You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 18

لتل تشانغ اركض بسرعة

لتل تشانغ اركض بسرعة

الفصل 18 : لتل تشانغ اركض بسرعة

عشرون سنتمتر!

 

imo zido

 

نحيل!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يستطع تشانغ يي الجلوس دون فعل شيئًا. كان تخفيه مجرد وهم. لقد كانت خدعة. كان لا يزال بإمكانه أن يشعر بأن جسمه موجود فعليًا وأن المالك قد يكون قادرًا على لمسه أيضًا. لم يكن الأمر كما لو كان قد اختفى تمامًا. إذا كان قد تم لمسه ، فلن يتحمل تشانغ يي غضب راو إيمين فحسب ، بل سيُكشف أعظم أسراره أيضًا.حلقة اللعبة – لا أحد يستطيع معرفة وجودها. لا يمكن لأي شخص أن يقبل شيئًا غير منطقي جدًا ويخرج من هذا العالم. وكان رد فعل تشانغ يي سريعًا بشكل غير طبيعي ورشيقًا!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

انقسام الثانية!

 

 

“بالتأكيد؟ أنت متأكد من أنك مكرس تمامًا. حسنًا. ما زلت أستحم. بما أنك فعلت جيدًا ، يمكنك القدوم إلى هنا لتناول العشاء الليلة!” وقالت راو ايمين.

الانقسام الثاني!

 

 

“بالتأكيد؟ أنت متأكد من أنك مكرس تمامًا. حسنًا. ما زلت أستحم. بما أنك فعلت جيدًا ، يمكنك القدوم إلى هنا لتناول العشاء الليلة!” وقالت راو ايمين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه اللحظة من الخطر ، هو …. لم يفعل شيئًا!

متناسقة!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لم تكن هناك مسابقة مثل “Super Leg Hair 2014″؟

حسنًا ، لحسن الحظ ، لم تغرق يد راو إيمين في الماء. كان عميقًا بدرجة كافية لاختبار درجة حرارة الماء مع نصف راحة يدها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مراقبة المناطق المحيطة بها ، بدت راو إيمين في التخلص من شكوكها. جلست في حوض الاستحمام و تنهدت.

“لا تزال دافئة. قالت راو إيمين لنفسها. انحنت وأطلقت صنبور حوض الاستحمام. وفي الوقت نفسه ، فتحت صنبور الماء الساخن لملء الحوض.

نحيل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نظر إليها ثم نظر إلى نفسه؟

كانت مدة الوقت الخفية صالحة لمدة أربع دقائق ونصف!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة من الخطر ، هو …. لم يفعل شيئًا!

 

اليوم ، فشل قلبه تقريبا!

كان تشانغ يي سعيدًا لأنه لم يغسل شعره ، كما أنه لم يطبق رغوة الاستحمام وأن جسمه كان نظيفًا إلى حد ما. خلاف ذلك ، فإن أي الأشياء العائمة على سطح المياه قد أعطاه بعيدا. هناك خطة واحدة فقط اليسار – اركض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هناك ، لم تكن راو ايمين قادرة بالفعل على تحمل الطقس الحار ولم تتمكن من انتظار الماء. لقد خطت خطوة إلى الأمام مع ساقيها الضيقة والجميلة ، وبخطبة ، صعدت نحو تشانغ يي! في هذه اللحظة ، لم يستطع تشانغ يي أن يبقى بلا حراك. ولاحظ أن نظرة المالك لم تكن موجودة على حوض الاستحمام ، فقد استفاد من الماء الساخن الذي يتناثر لإخفاء تحركاته. لقد ثنى خصره وتجنب بعناية أرجلها البيضاء ووقف من حوض الاستحمام بعد ذلك مباشرة! في الوقت نفسه ، قطعت الساق الأخرى لراو إيمين الخطوة وهي تقف في حوض الاستحمام ، أيضًا!

كان هذا هو تقييم الجسم الذي قدمه تشانغ يي للمالكة. على الرغم من أنه لم يكن مؤرخًا أبدًا بسبب مظهره وطوله ، مع عصر المعلومات المتقدمة ، إلا أنه لم يكن غريبًا على الإناث. حتى لو لم يرها شخصيا ، فكيف لم يرها في الصور؟ ومع ذلك ، فإن خطوط جسد راو إيمين كانت شيئًا ما شاهده تشانغ يي لأول مرة. كان متناسقا للغاية وكان مثاليا في جميع الأماكن الصحيحة. حتى في سنها ، لم يكن لديها أدنى شحم في أي مكان. لم يكن هناك حتى كمية ضئيلة من الدهون على بطنها!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“يا؟” ربما كان ذلك بسبب الاضطراب الذي تسببت فيه تشانغ يي أثناء الوقوف ، لكن راو إيمين شعرت وكأن شيئًا ما كان خاطئًا لأن وجهها أصبح محيرًا.

 

 

خلال الفترات التي لم يستطع فيها التحرك ، لم يستطع تشانغ يي أن يساعده إلا في فحص جثة المالكة. كان حلقه جافًا ، لكنه لم يجرؤ على البلع. كان غير مريح للغاية!

عشرون سنتمتر!

قدم الباب صوتا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تم فصل اثنين من الناس عن طريق هذه المسافة الصغيرة!

كا!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عقد تشانغ يي أنفاسه ولم يصدر صوتًا. لم يجرؤ حتى على وميض!

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد مراقبة المناطق المحيطة بها ، بدت راو إيمين في التخلص من شكوكها. جلست في حوض الاستحمام و تنهدت.

متناسقة!

 

ارتطم تشانغ يي تنهدا عميقا حيث انتهت مدة جرعة الخفاء. عندما رأى جسده يتحول ببطء لرؤية ، ارتدى ملابسه وجفف البقع المبللة التي تركها وراءه بقطعة قماش لإزالة الأدلة على جريمته.

لا يزال هناك ثلاث دقائق من التخفي !

كان هذا هو تقييم الجسم الذي قدمه تشانغ يي للمالكة. على الرغم من أنه لم يكن مؤرخًا أبدًا بسبب مظهره وطوله ، مع عصر المعلومات المتقدمة ، إلا أنه لم يكن غريبًا على الإناث. حتى لو لم يرها شخصيا ، فكيف لم يرها في الصور؟ ومع ذلك ، فإن خطوط جسد راو إيمين كانت شيئًا ما شاهده تشانغ يي لأول مرة. كان متناسقا للغاية وكان مثاليا في جميع الأماكن الصحيحة. حتى في سنها ، لم يكن لديها أدنى شحم في أي مكان. لم يكن هناك حتى كمية ضئيلة من الدهون على بطنها!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان ورك راو ايمين على وشك لمس أرجل تشانغ يي ، التي كانت لا تزال في حوض الاستحمام!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

عرف تشانغ يي أنه لا يستطيع الانتظار لفترة أطول. عندما رأى أنال مالكة  تعبر ساقيها في الجو أثناء مدّ يدها لأخذ جل الاستحمام من المنضدة ، انتهز الفرصة لسحب ساقه بسرعة من حوض الاستحمام ، وسرعان ما تبعته الساق الثانية. على الرغم من أن صوت الخروج كان غارقًا بسبب المياه المتسرعة ، إلا أنه بدا غير طبيعي. راو إيمين ، التي كانت ترشح الاستحمام ، عبقت وركزت مرة أخرى. كانت حواسها حريصة جدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة من الخطر ، هو …. لم يفعل شيئًا!

 

عقد تشانغ يي أنفاسه ولم يصدر صوتًا. لم يجرؤ حتى على وميض!

كانت تقابل بصمت مرة أخرى!

 

 

تم فصل اثنين من الناس عن طريق هذه المسافة الصغيرة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غادرت دقيقتان! آخر 1:59!

imo zido

 

ارتطم تشانغ يي تنهدا عميقا حيث انتهت مدة جرعة الخفاء. عندما رأى جسده يتحول ببطء لرؤية ، ارتدى ملابسه وجفف البقع المبللة التي تركها وراءه بقطعة قماش لإزالة الأدلة على جريمته.

خلال الفترات التي لم يستطع فيها التحرك ، لم يستطع تشانغ يي أن يساعده إلا في فحص جثة المالكة. كان حلقه جافًا ، لكنه لم يجرؤ على البلع. كان غير مريح للغاية!

imo zido

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نحيل!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

جاء صوت راو إيمين من الداخل ، “أوه ، إنه أنت. هيه ، لماذا لا تزال في منزلي؟ لماذا لم أراك عندما عدت إلى المنزل؟”

متناسقة!

خلال الفترات التي لم يستطع فيها التحرك ، لم يستطع تشانغ يي أن يساعده إلا في فحص جثة المالكة. كان حلقه جافًا ، لكنه لم يجرؤ على البلع. كان غير مريح للغاية!

 

 

كان هذا هو تقييم الجسم الذي قدمه تشانغ يي للمالكة. على الرغم من أنه لم يكن مؤرخًا أبدًا بسبب مظهره وطوله ، مع عصر المعلومات المتقدمة ، إلا أنه لم يكن غريبًا على الإناث. حتى لو لم يرها شخصيا ، فكيف لم يرها في الصور؟ ومع ذلك ، فإن خطوط جسد راو إيمين كانت شيئًا ما شاهده تشانغ يي لأول مرة. كان متناسقا للغاية وكان مثاليا في جميع الأماكن الصحيحة. حتى في سنها ، لم يكن لديها أدنى شحم في أي مكان. لم يكن هناك حتى كمية ضئيلة من الدهون على بطنها!

تم خياطة الستار ، ولكن لم يكن من المستحيل أن ننظر بها. عرف تشانغ يي هذا ، لذلك لم ينتظر حتى قبل التسرع في الحمام. عندها فقط ، تظاهر بأنه فتح بابًا من الخارج وقال في عرق بارد ، “أه ، العمة المالكة، إنه أنا. هل عدت؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جميلة وشخصية لطيفة!

 

 

 

نظر إليها ثم نظر إلى نفسه؟

“يا؟” ربما كان ذلك بسبب الاضطراب الذي تسببت فيه تشانغ يي أثناء الوقوف ، لكن راو إيمين شعرت وكأن شيئًا ما كان خاطئًا لأن وجهها أصبح محيرًا.

 

قدم الباب صوتا!

هاي ، في بعض الأحيان السماوات كانت غير عادلة. كان لدى بعض الأشخاص أشياء لا يستطيعون الحصول عليها ، حتى لو عمل بجد طوال حياته. إذا كان لديه مثل هذه النظرات الممتازة مثل راو ايمين من خلال كونه وسيم وطويل القامة … فكر في أن تصبح من المشاهير؟ إلى القدرة على تطوير حياته المهنية؟ يمكن أن يقلل على الأقل من العمل الشاق الذي يحتاجه للقيام به لمدة عقد!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

سيكون من الرائع لو لم يحكم هذا العالم على الناس بمظهرهم. كان هذا شيئًا كان تشانغ يي يشعر به دائمًا. انظر إلى البرامج التلفزيونية من عالمه. أي نوع من البرامج الفاسدة كانت “صوت الصين” و “سوبر بوي” !؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي ، “حسناً ، إذن سأعود أولاً”.

لماذا لم تكن هناك مسابقات مثل “The Leg Hair of China”؟

مشى تشانغ يي جانبيًا وهو يتحرك ببطء حول ستارة حوض الاستحمام. بعد أن أمضى ثلاثين ثانية ، تمكن من الوصول إلى أقصى جزء من الستار. كان الانفتاح على الستار هو مكان رأس راو إيمن. كانت راو إيمين تستمتع بحمامها وكانت قد رَفَعَت بالفعل الكثير من الرغوة بيديها. أطلعت تشانغ يي نظرة أخيرة مترددة على جسدها ذي الرغوة الكاملة ، قبل أن تخرج من الستار. كما لمس بطريق الخطأ حبلا من شعر المالك ، ولكن لحسن الحظ لم تلاحظ ذلك.

 

الفصل 18 : لتل تشانغ اركض بسرعة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذا لم تكن هناك مسابقة مثل “Super Leg Hair 2014″؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

إذا لم يميز المجال الفني وكان له صفوف في العالم الفني ، فعندئذ إذا استطاع أن يجعل شعر الساق أصبح شائعًا ، فلن يكون لدى تشانغ يي نقطة انطلاق منخفضة. لم يكن بحاجة إلى تحمل الانتقادات وصعوبة أن يصبح مضيفًا إذاعيًا غير مرئي.

 

 

انسى ذلك. لم يكن هناك وقت للتفكير في هذا!

انقسام الثانية!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

مشى تشانغ يي جانبيًا وهو يتحرك ببطء حول ستارة حوض الاستحمام. بعد أن أمضى ثلاثين ثانية ، تمكن من الوصول إلى أقصى جزء من الستار. كان الانفتاح على الستار هو مكان رأس راو إيمن. كانت راو إيمين تستمتع بحمامها وكانت قد رَفَعَت بالفعل الكثير من الرغوة بيديها. أطلعت تشانغ يي نظرة أخيرة مترددة على جسدها ذي الرغوة الكاملة ، قبل أن تخرج من الستار. كما لمس بطريق الخطأ حبلا من شعر المالك ، ولكن لحسن الحظ لم تلاحظ ذلك.

ارتطم تشانغ يي تنهدا عميقا حيث انتهت مدة جرعة الخفاء. عندما رأى جسده يتحول ببطء لرؤية ، ارتدى ملابسه وجفف البقع المبللة التي تركها وراءه بقطعة قماش لإزالة الأدلة على جريمته.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

شعره دغدغة عندما تخطى الفخذ تشانغ يي.

عقد تشانغ يي أنفاسه ولم يصدر صوتًا. لم يجرؤ حتى على وميض!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك أقل من 20 ثانية تركت له من التخفي!

الانقسام الثاني!

 

قدم الباب صوتا!

لم يكن لدى تشانغ يي وقت للتذكير ، لأنه أمسك بلطف ملابسه من سلة الغسيل بجانب الغسالة. أخذ بصمت بعض الأنفاس العميقة. لحسن الحظ ، ألقت المالكة ملابسها على الغسالة وليس في سلة الملابس ، وإلا فقد شعرت أن هناك شيئًا ما غير طبيعي بعد رؤية ملابس تشانغ يي.

 

 

قال راو إيمين ، “حسنا “.

بعد ذلك ، كان بحاجة لمغادرة الحمام. لم تكن هناك طريقة لإخفاء صوت فتح الباب ، لكن تشانغ يي لم يكن يهتم كثيرًا. انتظار المزيد من شأنه أن يعرضه ، وبالتالي كان يمسك بعناية مقبض الباب!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مراقبة المناطق المحيطة بها ، بدت راو إيمين في التخلص من شكوكها. جلست في حوض الاستحمام و تنهدت.

 

 

قدم الباب صوتا!

“لا تزال دافئة. قالت راو إيمين لنفسها. انحنت وأطلقت صنبور حوض الاستحمام. وفي الوقت نفسه ، فتحت صنبور الماء الساخن لملء الحوض.

 

تم خياطة الستار ، ولكن لم يكن من المستحيل أن ننظر بها. عرف تشانغ يي هذا ، لذلك لم ينتظر حتى قبل التسرع في الحمام. عندها فقط ، تظاهر بأنه فتح بابًا من الخارج وقال في عرق بارد ، “أه ، العمة المالكة، إنه أنا. هل عدت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن يتمكن من التسرع ، جاء صوت صاحبة المنزل بنية القتل ، “… من؟”

كان هذا هو تقييم الجسم الذي قدمه تشانغ يي للمالكة. على الرغم من أنه لم يكن مؤرخًا أبدًا بسبب مظهره وطوله ، مع عصر المعلومات المتقدمة ، إلا أنه لم يكن غريبًا على الإناث. حتى لو لم يرها شخصيا ، فكيف لم يرها في الصور؟ ومع ذلك ، فإن خطوط جسد راو إيمين كانت شيئًا ما شاهده تشانغ يي لأول مرة. كان متناسقا للغاية وكان مثاليا في جميع الأماكن الصحيحة. حتى في سنها ، لم يكن لديها أدنى شحم في أي مكان. لم يكن هناك حتى كمية ضئيلة من الدهون على بطنها!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن من التسرع ، جاء صوت صاحبة المنزل بنية القتل ، “… من؟”

تم خياطة الستار ، ولكن لم يكن من المستحيل أن ننظر بها. عرف تشانغ يي هذا ، لذلك لم ينتظر حتى قبل التسرع في الحمام. عندها فقط ، تظاهر بأنه فتح بابًا من الخارج وقال في عرق بارد ، “أه ، العمة المالكة، إنه أنا. هل عدت؟”

 

 

 

جاء صوت راو إيمين من الداخل ، “أوه ، إنه أنت. هيه ، لماذا لا تزال في منزلي؟ لماذا لم أراك عندما عدت إلى المنزل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أجاب تشانغ يي على الفور ، “أوه ، كنت في الخارج أساعدك على مسح النوافذ.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“بالتأكيد؟ أنت متأكد من أنك مكرس تمامًا. حسنًا. ما زلت أستحم. بما أنك فعلت جيدًا ، يمكنك القدوم إلى هنا لتناول العشاء الليلة!” وقالت راو ايمين.

مشى تشانغ يي جانبيًا وهو يتحرك ببطء حول ستارة حوض الاستحمام. بعد أن أمضى ثلاثين ثانية ، تمكن من الوصول إلى أقصى جزء من الستار. كان الانفتاح على الستار هو مكان رأس راو إيمن. كانت راو إيمين تستمتع بحمامها وكانت قد رَفَعَت بالفعل الكثير من الرغوة بيديها. أطلعت تشانغ يي نظرة أخيرة مترددة على جسدها ذي الرغوة الكاملة ، قبل أن تخرج من الستار. كما لمس بطريق الخطأ حبلا من شعر المالك ، ولكن لحسن الحظ لم تلاحظ ذلك.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال تشانغ يي ، “حسناً ، إذن سأعود أولاً”.

 

 

كانت تقابل بصمت مرة أخرى!

قال راو إيمين ، “حسنا “.

 

 

إذا لم يميز المجال الفني وكان له صفوف في العالم الفني ، فعندئذ إذا استطاع أن يجعل شعر الساق أصبح شائعًا ، فلن يكون لدى تشانغ يي نقطة انطلاق منخفضة. لم يكن بحاجة إلى تحمل الانتقادات وصعوبة أن يصبح مضيفًا إذاعيًا غير مرئي.

ارتطم تشانغ يي تنهدا عميقا حيث انتهت مدة جرعة الخفاء. عندما رأى جسده يتحول ببطء لرؤية ، ارتدى ملابسه وجفف البقع المبللة التي تركها وراءه بقطعة قماش لإزالة الأدلة على جريمته.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

متناسقة!

اليوم ، فشل قلبه تقريبا!

لم يكن لدى تشانغ يي وقت للتذكير ، لأنه أمسك بلطف ملابسه من سلة الغسيل بجانب الغسالة. أخذ بصمت بعض الأنفاس العميقة. لحسن الحظ ، ألقت المالكة ملابسها على الغسالة وليس في سلة الملابس ، وإلا فقد شعرت أن هناك شيئًا ما غير طبيعي بعد رؤية ملابس تشانغ يي.

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

“يا؟” ربما كان ذلك بسبب الاضطراب الذي تسببت فيه تشانغ يي أثناء الوقوف ، لكن راو إيمين شعرت وكأن شيئًا ما كان خاطئًا لأن وجهها أصبح محيرًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت دقيقتان! آخر 1:59!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

إذا لم يميز المجال الفني وكان له صفوف في العالم الفني ، فعندئذ إذا استطاع أن يجعل شعر الساق أصبح شائعًا ، فلن يكون لدى تشانغ يي نقطة انطلاق منخفضة. لم يكن بحاجة إلى تحمل الانتقادات وصعوبة أن يصبح مضيفًا إذاعيًا غير مرئي.

imo zido

 

تم فصل اثنين من الناس عن طريق هذه المسافة الصغيرة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط