4: 31
مرحبًا بالجميع، آسف على التأخير والصمت العام. كنت بالخارج لحضور مؤتمر، ثم في إجازة، ونسيت تمامًا أنني لم أقم بتحميل بقية الفصول. أنا حقا بحاجة للحصول على مساعد أو شيء من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع شخير ازدراء، صفعت لسانه جانبًا، وأحرقه اللهب المحترق الذي غطى يديها، واصطدمت قبضتها الأخرى برقبة الوحش، مما أدى إلى حرق حفرة مباشرة. على الرغم من أن العفريت المشوه كان على وشك قطع رأسه، إلا أنه حاول الإمساك بسينين بيديه ووضعها في التجويف ذي الأسنان المتعددة في صدره. قبل أن يتمكن من ذلك، سقط اثنان من ذراعيه على الأرض، وخرج الدم الأسود من جذوع الأشجار بينما ظهرت غيرو خلف ظهره.
كانت المصحة عبارة عن مبنى ضخم يلوح في الأفق فوق المنازل المحيطة. بنى من الرخام الذي كان جميلًا في السابق، وقد أصبح سطحه الآن متشققًا ومشوهًا مع مرور الوقت. في كل مكان نظر فيه غاريت، رأى أجزاء من المبنى تبدو وكأنها تنهار. انتشرت رائحة كريهة في الضباب الذي انجرف داخل وخارج النوافذ المكسورة. أدت مجموعة واسعة من السلالم إلى الباب الأمامي، حيث تعفن الخشب، تاركًا البوابة نصف مفتوحة، مثل فم عملاق متجمد أثناء التثاؤب.
لقد ركض كينسلي نفسه ممزقًا، وأحرق اثنين من التروليين على الأرض، وكان حاليًا نصف فاقد للوعي في الظهر، محاولًا استعادة طاقته العقلية. ضربت درعها للأمام لاختلال توازن الترول، ثم انحنيت تحت ذراعها ورفعت صولجانها لمحاولة صعق المخلوق. بعد ذلك، كان هناك وميض من إحدى الزهور القريبة، وانطلقت خصلة خافتة من اللهب نحو سلاحها.
توقف كل من سينين وغيرو وغاريت عند أسفل الدرجات، يراقبون المبنى أمامهم. لم تُظهر سينين أي خوف، لكن من الواضح أن غيرو متوترة. من ناحية أخرى، انتظر غاريت وصول إيزابيل. وعندما وصلت، طارت من السماء لتتخذ موقعًا خلفه، وسرعان ما رفع يده لمنع غيرو من الهجوم. من قبضة غيرو البيضاء على سيفيها، فمن الواضح أنها شعرت بإحساس شديد بالخطر من الروح الرهيبة، وربما لم تساعد ابتسامة إيزابيل العريضة.
“إذا كان هناك المزيد من هذه الطوابق، فسوف يستغرق الأمر إلى الأبد”. قالت غيرو. “ماذا عن أن أخذ اليسار وتأخذ سينين اليمين؟”
قال غاريت، “إنها أحد حلفائنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، قطعت غيرو خصمها إلى قطع، تاركة قطعًا من اللحم متناثرة في جميع أنحاء الغرفة. نظرًا لمدى قوة هذه المخلوقات، فقد استغرق الأمر دقيقة تقريبًا لكل منها لهزيمة خصومها. بحلول ذلك الوقت، باتت جميع أبواب القاعة مفتوحة وبدأت المزيد من الوحوش في الظهور.
بإلقاء نظرة خاطفة على سينين، التي لا تزال تنظر إلى المبنى، أجبرت اجبرت غيرو نفسها على الاسترخاء، وتذكرت المحادثة التي أجرتها مع غاريت في نزل الحالم في وقت سابق من ذلك اليوم.
لقد حدث ذلك خلفها، لذلك لم تكن قد لاحظت ذلك بعد عندما سقط صولجانها على رأس الترول، مما تسبب في انفجار نار على جانب وجهه. أطلق الترول صرخة مرعبة، ودحرج جسده بعيدًا، وسحق عشرات القبعات الحمر في هذه العملية. صفعت يده الكبيرة على رأسه، محاولًا إطفاء اللهب، لكن كل ما فعلته هو نشر اللهب أكثر، والقفز من جمجمته إلى يديه.
“ليس لدينا وقت لنضيعه،” قال غاريت وهو يعيد انتباهه إلى المبنى الذي أمامهم. “هدفنا بسيط. سوف ندخل ونقضي على الحاكم العظيم. نحن لا نعرف الكثير عن خصمنا، لذلك سيتعين علينا اللعب عن طريق الأذن فقط.”
ارتفع ضغط عقلي شديد من الطابق السفلي للمبنى، واصطدم بالمجموعة، مما تسبب في شهق كل من سينين وغيرو. استجاب غاريت بضغوطه العقلية، وقام بتوسيعها بما يكفي لتغليف المجموعة ومنعهم من السحق. لم يؤدي ذلك إلا إلى إثارة غضب ڤينجل أكثر، لكن غاريت لم يهتم ولو قليلًا إذ وجه الجميع للتقدم.
رغم شعورها بالتوتر، وجدت غيرو نفسها تومئ برأسها موافقة. فبعد كل شيء، كان هناك أربعة من المشكليين في مجموعتهم، ولم تستطع أن تتخيل شيئًا لن يتمكنوا من التغلب عليه. عند إشارة غاريت، تقدمت سينين القيادة، وتبعتها غيرو بخطوات قليلة إلى يمينها، وغاريت خلفها مباشرة. أما إيزابيل فطفت خلف غاريت، وشعرها منتشر وكأنها تطفو في البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعركة عبارة عن مذبحة خالصة، أخرجها سبعة أشخاص يرتدون ملابس وقفوا على أسطح المباني المجاورة، وأرسلوا موجات من الطاقة الاستحضارية إلى القتال. في أي وقت ينجح فيه الزومبي في قتل أحد العفاريت، تمتص ديلريسا روح المخلوق، وفي اللحظة التالية سترتفع جثته، وتنضم إلى القتال ضد إخوانه.
في أعلى الدرج، حطمت سينين بقايا الباب، ودخل الأربعة منهم. على الفور، رأى غاريت عددًا كبيرًا من الشاشات تظهر أمامه كما كان يتوقع.
[لقد بدأت حرب الحاكم. إذا خسرت، فستصادر حياتك وأراضيك. في حالة فوزك، يجب عليك السيطرة على أراضي خصمك وستنتهي حياته، مما يمنحك جزءًا من قوته. حتى نهاية الحرب، يُمنع الحكام العظماء الآخرون من دخول أراضيك. أقتل أو تقتل.]
[لقد دخلت أراضي ڤينجل، لسان وين المتعفن. دخول الأراضي الخاصة لحاكم عظيم آخر هو إعلان حرب.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع شخير ازدراء، صفعت لسانه جانبًا، وأحرقه اللهب المحترق الذي غطى يديها، واصطدمت قبضتها الأخرى برقبة الوحش، مما أدى إلى حرق حفرة مباشرة. على الرغم من أن العفريت المشوه كان على وشك قطع رأسه، إلا أنه حاول الإمساك بسينين بيديه ووضعها في التجويف ذي الأسنان المتعددة في صدره. قبل أن يتمكن من ذلك، سقط اثنان من ذراعيه على الأرض، وخرج الدم الأسود من جذوع الأشجار بينما ظهرت غيرو خلف ظهره.
[ڤينجل، لسان وين المتعفن، سعيد لأنك أتيت لرؤيته، ويعدك بطحن عظامك إلى غبار لتزيين نعشه.]
اشتعل اللهب باللون الأخضر الغريب، وبينما تراقب باكس، بدأ رأس الترول يذبل، كما لو كان يشيخ بسرعة. في جميع أنحاء خط المعركة، انطلقت المزيد والمزيد من قطع اللهب، بعضها استهدف الوحوش وأحرقها بطاقة مفسدة امتصت قوة حياتهم بسرعة، وبعضها هبط على الحالمين الموقظين، فتجدد طاقتهم وتملأهم بالبهجة والشعور بالقوة.
[لقد بدأت حرب الحاكم. إذا خسرت، فستصادر حياتك وأراضيك. في حالة فوزك، يجب عليك السيطرة على أراضي خصمك وستنتهي حياته، مما يمنحك جزءًا من قوته. حتى نهاية الحرب، يُمنع الحكام العظماء الآخرون من دخول أراضيك. أقتل أو تقتل.]
دارت، وومضت شفرتاها عندما تقطع ساقيه من تحته. نسقت سينين، وأطلق ضربتين قويتين سحقتا عموده الفقري. عندما رأت أن أجزاء الجسم لا تزال تهتز، لوحت بيدها، وأطلقت قطرات من النار سقطت على أجزاء جسد الوحش وبدأت تحترق، وتحولها بسرعة إلى رماد.
[أثناء حرب الحاكم لا يمكنك اكتساب الخبرة. ستمنح كل الخبرة المكتسبة في النهاية، إذا نجوت من الحرب.]
رجعنا.. حتى اسمه بشع. ڤينجل! وبالمناسبة، لسان وين المتعفن هو لقبه كحاكم. زي يد ليسراك الهيكلية. لكن من هما وين وليسراك؟ ليسراك عاهل الموت. وين؟ لست ادري.
ارتفع ضغط عقلي شديد من الطابق السفلي للمبنى، واصطدم بالمجموعة، مما تسبب في شهق كل من سينين وغيرو. استجاب غاريت بضغوطه العقلية، وقام بتوسيعها بما يكفي لتغليف المجموعة ومنعهم من السحق. لم يؤدي ذلك إلا إلى إثارة غضب ڤينجل أكثر، لكن غاريت لم يهتم ولو قليلًا إذ وجه الجميع للتقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا، أنتم الذين كنتم أغبياء بما فيه الكفاية لتحديي في مخبأي الخاص.”
“هيا، سننزل.”
مع كل خطوة يخطوها، تضخم جسده مع فتح مسامه وامتصاص خيوط الضباب. انفتح الرأس الموجود على صدره، وتحول إلى فم عملاق يمتد على طول جذعه، وخرج لسان متعفن مستهدفًا طعن سينين، الواقفة في مقدمة الفريق.
مع قيادة سينين للطريق، شقوا طريقهم عبر قاعة المدخل الواسعة إلى الدرج. تكون المبنى من ثلاثة طوابق، لكنهم تجاهلوا الطوابق العليا، حيث أتت موجة الضغط النفسي من تحت أقدامهم. لم يعلم غاريت مدى العمق الذي سيتعين عليهم الوصول إليه، ولذلك بدأوا هبوطهم الدقيق إلى داخل المبنى.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كان كل شيء هادئًا بشكل مخيف، لكن الرائحة الكريهة، التي كانت باهتة في الأصل، بدأت تزداد قوة وأقوى، مما جعل غيرو تضيق عينيها. في العادة، كان غاريت يستخدم “مراقبة الحلم” لمحاولة رؤية ما ينتظره، لكن الضغط العقلي الناتج عن ڤينجل قوي جدًا لدرجة أنه وجد نفسه غير قادر، خوفًا من تعريض الآخرين للضغط الساحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرسل غاريت أكثر من مرة خيوطًا من الطاقة العقلية، على أمل سحب ڤينجل إلى الفضاء العقلي للتواصل. لكن في كل مرة، كان يصطدم بجدار صلب، ويجد نفسه غير قادر على الاتصال بالحاكم العظيم الغاضب. هناك شيء غريب في ڤينجل، شيء لم يتمكن غاريت من معرفته.
وفي مكان آخر، كانت هناك شخصيات غامضة تتربص عبر الأزقة الضيقة المليئة بالضباب، وتتحرك على أقدام صامتة، بينما طط تطارد العفاريت المتدفقة نحو ساحتي المعركة. في الطابق السفلي تحت المصحة، ابتسم غاريت متجهمًا. سار كل شيء على ما يرام، أو على الأقل كما كان متوقعًا. كل ما تبقى هو إنهاء القتال.
وسرعان ما واجهوا عدوهم الأول، حيث خرجوا من إحدى الغرف وهم ينزلون الدرج إلى الطابق السفلي الأول. بدا وكأنه أحد عفاريت السعي، بأذرع ضخمة ورأس ثانٍ يخرج من صدره. ومع ذلك، كان هناك لحم غريب في جسده، وبمجرد رؤيتهم، أطلق صراخًا رهيبًا واندفع.
[لقد بدأت حرب الحاكم. إذا خسرت، فستصادر حياتك وأراضيك. في حالة فوزك، يجب عليك السيطرة على أراضي خصمك وستنتهي حياته، مما يمنحك جزءًا من قوته. حتى نهاية الحرب، يُمنع الحكام العظماء الآخرون من دخول أراضيك. أقتل أو تقتل.]
مع كل خطوة يخطوها، تضخم جسده مع فتح مسامه وامتصاص خيوط الضباب. انفتح الرأس الموجود على صدره، وتحول إلى فم عملاق يمتد على طول جذعه، وخرج لسان متعفن مستهدفًا طعن سينين، الواقفة في مقدمة الفريق.
[لقد بدأت حرب الحاكم. إذا خسرت، فستصادر حياتك وأراضيك. في حالة فوزك، يجب عليك السيطرة على أراضي خصمك وستنتهي حياته، مما يمنحك جزءًا من قوته. حتى نهاية الحرب، يُمنع الحكام العظماء الآخرون من دخول أراضيك. أقتل أو تقتل.]
مع شخير ازدراء، صفعت لسانه جانبًا، وأحرقه اللهب المحترق الذي غطى يديها، واصطدمت قبضتها الأخرى برقبة الوحش، مما أدى إلى حرق حفرة مباشرة. على الرغم من أن العفريت المشوه كان على وشك قطع رأسه، إلا أنه حاول الإمساك بسينين بيديه ووضعها في التجويف ذي الأسنان المتعددة في صدره. قبل أن يتمكن من ذلك، سقط اثنان من ذراعيه على الأرض، وخرج الدم الأسود من جذوع الأشجار بينما ظهرت غيرو خلف ظهره.
كان كل شيء هادئًا بشكل مخيف، لكن الرائحة الكريهة، التي كانت باهتة في الأصل، بدأت تزداد قوة وأقوى، مما جعل غيرو تضيق عينيها. في العادة، كان غاريت يستخدم “مراقبة الحلم” لمحاولة رؤية ما ينتظره، لكن الضغط العقلي الناتج عن ڤينجل قوي جدًا لدرجة أنه وجد نفسه غير قادر، خوفًا من تعريض الآخرين للضغط الساحق.
دارت، وومضت شفرتاها عندما تقطع ساقيه من تحته. نسقت سينين، وأطلق ضربتين قويتين سحقتا عموده الفقري. عندما رأت أن أجزاء الجسم لا تزال تهتز، لوحت بيدها، وأطلقت قطرات من النار سقطت على أجزاء جسد الوحش وبدأت تحترق، وتحولها بسرعة إلى رماد.
في أعلى الدرج، حطمت سينين بقايا الباب، ودخل الأربعة منهم. على الفور، رأى غاريت عددًا كبيرًا من الشاشات تظهر أمامه كما كان يتوقع.
لم يتحرك غاريت، ولا إيزابيل، وكلاهما كانا يشاهدان القتال فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غاريت، “أعتقد أنك على حق، مما يعني أنه كلما تمكنا من العثور على ڤينجل بشكل أسرع، كان ذلك أفضل.”
“ماذا تعتقدين؟” سأل، عندما توقفت جثة الوحش العفريت المتفحمة عن الرعشة أخيرًا.
“من هو ڤينجل؟” سألت غيرو وهي تنظر ذهابًا وإيابًا بين غاريت وسينين.
قالت غيرو وهي تركل رأس المخلوق مراقبة إياه وهو يتناثر في الهواء، “أعتقد أنه إذا كان هناك الكثير من هذه الأشياء، فسنكون في مشكلة.”
رأى آشر، الواقف خلف باكس، يوجه كوابيسه، ألسنة اللهب وارتعش، وظهر في عينيه تعبير شبه متعصب، قبل أن ينسحب بسرعة إلى عمق القلنصوة، كما لو كان خائفًا. في الوقت نفسه، على بعد ميل تقريبًا، كانت مجموعة ضخمة أخرى من العفاريت منخرطة في ما بدا وكأنه حرب أهلية. حارب القبعات الحمر قبعات حمر، وحارب الكادحون كادحين، بينما حاولت مجموعة من ثلاثة تروليين يائسين إبقاء الترول الرابع في الأسفل.
قال غاريت، “أعتقد أنك على حق، مما يعني أنه كلما تمكنا من العثور على ڤينجل بشكل أسرع، كان ذلك أفضل.”
لقد ركض كينسلي نفسه ممزقًا، وأحرق اثنين من التروليين على الأرض، وكان حاليًا نصف فاقد للوعي في الظهر، محاولًا استعادة طاقته العقلية. ضربت درعها للأمام لاختلال توازن الترول، ثم انحنيت تحت ذراعها ورفعت صولجانها لمحاولة صعق المخلوق. بعد ذلك، كان هناك وميض من إحدى الزهور القريبة، وانطلقت خصلة خافتة من اللهب نحو سلاحها.
“من هو ڤينجل؟” سألت غيرو وهي تنظر ذهابًا وإيابًا بين غاريت وسينين.
لقد ركض كينسلي نفسه ممزقًا، وأحرق اثنين من التروليين على الأرض، وكان حاليًا نصف فاقد للوعي في الظهر، محاولًا استعادة طاقته العقلية. ضربت درعها للأمام لاختلال توازن الترول، ثم انحنيت تحت ذراعها ورفعت صولجانها لمحاولة صعق المخلوق. بعد ذلك، كان هناك وميض من إحدى الزهور القريبة، وانطلقت خصلة خافتة من اللهب نحو سلاحها.
عندما رأت سينين تهز كتفيها، نظرت إلى غاريت، الذي كان قد سار بالفعل إلى مجموعة السلالم التالية التي تؤدي إلى الطوابق السفلية.
“هذا أمر جيد بالنسبة لي”. قالت سينين وهي تطرقع مفاصل أصابعها. “هيا بنا نقوم بذلك.”
“ڤينجل، لسان وين المتعفن، إنه الحاكم العظيم الذي نحن هنا لقتله.”
رأى آشر، الواقف خلف باكس، يوجه كوابيسه، ألسنة اللهب وارتعش، وظهر في عينيه تعبير شبه متعصب، قبل أن ينسحب بسرعة إلى عمق القلنصوة، كما لو كان خائفًا. في الوقت نفسه، على بعد ميل تقريبًا، كانت مجموعة ضخمة أخرى من العفاريت منخرطة في ما بدا وكأنه حرب أهلية. حارب القبعات الحمر قبعات حمر، وحارب الكادحون كادحين، بينما حاولت مجموعة من ثلاثة تروليين يائسين إبقاء الترول الرابع في الأسفل.
“أوه، من الجيد معرفة ذلك،” قالت غيرو، ولم تكلف نفسها عناء إخفاء السخرية في صوتها. “من الجيد دائمًا أن تعرف من الذي ستقضي عليه.”
“هذا أمر جيد بالنسبة لي”. قالت سينين وهي تطرقع مفاصل أصابعها. “هيا بنا نقوم بذلك.”
كان الطابق الثاني من الطابق السفلي يشبه إلى حد كبير الطابق الأول، حيث كان به قاعة تؤدي إلى مسافة بعيدة وستة غرف تتفرع منه. وقع الدرج المؤدي إلى الطابق الثالث في الطرف الآخر من القاعة، وهكذا قادت سينين الطريق للأمام. بمجرد وصولهم إلى الباب الأول، دعاهم غاريت إلى التوقف.
ارتفع ضغط عقلي شديد من الطابق السفلي للمبنى، واصطدم بالمجموعة، مما تسبب في شهق كل من سينين وغيرو. استجاب غاريت بضغوطه العقلية، وقام بتوسيعها بما يكفي لتغليف المجموعة ومنعهم من السحق. لم يؤدي ذلك إلا إلى إثارة غضب ڤينجل أكثر، لكن غاريت لم يهتم ولو قليلًا إذ وجه الجميع للتقدم.
“من المحتمل جدًا أن تحتوي كل واحدة من هذه الغرف على مريض فاسد من نوع ما،” قال. “وإذا مررنا بها، سينتهي بنا الأمر بتعرضنا لكمين من الخلف. أعتقد أن من الأفضل أن نفتح الأبواب واحدة تلو الأخرى ونتعامل مع من بداخلها.”
“إذا كان هناك المزيد من هذه الطوابق، فسوف يستغرق الأمر إلى الأبد”. قالت غيرو. “ماذا عن أن أخذ اليسار وتأخذ سينين اليمين؟”
بمجرد أن رأوا الزهور، اجتاح الحالمون الموقظون شعور كبير بالارتياح. أسرعوا حتى دخلوا نطاق الأضواء. بمجرد أن فعلوا ذلك، دخل تيار خافت من الطاقة المتجددة إلى أجسادهم، وتلاشى الكثير من الإرهاق. واصلت العفاريت الاندفاع نحوهم، وكانت القبعات الحمر تصرخ بغضب بينما كانت العفاريت المتثاقلة والأقزام خلفهم يسارعون في اتجاههم.
“هذا أمر جيد بالنسبة لي”. قالت سينين وهي تطرقع مفاصل أصابعها. “هيا بنا نقوم بذلك.”
عندما رأت سينين تهز كتفيها، نظرت إلى غاريت، الذي كان قد سار بالفعل إلى مجموعة السلالم التالية التي تؤدي إلى الطوابق السفلية.
عندما تحركت غيرو إلى الباب على اليسار، تقدمت سينين إلى الأمام، واصطدمت قدمها بالباب ومزقته إلى أشلاء. تردد صدى صرخة من داخل الغرفة بينما أطلق عفريت وحشي آخر نفسه للأمام. لقد قوبل بضربة سريعة جعلته تترنح، ولم تمنحه وقتًا للتعافي قبل أن تمزقه ضربة يد سينين المغطاة باللهب إلى نصفين. وبوحشية مخيفة، أمطرت الوحش باللكمات، حتى عندما حاول لحمه المتلوي أن ينمو مرة أخرى.
كانوا بالفعل في الطابق السفلي الرابع، وتمكن غاريت من معرفة أنهم يقتربون. كلما تعمقوا أكثر، بدت الطاقة العقلية للغريب ڤينجل كذلك. وعندما وصلوا أخيرًا إلى الطابق الخامس والأخير من الطابق السفلي، فهم غاريت السبب بالضبط.
على الجانب الآخر، قطعت غيرو خصمها إلى قطع، تاركة قطعًا من اللحم متناثرة في جميع أنحاء الغرفة. نظرًا لمدى قوة هذه المخلوقات، فقد استغرق الأمر دقيقة تقريبًا لكل منها لهزيمة خصومها. بحلول ذلك الوقت، باتت جميع أبواب القاعة مفتوحة وبدأت المزيد من الوحوش في الظهور.
رغم شعورها بالتوتر، وجدت غيرو نفسها تومئ برأسها موافقة. فبعد كل شيء، كان هناك أربعة من المشكليين في مجموعتهم، ولم تستطع أن تتخيل شيئًا لن يتمكنوا من التغلب عليه. عند إشارة غاريت، تقدمت سينين القيادة، وتبعتها غيرو بخطوات قليلة إلى يمينها، وغاريت خلفها مباشرة. أما إيزابيل فطفت خلف غاريت، وشعرها منتشر وكأنها تطفو في البحر.
غاريت، الواقف في نهاية القاعة، لوح بيده ببساطة وظهر بحر من الشعر فوق رأسه، مثل موجة سوداء أغرقت العفاريت المتحولة. بحلول ذلك الوقت، كانت غيرو وسينين قد خرجا من الغرف التي دخلاها، واندلع قتال شرس في القاعة. لم يكن هناك مساحة كبيرة، نظرًا لحجم العفاريت المتحولة، وشعر إيزابيل جعله أكثر إحكامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع قوتهم المتجددة، أعاد الحالمون الموقظون ضبط خط معركتهم وبدأوا القتال مرة أخرى، حيث التقت العظام الفولاذية عندما اصطدمت أسلحتهم. أطلقت باكس، التي تقاتل في الجبهة، تأوهًا وهي تصد قبضة الترول الثقيلة قبل أن تتقدم للأمام وتسحق ركبة الوحش بضربة من صولجانها. لقد علمت أن الترول سوف يتجدد، ولكن في هذه المرحلة، لم تكن متأكدة من أن لديهم أي خيارات أخرى.
مع إغلاق الممر فعليًا، بدأت إيزابيل في سحب عفريت واحد في كل مرة، وإلقائهم إلى سينين وغيرو، اللذين طمساهم. وعندما وصلوا، في غضون عشرين دقيقة، أصبح الممر خاليًا من الأعداء الأحياء. وامتدت في أعقابهم سلسلة طويلة من الجثث المحترقة والمقطعة. أكثر من مرة، وجظ غاريت غيرو وهي تنظر إلى إيزابيل، كما لو كانت خائفة من أن تنقلب عليهم الروح الرهيبة بعد ذلك. متجاهلًا مخاوفها، أمر غاريت سينين بالتوجه إلى المستوى الثالث من الطابق السفلي أثناء التحقق من الوضع في الخارج.
رجعنا.. حتى اسمه بشع. ڤينجل! وبالمناسبة، لسان وين المتعفن هو لقبه كحاكم. زي يد ليسراك الهيكلية. لكن من هما وين وليسراك؟ ليسراك عاهل الموت. وين؟ لست ادري.
كانت موجة بعد موجة من العفاريت تندفع إلى موقع الحالمين الموقظين. عندما بدأت الأمور تصبح محفوفة بالمخاطر، دعاتهم باكس إلى التوجه شرقًا على طول الطريق الذي أشار إليه غاريت. وأثناء دورانهم حول المشفى، سرعان ما وصلوا إلى شارع غريب. لم يكن هناك ضباب في الأفق. وبدلًا من ذلك، كان الشارع مضاء جيدًا، ومصبوغًا بألوان قوس قزح من خلال الزهور التي برزت من الحجارة المرصوفة بالحصى.
رجعنا.. حتى اسمه بشع. ڤينجل! وبالمناسبة، لسان وين المتعفن هو لقبه كحاكم. زي يد ليسراك الهيكلية. لكن من هما وين وليسراك؟ ليسراك عاهل الموت. وين؟ لست ادري.
بمجرد أن رأوا الزهور، اجتاح الحالمون الموقظون شعور كبير بالارتياح. أسرعوا حتى دخلوا نطاق الأضواء. بمجرد أن فعلوا ذلك، دخل تيار خافت من الطاقة المتجددة إلى أجسادهم، وتلاشى الكثير من الإرهاق. واصلت العفاريت الاندفاع نحوهم، وكانت القبعات الحمر تصرخ بغضب بينما كانت العفاريت المتثاقلة والأقزام خلفهم يسارعون في اتجاههم.
[لقد دخلت أراضي ڤينجل، لسان وين المتعفن. دخول الأراضي الخاصة لحاكم عظيم آخر هو إعلان حرب.]
مع قوتهم المتجددة، أعاد الحالمون الموقظون ضبط خط معركتهم وبدأوا القتال مرة أخرى، حيث التقت العظام الفولاذية عندما اصطدمت أسلحتهم. أطلقت باكس، التي تقاتل في الجبهة، تأوهًا وهي تصد قبضة الترول الثقيلة قبل أن تتقدم للأمام وتسحق ركبة الوحش بضربة من صولجانها. لقد علمت أن الترول سوف يتجدد، ولكن في هذه المرحلة، لم تكن متأكدة من أن لديهم أي خيارات أخرى.
مع إغلاق الممر فعليًا، بدأت إيزابيل في سحب عفريت واحد في كل مرة، وإلقائهم إلى سينين وغيرو، اللذين طمساهم. وعندما وصلوا، في غضون عشرين دقيقة، أصبح الممر خاليًا من الأعداء الأحياء. وامتدت في أعقابهم سلسلة طويلة من الجثث المحترقة والمقطعة. أكثر من مرة، وجظ غاريت غيرو وهي تنظر إلى إيزابيل، كما لو كانت خائفة من أن تنقلب عليهم الروح الرهيبة بعد ذلك. متجاهلًا مخاوفها، أمر غاريت سينين بالتوجه إلى المستوى الثالث من الطابق السفلي أثناء التحقق من الوضع في الخارج.
لقد ركض كينسلي نفسه ممزقًا، وأحرق اثنين من التروليين على الأرض، وكان حاليًا نصف فاقد للوعي في الظهر، محاولًا استعادة طاقته العقلية. ضربت درعها للأمام لاختلال توازن الترول، ثم انحنيت تحت ذراعها ورفعت صولجانها لمحاولة صعق المخلوق. بعد ذلك، كان هناك وميض من إحدى الزهور القريبة، وانطلقت خصلة خافتة من اللهب نحو سلاحها.
مرحبًا بالجميع، آسف على التأخير والصمت العام. كنت بالخارج لحضور مؤتمر، ثم في إجازة، ونسيت تمامًا أنني لم أقم بتحميل بقية الفصول. أنا حقا بحاجة للحصول على مساعد أو شيء من هذا.
لقد حدث ذلك خلفها، لذلك لم تكن قد لاحظت ذلك بعد عندما سقط صولجانها على رأس الترول، مما تسبب في انفجار نار على جانب وجهه. أطلق الترول صرخة مرعبة، ودحرج جسده بعيدًا، وسحق عشرات القبعات الحمر في هذه العملية. صفعت يده الكبيرة على رأسه، محاولًا إطفاء اللهب، لكن كل ما فعلته هو نشر اللهب أكثر، والقفز من جمجمته إلى يديه.
كانت المصحة عبارة عن مبنى ضخم يلوح في الأفق فوق المنازل المحيطة. بنى من الرخام الذي كان جميلًا في السابق، وقد أصبح سطحه الآن متشققًا ومشوهًا مع مرور الوقت. في كل مكان نظر فيه غاريت، رأى أجزاء من المبنى تبدو وكأنها تنهار. انتشرت رائحة كريهة في الضباب الذي انجرف داخل وخارج النوافذ المكسورة. أدت مجموعة واسعة من السلالم إلى الباب الأمامي، حيث تعفن الخشب، تاركًا البوابة نصف مفتوحة، مثل فم عملاق متجمد أثناء التثاؤب.
اشتعل اللهب باللون الأخضر الغريب، وبينما تراقب باكس، بدأ رأس الترول يذبل، كما لو كان يشيخ بسرعة. في جميع أنحاء خط المعركة، انطلقت المزيد والمزيد من قطع اللهب، بعضها استهدف الوحوش وأحرقها بطاقة مفسدة امتصت قوة حياتهم بسرعة، وبعضها هبط على الحالمين الموقظين، فتجدد طاقتهم وتملأهم بالبهجة والشعور بالقوة.
“هيا، سننزل.”
رأى آشر، الواقف خلف باكس، يوجه كوابيسه، ألسنة اللهب وارتعش، وظهر في عينيه تعبير شبه متعصب، قبل أن ينسحب بسرعة إلى عمق القلنصوة، كما لو كان خائفًا. في الوقت نفسه، على بعد ميل تقريبًا، كانت مجموعة ضخمة أخرى من العفاريت منخرطة في ما بدا وكأنه حرب أهلية. حارب القبعات الحمر قبعات حمر، وحارب الكادحون كادحين، بينما حاولت مجموعة من ثلاثة تروليين يائسين إبقاء الترول الرابع في الأسفل.
دارت، وومضت شفرتاها عندما تقطع ساقيه من تحته. نسقت سينين، وأطلق ضربتين قويتين سحقتا عموده الفقري. عندما رأت أن أجزاء الجسم لا تزال تهتز، لوحت بيدها، وأطلقت قطرات من النار سقطت على أجزاء جسد الوحش وبدأت تحترق، وتحولها بسرعة إلى رماد.
كانت المعركة عبارة عن مذبحة خالصة، أخرجها سبعة أشخاص يرتدون ملابس وقفوا على أسطح المباني المجاورة، وأرسلوا موجات من الطاقة الاستحضارية إلى القتال. في أي وقت ينجح فيه الزومبي في قتل أحد العفاريت، تمتص ديلريسا روح المخلوق، وفي اللحظة التالية سترتفع جثته، وتنضم إلى القتال ضد إخوانه.
كانت أمامهم غرفة كبيرة، فارغة باستثناء عشرات الأنابيب الزجاجية السميكة. وكان كل أنبوب مملوء بمادة مقززة تشبه القيح، وهي مصدر الرائحة الكريهة التي ملأت المبنى وأحاطت به. كانت الأنابيب تنبض بقوة، وكل واحدة منها تعمل على تضخيم قوة ڤينجل العقلية. في الطرف الآخر من الغرفة، جلس مقرفصًا على الطاولة ما بدا لغاريت وكأنه هجين عملاق من الضفدع والإنسان.
وفي مكان آخر، كانت هناك شخصيات غامضة تتربص عبر الأزقة الضيقة المليئة بالضباب، وتتحرك على أقدام صامتة، بينما طط تطارد العفاريت المتدفقة نحو ساحتي المعركة. في الطابق السفلي تحت المصحة، ابتسم غاريت متجهمًا. سار كل شيء على ما يرام، أو على الأقل كما كان متوقعًا. كل ما تبقى هو إنهاء القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع قيادة سينين للطريق، شقوا طريقهم عبر قاعة المدخل الواسعة إلى الدرج. تكون المبنى من ثلاثة طوابق، لكنهم تجاهلوا الطوابق العليا، حيث أتت موجة الضغط النفسي من تحت أقدامهم. لم يعلم غاريت مدى العمق الذي سيتعين عليهم الوصول إليه، ولذلك بدأوا هبوطهم الدقيق إلى داخل المبنى.
كانوا بالفعل في الطابق السفلي الرابع، وتمكن غاريت من معرفة أنهم يقتربون. كلما تعمقوا أكثر، بدت الطاقة العقلية للغريب ڤينجل كذلك. وعندما وصلوا أخيرًا إلى الطابق الخامس والأخير من الطابق السفلي، فهم غاريت السبب بالضبط.
[لقد دخلت أراضي ڤينجل، لسان وين المتعفن. دخول الأراضي الخاصة لحاكم عظيم آخر هو إعلان حرب.]
كانت أمامهم غرفة كبيرة، فارغة باستثناء عشرات الأنابيب الزجاجية السميكة. وكان كل أنبوب مملوء بمادة مقززة تشبه القيح، وهي مصدر الرائحة الكريهة التي ملأت المبنى وأحاطت به. كانت الأنابيب تنبض بقوة، وكل واحدة منها تعمل على تضخيم قوة ڤينجل العقلية. في الطرف الآخر من الغرفة، جلس مقرفصًا على الطاولة ما بدا لغاريت وكأنه هجين عملاق من الضفدع والإنسان.
ارتفع ضغط عقلي شديد من الطابق السفلي للمبنى، واصطدم بالمجموعة، مما تسبب في شهق كل من سينين وغيرو. استجاب غاريت بضغوطه العقلية، وقام بتوسيعها بما يكفي لتغليف المجموعة ومنعهم من السحق. لم يؤدي ذلك إلا إلى إثارة غضب ڤينجل أكثر، لكن غاريت لم يهتم ولو قليلًا إذ وجه الجميع للتقدم.
انتفخ بطن ضخم فوق ساقي ڤينجل، وانتهت ذراعيه ذات المظهر البشري بأيديهما مع وجود شبكات بين أصابعهما. وكان رأسه مثل رأس الضفدع، مع عينين منتفختين ولسان طويل. كان المكان الذي يجب أن يكون فيه أنفه عبارة عن فتحتين كبيرتين، ولم يكن لرأسه الأصلع آذان مرئية. كان جلده لزجًا بنفس النوع من الوحل الذي ملأ الأنابيب الستة. وعندما رأى غاريت والآخرين، أطلق ضحكة مكتومة.
“أوه، من الجيد معرفة ذلك،” قالت غيرو، ولم تكلف نفسها عناء إخفاء السخرية في صوتها. “من الجيد دائمًا أن تعرف من الذي ستقضي عليه.”
“لذا، أنتم الذين كنتم أغبياء بما فيه الكفاية لتحديي في مخبأي الخاص.”
قالت غيرو وهي تركل رأس المخلوق مراقبة إياه وهو يتناثر في الهواء، “أعتقد أنه إذا كان هناك الكثير من هذه الأشياء، فسنكون في مشكلة.”
رجعنا.. حتى اسمه بشع. ڤينجل!
وبالمناسبة، لسان وين المتعفن هو لقبه كحاكم. زي يد ليسراك الهيكلية. لكن من هما وين وليسراك؟ ليسراك عاهل الموت. وين؟ لست ادري.
رجعنا.. حتى اسمه بشع. ڤينجل! وبالمناسبة، لسان وين المتعفن هو لقبه كحاكم. زي يد ليسراك الهيكلية. لكن من هما وين وليسراك؟ ليسراك عاهل الموت. وين؟ لست ادري.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
دارت، وومضت شفرتاها عندما تقطع ساقيه من تحته. نسقت سينين، وأطلق ضربتين قويتين سحقتا عموده الفقري. عندما رأت أن أجزاء الجسم لا تزال تهتز، لوحت بيدها، وأطلقت قطرات من النار سقطت على أجزاء جسد الوحش وبدأت تحترق، وتحولها بسرعة إلى رماد.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
مع كل خطوة يخطوها، تضخم جسده مع فتح مسامه وامتصاص خيوط الضباب. انفتح الرأس الموجود على صدره، وتحول إلى فم عملاق يمتد على طول جذعه، وخرج لسان متعفن مستهدفًا طعن سينين، الواقفة في مقدمة الفريق.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
غاريت، الواقف في نهاية القاعة، لوح بيده ببساطة وظهر بحر من الشعر فوق رأسه، مثل موجة سوداء أغرقت العفاريت المتحولة. بحلول ذلك الوقت، كانت غيرو وسينين قد خرجا من الغرف التي دخلاها، واندلع قتال شرس في القاعة. لم يكن هناك مساحة كبيرة، نظرًا لحجم العفاريت المتحولة، وشعر إيزابيل جعله أكثر إحكامًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات