سرقة البطاطس
الفصل 1828: سرقة البطاطس
في وقت لاحق ، أنهى لي تشي قطعته الثانية ووصل للثالث ولكن الرجل العجوز سرعان ما امسك يده وأمسك من المقبض.
في النهاية ، كان لى تشى لا يزال شابا وحيويا. أمسك بالبطاطس وطرد الرجل العجوز دون أي رحمة ثم ضحك: “مؤخرتي ، صعدت العشرات من القمم لمجرد الوصول إلى هذا المكان حيث لا تريد الطيور حتى القرف فيه . لا يوجد شاي ، لا ، ولا حتى ماء هنا للضيف. ماذا لو سرقت البطاطا ؟!
“هل هذا ضروري حقًا؟” لم يستطع لي تشي إلا أن يبتسم: “لقد كانت بطاطس فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، إنها وجبات الطعام الخاصة بي لليومين المقبلين”. لم يظهر الرجل العجوز أي رحمة على الإطلاق وأمسك به كما لو أن لي تشي كان على وشك أن يسلبه . كان ظهوره البخيل مسليا جدا.
“لذلك لا تزال تهتم بشيء ، مثل الوجبة. إذا كنت لا تفعل هذا على الأقل ، فستنتظر حقًا الموت دون عناية للعالم “. ابتسم لى تشى.
“اذهب الآن”. الرجل المسن لم يكن لديه نية للحفاظ على الضيف حوله.
“انتظار الموت ليس هو نفسه الجوع حتى الموت”. قام الرجل العجوز بتقشر البطاطس أخرى وأكلها ببطء. لقد كان محترمًا جدًا تجاه طعامه ، ولا يريد أن يضيع أصغر كسرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي سوى شيء واحد أقوله لك – من الجيد أن أتكون على قيد الحياة”. نظر لي تشي إلى الرجل العجوز وقال ببطء.
أجاب لى تشى قائلًا: “أعلم أنني لست مدعوًا ولكن كل من النقية يمكن أن يشم رائحتك الكريهة النتنة. في اللحظة التي استيقظت فيها هنا ، تذوقت أيضًا ، لذا ركضت لسرقة طعامك ~! “
“هذا صحيح”. أصبح لي تشي هادئًا.
غمر الرجل العجوز: “أنت مدين لي بالمال الجنازة الدفن “: “أنا أكبر من الوصف ، لكن لا يزال يتعين علي العمل طوال اليوم لمجرد تناول الطعام ولكنك ما زلت تسرقني على أي حال!”
للأسف ، بعد سنوات طويلة ، أصبح هذا الإمبراطور منقطع النظير رجلاً عجوزاً يبدو ضعيفًا ومُشعورًا بالمرض ، غير قادر على تناول وجبات كاملة.
الشخص الذي ينتظر الموت لا يحتاج إلى الجوع. علاوة على ذلك ، فإن المجاعة لن تقتل هذا الرجل. لقد كانت ازدواجية الرغبة في العيش والموت ، مما أدى إلى أيام حزينة قادمة.
ترجمة : : ALAE khalid
“ليس هناك ما هو أكثر إيلاما من انتظار الموت الذي يتعذر الوصول إليه.” تنهد لى تشي بلطف.
ترجمة : : ALAE khalid
أجاب لى تشى قائلًا: “أعلم أنني لست مدعوًا ولكن كل من النقية يمكن أن يشم رائحتك الكريهة النتنة. في اللحظة التي استيقظت فيها هنا ، تذوقت أيضًا ، لذا ركضت لسرقة طعامك ~! “
“أنت لا تشعر بنفس الطريقة؟” نظر إليه الرجل العجوز وقال: “دفن أولئك الذين يحبونك ويعتنون بك ، من تحبهم … أو عندما يكون الجميع ما زالوا على قيد الحياة ولكنهم غير قادرين على اللقاء مرة أخرى. أنا فقط في انتظار دفن نفسي ، ولكن أنت؟ لقد دفنت الكثير من الناس. “
كان الرجل العجوز منزعجًا من ألم لى تشى. أجاب لي تشي في النهاية بالتنهد قائلاً: “لقد فعلت ذلك أيضًا مثل كل الأباطرة الآخرين ، إلا إذا ماتوا مبكرًا. هذا أمر لا مفر منه حتى لو كانوا يختبئون في أرض الاستكشاف . أليس هذا هو السبب وراء اختيارك لهذا المسار؟ “
“أنت لا تشعر بنفس الطريقة؟” نظر إليه الرجل العجوز وقال: “دفن أولئك الذين يحبونك ويعتنون بك ، من تحبهم … أو عندما يكون الجميع ما زالوا على قيد الحياة ولكنهم غير قادرين على اللقاء مرة أخرى. أنا فقط في انتظار دفن نفسي ، ولكن أنت؟ لقد دفنت الكثير من الناس. “
: “لا. أردت ببساطة أن. كل شيء بدا فجأة غير ذي أهمية ، أصبح الخلاص الوحيد هو الموت “.لقد أنكر الرجل العجوز تمامًا٠
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكل لي تشي و امتلأت معدته بشكل مرضٍ: “أعتقد أن هذا على ما يرام ، لا يوجد شاي خالد ولكن على الأقل حصلت على عدد قليل من البطاطس. رحلتي ليست خالية الوفاض “.
“أن تكون قادرة على التخلي عن شيء جيد أيضا. تعال ، أعطيني واحدة أخرى. “تنهد لى تشي والوصول للبطاطا أخرى.
“كل شخص يمكن أن يحلم”.
“لا”. الرجل العجوز رفض بشكل حاسم.
أكل لي تشي و امتلأت معدته بشكل مرضٍ: “أعتقد أن هذا على ما يرام ، لا يوجد شاي خالد ولكن على الأقل حصلت على عدد قليل من البطاطس. رحلتي ليست خالية الوفاض “.
“يجب عليك”. لم يضيع لي تشي الكلمات وامتد إلى الأمام مثل لص. في هذه الأثناء ، قام الرجل العجوز بحماية المقلاة بحياته.
في وقت قصير ، اعتمد كلاهما على القوة الغاشمة مثل البشر المتداولين على الأرض. يجب أن يأخذ لى تشى البطاطا بينما حاول الرجل العجوز منعه بكل قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل شخص يمكن أن يحلم”.
سيكون من المدهش للغرباء إذا كانوا يريدون رؤية اثنين منهم يقاتلون من أجل قطعة من البطاطا. كان أحدهما هو اليد المظلمة وراء الستار ، حاكم العوالم التسعة. كان الجانب الآخر إمبراطور خالد مستبد .
بعد مجيئه إلى العالم العاشر ، لم يقل أسلوبه الإمبراطوري والمتغطرس على الإطلاق. حتى أنه أخذ أجمل الشيطان خلال هذا الجيل كزوجته.
“هل رميت أخلاقك بعيدا؟ هذا الرجل العجوز يكدس من أجل هذه البطاطس فقط ليبقى على قيد الحياة ، لكن هل ستذهب إلى أبعد من ذلك لسرقتي؟ هل أنت تستحق لقبك كأنك معلم للأباطرة الخالدين ؟! “الرجل العجوز لم يستسلم وصاح بطريقة يرثى لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، كان لى تشى لا يزال شابا وحيويا. أمسك بالبطاطس وطرد الرجل العجوز دون أي رحمة ثم ضحك: “مؤخرتي ، صعدت العشرات من القمم لمجرد الوصول إلى هذا المكان حيث لا تريد الطيور حتى القرف فيه . لا يوجد شاي ، لا ، ولا حتى ماء هنا للضيف. ماذا لو سرقت البطاطا ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أخد استراحة قصيرة هأنا أعود ههه
“لقيط قديم!” أمسك الرجل العجوز بمقلاته بينما يصرخ في لي تشي ، و يتمتم تحت أنفاسه.
“هذا صحيح”. أصبح لي تشي هادئًا.
فكر لي تشى في صمت قبل هز رأسه بإيماءة رسمية: “هناك ألم وعجز بين السنوات الطويلة ولكن في النهاية ، ما زلت على قيد الحياة. لن أموت حتى أحصل على هدفي ولن أستسلم أبدًا. لهذا السبب سأستمر في العيش. “
“هذا صحيح”. قشر لي تشي البطاطا وأخذ على مهل: “أنت لقيط شاب ، أنا لقيط قديم”.
“يجب عليك”. لم يضيع لي تشي الكلمات وامتد إلى الأمام مثل لص. في هذه الأثناء ، قام الرجل العجوز بحماية المقلاة بحياته.
غمر الرجل العجوز: “أنت مدين لي بالمال الجنازة الدفن “: “أنا أكبر من الوصف ، لكن لا يزال يتعين علي العمل طوال اليوم لمجرد تناول الطعام ولكنك ما زلت تسرقني على أي حال!”
أجاب لى تشى قائلًا: “أعلم أنني لست مدعوًا ولكن كل من النقية يمكن أن يشم رائحتك الكريهة النتنة. في اللحظة التي استيقظت فيها هنا ، تذوقت أيضًا ، لذا ركضت لسرقة طعامك ~! “
: “لا. أردت ببساطة أن. كل شيء بدا فجأة غير ذي أهمية ، أصبح الخلاص الوحيد هو الموت “.لقد أنكر الرجل العجوز تمامًا٠
“أنت تنتظر الموت على أي حال ، فالمجاعة ليست سيئة للغاية بالنسبة للموت.”
“الأحمق”. لعن الرجل العجوز.
“اذهب الآن”. الرجل المسن لم يكن لديه نية للحفاظ على الضيف حوله.
“تنهد ، كن أكثر ثقافة ، من فضلك ، لأنك ما زلت إمبراطورًا خالدًا. هل هذه الضجة ضرورية حقًا على عدد قليل من البطاطا؟ “ابتسم لى تشى قائلا :” ألا تتذكر شبابك؟ كم كنت باهظًا و ثريا ، رميت المال بعيدًا دون عناية “.
“لا”. الرجل العجوز رفض بشكل حاسم.
قال الرجل العجوز بصراحة: “الماضي هو الماضي ، هذا هو الحاضر.” إذا كان لديك مليون سبيكة ذهبية و فقط حصة واحدة من الطعام ، هل تفضل أن تتخلى عن الذهب أو الوجبة الوحيدة الخاصة بك ، بالنظر إلى أنه يمكنك هل اشتري بعد الآن؟
“يجب عليك”. لم يضيع لي تشي الكلمات وامتد إلى الأمام مثل لص. في هذه الأثناء ، قام الرجل العجوز بحماية المقلاة بحياته.
“كم هو عميق” ، ابتسم لى تشى وامتدت يده مرة أخرى: “أنا لست ممتلئًا تمامًا بعد ، واحدة أخرى.”
“في حلمك”. شد الرجل العجوز قبضته على المقلاة
الشخص الذي ينتظر الموت لا يحتاج إلى الجوع. علاوة على ذلك ، فإن المجاعة لن تقتل هذا الرجل. لقد كانت ازدواجية الرغبة في العيش والموت ، مما أدى إلى أيام حزينة قادمة.
قال لي تشي على مهل: “لا تتسرع ، لا تتسرع. واو ، ما زلت أتذكر مرة أخرى في العوالم التسعة عندما كنت شجاعًا ومحيرًا ، رجل ذو عدد لا يحصى من المعجبين يتراوح بين السيدات الشابات والزوجات الناضجة. قد تكون رجلاً عجوزًا الآن ولكنك لا تتصرف بهذا الشكل السيء. “
لم يهتم لي تشب بإذنه حقًا. خسر الرجل العجوز حبة بطاطس أخرى أمام لي تشي بعد صراع قصير.
…………………….
أكل لي تشي و امتلأت معدته بشكل مرضٍ: “أعتقد أن هذا على ما يرام ، لا يوجد شاي خالد ولكن على الأقل حصلت على عدد قليل من البطاطس. رحلتي ليست خالية الوفاض “.
“أنت تحاول إقناعي بالانضمام إلى المعركة النهائية؟” نظر الرجل العجوز وقال: “لسوء الحظ ، سوف تعود خالي الوفاض. لقد لعنت حتى لا يفتح الباب أمام ساحة المعركة أمامي. أي شخص ينظر إلي سوف يهرب. خلاف ذلك ، أود الانضمام إلى هذه المعركة. “
“أنا لم أدعوك رغم ذلك.”
أكل لي تشي و امتلأت معدته بشكل مرضٍ: “أعتقد أن هذا على ما يرام ، لا يوجد شاي خالد ولكن على الأقل حصلت على عدد قليل من البطاطس. رحلتي ليست خالية الوفاض “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب لى تشى قائلًا: “أعلم أنني لست مدعوًا ولكن كل من النقية يمكن أن يشم رائحتك الكريهة النتنة. في اللحظة التي استيقظت فيها هنا ، تذوقت أيضًا ، لذا ركضت لسرقة طعامك ~! “
“أنت لا تشعر بنفس الطريقة؟” نظر إليه الرجل العجوز وقال: “دفن أولئك الذين يحبونك ويعتنون بك ، من تحبهم … أو عندما يكون الجميع ما زالوا على قيد الحياة ولكنهم غير قادرين على اللقاء مرة أخرى. أنا فقط في انتظار دفن نفسي ، ولكن أنت؟ لقد دفنت الكثير من الناس. “
“في حلمك”. شد الرجل العجوز قبضته على المقلاة
“معلم الأباطرة الخالدين؟ أشبه بقائد البلطجية “. تمتم الرجل العجوز تحت أنفاسه.
الشخص الذي ينتظر الموت لا يحتاج إلى الجوع. علاوة على ذلك ، فإن المجاعة لن تقتل هذا الرجل. لقد كانت ازدواجية الرغبة في العيش والموت ، مما أدى إلى أيام حزينة قادمة.
: “لا. أردت ببساطة أن. كل شيء بدا فجأة غير ذي أهمية ، أصبح الخلاص الوحيد هو الموت “.لقد أنكر الرجل العجوز تمامًا٠
ضحك لى تشى وقال: “هذا صحيح ، أنا سفاح ، وسرق من العوالم تسعة إلى العالم العاشر. أرفض أن تعطيني شيئًا وسأخذه بالقوة “.
“لقيط قديم!” أمسك الرجل العجوز بمقلاته بينما يصرخ في لي تشي ، و يتمتم تحت أنفاسه.
حدق الرجل العجوز في لى تشى مع ازدراء. لا يمكن لأحد أن يفعل أي شيء حيال هذه الشخصية ، ولا حتى الأباطرة.
“أنت لا تشعر بنفس الطريقة؟” نظر إليه الرجل العجوز وقال: “دفن أولئك الذين يحبونك ويعتنون بك ، من تحبهم … أو عندما يكون الجميع ما زالوا على قيد الحياة ولكنهم غير قادرين على اللقاء مرة أخرى. أنا فقط في انتظار دفن نفسي ، ولكن أنت؟ لقد دفنت الكثير من الناس. “
توقف لي تشي عن سرقة الرجل العجوز بعد أكل و ابتسام : “لا داعي لأن تكون غير سعيد ، لقد جئت فقط لرؤيتك مرة واحدة كل ملايين السنين ، لذلك حتى لو سرقت البطاطس ، فهذا ليس أمرًا شائعًا. سأذهب مرة أخرى بعد هذا الوقت. “
“تنهد ، كن أكثر ثقافة ، من فضلك ، لأنك ما زلت إمبراطورًا خالدًا. هل هذه الضجة ضرورية حقًا على عدد قليل من البطاطا؟ “ابتسم لى تشى قائلا :” ألا تتذكر شبابك؟ كم كنت باهظًا و ثريا ، رميت المال بعيدًا دون عناية “.
بالطبع لم يكن هذا هو الحال. كوجود لا يقهر ، يمكن أن تظهر هالته وأسلوب لا يمكن وقفه في أي مكان. ومع ذلك ، فقد تخلى عن جسده.
“اذهب الآن”. الرجل المسن لم يكن لديه نية للحفاظ على الضيف حوله.
: “لا. أردت ببساطة أن. كل شيء بدا فجأة غير ذي أهمية ، أصبح الخلاص الوحيد هو الموت “.لقد أنكر الرجل العجوز تمامًا٠
قال لي تشي على مهل: “لا تتسرع ، لا تتسرع. واو ، ما زلت أتذكر مرة أخرى في العوالم التسعة عندما كنت شجاعًا ومحيرًا ، رجل ذو عدد لا يحصى من المعجبين يتراوح بين السيدات الشابات والزوجات الناضجة. قد تكون رجلاً عجوزًا الآن ولكنك لا تتصرف بهذا الشكل السيء. “
“هذه الحقيبة من الجلد لا يمكن أن تتعامل مع مرور الوقت”. قال الرجل العجوز بهدوء كما لو كان لا يزال يعاني من سوء التغذية.
الرجل العجوز لم يرد. كان كل تركيزه على حماية ما تبقى من وجباته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا لم يكن ذلك بسبب رائحتك الكريهة النتنة ، فلن أتعرف عليك على الإطلاق ، إمبراطور اعتاد أن يبتسم بكل فخر.”
بعد مجيئه إلى العالم العاشر ، لم يقل أسلوبه الإمبراطوري والمتغطرس على الإطلاق. حتى أنه أخذ أجمل الشيطان خلال هذا الجيل كزوجته.
ضحك لى تشى وقال: “هذا صحيح ، أنا سفاح ، وسرق من العوالم تسعة إلى العالم العاشر. أرفض أن تعطيني شيئًا وسأخذه بالقوة “.
كان هذا الرجل العجوز إمبراطورًا لا يقهر اعتاد أن يكون وسيمًا وبطوليًا عندما كان أصغر سناً. بعد صعوده ، سرق قلب العديد من آلهة والجنيات. الرجل حتى تزوج أجمل امرأة في العالم.
“أنت تحاول إقناعي بالانضمام إلى المعركة النهائية؟” نظر الرجل العجوز وقال: “لسوء الحظ ، سوف تعود خالي الوفاض. لقد لعنت حتى لا يفتح الباب أمام ساحة المعركة أمامي. أي شخص ينظر إلي سوف يهرب. خلاف ذلك ، أود الانضمام إلى هذه المعركة. “
“هذه الحقيبة من الجلد لا يمكن أن تتعامل مع مرور الوقت”. قال الرجل العجوز بهدوء كما لو كان لا يزال يعاني من سوء التغذية.
بعد مجيئه إلى العالم العاشر ، لم يقل أسلوبه الإمبراطوري والمتغطرس على الإطلاق. حتى أنه أخذ أجمل الشيطان خلال هذا الجيل كزوجته.
“الأحمق”. لعن الرجل العجوز.
للأسف ، بعد سنوات طويلة ، أصبح هذا الإمبراطور منقطع النظير رجلاً عجوزاً يبدو ضعيفًا ومُشعورًا بالمرض ، غير قادر على تناول وجبات كاملة.
“هذه الحقيبة من الجلد لا يمكن أن تتعامل مع مرور الوقت”. قال الرجل العجوز بهدوء كما لو كان لا يزال يعاني من سوء التغذية.
غمر الرجل العجوز: “أنت مدين لي بالمال الجنازة الدفن “: “أنا أكبر من الوصف ، لكن لا يزال يتعين علي العمل طوال اليوم لمجرد تناول الطعام ولكنك ما زلت تسرقني على أي حال!”
“يجب عليك”. لم يضيع لي تشي الكلمات وامتد إلى الأمام مثل لص. في هذه الأثناء ، قام الرجل العجوز بحماية المقلاة بحياته.
بالطبع لم يكن هذا هو الحال. كوجود لا يقهر ، يمكن أن تظهر هالته وأسلوب لا يمكن وقفه في أي مكان. ومع ذلك ، فقد تخلى عن جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس لدي سوى شيء واحد أقوله لك – من الجيد أن أتكون على قيد الحياة”. نظر لي تشي إلى الرجل العجوز وقال ببطء.
الشخص الذي ينتظر الموت لا يحتاج إلى الجوع. علاوة على ذلك ، فإن المجاعة لن تقتل هذا الرجل. لقد كانت ازدواجية الرغبة في العيش والموت ، مما أدى إلى أيام حزينة قادمة.
الشخص الذي ينتظر الموت لا يحتاج إلى الجوع. علاوة على ذلك ، فإن المجاعة لن تقتل هذا الرجل. لقد كانت ازدواجية الرغبة في العيش والموت ، مما أدى إلى أيام حزينة قادمة.
نظر الرجل العجوز إلى التحديق الشديد وأجاب: “هل تعتقد ذلك حقًا؟”
“كل شخص يمكن أن يحلم”.
“أنت تنتظر الموت على أي حال ، فالمجاعة ليست سيئة للغاية بالنسبة للموت.”
فكر لي تشى في صمت قبل هز رأسه بإيماءة رسمية: “هناك ألم وعجز بين السنوات الطويلة ولكن في النهاية ، ما زلت على قيد الحياة. لن أموت حتى أحصل على هدفي ولن أستسلم أبدًا. لهذا السبب سأستمر في العيش. “
للأسف ، بعد سنوات طويلة ، أصبح هذا الإمبراطور منقطع النظير رجلاً عجوزاً يبدو ضعيفًا ومُشعورًا بالمرض ، غير قادر على تناول وجبات كاملة.
“قتال حتى النهاية.” قال الرجل العجوز.
فكر لي تشى في صمت قبل هز رأسه بإيماءة رسمية: “هناك ألم وعجز بين السنوات الطويلة ولكن في النهاية ، ما زلت على قيد الحياة. لن أموت حتى أحصل على هدفي ولن أستسلم أبدًا. لهذا السبب سأستمر في العيش. “
الفصل 1828: سرقة البطاطس
وافق لى تشى : “هذا صحيح ، قاتل حتى النهاية. لن أسقط قبل المعركة النهائية ، بصرف النظر عمن يريد قتلي ومدى الألم في العيش! “
فكر لي تشى في صمت قبل هز رأسه بإيماءة رسمية: “هناك ألم وعجز بين السنوات الطويلة ولكن في النهاية ، ما زلت على قيد الحياة. لن أموت حتى أحصل على هدفي ولن أستسلم أبدًا. لهذا السبب سأستمر في العيش. “
“وجود هدف وحلم أمر جيد ، ضروري لحياة مليئة بالألوان.” حدق الرجل العجوز في الأفق بعيونيه المشوشة. من يعرف ما إذا كان يمكنه أن يرى بوضوح أم لا؟
“معلم الأباطرة الخالدين؟ أشبه بقائد البلطجية “. تمتم الرجل العجوز تحت أنفاسه.
“تنهد ، كن أكثر ثقافة ، من فضلك ، لأنك ما زلت إمبراطورًا خالدًا. هل هذه الضجة ضرورية حقًا على عدد قليل من البطاطا؟ “ابتسم لى تشى قائلا :” ألا تتذكر شبابك؟ كم كنت باهظًا و ثريا ، رميت المال بعيدًا دون عناية “.
“كل شخص يمكن أن يحلم”.
“كم هو عميق” ، ابتسم لى تشى وامتدت يده مرة أخرى: “أنا لست ممتلئًا تمامًا بعد ، واحدة أخرى.”
“أن تكون قادرة على التخلي عن شيء جيد أيضا. تعال ، أعطيني واحدة أخرى. “تنهد لى تشي والوصول للبطاطا أخرى.
“أنت تحاول إقناعي بالانضمام إلى المعركة النهائية؟” نظر الرجل العجوز وقال: “لسوء الحظ ، سوف تعود خالي الوفاض. لقد لعنت حتى لا يفتح الباب أمام ساحة المعركة أمامي. أي شخص ينظر إلي سوف يهرب. خلاف ذلك ، أود الانضمام إلى هذه المعركة. “
فكر لي تشى في صمت قبل هز رأسه بإيماءة رسمية: “هناك ألم وعجز بين السنوات الطويلة ولكن في النهاية ، ما زلت على قيد الحياة. لن أموت حتى أحصل على هدفي ولن أستسلم أبدًا. لهذا السبب سأستمر في العيش. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح”. قشر لي تشي البطاطا وأخذ على مهل: “أنت لقيط شاب ، أنا لقيط قديم”.
“انسى ذلك ، معك على طول ، ستفقد كل القوات معنوياتهم”. هزّ لي تشي رأسه وقال: “لست هنا لأحثك على القتال لأنك لا تستطيع القيام بذلك على أي حال.”
…………………….
بعد أخد استراحة قصيرة هأنا أعود ههه
ترجمة : : ALAE khalid
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح”. قشر لي تشي البطاطا وأخذ على مهل: “أنت لقيط شاب ، أنا لقيط قديم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
