نقطة البداية
الفصل 1307: نقطة البداية
أصبك تركيز باي شياو تشون وهوسه هو استخراج المجالات الخالدة الأبدية من نهر الزمان والمكان. تركيز يقترب من الجنون، وأصبح على الفور الجانب الأكثر أهمية في حياته.
هناك قوة موجودة في كل الناس وفي البعض يمكن أن تكون وفيرة بلا حدود، وفي حالات أخرى، يمكن أن تكون قليلة إلى أقصى الحدود. يمكن أن تدفع بعض الناس إلى درجة اهتزاز السماء والأرض، وفي أشخاص آخرين، يمكن أن يضعفهم إلى درجة الانهيار إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت البحار الزرقاء إلى حقول التوت وأشرقت الشمس وغربت. لم تعد المعركة الماضية سوى تاريخ قديم، ولم يكن أحد على قيد الحياة ليشهد ذلك، مما يجعلها غير واقعية. ، لم يكن أحد يعرف حتى عن باي شياو تشون. أصبح اسمه شيئا من الماضي.
يمكن أن يؤدي إلى عزيمة لا نهاية لها، أو يمكن أن يزيلها في لحظة.
أدى وجود الشموس إلى تغيير السماء المرصعة بالنجوم تمامًا، وتسبب في ارتعاش جميع مجموعات الأنقاض البالغ عددها 1,080,000، ومع ذلك فإن الأمور لم تنته بعد. بدأت عين باي شياو تشون اليمنى تتوهج الآن، ولكن هذه المرة بشيء أكثر ليونة… ضوء القمر!
هذه القوة تأتي من التركيز.
هذه القوة تأتي من التركيز.
أصبك تركيز باي شياو تشون وهوسه هو استخراج المجالات الخالدة الأبدية من نهر الزمان والمكان. تركيز يقترب من الجنون، وأصبح على الفور الجانب الأكثر أهمية في حياته.
“قريب…قريب جدا…” اختفى، وعادت البكتيريا التي التقطها إلى المحيط.
“إذا لم يكن هناك جوهر أبدية، فسوف أقوم بإنشائها!
في بعض العوالم، نزل البرق، وملأت السحب السوداء السماء. على الرغم من أنه بدا مشهدًا مرعبا، إلا أنها البيئة المثالية للكائنات الحية هناك!
“إذا لم يكن هناك جوهر، فسوف أقوي بإنشائه!
“إذا لم تكن هناك حياة، فسوف أنشائها!”
هناك قوة موجودة في كل الناس وفي البعض يمكن أن تكون وفيرة بلا حدود، وفي حالات أخرى، يمكن أن تكون قليلة إلى أقصى الحدود. يمكن أن تدفع بعض الناس إلى درجة اهتزاز السماء والأرض، وفي أشخاص آخرين، يمكن أن يضعفهم إلى درجة الانهيار إلى الأبد.
بينما ينظر في الاتجاه الذي كانت توجد فيه المجالات الخالدة الأبدية، لمعت عيناه بضوء عميق.
في هذه المرحلة، لم يعودوا أنقاضًا بعد الآن. لقد عادت الحياة إلى العوالم الـ 1,080,000، ولم يكن هناك أي أثر لأي حطام أو أنقاض. بسبب المطر الذي بدأ بالهطول منذ فترة طويلة، أصبح لدى العديد من العوالم بحار ومحيطات.
في نهاية المطاف، أغمض عينيه، وجلس في وسط السماء المرصعة بالنجوم.
أصبك تركيز باي شياو تشون وهوسه هو استخراج المجالات الخالدة الأبدية من نهر الزمان والمكان. تركيز يقترب من الجنون، وأصبح على الفور الجانب الأكثر أهمية في حياته.
في الماضي، لم يخطر بباله أبدًا أن يتساءل عن سبب وجود ضوء الشمس داخل جسد اللورد اللدود.
الفصل 1307: نقطة البداية
كما أنه لم يفكر في سبب احتواء المجالات الخالدة الأبدية على شمس وقمر، على الرغم من أن السماء المرصعة بالنجوم سوداء اللون.
أصبك تركيز باي شياو تشون وهوسه هو استخراج المجالات الخالدة الأبدية من نهر الزمان والمكان. تركيز يقترب من الجنون، وأصبح على الفور الجانب الأكثر أهمية في حياته.
لم يفكر حتى في مثل هذه الأشياء بعد أن أصبح عتيقًا. عندما أصبح سيادي، كان مؤهلاً لفهم مثل هذه الأمور، ولكن بسبب القتال مع المتمرد البشري، لم يكن لديه الوقت أبدًا، ولكن الآن، هنا في وسط السماء المرصعة بالنجوم، بدأ يفكر في الموضوع.
“مع الشموس والأقمار، مع الليل والنهار، كل ما نحتاجه الآن هو البذور… بذور الحياة….” لم يتحرك باي شياو تشون، لكن قوة الحياة بداخله تشكلت في بذور بدأت تنجرف منه وتطير نحو 1,080,000 عالم.
سواء عالم امتداد السماء أو المجالات الخالدة الأبدية، كل شيء مماثل. الشموس والأقمار الموجودة داخل الزهرة الخالدة تم توفيرها من قبل الأم الأبدية، ذلك بسبب….
الفصل 1307: نقطة البداية
” الحياة نتطلب ضوء الشمس!” تمتم وفتح عينيه، وبدأت عينه اليسرى تتألق بضوء رائع سرعان ما أصبح يشبه ضوء الشمس.
مرت سنوات. واصلت الشموس والأقمار في عدد لا يحصى من العوالم في السماء المرصعة بالنجوم نشر ضوءها. في نهاية المطاف، بدأت الأنقاض المختلفة تظهر علامات الحياة. البذور التي زرعها باي شياو تشون بدأت في النمو.
هذا الضوء بالطبع، جاء من تحول الأسلاف الذي كان قد بدا في ممارسته منذ سنوات عديدة. الآن بعد أن وصل إلى عالم السيادي، أصبح مشرقا بلا حدود.
“قريب…. قريب جدا….”
أولاً، انتشر عبر السماء المرصعة بالنجوم ليضيء جميع العوالم البالغ عددها 1,080,000 عالم، حيث تشكل الضوء بعد ذلك في العديد من المجالات المتوهجة. لقد كانوا شموسًا!
في بعض العوالم، نزل البرق، وملأت السحب السوداء السماء. على الرغم من أنه بدا مشهدًا مرعبا، إلا أنها البيئة المثالية للكائنات الحية هناك!
أصبح هناك الآن 1,080,000 شمس، وكلها عين باي شياو تشون اليسرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي، لم يخطر بباله أبدًا أن يتساءل عن سبب وجود ضوء الشمس داخل جسد اللورد اللدود.
أدى وجود الشموس إلى تغيير السماء المرصعة بالنجوم تمامًا، وتسبب في ارتعاش جميع مجموعات الأنقاض البالغ عددها 1,080,000، ومع ذلك فإن الأمور لم تنته بعد. بدأت عين باي شياو تشون اليمنى تتوهج الآن، ولكن هذه المرة بشيء أكثر ليونة… ضوء القمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يكن هناك جوهر أبدية، فسوف أقوم بإنشائها!
إذا العوالم الـ 1,080,000 بها شموس، فكيف يمكنها أن تعيش بدون أقمار؟ تم تشكيل 1.080.000 قمر، وشكل مزيج الشموس والأقمار السماء المرصعة بالنجوم ليلا ونهارا!
يمكن أن يؤدي إلى عزيمة لا نهاية لها، أو يمكن أن يزيلها في لحظة.
الشمس والقمر في المجالات الخالدة الأبدية عبارة عن إنشاءات وهمية قدمتها الأم الأبدية. أما هذه الشموس والأقمار فلم تكن وهمية؛ بل حقيقية وهي عيون باي شياو تشون!
لم يكونوا واعين، وكانوا صغارًا وضعفاء للغاية. لكنهم كثر. على ما يبدو، فقد ظهروا بسبب ضوء الشمس نفسه، لم يكونوا موجودين في عالم واحد فقط. ظهرت الكائنات الحية واحدة تلو الأخرى في جميع العوالم البالغ عددها 1,080,000 عالم.
“مع الشموس والأقمار، مع الليل والنهار، كل ما نحتاجه الآن هو البذور… بذور الحياة….” لم يتحرك باي شياو تشون، لكن قوة الحياة بداخله تشكلت في بذور بدأت تنجرف منه وتطير نحو 1,080,000 عالم.
لم يكونوا واعين، وكانوا صغارًا وضعفاء للغاية. لكنهم كثر. على ما يبدو، فقد ظهروا بسبب ضوء الشمس نفسه، لم يكونوا موجودين في عالم واحد فقط. ظهرت الكائنات الحية واحدة تلو الأخرى في جميع العوالم البالغ عددها 1,080,000 عالم.
بقي باي شياو تشون في مكانه، متقاطع الساقين. لن يقف على قدميه مرة أخرى، بل سيبقى هناك ليحرس المكان الذي اختفى فيه منزله، ومع ذلك “عينيه” ملأت السماء المرصعة بالنجوم. وإذا أراد، يمكن أن يظهر في أي مكان.
لقد مرت 100000 سنة.
مرت سنوات. واصلت الشموس والأقمار في عدد لا يحصى من العوالم في السماء المرصعة بالنجوم نشر ضوءها. في نهاية المطاف، بدأت الأنقاض المختلفة تظهر علامات الحياة. البذور التي زرعها باي شياو تشون بدأت في النمو.
شاهد باي شياو تشون العوالم، ودرس الكائنات الحية التي تتكاثر هناك. لقد مرت عدة عشرات الآلاف من السنين. في نهاية المطاف، ظهرت أنواع جديدة من الكائنات داخل العوالم المختلفة. لم يكن لهذه الكائنات عظام، وأجسامها ناعمة. بعضهم بقوقعة، والبعض الآخر لا، بدوا غريبين. بدا بعضهم عدوانيين، بينما البعض الآخر مسالمين تمامًا.
لقد مرت 100000 سنة.
مرت سنوات. واصلت الشموس والأقمار في عدد لا يحصى من العوالم في السماء المرصعة بالنجوم نشر ضوءها. في نهاية المطاف، بدأت الأنقاض المختلفة تظهر علامات الحياة. البذور التي زرعها باي شياو تشون بدأت في النمو.
تحولت البحار الزرقاء إلى حقول التوت وأشرقت الشمس وغربت. لم تعد المعركة الماضية سوى تاريخ قديم، ولم يكن أحد على قيد الحياة ليشهد ذلك، مما يجعلها غير واقعية. ، لم يكن أحد يعرف حتى عن باي شياو تشون. أصبح اسمه شيئا من الماضي.
تغيرت مجموعات الأنقاض البالغ عددها 1,080,000 في عالم الروح الأبدية. ضربتهم الأمطار والرياح، وبسبب قوة الحياة الوفيرة لباي شياو تشون، انهارت المباني والهياكل المنهارة منذ فترة طويلة وتحولت إلى غبار، واختفت إلى لا شيء.
“قريب…. قريب جدا….”
في أحد الأيام، في أحد تلك العوالم المدمرة السابقة… ظهرت الكائنات الحية الأولى!
لقد كانت صغيرة جدًا لدرجة أنها غير مرئية بالعين المجردة. بل سيكون من الصعب اكتشافها بالحس الإلهي.
ومع ذلك، فإن وجود هذه الكائنات الجديدة جلب مظهر من مظاهر الحياة إلى ما كان ذات يوم السماء المرصعة بالنجوم المظلمة للغاية. مرت سنوات أخرى، حتى ظهرت النباتات أخيرًا في أحد العوالم!
لم يكونوا واعين، وكانوا صغارًا وضعفاء للغاية. لكنهم كثر. على ما يبدو، فقد ظهروا بسبب ضوء الشمس نفسه، لم يكونوا موجودين في عالم واحد فقط. ظهرت الكائنات الحية واحدة تلو الأخرى في جميع العوالم البالغ عددها 1,080,000 عالم.
وفي أحد الأيام، ظهرت بكتيريا صغيرة في أعماق أحد تلك المحيطات، وبدأت في النمو والانتشار عبر المياه. في عوالم مختلفة، بدت الكائنات الحية لها مظاهر مختلفة. على سبيل المثال، هناك بعض العوالم التي لا تحتوي على محيطات، حيث يوجد الماء في الطين ومن هذا الطين ظهرت الكائنات الحية.
لم يكن لها أي شكل محدد، ومن الصعب وصفها بالكلمات. لكنهم هناك. حتى في الموقع السابق للمجالات الخالدة الأبدية، حيث جلس باي شياو تشون متربعًا، ظهرت تلك الكائنات الحية.
في هذه المرحلة، لم يعودوا أنقاضًا بعد الآن. لقد عادت الحياة إلى العوالم الـ 1,080,000، ولم يكن هناك أي أثر لأي حطام أو أنقاض. بسبب المطر الذي بدأ بالهطول منذ فترة طويلة، أصبح لدى العديد من العوالم بحار ومحيطات.
وبسبب ولادة هذه الكائنات الحية، تغيرت السماء المرصعة بالنجوم ولم تعد تبدو ميتة ومقفرة. بدلا من ذلك، بدأت قوة الحياة في الظهور. لاحظتهم الشموس والأقمار التي هي عيون باي شياو تشون، وراقبتهم لعشرات الآلاف من السنين… وهم يغيرون 1,080,000 مجموعة من الأنقاض.
“مع الشموس والأقمار، مع الليل والنهار، كل ما نحتاجه الآن هو البذور… بذور الحياة….” لم يتحرك باي شياو تشون، لكن قوة الحياة بداخله تشكلت في بذور بدأت تنجرف منه وتطير نحو 1,080,000 عالم.
في هذه المرحلة، لم يعودوا أنقاضًا بعد الآن. لقد عادت الحياة إلى العوالم الـ 1,080,000، ولم يكن هناك أي أثر لأي حطام أو أنقاض. بسبب المطر الذي بدأ بالهطول منذ فترة طويلة، أصبح لدى العديد من العوالم بحار ومحيطات.
إذا العوالم الـ 1,080,000 بها شموس، فكيف يمكنها أن تعيش بدون أقمار؟ تم تشكيل 1.080.000 قمر، وشكل مزيج الشموس والأقمار السماء المرصعة بالنجوم ليلا ونهارا!
حتى أن بعض العوالم تحتوي على تلال ومناطق تجمع فيها الغبار وتحول إلى طين.
وبسبب ولادة هذه الكائنات الحية، تغيرت السماء المرصعة بالنجوم ولم تعد تبدو ميتة ومقفرة. بدلا من ذلك، بدأت قوة الحياة في الظهور. لاحظتهم الشموس والأقمار التي هي عيون باي شياو تشون، وراقبتهم لعشرات الآلاف من السنين… وهم يغيرون 1,080,000 مجموعة من الأنقاض.
وفي أحد الأيام، ظهرت بكتيريا صغيرة في أعماق أحد تلك المحيطات، وبدأت في النمو والانتشار عبر المياه. في عوالم مختلفة، بدت الكائنات الحية لها مظاهر مختلفة. على سبيل المثال، هناك بعض العوالم التي لا تحتوي على محيطات، حيث يوجد الماء في الطين ومن هذا الطين ظهرت الكائنات الحية.
أصبك تركيز باي شياو تشون وهوسه هو استخراج المجالات الخالدة الأبدية من نهر الزمان والمكان. تركيز يقترب من الجنون، وأصبح على الفور الجانب الأكثر أهمية في حياته.
عندما ظهرت الكائنات الحية الأولى، تحرك باي شياو تشون. نظر إلى الماء ثم لوح بيده لسحب بعض البكتيريا. بعد فحصهم، أغلق عينيه.
لقد مرت 100000 سنة.
“قريب…قريب جدا…” اختفى، وعادت البكتيريا التي التقطها إلى المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ظهرت الكائنات الحية الأولى، تحرك باي شياو تشون. نظر إلى الماء ثم لوح بيده لسحب بعض البكتيريا. بعد فحصهم، أغلق عينيه.
استمرت البكتيريا في الازدهار في السنوات التالية. تغيرت المحيطات، وتغيرت الأراضي، وتغيرت العوالم. وسرعان ما نبضت جميع العوالم البالغ عددها 1,080,000 بقوة الحياة.
كما أنه لم يفكر في سبب احتواء المجالات الخالدة الأبدية على شمس وقمر، على الرغم من أن السماء المرصعة بالنجوم سوداء اللون.
في بعض العوالم، بدت السماء زرقاء اللون، وأشرقت الشمس بشكل مبهر. الغيوم التي تتدحرج عبر سماء هذه العوالم ستعجب أي شخص يمكن أن يراها.
لم يكونوا واعين، وكانوا صغارًا وضعفاء للغاية. لكنهم كثر. على ما يبدو، فقد ظهروا بسبب ضوء الشمس نفسه، لم يكونوا موجودين في عالم واحد فقط. ظهرت الكائنات الحية واحدة تلو الأخرى في جميع العوالم البالغ عددها 1,080,000 عالم.
في بعض العوالم، نزل البرق، وملأت السحب السوداء السماء. على الرغم من أنه بدا مشهدًا مرعبا، إلا أنها البيئة المثالية للكائنات الحية هناك!
حتى أن بعض العوالم تحتوي على تلال ومناطق تجمع فيها الغبار وتحول إلى طين.
بدت بعض العوالم جافة وحارة، لكنها في الوقت نفسه أماكن مثالية لازدهار الكائنات الحية.
لقد كانت صغيرة جدًا لدرجة أنها غير مرئية بالعين المجردة. بل سيكون من الصعب اكتشافها بالحس الإلهي.
ضمن الـ 1.080.000 عالم أصبح هناك جميع أنواع الكائنات الحية، وجميع أنواع القوانين الطبيعية. لقد ظهرت إلى الوجود عدد لا يحصى من الجواهر، وكلها تتوافق مع القوانين السحرية التي تحكم الحياة بشكل عام.
لقد مرت 100000 سنة.
شاهد باي شياو تشون العوالم، ودرس الكائنات الحية التي تتكاثر هناك. لقد مرت عدة عشرات الآلاف من السنين. في نهاية المطاف، ظهرت أنواع جديدة من الكائنات داخل العوالم المختلفة. لم يكن لهذه الكائنات عظام، وأجسامها ناعمة. بعضهم بقوقعة، والبعض الآخر لا، بدوا غريبين. بدا بعضهم عدوانيين، بينما البعض الآخر مسالمين تمامًا.
في بعض العوالم، نزل البرق، وملأت السحب السوداء السماء. على الرغم من أنه بدا مشهدًا مرعبا، إلا أنها البيئة المثالية للكائنات الحية هناك!
ومع ذلك، فإن وجود هذه الكائنات الجديدة جلب مظهر من مظاهر الحياة إلى ما كان ذات يوم السماء المرصعة بالنجوم المظلمة للغاية. مرت سنوات أخرى، حتى ظهرت النباتات أخيرًا في أحد العوالم!
” الحياة نتطلب ضوء الشمس!” تمتم وفتح عينيه، وبدأت عينه اليسرى تتألق بضوء رائع سرعان ما أصبح يشبه ضوء الشمس.
يدا النبات الأول صغيرًا، ويشبه العشب. بدا بحجم ظفر الإنسان تقريبًا، وإذا بإمكان المرء أن ينظر إليه عن كثب، فسوف يرى عروقًا صغيرة تنتشر لملء الجزء الداخلي منه….
“إذا لم تكن هناك حياة، فسوف أنشائها!”
ظهر باي شياو تشون بالقرب من العشب، وركع ونظر إليه. لقد بدا ضعيفا، ولكنه عنيد، وعندما أحس بالحياة تتدفق من خلاله، ابتسم لأول مرة منذ وقت طويل.
مرت سنوات. واصلت الشموس والأقمار في عدد لا يحصى من العوالم في السماء المرصعة بالنجوم نشر ضوءها. في نهاية المطاف، بدأت الأنقاض المختلفة تظهر علامات الحياة. البذور التي زرعها باي شياو تشون بدأت في النمو.
“قريب…. قريب جدا….”
يدا النبات الأول صغيرًا، ويشبه العشب. بدا بحجم ظفر الإنسان تقريبًا، وإذا بإمكان المرء أن ينظر إليه عن كثب، فسوف يرى عروقًا صغيرة تنتشر لملء الجزء الداخلي منه….
أصبح هناك الآن 1,080,000 شمس، وكلها عين باي شياو تشون اليسرى!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
