الحكيم العظيم تحريك الجبال
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
في الظلام اللامتناهي، أصبح تدفق الوقت ضبابيًا. يبدو أن وقتًا طويلاً قد مر، ومع ذلك بدا وكأنه لحظة في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان بإمكانه أن يتذكر بوضوح أن هذه هي المرة الثالثة والعشرين التي تم فيها دمج استنساخ المرآة الخاصة به وجسمه الرئيسي معًا.
كان عقله في ألم شديد. عندما عاد إلى “حالته الأصلية” مرة أخرى، تم تصحيح جميع الأفكار “غير الصحيحة” مرة أخرى. تبين أن البقاء “صادقًا مع نفسه” أمر “مقلق”.
عندما اندمج استنساخ المرآة والجسم الرئيسي معًا في المرة ألف وثمانمائة، لم يعد قادرًا على تذكر كتاب واحد من جناح الكتب السماوية، بما في ذلك المجلد السماوي للحرية. كل ما تبقى منه كان اسم.
“من أنا؟!!!!!”
جاء الألم بسرعة وتراجع بسرعة أيضًا. كان يسمع بشكل غامض صوت الذكريات المحطمة. كان هشًا مثل تحطم الجليد الرقيق. اندمجت الشظايا بالماء الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن يعرف ما نسيه. ربما كان شيئًا ليس مهمًا للغاية، لكنه لا يزال يرتجف.
لم يعد يتذكر. في الأصل، كان من السهل جدًا حسابه. كان وقت الاندماج معًا مرة أخرى متطابقًا بشكل أساسي، لكنه نسي ذلك الآن. وكلما اندمج معًا، كان ينسى ذلك مرة واحدة، لأن تذكر شيء من هذا القبيل كان بلا معنى تمامًا. وبدلاً من ذلك، فإنه سيقضي على إرادته فقط.
من خلال معرفته بالوعي، فهم شيئًا واحدًا. لم يكن هناك شيء لا يحمل أي أهمية على الإطلاق. كانت الأمور المهمة تتكون دائمًا من كومة كبيرة من الأمور غير المهمة، تمامًا مثلما كانت هناك دائمًا جهود الآخرين وراء أساطير الأبطال.
في الوقت نفسه، استمر في إعطاء الضوء باستمرار حيث استخدم الضوء العميق ينير الكل لرصد مئات الكيلومترات، لذلك كانت هناك فجوة كبيرة جدًا بين طريقه.
أصبح الوقت مفهومًا ضبابيًا.
كان مثل لوحة ملونة تتسرب حوافها بالحبر الأسود. إذا استمر هذا، فإلى متى يمكنه الحفاظ على ما يسمى بأمور مهمة؟
قعقعة!
في الفضاء الخارجي، فقد قواه، ولكن هنا، كان يفقد نفسه.
لم يكن هذا فقط لأن هذه كانت نهاية الخراب، ولكن أيضًا لأنه فقد كل ذكرياته المتعلقة بالجبال، بما في ذلك اسمه، لذلك كان هذا يعادل رؤية جبل لأول مرة في حياته.
وجدها أيضًا مثيرة للسخرية. بمجرد أن فقد غالبية ذكرياته، فإن روح اليانغ في الجحيم ستكون أقرب إلى المعنى الأصلي وراء الاسم “لي تشينغشان”.
دور لي تشينغشان عينيه. ما الذي يمكن أن تفتخر به عندما تدعى “أسد أحمق”؟ ربما كان ما يستحق أن يفخر به هو “الأخ الأول”! ربما لم يكن بحاجة إلى أي تفسير إضافي لذلك. كان يجب أن يكون الوجود هنا قادرًا على رؤية كل شيء عليه. رغم ذلك، لماذا يبدو هذا “الأحمق العجوز” مألوفًا بعض الشيء؟
ماذا لو سأل أحدهم من هو بالضبط “لي تشينغشان” الحقيقي؟
بعد أن أكمل تحول السلحفاة الروحية، كان بالفعل كبيرًا جدًا، لكنه كان مثل البرغوث على ظهر الأسد.
كانت الإجابة بسيطة للغاية. الأقوى كان لي تشينغشان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض عينيه ببطء، ووصل إلى الطبقة التاسعة من تحول السلحفاة الروحية. كل شيء انتهى!
كان هذا هو طريق الزراعة، مكان تتصادم فيه القوة، حيث لا ينتهي صراع الإرادات أبدًا. لم يكن الضعفاء مستحقين أن يحملوا هذا الاسم. لم يكن الضعفاء جديرين بأي شيء.
الفصل برعاية : SILVER
لقد سبح بالفعل عبر نهاية الخراب لفترة طويلة جدًا جدًا، لكنه ما زال لا يرى أي شيء، سواء كان خطًا من الضوء أو ذرة من الغبار. لم يكن هناك سوى مياه سوداء لا نهاية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الفضاء الخارجي، فقد قواه، ولكن هنا، كان يفقد نفسه.
ولكن في رأسه، كانت هناك “خريطة” واضحة، تبدأ من المكان الذي دخل فيه أول مرة إلى نهاية الخراب ويتابع رحلته باستمرار. كان الطريق الذي سلكه يشبه الدوامة، يتوسع للخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا نسيت!” أعلن الأسد بفخر. “لكن أخي الأول وصفني ذات مرة بالأسد الأحمق، لذا يمكنك فقط مناداتي بالأحمق العجوز!”
الفصل برعاية : SILVER
في الوقت نفسه، استمر في إعطاء الضوء باستمرار حيث استخدم الضوء العميق ينير الكل لرصد مئات الكيلومترات، لذلك كانت هناك فجوة كبيرة جدًا بين طريقه.
دور لي تشينغشان عينيه. ما الذي يمكن أن تفتخر به عندما تدعى “أسد أحمق”؟ ربما كان ما يستحق أن يفخر به هو “الأخ الأول”! ربما لم يكن بحاجة إلى أي تفسير إضافي لذلك. كان يجب أن يكون الوجود هنا قادرًا على رؤية كل شيء عليه. رغم ذلك، لماذا يبدو هذا “الأحمق العجوز” مألوفًا بعض الشيء؟
ومع ذلك، في نهاية الخراب اللامحدود، كان لا يزال مثل يراعة ضائعة، يضيع وهجه من أجل لا شيء.
ابتسم لي تشينغشان. هذا الأسد اللعين! من الواضح أنه غير مدرك تمامًا لكونه سجينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقله في ألم شديد. عندما عاد إلى “حالته الأصلية” مرة أخرى، تم تصحيح جميع الأفكار “غير الصحيحة” مرة أخرى. تبين أن البقاء “صادقًا مع نفسه” أمر “مقلق”.
رغم ذلك، لم يكن الضوء مجرد ضوء. كما احتوت أيضًا على رسالة، باستخدام المياه السوداء العميقة كوسيط حيث التهم الظلام الضوء لبثه إلى أبعد من ذلك.
كان كل شيء يسير وفقا للخطة. كانت تمتلك حذر السلحفاة الروحية، لكنها كانت لا تزال فكرة حمقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند المرة ثلاثة آلاف وخمسمائة وثمانية وعشرين، لم يشعر وكأنه يدور بعد الآن. بدلاً من ذلك، شعر أن نهاية الخراب بأكملها كانت تدور. كان الصمت المميت مجرد وهم. في الواقع، كانت دوامة كبيرة تدور بسرعات قصوى.
من العقل إلى العقل – القدرة الجديدة الثانية لتحول السلحفاة الروحية.
كانت هذه تقنية اتصال بعيدة المدى. يمكنه التواصل مع عقول الآخرين من مسافة بعيدة، مما يسمح له بالمراقبة من خلال الضوء العميق ينير الكل أثناء نقل الرسائل في نفس الوقت.
ومع ذلك، كان بإمكانه أن يتذكر بوضوح أن هذه هي المرة الثالثة والعشرين التي تم فيها دمج استنساخ المرآة الخاصة به وجسمه الرئيسي معًا.
كانت هذه تقنية اتصال بعيدة المدى. يمكنه التواصل مع عقول الآخرين من مسافة بعيدة، مما يسمح له بالمراقبة من خلال الضوء العميق ينير الكل أثناء نقل الرسائل في نفس الوقت.
في ظل الظروف العادية، لم يكن يبدو مفيدًا بشكل خاص، لكنه كان مثاليًا كنظام بث في الوقت الحالي، حيث يرسل باستمرار إشارة على أمل أن يتلقاها سجين نهاية الخراب.
فقط كم من الوقت مر؟ سنة أم سنتين؟ أم ثمانية أم عشرة؟
نظرًا لأنه سيتم فقد الرسائل شديدة التعقيد بسهولة، لم يكن هناك سوى كلمتين في الرسالة لضمان نقلها بعيدًا بدرجة كافية – من أنا؟
في النهاية، سيكون مثل الضفدع جالسًا في الماء الدافئ، يتم غليه تدريجيًا على قيد الحياة. حسنًا، لم تكن الضفادع في الواقع بهذا الغباء، ولكن نظرًا لأنه من المحتمل أن يكون العرق الأكثر ذكاءً في العالم، سلحفاة روحية، لم يكن قادرًا على تجنب هذا المصير.
لم يقم فقط بتبسيط الرسالة إلى أقصى الحدود، بل كان السؤال سهلًا نسبيًا لجذب الانتباه أيضًا. إذا كان هناك أي أعداء كامنين، فلن يكشف أهدافه بهذه السهولة أيضًا. سيعامل فقط على أنه سلحفاة روحية عادية في الفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة! تدفقت المياه السوداء وارتفعت الأمواج، وخلقت تيارات لا حصر لها.
ربما كان ذلك أيضًا حتى يتمكن من تذكير نفسه باستمرار.
ولكن في رأسه، كانت هناك “خريطة” واضحة، تبدأ من المكان الذي دخل فيه أول مرة إلى نهاية الخراب ويتابع رحلته باستمرار. كان الطريق الذي سلكه يشبه الدوامة، يتوسع للخارج.
كان كل شيء يسير وفقا للخطة. كانت تمتلك حذر السلحفاة الروحية، لكنها كانت لا تزال فكرة حمقاء.
في النهاية، سيكون مثل الضفدع جالسًا في الماء الدافئ، يتم غليه تدريجيًا على قيد الحياة. حسنًا، لم تكن الضفادع في الواقع بهذا الغباء، ولكن نظرًا لأنه من المحتمل أن يكون العرق الأكثر ذكاءً في العالم، سلحفاة روحية، لم يكن قادرًا على تجنب هذا المصير.
كان الطريق أمامه ضبابيًا. ربما سيحصل على رد في اللحظة التالية. ربما لن يتلقى أي رد.
كان الطريق أمامه ضبابيًا. ربما سيحصل على رد في اللحظة التالية. ربما لن يتلقى أي رد.
في النهاية، سيكون مثل الضفدع جالسًا في الماء الدافئ، يتم غليه تدريجيًا على قيد الحياة. حسنًا، لم تكن الضفادع في الواقع بهذا الغباء، ولكن نظرًا لأنه من المحتمل أن يكون العرق الأكثر ذكاءً في العالم، سلحفاة روحية، لم يكن قادرًا على تجنب هذا المصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سبح بالفعل عبر نهاية الخراب لفترة طويلة جدًا جدًا، لكنه ما زال لا يرى أي شيء، سواء كان خطًا من الضوء أو ذرة من الغبار. لم يكن هناك سوى مياه سوداء لا نهاية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نتيجة لذلك، بدأ دوامة لا نهاية لها في المياه السوداء التي لا نهاية لها.
لم يقم فقط بتبسيط الرسالة إلى أقصى الحدود، بل كان السؤال سهلًا نسبيًا لجذب الانتباه أيضًا. إذا كان هناك أي أعداء كامنين، فلن يكشف أهدافه بهذه السهولة أيضًا. سيعامل فقط على أنه سلحفاة روحية عادية في الفكر.
عندما اندمج استنساخ المرآة والجسد الرئيسي معًا المرة المائة وثامنة ، فقد جزء آخر من ذكرياته بعد الألم المتوقع.
من خلال معرفته بالوعي، فهم شيئًا واحدًا. لم يكن هناك شيء لا يحمل أي أهمية على الإطلاق. كانت الأمور المهمة تتكون دائمًا من كومة كبيرة من الأمور غير المهمة، تمامًا مثلما كانت هناك دائمًا جهود الآخرين وراء أساطير الأبطال.
لم يقم فقط بتبسيط الرسالة إلى أقصى الحدود، بل كان السؤال سهلًا نسبيًا لجذب الانتباه أيضًا. إذا كان هناك أي أعداء كامنين، فلن يكشف أهدافه بهذه السهولة أيضًا. سيعامل فقط على أنه سلحفاة روحية عادية في الفكر.
عندما اندمج استنساخ المرآة والجسم الرئيسي معًا في المرة ألف وثمانمائة، لم يعد قادرًا على تذكر كتاب واحد من جناح الكتب السماوية، بما في ذلك المجلد السماوي للحرية. كل ما تبقى منه كان اسم.
فقط كم من الوقت مر؟ سنة أم سنتين؟ أم ثمانية أم عشرة؟
لم يعد يتذكر. في الأصل، كان من السهل جدًا حسابه. كان وقت الاندماج معًا مرة أخرى متطابقًا بشكل أساسي، لكنه نسي ذلك الآن. وكلما اندمج معًا، كان ينسى ذلك مرة واحدة، لأن تذكر شيء من هذا القبيل كان بلا معنى تمامًا. وبدلاً من ذلك، فإنه سيقضي على إرادته فقط.
“أنت على ظهري. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سبح بالفعل عبر نهاية الخراب لفترة طويلة جدًا جدًا، لكنه ما زال لا يرى أي شيء، سواء كان خطًا من الضوء أو ذرة من الغبار. لم يكن هناك سوى مياه سوداء لا نهاية لها.
أصبح الوقت مفهومًا ضبابيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند المرة ثلاثة آلاف وخمسمائة وثمانية وعشرين، لم يشعر وكأنه يدور بعد الآن. بدلاً من ذلك، شعر أن نهاية الخراب بأكملها كانت تدور. كان الصمت المميت مجرد وهم. في الواقع، كانت دوامة كبيرة تدور بسرعات قصوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض عينيه ببطء، ووصل إلى الطبقة التاسعة من تحول السلحفاة الروحية. كل شيء انتهى!
لم يكن قادرًا على الإحساس به، تمامًا مثلما لم يستطع البشر الإحساس بدوران الأرض. كانت الدوامة كبيرة جدًا، وحافظ بشكل أساسي على نفس السرعة النسبية داخلها، لذلك لم يشعر وكأنه يتحرك.
لقد اعتقد شخصياً أنه كان يتقدم على طول الطريق المبتكر الذي توصل إليه، لكن في الواقع، كان يقترب باستمرار من مركز الدوامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه نتيجة حقيقية لحساباته أم وهم زائف. مع فقدان ذكرياته، أصبح كل شيء غامضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صعد ليلقي نظرة فاحصة. اتضح أنها عبارة عن ثلاث كلمات كبيرة امتدت عبر آلاف الأمتار – نطاقات أسد الروح!
مع المرة سبعة آلاف وسبع مئة وتسعة وخمسين — من أنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجد هذا المكان مألوفًا جدًا، لذلك لم يستطع إلا أن ينظر حوله. هل كان من المفترض أن يكون هناك شيء مثل تعويذة ورقية كان من المفترض أن يزيلها، ثم ينطلقون إلى الغرب، حيث سيذهب في صعود نيزكي في الحياة؟
أغمض عينيه ببطء، ووصل إلى الطبقة التاسعة من تحول السلحفاة الروحية. كل شيء انتهى!
كان الطريق أمامه ضبابيًا. ربما سيحصل على رد في اللحظة التالية. ربما لن يتلقى أي رد.
حتى أنه قدم اسمه، لكنه لم يتلق أي رد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه كان لا يعرف الخوف. عندما وصل تحول السلحفاة الروحية إلى الاكتمال التام، فقد أصبح بالفعل سلحفاة روحية نقية الدم. مع كل دوامة كانت علامة وكل سيل كمسار، تسارع نحو أعماق نهاية الخراب.
قبل أن يندلع اليأس، كان قد بدأ بالفعل في الانحسار. كان هادئًا للغاية ومرهقًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
فجأة، ظهر أمام عينيه شكل شاهق غير متساوي، مثل الوحش الرابض، يخرج من الظلام اللامتناهي ويختفي في الظلام اللامتناهي، الممتد لآلاف الكيلومترات!
مع آخر جزء من وعيه، أطلق رسالة أخيرة قبل أن يغرق في سبات أبدي.
ومع ذلك، كان بإمكانه أن يتذكر بوضوح أن هذه هي المرة الثالثة والعشرين التي تم فيها دمج استنساخ المرآة الخاصة به وجسمه الرئيسي معًا.
“من أنا؟!!!!!”
تدفقت المياه الصامتة بعنف، وشكلت دوامات وسيول لا حصر لها. كل دوامة وكل سيل واحد كان أكبر بمئات المرات منه. حتى سيادي شيطان يمكن أن يتفكك بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند المرة ثلاثة آلاف وخمسمائة وثمانية وعشرين، لم يشعر وكأنه يدور بعد الآن. بدلاً من ذلك، شعر أن نهاية الخراب بأكملها كانت تدور. كان الصمت المميت مجرد وهم. في الواقع، كانت دوامة كبيرة تدور بسرعات قصوى.
فجأة، انطلق صوت في بحر وعيه، مثل انهيار جليدي، مثل الرعد، مثل مليون نمر يندفع بعيدًا بشراسة في نفس الوقت. دفعه إلى الاستيقاظ، لدرجة أنه تقلص في قوقعته السلحفاة بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
ماذا لو سأل أحدهم من هو بالضبط “لي تشينغشان” الحقيقي؟
استمر الصوت في الصدى بعنف. حتى قوقعة السلحفاة كانت ترتجف وتردد مثل نوع من الآلات الموسيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيني لي تشينغشان. ملأه الفرح الساحر. على الرغم من أنه نسي سبب شعوره بالسعادة، إلا أنه ما زال يشعر بالسعادة.
“لقد وجدتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سبح بالفعل عبر نهاية الخراب لفترة طويلة جدًا جدًا، لكنه ما زال لا يرى أي شيء، سواء كان خطًا من الضوء أو ذرة من الغبار. لم يكن هناك سوى مياه سوداء لا نهاية لها.
تدفقت المياه الصامتة بعنف، وشكلت دوامات وسيول لا حصر لها. كل دوامة وكل سيل واحد كان أكبر بمئات المرات منه. حتى سيادي شيطان يمكن أن يتفكك بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **(م.م / هاهاهاها… هذه إشارة إلى كيف حوصر الملك القرد سون وو كونغ تحت جبل قبل أن يطلق ذلك الراهب سراحه والذهاب في رحلة إلى الغرب)
لكنه كان لا يعرف الخوف. عندما وصل تحول السلحفاة الروحية إلى الاكتمال التام، فقد أصبح بالفعل سلحفاة روحية نقية الدم. مع كل دوامة كانت علامة وكل سيل كمسار، تسارع نحو أعماق نهاية الخراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، ظهر أمام عينيه شكل شاهق غير متساوي، مثل الوحش الرابض، يخرج من الظلام اللامتناهي ويختفي في الظلام اللامتناهي، الممتد لآلاف الكيلومترات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه جبل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك يومًا يشعر فيه بالاهتمام الشديد بجبل، وكذلك أنه مرتبط جدًا بجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا فقط لأن هذه كانت نهاية الخراب، ولكن أيضًا لأنه فقد كل ذكرياته المتعلقة بالجبال، بما في ذلك اسمه، لذلك كان هذا يعادل رؤية جبل لأول مرة في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، انطلق صوت في بحر وعيه، مثل انهيار جليدي، مثل الرعد، مثل مليون نمر يندفع بعيدًا بشراسة في نفس الوقت. دفعه إلى الاستيقاظ، لدرجة أنه تقلص في قوقعته السلحفاة بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
اقترب منه ببطء. نشأ الصوت العظيم من هذا الجبل بالضبط. كانت الصخور الوعرة والصخور الشاهقة في متناول يده بالفعل، لكنه لم يجد شيئًا آخر. لم يكن هناك سوى منحدرات باستثناء الحجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة! تدفقت المياه السوداء وارتفعت الأمواج، وخلقت تيارات لا حصر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم الضوء العميق ينير الكل وقام بمسح سلسلة الجبال بأكملها عن كثب. اكتشف أنه يبدو أن هناك بضع كلمات منحوتة على أعلى قمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك أيضًا حتى يتمكن من تذكير نفسه باستمرار.
صعد ليلقي نظرة فاحصة. اتضح أنها عبارة عن ثلاث كلمات كبيرة امتدت عبر آلاف الأمتار – نطاقات أسد الروح!
“إنه جبل!”
بدا الاسم مألوفًا بعض الشيء، لكنه لم يستطع أن يتذكر من أين جاء. ما زال لم يجد شيئًا حيًا أيضًا، فقال بصوت عالٍ، “أين أنت؟”
في الظلام اللامتناهي، أصبح تدفق الوقت ضبابيًا. يبدو أن وقتًا طويلاً قد مر، ومع ذلك بدا وكأنه لحظة في نفس الوقت.
صوت أعلى بملايين المرات أجابه: “أنا تحت قدميك!”
صعد ليلقي نظرة فاحصة. اتضح أنها عبارة عن ثلاث كلمات كبيرة امتدت عبر آلاف الأمتار – نطاقات أسد الروح!
قعقعة! تدفقت المياه السوداء وارتفعت الأمواج، وخلقت تيارات لا حصر لها.
بدا الاسم مألوفًا بعض الشيء، لكنه لم يستطع أن يتذكر من أين جاء. ما زال لم يجد شيئًا حيًا أيضًا، فقال بصوت عالٍ، “أين أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق لي تشينغشان العنان لـ القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية، مما منع الموجة الصوتية بالكاد. نظر إلى أسفل وفكر في شيء ما. “هل تحطمت تحت الجبل؟”
“لا أستطيع، أيها الرفيق الصغير. ” رفض الأسد دون أي تردد.
وجد هذا المكان مألوفًا جدًا، لذلك لم يستطع إلا أن ينظر حوله. هل كان من المفترض أن يكون هناك شيء مثل تعويذة ورقية كان من المفترض أن يزيلها، ثم ينطلقون إلى الغرب، حيث سيذهب في صعود نيزكي في الحياة؟
ترجمة: zixar
**(م.م / هاهاهاها… هذه إشارة إلى كيف حوصر الملك القرد سون وو كونغ تحت جبل قبل أن يطلق ذلك الراهب سراحه والذهاب في رحلة إلى الغرب)
“لقد وجدتك؟”
لكن الصوت ضحك وجعل الجبال تهتز. أجاب بسؤال: “كيف يفترض بي أن تسحقني هذه الجبال؟”
جاء الألم بسرعة وتراجع بسرعة أيضًا. كان يسمع بشكل غامض صوت الذكريات المحطمة. كان هشًا مثل تحطم الجليد الرقيق. اندمجت الشظايا بالماء الأسود.
فوجئ لي تشينغشان. كانت هذه نهاية الخراب. حتى لو كانت هناك هذه الجبال، كان من المفترض أن تطفو في الماء، لذلك لم يكن هناك ما يسحقه ضده. “إذن أنت مختوم في الجبال؟”
كان الطريق أمامه ضبابيًا. ربما سيحصل على رد في اللحظة التالية. ربما لن يتلقى أي رد.
نظرًا لأنه سيتم فقد الرسائل شديدة التعقيد بسهولة، لم يكن هناك سوى كلمتين في الرسالة لضمان نقلها بعيدًا بدرجة كافية – من أنا؟
“أنت على ظهري. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند المرة ثلاثة آلاف وخمسمائة وثمانية وعشرين، لم يشعر وكأنه يدور بعد الآن. بدلاً من ذلك، شعر أن نهاية الخراب بأكملها كانت تدور. كان الصمت المميت مجرد وهم. في الواقع، كانت دوامة كبيرة تدور بسرعات قصوى.
بالطبع، حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه نتيجة حقيقية لحساباته أم وهم زائف. مع فقدان ذكرياته، أصبح كل شيء غامضًا.
“بالتأكيد لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **(م.م / هاهاهاها… هذه إشارة إلى كيف حوصر الملك القرد سون وو كونغ تحت جبل قبل أن يطلق ذلك الراهب سراحه والذهاب في رحلة إلى الغرب)
لم يكن هذا فقط لأن هذه كانت نهاية الخراب، ولكن أيضًا لأنه فقد كل ذكرياته المتعلقة بالجبال، بما في ذلك اسمه، لذلك كان هذا يعادل رؤية جبل لأول مرة في حياته.
اندهش لي تشينغشان. لقد دفع الضوء العميق ينير الكل إلى أقصى حد وحاول أن يأخذ سلسلة الجبال بأكملها في عرض واحد. عندها فقط أدرك أنه يشبه إلى حد كبير أسدًا رابضًا. كان الجبل الذي كان يقف عليه هو ظهر الأسد المقوس.
في الظلام اللامتناهي، أصبح تدفق الوقت ضبابيًا. يبدو أن وقتًا طويلاً قد مر، ومع ذلك بدا وكأنه لحظة في نفس الوقت.
وجد هذا المكان مألوفًا جدًا، لذلك لم يستطع إلا أن ينظر حوله. هل كان من المفترض أن يكون هناك شيء مثل تعويذة ورقية كان من المفترض أن يزيلها، ثم ينطلقون إلى الغرب، حيث سيذهب في صعود نيزكي في الحياة؟
بعد أن أكمل تحول السلحفاة الروحية، كان بالفعل كبيرًا جدًا، لكنه كان مثل البرغوث على ظهر الأسد.
فقط كم من الوقت مر؟ سنة أم سنتين؟ أم ثمانية أم عشرة؟
نتيجة لذلك، بدأ دوامة لا نهاية لها في المياه السوداء التي لا نهاية لها.
قعقعة!
رفع الأسد رأسه وجعل الجبال تتحرك. أطلق تثاؤبًا عظيمًا، وكشف عن زوج من الأنياب التي تشبه جبلين مقلوبين. نظر إليه مرة أخرى. كانت عيناه البنيتان مثل شمسين حارقتين، تزيل على الفور الظلام اللامتناهي.
“الرفيق الصغير، من أنت؟”
في الظلام اللامتناهي، أصبح تدفق الوقت ضبابيًا. يبدو أن وقتًا طويلاً قد مر، ومع ذلك بدا وكأنه لحظة في نفس الوقت.
“أنا… حسنًا، لست رفيقًا صغيرًا! هل يمكنك التحدث بلطف قليلاً؟ ” عرف لي تشينغشان ما كان يواجهه، لكنه لم يشعر بالخوف. بدلاً من ذلك، شعر أنه قريب جدًا منه.
“الرفيق الصغير، من أنت؟”
“لا أستطيع، أيها الرفيق الصغير. ” رفض الأسد دون أي تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة! تدفقت المياه السوداء وارتفعت الأمواج، وخلقت تيارات لا حصر لها.
حتى أنه قدم اسمه، لكنه لم يتلق أي رد.
ابتسم لي تشينغشان. هذا الأسد اللعين! من الواضح أنه غير مدرك تمامًا لكونه سجينًا.
نفض الأسد أذنه. “يرجى مراقبة أفكارك. يمكنني سماعهم “.
نفض الأسد أذنه. “يرجى مراقبة أفكارك. يمكنني سماعهم “.
“ومن أنت؟” يمكن أن يخمن لي تشينغشان هوية الأسد بشكل غامض. لقد احتفظ بهذا الجزء من معرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب منه ببطء. نشأ الصوت العظيم من هذا الجبل بالضبط. كانت الصخور الوعرة والصخور الشاهقة في متناول يده بالفعل، لكنه لم يجد شيئًا آخر. لم يكن هناك سوى منحدرات باستثناء الحجارة.
قبل أن يندلع اليأس، كان قد بدأ بالفعل في الانحسار. كان هادئًا للغاية ومرهقًا للغاية.
“انا نسيت!” أعلن الأسد بفخر. “لكن أخي الأول وصفني ذات مرة بالأسد الأحمق، لذا يمكنك فقط مناداتي بالأحمق العجوز!”
دور لي تشينغشان عينيه. ما الذي يمكن أن تفتخر به عندما تدعى “أسد أحمق”؟ ربما كان ما يستحق أن يفخر به هو “الأخ الأول”! ربما لم يكن بحاجة إلى أي تفسير إضافي لذلك. كان يجب أن يكون الوجود هنا قادرًا على رؤية كل شيء عليه. رغم ذلك، لماذا يبدو هذا “الأحمق العجوز” مألوفًا بعض الشيء؟
فوجئ لي تشينغشان. كانت هذه نهاية الخراب. حتى لو كانت هناك هذه الجبال، كان من المفترض أن تطفو في الماء، لذلك لم يكن هناك ما يسحقه ضده. “إذن أنت مختوم في الجبال؟”
“ايا كان. إذا كنت قد خمنت بشكل صحيح، فأنت الحكيم العظيم تحريك الجبال، ملك الروح الأسد! ”
نظر ملك الروح الأسد إلى الكلمات الثلاث الكبيرة المحفورة على ظهره. “آه نعم، هذا هو. ”
ولكن في رأسه، كانت هناك “خريطة” واضحة، تبدأ من المكان الذي دخل فيه أول مرة إلى نهاية الخراب ويتابع رحلته باستمرار. كان الطريق الذي سلكه يشبه الدوامة، يتوسع للخارج.
أصبح الوقت مفهومًا ضبابيًا.
“……”
ترجمة: zixar
كان الطريق أمامه ضبابيًا. ربما سيحصل على رد في اللحظة التالية. ربما لن يتلقى أي رد.
“…. ”
من خلال معرفته بالوعي، فهم شيئًا واحدًا. لم يكن هناك شيء لا يحمل أي أهمية على الإطلاق. كانت الأمور المهمة تتكون دائمًا من كومة كبيرة من الأمور غير المهمة، تمامًا مثلما كانت هناك دائمًا جهود الآخرين وراء أساطير الأبطال.
ترجمة: zixar
لهذا السبب حُفر على ظهره!
ترجمة: zixar
فقط كم من الوقت مر؟ سنة أم سنتين؟ أم ثمانية أم عشرة؟
الفصل برعاية : SILVER
وجد هذا المكان مألوفًا جدًا، لذلك لم يستطع إلا أن ينظر حوله. هل كان من المفترض أن يكون هناك شيء مثل تعويذة ورقية كان من المفترض أن يزيلها، ثم ينطلقون إلى الغرب، حيث سيذهب في صعود نيزكي في الحياة؟
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
عندما اندمج استنساخ المرآة والجسم الرئيسي معًا في المرة ألف وثمانمائة، لم يعد قادرًا على تذكر كتاب واحد من جناح الكتب السماوية، بما في ذلك المجلد السماوي للحرية. كل ما تبقى منه كان اسم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات