قصيدة ابنة المحرر وي!
الفصل 173: قصيدة ابنة المحرر وي!
ونظرًا لأن القاعة كانت كبيرة جدًا وكان المشهد الحالي يبث على الهواء مباشرة ، فقد سلمها أحد موظفي محطة التلفاز ميكروفونًا. كان هذا لضمان إمكانية سماع الصوت أثناء البث المباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل القاعة.
قالت وي ينغ ، “كلماتي لم تنته بعد. لا تعتذروا. أنا لا ألوم أحدا “.ثم نظرت إلى الحشد ووجدت تشانغ يي. أومأت إليه برأسها قليلًا قبل أن تقول: “أحب والدي قصائد المعلم تشانغ يي عندما كان على قيد الحياة. لقد أحبهم كثيرًا لدرجة أنه كان يقرأهم عدة مرات كل يوم. لقد رأيتهم أيضًا. حتى أن احدى هذه القصائد أثرت علي كثيرا. كانت هذه القصيدة تقول ما عجزت عن قوله لوالدي!…لكن اليوم علي أن أخبره بذلك! ”
قد لا يعرف الجميع نوع المشاعر المعقدة التي شعروا بها ، ولا يمكنهم تجربتها بأنفسهم. ونظرًا لأنهم لم يختبروا ذلك من قبل ، فقد عرفوا شيئين فقط.
بدأت الجنازة.
ذهب تشانغ يي ، الذي دخل للتو إلى القاعة ، إلى هو فاي و شياو لو.
كان الجو مليئ بالحزن والبكاء القادم من مكان وخاصة من الأطفال الذين لم يتوقف بكائهم منذ وصولهم. حتى أنهم جعلوا شياو لو والعديد من الاناث الأخريات يبكين مرة أخرى.
بدأت الجنازة.
“الأب وي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا أرادت أن تقول؟
أتفتقدني ام لا؟
“لماذا غادرت!؟”
لأنه في يديك… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.
“الأب وي ، من فضلك عد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان قد ساعد المحرر وي في مهامه في تلك الليلة ، إذا لم يكن قد عاد إلى المنزل ، فلربما عندما عانى المحرر وي من النوبة القلبية ، فلكان بإمكانه فعل شيء من أجله. كان من الممكن أن ينقذه، لكن…
“قلت إنني سأرد لك جميلك عندما أكبر! لماذا!؟ نحيب! بكاء!،نحيب! لماذا لم تعطني الفرصة!؟ ”
“ماذا تقصد بذلك؟”
“الأب وي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.
“لا تغادر أرجوك!”
كان المشهد فوضى.
“أصدقائي المشاهدين الأعزاء ، بدأت الآن مراسم تأبين الرفيق وي جيانجو. يمكننا أن نرى قادة المحطات المختلفين ، زملاء المحرر وي ، والأطفال الذين ساعدهم الأب وي وأولياء أمورهم والعديد من المواطنين الذين أتوا بأنفسهم لتذكر الأب وي. ومن البكاء والمزاج السائد في هذا المشهد أمامنا، يمكننا أن نشعر بالفعل كيف كان الأب وي محترمًا ومحبًا عندما كان على قيد الحياة! ”
قدم البعض الزهور ، واصطف البعض في طابور لتقديم احترامهم ، حتى أن البعض صرخ بصوت عالٍ بجانب جثة المحرر وي ورفض المغادرة.
كان الجو مليئ بالحزن والبكاء القادم من مكان وخاصة من الأطفال الذين لم يتوقف بكائهم منذ وصولهم. حتى أنهم جعلوا شياو لو والعديد من الاناث الأخريات يبكين مرة أخرى.
عند رؤية المحرر وي وهو يرقد بسلام هناك ، شعر تشانغ يي أيضًا ببعض اللوم يقع عليه.
وشمل ذلك الحضور ، وكذلك الجمهور أمام تلفزيوناتهم!
إذا كان قد ساعد المحرر وي في مهامه في تلك الليلة ، إذا لم يكن قد عاد إلى المنزل ، فلربما عندما عانى المحرر وي من النوبة القلبية ، فلكان بإمكانه فعل شيء من أجله. كان من الممكن أن ينقذه، لكن…
أم تسأله العودة؟
“سيبدأ البث المباشر!”
“طفلتي… نحن آسفون!” كما بدأ والد آخر في البكاء.
”الكاميرات! جدوا لي زاوية مناسبة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.
“ابدأ تصوير من هذا المشهد. واترك الباقي لمضيف البث المباشر! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ صحفيي المحطة التلفزيونية والصحف جميعهم بالعمل.
قد لا يعرف الجميع نوع المشاعر المعقدة التي شعروا بها ، ولا يمكنهم تجربتها بأنفسهم. ونظرًا لأنهم لم يختبروا ذلك من قبل ، فقد عرفوا شيئين فقط.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصورة الحية للمشهد قيد البث ، بينما كان الصوت هو صوت المضيف.
في نفس الوقت.
الفصل 173: قصيدة ابنة المحرر وي!
“الأب وي ، من فضلك عد!”
في محطة تلفزيون بكين ، قناة أخبار بكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأب وي شخصًا صالحًا ، وابنة الأب وي… لم تكرهه أبدًا!
“أصدقائي المشاهدين الأعزاء ، بدأت الآن مراسم تأبين الرفيق وي جيانجو. يمكننا أن نرى قادة المحطات المختلفين ، زملاء المحرر وي ، والأطفال الذين ساعدهم الأب وي وأولياء أمورهم والعديد من المواطنين الذين أتوا بأنفسهم لتذكر الأب وي. ومن البكاء والمزاج السائد في هذا المشهد أمامنا، يمكننا أن نشعر بالفعل كيف كان الأب وي محترمًا ومحبًا عندما كان على قيد الحياة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هو جي بهدوء ، “نحن نفهم”.
كان البث الآن يتم عرضه على الهواء مباشرة.
كانت عيون تشانغ يي مبتلة قليلا.
“ماذا تقول… ؟”
كانت الصورة الحية للمشهد قيد البث ، بينما كان الصوت هو صوت المضيف.
“الأب وي!”
بعد ذلك ، قال المضيف ، “سننقل الآن البث الصوتي المباشر من قاعة الجنائز”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل القاعة.
أب لم يصلح كأب!
سأل وانغ شويشين ، “هل بدأ البث مباشر؟”
سأل وانغ شويشين ، “هل بدأ البث مباشر؟”
”الكاميرات! جدوا لي زاوية مناسبة! ”
“أظن.” ذهب السكرتير ليسأل. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القناة ، إلا أنهم كانوا جميعًا زملاء من محطة تلفزيون بكين. لذا عندما عاد ، قال: “لن يتم بث حفل التأبين بالكامل على الهواء ؛ سيستمر البث حوالي عشر دقائق فقط. لكن هذا هو الحدث بالكامل تقريبًا بالفعل. ستلقي عائلته خطابًا ، ثم يلقي القائد خطابًا. سيستغرق ذلك معظم الوقت بالفعل “.
“الأب وي!”
لم تكن هذه جنازة زعيم وطني. لذلك ، لن تكون الخدمة البث جادة حقا. وعلى الرغم من أن قصة وي جيانجو كانت الآن في أذهان الجميع ، إلا أن البث المباشر لمدة عشر دقائق على قناة محطة تلفزيون بكين المحلية كان بالفعل شيئًا مميزًا للغاية.
أم تسأله العودة؟
“ماذا تقصد بذلك؟”
ذهب أحد قادة محطة تلفزيون بكين إلى الكاميرات للإشراف على عملهم.
إذا تم تسجيل الجنازة مسبقًا ، فسيكون ذلك جيدًا. ولكن كما هو الحال مع جميع عمليات البث المباشر ، كان عليهم التأكد من أن كل شيء يسير على ما يرام!
بدأ صحفيي المحطة التلفزيونية والصحف جميعهم بالعمل.
لأنه في يديك… ”
ذهب تشانغ يي ، الذي دخل للتو إلى القاعة ، إلى هو فاي و شياو لو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أستمسك يدي أم لا؟
كان البث الآن يتم عرضه على الهواء مباشرة.
قال هو فاي بصوت خافت ، “لقد بدأ البث المباشر ؛ لا تتحدثوا بعد الآن. ”
ذهب أحد قادة محطة تلفزيون بكين إلى الكاميرات للإشراف على عملهم.
قال هو جي بهدوء ، “نحن نفهم”.
لم تكن هذه جنازة زعيم وطني. لذلك ، لن تكون الخدمة البث جادة حقا. وعلى الرغم من أن قصة وي جيانجو كانت الآن في أذهان الجميع ، إلا أن البث المباشر لمدة عشر دقائق على قناة محطة تلفزيون بكين المحلية كان بالفعل شيئًا مميزًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدمت امرأة كانت تقف بجانب جثة المحرر وي ، كان عمرها حوالي الـ 20 عامًا ، إلى الأمام.
“سيبدأ البث المباشر!”
ونظرًا لأن القاعة كانت كبيرة جدًا وكان المشهد الحالي يبث على الهواء مباشرة ، فقد سلمها أحد موظفي محطة التلفاز ميكروفونًا. كان هذا لضمان إمكانية سماع الصوت أثناء البث المباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأجل أبنائهم أهمل الأب وي ابنته.
كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.
إذا تم تسجيل الجنازة مسبقًا ، فسيكون ذلك جيدًا. ولكن كما هو الحال مع جميع عمليات البث المباشر ، كان عليهم التأكد من أن كل شيء يسير على ما يرام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حملت وي ينغ الميكروفون وتقدمت إلى الأمام قائلة “شكرًا لكم جميعًا. شكرا لانضمامكم إلينا اليوم في حفل تأبين والدي. في البداية لم أكن أرغب في إقامة حفل التأبين لأن والدي لم يكن يحب الإسراف. لكن ، ما زلت أريد أن أشكر الجميع على ضمان أن والدي لديه وداع مناسب مع الكثير منكم هنا “. بعد أن تحدثت ، توقفت للحظة قبل أن تقول: “سألني العديد من المراسلين قبلا إذا ما كنت فخورة بأن لدي أبًا مثله. يعتقد الكثير من الناس أنني سأكون فخورة… ” بقولها هذا ضحكت قليلاً ثم أكملت ” في الواقع ، لست فخورة على الإطلاق! ”
“ماذا تقصد بذلك؟”
“ابدأ تصوير من هذا المشهد. واترك الباقي لمضيف البث المباشر! ”
“هاه؟.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت وي ينغ بيدي والدها الباردتين بإحكام
“ماذا تقول… ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
”الكاميرات! جدوا لي زاوية مناسبة! ”
“ماذا تقصد بذلك؟”
لم يستطع الجميع أن يفهموا ما يحدث، لذلك همسوا لبعضهم البعض.
لم يقل أحد أي شيء.
نظرت إليهم وي ينغ ، “لم أشعر بلحظة فخر. منذ أن كنت صغيرة، لم يشتري لي والدي ملابس جديدة قط ؛ كانت والدتي من تشتريها لي سراً. عندما بدأت في حضور المدرسة ، لم يحضر والدي أبدًا أي جلسات اجتماع بين الآباء والمعلمين. كان يعمل دائما. حتى في وقت راحته ، كان مشغولاً بالتقاط الزجاجات البلاستيكية لمساعدة الأطفال الآخرين. لكنني لم أكن أبدا على قائمة الأشخاص الذين سيساعدهم. حتى رسومي الدراسية للجامعة لم يكن والدي من دفعها. لقد استخدمها لمساعدة الأطفال الآخرين بدلاً من ذلك. لذا اضطررت إلى العمل بدوام جزئي لمدة ثلاثة أشهر ، وغسل الأطباق وتنظيف الغرف لكسب هذه الرسوم الدراسية وسدادها! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا أرادت أن تقول؟
لم يقل أحد أي شيء.
……
قالت وي ينغ ، “كلماتي لم تنته بعد. لا تعتذروا. أنا لا ألوم أحدا “.ثم نظرت إلى الحشد ووجدت تشانغ يي. أومأت إليه برأسها قليلًا قبل أن تقول: “أحب والدي قصائد المعلم تشانغ يي عندما كان على قيد الحياة. لقد أحبهم كثيرًا لدرجة أنه كان يقرأهم عدة مرات كل يوم. لقد رأيتهم أيضًا. حتى أن احدى هذه القصائد أثرت علي كثيرا. كانت هذه القصيدة تقول ما عجزت عن قوله لوالدي!…لكن اليوم علي أن أخبره بذلك! ”
كانت وي ينغ هادئة وهي تقول “لماذا يجب أن أكون فخورة؟ ما الذي يجب أن أفتخر به؟ كنت أعرف أن والدي كان شخصًا جيدًا. كنت أعرف أن شخصيته كانت نبيلة. لكنني لم أفكر فيه قط على أنه أبا صالح! ”
قد لا يعرف الجميع نوع المشاعر المعقدة التي شعروا بها ، ولا يمكنهم تجربتها بأنفسهم. ونظرًا لأنهم لم يختبروا ذلك من قبل ، فقد عرفوا شيئين فقط.
استدارت وي ينغ ونظرت إلى جثة والدها ، وبعد أن بقيت نظرتها عليها لفترة طويلة ، تدفقت الدموع من زاوية عينيها. وبدأت في القراءة :
نظر الأطفال الذين ساعدهم المحرر وي إلى أسفل بصمت. لم يجرؤ بعضهم حتى على النظر في عيني وي ينغ. كان لديهم الآن شعور لا يوصف في قلوبهم.
كان البث الآن يتم عرضه على الهواء مباشرة.
قال أحد الآباء “نحن آسفون!”
“طفلتي… نحن آسفون!” كما بدأ والد آخر في البكاء.
“طفلتي… نحن آسفون!” كما بدأ والد آخر في البكاء.
أم تسأله العودة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد فوضى.
لأجل أبنائهم أهمل الأب وي ابنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ صحفيي المحطة التلفزيونية والصحف جميعهم بالعمل.
لم يعد بإمكانهم مواجهة هذه الفتاة الشابة.
قالت وي ينغ ، “كلماتي لم تنته بعد. لا تعتذروا. أنا لا ألوم أحدا “.ثم نظرت إلى الحشد ووجدت تشانغ يي. أومأت إليه برأسها قليلًا قبل أن تقول: “أحب والدي قصائد المعلم تشانغ يي عندما كان على قيد الحياة. لقد أحبهم كثيرًا لدرجة أنه كان يقرأهم عدة مرات كل يوم. لقد رأيتهم أيضًا. حتى أن احدى هذه القصائد أثرت علي كثيرا. كانت هذه القصيدة تقول ما عجزت عن قوله لوالدي!…لكن اليوم علي أن أخبره بذلك! ”
لم يعد بإمكانهم مواجهة هذه الفتاة الشابة.
ماذا أرادت أن تقول؟
قالت وي ينغ ، “كلماتي لم تنته بعد. لا تعتذروا. أنا لا ألوم أحدا “.ثم نظرت إلى الحشد ووجدت تشانغ يي. أومأت إليه برأسها قليلًا قبل أن تقول: “أحب والدي قصائد المعلم تشانغ يي عندما كان على قيد الحياة. لقد أحبهم كثيرًا لدرجة أنه كان يقرأهم عدة مرات كل يوم. لقد رأيتهم أيضًا. حتى أن احدى هذه القصائد أثرت علي كثيرا. كانت هذه القصيدة تقول ما عجزت عن قوله لوالدي!…لكن اليوم علي أن أخبره بذلك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأب وي شخصًا صالحًا ، وابنة الأب وي… لم تكرهه أبدًا!
أستشتكي؟
أم تسأله العودة؟
“سيبدأ البث المباشر!”
استمع الجميع بهدوء.
استمع الجميع بهدوء.
استدارت وي ينغ ونظرت إلى جثة والدها ، وبعد أن بقيت نظرتها عليها لفترة طويلة ، تدفقت الدموع من زاوية عينيها. وبدأت في القراءة :
كانت عيون تشانغ يي مبتلة قليلا.
” أتراني أم لا؟.
لكن سيبقى هذا الحب في قلبي…بلا زيادة…بلا نقصان.
سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.
أتفتقدني ام لا؟
سيكون هناك حب دائم… بلا نقصان… بلا تشتت.
كان الجو مليئ بالحزن والبكاء القادم من مكان وخاصة من الأطفال الذين لم يتوقف بكائهم منذ وصولهم. حتى أنهم جعلوا شياو لو والعديد من الاناث الأخريات يبكين مرة أخرى.
أتحبني أم لا؟.
لكن سيبقى هذا الحب في قلبي…بلا زيادة…بلا نقصان.
أستمسك يدي أم لا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنه في يديك… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.
أمسكت وي ينغ بيدي والدها الباردتين بإحكام
“… لا نبذ ولا رحيل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أستشتكي؟
في هذه اللحظة ، انفجر الكثير من الناس في البكاء!
حملت وي ينغ الميكروفون وتقدمت إلى الأمام قائلة “شكرًا لكم جميعًا. شكرا لانضمامكم إلينا اليوم في حفل تأبين والدي. في البداية لم أكن أرغب في إقامة حفل التأبين لأن والدي لم يكن يحب الإسراف. لكن ، ما زلت أريد أن أشكر الجميع على ضمان أن والدي لديه وداع مناسب مع الكثير منكم هنا “. بعد أن تحدثت ، توقفت للحظة قبل أن تقول: “سألني العديد من المراسلين قبلا إذا ما كنت فخورة بأن لدي أبًا مثله. يعتقد الكثير من الناس أنني سأكون فخورة… ” بقولها هذا ضحكت قليلاً ثم أكملت ” في الواقع ، لست فخورة على الإطلاق! ”
“ماذا تقصد بذلك؟”
وشمل ذلك الحضور ، وكذلك الجمهور أمام تلفزيوناتهم!
قد لا يعرف الجميع نوع المشاعر المعقدة التي شعروا بها ، ولا يمكنهم تجربتها بأنفسهم. ونظرًا لأنهم لم يختبروا ذلك من قبل ، فقد عرفوا شيئين فقط.
تقدمت امرأة كانت تقف بجانب جثة المحرر وي ، كان عمرها حوالي الـ 20 عامًا ، إلى الأمام.
كان الأب وي شخصًا صالحًا ، وابنة الأب وي… لم تكرهه أبدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.
نظر الأطفال الذين ساعدهم المحرر وي إلى أسفل بصمت. لم يجرؤ بعضهم حتى على النظر في عيني وي ينغ. كان لديهم الآن شعور لا يوصف في قلوبهم.
كانت عيون تشانغ يي مبتلة قليلا.
كان البث الآن يتم عرضه على الهواء مباشرة.
جعله هذا المشهد يتذكر مشهدًا في ” إذا كنت أنت!! “…ومع ذلك ، كان هذا فيلمًا وكان خيالًا.
“أصدقائي المشاهدين الأعزاء ، بدأت الآن مراسم تأبين الرفيق وي جيانجو. يمكننا أن نرى قادة المحطات المختلفين ، زملاء المحرر وي ، والأطفال الذين ساعدهم الأب وي وأولياء أمورهم والعديد من المواطنين الذين أتوا بأنفسهم لتذكر الأب وي. ومن البكاء والمزاج السائد في هذا المشهد أمامنا، يمكننا أن نشعر بالفعل كيف كان الأب وي محترمًا ومحبًا عندما كان على قيد الحياة! ”
أما هذا المشهد فقد كان حقيقة! وكان يحدث أمام عينيه!
نظرت إليهم وي ينغ ، “لم أشعر بلحظة فخر. منذ أن كنت صغيرة، لم يشتري لي والدي ملابس جديدة قط ؛ كانت والدتي من تشتريها لي سراً. عندما بدأت في حضور المدرسة ، لم يحضر والدي أبدًا أي جلسات اجتماع بين الآباء والمعلمين. كان يعمل دائما. حتى في وقت راحته ، كان مشغولاً بالتقاط الزجاجات البلاستيكية لمساعدة الأطفال الآخرين. لكنني لم أكن أبدا على قائمة الأشخاص الذين سيساعدهم. حتى رسومي الدراسية للجامعة لم يكن والدي من دفعها. لقد استخدمها لمساعدة الأطفال الآخرين بدلاً من ذلك. لذا اضطررت إلى العمل بدوام جزئي لمدة ثلاثة أشهر ، وغسل الأطباق وتنظيف الغرف لكسب هذه الرسوم الدراسية وسدادها! ”
أب لم يصلح كأب!
“ماذا تقول… ؟”
و… ابنة يتمناها الجميع!
جعله هذا المشهد يتذكر مشهدًا في ” إذا كنت أنت!! “…ومع ذلك ، كان هذا فيلمًا وكان خيالًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا غادرت!؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
