الفصل 193 -طريق ماذا لو؛ الدفاع عن الأميرة (4)
الفصل 193 -طريق ماذا لو؛ الدفاع عن الأميرة (4)
رفرفت صاحبة السمو جوهانا بالقطعة البيضاء مثل رداء وهي تومئ برأسها.
صباح الخادم مشغول.
رفرفت صاحبة السمو جوهانا بالقطعة البيضاء مثل رداء وهي تومئ برأسها.
يجب عليّ الاستيقاظ بمجرد فتح عينيّ حوالي الساعة 5 صباحًا. ثم أتحرك بسرعة. يستغرق الأمر حوالي 15 دقيقة لارتداء الزي الرسمي بشكل صحيح. أترك غرفتي وأنا أمضغ قطعة الخبز الباقية من الليلة الماضية.
“أعرف متجرًا جيدًا للوجبات الخفيفة في المدينة. هل تريدني أن أعرّفك عليهم؟”
“أهلاً، السيد لوليتا”.
كنت أفضل النساء اللائي لا يهتممن بالشعبية أو الشائعات. “من يهتم بالشائعات؟ اللعنة على هذا! قبل كل شيء، أنا أحبك. الآن خلع سروالك لثانية!”، الفتاة القادرة على قول شيء من هذا القبيل بثقة والسير بثبات في طريقها هي ما أعتقد أنها ساحرة. أقر أن هذا قد يكون تفضيلاً غريبًا أيضًا، لكن مهما يكن.
“صباح الخير، السيد لوليتا”.
“بالطبع يا آنسة إليال. لا يمكنني مرافقتك، ولكن بإمكانك الانضمام إليّ”.
كانت الخادمات مستيقظات بالفعل وهنّ يحيينني. كانت هناك غرف خاصة بالخادمات في الجانب الغربي من القصر، ومن بين تلك الغرف غرفة أكبر تقيم فيها ست فتيات معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت إليال بابتسامة مشرقة.
“أليس من المبالغة جدًا أن تدخل غرفة فتاة بهذه العفوية!؟”
مدت صاحبة السمو جوهانا ذراعها اليسرى بطاعة نحوي. ما أجملها!
“آسف. إن تمكني من رؤية منظر جميل كهذا كل صباح يساعدني على الاستيقاظ”.
ابتسمت باستياء وقررت التراجع.
“هههه”.
“هذا صحيح، أليس كذلك؟ ههههه. إنني رائعة حقًا”.
ضحكت الخادمات. حتى طريقة ضحكهن كانت أنيقة. الجميع هنا إما ابنة ثالثة أو رابعة لأسرة نبيلة. كانت الغرفة فاخرة حيث كان بها مدفأة، وكانت هذه المدفأة بالذات هي ما لفت انتباهي.
كنت أفضل النساء اللائي لا يهتممن بالشعبية أو الشائعات. “من يهتم بالشائعات؟ اللعنة على هذا! قبل كل شيء، أنا أحبك. الآن خلع سروالك لثانية!”، الفتاة القادرة على قول شيء من هذا القبيل بثقة والسير بثبات في طريقها هي ما أعتقد أنها ساحرة. أقر أن هذا قد يكون تفضيلاً غريبًا أيضًا، لكن مهما يكن.
كنت قد تركت بعض الأحجار لتطهى طوال الليل داخل المدفأة. استخدمت ملقطًا لألتقطها وأضعها داخل حاوية خشبية. وسرعان ما امتلأت حاويتان خشبيتان بالصخور. رفعت الحاويتين بكلتا ذراعيّ.
كانت تفهم وأثارت أيضًا واجب الخادم. الآن لم يكن لديّ سبب لرفضها. بدت مصممة تمامًا على جعلي مدينًا لها.
“حسنًا، سأأخذ إذني الآن، سيداتي”.
“بالتأكيد. من المستحيل مقاومة صاحبة السمو”.
“انتظر لحظة. هل يمكنني الذهاب معك؟”
سيتأثر كل من هم في نطاق ابتسامتها فجأة ويغرق. سيبتسم سيباستيان وأنا بمرارة ونسامح صاحبة السمو وتصبح سعيدة. في النهاية، سيصلنا عناد صاحبة السمو مرة أخرى لاحقًا.
تبعتني إحدى الخادمات الجميلات فور مغادرتي الغرفة تقريبًا. آه يا إلهي، لقد حدث هذا كثيرًا مؤخرًا. كنت أستطيع سماع الخادمات الأخريات يقلن أشياء مثل “يا إلهي، أنت شجاعة للغاية يا إليال!” و”يا إلهي!”. خلفي.
مدت صاحبة السمو جوهانا ذراعها اليسرى بطاعة نحوي. ما أجملها!
“ليس الأمر كذلك!”
“انتظر لحظة. هل يمكنني الذهاب معك؟”
التفتت الخادمة إلى الخلف وصرخت على الآخريات. كان وجهها محمرًا.
أرى، هل كانت تحاول أن تكون متفهمة الآن؟ لم تكن فتاة بسيطة ستتراجع ببساطة لأن اندفاعها المباشر قد فشل.
نظرت إليّ بحذر. كان نظرها يطلب مني الإذن. لا مفر من ذلك…. أبقيت على استيائي في الداخل وابتسمت بشدة.
“كما هو متوقع من صاحبة السمو، محاولة إيجاد معنى للحياة على الرغم من أن عمرك 14 عامًا فقط”.
“بالطبع يا آنسة إليال. لا يمكنني مرافقتك، ولكن بإمكانك الانضمام إليّ”.
كنت أفضل النساء اللائي لا يهتممن بالشعبية أو الشائعات. “من يهتم بالشائعات؟ اللعنة على هذا! قبل كل شيء، أنا أحبك. الآن خلع سروالك لثانية!”، الفتاة القادرة على قول شيء من هذا القبيل بثقة والسير بثبات في طريقها هي ما أعتقد أنها ساحرة. أقر أن هذا قد يكون تفضيلاً غريبًا أيضًا، لكن مهما يكن.
“….شكرًا”.
“غواه، أووووه….!”
سرنا جنبًا إلى جنب في ممرات القصر. سمعت مرة أخرى صوت المزاح من الخادمات الأخريات خلفنا. صفّر شخص ما حتى. من المحتمل أن تنتشر شائعات حول إليال وأنا في كل أنحاء القصر بحلول الليلة.
ابتسمت باستياء وقررت التراجع.
“أنت رجل لطيف جدًا يا السيد لوليتا. من الصعب تصديق أنك من العامة”.
كنت أفضل النساء اللائي لا يهتممن بالشعبية أو الشائعات. “من يهتم بالشائعات؟ اللعنة على هذا! قبل كل شيء، أنا أحبك. الآن خلع سروالك لثانية!”، الفتاة القادرة على قول شيء من هذا القبيل بثقة والسير بثبات في طريقها هي ما أعتقد أنها ساحرة. أقر أن هذا قد يكون تفضيلاً غريبًا أيضًا، لكن مهما يكن.
“هذا وجهة نظر نمطية إلى حد ما، يا آنسة إليال. يزخر العالم بالعامة الأكثر لطفًا مني”.
“شكرًا جزيلاً. لم أفكر حتى في الذهاب إلى المدينة. ما زلت أفتقر إلى الكثير. سأستمر في الاسترشاد بك”.
“هل هذا صحيح؟ أجد صعوبة في تصديق ذلك”.
بعد فترة وجيزة، وصلنا إلى غرفة صاحبة السمو جوهانا. اعتذرت إليال ومشت بعيدًا بمجرد وصولنا إلى الباب. تلك كانت خطوات منتصر.
ضحكت إليال بطريقة ظريفة.
توجهت إلى حوض الاستحمام في وسط الغرفة. كان هذا الحوض الأبيض النقي هو العنصر الأكثر تكلفة وفخامة في غرفة نوم صاحبة السمو. في كل مرة يوجد فيها مادة سامة في مياه الاستحمام، فإنه يكتشفها تلقائيًا وينقيها. وبفضل هذا، لم يعد هناك حاجة لإعادة ملئه بالماء كل صباح.
هل يُطلق على هذا موعد؟ كان قصر هابسبورغ الإمبراطوري شاسعًا للغاية وكان مليئًا بالمناطق المهجورة. لم يكن من غير المألوف أن يقضي الخدم الذين أحب بعضهم البعض “ليلة سعيدة” في إحدى هذه المناطق المهجورة.
“الشمس، الشمس…… إنها تحاول قتلي. يا لوليتا، أهزم الشمس…..”
زوجان يمارسان الجنس سرًا داخل أروع قصر في العالم…. كانت رفاهية تفوق بكثير إمكانيات الناس العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للذكر. كلانا في وضع يتعين علينا فيه العمل بجد”.
“بالمصادفة، كان صباح اليوم دافئًا. إلا أن الجو أصبح ساخنًا قليلاً”.
“صاحبة السمو، الاستعدادات مكتملة. حان وقت استحمامك الصباحي”.
علقت إليال وهي ترفرف ياقة فستانها قليلاً. كان هذا محاولة واضحة لجاذبية جنسية. تظاهرت بعدم ملاحظة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت صاحبة السمو جوهانا تنهيدة ممتعة بعد أن غمرت جسدها. رشت وجهها بالماء. شعرت وكأنني أشاهد هريرة.
“هل هذا صحيح؟ حسنًا، ملابس الخادمات أثقل مما يضطر الرجال إلى ارتدائه. مجرد تخيل مدى سخونة الطقس بالنسبة لكنّ سيداتي عندما يحل الصيف يبعث على الرعب. سأنبهر كل مرة أرى فيها إحدى الخادمات في الخارج”.
“هاااا-“.
“…. هذا ليس صحيحًا، فنحن على الأقل نؤدي أعمالاً أقل شاقة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممممم…… لوليتا…..”
بدا إليال محبطًا إلى حد ما. لا تفعلي ذلك. أنتِ تجعلين الأمر يبدو كما لو أنني فعلت شيئًا سيئًا.
“في المدينة؟”
على أي حال، كانت هذه الخادمة أكثر خجلاً. كانت هناك فتاة اقتربت مني وطلبت مباشرةً قضاء الليلة معًا. أيها الله، سواءً كان الأمير الوريث رودولف أو الأميرة الإمبراطورية إليزابيث أو الوزراء، كان هناك الكثير مما يجب أن أقلق بشأنه، لذلك كان ضغطي فقط يتزايد.
“أهلاً، السيد لوليتا”.
لم أكره الجنس تحديدًا. لكنني شعرت بعدم الرغبة لأن نواياها كانت واضحة جدًا.
سيكون عملي أقل لو كان هناك موقد في غرفة نوم صاحبة السمو. ربما تلقت صاحبة السمو جوهانا كتفًا باردًا باستمرار من عائلتها حتى الآن، لكن غرفة نومها كانت لا تزال من أعلى جودة. تم تركيب قطعة أثرية فيها تسمح بالتحكم بحرية في درجة الحرارة.
كنت من العامة منح صاحب الجلالة الإمبراطور لقب عائلة وتم تحويلي فورًا إلى خادم حصري لصاحبة السمو جوهانا. كما أنني كنت الشخصية الرئيسية في القصص التي غناها المغنون المتجولون مؤخرًا في العاصمة. من المحتمل ألا يكون هناك لعبة أكثر إثارة لشهية الفتيات من شخص مثلي. “نمت معه!”، هذه العبارة وحدها كافية لتجعلك نجمة داخل القصر.
“هاااا-“.
بعبارة أخرى، كنت في اقتصاد فقاعة. كانت فقاعة تفوق قيمتي الفعلية تنتفخ.
فقد سيباستيان الكثير من الشعر في الأسابيع القليلة الماضية. ربما ساعدته على الجانب، لكنني لا زلت مبتدئًا في العمل العملي. لم أكن ذلك القدر من المساعدة. الفقير سيباستيان…. بدا قلقًا بالفعل بشأن شعره.
كان الأمر مضحكًا. إن مجرد حقيقة أن الناس الآخرين يذكرونني بأفواههم خطيرة في حد ذاتها. لماذا أخاطر من أجل لحظة متعة؟
كنت من العامة منح صاحب الجلالة الإمبراطور لقب عائلة وتم تحويلي فورًا إلى خادم حصري لصاحبة السمو جوهانا. كما أنني كنت الشخصية الرئيسية في القصص التي غناها المغنون المتجولون مؤخرًا في العاصمة. من المحتمل ألا يكون هناك لعبة أكثر إثارة لشهية الفتيات من شخص مثلي. “نمت معه!”، هذه العبارة وحدها كافية لتجعلك نجمة داخل القصر.
كنت أفضل النساء اللائي لا يهتممن بالشعبية أو الشائعات. “من يهتم بالشائعات؟ اللعنة على هذا! قبل كل شيء، أنا أحبك. الآن خلع سروالك لثانية!”، الفتاة القادرة على قول شيء من هذا القبيل بثقة والسير بثبات في طريقها هي ما أعتقد أنها ساحرة. أقر أن هذا قد يكون تفضيلاً غريبًا أيضًا، لكن مهما يكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممممم…… لوليتا…..”
“عند التفكير في الأمر، سمعت أن صاحبة السمو جوهانا تحب الوجبات الخفيفة الحلوة”.
تنهدت.
“صحيح. إنها دائمًا تثير ضجة وتأمرني بجلب وجبات خفيفة لها. إنها مزعجة إلى حد ما….”
مدت صاحبة السمو جوهانا ذراعها اليسرى بطاعة نحوي. ما أجملها!
تنهدت.
توجهت إلى حوض الاستحمام في وسط الغرفة. كان هذا الحوض الأبيض النقي هو العنصر الأكثر تكلفة وفخامة في غرفة نوم صاحبة السمو. في كل مرة يوجد فيها مادة سامة في مياه الاستحمام، فإنه يكتشفها تلقائيًا وينقيها. وبفضل هذا، لم يعد هناك حاجة لإعادة ملئه بالماء كل صباح.
كمرجع، أصبحت صاحبة السمو جوهانا في ذهني تمامًا مثل أختي الصغرى. أريد وجبات خفيفة! أريد أكل الآيس كريم! كانت تطلب الوجبات الخفيفة بغض النظر عن الوقت والمكان.
كنت من العامة منح صاحب الجلالة الإمبراطور لقب عائلة وتم تحويلي فورًا إلى خادم حصري لصاحبة السمو جوهانا. كما أنني كنت الشخصية الرئيسية في القصص التي غناها المغنون المتجولون مؤخرًا في العاصمة. من المحتمل ألا يكون هناك لعبة أكثر إثارة لشهية الفتيات من شخص مثلي. “نمت معه!”، هذه العبارة وحدها كافية لتجعلك نجمة داخل القصر.
إذا أخبرتها أنه لا ينبغي لها أكل الحلوى طوال الوقت، فسوف تتدحرج على الأرض. لم يكن هذا مجازًا. ستتدحرج حرفيًا على الأرض. “وجبات خفيفة! وجبات خفيفة! وجبات خفيفة!” ، ستصرخ. كان الأمر مجنونًا. كان ذوقها الغذائي وسلوكها دون شك سلوك طفلة مدللة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخادمات مستيقظات بالفعل وهنّ يحيينني. كانت هناك غرف خاصة بالخادمات في الجانب الغربي من القصر، ومن بين تلك الغرف غرفة أكبر تقيم فيها ست فتيات معًا.
عادةً، كان الحصول على وجبات خفيفة من المطبخ أمرًا سهلاً. ومع ذلك، لم أكن بالضبط في وضع جيد. كنت أُعامل كالشخص الذي ارتفع فجأة في المراتب. كان عليّ التوسل إلى الخدم في المطبخ للحصول على وجبات اليوم الخفيفة.
“لن أفعل هذا النوع من العمل مرة أخرى أبدًا!”
عندما أجر خطواتي المرهقة إلى غرفتها وأسلم صاحبة السمو الوجبات الخفيفة…. تبتسم الأميرة الإمبراطورية جوهانا ابتسامة مشرقة مثل زهرة متفتحة.
صباح الخادم مشغول.
“شكرًا يا لوليتا!”
سرنا جنبًا إلى جنب في ممرات القصر. سمعت مرة أخرى صوت المزاح من الخادمات الأخريات خلفنا. صفّر شخص ما حتى. من المحتمل أن تنتشر شائعات حول إليال وأنا في كل أنحاء القصر بحلول الليلة.
ثم تعانقني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد تركت بعض الأحجار لتطهى طوال الليل داخل المدفأة. استخدمت ملقطًا لألتقطها وأضعها داخل حاوية خشبية. وسرعان ما امتلأت حاويتان خشبيتان بالصخور. رفعت الحاويتين بكلتا ذراعيّ.
كانت الأميرة الإمبراطورية تعانق أي شخص. لم يهم إذا كانوا مسنين أو من العامة، فستفعل ذلك مع أي شخص إذا شعرت بالرغبة في ذلك. أليست رائعة؟ لم يكن هذا أمرًا بسيطًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سيباستيان نفس الشيء الليلة الماضية.
سيتأثر كل من هم في نطاق ابتسامتها فجأة ويغرق. سيبتسم سيباستيان وأنا بمرارة ونسامح صاحبة السمو وتصبح سعيدة. في النهاية، سيصلنا عناد صاحبة السمو مرة أخرى لاحقًا.
إذا أخبرتها أنه لا ينبغي لها أكل الحلوى طوال الوقت، فسوف تتدحرج على الأرض. لم يكن هذا مجازًا. ستتدحرج حرفيًا على الأرض. “وجبات خفيفة! وجبات خفيفة! وجبات خفيفة!” ، ستصرخ. كان الأمر مجنونًا. كان ذوقها الغذائي وسلوكها دون شك سلوك طفلة مدللة!
“من المهين قول هذا، لكن صاحبة السمو جوهانا لطيفة”.
رفرفت صاحبة السمو جوهانا بالقطعة البيضاء مثل رداء وهي تومئ برأسها.
“بالتأكيد. من المستحيل مقاومة صاحبة السمو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مضحكًا. إن مجرد حقيقة أن الناس الآخرين يذكرونني بأفواههم خطيرة في حد ذاتها. لماذا أخاطر من أجل لحظة متعة؟
صحيح، لديها سحر غريب. تلك السيدة التي أخدمها. لذلك كان من الصعب تركها….
لففت قطعة قماش حول الأميرة الإمبراطورية جوهانا التي أصبحت جافة وناعمة.
“أعرف متجرًا جيدًا للوجبات الخفيفة في المدينة. هل تريدني أن أعرّفك عليهم؟”
سيكون عملي أقل لو كان هناك موقد في غرفة نوم صاحبة السمو. ربما تلقت صاحبة السمو جوهانا كتفًا باردًا باستمرار من عائلتها حتى الآن، لكن غرفة نومها كانت لا تزال من أعلى جودة. تم تركيب قطعة أثرية فيها تسمح بالتحكم بحرية في درجة الحرارة.
“في المدينة؟”
ضحكت الخادمات. حتى طريقة ضحكهن كانت أنيقة. الجميع هنا إما ابنة ثالثة أو رابعة لأسرة نبيلة. كانت الغرفة فاخرة حيث كان بها مدفأة، وكانت هذه المدفأة بالذات هي ما لفت انتباهي.
“سمعت أن الخدم في المطبخ يعاملونك معاملة سيئة”.
نظرت إليّ بحذر. كان نظرها يطلب مني الإذن. لا مفر من ذلك…. أبقيت على استيائي في الداخل وابتسمت بشدة.
أرى، هل كانت تحاول أن تكون متفهمة الآن؟ لم تكن فتاة بسيطة ستتراجع ببساطة لأن اندفاعها المباشر قد فشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تأمرين”.
تحدثت إليال بابتسامة مشرقة.
لو دخل خادم مختلف هذه الغرفة، لربما أغمي عليه. جعلني أشعر بالدوار مجرد تخيل كمية الذهب التي صبت في صنع هذه الغرفة….
“إذا اضطر خادم حصري مثل السيد لوليتا إلى الاستمرار في خفض رأسه أمام خدم المطبخ، فسيكون…. كرامة خادم هي أيضًا كرامة سيده. أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى، ظلت مستيقظة طوال الليل تقرأ رواية.
كانت تفهم وأثارت أيضًا واجب الخادم. الآن لم يكن لديّ سبب لرفضها. بدت مصممة تمامًا على جعلي مدينًا لها.
“حسنًا، سأأخذ إذني الآن، سيداتي”.
ابتسمت باستياء وقررت التراجع.
“عند التفكير في الأمر، سمعت أن صاحبة السمو جوهانا تحب الوجبات الخفيفة الحلوة”.
“شكرًا جزيلاً. لم أفكر حتى في الذهاب إلى المدينة. ما زلت أفتقر إلى الكثير. سأستمر في الاسترشاد بك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بطبيعة الحال. أنا رائعة، بعد كل شيء. يا لوليتا، تأكد من أنك قادر على مواكبتي في المستقبل”.
“لا داعي للذكر. كلانا في وضع يتعين علينا فيه العمل بجد”.
“آسف. إن تمكني من رؤية منظر جميل كهذا كل صباح يساعدني على الاستيقاظ”.
بعد فترة وجيزة، وصلنا إلى غرفة صاحبة السمو جوهانا. اعتذرت إليال ومشت بعيدًا بمجرد وصولنا إلى الباب. تلك كانت خطوات منتصر.
“الشمس، الشمس…… إنها تحاول قتلي. يا لوليتا، أهزم الشمس…..”
“هوو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت رجل لطيف جدًا يا السيد لوليتا. من الصعب تصديق أنك من العامة”.
الآن فهمت. كان قصر هابسبورغ الإمبراطوري مكانًا يقطنه الشياطين. لم يكن الأمير الوريث وإليزابيث فقط. لم يكن هناك شخص واحد من السهل التعامل معه…. جدًا.
رفرفت صاحبة السمو جوهانا بالقطعة البيضاء مثل رداء وهي تومئ برأسها.
قرعت الباب.
عادةً، كان الحصول على وجبات خفيفة من المطبخ أمرًا سهلاً. ومع ذلك، لم أكن بالضبط في وضع جيد. كنت أُعامل كالشخص الذي ارتفع فجأة في المراتب. كان عليّ التوسل إلى الخدم في المطبخ للحصول على وجبات اليوم الخفيفة.
“صاحبة السمو، أنا ديفينسور. هل نمتِ جيدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح، لديها سحر غريب. تلك السيدة التي أخدمها. لذلك كان من الصعب تركها….
لا رد. لم يكن هناك رد بغض النظر عن عدد مرات ندائي لها. كنت معتادًا على هذا الأمر الآن أيضًا. لم يكن حتى قرعت الباب حوالي عشرين مرة سمعت صوتًا صغيرًا من وراء الباب. ربما كانت تخبرني أن آتي داخلًا.
يجب عليّ الاستيقاظ بمجرد فتح عينيّ حوالي الساعة 5 صباحًا. ثم أتحرك بسرعة. يستغرق الأمر حوالي 15 دقيقة لارتداء الزي الرسمي بشكل صحيح. أترك غرفتي وأنا أمضغ قطعة الخبز الباقية من الليلة الماضية.
“اعذرني”.
ضحكت إليال بطريقة ظريفة.
فتحت الباب.
“اعذرني”.
كانت سجادة حمراء سميكة ممدودة على الأرض في هذه الغرفة المصنوعة بالكامل من الرخام. دخل ضوء الصباح الدافئ من التأثيث المصنوع من المرايا الثمينة. لم تكن هذه الغرفة قابلة للمقارنة بغرفتي الشخصية المزرية. حسنًا، بطبيعة الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخادمات مستيقظات بالفعل وهنّ يحيينني. كانت هناك غرف خاصة بالخادمات في الجانب الغربي من القصر، ومن بين تلك الغرف غرفة أكبر تقيم فيها ست فتيات معًا.
“ممممم…… لوليتا…..”
“أهلاً، السيد لوليتا”.
كانت صاحبة الغرفة، صاحبة السمو جوهانا، وجهها مدفونًا في سريرها. تمتم صوتها بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت صاحبة السمو جوهانا تنهيدة ممتعة بعد أن غمرت جسدها. رشت وجهها بالماء. شعرت وكأنني أشاهد هريرة.
تم دفع بطانيتها إلى الزاوية البعيدة من سريرها حتى سقطت على الأرض، مما منحني شرف رؤية ملابس نومها. كان ساقيها وبطنها ظاهرين بالكامل. كنت معتادًا على هذا أيضًا.
“أليس من المبالغة جدًا أن تدخل غرفة فتاة بهذه العفوية!؟”
“نعم، أنا ديفينسور. صاحبة السمو، هل نمتِ جيدًا؟”
“أعرف متجرًا جيدًا للوجبات الخفيفة في المدينة. هل تريدني أن أعرّفك عليهم؟”
“نغغغغ…. الشمس…. أغلق الشمس…..”
“الشمس، الشمس…… إنها تحاول قتلي. يا لوليتا، أهزم الشمس…..”
“كما تأمرين”.
ضحكت إليال بطريقة ظريفة.
وضعت الحاويتين الخشبيتين وتوجهت إلى النافذة. ثم سحبت الستائر بالكامل. كان الصباح لا يزال مبكرًا، لكن أشعة الشمس كانت تشرق بقوة من خلال النافذة. كما هو متوقع من هذا القصر الذي بني في أشمس مكان في الإمبراطورية وغرفة الأميرة الإمبراطورية التي تقع في المكان المثالي لتلقي أشعة الشمس.
ابتسمت باستياء وقررت التراجع.
“غواه، أووووه….!”
“صاحبة السمو، الاستعدادات مكتملة. حان وقت استحمامك الصباحي”.
أنت صاحبة السمو جوهانا تئن كالزومبي. تجاهلتها.
“بالطبع يا آنسة إليال. لا يمكنني مرافقتك، ولكن بإمكانك الانضمام إليّ”.
توجهت إلى حوض الاستحمام في وسط الغرفة. كان هذا الحوض الأبيض النقي هو العنصر الأكثر تكلفة وفخامة في غرفة نوم صاحبة السمو. في كل مرة يوجد فيها مادة سامة في مياه الاستحمام، فإنه يكتشفها تلقائيًا وينقيها. وبفضل هذا، لم يعد هناك حاجة لإعادة ملئه بالماء كل صباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحبة السمو، أنا ديفينسور. هل نمتِ جيدًا؟”
– طبلات، طبلات، طبلات.
“نغغغغ…. الشمس…. أغلق الشمس…..”
أسقطت الأحجار التي تركت لتطبخ طوال الليل. بدأ البخار يتكون بسرعة. كان جدولي يبدأ هكذا كل صباح، تسخين حوض استحمام صاحبة السمو جوهانا.
هل يُطلق على هذا موعد؟ كان قصر هابسبورغ الإمبراطوري شاسعًا للغاية وكان مليئًا بالمناطق المهجورة. لم يكن من غير المألوف أن يقضي الخدم الذين أحب بعضهم البعض “ليلة سعيدة” في إحدى هذه المناطق المهجورة.
“الشمس، الشمس…… إنها تحاول قتلي. يا لوليتا، أهزم الشمس…..”
“هوو”.
“هذا أمر مقلق. حتى أنا لا أستطيع هزيمة أبولو، إله الشمس. صاحبة السمو، ما الذي جعلكِ تسهرين حتى وقت متأخر من الليلة الماضية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كمرجع، أصبحت صاحبة السمو جوهانا في ذهني تمامًا مثل أختي الصغرى. أريد وجبات خفيفة! أريد أكل الآيس كريم! كانت تطلب الوجبات الخفيفة بغض النظر عن الوقت والمكان.
“كنت أقرأ ملحمة كانت تتداول بكثرة في فرنكيا مؤخرًا….”
غسلت شعرها ثم طبقت الزيت العطر بعد ذلك أيضًا.
بعبارة أخرى، ظلت مستيقظة طوال الليل تقرأ رواية.
مدت صاحبة السمو جوهانا ذراعها اليسرى بطاعة نحوي. ما أجملها!
ضحكت بينما غمست يدي في الماء لفحص درجة الحرارة. ممم، كانت الحرارة مناسبة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت إليال بابتسامة مشرقة.
سيكون عملي أقل لو كان هناك موقد في غرفة نوم صاحبة السمو. ربما تلقت صاحبة السمو جوهانا كتفًا باردًا باستمرار من عائلتها حتى الآن، لكن غرفة نومها كانت لا تزال من أعلى جودة. تم تركيب قطعة أثرية فيها تسمح بالتحكم بحرية في درجة الحرارة.
تم دفع بطانيتها إلى الزاوية البعيدة من سريرها حتى سقطت على الأرض، مما منحني شرف رؤية ملابس نومها. كان ساقيها وبطنها ظاهرين بالكامل. كنت معتادًا على هذا أيضًا.
لو دخل خادم مختلف هذه الغرفة، لربما أغمي عليه. جعلني أشعر بالدوار مجرد تخيل كمية الذهب التي صبت في صنع هذه الغرفة….
غسلت شعرها ثم طبقت الزيت العطر بعد ذلك أيضًا.
“صاحبة السمو، الاستعدادات مكتملة. حان وقت استحمامك الصباحي”.
“آسف. إن تمكني من رؤية منظر جميل كهذا كل صباح يساعدني على الاستيقاظ”.
“لماذا يجب على الناس غسل أجسادهم كل يوم….؟ الحيوانات البرية قادرة على الاستمرار لعدة أيام دون الاغتسال. تم صنع البشر بشكل خاطئ…. العالم غير عادل….”
غسلت شعرها ثم طبقت الزيت العطر بعد ذلك أيضًا.
“هذا لأن البشر يكافحون لتمييز أنفسهم عن الحيوانات. حسنًا، صاحبة السمو”.
إذا أخبرتها أنه لا ينبغي لها أكل الحلوى طوال الوقت، فسوف تتدحرج على الأرض. لم يكن هذا مجازًا. ستتدحرج حرفيًا على الأرض. “وجبات خفيفة! وجبات خفيفة! وجبات خفيفة!” ، ستصرخ. كان الأمر مجنونًا. كان ذوقها الغذائي وسلوكها دون شك سلوك طفلة مدللة!
في النهاية، اضطررت إلى مساعدتها على النهوض بنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد تركت بعض الأحجار لتطهى طوال الليل داخل المدفأة. استخدمت ملقطًا لألتقطها وأضعها داخل حاوية خشبية. وسرعان ما امتلأت حاويتان خشبيتان بالصخور. رفعت الحاويتين بكلتا ذراعيّ.
تعثرت صاحبة السمو جوهانا في طريقها إلى حوض الاستحمام. انزلقت ملابس النوم الخاصة بها مع كل خطوة تخطوها. تم الكشف تدريجيًا عن جسدها النحيل والأبيض. غمست أصابع قدميها بحذر في حوض الاستحمام قبل الغوص بالكامل.
كانت صاحبة الغرفة، صاحبة السمو جوهانا، وجهها مدفونًا في سريرها. تمتم صوتها بشكل غريب.
“هاااا-“.
“قد أكون أعيش فقط من أجل هذه اللحظة الواحدة”.
أطلقت صاحبة السمو جوهانا تنهيدة ممتعة بعد أن غمرت جسدها. رشت وجهها بالماء. شعرت وكأنني أشاهد هريرة.
“حسنًا، سأأخذ إذني الآن، سيداتي”.
تمتمت جوهانا بتعبير مسترخٍ تمامًا على وجهها.
توجهت إلى حوض الاستحمام في وسط الغرفة. كان هذا الحوض الأبيض النقي هو العنصر الأكثر تكلفة وفخامة في غرفة نوم صاحبة السمو. في كل مرة يوجد فيها مادة سامة في مياه الاستحمام، فإنه يكتشفها تلقائيًا وينقيها. وبفضل هذا، لم يعد هناك حاجة لإعادة ملئه بالماء كل صباح.
“قد أكون أعيش فقط من أجل هذه اللحظة الواحدة”.
“حسنًا، سأأخذ إذني الآن، سيداتي”.
“كما هو متوقع من صاحبة السمو، محاولة إيجاد معنى للحياة على الرغم من أن عمرك 14 عامًا فقط”.
“من المهين قول هذا، لكن صاحبة السمو جوهانا لطيفة”.
جلست بجوار الحوض. أمسكت بذراعها اليمنى ودلكت بجدية زيتًا عطرًا على بشرتها. أصبحت بشرتها لامعة وناعمة مع تطبيقي للزيت.
وضعت الحاويتين الخشبيتين وتوجهت إلى النافذة. ثم سحبت الستائر بالكامل. كان الصباح لا يزال مبكرًا، لكن أشعة الشمس كانت تشرق بقوة من خلال النافذة. كما هو متوقع من هذا القصر الذي بني في أشمس مكان في الإمبراطورية وغرفة الأميرة الإمبراطورية التي تقع في المكان المثالي لتلقي أشعة الشمس.
“همم؟ هل أنت تمدحني؟”
عادةً، كان الحصول على وجبات خفيفة من المطبخ أمرًا سهلاً. ومع ذلك، لم أكن بالضبط في وضع جيد. كنت أُعامل كالشخص الذي ارتفع فجأة في المراتب. كان عليّ التوسل إلى الخدم في المطبخ للحصول على وجبات اليوم الخفيفة.
“بالتأكيد، صاحبة السمو. الأميرة جوهانا فون هابسبورغ هي أجمل وأحكم شخص في العالم. كيف يمكنني أن أقول أي شيء غير المديح لمثل هذا الشخص؟”
“هوو”.
“هذا صحيح، أليس كذلك؟ ههههه. إنني رائعة حقًا”.
مدت صاحبة السمو جوهانا ذراعها اليسرى بطاعة نحوي. ما أجملها!
“حسنًا، صاحبة السمو. حان وقت ذراعك اليسرى”.
“شكرًا يا لوليتا!”
مدت صاحبة السمو جوهانا ذراعها اليسرى بطاعة نحوي. ما أجملها!
كانت تفهم وأثارت أيضًا واجب الخادم. الآن لم يكن لديّ سبب لرفضها. بدت مصممة تمامًا على جعلي مدينًا لها.
من الواضح، لا يمكنني إلا أن أراها لطيفة فقط. لماذا سأبدأ في تكوين أفكار غريبة بعد رؤية بشرة فتاة تبلغ من العمر 14 عامًا عارية؟ أنا إنسان عاقل تمامًا. لما كانت صاحبة السمو لتستأجرني في المقام الأول إذا كانت لدي مثل هذه الاهتمامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممممم…… لوليتا…..”
“عند التفكير في الأمر، أخيرًا ستُعقد حفلة الصيد الكبرى بعد 4 أيام. لقد بذلتِ جهدًا رائعًا في الاستعداد حتى الآن يا صاحبة السمو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخادمات مستيقظات بالفعل وهنّ يحيينني. كانت هناك غرف خاصة بالخادمات في الجانب الغربي من القصر، ومن بين تلك الغرف غرفة أكبر تقيم فيها ست فتيات معًا.
“نعم! لقد عملت بجد فعلاً. أوه، سوف أرفض حتمًا إذا طلب مني والدي القيام بذلك مرة أخرى في المرة القادمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحبة السمو، أنا ديفينسور. هل نمتِ جيدًا؟”
ارتجفت صاحبة السمو جوهانا داخل ماء الاستحمام. بدت وكأنها تطحن أسنانها. في الحقيقة، كل ما فعلته الأميرة الإمبراطورية جوهانا هو وضع الخطط. كان سيباستيان هو من قام بجميع المفاوضات والاستعدادات الفعلية.
“هذا لأن البشر يكافحون لتمييز أنفسهم عن الحيوانات. حسنًا، صاحبة السمو”.
“لن أفعل هذا النوع من العمل مرة أخرى أبدًا!”
عندما أجر خطواتي المرهقة إلى غرفتها وأسلم صاحبة السمو الوجبات الخفيفة…. تبتسم الأميرة الإمبراطورية جوهانا ابتسامة مشرقة مثل زهرة متفتحة.
صرخ سيباستيان نفس الشيء الليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوجان يمارسان الجنس سرًا داخل أروع قصر في العالم…. كانت رفاهية تفوق بكثير إمكانيات الناس العاديين.
فقد سيباستيان الكثير من الشعر في الأسابيع القليلة الماضية. ربما ساعدته على الجانب، لكنني لا زلت مبتدئًا في العمل العملي. لم أكن ذلك القدر من المساعدة. الفقير سيباستيان…. بدا قلقًا بالفعل بشأن شعره.
رفرفت صاحبة السمو جوهانا بالقطعة البيضاء مثل رداء وهي تومئ برأسها.
“عليك الاحتمال لمدة 4 أيام أخرى فقط. فقط 4”.
“عليك الاحتمال لمدة 4 أيام أخرى فقط. فقط 4”.
“أوه، 4 أيام…. 4 أيام…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد تركت بعض الأحجار لتطهى طوال الليل داخل المدفأة. استخدمت ملقطًا لألتقطها وأضعها داخل حاوية خشبية. وسرعان ما امتلأت حاويتان خشبيتان بالصخور. رفعت الحاويتين بكلتا ذراعيّ.
غسلت شعرها ثم طبقت الزيت العطر بعد ذلك أيضًا.
“عليك الاحتمال لمدة 4 أيام أخرى فقط. فقط 4”.
خرجت صاحبة السمو جوهانا من الحوض. مسحت جسدها المبلل بمنشفة عالية الجودة. انتهيت بمجرد الانتهاء من تجفيف شعرها. بعد ذلك، كان عليّ تركها للخادمات اللائي يتخصصن في المكياج والعناية الشخصية.
“الشمس، الشمس…… إنها تحاول قتلي. يا لوليتا، أهزم الشمس…..”
لففت قطعة قماش حول الأميرة الإمبراطورية جوهانا التي أصبحت جافة وناعمة.
علقت إليال وهي ترفرف ياقة فستانها قليلاً. كان هذا محاولة واضحة لجاذبية جنسية. تظاهرت بعدم ملاحظة ذلك.
“لكن بإمكان صاحبة السمو القيام بذلك، أليس كذلك؟”
“لن أفعل هذا النوع من العمل مرة أخرى أبدًا!”
“نعم”.
كانت تفهم وأثارت أيضًا واجب الخادم. الآن لم يكن لديّ سبب لرفضها. بدت مصممة تمامًا على جعلي مدينًا لها.
رفرفت صاحبة السمو جوهانا بالقطعة البيضاء مثل رداء وهي تومئ برأسها.
“بطبيعة الحال. أنا رائعة، بعد كل شيء. يا لوليتا، تأكد من أنك قادر على مواكبتي في المستقبل”.
كانت الأميرة الإمبراطورية تعانق أي شخص. لم يهم إذا كانوا مسنين أو من العامة، فستفعل ذلك مع أي شخص إذا شعرت بالرغبة في ذلك. أليست رائعة؟ لم يكن هذا أمرًا بسيطًا على الإطلاق.
“بالتأكيد، يا سيدتي”.
“أعرف متجرًا جيدًا للوجبات الخفيفة في المدينة. هل تريدني أن أعرّفك عليهم؟”
وضعت يدي على صدري وانحنيت. كان شعاع الشمس الساطع يدخل الآن من النافذة. لمع شعر صاحبة السمو جوهانا الفضي.
كانت صاحبة الغرفة، صاحبة السمو جوهانا، وجهها مدفونًا في سريرها. تمتم صوتها بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تأمرين”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات