أنا وهنري لدينا قدرات يمكن أن تؤثر على الأرواح،” أجابت. “وطالما أننا لا نواجه كابوسًا أعظم، يجب أن نكون قادرين على التعامل مع أي شيء آخر.”

“أستطيع أن أشم رائحتك أيها الوسيم. لماذا لا تأتي وتساعدني بتمشيط شعري؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”كابوس أعظم؟ ما هذا؟”

 

عند مغادرة الغرفة، نظرت مارتا لأعلى وأسفل القاعة للتأكد من خلو الساحل قبل أن تنزل الدرج.

بإزالة الأشياء بعناية من الجانب، وجد قطعة القماش التي غطتها من قبل وألقى بها فوق المرآة، مما أدى إلى حجب السطح العاكس. رفع المرآة من مكانها واتكأها على أريكة مهملة ورجع للوراء ونظف الغبار من يديه.

“نحن نصنف الأرواح التي تسكن الحلم إلى ثلاثة فئات رئيسية. هناك الكوابيس الأصغر، التي لا يبدو أنها تفعل شيئًا سوى الركض. إنهم مثل الحشرات في الحلم. ثم، هناك الكوابيس الأكبر، أولئك الذين يمكنهم بسهولة قتل الموقظ إن لم يكن حذرًا. نطلق عليهم كوابيس، أو الكوابيس القياسية. وأخيرًا، هناك الكوابيس الأعظم، الذين يكون عددهم أقل، لكنهم تقريبًا مثل صانعي الحلم. إنهم أقوياء بما فيه الكفاية بحيث إذا واجهناهم، سنموت جميعًا.” [**: غيرت الكوابيس الدنيا الى الكوابيس الاصغر.]

“غاريت!”

عند وصولها إلى أسفل الدرج، وضعت مارتا الكرسي المتحرك لأسفل ونظرت إلى أسفل القاعة باتجاه باب الطابق السفلي قبل أن تستدير في الاتجاه المعاكس. لم يروا أي شخص حتى دخلوا الغرفة التي كانوا سيقابلون فيها إيبن. على الرغم من أن غاريت ومارتا كانا في وقت مبكر، إلا أن إيبن ورجلين آخرين كانوا في انتظارهم بالفعل. كان كل من الرجلين مع إيبن موقظان في مرحلة الإضائة، وكانا يرتديان ملابس خدام للكونت، مما يثبت أن جانب إيبن قد قام بإعداده الخاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع صرخة عالية، رأى غاريت هنري وغرانت يندفعان من الظل، وسيفاهما مسوحبان، لكنهما لم يكونا بالسرعة الكافية لمنع إيبن من سحب القماش عن المرآة، مما يعكس غاريت في سطحه المشرق. سُحبت مارتا، التي كانت في الخلفية، بعيدًا عن الطريق بواسطة غرانت الذي دفعها إلى الأرض، لكن غاريت كان عالقًا في الانعكاس، وأطرافه تزداد برودة حيث بدأ التأثير المفسد للمرآة يحيط به.

“هل لديك المرآة؟” سأل إيبن وعيناه أكثر حدة مما كان ينوي.

على الرغم من أنه كان يسمع صرخات مارتا وهنري، إلا أن غاريت كان مقيدًا تمامًا، ولم يستطع حتى التحدث إذ سُحب عبر سطح المرآة. مثل كسر سطح بركة، شعر بنفسه يدخل حيزًا يشبه الحلم، يتدحرج من كرسيه إلى الأمام. في الثانية الأخيرة، شد يديه حول مساند الذراعين، وسحب الكرسي المتحرك وراءه، وأدخله في الفضاء المجوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا أفعل،” قال غاريت وهو يمسك بشيء ملفوف. “أستطيع بالفعل أن أشعر بالصلة بين هذه القطعة الأثرية الغامضة والأخرى، لذلك أعتقد أننا سننجح في الكشف عنها.”

المستوى 5

بمد يده كما لو كان يريد أن يأخذ المرآة من غاريت، توقف إيبن فجأة وابتسم بخفة، وعيناه تندفعان إلى مارتا التي كانت متوترة.

“أستطيع أن أرى الإطار! إنها في الواقع هنا! احذروا، تأكدوا من عدم النظر فيها وإلا فقد يتم تنشيطها.”

“شيء جيد لسماعه. هيا لا نتوانى.”

 

غادرت المجموعة الغرفة معًا وشقوا طريقهم إلى القبو، حيث تظاهر الرجلان وكأنهما خدم يقودان الطريق. كان القصر هادئًا، على الرغم من أنه كان بإمكانهم سماع أصوات الأشخاص الذين ما زالوا يحتفلون في عدد قليل من الغرف على طول الطريق، وكان عليهم التوقف لمرة للسماح لزوجين مخمورين بالمشي متعثرين أمامهم نحو الدرج. كان القبو مظلمًا كما كان عندما نزلت الكونتيسة، لذا أشعلوا بعض الفوانيس واستداروا لإلقاء نظرة على غاريت. رفع غاريت المرآة، وأغلق عينيه، وبدا جلده الشاحب شبه شفاف في الضوء الخافت، ثم أشار بإصبعه نحو مؤخرة القبو.

“نحن نصنف الأرواح التي تسكن الحلم إلى ثلاثة فئات رئيسية. هناك الكوابيس الأصغر، التي لا يبدو أنها تفعل شيئًا سوى الركض. إنهم مثل الحشرات في الحلم. ثم، هناك الكوابيس الأكبر، أولئك الذين يمكنهم بسهولة قتل الموقظ إن لم يكن حذرًا. نطلق عليهم كوابيس، أو الكوابيس القياسية. وأخيرًا، هناك الكوابيس الأعظم، الذين يكون عددهم أقل، لكنهم تقريبًا مثل صانعي الحلم. إنهم أقوياء بما فيه الكفاية بحيث إذا واجهناهم، سنموت جميعًا.” [**: غيرت الكوابيس الدنيا الى الكوابيس الاصغر.]

باتباع توجيهات غاريت، شقوا طريقهم متجاوزين أكوام الصناديق القديمة والأثاث المغطى بالغبار. بدا أنه لم يتم إلقاء أي شيء على الإطلاق، ولكن بدلاً من ذلك تكدسوا في القبو الرطب والمغبر حيث تحللوا ببطء في الظلام. باستخدام ذاكرته لمسار الكونتيسة، قادهم غاريت إلى كومة كبيرة من الأثاث القديم حيث أخفيت القطعة الأثرية الغامضة ثم توقف، وقطب وجهه كما لو كان مرتبكًا.

“أوه، يا له من شاب وسيم. شعرك جميل جدا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يجب أن تكون هنا،” قال وهو يعبس.

همس الحلم [1]

“ربما تكون داخل الكومة،” رد إيبن وهو يضيء بضوءه على الخشب المتحلل للطاولة التي انقلبت على جانبها. “انظروا، يبدو أن هناك مساحة كافية لشخص ما للتسلل. دعونا ننقل بعض هذه الأشياء ونرى ما إذا كانت هناك.”

بعد لحظة، ظهرت السيدة ذات الشعر الطويل التي تمسك بمرآة اليد والمشط، واقفة خلف كرسيه المتحرك.

بإعطاء مصباحه لغاريت، أشار إلى الرجلين الآخرين للمساعدة وبدأ في إزالة الطاولة، وكشف المزيد من الممر الصغير الذي سلكته الكونتيسة. لقد كان عملاً مغبرًا، ولكن حتى أثقل قطعة أثاث لم تكن كافية لعرقلة ثلاثة موقظين، وفي غضون بضع دقائق، أصدر إيبن همسًا من الانتصار وأشار من خلال فجوة.

“هل لديك المرآة؟” سأل إيبن وعيناه أكثر حدة مما كان ينوي.

“أستطيع أن أرى الإطار! إنها في الواقع هنا! احذروا، تأكدوا من عدم النظر فيها وإلا فقد يتم تنشيطها.”

عدد نقاط الخبرة التي يحتاجها للوصول إلى المستوى السادس محبطًا، لكن غاريت لم يدع ذلك يزعجه لأكثر من بضع ثوانٍ. كان في طريقه لبناء مزرعة نقاط خبرة ممتازة، وعند هذه النقطة، ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يصل إلى المستوى السادس وما بعده. إن الشعور بالقوة الذي اجتاح غاريت عندما اعتنق مستواه الجديد جعله أكثر ثقة من أي وقت مضى لمواجهة ما هو أوشك على القدوم، وبفكرة، ترك الحلم، وفتح عينيه في عالم اليقظة.

بإزالة الأشياء بعناية من الجانب، وجد قطعة القماش التي غطتها من قبل وألقى بها فوق المرآة، مما أدى إلى حجب السطح العاكس. رفع المرآة من مكانها واتكأها على أريكة مهملة ورجع للوراء ونظف الغبار من يديه.

تحدثت بهدوء، وتناثر صوتها مثل أشعل النار في أذهان غاريت، مما كاد يصيبه بالصدمة من حالته المخفية. أخذ نفسا هادئا، وتحرك ببطء إلى الوراء، بعدها نأى بنفسه عن الكرسي المتحرك والزهور الجميلة التي غطته. وبينما كان يبتعد، تقدمت السيدة الشبحية إلى الأمام، وكانت قدميها تطفو فوق الأرض. وخلفها، طفت سيدة أخرى عبر المدخل، وتحول تعبيرها بشكل دائم إلى صرخة. كان جسدها شاحبًا مثل الجثة، وشعرها يتدفق حول رأسها، ملتويًا في الهواء كما لو كانت الرياح تهب. بمجرد دخول السيدة الثانية، بدت السيدة طويلة الشعر غاضبة واستدارت نحوها، مما تسبب في انكماش الجثة العائمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذه هي. أستطيع ان اشعر بها. من كان يظن أن الشائعات صحيحة.”

المسار: مسار المراقب

نظر غاريت عن كثب إلى الإطار، ولاحظ الفروق الدقيقة في النساء المنحوتات على طول حافة المرآة. أطلق صافرة منخفضة، والتفت لينظر إلى إيبن، فقط ليرى أن الرجل ذو الشعر الفضي كان يراقبه، وتعبير غريب في عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“علينا أن ندفع تكلفة تهدئة المرآة، أليس كذلك؟ وإلا فإنها ستستمر في التهام كل من ينظر إليها. أي أفكار حول كيفية القيام بذلك؟”

بإزالة الأشياء بعناية من الجانب، وجد قطعة القماش التي غطتها من قبل وألقى بها فوق المرآة، مما أدى إلى حجب السطح العاكس. رفع المرآة من مكانها واتكأها على أريكة مهملة ورجع للوراء ونظف الغبار من يديه.

قال إيبن وهو يهز رأسه، “لا، لكني أعرف كيف أكتشف ذلك.”

“أستطيع أن أرى الإطار! إنها في الواقع هنا! احذروا، تأكدوا من عدم النظر فيها وإلا فقد يتم تنشيطها.”

“احترس!”

كانت مارتا تستعد لتوها، إذ تنزل خنجرًا مزينًا بشكل كبير في غمد مخبأ في حذائها، عندما نظر غاريت، وبينما لاحظت نظرته، ابتسمت له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند سماع صرخة عالية، رأى غاريت هنري وغرانت يندفعان من الظل، وسيفاهما مسوحبان، لكنهما لم يكونا بالسرعة الكافية لمنع إيبن من سحب القماش عن المرآة، مما يعكس غاريت في سطحه المشرق. سُحبت مارتا، التي كانت في الخلفية، بعيدًا عن الطريق بواسطة غرانت الذي دفعها إلى الأرض، لكن غاريت كان عالقًا في الانعكاس، وأطرافه تزداد برودة حيث بدأ التأثير المفسد للمرآة يحيط به.

كانت مارتا تستعد لتوها، إذ تنزل خنجرًا مزينًا بشكل كبير في غمد مخبأ في حذائها، عندما نظر غاريت، وبينما لاحظت نظرته، ابتسمت له.

بعد لحظة، ظهرت السيدة ذات الشعر الطويل التي تمسك بمرآة اليد والمشط، واقفة خلف كرسيه المتحرك.

الاسم: غاريت كلاين

“أوه، يا له من شاب وسيم. شعرك جميل جدا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع صرخة عالية، رأى غاريت هنري وغرانت يندفعان من الظل، وسيفاهما مسوحبان، لكنهما لم يكونا بالسرعة الكافية لمنع إيبن من سحب القماش عن المرآة، مما يعكس غاريت في سطحه المشرق. سُحبت مارتا، التي كانت في الخلفية، بعيدًا عن الطريق بواسطة غرانت الذي دفعها إلى الأرض، لكن غاريت كان عالقًا في الانعكاس، وأطرافه تزداد برودة حيث بدأ التأثير المفسد للمرآة يحيط به.

طعن هنري سيفه في اتجاه إيبن، محاولًا تجاوزه ليركل المرآة بعيدًا، لكن إيبن كان قد سحب سيفه، وصد بمهارة طعنة هنري ورد على طعنته بشطرة. وقفت مارتا من الأرض، وحدقت في غرانت بنظرة ممتنة وهي تصطحبه معها. كان الرجلان اللذان يرتديان زي الخدم على وشك مهاجمة هنري من الخلف، لذلك اندفع غرانت ومارتا نحوهما وسرعان ما كُسِوَ جانبهم من القبو بموجة من السيوف والخناجر.

“علينا أن ندفع تكلفة تهدئة المرآة، أليس كذلك؟ وإلا فإنها ستستمر في التهام كل من ينظر إليها. أي أفكار حول كيفية القيام بذلك؟”

مثل الهدوء في عين العاصفة، جلس غاريت أمام المرآة، وعيناه ضبابيتان عندما بدأت السيدة في المرآة بتمشيط شعره، وكل تمشيطة تسببت له في الوقوع أكثر في ذهوله. لم يجرؤ أي من طاردي الأرواح الشريرة الآخرين على الوقوف أمام المرآة، لذا تحركوا متمايلين خلفها وعلى كلا الجانبين، تاركين غاريت لمصيره. بعد سد طعنة استهدفت حلقه، حدق هنري في إيبن الذي سخر من الخلف.

كان غاريت يواجه الكثير من المواقف التي كان من الممكن أن يكون فيها الحلم الوهمي في متناول اليد، وبينما كان قادرًا على تجاوز ذلك بفضل قدرته على التلاعب بحلمه، فإن فرصة خلق الأوهام أثناء وجوده في الحلم بدت وكأنها فكرة جيدة. أفضل، على الأقل، من الخيارين الآخرين. مع كل اختياراته، فتح غاريت حالته ليرى كيف تغيرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال إيبن، وكان سيفه يصفر وهو يندفع، “كان يجب أن أعرف أنك كنت ستزحف من الحضيض للتدخل في عملي.”

سحر جميل [3]

“أنت الشخص الذي يقع في نطاق سلطتنا،” صرخ هنري، وسحب سيفه في دائرة لصد الطعنة.

“أستطيع أن أشم رائحتك أيها الوسيم. لماذا لا تأتي وتساعدني بتمشيط شعري؟”

“أنت تسميها هكذا، لكن لم يكن ليُسمح لك بالمرور من الباب الأمامي إذا لم تتسلل إلى الداخل. جميع المنازل النبيلة تحت سلطتنا. ولكن بغض النظر، هذه القطعة الأثرية الغامضة لنا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علمت أنك تختبئ هنا! وجدت-”

“في احلامك! ستأخذها على جثثنا.”

مراقبة الحلم [3]

“هذا يناسبني تمامًا!”

بعد لحظة، ظهرت السيدة ذات الشعر الطويل التي تمسك بمرآة اليد والمشط، واقفة خلف كرسيه المتحرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمام المرآة، كانت السيدة ذات الشعر الطويل قد انتهت لتوها من تمشيط شعر غاريت وأمالت رأسها إلى الجانب، لتكشف عن أجزاء وقطع من تلك الابتسامة المرعبة تحت شعرها.

بإعطاء مصباحه لغاريت، أشار إلى الرجلين الآخرين للمساعدة وبدأ في إزالة الطاولة، وكشف المزيد من الممر الصغير الذي سلكته الكونتيسة. لقد كان عملاً مغبرًا، ولكن حتى أثقل قطعة أثاث لم تكن كافية لعرقلة ثلاثة موقظين، وفي غضون بضع دقائق، أصدر إيبن همسًا من الانتصار وأشار من خلال فجوة.

“كله تمام. لماذا لا تأتي وتساعدني في تمشيط شعري؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير للحظة، أومأت برأسها.

لم يستطع غاريت التحرك بمقدار بوصة واحدة، وكان بإمكانه أن يشعر بخيوط الشعر السميكة التي كانت ملفوفة بالكامل حوله على الرغم من أنه لم يستطع رؤيتها بالعين المجردة. عندما رفعت السيدة في المرآة مرآة اليد، رأى غاريت أخيرًا الشعر الكثيف الداكن المتشابك الذي ربطه مثل الحبل وشعر أنه بدأ في سحبه للأمام نحو المرآة.

“في احلامك! ستأخذها على جثثنا.”

“غاريت!”

طعن هنري سيفه في اتجاه إيبن، محاولًا تجاوزه ليركل المرآة بعيدًا، لكن إيبن كان قد سحب سيفه، وصد بمهارة طعنة هنري ورد على طعنته بشطرة. وقفت مارتا من الأرض، وحدقت في غرانت بنظرة ممتنة وهي تصطحبه معها. كان الرجلان اللذان يرتديان زي الخدم على وشك مهاجمة هنري من الخلف، لذلك اندفع غرانت ومارتا نحوهما وسرعان ما كُسِوَ جانبهم من القبو بموجة من السيوف والخناجر.

على الرغم من أنه كان يسمع صرخات مارتا وهنري، إلا أن غاريت كان مقيدًا تمامًا، ولم يستطع حتى التحدث إذ سُحب عبر سطح المرآة. مثل كسر سطح بركة، شعر بنفسه يدخل حيزًا يشبه الحلم، يتدحرج من كرسيه إلى الأمام. في الثانية الأخيرة، شد يديه حول مساند الذراعين، وسحب الكرسي المتحرك وراءه، وأدخله في الفضاء المجوف.

عدد نقاط الخبرة التي يحتاجها للوصول إلى المستوى السادس محبطًا، لكن غاريت لم يدع ذلك يزعجه لأكثر من بضع ثوانٍ. كان في طريقه لبناء مزرعة نقاط خبرة ممتازة، وعند هذه النقطة، ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يصل إلى المستوى السادس وما بعده. إن الشعور بالقوة الذي اجتاح غاريت عندما اعتنق مستواه الجديد جعله أكثر ثقة من أي وقت مضى لمواجهة ما هو أوشك على القدوم، وبفكرة، ترك الحلم، وفتح عينيه في عالم اليقظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

منذ لحظة، كان في قبو قصر الكونت، والآن، عندما وقف على قدميه، وجد نفسه واقفًا في غرفة تبديل ملابس قديمة. غطت مرآة كبيرة الجدار من خلفه، وطاولة بها عدد من الأمشاط مرتبة بشكل جيد وضعت على يساره. لم يكن هناك أي شخص آخر في الغرفة، لكن غاريت سمع صرير الباب وسرعان ما قام بتنشيط عباءة الحالم، وهو يلف نفسه في نسيج الحلم. بعد أقل من ثانية، طفت السيدة ذات الشعر الطويل التي رآها في المرآة في الغرفة وشعرها يتطاير حولها. بإدارة رأسها، فحصت الغرفة وهي تحاول معرفة المكان الذي ذهب إليه غاريت.

“نحن نصنف الأرواح التي تسكن الحلم إلى ثلاثة فئات رئيسية. هناك الكوابيس الأصغر، التي لا يبدو أنها تفعل شيئًا سوى الركض. إنهم مثل الحشرات في الحلم. ثم، هناك الكوابيس الأكبر، أولئك الذين يمكنهم بسهولة قتل الموقظ إن لم يكن حذرًا. نطلق عليهم كوابيس، أو الكوابيس القياسية. وأخيرًا، هناك الكوابيس الأعظم، الذين يكون عددهم أقل، لكنهم تقريبًا مثل صانعي الحلم. إنهم أقوياء بما فيه الكفاية بحيث إذا واجهناهم، سنموت جميعًا.” [**: غيرت الكوابيس الدنيا الى الكوابيس الاصغر.]

“أستطيع أن أشم رائحتك أيها الوسيم. لماذا لا تأتي وتساعدني بتمشيط شعري؟”

أغمض غاريت عينيه، وسرعان ما توصل إلى خطة وبدأ في إصدار الأوامر. بدأت نصف زهور الحلم على الكرسي المتحرك في التأرجح، وأطلقت هالة ساحرة مع المزيد والمزيد من المشيطنين الباهتين يطفوت في الغرفة. من بينهم، كان بإمكان غاريت رؤية الكونتيسة، وتجمد تعبيرها على نفس الصرخة التي فعلتها في آخر مرة رآها فيها غاريت. كان بداخلها زهرتان حلم، وعندما استجابا لوجود زهور الحلم الأخرى التي أحضرها غاريت، بدأ في العمل، وإرسال الطاقة إليهما. في الوقت نفسه، أخذ نفسًا عميقًا وقضى جميع نقاط خبرته المتبقية، حيث كان يزرع الزهور في ثلاثة مشيطنين باهتين أخريين. لقد كان يعلم أنه يخاطر، وبما أن الطاقة تركته، فقد أثبتت أنها أكثر من اللازم بالنسبة لعباءة الحالم، وانكسرت المهارة، مما تسبب في استدارة الشبح طويل الشعر نحوه.

تحدثت بهدوء، وتناثر صوتها مثل أشعل النار في أذهان غاريت، مما كاد يصيبه بالصدمة من حالته المخفية. أخذ نفسا هادئا، وتحرك ببطء إلى الوراء، بعدها نأى بنفسه عن الكرسي المتحرك والزهور الجميلة التي غطته. وبينما كان يبتعد، تقدمت السيدة الشبحية إلى الأمام، وكانت قدميها تطفو فوق الأرض. وخلفها، طفت سيدة أخرى عبر المدخل، وتحول تعبيرها بشكل دائم إلى صرخة. كان جسدها شاحبًا مثل الجثة، وشعرها يتدفق حول رأسها، ملتويًا في الهواء كما لو كانت الرياح تهب. بمجرد دخول السيدة الثانية، بدت السيدة طويلة الشعر غاضبة واستدارت نحوها، مما تسبب في انكماش الجثة العائمة.

“صدقوني، لا أعرف ما الذي يحدث أيضًا. أفعل فقط ما أخبرني الرئيس بفعله.”

“ماذا تفعلي؟! اخرجي! انه لي! مِلكِي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أدركت أن هدف الجثة كان مختلفًا، رضخت السيدة طويلة الشعر.

ارتفعت صرخة مروعة من الجثة الطافية ورفعت يدها، مشيرة إلى مسمار متسخ ومكسور على الزهور التي غطت الكرسي المتحرك.

“أنا مستعدة تمامًا للذهاب إذا كنت كذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن أدركت أن هدف الجثة كان مختلفًا، رضخت السيدة طويلة الشعر.

“أوه، يا له من شاب وسيم. شعرك جميل جدا.”

“بخير! يمكنك أن تأخذ… واحدًا… يمكنك أن تأخذ واحدًا فقط.”

عند مغادرة الغرفة، نظرت مارتا لأعلى وأسفل القاعة للتأكد من خلو الساحل قبل أن تنزل الدرج.

أثناء حديثها، عاد الشبح طويل الشعر إلى الوراء لينظر إلى الزهور، وغيرت رأيها في منتصف الطريق عندما بدأت في الرمش. في زاوية الغرفة، كان قلب غاريت ينبض بصوت عالٍ لدرجة أنه بدا وكأن طبلة حرب في أذنيه. لقد تُفوق عليه بشكل ميؤوس منه عندما يتعلق الأمر بمعركة جسدية، ولم يكن متأكدًا مما إذا كانت الزهور ستكون قادرة على مساعدته ضد المُشيطنين الباهتين، لكنه كان يعلم أنه ليس لديه خيار. لقد حاول بالفعل مغادرة هذا الفضاء المجوف ولكن الشاشة التي ظهرت حطمت آماله.

“أوه، يا له من شاب وسيم. شعرك جميل جدا.”

[أغلق هذ الفضاء المجوف من قبل مالكه، الشبح طويل الشعر. احصل على إذن من مالكه، الشبح طويل الشعر للمغادرة.]

تجمد المقاتلون جميعًا وغطوا وجوههم بالصدمة والرعب عندما أدركوا أن المرآة قد استدارت في وقت ما وكانت تعكسهم جميعًا. في ذلك، وقفت السيدة طويلة الشعر هناك، وفي يديها مشط وهي تحدق في كل واحدة منهم. خلف المرآة، ممسكة بالإطار، وقف شخص يرتدي ملابس جلدية داكنة، وقناع أسود أملس يحمل زخارف زهرة مألوفة تغطي وجهها. عندما رأتهم جميعًا يحدقون بها، هزت رين كتفيها.

أعتقد أنني سأضطر إلى المخاطرة. حان الوقت لنرى مدى جودة هذه الزهور حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفعل،” قال غاريت وهو يمسك بشيء ملفوف. “أستطيع بالفعل أن أشعر بالصلة بين هذه القطعة الأثرية الغامضة والأخرى، لذلك أعتقد أننا سننجح في الكشف عنها.”

أغمض غاريت عينيه، وسرعان ما توصل إلى خطة وبدأ في إصدار الأوامر. بدأت نصف زهور الحلم على الكرسي المتحرك في التأرجح، وأطلقت هالة ساحرة مع المزيد والمزيد من المشيطنين الباهتين يطفوت في الغرفة. من بينهم، كان بإمكان غاريت رؤية الكونتيسة، وتجمد تعبيرها على نفس الصرخة التي فعلتها في آخر مرة رآها فيها غاريت. كان بداخلها زهرتان حلم، وعندما استجابا لوجود زهور الحلم الأخرى التي أحضرها غاريت، بدأ في العمل، وإرسال الطاقة إليهما. في الوقت نفسه، أخذ نفسًا عميقًا وقضى جميع نقاط خبرته المتبقية، حيث كان يزرع الزهور في ثلاثة مشيطنين باهتين أخريين. لقد كان يعلم أنه يخاطر، وبما أن الطاقة تركته، فقد أثبتت أنها أكثر من اللازم بالنسبة لعباءة الحالم، وانكسرت المهارة، مما تسبب في استدارة الشبح طويل الشعر نحوه.

نظر غاريت عن كثب إلى الإطار، ولاحظ الفروق الدقيقة في النساء المنحوتات على طول حافة المرآة. أطلق صافرة منخفضة، والتفت لينظر إلى إيبن، فقط ليرى أن الرجل ذو الشعر الفضي كان يراقبه، وتعبير غريب في عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“علمت أنك تختبئ هنا! وجدت-”

الاسم: غاريت كلاين

ارتفع صوت الشبح وهي تصرخ قبل أن ينقطع فجأة مع تغير العالم في المرآة فجأة. في عالم اليقظة، لا يزال القبو يرن بأصوات المعركة بينما يقاتل الموقظون بضراوة. في البداية، نظرًا لحقيقة أنهم عملوا جميعًا لفروع مختلفة من نفس المنظمة، فقد كانوا يتراجعون، ولكن مع تقدم المعركة، احتدمت ببطء. ركل غراانت سلاح خصمه على الجانب، وألقى طعنة مزقت اللحم على جانب الرجل، مما أدى إلى تناثر الدم على الأرض وتسبب في زيادة وتيرة هجماتهم بشكل غريزي. لكن كما فعلوا، غمرهم شعور مروع وشعروا جميعًا بشعر رقيق يلتف حول أطرافهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون هنا،” قال وهو يعبس.

تجمد المقاتلون جميعًا وغطوا وجوههم بالصدمة والرعب عندما أدركوا أن المرآة قد استدارت في وقت ما وكانت تعكسهم جميعًا. في ذلك، وقفت السيدة طويلة الشعر هناك، وفي يديها مشط وهي تحدق في كل واحدة منهم. خلف المرآة، ممسكة بالإطار، وقف شخص يرتدي ملابس جلدية داكنة، وقناع أسود أملس يحمل زخارف زهرة مألوفة تغطي وجهها. عندما رأتهم جميعًا يحدقون بها، هزت رين كتفيها.

أعتقد أنني سأضطر إلى المخاطرة. حان الوقت لنرى مدى جودة هذه الزهور حقًا.

“صدقوني، لا أعرف ما الذي يحدث أيضًا. أفعل فقط ما أخبرني الرئيس بفعله.”

“كله تمام. لماذا لا تأتي وتساعدني في تمشيط شعري؟”


ههههههه

“غاريت!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

ارتفع صوت الشبح وهي تصرخ قبل أن ينقطع فجأة مع تغير العالم في المرآة فجأة. في عالم اليقظة، لا يزال القبو يرن بأصوات المعركة بينما يقاتل الموقظون بضراوة. في البداية، نظرًا لحقيقة أنهم عملوا جميعًا لفروع مختلفة من نفس المنظمة، فقد كانوا يتراجعون، ولكن مع تقدم المعركة، احتدمت ببطء. ركل غراانت سلاح خصمه على الجانب، وألقى طعنة مزقت اللحم على جانب الرجل، مما أدى إلى تناثر الدم على الأرض وتسبب في زيادة وتيرة هجماتهم بشكل غريزي. لكن كما فعلوا، غمرهم شعور مروع وشعروا جميعًا بشعر رقيق يلتف حول أطرافهم.

“أنا مستعدة تمامًا للذهاب إذا كنت كذلك.”

 

ههههههه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير للحظة، أومأت برأسها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط