الفصل 456 - دانتاليان (9)
الفصل 456 – دانتاليان (9)
لم تكن هناك إمكانية لأن أكون قد حكمت بشكل خاطئ. في الواقع، سيناريو أن ديزي أحبتني وأن كل شيء قامت به حتى الآن ما هو إلا مجرد تمثيل، تم حظره من الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احتفظتُ بهما لحالات الطوارئ. أخفيتُ واحدة في قلعة سيد الشيطان، والأخرى في القصر الإمبراطوري”.
فحصت شاشة الحالة بعناية.
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
━━━━━━━━━━━━━━
القيادة: 30/30 القوة: 42/42 الذكاء: 71/71
الاسم: بوفيه رانييريكا
الفتاة التي كان من المفترض أن تصبح محاربة…
النوع: مصاصة دماء (دمية) الجسد الأصلي: إيفار رودبروك
إذا عرف شخصٌ ما الحقيقة…
السمات: شريرة (-20)
“أه… آه… آه…”
المستوى: 34 الشهرة: 4522
عندما شعرت بخنجر ديزي على رقبتي واستيقظت، كان ذلك في منتصف الليل. ومع ذلك، استيقظت ديزي قبلي بوقت طويل. قبل أن أستعيد وعيي وأستيقظ، كان بإمكان ديزي أن تحاول الاغتيال سرًا ثم تتظاهر بأنها لا تعرف شيئًا.
الوظيفة: تاجرة (A)
الآن أنا على مشارف تجربة ما.
القيادة: 30/30 القوة: 42/42 الذكاء: 71/71
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت طعن رقبتي بالخنجر بينما كنت نائمًا.
السياسة: 59/59 الجاذبية: 76/76 التقنية: 10/10
ألقيت بنظرة خاطفة على لابيس. كانت لابيس تحني رأسها. إذا تخليت عن الأمر هنا، فمن الواضح أن لابيس لن تطلب أي مراجعة أخرى. من وجهة نظرها، طلبت مني أكثر بكثير مما ينبغي بالفعل.
درجة الاستحسان: 100
لذلك بحثت بإصرار عن ماضيي.
اللقب: 1. المرشحة لقيادة كونكوسكا
“نعم. لخداع أسياد الشياطين المنشقين، صنعتُ ثلاث دمى تشبه سيادتكم”.
القدرات: التجارة A، المحاسبة B، الحساب B
خفق قلبي بشعور مُقلق.
المهارات: —-
“ربما تشعر ببعض الغثيان”.
الحالة النفسية الحالية: ‘يبدو أن مزاج لابيس لازولي سيئًا، من الواضح أن لديها ضغينة ضدي. ربما بسبب أني رأيتها عارية في الماضي. آه، كم هي ضيقة الأفق….. ‘
“شاشة الحالة”.
(أحداث الفصل ٣١)
الاسم: بوفيه رانييريكا
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
كان صوتها واثقًا وكانت ثقتها ظاهرة بوضوح على وجهها. ولكن، تغير الأمر بعد الجراحة. جراحة وشم العبودية على قلبها. أصبحت أكثر قساوة وبرد.
كما هو متوقع، اسم “بوفيه” مكتوب بوضوح في خانة الاسم.
تذكر.
كما اختلفت مواصفات القدرات عن جسد إيفار الأصلي بشكل كبير. ولكن، الجزء الأكثر أهمية – درجة الاستحسان – كانت تمامًا 100، كما هو الحال مع إيفار. كان معنى ذلك واضحًا. من المستحيل على ديزي خداعي باستخدام دمية أو شيء مماثل.
“إذا أردتَ أن تكون شيطان العالم يا أبي، سأكون شيطانك وحدك”.
لو كانت ديزي حقًا تكنّ لي مشاعر إيجابية كما قال لابيس، لظهر ذلك بلا تصفية على شاشة الحالة. ولكن درجة ارتياح ديزي كانت دائمًا صفرًا. تم نفي فرضية لابيس ببساطة.
أومأت إيفار برأسها في بعض الارتباك.
“كما توقعت”.
“سيدي العظيم، أريد أن أتوسل لسماحكم متواضعة”.
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، بدأت يداي ترتجفان خارجةً عن السيطرة.
“لا شيء. أتحدث مع نفسي. لقد قمتِ بعمل رائع، إيفار”.
حاولت النهوض بعد محاولة اغتيالي، لكنكها لم تستطعِ لسبب ما.
أومأت إيفار برأسها إيماءةً خافتة.
“ما اسمك؟ عندما التقيناك في القرية، قُلتَ إنّ اسمك أندروماليوس. ثم دانتاليان. ثم جان بوليه.”
من الأساس، كانت “نظرية ديزي الدمية” مليئة بالثغرات. دعنا نفترض أن ديزي وضعت بديلاً مثل الدمى أو شيء مماثل. كيف كان من الممكن أن تفعل ذلك؟ ديزي ليست صانعة دمى. كانت فرضية شبه مستحيلة…
إذا عرف شخصٌ ما الحقيقة…
تأكدت مرة أخرى. نظام درجة الاستحسان كان حصينًا. لا يمكن اختراقه حتى مع استخدام كل المكائد والحيل الماكرة.
لأن مَن يحبونه هو سيد الشيطان دانتاليان فقط.
لم تكن هناك إمكانية لأن أكون قد حكمت بشكل خاطئ. في الواقع، سيناريو أن ديزي أحبتني وأن كل شيء قامت به حتى الآن ما هو إلا مجرد تمثيل، تم حظره من الأساس.
– كانت تعرف حقيقة أنني لستُ دانتاليان.
ولكن….
ولكن….
ألقيت بنظرة خاطفة على لابيس. كانت لابيس تحني رأسها. إذا تخليت عن الأمر هنا، فمن الواضح أن لابيس لن تطلب أي مراجعة أخرى. من وجهة نظرها، طلبت مني أكثر بكثير مما ينبغي بالفعل.
“نعم. لخداع أسياد الشياطين المنشقين، صنعتُ ثلاث دمى تشبه سيادتكم”.
دعنا نفكر مرة أخرى.
النوع: مصاصة دماء (دمية) الجسد الأصلي: إيفار رودبروك
ننظر في الاحتمالات مرة أخرى.
الآن أنا على مشارف تجربة ما.
ديزي محاربة. بعبارة أخرى، هي البطلة المعنية لهذا العالم. هل هناك احتمال أن تُعامَل باستثناء في نظام درجة الاستحسان؟…… لا يمكن. إذن لماذا يتم عرض درجة ارتياح لوك بشكل صحيح؟ إذا كان هناك شيء ما خاطئ مع ديزي، يجب أن يكون هناك خطأ مع لوك أيضًا.
الاسم: بوفيه رانييريكا
تذكر.
“نعم. لخداع أسياد الشياطين المنشقين، صنعتُ ثلاث دمى تشبه سيادتكم”.
“أنا سيد كل الأعراق الشيطانية، أندروماليوس، المرتبة 72”.
لم يكن هناك مبرر لانتظار استيقاظي وإخباري صراحةً أنها حاولت اغتيالي.
“سيدي العظيم، أريد أن أتوسل لسماحكم متواضعة”.
“سيدي العظيم، أريد أن أتوسل لسماحكم متواضعة”.
استدعيت ذاكرتي عن ديزي بالكامل، من البداية إلى النهاية. لاحدد ما إذا كان هناك أي نقطة غريبة، أو دليل يؤيد فرضية لابيس، حتى ولو كدليل ظرفي.
المهارات: —-
“لأنني أحتاج إلى تذكر دائمًا أنني قمامة صغيرة دفعت أخاها إلى الموت”.
غادرت إيفار المكتب.
في البداية كانت ديزي منتشية أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما اكتشفت الأمر بعد وقت قصير. بعد العام ١٥٠٥، بدأت قوة سيد الشيطان دانتاليان في الصعود فجأةً. وباستخدام تمتماتي باسم أمي كدليل، تيقنت الأمر.
كان صوتها واثقًا وكانت ثقتها ظاهرة بوضوح على وجهها. ولكن، تغير الأمر بعد الجراحة. جراحة وشم العبودية على قلبها. أصبحت أكثر قساوة وبرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانت ديزي حقًا تكنّ لي مشاعر إيجابية كما قال لابيس، لظهر ذلك بلا تصفية على شاشة الحالة. ولكن درجة ارتياح ديزي كانت دائمًا صفرًا. تم نفي فرضية لابيس ببساطة.
إذا كانت ديزي تكن لي مشاعر إيجابية، لكان ذلك قبل الجراحة. آنذاك لم تكن تكرهني بوضوح. لكنها غضبت بسبب الألم الذي شعرت به عندما تم تمزيق لحمها وتفتيت قلبها، وبسبب الفعل الشرير الذي أسرها إلى الأبد كعبدة…
“و أمي”.
“لا يمكن ذلك، أيضًا”.
لا شيء.
ومحاولة الاغتيال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت الآنسة ديزي دائمًا تولي دانتاليان اهتمامًا.”
حاولت طعن رقبتي بالخنجر بينما كنت نائمًا.
في الواقع، كان هناك جانب غريب في تلك الحادثة. كان هناك جزء واحد لا يُفهم من تصرفات ديزي.
“تحاولين التمرد، أليس كذلك؟”
في البداية كانت ديزي منتشية أيضًا.
“كلا، أقسمت على قتلك”.
تنفّستُ بصعوبة.
“ثم ماذا؟ أين يمكنك قتلي؟ أسف!”
“بما أن واحدةً منها دُمّرت، فلا بدّ أن الباقيتين ما زالتا موجودتين”.
في الواقع، كان هناك جانب غريب في تلك الحادثة. كان هناك جزء واحد لا يُفهم من تصرفات ديزي.
“هل تحلم دائمًا بكوابيس؟ كنت تتمتم باسم شخص باستمرار. هناك أسماء متكررة، جاك، هوك، أولاند، ريف…….”
“أخبريني الآن، متى استعدتِ وعيك؟”
عندما شعرت بخنجر ديزي على رقبتي واستيقظت، كان ذلك في منتصف الليل. ومع ذلك، استيقظت ديزي قبلي بوقت طويل. قبل أن أستعيد وعيي وأستيقظ، كان بإمكان ديزي أن تحاول الاغتيال سرًا ثم تتظاهر بأنها لا تعرف شيئًا.
“منذ شروق الشمس اليوم”.
━━━━━━━━━━━━━━
تحديدًا الفارق الزمني.
“نعم سيدي. اعذرني للإساءة”.
عندما شعرت بخنجر ديزي على رقبتي واستيقظت، كان ذلك في منتصف الليل. ومع ذلك، استيقظت ديزي قبلي بوقت طويل. قبل أن أستعيد وعيي وأستيقظ، كان بإمكان ديزي أن تحاول الاغتيال سرًا ثم تتظاهر بأنها لا تعرف شيئًا.
“مفاجأة أن لكائن مثلك أم!”
لم يكن هناك مبرر لانتظار استيقاظي وإخباري صراحةً أنها حاولت اغتيالي.
“مفاجأة أن لكائن مثلك أم!”
ومع ذلك، قالت ديزي عمدًا “لا يمكن ذلك، أيضًا”. أيقظتني عن قصد. أثارتني واستفزتني. كأنها تعلن أنها قادرة على القيام بمثل هذه الأعمال الخطرة دون تردد.
“…….”
“من هو جاك؟”
وإذا أحبّ ذلك الشخص دانتاليان شخصيًا، لا يُظهر الإعجاب نحوي…
أو بخلاف ذلك؟
“هل تحلم دائمًا بكوابيس؟ كنت تتمتم باسم شخص باستمرار. هناك أسماء متكررة، جاك، هوك، أولاند، ريف…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو الحال دائمًا عندما يضطرب عقلي، كان صوتي الخارج من شفتيّ أكثر برودةً وقتامةً من المعتاد. دليلٌ على أنني أمثّل بيائس. كان الابتعاد العاطفي والبرودة دائمًا يعنيان التمثيل بالنسبة لي.
ماذا لو كان العكس صحيحًا؟
لم يتغيّر شيء.
“و أمي”.
لم تظهر شاشة الحالة نفسها.
حاولت النهوض بعد محاولة اغتيالي، لكنكها لم تستطعِ لسبب ما.
أعتذر عن التأخر. لقد قمت بترجمة الخمس فصول بالفعل، ولكن الجهاز الذي كنت أستخدمه بدأ يخرج دخانًا وتعطل 😥.
“مفاجأة أن لكائن مثلك أم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك مرّةً سابقةً استعنتُ فيها بإيفار للتحكُّم بالدمية. كان عندما ثار باليفور وغيره من أسياد الشياطين المنشقين. آنذاك، قُتِلَ مُقلِّدي وعُدتُ ببساطة إلى جسدي الأصلي كأن شيئًا لم يكن.
سببٌ صادم لدرجة منع ديزي من التحرك، ربما وقع في تلك اللحظة، عندما كنتُ لا أزال غارقًا في النوم ولا أدرك ما يحدث…
إذا عرف شخصٌ ما الحقيقة…
هذا…
كان صوتها واثقًا وكانت ثقتها ظاهرة بوضوح على وجهها. ولكن، تغير الأمر بعد الجراحة. جراحة وشم العبودية على قلبها. أصبحت أكثر قساوة وبرد.
مستحيل.
“تحاولين التمرد، أليس كذلك؟”
– عقلي تبيّض تمامًا.
حوّلتُ رأسي لأنظر إلى لابيس مرّة أُخرى. تجاه لابيس التي ما زالت تنحني برأسها، همستُ بصوتٍ خافت:
“…….”
القيادة: 30/30 القوة: 42/42 الذكاء: 71/71
ارتعشت يدي اليمنى قليلاً.
في البداية كانت ديزي منتشية أيضًا.
لا معنى لذلك. من المستبعد جدًا أن يحدث شيء من هذا القبيل. ولكن، إذا كان هناك احتمال ولو ضئيل، لا أستطيع نفيه بعد. لذلك، يجب التحقق. يجب اختبار الأمر على نحوٍ شامل.
المستوى: 34 الشهرة: 4522
ضغطتُ يديّ بقوة. لكبح ارتجافهما.
“نعم؟”
“إيفار، لديّ طلبٌ آخر. هل تستطيعين؟”
“و أمي”.
“أي أمرٍ من سيادتكم سأنفّذه مائة مرة، وألف مرة، بكل سرور!”
“إيفار، لديّ طلبٌ آخر. هل تستطيعين؟”
“عندما خطّط أسياد الشياطين المنشقون للتمرد…”
ظهر مشهد مكتبي في مجال رؤيتي. لم يكن هناك أيّ فرق عن قبل. فقط ظلّ جثماني الأصلي مع ساقه الاصطناعية جالسًا بهدوء على الكرسي. تلك كانت المرة الثانية التي أنقل فيها وعيي إلى دمية. لم تكن تجربة ممتعة.
كما هو الحال دائمًا عندما يضطرب عقلي، كان صوتي الخارج من شفتيّ أكثر برودةً وقتامةً من المعتاد. دليلٌ على أنني أمثّل بيائس. كان الابتعاد العاطفي والبرودة دائمًا يعنيان التمثيل بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت فرضيّة لابيس صحيحة، فهذه آخر احتمال. إذا استثنيتُ هذا، لن تكون هناك أيّة إمكانيّة أخرى لخداع ديزي لي. على الرغم من أنني سأخون آمال لابيس، حتى لو أحزنتُها، سأنفي ببرودٍ معتقدها.
“آنذاك، ألم تُنتجي عدّة دمى تشبهني تمامًا؟”
“…….”
“نعم. لخداع أسياد الشياطين المنشقين، صنعتُ ثلاث دمى تشبه سيادتكم”.
“شاشة الحالة”.
“بما أن واحدةً منها دُمّرت، فلا بدّ أن الباقيتين ما زالتا موجودتين”.
لن تظهر لي قيمة ذلك الإعجاب وأنا في جسد الدمية.
أومأت إيفار برأسها في بعض الارتباك.
“عندما خطّط أسياد الشياطين المنشقون للتمرد…”
“احتفظتُ بهما لحالات الطوارئ. أخفيتُ واحدة في قلعة سيد الشيطان، والأخرى في القصر الإمبراطوري”.
“هل تحلم دائمًا بكوابيس؟ كنت تتمتم باسم شخص باستمرار. هناك أسماء متكررة، جاك، هوك، أولاند، ريف…….”
“هل يمكنكِ إحضارها الآن؟”
“هل يمكنكِ إحضارها الآن؟”
“بالتأكيد”.
ألقيت بنظرة خاطفة على لابيس. كانت لابيس تحني رأسها. إذا تخليت عن الأمر هنا، فمن الواضح أن لابيس لن تطلب أي مراجعة أخرى. من وجهة نظرها، طلبت مني أكثر بكثير مما ينبغي بالفعل.
“….أرجوكِ. وإيفار، عُدِّي أيضًا إلى جسدك الأصلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……آه”.
غادرت إيفار المكتب.
“لا شيء. أتحدث مع نفسي. لقد قمتِ بعمل رائع، إيفار”.
مرّ وقتٌ مؤلمٌ كالسُراب. نظرتُ إلى أرضية الغرفة دون أن أفكّر في أي شيء. أو بالأحرى، كنت غير قادرٍ على التفكير. امتدّ الوقت كملعقة.
ابنتي الوحيدة ووريثتي…
“سيّدي، ها أنا ذي بالدمية كما أمرتُ”.
ننظر في الاحتمالات مرة أخرى.
عادت إيفار مُصطحبةً الدمية. لم أستطع تقدير الوقت المنقضي. ربما خمس أو عشر دقائق في الواقع. لكنّها بدت أطول بكثير بالنسبة لي. فتحتُ فمي:
لم تكن ديزي هي من استخدمت الدمى.
“سأنقل وعيي مؤقتًا إلى الدمية. ساعديني”.
بعبارة أخرى، لم يعمل نظام درجة الإعجاب إلا تجاه سيد الشيطان “دانتاليان”. عندما ينتقل وعيي إلى الدمية، لا أستطيع قراءة مشاعر الأعراق الشيطانية، ناهيك عن ممارسة السيطرة. كان ذلك بديهيًا. قراءة المشاعر أو ممارسة السيطرة، كلاهما امتيازان خاصان بسيد الشياطين فقط.
“نعم سيدي. اعذرني للإساءة”.
ولكن….
كانت هناك مرّةً سابقةً استعنتُ فيها بإيفار للتحكُّم بالدمية. كان عندما ثار باليفور وغيره من أسياد الشياطين المنشقين. آنذاك، قُتِلَ مُقلِّدي وعُدتُ ببساطة إلى جسدي الأصلي كأن شيئًا لم يكن.
كانت الوحيدة في هذا العالم التي عرفت حقيقتي.
“ربما تشعر ببعض الغثيان”.
تحديدًا الفارق الزمني.
وضعت إيفار راحة يدها الباردة على جبيني. أغمضتُ عينيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني أحتاج إلى تذكر دائمًا أنني قمامة صغيرة دفعت أخاها إلى الموت”.
بعد لحظات، حدث شعور مزعج بالغثيان. كأنّ أطرافي اختصرت بلا نهاية لتتلاءم مع حجم الجمجمة. اختفي الإحساس بمدى امتداد يديّ من جسدي.
كانت آهةً ضئيلةً للغاية، لكنها كانت أيضًا صرخةً ضعيفة. مستحيل. لا يمكن تصديقه. امتلأ ذهني بأفكارٍ سلبيةٍ مجزأة ومُنفِية.
“انتهى الأمر، سيدي”.
لا شيء.
فتحتُ عينيّ ببطء.
الآن فقط، فهمتُ معنى كلمات ديزي الأخيرة إليّ في ساحة الإعدام تمامًا.
ظهر مشهد مكتبي في مجال رؤيتي. لم يكن هناك أيّ فرق عن قبل. فقط ظلّ جثماني الأصلي مع ساقه الاصطناعية جالسًا بهدوء على الكرسي. تلك كانت المرة الثانية التي أنقل فيها وعيي إلى دمية. لم تكن تجربة ممتعة.
ديزي محاربة. بعبارة أخرى، هي البطلة المعنية لهذا العالم. هل هناك احتمال أن تُعامَل باستثناء في نظام درجة الاستحسان؟…… لا يمكن. إذن لماذا يتم عرض درجة ارتياح لوك بشكل صحيح؟ إذا كان هناك شيء ما خاطئ مع ديزي، يجب أن يكون هناك خطأ مع لوك أيضًا.
“…….”
بعد لحظات، حدث شعور مزعج بالغثيان. كأنّ أطرافي اختصرت بلا نهاية لتتلاءم مع حجم الجمجمة. اختفي الإحساس بمدى امتداد يديّ من جسدي.
خفق قلبي بشعور مُقلق.
“إيفار، لديّ طلبٌ آخر. هل تستطيعين؟”
الآن أنا على مشارف تجربة ما.
0
إذا كانت فرضيّة لابيس صحيحة، فهذه آخر احتمال. إذا استثنيتُ هذا، لن تكون هناك أيّة إمكانيّة أخرى لخداع ديزي لي. على الرغم من أنني سأخون آمال لابيس، حتى لو أحزنتُها، سأنفي ببرودٍ معتقدها.
وإذا أحبّ ذلك الشخص دانتاليان شخصيًا، لا يُظهر الإعجاب نحوي…
نظرتُ إلى إيفار مُباشرةً وفي داخلي، تفوّهتُ بكلمةٍ واحدةٍ:
“من هو جاك؟”
“شاشة الحالة”.
بل العكس، كنتُ أنا مَن ارتدى اسم دمية “دانتاليان” وعاش بها.
……صمتٌ هادئٌ لا يُطاق.
ضغطتُ يديّ بقوة. لكبح ارتجافهما.
لم أسمع أيّ صوت، ولم يظهر أيّ شيء في الفراغ. انتظرتُ بهدوء. مُجددًا، همستُ في داخلي:
“أنا سيد كل الأعراق الشيطانية، أندروماليوس، المرتبة 72”.
“شاشة الحالة”.
“آنذاك، ألم تُنتجي عدّة دمى تشبهني تمامًا؟”
ومع ذلك، لم يظهر شيء. مهما كرّرت نفس الكلمات بهدوء وإصرار، لم يظهر شيء في الفراغ. فقط إيفار التي شعرت بالإحراج، احمرّتْ خدودها وهي تتلقى نظراتي.
“هل تحلم دائمًا بكوابيس؟ كنت تتمتم باسم شخص باستمرار. هناك أسماء متكررة، جاك، هوك، أولاند، ريف…….”
“سيدي، إذا نظرتم إلى الفتاة بثبات هكذا فسوف تخجل”.
“من هو جاك؟”
“…….”
كان صوتها واثقًا وكانت ثقتها ظاهرة بوضوح على وجهها. ولكن، تغير الأمر بعد الجراحة. جراحة وشم العبودية على قلبها. أصبحت أكثر قساوة وبرد.
“سيدي؟”
المهارات: —-
الآن، بدأت يداي ترتجفان خارجةً عن السيطرة.
ومع ذلك، لم يظهر شيء. مهما كرّرت نفس الكلمات بهدوء وإصرار، لم يظهر شيء في الفراغ. فقط إيفار التي شعرت بالإحراج، احمرّتْ خدودها وهي تتلقى نظراتي.
حوّلتُ رأسي لأنظر إلى لابيس مرّة أُخرى. تجاه لابيس التي ما زالت تنحني برأسها، همستُ بصوتٍ خافت:
فحصت شاشة الحالة بعناية.
“شاشة الحالة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو الحال دائمًا عندما يضطرب عقلي، كان صوتي الخارج من شفتيّ أكثر برودةً وقتامةً من المعتاد. دليلٌ على أنني أمثّل بيائس. كان الابتعاد العاطفي والبرودة دائمًا يعنيان التمثيل بالنسبة لي.
لا شيء.
0
لم يتغيّر شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“……آه”.
أومأت إيفار برأسها في بعض الارتباك.
كانت آهةً ضئيلةً للغاية، لكنها كانت أيضًا صرخةً ضعيفة. مستحيل. لا يمكن تصديقه. امتلأ ذهني بأفكارٍ سلبيةٍ مجزأة ومُنفِية.
“سيدي؟”
من الدمية، لا يمكنني رؤية درجة إعجاب الآخرين.
السياسة: 59/59 الجاذبية: 76/76 التقنية: 10/10
لم تظهر شاشة الحالة نفسها.
ظهر مشهد مكتبي في مجال رؤيتي. لم يكن هناك أيّ فرق عن قبل. فقط ظلّ جثماني الأصلي مع ساقه الاصطناعية جالسًا بهدوء على الكرسي. تلك كانت المرة الثانية التي أنقل فيها وعيي إلى دمية. لم تكن تجربة ممتعة.
بعبارة أخرى، لم يعمل نظام درجة الإعجاب إلا تجاه سيد الشيطان “دانتاليان”. عندما ينتقل وعيي إلى الدمية، لا أستطيع قراءة مشاعر الأعراق الشيطانية، ناهيك عن ممارسة السيطرة. كان ذلك بديهيًا. قراءة المشاعر أو ممارسة السيطرة، كلاهما امتيازان خاصان بسيد الشياطين فقط.
الحالة النفسية الحالية: ‘يبدو أن مزاج لابيس لازولي سيئًا، من الواضح أن لديها ضغينة ضدي. ربما بسبب أني رأيتها عارية في الماضي. آه، كم هي ضيقة الأفق….. ‘
حتى لو أحبتني إيفار ولابيس بكل ما لديهما…
وإذا أحبّ ذلك الشخص دانتاليان شخصيًا، لا يُظهر الإعجاب نحوي…
لن تظهر لي قيمة ذلك الإعجاب وأنا في جسد الدمية.
“هل تحلم دائمًا بكوابيس؟ كنت تتمتم باسم شخص باستمرار. هناك أسماء متكررة، جاك، هوك، أولاند، ريف…….”
لأن مَن يحبونه هو سيد الشيطان دانتاليان فقط.
حوّلتُ رأسي لأنظر إلى لابيس مرّة أُخرى. تجاه لابيس التي ما زالت تنحني برأسها، همستُ بصوتٍ خافت:
– إذن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما اكتشفت الأمر بعد وقت قصير. بعد العام ١٥٠٥، بدأت قوة سيد الشيطان دانتاليان في الصعود فجأةً. وباستخدام تمتماتي باسم أمي كدليل، تيقنت الأمر.
إذا كان شخصٌ ما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت فرضيّة لابيس صحيحة، فهذه آخر احتمال. إذا استثنيتُ هذا، لن تكون هناك أيّة إمكانيّة أخرى لخداع ديزي لي. على الرغم من أنني سأخون آمال لابيس، حتى لو أحزنتُها، سأنفي ببرودٍ معتقدها.
“كانت الآنسة ديزي دائمًا تولي دانتاليان اهتمامًا.”
“نعم سيدي. اعذرني للإساءة”.
“كانت فضوليةً بشكلٍ خاصٍ حول ماذا فعلتم في الماضي، قبل لقائها. كيف كانت حياتكم، وما الذي مررتم به. جمعت المعلومات بكل جهدها لمعرفة كل شيء.”
السمات: شريرة (-20)
إذا عرف شخصٌ ما الحقيقة…
القدرات: التجارة A، المحاسبة B، الحساب B
“مفاجأة أن لكائن مثلك أم!”
بل العكس، كنتُ أنا مَن ارتدى اسم دمية “دانتاليان” وعاش بها.
أنني لستُ دانتاليان في الواقع، بل أنا ملكٌ شيطانيٌ وُلد بفعل السحر، بلا أم أو أب…
أنني لستُ دانتاليان في الواقع، بل أنا ملكٌ شيطانيٌ وُلد بفعل السحر، بلا أم أو أب…
“ما اسمك؟ عندما التقيناك في القرية، قُلتَ إنّ اسمك أندروماليوس. ثم دانتاليان. ثم جان بوليه.”
لم أسمع أيّ صوت، ولم يظهر أيّ شيء في الفراغ. انتظرتُ بهدوء. مُجددًا، همستُ في داخلي:
وبالتالي، جسد دانتاليان ليس سوى دمية…
كانت الوحيدة في هذا العالم التي عرفت حقيقتي.
واسم دانتاليان مجرد اسم مستعار…
0
وأنني مجرد ممثل في هذا العالم…
“أه… آه… آه…”
وأنّ هناك في يومٍ من الأيام شخصًا آخر خلف القناع…
كانت آهةً ضئيلةً للغاية، لكنها كانت أيضًا صرخةً ضعيفة. مستحيل. لا يمكن تصديقه. امتلأ ذهني بأفكارٍ سلبيةٍ مجزأة ومُنفِية.
وإذا أحبّ ذلك الشخص دانتاليان شخصيًا، لا يُظهر الإعجاب نحوي…
تحديدًا الفارق الزمني.
“ماذا ينبغي أن أسميك؟”
“من هو جاك؟”
تنفّستُ بصعوبة.
“كلا، أقسمت على قتلك”.
الآن فقط، فهمتُ معنى كلمات ديزي الأخيرة إليّ في ساحة الإعدام تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو الحال دائمًا عندما يضطرب عقلي، كان صوتي الخارج من شفتيّ أكثر برودةً وقتامةً من المعتاد. دليلٌ على أنني أمثّل بيائس. كان الابتعاد العاطفي والبرودة دائمًا يعنيان التمثيل بالنسبة لي.
“يجب أن تقبل واقع عدم وجود “الذات” في هذا العالم، يا أبي”.
“منذ شروق الشمس اليوم”.
“أقرّ بأن شرك ما هو إلا مهارة حبلبة. بالطبع، هذا الاختيار مستحيل بالنسبة لك يا أبي. لو كان ذلك ممكنًا، لهربت منذ زمن طويل”.
“أه… آه… آه…”
كانت ديزي…
(أحداث الفصل ٣١)
الفتاة التي كان من المفترض أن تصبح محاربة…
“عندما خطّط أسياد الشياطين المنشقون للتمرد…”
ابنتي الوحيدة ووريثتي…
لم يكن هناك مبرر لانتظار استيقاظي وإخباري صراحةً أنها حاولت اغتيالي.
“إذا أردتَ أن تكون شيطان العالم يا أبي، سأكون شيطانك وحدك”.
ديزي محاربة. بعبارة أخرى، هي البطلة المعنية لهذا العالم. هل هناك احتمال أن تُعامَل باستثناء في نظام درجة الاستحسان؟…… لا يمكن. إذن لماذا يتم عرض درجة ارتياح لوك بشكل صحيح؟ إذا كان هناك شيء ما خاطئ مع ديزي، يجب أن يكون هناك خطأ مع لوك أيضًا.
– كانت تعرف حقيقة أنني لستُ دانتاليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا معنى لذلك. من المستبعد جدًا أن يحدث شيء من هذا القبيل. ولكن، إذا كان هناك احتمال ولو ضئيل، لا أستطيع نفيه بعد. لذلك، يجب التحقق. يجب اختبار الأمر على نحوٍ شامل.
لذلك بحثت بإصرار عن ماضيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحتُ عينيّ ببطء.
ربما اكتشفت الأمر بعد وقت قصير. بعد العام ١٥٠٥، بدأت قوة سيد الشيطان دانتاليان في الصعود فجأةً. وباستخدام تمتماتي باسم أمي كدليل، تيقنت الأمر.
لن تظهر لي قيمة ذلك الإعجاب وأنا في جسد الدمية.
كانت الوحيدة في هذا العالم التي عرفت حقيقتي.
السياسة: 59/59 الجاذبية: 76/76 التقنية: 10/10
“أه… آه… آه…”
الوظيفة: تاجرة (A)
لم تكن ديزي هي من استخدمت الدمى.
سببٌ صادم لدرجة منع ديزي من التحرك، ربما وقع في تلك اللحظة، عندما كنتُ لا أزال غارقًا في النوم ولا أدرك ما يحدث…
بل العكس، كنتُ أنا مَن ارتدى اسم دمية “دانتاليان” وعاش بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت طعن رقبتي بالخنجر بينما كنت نائمًا.
لذلك، ما لم يظهر لي ليس إعجابًا نحو سيد الشيطان دانتاليان، بل الإعجاب الصادق نحوي شخصيًا… :::
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت طعن رقبتي بالخنجر بينما كنت نائمًا.
0
المستوى: 34 الشهرة: 4522
0
لذلك بحثت بإصرار عن ماضيي.
0
مستحيل.
0
“بما أن واحدةً منها دُمّرت، فلا بدّ أن الباقيتين ما زالتا موجودتين”.
0
خفق قلبي بشعور مُقلق.
0
“أخبريني الآن، متى استعدتِ وعيك؟”
0
“بما أن واحدةً منها دُمّرت، فلا بدّ أن الباقيتين ما زالتا موجودتين”.
أعتذر عن التأخر. لقد قمت بترجمة الخمس فصول بالفعل، ولكن الجهاز الذي كنت أستخدمه بدأ يخرج دخانًا وتعطل 😥.
تأكدت مرة أخرى. نظام درجة الاستحسان كان حصينًا. لا يمكن اختراقه حتى مع استخدام كل المكائد والحيل الماكرة.
أومأت إيفار برأسها في بعض الارتباك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
