19
كان مشهدًا مثيرًا للشفقة حقًا، أورك ذو سيادة يتوسل من أجل حياته. في عالم السماء العليا، تتعرض الأعراق الضعيفة للإبادة أو الاستعباد من قبل الأقوياء. لم يشعر جيهالد بالكثير من الشفقة تجاه الأورك وكان على وشك الهجوم.
استنتج أنه إذا كان لديه القدرة على عدم الملموسية، فيجب أن تكون لها حدود. قرر أن يغطي كل الاحتمالات ويخاطر باستخدام قدر كبير من الطاقة لتحديد ما إذا كان لديه أي فرصة للفوز. أنتج الكثير من اللهب لتغطية الساحة، وكان مستعدًا للانتظار لفترة قبل أن يرى أي تأثير لكنه كوفئ مبكرًا.
لم يكن لدى جيهالد خيار سوى قتل الأورك، إما ذلك أو يخاطر كلاهما بالتحول إلى رماد. حتى لو لم توجد تلك القاعدة، كان سيقتل الأورك على أي حال لأنه كان بحاجة إلى النقاط في الوقت الحالي. كلما زادت النقاط التي يحصل عليها كان ذلك أفضل.
توقف عن النظر وصوب كرة نارية نحو الطائر بينما ضربه هجوم روحي آخر. لم يتألم هذه المرة لأنه كان حذرًا. تمكن في النهاية من هزيمة المخلوق الغريب، الذي استسلم.
عندما رأى الأورك أنه لم يتأثر، انطلق بهجوم نفسي. فوجئ جيهالد عندما ضرب ألم مرعب عقله، تعثر وكاد يسقط، وفي هذه الأثناء تبع الأورك الهجوم العقلي بموجة من الهجوم العنصري الجليدي مليئة بالجليديات الحادة المصممة لاختراق جيهالد.
كان مشهدًا مثيرًا للشفقة حقًا، أورك ذو سيادة يتوسل من أجل حياته. في عالم السماء العليا، تتعرض الأعراق الضعيفة للإبادة أو الاستعباد من قبل الأقوياء. لم يشعر جيهالد بالكثير من الشفقة تجاه الأورك وكان على وشك الهجوم.
كان جيهالد قد تعافى قليلاً لذا تمكن من صد الهجوم بنيران خاصة به، وبعد ذلك تراجع للحصول على بعض المسافة بينهما. اصطدم الهجومان العنصريان ببعضهما البعض وألغى كل منهما الآخر مثل موجتين متعارضتين من الماء.
لذلك كان لديه فرصة ضئيلة للفوز في المقام الأول. كان ذلك حتى أدرك أنه لم يكن عنصرًا بل إلهة برق عظيمة أنثى. لم يكن بإمكانه الهروب من هناك بسرعة كافية.
كانت الجليديات قادرة على الحفر 10 أمتار في الأرض الصلبة لساحة المعركة القديمة بينما كانت النيران قادرة على إذابة أي سلاح دون مستوى الأصل عند الاتصال، كانا كلاهما بسيطين ولكن مرعبين. إن مجرد حركة بسيطة من أيديهم كسادة كافية لإثارة العالم لتنفيذ أوامرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قرر تغطية المنطقة باللهب وعندها فقط تمكن من سماع صوت ألم قليلاً إلى يساره. تلاشى الأورك الذي كان يراه ليكشف عن مخلوق طائر غريب بريش قذر وخرطوم بدلاً من الفم.
فاجأ الهجوم الروحي جيهالد لأن هجمات الروح نادرة. عادة ما تهاجم المخلوقات التي تهاجم العقل من خلال إيجاد نقاط ضعف في العقل عبر الحواس، مثل الأوهام أو الهجمات الصوتية.
لم يكن لدى جيهالد خيار سوى قتل الأورك، إما ذلك أو يخاطر كلاهما بالتحول إلى رماد. حتى لو لم توجد تلك القاعدة، كان سيقتل الأورك على أي حال لأنه كان بحاجة إلى النقاط في الوقت الحالي. كلما زادت النقاط التي يحصل عليها كان ذلك أفضل.
من النادر أن يستخدم الاستثنائيون حسهم الإلهي لشن هجمات فعالة ضد شخص ذي قوة مماثلة. لو كان الهجوم أقوى بكثير أو كانت روحه أضعف بكثير أو لم يكن لديه قدرة على التعافي لكان قد مات الآن، لذلك كان حذرًا.
“هذا لا يمكن أن يكون جيدًا، الأمور تزداد سوءًا فقط،” تمتم قبل أن يتم نقله بعيدًا.
“ما أنت؟ الأورك ليس لديهم قدرات هجوم روحية.” سأل جيهالد
لم يجب الأورك، فقط ابتسم وهز رأسه بأسف. أدرك جيهالد شيئًا ما وشن الهجوم على الفور.
“هذا لا يمكن أن يكون جيدًا، الأمور تزداد سوءًا فقط،” تمتم قبل أن يتم نقله بعيدًا.
شكل كرات نارية ضخمة ساخنة في الهواء قذفها نحو خصمه. لكنه كان يخطئ دائمًا، فقد كانت كرات النار تمر عبر شكل الأورك. لذلك تحول من الهجمات الفردية إلى هجمات المنطقة، لكن موجات اللهب التي صنعها مرت عبر الهدف مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه هي هزيمته الأولى. لم يكن بإمكانه أن يكون تافهًا بشأنها حتى لو أراد ذلك، وإلا لكان قد مات. كان يعتقد في البداية أنه كان عنصر برق لأن كل ما رآه من بعيد كان شريطًا من البرق.
ثم قرر تغطية المنطقة باللهب وعندها فقط تمكن من سماع صوت ألم قليلاً إلى يساره. تلاشى الأورك الذي كان يراه ليكشف عن مخلوق طائر غريب بريش قذر وخرطوم بدلاً من الفم.
كان يمشي ببطء ليسترخي قليلاً لكنه رأى شخصًا مكسوًا بالبرق. كان هذا الفرد مغطى من رأسه إلى أخمص قدميه ببرق أسود مائل إلى الأرجواني يتوهج ويطقطق بشكل خطير.
كان طوله حوالي متر واحد لكنه كان يحوم في الهواء، وكان لونه رماديًا لكن جيهالد لم يستطع تحديد ما هو لأنه شعر بأن عقله يصبح ضبابيًا من النظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قرر تغطية المنطقة باللهب وعندها فقط تمكن من سماع صوت ألم قليلاً إلى يساره. تلاشى الأورك الذي كان يراه ليكشف عن مخلوق طائر غريب بريش قذر وخرطوم بدلاً من الفم.
توقف عن النظر وصوب كرة نارية نحو الطائر بينما ضربه هجوم روحي آخر. لم يتألم هذه المرة لأنه كان حذرًا. تمكن في النهاية من هزيمة المخلوق الغريب، الذي استسلم.
من النادر أن يستخدم الاستثنائيون حسهم الإلهي لشن هجمات فعالة ضد شخص ذي قوة مماثلة. لو كان الهجوم أقوى بكثير أو كانت روحه أضعف بكثير أو لم يكن لديه قدرة على التعافي لكان قد مات الآن، لذلك كان حذرًا.
تم نقل جيهالد بعيدًا مع شفاء إصاباته العقلية واستعادة طاقته. ارتعش عندما تذكر ذلك الهجوم. لو كان قد سمح لنفسه بالاستهانة وإشفاق ذلك المخلوق الغريب لكان قد مات.
شكل كرات نارية ضخمة ساخنة في الهواء قذفها نحو خصمه. لكنه كان يخطئ دائمًا، فقد كانت كرات النار تمر عبر شكل الأورك. لذلك تحول من الهجمات الفردية إلى هجمات المنطقة، لكن موجات اللهب التي صنعها مرت عبر الهدف مرة أخرى.
يبدو أن المخلوق كان يخدعه منذ اللحظة التي لاحظه فيها بحسه الإلهي. كان المخلوق قادرًا على خداع حواسه وجعله يبدو ضعيفًا.
كان مشهدًا مثيرًا للشفقة حقًا، أورك ذو سيادة يتوسل من أجل حياته. في عالم السماء العليا، تتعرض الأعراق الضعيفة للإبادة أو الاستعباد من قبل الأقوياء. لم يشعر جيهالد بالكثير من الشفقة تجاه الأورك وكان على وشك الهجوم.
كان المخلوق يتوسل إلى جيهالد بينما كان يعد لذلك الهجوم الأولي. أدرك جيهالد أنه ربما لم يكن قادرًا على استخدام الهجوم بشكل متكرر لأنه لم يتبعه بهجوم نفسي آخر بعد الأول، ولو فعل ذلك، لكان جيهالد قد انتهى الآن.
كانت الجليديات قادرة على الحفر 10 أمتار في الأرض الصلبة لساحة المعركة القديمة بينما كانت النيران قادرة على إذابة أي سلاح دون مستوى الأصل عند الاتصال، كانا كلاهما بسيطين ولكن مرعبين. إن مجرد حركة بسيطة من أيديهم كسادة كافية لإثارة العالم لتنفيذ أوامرهم.
حتى عندما تحدث جيهالد إليه، لم يفعل شيئًا، وهنا أدرك جيهالد أن شيئًا ما كان خاطئًا. في البداية، ظن أن المخلوق ربما أُضعف بعد ذلك الهجوم الأول لذلك قرر استغلال ذلك، لكن هجماته ظلت تخطئ.
عندما رأى الأورك أنه لم يتأثر، انطلق بهجوم نفسي. فوجئ جيهالد عندما ضرب ألم مرعب عقله، تعثر وكاد يسقط، وفي هذه الأثناء تبع الأورك الهجوم العقلي بموجة من الهجوم العنصري الجليدي مليئة بالجليديات الحادة المصممة لاختراق جيهالد.
عندها أدرك أنه إما كان يرى وهمًا أو أن الأورك حقًا كان لديه قدرة أخرى على التحول إلى كائن غير ملموس. لو كان لديه القدرة على عدم الملموسية، لما اضطر إلى التوسل لأن قدرة كهذه يمكن أن تؤمن حياته. لم يكن ينبغي أن يكون مختبئًا، أو إذا كان كذلك، كان يمكنه الاختباء مباشرة داخل شجرة بدلاً من فوق الشجرة.
عندما رأى الأورك أنه لم يتأثر، انطلق بهجوم نفسي. فوجئ جيهالد عندما ضرب ألم مرعب عقله، تعثر وكاد يسقط، وفي هذه الأثناء تبع الأورك الهجوم العقلي بموجة من الهجوم العنصري الجليدي مليئة بالجليديات الحادة المصممة لاختراق جيهالد.
استنتج أنه إذا كان لديه القدرة على عدم الملموسية، فيجب أن تكون لها حدود. قرر أن يغطي كل الاحتمالات ويخاطر باستخدام قدر كبير من الطاقة لتحديد ما إذا كان لديه أي فرصة للفوز. أنتج الكثير من اللهب لتغطية الساحة، وكان مستعدًا للانتظار لفترة قبل أن يرى أي تأثير لكنه كوفئ مبكرًا.
كانت الجليديات قادرة على الحفر 10 أمتار في الأرض الصلبة لساحة المعركة القديمة بينما كانت النيران قادرة على إذابة أي سلاح دون مستوى الأصل عند الاتصال، كانا كلاهما بسيطين ولكن مرعبين. إن مجرد حركة بسيطة من أيديهم كسادة كافية لإثارة العالم لتنفيذ أوامرهم.
امتلك الوحش الغريب قدرات نفسية ووهمية مرعبة، كان صيادًا بالفطرة. لو واجه سيادة مزيفة أو سيادة حقيقية بروح أضعف لكان قد قتل السيادة بسهولة. نقطة ضعفه الوحيدة هي جسده الضعيف.
كان مشهدًا مثيرًا للشفقة حقًا، أورك ذو سيادة يتوسل من أجل حياته. في عالم السماء العليا، تتعرض الأعراق الضعيفة للإبادة أو الاستعباد من قبل الأقوياء. لم يشعر جيهالد بالكثير من الشفقة تجاه الأورك وكان على وشك الهجوم.
كان يريد قتل المخلوق لكنه هرب. لو كان للمخلوق جسد قوي أيضًا لكانت تلك المعركة قد كلفته أكثر.
كان يمشي ببطء ليسترخي قليلاً لكنه رأى شخصًا مكسوًا بالبرق. كان هذا الفرد مغطى من رأسه إلى أخمص قدميه ببرق أسود مائل إلى الأرجواني يتوهج ويطقطق بشكل خطير.
حتى عندما تحدث جيهالد إليه، لم يفعل شيئًا، وهنا أدرك جيهالد أن شيئًا ما كان خاطئًا. في البداية، ظن أن المخلوق ربما أُضعف بعد ذلك الهجوم الأول لذلك قرر استغلال ذلك، لكن هجماته ظلت تخطئ.
“هذا لا يمكن أن يكون جيدًا، الأمور تزداد سوءًا فقط،” تمتم قبل أن يتم نقله بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قرر تغطية المنطقة باللهب وعندها فقط تمكن من سماع صوت ألم قليلاً إلى يساره. تلاشى الأورك الذي كان يراه ليكشف عن مخلوق طائر غريب بريش قذر وخرطوم بدلاً من الفم.
تم نقله بعد ذلك بوقت قصير، مع وقوف كل شعره منتصبًا. بعد لحظات قليلة ظهر مرة أخرى في جزء آخر من العالم الصغير.
حتى عندما تحدث جيهالد إليه، لم يفعل شيئًا، وهنا أدرك جيهالد أن شيئًا ما كان خاطئًا. في البداية، ظن أن المخلوق ربما أُضعف بعد ذلك الهجوم الأول لذلك قرر استغلال ذلك، لكن هجماته ظلت تخطئ.
“شكرًا للسماء العليا الأم أنني كان لدي العقل الجيد للانسحاب مبكرًا.” تنهد بارتياح.
حتى عندما تحدث جيهالد إليه، لم يفعل شيئًا، وهنا أدرك جيهالد أن شيئًا ما كان خاطئًا. في البداية، ظن أن المخلوق ربما أُضعف بعد ذلك الهجوم الأول لذلك قرر استغلال ذلك، لكن هجماته ظلت تخطئ.
هذه هي هزيمته الأولى. لم يكن بإمكانه أن يكون تافهًا بشأنها حتى لو أراد ذلك، وإلا لكان قد مات. كان يعتقد في البداية أنه كان عنصر برق لأن كل ما رآه من بعيد كان شريطًا من البرق.
كان يخطط بالفعل للاستسلام ولكن ليس قبل أن يقاتل قليلاً لتحديد ما إذا لم يكن لديه فرصة للفوز. عناصر البرق هي على الأرجح أسرع المخلوقات بعد عناصر الفراغ وعناصر الضوء، كما أنها تتسبب في أضرار مرعبة حتى أكثر من المفاهيم القائمة على النار.
كان يخطط بالفعل للاستسلام ولكن ليس قبل أن يقاتل قليلاً لتحديد ما إذا لم يكن لديه فرصة للفوز. عناصر البرق هي على الأرجح أسرع المخلوقات بعد عناصر الفراغ وعناصر الضوء، كما أنها تتسبب في أضرار مرعبة حتى أكثر من المفاهيم القائمة على النار.
تم نقله بعد ذلك بوقت قصير، مع وقوف كل شعره منتصبًا. بعد لحظات قليلة ظهر مرة أخرى في جزء آخر من العالم الصغير.
لذلك كان لديه فرصة ضئيلة للفوز في المقام الأول. كان ذلك حتى أدرك أنه لم يكن عنصرًا بل إلهة برق عظيمة أنثى. لم يكن بإمكانه الهروب من هناك بسرعة كافية.
“ما أنت؟ الأورك ليس لديهم قدرات هجوم روحية.” سأل جيهالد
لم يكن لدى جيهالد خيار سوى قتل الأورك، إما ذلك أو يخاطر كلاهما بالتحول إلى رماد. حتى لو لم توجد تلك القاعدة، كان سيقتل الأورك على أي حال لأنه كان بحاجة إلى النقاط في الوقت الحالي. كلما زادت النقاط التي يحصل عليها كان ذلك أفضل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات