التلاعب بالطبيعة (2)
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
أعلن لي تشينغشان ، ” آذرفولك ، أو ينبغي أن أقول قوم الالهة ، لم يعد عليهم الاختلاط بين البشر والشياطين بعد الآن! ليس عليك أن تكون مستعبدًا من قبل أي شخص بعد الآن. يمكنك عيش حياتك هنا أو حتى إعادة بناء ممالككم الإلهية واستعادة مجدكم السابق! ”
سأل أحدهم ، “إذن… أين كل البشر؟”
كان ملوك آذرفولك مهتمين أيضًا ، وانحنوا تجاه لي تشينغشان بامتنان أيضًا. لم تكن القارة كبيرة ، لكنها كانت كافية بالتأكيد بالنظر إلى الأعداد الأقل من غيرهم من السكان. علاوة على ذلك ، كانت التضاريس شديدة التباين ، ومن الواضح أن لي تشينغشان فكر كثيرًا في أخذ عادات وخصائص الاعراق المختلفة في الاعتبار.
ابتسم لي تشينغشان وأشار إلى أسفل. “انظر.”
نتيجة لذلك ، في وقت قصير ، حتى بيض الدجاج أصبح من العناصر الفاخرة في القارة. كان الخنزير الكبير مرغوبًا فيه أكثر من الجمال العظيم ، في حين أن الجواد الجيد يمكن أن يجلب ثمن مدينة بأكملها ، ويكون بمثابة رمز مطلق للمكانة والهوية. إذا كان من الممكن أن يكون لديهم كلب يركض خلفهم أيضًا ، فهذا هو أساسًا تعريف الإسراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن ينتهي حتى من ما كان يقوله ، تغيرت البيئة المحيطة بسرعة. انحسرت مناظر مختلفة. ضبابية السماء والمحيط في خلفية زرقاء لامعة حيث امتدت آلاف الألوان إلى خطوط طويلة قبل أن تتوقف فجأة مرة أخرى. لقد سافروا بالفعل على بعد آلاف الكيلومترات ، مرة أخرى يختبرون قوة إله لا تصدق.
تم امساك الطفل ذو العيون الخضراء الذي تحول إليه ملك شجرة بانيان العظيم من قبل السيدة فاين. كان يحاول التحرر من عناقها طوال الوقت ، لكنه لم ينجح أبدًا. في هذه اللحظة ، نسي فعلاً الكفاح ، وصرخ بصوت عالٍ ، “قوي جدًا! لا عجب أنني أردت أن أصبح اله! ”
في الفضاء الخارجي اللامتناهي ، أشرق نجم بضوء غير مسبوق.
حدق الجميع في الاتجاه الذي أشار إليه لي تشينغشان. كانت أيضًا قارة واسعة ، حتى أكبر من القارة السابقة من حيث المساحة. ومع ذلك ، كانت مساحة لا نهاية لها من السهول “الذهبية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينتهي حتى من ما كان يقوله ، تغيرت البيئة المحيطة بسرعة. انحسرت مناظر مختلفة. ضبابية السماء والمحيط في خلفية زرقاء لامعة حيث امتدت آلاف الألوان إلى خطوط طويلة قبل أن تتوقف فجأة مرة أخرى. لقد سافروا بالفعل على بعد آلاف الكيلومترات ، مرة أخرى يختبرون قوة إله لا تصدق.
كان ذهبيًا لأن مساحات لا نهاية لها من حقول القمح نمت هناك ، متلألئة تحت أشعة الشمس. كان هناك أيضًا الأرز وأشجار الفاكهة وأشجار التوت وجميع أنواع المحاصيل. كان مشهدًا لحصاد وفير. حتى المزارعون العظام الذين كانوا قد ابتعدوا بالفعل عن مجتمع الفانين شعروا بشظية من الفرح في الداخل.
نتيجة لذلك ، في وقت قصير ، حتى بيض الدجاج أصبح من العناصر الفاخرة في القارة. كان الخنزير الكبير مرغوبًا فيه أكثر من الجمال العظيم ، في حين أن الجواد الجيد يمكن أن يجلب ثمن مدينة بأكملها ، ويكون بمثابة رمز مطلق للمكانة والهوية. إذا كان من الممكن أن يكون لديهم كلب يركض خلفهم أيضًا ، فهذا هو أساسًا تعريف الإسراف.
لم تكن هناك جبال شاهقة أو منحدرات مياه بيضاء في هذه القارة ، فقط تلال منحدرة وناعمة وممرات مائية متقاطعة.
قال له صوت في قلبه لنتوقف. ابق هنا واستمتع بكل شيء. كافئ نفسك بشكل صحيح. توقف عن مطاردة تلك الأشياء التي لا طائل من ورائها ، فقط في حال انتهى كل شيء بلا فائدة!
النعم الطيبة التي أظهرها العالم لـ لي تشينغشان قد وصلت إلى ذروة جديدة. بفكرة واحدة فقط ، يمكنه تحويل الفانِ إلى مفضل للسماء ، وكذلك قتل ملوك الشيطان والمزارعين الكبار. كانت النعم الإلهية شاسعة حقًا مثل المحيط ، وكانت القوة الإلهية شرسة حقًا. طالما أراد ذلك ، يمكنه أن يعامل نفسه بكل أفراح ومتعة يمكن أن يتخيلها الإنسان.
سيستقر البشر من الأقاليم التسع في هذه القارة. بعد ارتباكهم الأولي ، بدأوا جميعًا حياة جديدة ، وحصدوا المحاصيل وبناء المنازل. كان المناخ دافئًا للغاية على أي حال ، وكانت الأرض مليئة بالطعام الصالح للأكل ، لذلك لم يكن عليهم القلق بشأن البرد أو الجوع. بدأت العديد من الهياكل بالفعل في الظهور عبر البرية.
أومأ لي تشينغشان برأسه. “إلى المحطة التالية!”
حتى بعد الكوارث العديدة التي واجهتها الأقاليم التسع ، لا يزال عدد سكانها يصل إلى أكثر من مليار نسمة ، لكن هذا لم يكن قريبًا بما يكفي لملء هذه القارة الفسيحة. رأى المزارعون الذين عرفوا كيف يشاهدون هالة السكان هالة الناس تتجمع وتتصاعد معًا ، متحررة تمامًا من ظل الحرب والموت. يمكنهم بشكل أساسي توقع الازدهار المستقبلي لهذا المكان.
كان ملوك آذرفولك مهتمين أيضًا ، وانحنوا تجاه لي تشينغشان بامتنان أيضًا. لم تكن القارة كبيرة ، لكنها كانت كافية بالتأكيد بالنظر إلى الأعداد الأقل من غيرهم من السكان. علاوة على ذلك ، كانت التضاريس شديدة التباين ، ومن الواضح أن لي تشينغشان فكر كثيرًا في أخذ عادات وخصائص الاعراق المختلفة في الاعتبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر ملك جنوب يوي ، إذا تمكنت من العثور على دولة في هذه القارة ، فسوف تتفوق بالتأكيد حتى على إمبراطورية شيا العظمى!
أدى وجودهم إلى تسريع تطور العالم أيضًا ، حيث لم يعودوا “كيانات أجنبية” كان على العالم أن يرفضها. بدلا من ذلك ، كانت موارد ثمينة للغاية. كان كل واحد منهم من النخبة التي اختارها التشي الروحي للعالم.
تمتلك القارة بشكل أساسي بيئة أكثر ملاءمة لسكن الإنسان. لم يكن هناك أي من الميازما من أدغال إقليم الضباب ، ولم يكن هناك أي من حالات الجفاف من صحراء الإقليم القرمزي ، ولم يكن هناك أي من البرد القارس من سهول إقليم الصقيع. كانت مغطاة أساسًا بأرض خصبة صالحة للزراعة. لم يتطلب الأمر الكثير من العناية على الإطلاق. كان مجرد العيش خارج الطبيعة كافياً لهم ليكونوا ميسورين. كانت الجنة التي حلم بها البشر.
تمتلك القارة بشكل أساسي بيئة أكثر ملاءمة لسكن الإنسان. لم يكن هناك أي من الميازما من أدغال إقليم الضباب ، ولم يكن هناك أي من حالات الجفاف من صحراء الإقليم القرمزي ، ولم يكن هناك أي من البرد القارس من سهول إقليم الصقيع. كانت مغطاة أساسًا بأرض خصبة صالحة للزراعة. لم يتطلب الأمر الكثير من العناية على الإطلاق. كان مجرد العيش خارج الطبيعة كافياً لهم ليكونوا ميسورين. كانت الجنة التي حلم بها البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك عوائق من الجبال أو هجمات من الوحوش البرية. إلى جانب الشبكة الكثيفة من الممرات المائية ، فقد جلبت راحة كبيرة للنقل والاتصالات ، لذلك أصبحت التجارة والدراسة مريحة للغاية. كان هذا هو بالضبط ما كان بمثابة أساس التنمية البشرية. يمكنهم ان يؤسسوا دولة مثالية هنا.
حدق الجميع في الاتجاه الذي أشار إليه لي تشينغشان. كانت أيضًا قارة واسعة ، حتى أكبر من القارة السابقة من حيث المساحة. ومع ذلك ، كانت مساحة لا نهاية لها من السهول “الذهبية”.
نتيجة لذلك ، اضطر معظم الناس إلى قضاء حياتهم بأكملها كنباتيين. بعد وقت طويل جدًا ، غنى الراهب الشجاع سرًا عن لي تشينغشان على هذا الفعل الذي قام به ، قائلاً إنه يتمتع بالفعل بطبيعة بوذية.
لقد فقدوا كل ما كانوا يمتلكونه من قبل ، ولكن دون علمهم ، أزالوا أيضًا التفاوتات المختلفة في المجتمع. كان على الجميع الاعتماد على يديه للعمل والكد. بذكاء البشر ، سيتم بناء عدد لا يحصى من المدن والبلدات قريبًا جدًا. تم تدريجيًا طرح لوحة من عصر مزدهر.
أشرقت الشمس وهبطت. مر الوقت ، ومع ذلك شعر أيضًا وكأنها لحظة.
ومع ذلك ، فإن ذلك لم يأت من دون ثمن. من أجل الحفاظ على التوازن البيئي الأساسي ، أدخل لي تشينغشان أيضًا العديد من الكائنات مثل الفراشات والنحل ، لكنه لم يجلب ماشية واحدة مثل الخنازير أو الخيول أو الأبقار أو الأغنام ، بغض النظر عما إذا كانت برية أو مستأنسة. لقد تركهم جميعًا في قارة الوحش الشيطاني حتى يتمكنوا من مواجهة الانتقاء الطبيعي. لقد قسمهم في الأساس بأبسط طريقة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر ملك جنوب يوي ، إذا تمكنت من العثور على دولة في هذه القارة ، فسوف تتفوق بالتأكيد حتى على إمبراطورية شيا العظمى!
بعد كل شيء ، سيكون عبء العمل المتضمن أكبر من اللازم. بدا الأمر وكأنه مجرد موجة من يده ، لكنه أجرى حسابات دقيقة لا حصر لها في الخلفية. من توزيع الناس إلى كثافة الأنهار ، أخذ في الاعتبار جميع الجوانب. خلاف ذلك ، ربما كان من الممكن أن يفكك العائلات أو تغمر الأنهار مرارًا وتكرارًا. كانت القوانين المعنية أكثر تعقيدًا من قوانين العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى مع الحسابات القوية للسلحفاة الروحية ، كان هذا كل ما يمكنه فعله. كان يعتقد شخصيا أن هذا كان كافيا على أي حال. مع وجود الكثير من البشر ، كانوا بالفعل بخير إذا كان بإمكانهم ببساطة العيش بشكل جيد. على أقل تقدير ، تم تحسين الحياة القاسية التي أجبر الغالبية على عيشها. ما إذا كان أصحاب الأراضي والملاك يمكنهم أكل اللحوم ليس من اختصاصه. حتى بالنسبة لأبنائه ، لم يكن مراعيًا لهذه الدرجة ، فلماذا يهتم بهم؟
فكر راهو شياو مينغ ، يجب أن يكون هذا هو عالم الإنسان!
نتيجة لذلك ، في وقت قصير ، حتى بيض الدجاج أصبح من العناصر الفاخرة في القارة. كان الخنزير الكبير مرغوبًا فيه أكثر من الجمال العظيم ، في حين أن الجواد الجيد يمكن أن يجلب ثمن مدينة بأكملها ، ويكون بمثابة رمز مطلق للمكانة والهوية. إذا كان من الممكن أن يكون لديهم كلب يركض خلفهم أيضًا ، فهذا هو أساسًا تعريف الإسراف.
تمتلك القارة بشكل أساسي بيئة أكثر ملاءمة لسكن الإنسان. لم يكن هناك أي من الميازما من أدغال إقليم الضباب ، ولم يكن هناك أي من حالات الجفاف من صحراء الإقليم القرمزي ، ولم يكن هناك أي من البرد القارس من سهول إقليم الصقيع. كانت مغطاة أساسًا بأرض خصبة صالحة للزراعة. لم يتطلب الأمر الكثير من العناية على الإطلاق. كان مجرد العيش خارج الطبيعة كافياً لهم ليكونوا ميسورين. كانت الجنة التي حلم بها البشر.
ومع ذلك ، من أجل المثل الأعلى الذي كان عزيزًا على قلبه ، فلن يندم عليها حتى لو مات ألف مرة.
نظرًا لعدم وجود قوارب في البداية ، تم القبض على هذه الحيوانات الشائعة وإحضارها من قارة الوحش الشيطاني بواسطة المزارعين الذين طاروا فوق المحيط ، لذلك ذهبت قيمتها دون قول. بالطبع ، كان هناك أيضًا العديد من الشياطين التي قطعت آلاف الكيلومترات للقبض على عدد قليل من البشر لتناول الطعام ، لكنهم جميعًا كانوا يخاطرون بحياتهم في هذه العملية.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
نتيجة لذلك ، اضطر معظم الناس إلى قضاء حياتهم بأكملها كنباتيين. بعد وقت طويل جدًا ، غنى الراهب الشجاع سرًا عن لي تشينغشان على هذا الفعل الذي قام به ، قائلاً إنه يتمتع بالفعل بطبيعة بوذية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فقدوا كل ما كانوا يمتلكونه من قبل ، ولكن دون علمهم ، أزالوا أيضًا التفاوتات المختلفة في المجتمع. كان على الجميع الاعتماد على يديه للعمل والكد. بذكاء البشر ، سيتم بناء عدد لا يحصى من المدن والبلدات قريبًا جدًا. تم تدريجيًا طرح لوحة من عصر مزدهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر راهو شياو مينغ ، يجب أن يكون هذا هو عالم الإنسان!
فجأة ، اهتز العالم.
“سيدي تشينغشان ، هل لي أن أسأل أين شعبي؟” سأل ملك قوم الخشب العملاق بتواضع كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ لي تشينغشان برأسه. “إلى المحطة التالية!”
نتيجة لذلك ، في وقت قصير ، حتى بيض الدجاج أصبح من العناصر الفاخرة في القارة. كان الخنزير الكبير مرغوبًا فيه أكثر من الجمال العظيم ، في حين أن الجواد الجيد يمكن أن يجلب ثمن مدينة بأكملها ، ويكون بمثابة رمز مطلق للمكانة والهوية. إذا كان من الممكن أن يكون لديهم كلب يركض خلفهم أيضًا ، فهذا هو أساسًا تعريف الإسراف.
كان الطريق أمامه ضبابيًا ، بما يكفي ليموت ألف مرة.
كانت القارة الثالثة أصغر بكثير من القارتين السابقتين. تركها لي تشينغشان خصيصًا لـ آذرفولك. سواء أكانوا من قوم الخشب العملاق أو قوم متجولو الليل، بالإضافة إلى الاعراق المختلفة التي تتجاوز الأعراق السبعة العظيمة الأخرى ، فقد اجتمعوا جميعًا هناك.
أعلن لي تشينغشان ، ” آذرفولك ، أو ينبغي أن أقول قوم الالهة ، لم يعد عليهم الاختلاط بين البشر والشياطين بعد الآن! ليس عليك أن تكون مستعبدًا من قبل أي شخص بعد الآن. يمكنك عيش حياتك هنا أو حتى إعادة بناء ممالككم الإلهية واستعادة مجدكم السابق! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح ملك قوم الخشب العملاق أكثر تهذيباً ، وانحنى. “سيدي ، أود أن أشكرك على كرمك كممثل لعرقي. آمل أن تجعلنا تجاربنا خلال الخمسة آلاف سنة هذه تجعلنا ننحي جانباً مظالمنا السابقة ونعيد بناء وطننا “.
“سيدي تشينغشان ، هل لي أن أسأل أين شعبي؟” سأل ملك قوم الخشب العملاق بتواضع كبير.
كان ملوك آذرفولك مهتمين أيضًا ، وانحنوا تجاه لي تشينغشان بامتنان أيضًا. لم تكن القارة كبيرة ، لكنها كانت كافية بالتأكيد بالنظر إلى الأعداد الأقل من غيرهم من السكان. علاوة على ذلك ، كانت التضاريس شديدة التباين ، ومن الواضح أن لي تشينغشان فكر كثيرًا في أخذ عادات وخصائص الاعراق المختلفة في الاعتبار.
تمتلك القارة بشكل أساسي بيئة أكثر ملاءمة لسكن الإنسان. لم يكن هناك أي من الميازما من أدغال إقليم الضباب ، ولم يكن هناك أي من حالات الجفاف من صحراء الإقليم القرمزي ، ولم يكن هناك أي من البرد القارس من سهول إقليم الصقيع. كانت مغطاة أساسًا بأرض خصبة صالحة للزراعة. لم يتطلب الأمر الكثير من العناية على الإطلاق. كان مجرد العيش خارج الطبيعة كافياً لهم ليكونوا ميسورين. كانت الجنة التي حلم بها البشر.
اعتقد راهو شياو مينغ ، ما يسمى بـ آذرفولك كانوا دائمًا مشابهين للغاية لـ الديفا لعالم السماء. يمكن أن تُعرف هذه القارة باسم عالم السماء.
فكر راهو شياو مينغ ، يجب أن يكون هذا هو عالم الإنسان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل لي تشينغشان انحنائهم وشكرهم بهدوء. ابتسم. “نأمل أن تجعلك هذه الترتيبات تشعر بالرضا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، اهتز العالم.
في الفضاء الخارجي اللامتناهي ، أشرق نجم بضوء غير مسبوق.
تمتلك القارة بشكل أساسي بيئة أكثر ملاءمة لسكن الإنسان. لم يكن هناك أي من الميازما من أدغال إقليم الضباب ، ولم يكن هناك أي من حالات الجفاف من صحراء الإقليم القرمزي ، ولم يكن هناك أي من البرد القارس من سهول إقليم الصقيع. كانت مغطاة أساسًا بأرض خصبة صالحة للزراعة. لم يتطلب الأمر الكثير من العناية على الإطلاق. كان مجرد العيش خارج الطبيعة كافياً لهم ليكونوا ميسورين. كانت الجنة التي حلم بها البشر.
في الفضاء الخارجي اللامتناهي ، أشرق نجم بضوء غير مسبوق.
حتى بعد الكوارث العديدة التي واجهتها الأقاليم التسع ، لا يزال عدد سكانها يصل إلى أكثر من مليار نسمة ، لكن هذا لم يكن قريبًا بما يكفي لملء هذه القارة الفسيحة. رأى المزارعون الذين عرفوا كيف يشاهدون هالة السكان هالة الناس تتجمع وتتصاعد معًا ، متحررة تمامًا من ظل الحرب والموت. يمكنهم بشكل أساسي توقع الازدهار المستقبلي لهذا المكان.
كان العالم الصغير يتطور. أغمض عينيه وشعر بتوسع العالم ، إلى جانب التحول في قوانين العالم.
أشرقت الشمس وهبطت. مر الوقت ، ومع ذلك شعر أيضًا وكأنها لحظة.
اعتقد راهو شياو مينغ ، ما يسمى بـ آذرفولك كانوا دائمًا مشابهين للغاية لـ الديفا لعالم السماء. يمكن أن تُعرف هذه القارة باسم عالم السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر المزارعون في المحنة السماوية الثالثة فجأة أن الأغلال غير المرئية قد اختفت. كانوا مليئين بشعور من الفرح والراحة لا يوصف. لقد أدركوا على الفور أن العالم قد قبلهم بالفعل.
فكر ملك جنوب يوي ، إذا تمكنت من العثور على دولة في هذه القارة ، فسوف تتفوق بالتأكيد حتى على إمبراطورية شيا العظمى!
أدى وجودهم إلى تسريع تطور العالم أيضًا ، حيث لم يعودوا “كيانات أجنبية” كان على العالم أن يرفضها. بدلا من ذلك ، كانت موارد ثمينة للغاية. كان كل واحد منهم من النخبة التي اختارها التشي الروحي للعالم.
لم تكن هناك عوائق من الجبال أو هجمات من الوحوش البرية. إلى جانب الشبكة الكثيفة من الممرات المائية ، فقد جلبت راحة كبيرة للنقل والاتصالات ، لذلك أصبحت التجارة والدراسة مريحة للغاية. كان هذا هو بالضبط ما كان بمثابة أساس التنمية البشرية. يمكنهم ان يؤسسوا دولة مثالية هنا.
النعم الطيبة التي أظهرها العالم لـ لي تشينغشان قد وصلت إلى ذروة جديدة. بفكرة واحدة فقط ، يمكنه تحويل الفانِ إلى مفضل للسماء ، وكذلك قتل ملوك الشيطان والمزارعين الكبار. كانت النعم الإلهية شاسعة حقًا مثل المحيط ، وكانت القوة الإلهية شرسة حقًا. طالما أراد ذلك ، يمكنه أن يعامل نفسه بكل أفراح ومتعة يمكن أن يتخيلها الإنسان.
أصبح ملك قوم الخشب العملاق أكثر تهذيباً ، وانحنى. “سيدي ، أود أن أشكرك على كرمك كممثل لعرقي. آمل أن تجعلنا تجاربنا خلال الخمسة آلاف سنة هذه تجعلنا ننحي جانباً مظالمنا السابقة ونعيد بناء وطننا “.
قال له صوت في قلبه لنتوقف. ابق هنا واستمتع بكل شيء. كافئ نفسك بشكل صحيح. توقف عن مطاردة تلك الأشياء التي لا طائل من ورائها ، فقط في حال انتهى كل شيء بلا فائدة!
لم تكن هناك عوائق من الجبال أو هجمات من الوحوش البرية. إلى جانب الشبكة الكثيفة من الممرات المائية ، فقد جلبت راحة كبيرة للنقل والاتصالات ، لذلك أصبحت التجارة والدراسة مريحة للغاية. كان هذا هو بالضبط ما كان بمثابة أساس التنمية البشرية. يمكنهم ان يؤسسوا دولة مثالية هنا.
ومع ذلك ، فقد رفع رأسه ، وألقى بنظرته نحو ما وراء السماوات التسع مرة أخرى.
ابتسم لي تشينغشان وأشار إلى أسفل. “انظر.”
أومأ لي تشينغشان برأسه. “إلى المحطة التالية!”
أشارت سو ميراو إلى أشياء كثيرة عندما تحدثت ، ولاحظها جميعًا. يمكنه أن يتخيل بشكل أساسي مدى صعوبة وخطورة الثعلب ذي الذيول التسعة التي كانت حريصة جدًا على رؤية العالم يسقط في الفوضى ويريد تجنبها بأي ثمن.
كان ذهبيًا لأن مساحات لا نهاية لها من حقول القمح نمت هناك ، متلألئة تحت أشعة الشمس. كان هناك أيضًا الأرز وأشجار الفاكهة وأشجار التوت وجميع أنواع المحاصيل. كان مشهدًا لحصاد وفير. حتى المزارعون العظام الذين كانوا قد ابتعدوا بالفعل عن مجتمع الفانين شعروا بشظية من الفرح في الداخل.
ناهيك عن أن القرن المكسور على رأس الأخ الثور يذكره باستمرار. حتى الآن ، لم يكن قادرًا على تخيل نوع القوة التي يمكن أن تحقق ذلك. ربما كان مجرد إصبع كافٍ لسحقه حتى الموت!
كان الطريق أمامه ضبابيًا ، بما يكفي ليموت ألف مرة.
فجأة ، اهتز العالم.
ومع ذلك ، من أجل المثل الأعلى الذي كان عزيزًا على قلبه ، فلن يندم عليها حتى لو مات ألف مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم لي تشينغشان وأشار إلى أسفل. “انظر.”
” الأخ ثور ، دعني أقطع رأس ذلك اللقيط لأرد لك ما فعلته لأجلي!”
سأل أحدهم ، “إذن… أين كل البشر؟”
في تلك اللحظة ، كانت الابتسامة على وجهه صارخة وبدون أي ضبط للنفس ، وتحرر من كل القيود التي كانت بداخله.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
حدق الجميع في الاتجاه الذي أشار إليه لي تشينغشان. كانت أيضًا قارة واسعة ، حتى أكبر من القارة السابقة من حيث المساحة. ومع ذلك ، كانت مساحة لا نهاية لها من السهول “الذهبية”.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ومع ذلك ، فقد رفع رأسه ، وألقى بنظرته نحو ما وراء السماوات التسع مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات