الفصل 154 - عصر الطغاة (4)
الفصل 154 – عصر الطغاة (4)
– أنا مرتاحة للغاية.
– أنا مرتاحة للغاية.
أعطىت بارباتوس لهم كلمة وداع قبل إرسالهم مرة أخرى.
أقدم ذكرى لديه كانت لوجه مشوه بشدة.
اشتكى أولين.
كانت فتاة جميلة. شعر الرجال بالإحراج عند استخدام كلمات مثل “جميلة” و “فتاة”. إنها ليست كلمات يجب على الرجال استعمالها. كان هذا النوع من التفكير عدوانيًا إلى حد ما، لكن كانت تلك الحقبة التي لا يمكن فيها البقاء على قيد الحياة إذا لم ترتدي هذه العدوانية حولك مثل درع.
كانت هذه المشكلة، فكر الرجل بينما يشد قبضته أيضًا. لا يزال لا يستطيع أن يشعر بأي حرارة، لكن شيئًا أكثر دفئًا من أي حرارة تنتقل إليه. كان ينتقل إليه مباشرة من دون أي تلاعب……
من بين العديد من أنواع الشياطين، كان الرجل من بين الوحوش النمرية المتكبرة. كان على ساحة المعركة لمدة مائة عام، ولقد استقبل نهايته الآن. لقد مات فورًا بعد أن طعنه سيف فارس في قلبه…. هذا بالتأكيد ما حدث، لكن لماذا رأى فتاة أمامه؟
“هيا هيا، أنا أعرف أنكم لا تحبون دانتاليان بشكل خاص.”
كانت الدموع تنهمر من عينيها.
انهارت ملامح الفتاة مرة أخرى. انحرف تعبيرها قبل أن تبدأ في البكاء مرة أخرى. لم يكن مثل السابق حيث كانت تبكي بهدوء. كانت تبكي بشكل عالٍ للغاية بحيث يمكن سماعها من كل اتجاه. رفع الرجل يده اليمنى ليضرب رأس الفتاة.
– أنا مرتاحة جدًا… أنت حي.
“ليس جيشي اللواء الوحيد الذي سيقاتل هذه المرة. فهناك اللواءات الأخرى التي تتسابق هنا مثل حشرات الضفادع بوجود النار، لذلك لا يمكن أن نخسر حتى لو انخفضت أعدادي قليلاً.”
كانت الدموع تسقط بوضوح على خد الرجل. شعر الرجل بأن هذا الشعور غريب بالنسبة له. لم يشعر بالبرد أو الحرارة، بل كان يشعر فقط بأن شيئًا يسقط على خده ويصطدم به.
كانت هذه المشكلة، فكر الرجل بينما يشد قبضته أيضًا. لا يزال لا يستطيع أن يشعر بأي حرارة، لكن شيئًا أكثر دفئًا من أي حرارة تنتقل إليه. كان ينتقل إليه مباشرة من دون أي تلاعب……
– شكرًا. شكرًا لكونك حيا … وآسف …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
استمرت الفتاة في البكاء. كان وجهها مليئًا بالدموع والسوائل الأنفية.
– أنا مرتاحة جدًا… أنت حي.
هذا مزعج، فكر الرجل. كانت ذكرياته تعود إليه ببطء. الفتاة أمامه كانت سيده. سيده التي تمتلك تفاؤلًا جميلاً. كان يريد اتباع هذا الاعتقاد إلى نهاية العالم. لهذا ترك منزله وأخذ راية سيده.
ظلت بارباتوس قوية الشخصية.
– هل تبكين بسبب هذا المتواضع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بارباتوس.
– لا.
“قاتلت ببراعة وسقطت ببراعة في المعركة، وكان لقاؤك بنهايتك كمحارب أعظم نهاية بالنسبة لك. ومع ذلك … لقد أحييتك. آسفة…”
بكت الفتاة بشدة أثناء حديثها.
كانت الدموع تسقط بوضوح على خد الرجل. شعر الرجل بأن هذا الشعور غريب بالنسبة له. لم يشعر بالبرد أو الحرارة، بل كان يشعر فقط بأن شيئًا يسقط على خده ويصطدم به.
لم تعد الفتاة قادرة على التحدث. لقد ابتلع بكاءها صوتها.
أعطىت بارباتوس لهم كلمة وداع قبل إرسالهم مرة أخرى.
هذا أمر مزعج، فكر الرجل مرة أخرى. يجب أن يكون خفة الذهن الخاصة به قد جعلت الفتاة تبكي. كيف يمكنه جعل سيده تبكي؟ إنه عار عليه كمرؤوس.
حسناَ شركة WE عملتها معايا تاني. طبعاً التعويض ليكم هيكون بالطريقة التقليدية على كل تعليقين (2) فصل زيادة. (لا تعليقات مكرره)
– لقد أخزيت موتك. سخرت من إيمانك كمحارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– ماذا تعنين؟
– لا.
“قاتلت ببراعة وسقطت ببراعة في المعركة، وكان لقاؤك بنهايتك كمحارب أعظم نهاية بالنسبة لك. ومع ذلك … لقد أحييتك. آسفة…”
حسناَ شركة WE عملتها معايا تاني. طبعاً التعويض ليكم هيكون بالطريقة التقليدية على كل تعليقين (2) فصل زيادة. (لا تعليقات مكرره)
نظر الرجل إلى يديه. لم يعد يرى يده اليمنى التي كانت تحمل فراء نحاسيًا رائعًا. كل ما رأى كان يد جثة متعفنة. هل هذا هو الأمر؟ فكر الرجل. لقد مت وعدت إلى الحياة مرة أخرى…
حتى لا يتم الكشف عن كذبه. كان هذا صحيحًا فيما قاله دانتاليان. لم يكذب أولين.
“أنا قد أدنست حياتك وعقيدتك. آسفة… حقًا آسفة…”
الفصل 154 – عصر الطغاة (4)
وفقًا لقول قديم، المحاربون هم الذين يكونون شديدي الصدق ويجتمعون في لحظة نهائية واحدة. كانت الفتاة سيدة هؤلاء الأفراد. كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر كيف أن الأمر خاطئ إنكار موت المحارب.
ضحكت الفتاة، وكانت أطراف فمها ترتعش. كانت بالكاد قادرة على الحفاظ على ابتسامة محرجة على وجهها الممتلئ بالدموع. كانت هذه فوضى.
“هل تحتاجي إلى هذا المتواضع مرة أخرى؟”
“بالطبع، أنا أيضًا غاضبة لأن دانتاليان تعرض للإصابة. أقر بهذا. ومع ذلك، يعتبر شرفي أكثر أهمية. إذا لم ندوس على حشرة، فلن يعرفوا أبدًا أنها حشرة.
“نعم، آسفة. لم أكن أعرف حتى الآن، ولكن يبدو أنني كنت طفلة غبية ومعتوهة.”
عادت ابتسامة سيدهم في النهاية. بدأت تمزح كما العادة.
ضحكت الفتاة، وكانت أطراف فمها ترتعش. كانت بالكاد قادرة على الحفاظ على ابتسامة محرجة على وجهها الممتلئ بالدموع. كانت هذه فوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا تم إنشاء <فرسان الموت>.
“الحياة لا تطاق منذ ذهبتم. لا أشعر أنني على قيد الحياة. العالم بدون تشجيعكم وضحكاتكم. آسفة. بسبب انانيتي… هل يمكنكم العيش مرة أخرى؟”
وفقًا لقول قديم، المحاربون هم الذين يكونون شديدي الصدق ويجتمعون في لحظة نهائية واحدة. كانت الفتاة سيدة هؤلاء الأفراد. كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر كيف أن الأمر خاطئ إنكار موت المحارب.
كان الرجل يعرف بالفعل أن الفتاة أمامه كانت هشة بشكل غير متوقع. كان هناك وقت تحدث فيه هو وزملاؤه بشكل سري عن هذا الموضوع. كان من الفجور الشديد التفكير في هذا، ولكن ربما كان من الأفضل إذا لم تولد سيدتهم كملك شياطين.
“من الذي فعل هذا؟”
كانت شخصًا صادقًا وفوق كل شيء كانت شخصًا لا يمكنها الكذب على نفسها. قبلت أن تولد كملك شيطاني وفهمت بوضوح ما يعنيه العيش كذلك. في حين كان ملوك الشياطين الآخرون راضين عن السلطة التي لديهم، كانت الفتاة الوحيدة التي رفعت منجلها الحربي واستمرت في السير إلى الأمام.
– شكرًا. شكرًا لكونك حيا … وآسف …
ابتسم الرجل. هل كان قادرًا للابتسامة بعد أن أصبح جثة حية؟ لم يكن واثقًا، ومع ذلك، أراد أن يخبر الفتاة البكاءة أن كل شيء على ما يرام الآن.
تحدثت الفتاة بصوت يرتجف، وهي تضغط أسنانها بشدة.
كان قد تم التأثيره عليه بشدة من قبلها منذ وقت طويل، ولقد قرر بالفعل أن يعيش دائمًا كمحارب من أجلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا تم إنشاء <فرسان الموت>.
“منذ مائة عام، تعهدت بدعم سيادتك حتى يوم موتي، ولكن… يبدو أنني محظوظ. يمكنني الاستمرار في العمل من أجلك حتى بعد الموت. يا سيدي، سواء كان مرة واحدة، مرتين، مائة، أو حتى ألف مرة، سأعيش دائمًا من أجلك، أنا، أولاين.”
“هل تحتاجي إلى هذا المتواضع مرة أخرى؟”
لذا، يرجى التوقف عن البكاء الأن، طلب الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على حق. يجب دائمًا أن يكون كرامة الحاكم في المقدمة. كان من الصحيح أن يوبخ، لأن كرهه لدانتاليان جعله ينسى ذلك. ومع ذلك، بدلاً من توبيخه، قامت بتواسيته. لم يمكن لأوليان إلا أن يكون ممتن.
“سيدتنا الفخورة، بارباتوس.”
0
انهارت ملامح الفتاة مرة أخرى. انحرف تعبيرها قبل أن تبدأ في البكاء مرة أخرى. لم يكن مثل السابق حيث كانت تبكي بهدوء. كانت تبكي بشكل عالٍ للغاية بحيث يمكن سماعها من كل اتجاه. رفع الرجل يده اليمنى ليضرب رأس الفتاة.
“سيدتنا الفخورة، بارباتوس.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا قد أدنست حياتك وعقيدتك. آسفة… حقًا آسفة…”
ومع ذلك، توقف بمجرد أن لاحظ مدى قبح يده. لم يكن مختلفًا عن الزومبي الآن.
عاد أوليان إلى الجحيم مع مائة من رفاقه في اليوم التالي.
من ناحية أخرى، كان شعر الفتاة الأبيض مشعًا. لن يستطيع الرجل أن يسامح نفسه إذا أفسد هذا العمل الفني الرائع. … من الآن فصاعدًا، ربما لن يكون قادرًا على لمس رأس الفتاة مرة أخرى. وافق الرجل على هذه الحقيقة، لكنه شعر بالمرارة أيضًا.
“ربما قام أرشدوقة الفرع الجبلي بهذا ، تلك الأوغاد. لو كنا لم نكن قرب العاصمة ، فسأنزل بنفسي تلك الجحيم عليهم …… اللعنة ، هل هذا هو السبب في فعلهم هذا الآن؟ تلك الكلاب الجامحة.”
استلقط.
“هيا هيا، أنا أعرف أنكم لا تحبون دانتاليان بشكل خاص.”
في تلك اللحظة، شيء ما استلقط يد الرجل. كانت الفتاة قد استلقطت يده بيدها. فوجئ الرجل. على ما يبدو، كان لدى سيده القدرة على قراءة أفكار الشياطين. لم تترك يده حتى وهي تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه… أصابع دانتاليان؟”
كانت هذه المشكلة، فكر الرجل بينما يشد قبضته أيضًا. لا يزال لا يستطيع أن يشعر بأي حرارة، لكن شيئًا أكثر دفئًا من أي حرارة تنتقل إليه. كان ينتقل إليه مباشرة من دون أي تلاعب……
كانت شخصًا صادقًا وفوق كل شيء كانت شخصًا لا يمكنها الكذب على نفسها. قبلت أن تولد كملك شيطاني وفهمت بوضوح ما يعنيه العيش كذلك. في حين كان ملوك الشياطين الآخرون راضين عن السلطة التي لديهم، كانت الفتاة الوحيدة التي رفعت منجلها الحربي واستمرت في السير إلى الأمام.
هكذا تم إنشاء <فرسان الموت>.
كان قد تم التأثيره عليه بشدة من قبلها منذ وقت طويل، ولقد قرر بالفعل أن يعيش دائمًا كمحارب من أجلها.
خمسمائة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هنا والآن، نحن جيش لا يقهر ولا يموت. هنا والآن، لقد متنا بالفعل لذلك لا يمكننا أن نموت. وبالتالي، لن نعرف الهزيمة أبدًا.
كانوا جميعًا مجهزين بدروع سوداء من الرأس إلى القدمين. زعموا أنها من أجل رفع قوتهم الدفاعية، لكن الحقيقة كانت مختلفة. لم يكنوا يريدون لسيدهم أن ترى أجسادهم التي أصبحت جثثًا حية. كان يظهر على وجه سيدهم شعور الذنب كلما رأت أجسادهم. لم يريدوا ذلك.
أقدم ذكرى لديه كانت لوجه مشوه بشدة.
رفع هؤلاء الأفراد الذين تمكنوا من خدمة سيدهم مرة أخرى سيوفهم بفخر.
– أنا مرتاحة جدًا… أنت حي.
– الآن. دعونا نذهب إلى الأمام، أخوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يظهر هذا الغليظ الملعون الخسيس الوغد الحقير المنحرف اللص.
– هنا والآن، نحن جيش لا يقهر ولا يموت. هنا والآن، لقد متنا بالفعل لذلك لا يمكننا أن نموت. وبالتالي، لن نعرف الهزيمة أبدًا.
في اليوم الذي لم تعد الآلهة تمنح مستقبلًا لسيدهم، فإنهم سيصبحون غبارًا ويختفون حيث يعيشون على سحر سيدهم. سيكونون على وشك الانتهاء مع زملائهم وسيدهم. هذا كافٍ. لا يمكنهم طلب أكثر من ذلك. هذا ما فكر به الرجل.
– الآلهة، يرجى أن تنظروا إلينا. فالهالة هي هنا على السطح.
0
عادت ابتسامة سيدهم في النهاية. بدأت تمزح كما العادة.
0
كان هذا وحده كافيًا لإرضاء فرسان الموت. نعم. لم يحتاجوا إلى الذهاب إلىالجنة في السماء. إذا كان بإمكانهم رؤية ابتسامة سيدهم والقتال بجانبها، فقد وصلوا إلى الجنة بالفعل.
فورًا، فكر فارس الموت أولين في الإجابة المثالية لهذا السؤال. “نعم، إنها أصابعه. إنها أصابع هذا أبن عاهرة، سموك العالي. لماذا أنتِ غاضبة جدًا؟ أليس من الطبيعي أن يفقد شخصٌ أصبعًا أو اثنين على ساحة المعركة؟!”
في اليوم الذي لم تعد الآلهة تمنح مستقبلًا لسيدهم، فإنهم سيصبحون غبارًا ويختفون حيث يعيشون على سحر سيدهم. سيكونون على وشك الانتهاء مع زملائهم وسيدهم. هذا كافٍ. لا يمكنهم طلب أكثر من ذلك. هذا ما فكر به الرجل.
لو كان حيًا، فربما كان يتعرق بشدة الآن. كان من الإرتياح أنه ميت بالفعل. فالفتاة التي أمامه غاضبة جدًا.
قبل أن يظهر هذا الغليظ الملعون الخسيس الوغد الحقير المنحرف اللص.
ظلت بارباتوس قوية الشخصية.
* * *
في اليوم الذي لم تعد الآلهة تمنح مستقبلًا لسيدهم، فإنهم سيصبحون غبارًا ويختفون حيث يعيشون على سحر سيدهم. سيكونون على وشك الانتهاء مع زملائهم وسيدهم. هذا كافٍ. لا يمكنهم طلب أكثر من ذلك. هذا ما فكر به الرجل.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
صمت فارس الموت أولين.
“لكن، سيدي، هناك دائمًا فرصة لحدوث شيء ما…..”
لو كان حيًا، فربما كان يتعرق بشدة الآن. كان من الإرتياح أنه ميت بالفعل. فالفتاة التي أمامه غاضبة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“هذه… أصابع دانتاليان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا أمر مزعج، فكر الرجل مرة أخرى. يجب أن يكون خفة الذهن الخاصة به قد جعلت الفتاة تبكي. كيف يمكنه جعل سيده تبكي؟ إنه عار عليه كمرؤوس.
تحدثت الفتاة بصوت يرتجف، وهي تضغط أسنانها بشدة.
كانت بارباتوس تقود حاليًا جيشًا من 5،000 جندي. من بينهم ، كان لديها حوالي 500 فارس موتى. إذا قامت بإرسال مئة منهم ، فلن يكون هذا مختلفًا عن إزالة 10٪ من جيشها بأكمله.
فورًا، فكر فارس الموت أولين في الإجابة المثالية لهذا السؤال. “نعم، إنها أصابعه. إنها أصابع هذا أبن عاهرة، سموك العالي. لماذا أنتِ غاضبة جدًا؟ أليس من الطبيعي أن يفقد شخصٌ أصبعًا أو اثنين على ساحة المعركة؟!”
نظر الرجل إلى يديه. لم يعد يرى يده اليمنى التي كانت تحمل فراء نحاسيًا رائعًا. كل ما رأى كان يد جثة متعفنة. هل هذا هو الأمر؟ فكر الرجل. لقد مت وعدت إلى الحياة مرة أخرى…
في الواقع، هذا الأمر أمر جيد. لم أكن أحب ذلك الغبي في البداية. يبدو ضعيفًا بشكل لا يصدق على الرغم من كونه حبيبك العالي. لقد ظننت أنه امرأة عندما رأيته للمرة الأولى. هذا مضحك! كيف يعتزم القيام بأي شيء وهو يبدو هكذا؟ إنه أمر سخيف. يجب أن يذهب ويموت في مكانٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
إنه جيدٌ أنه فقد أصابعه! إذا كان لديه إصابة، فحتى رجل مخنث مثله سيبدو أشجع بعض الشيء. على أي حال، أريد أن أجعل علامة سكين عميقة على وجه ذلك الغبي. هذه هي الطريقة الوحيدة لإصلاح الأمر. أرجوكِ، دعيني أجعل ذلك الغبي رجلاً حقيقيًا، سموك العالي.
سيدخلون قريبًا في معركة كبيرة ضد جيش البشر مع العاصمة هابسبورغ على المحك. إرسال 10٪ من القوات في هذا الوقت بالتأكيد لن يكون شيئًا حكيمًا.
في غضون 2 ثانية فقط، فكّر في هذه الإجابة. كان الأمر سهلًا. لقد تأمل فارس الموت أولين دائمًا فيما يمكنه فعله لإفساد حياة ذلك الغبي بأكبر قدر ممكن.
– الآن. دعونا نذهب إلى الأمام، أخوتي.
ولم يكن أولين وحده الذي يكره دانتاليان، كان عدوًا مشتركًا للفرسان الأموات الآخرين.
فورًا، فكر فارس الموت أولين في الإجابة المثالية لهذا السؤال. “نعم، إنها أصابعه. إنها أصابع هذا أبن عاهرة، سموك العالي. لماذا أنتِ غاضبة جدًا؟ أليس من الطبيعي أن يفقد شخصٌ أصبعًا أو اثنين على ساحة المعركة؟!”
لقد حافظ سيدتهم على برائتها لمدة لا تقل عن 2000 عام، وأخذها هذا الغبي! كما أن سيدتهم تبدو بعمر 12 أو 13 عامًا من الخارج أيضًا!
0
لا يستحق موتًا عاديًا.
0
(أنا أتفق يجب أن نعلقه على خاذوق و نجلده حتي الموت, هذا المنحرف اللوليكون)
– لا.
وافق الـ500 فارس والمترجم على ذلك. ومع ذلك، كانت آراءهم تختلف بشأن طريقة الموت المناسبة. فقد اقترح بعضهم قتله بالتحمير، وآخرون اقترحوا طهيه حيًا، وقطع جلده، وقطع أطرافه، وإلقائه للأورك، وغرقه في المحيط، وما إلى ذلك. وقد اقترح 36 فكرة، لكن أولين شخصيًا أعجبته فكرة لكم وجه حتى الموت.
“من الذي فعل هذا؟”
(أقطعوا قضيبه وأحشروه في مؤخرتة)
“هل تحتاجي إلى هذا المتواضع مرة أخرى؟”
ومع ذلك، وعلى الرغم من أفكاره الداخلية، أجاب أولين بلطف “نعم، سموك العالي. إنهما بالتأكيد إصبعان من الأصابع اليسرى لدانتاليان، الإصبع الإبهام والإصبع الوسطى”.
“ليس جيشي اللواء الوحيد الذي سيقاتل هذه المرة. فهناك اللواءات الأخرى التي تتسابق هنا مثل حشرات الضفادع بوجود النار، لذلك لا يمكن أن نخسر حتى لو انخفضت أعدادي قليلاً.”
هزت كتفي بارباتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
“من الذي فعل هذا؟”
– ماذا تعنين؟
أخبرنا دانتاليان أن نخبر صاحب السمو كما يلي: لا نعرف من الذي أمر بالهجوم علي. نشتبه في أنه قد يكون أحد أرشدوقة الجحيم.
من بين العديد من أنواع الشياطين، كان الرجل من بين الوحوش النمرية المتكبرة. كان على ساحة المعركة لمدة مائة عام، ولقد استقبل نهايته الآن. لقد مات فورًا بعد أن طعنه سيف فارس في قلبه…. هذا بالتأكيد ما حدث، لكن لماذا رأى فتاة أمامه؟
صدمت بارباتوس يدها على الطاولة. تحطمت الطاولة الخشبية بلا جدوى. كان عليها أن تأخذ بعض الأنفاس العميقة لتهدئة غضبها.
لا يستحق موتًا عاديًا.
“لقد أعلنت بالتأكيد أن دانتاليان هو مساعدي وحبيبي الحميم. عند مهاجمته ، يعني ذلك أنهم لا يهتمون بأنه تحت حمايتي. لا أعرف من فعل هذا ، لكنني سأظهر لهم الجحيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
أحبط أولين في داخله. كان سيده يكون هادئًا وجامحاً دائمًا ، لكنه انقض عليه رجل فاسد. …… أَه، إن سيدنا الفخور……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعطيك مئة فارس. اذهب وأجلد المذنب.”
أراد أن يخبرها الحقيقة على الفور. أراد أن يخبرها أنه لم يكن الهجوم من قام بقطع تلك الأصابع بل دانتاليان نفسه. وبالتالي، كان يصنع مشهدًا بمفرده. للأسف، كان حاليًا خاضعًا لدانتاليان. لم يكن قد قبل دانتاليان كليًا كسيده، ولكنه لا يمكنه خيانة سيده حتى لو كان ذلك فقط باسمه.
“ليس جيشي اللواء الوحيد الذي سيقاتل هذه المرة. فهناك اللواءات الأخرى التي تتسابق هنا مثل حشرات الضفادع بوجود النار، لذلك لا يمكن أن نخسر حتى لو انخفضت أعدادي قليلاً.”
قال أولين عن عمد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحياة لا تطاق منذ ذهبتم. لا أشعر أنني على قيد الحياة. العالم بدون تشجيعكم وضحكاتكم. آسفة. بسبب انانيتي… هل يمكنكم العيش مرة أخرى؟”
“قال دانتاليان لنا أن نخبر صاحب السموكما يلي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أولين عن عمد
حتى لا يتم الكشف عن كذبه. كان هذا صحيحًا فيما قاله دانتاليان. لم يكذب أولين.
“قاتلت ببراعة وسقطت ببراعة في المعركة، وكان لقاؤك بنهايتك كمحارب أعظم نهاية بالنسبة لك. ومع ذلك … لقد أحييتك. آسفة…”
“ربما قام أرشدوقة الفرع الجبلي بهذا ، تلك الأوغاد. لو كنا لم نكن قرب العاصمة ، فسأنزل بنفسي تلك الجحيم عليهم …… اللعنة ، هل هذا هو السبب في فعلهم هذا الآن؟ تلك الكلاب الجامحة.”
سيدخلون قريبًا في معركة كبيرة ضد جيش البشر مع العاصمة هابسبورغ على المحك. إرسال 10٪ من القوات في هذا الوقت بالتأكيد لن يكون شيئًا حكيمًا.
أشتعلت برباتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بارباتوس.
“سأعطيك مئة فارس. اذهب وأجلد المذنب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبرنا دانتاليان أن نخبر صاحب السمو كما يلي: لا نعرف من الذي أمر بالهجوم علي. نشتبه في أنه قد يكون أحد أرشدوقة الجحيم.
“صاحبة السمو ، هذا كثير جدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يظهر هذا الغليظ الملعون الخسيس الوغد الحقير المنحرف اللص.
اشتكى أولين.
أحبط أولين في داخله. كان سيده يكون هادئًا وجامحاً دائمًا ، لكنه انقض عليه رجل فاسد. …… أَه، إن سيدنا الفخور……
كانت بارباتوس تقود حاليًا جيشًا من 5،000 جندي. من بينهم ، كان لديها حوالي 500 فارس موتى. إذا قامت بإرسال مئة منهم ، فلن يكون هذا مختلفًا عن إزالة 10٪ من جيشها بأكمله.
أعطىت بارباتوس لهم كلمة وداع قبل إرسالهم مرة أخرى.
سيدخلون قريبًا في معركة كبيرة ضد جيش البشر مع العاصمة هابسبورغ على المحك. إرسال 10٪ من القوات في هذا الوقت بالتأكيد لن يكون شيئًا حكيمًا.
0
“لا بأس بذلك.”
ومع ذلك، وعلى الرغم من أفكاره الداخلية، أجاب أولين بلطف “نعم، سموك العالي. إنهما بالتأكيد إصبعان من الأصابع اليسرى لدانتاليان، الإصبع الإبهام والإصبع الوسطى”.
ظلت بارباتوس قوية الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس جيشي اللواء الوحيد الذي سيقاتل هذه المرة. فهناك اللواءات الأخرى التي تتسابق هنا مثل حشرات الضفادع بوجود النار، لذلك لا يمكن أن نخسر حتى لو انخفضت أعدادي قليلاً.”
صدمت بارباتوس يدها على الطاولة. تحطمت الطاولة الخشبية بلا جدوى. كان عليها أن تأخذ بعض الأنفاس العميقة لتهدئة غضبها.
“لكن، سيدي، هناك دائمًا فرصة لحدوث شيء ما…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدموع تنهمر من عينيها.
“هيا هيا، أنا أعرف أنكم لا تحبون دانتاليان بشكل خاص.”
استلقط.
تنهدت بارباتوس.
في تلك اللحظة، شيء ما استلقط يد الرجل. كانت الفتاة قد استلقطت يده بيدها. فوجئ الرجل. على ما يبدو، كان لدى سيده القدرة على قراءة أفكار الشياطين. لم تترك يده حتى وهي تبكي.
“ولكن فكروا في الأمر، أيها الأطفال. ماذا سيحدث لشرفي إذا اكتشف الناس أنني لم أفعل شيئًا بعد أن تم الهجوم على مساعدي الأقرب؟ ربما سيكون السادة اللوردات الشياطين سعداء للحصول على شيء آخر ليستهزئوا به.”
ابتسم الرجل. هل كان قادرًا للابتسامة بعد أن أصبح جثة حية؟ لم يكن واثقًا، ومع ذلك، أراد أن يخبر الفتاة البكاءة أن كل شيء على ما يرام الآن.
“بالطبع، أنا أيضًا غاضبة لأن دانتاليان تعرض للإصابة. أقر بهذا. ومع ذلك، يعتبر شرفي أكثر أهمية. إذا لم ندوس على حشرة، فلن يعرفوا أبدًا أنها حشرة.
(من فضلكم الطفوا بي أنا مترجم غلبان على باب الله أصلاً ?)
لذلك، فكروا في الأمر كأنكم تفعلون شيئًا لسيدكم الأصلي حتى لو كرهتم دانتاليان. هل فهمتم؟”
“هيا هيا، أنا أعرف أنكم لا تحبون دانتاليان بشكل خاص.”
“فهمنا. حسب أمرك.”
قام أوليان بالتحية العسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس بذلك.”
كانت على حق. يجب دائمًا أن يكون كرامة الحاكم في المقدمة. كان من الصحيح أن يوبخ، لأن كرهه لدانتاليان جعله ينسى ذلك. ومع ذلك، بدلاً من توبيخه، قامت بتواسيته. لم يمكن لأوليان إلا أن يكون ممتن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أولين عن عمد
عاد أوليان إلى الجحيم مع مائة من رفاقه في اليوم التالي.
“…”
كان فريق فرسان الموت خائبي الأمل لمغادرة جانب بارباتوس عندما كانت معركة كبيرة ستحدث قريبًا، لكن حماية كرامة سيدهم كانت مهمة بالنسبة لهم. أطاعوا أمرها بإخلاص.
تحدثت الفتاة بصوت يرتجف، وهي تضغط أسنانها بشدة.
أعطىت بارباتوس لهم كلمة وداع قبل إرسالهم مرة أخرى.
كان الرجل يعرف بالفعل أن الفتاة أمامه كانت هشة بشكل غير متوقع. كان هناك وقت تحدث فيه هو وزملاؤه بشكل سري عن هذا الموضوع. كان من الفجور الشديد التفكير في هذا، ولكن ربما كان من الأفضل إذا لم تولد سيدتهم كملك شياطين.
“أوه، صحيح. أنا أقول هذا لحرص الحذر، لكن لا تقتلوا دانتاليان وتقولوا إنه كان حادثًا أثناء القتال. ستموتون على يدي، بعد ذلك.”
وفقًا لقول قديم، المحاربون هم الذين يكونون شديدي الصدق ويجتمعون في لحظة نهائية واحدة. كانت الفتاة سيدة هؤلاء الأفراد. كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر كيف أن الأمر خاطئ إنكار موت المحارب.
“……”
كانت بارباتوس تقود حاليًا جيشًا من 5،000 جندي. من بينهم ، كان لديها حوالي 500 فارس موتى. إذا قامت بإرسال مئة منهم ، فلن يكون هذا مختلفًا عن إزالة 10٪ من جيشها بأكمله.
صرت أسنان فرسان الموت تحدثوا في سرهم، بدءًا من أوليان، إنه يبدو أن حياة دانتاليان ستستمر لفترة أطول مما كان متوقعًا. للأسف.
لو كان حيًا، فربما كان يتعرق بشدة الآن. كان من الإرتياح أنه ميت بالفعل. فالفتاة التي أمامه غاضبة جدًا.
(للأسف ?)
عادت ابتسامة سيدهم في النهاية. بدأت تمزح كما العادة.
0
0
0
“بالطبع، أنا أيضًا غاضبة لأن دانتاليان تعرض للإصابة. أقر بهذا. ومع ذلك، يعتبر شرفي أكثر أهمية. إذا لم ندوس على حشرة، فلن يعرفوا أبدًا أنها حشرة.
0
0
0
“سيدتنا الفخورة، بارباتوس.”
0
لقد حافظ سيدتهم على برائتها لمدة لا تقل عن 2000 عام، وأخذها هذا الغبي! كما أن سيدتهم تبدو بعمر 12 أو 13 عامًا من الخارج أيضًا!
0
استلقط.
0
في تلك اللحظة، شيء ما استلقط يد الرجل. كانت الفتاة قد استلقطت يده بيدها. فوجئ الرجل. على ما يبدو، كان لدى سيده القدرة على قراءة أفكار الشياطين. لم تترك يده حتى وهي تبكي.
0
هزت كتفي بارباتوس.
0
كانت هذه المشكلة، فكر الرجل بينما يشد قبضته أيضًا. لا يزال لا يستطيع أن يشعر بأي حرارة، لكن شيئًا أكثر دفئًا من أي حرارة تنتقل إليه. كان ينتقل إليه مباشرة من دون أي تلاعب……
0
0
حسناَ شركة WE عملتها معايا تاني. طبعاً التعويض ليكم هيكون بالطريقة التقليدية على كل تعليقين (2) فصل زيادة. (لا تعليقات مكرره)
كانت فتاة جميلة. شعر الرجال بالإحراج عند استخدام كلمات مثل “جميلة” و “فتاة”. إنها ليست كلمات يجب على الرجال استعمالها. كان هذا النوع من التفكير عدوانيًا إلى حد ما، لكن كانت تلك الحقبة التي لا يمكن فيها البقاء على قيد الحياة إذا لم ترتدي هذه العدوانية حولك مثل درع.
(من فضلكم الطفوا بي أنا مترجم غلبان على باب الله أصلاً ?)
“قال دانتاليان لنا أن نخبر صاحب السموكما يلي”
كانت شخصًا صادقًا وفوق كل شيء كانت شخصًا لا يمكنها الكذب على نفسها. قبلت أن تولد كملك شيطاني وفهمت بوضوح ما يعنيه العيش كذلك. في حين كان ملوك الشياطين الآخرون راضين عن السلطة التي لديهم، كانت الفتاة الوحيدة التي رفعت منجلها الحربي واستمرت في السير إلى الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات