كواحد
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ترجمة: zixar
اصبح وجه لي تشينغشان منتفخًا وملتويًا ورماديًا مميتًا، ولا يختلف في الأساس عن الجثة. لقد شعر بالفزع في الداخل كما كان يبدو.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة ذهول، كان سلاح محنة البرق على شكل سلسلة ملفوفة بقوة. قبل أن يتمكن من الرد، انطلقت عدة صواعق من البرق، مما أدى إلى تقطيعه إلى أشلاء.
كان من المفترض أن يضمن طريق الحرية العظيمة مناعته ضد أي تدخل من الشياطين الخارجية عندما يواجه المحنات السماوية. كان ينبغي أن يمنحه ميزة هائلة.
“هذا لسيدك والقوانين التي توصلت إلى هذا!” داس لي تشينغشان على رأس الموت وأمطره بلكمات قبضتيه.
ولكن عندما واجه المحنة السماوية الرابعة انقلبت عليه شياطينه الداخلية. تحولت روحه الوليدة إلى روح وليدة شيطانية، تريد تدمير نفسها، الأمر الذي كاد أن يقضي عليه.
خلال المحنة السماوية الخامسة، فقد روح اليين، لذلك لم يتمكن من الاستمتاع بهذه الميزة. لقد استغرق الأمر جهدًا هائلاً قبل أن يهزم سكاندا مارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ العالم الصغير في العمل مرة أخرى. أطلق لي تشينغشان زئيرًا غاضبًا وتحرر من سلسلة البرق. نشر أجنحته المليئة بالرياح، وبضربة غاضبة، شق المحيط وتخلص من تطويق البرق اللانهائي. اندفع إلى السماء وحطم مطرقة البرق بلكمة واحدة.
ومع ذلك، حدث خطأ ما في مكان ما. لم يكن لي تشينغشان قريبًا من تلك المرحلة، ومع ذلك فقد جذب بالفعل مارا الموت. مع عالمه الحالي وزراعته، كان غير قادر تماما على القتال. كل ما استطاع فعله هو التمسك بحياته العزيزة.
الآن بعد أن وصل أخيرًا إلى المحنة السماوية السادسة، تمردت روحه الأصل وهربت، وتقضي وقتًا ممتعًا الآن في من يعرف أين.
شعرت مارا الموت بالصدمة والخوف. لم يتخيل أبدًا أن يكون خليفة ديفابوترا مارا مجنونًا وجريئًا بما يكفي للذهاب إلى حد الإبادة المتبادلة.
لقد توقف العالم الصغير. في هذه اللحظة، سقطت مطرقة ضخمة مكثفة من البرق. استخدم لي تشينغشان قدراته الفطرية، ووجه لكمة. تفرقت قوة الهزات في قبضته فجأة واصطدمت المطرقة بالمحيط، وسحقت جسده.
عندما فكر فيها بعد فوات الأوان، لم يتجنب المارا أبدًا ولو مرة واحدة. يا لها من حياة قذرة!
لقد توقف العالم الصغير. في هذه اللحظة، سقطت مطرقة ضخمة مكثفة من البرق. استخدم لي تشينغشان قدراته الفطرية، ووجه لكمة. تفرقت قوة الهزات في قبضته فجأة واصطدمت المطرقة بالمحيط، وسحقت جسده.
إذا لم يتمكن من السيطرة على مارا الموت، فلن ينتظره إلا الموت.
في هذه اللحظة، استحوذت عليه مارا الموت، والتهمت قوة حياته.
مع هدير قوي، انطلقت ضربات متقاطعة لا حصر لها ذهابًا وإيابًا، فمزقته إلى أشلاء. لم يبق منه جزء واحد كاملاً، حتى إصبع واحد.
الآن بعد أن وصل أخيرًا إلى المحنة السماوية السادسة، تمردت روحه الأصل وهربت، وتقضي وقتًا ممتعًا الآن في من يعرف أين.
قام بتوزيع طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر بشكل يائس، لكنه لم يتمكن من العثور على أي شيء لقمعه. لقد اندمجت مارا الموت معه بالكامل.
مع صرخة العنقاء، ولد لي تشينغشان من جديد في النيران، لكنه اكتشف في يأس أن مارا الموت لا يزال ملتصقًا بجسده بقوة. حتى وصفه بأنه مرض سيكون بخس.
“لقد كان الموت دائمًا شيئًا ولدت لمواجهته،” رن صوت بارد بشكل شرير، لكنه نشأ من عقله كما لو كان صوته.
“هذا لسيدك والقوانين التي توصلت إلى هذا!” داس لي تشينغشان على رأس الموت وأمطره بلكمات قبضتيه.
كافح مارا الموت وهو يعوي. تضخم جسده، ليصل إلى عشرة آلاف متر، مائة ألف متر، مليون متر.
“انتظر، هل أخطأت في هذا؟ أنا لست خالدًا إنسانًا – الموت هو أعدل شيء في العالم، سواء كنت متسولًا أو إمبراطورًا، نملة أو تنينًا حقيقيًا.
لقد توقف العالم الصغير. في هذه اللحظة، سقطت مطرقة ضخمة مكثفة من البرق. استخدم لي تشينغشان قدراته الفطرية، ووجه لكمة. تفرقت قوة الهزات في قبضته فجأة واصطدمت المطرقة بالمحيط، وسحقت جسده.
نادى بالداخل، فقط ليقاطعه “صوته” على الفور.
“انتظر، هل أخطأت في هذا؟ أنا لست خالدًا إنسانًا – الموت هو أعدل شيء في العالم، سواء كنت متسولًا أو إمبراطورًا، نملة أو تنينًا حقيقيًا.
شعرت مارا الموت بالصدمة والخوف. لم يتخيل أبدًا أن يكون خليفة ديفابوترا مارا مجنونًا وجريئًا بما يكفي للذهاب إلى حد الإبادة المتبادلة.
“لا تطلق النار أيها الكابتن! أنا واحد منكم! في الواقع، أنا أيضًا مـ….. الموت أمر لا مفر منه، سواء كنت مزارعًا لا يمكن إيقافه أو ديفا مباركًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، حدث خطأ ما في مكان ما. لم يكن لي تشينغشان قريبًا من تلك المرحلة، ومع ذلك فقد جذب بالفعل مارا الموت. مع عالمه الحالي وزراعته، كان غير قادر تماما على القتال. كل ما استطاع فعله هو التمسك بحياته العزيزة.
“العاهر! أنت تتحدث عن الاضمحلال السماوي، أليس كذلك؟”
عندما فكر فيها بعد فوات الأوان، لم يتجنب المارا أبدًا ولو مرة واحدة. يا لها من حياة قذرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت مارا الموت في الانتفاخ، راغبة في تفجير العالم الصغير. ابتسم بشكل شرير. “قد تكون خليفة ديفابوترا مارا، لكنك لا تزال ضعيفًا جدًا!”
هناك خمس علامات الاضمحلال السماوي: اتساخ الملابس، وذبول الشعر، وتعرق الإبطين، ورائحة الجسم الكريهة، وكراهية النفس.
أطلق زئيرًا غاضبًا وامتدت الخطوط القرمزية فوقه. هز زئير النمر العالم – جنون النمر الشيطاني!
طالما أن أسورا لم يفقد روحه القتالية أبدًا، فيمكنه تجنب الموت. امتلكت ديفا قوى حياة قوية وعمرًا طويلًا، يقترب تقريبًا من الحياة الأبدية. ومع ذلك، عندما سئم الأسورا من القتال، لم يكونوا خالدين حقًا. عندما يستهلك ديفا كل الكارما الجيدة الخاصة به ويقترب من نهاية حياته، ستظهر العلامات الخمس للاضمحلال السماوي، مما يدل على وصول الموت.
نزل لي تشينغشان من الأعلى، وتقدم لي تشينغشان لاستقباله. اندمج الاثنان من لي تشينغشان معًا!
كان من المفترض أن يضمن طريق الحرية العظيمة مناعته ضد أي تدخل من الشياطين الخارجية عندما يواجه المحنات السماوية. كان ينبغي أن يمنحه ميزة هائلة.
في الواقع، تمتّع الخالدون البشر بالفعل بالحياة الأبدية. لقد كانوا يخشون شيئين فقط، كتاب الحياة والموت والشيطان هنا، مرتيو مارا.
أطلق زئيرًا غاضبًا وامتدت الخطوط القرمزية فوقه. هز زئير النمر العالم – جنون النمر الشيطاني!
على الأقل مع الأول، يمكنهم الهروب والتفاوض بشأن طريقهم للخروج. حتى في أسوأ الأحوال، سيكون مجرد تناسخ جديد والبدء من الصفر.
قبل لي تشينغشان الموت تمامًا. أخيرًا استسلمت مارا الموت. “أطلق سراحي. فزت. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبددت الغيوم وتوقفت الرياح واستعاد المحيط هدوءه وبرزت خيوط من النور من بين الغيوم لتضيء وجهه المبتسم.
ومع ذلك، كان هذا الأخير أكثر رعبا بكثير. مارا الموت لا مفر منه ولا يمكن رشوته. سواء كنت جنرالًا إلهيًا للقصر السماوي أو سيدًا لطائفة كبيرة، بمجرد وفاتك، ستهلك روحك، ولن تولد من جديد أبدًا.
خلال المحنة السماوية الخامسة، فقد روح اليين، لذلك لم يتمكن من الاستمتاع بهذه الميزة. لقد استغرق الأمر جهدًا هائلاً قبل أن يهزم سكاندا مارا.
كانت هذه مخاطرة يجب اتخاذها لكي تصبح خالداً حقيقياً.
انخرط أحدهما في صراع حتى الموت ضد مارا الموت، بينما تلقى الآخر السماء المليئة ببرق المحنة.
ومع ذلك، حدث خطأ ما في مكان ما. لم يكن لي تشينغشان قريبًا من تلك المرحلة، ومع ذلك فقد جذب بالفعل مارا الموت. مع عالمه الحالي وزراعته، كان غير قادر تماما على القتال. كل ما استطاع فعله هو التمسك بحياته العزيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لولا سلالته الشيطانية والإلهية التي منحته عمرًا طويلًا بشكل استثنائي، لكان قد مات قبل أن يصل إليه البرق.
ومع ذلك، إذا استمر هذا، فلن يتمكن من الصمود لفترة طويلة أيضًا. وفي الوقت نفسه، في ظل حالة الاضمحلال السماوي، كان عقله غير مستقر وفي حالة من الفوضى.
لقد ضرب قاع المحيط في لحظة. انهارت الأجزاء المتبقية من مسكن شوانمينغ وخرجت الصهارة شديدة الحرارة من الشقوق، مما أدى إلى ظهور موجة عظيمة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في حالة ذهول، كان سلاح محنة البرق على شكل سلسلة ملفوفة بقوة. قبل أن يتمكن من الرد، انطلقت عدة صواعق من البرق، مما أدى إلى تقطيعه إلى أشلاء.
ابتسمت روحه الأصل كذلك. حتى عندما كانت مارا الموت قد استنزفت كل حياته تقريبًا، وتركته قريبًا من الموت، لم يكن أي من ذلك مهمًا.
مع هدير قوي، انطلقت ضربات متقاطعة لا حصر لها ذهابًا وإيابًا، فمزقته إلى أشلاء. لم يبق منه جزء واحد كاملاً، حتى إصبع واحد.
مع صرخة العنقاء، ولد لي تشينغشان من جديد في النيران، لكنه اكتشف في يأس أن مارا الموت لا يزال ملتصقًا بجسده بقوة. حتى وصفه بأنه مرض سيكون بخس.
“هذا لسيدك والقوانين التي توصلت إلى هذا!” داس لي تشينغشان على رأس الموت وأمطره بلكمات قبضتيه.
شد على أسنانه، وطار في غضب عظيم. “ابتعد عني!”
انطلق مذنب فجأة عبر السماء في العالم الصغير. جثة ضخمة منتفخة تنحدر من الأعلى. لقد كانت مارا الموت.
رن “الصوت” مرة أخرى، “الموت لا مفر منه. إن إعادة الولادة ما هي إلا كذبة. ”
“اغرب عن وجهي!” وصدر صوت آخر عنيف، إلا أنه جاء من السحاب، مثل أمر من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ العالم الصغير في العمل مرة أخرى. أطلق لي تشينغشان زئيرًا غاضبًا وتحرر من سلسلة البرق. نشر أجنحته المليئة بالرياح، وبضربة غاضبة، شق المحيط وتخلص من تطويق البرق اللانهائي. اندفع إلى السماء وحطم مطرقة البرق بلكمة واحدة.
داخل غيوم المحنة المتصاعدة، أضاء البرق وجه الشخص. كان لي تشينغشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العاهر! أنت تتحدث عن الاضمحلال السماوي، أليس كذلك؟”
ارتجفت مارا الموت. “ديفابوترا مارا !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت السحب الكثيفة، داخل البرق المنهمر، حدق لي تشينغشان في لي تشينغشان. ابتسموا فجأة لبعضهم البعض.
نادى بالداخل، فقط ليقاطعه “صوته” على الفور.
قالت مارا الموت بصرامة: “إذاً فهو خليفة ديفابوترا مارا. إذا كنت أنت الشخص الذي يواجه المحنة، فمن الواضح أنني سأحافظ على مسافة بيني وبينه، لكنه ليس أنت، لذلك هذا ليس من حقك أن تقرره. وإذا كان ما أراه صحيحا، فقد خرجت من جسده! إذا مات هنا، يمكنك استبداله “.
داخل الصهارة المنسابة، رأى لي تشينغشان عددًا لا يحصى من الصواعق من المطر البرق بمجرد أن استعاد بصره. تم تشديد خصره، بعد أن تم القبض عليه بواسطة سلسلة البرق هذه مرة أخرى.
“لا، أنت مخطئ. إنه أنا… أنا هو. لا يمكنك أن تقرر ما إذا كنت سأموت أم لا!”
داخل الصهارة المنسابة، رأى لي تشينغشان عددًا لا يحصى من الصواعق من المطر البرق بمجرد أن استعاد بصره. تم تشديد خصره، بعد أن تم القبض عليه بواسطة سلسلة البرق هذه مرة أخرى.
نزل لي تشينغشان من الأعلى، وتقدم لي تشينغشان لاستقباله. اندمج الاثنان من لي تشينغشان معًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انخرط أحدهما في صراع حتى الموت ضد مارا الموت، بينما تلقى الآخر السماء المليئة ببرق المحنة.
في هذه اللحظة، استحوذت عليه مارا الموت، والتهمت قوة حياته.
انطلق مذنب فجأة عبر السماء في العالم الصغير. جثة ضخمة منتفخة تنحدر من الأعلى. لقد كانت مارا الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك لي تشينغشان حلقه بقوة، وألقى لكمة على وجهه!
عندما فكر فيها بعد فوات الأوان، لم يتجنب المارا أبدًا ولو مرة واحدة. يا لها من حياة قذرة!
مع صرخة العنقاء، ولد لي تشينغشان من جديد في النيران، لكنه اكتشف في يأس أن مارا الموت لا يزال ملتصقًا بجسده بقوة. حتى وصفه بأنه مرض سيكون بخس.
تسارعت سرعة نزوله فجأة. مع دمدمة، اصطدم بالأرض، وهز العالم كله.
لقد ضرب قاع المحيط في لحظة. انهارت الأجزاء المتبقية من مسكن شوانمينغ وخرجت الصهارة شديدة الحرارة من الشقوق، مما أدى إلى ظهور موجة عظيمة أخرى.
مع صرخة العنقاء، ولد لي تشينغشان من جديد في النيران، لكنه اكتشف في يأس أن مارا الموت لا يزال ملتصقًا بجسده بقوة. حتى وصفه بأنه مرض سيكون بخس.
زأرت مارا الموت، “لقد عطلت قوانين المحنة السماوية! السيد لن يجنبك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا لسيدك والقوانين التي توصلت إلى هذا!” داس لي تشينغشان على رأس الموت وأمطره بلكمات قبضتيه.
العالم الصغير هدر بعيدا. انهارت جبال اللانهائية.
شد على أسنانه، وطار في غضب عظيم. “ابتعد عني!”
كافح مارا الموت وهو يعوي. تضخم جسده، ليصل إلى عشرة آلاف متر، مائة ألف متر، مليون متر.
ومع ذلك، حدث خطأ ما في مكان ما. لم يكن لي تشينغشان قريبًا من تلك المرحلة، ومع ذلك فقد جذب بالفعل مارا الموت. مع عالمه الحالي وزراعته، كان غير قادر تماما على القتال. كل ما استطاع فعله هو التمسك بحياته العزيزة.
توسع لي تشينغشان معه، واستمر حتى ملأ العالم كله.
ارتجفت مارا الموت. “ديفابوترا مارا !؟”
لقد توقف العالم الصغير. في هذه اللحظة، سقطت مطرقة ضخمة مكثفة من البرق. استخدم لي تشينغشان قدراته الفطرية، ووجه لكمة. تفرقت قوة الهزات في قبضته فجأة واصطدمت المطرقة بالمحيط، وسحقت جسده.
ومع ذلك، حدث خطأ ما في مكان ما. لم يكن لي تشينغشان قريبًا من تلك المرحلة، ومع ذلك فقد جذب بالفعل مارا الموت. مع عالمه الحالي وزراعته، كان غير قادر تماما على القتال. كل ما استطاع فعله هو التمسك بحياته العزيزة.
لقد ضرب قاع المحيط في لحظة. انهارت الأجزاء المتبقية من مسكن شوانمينغ وخرجت الصهارة شديدة الحرارة من الشقوق، مما أدى إلى ظهور موجة عظيمة أخرى.
داخل الصهارة المنسابة، رأى لي تشينغشان عددًا لا يحصى من الصواعق من المطر البرق بمجرد أن استعاد بصره. تم تشديد خصره، بعد أن تم القبض عليه بواسطة سلسلة البرق هذه مرة أخرى.
تم دمج الشخصيتين معًا مرة أخرى.
إذا لم يتمكن من السيطرة على مارا الموت، فلن ينتظره إلا الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هذا الأخير أكثر رعبا بكثير. مارا الموت لا مفر منه ولا يمكن رشوته. سواء كنت جنرالًا إلهيًا للقصر السماوي أو سيدًا لطائفة كبيرة، بمجرد وفاتك، ستهلك روحك، ولن تولد من جديد أبدًا.
استمرت مارا الموت في الانتفاخ، راغبة في تفجير العالم الصغير. ابتسم بشكل شرير. “قد تكون خليفة ديفابوترا مارا، لكنك لا تزال ضعيفًا جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أنت مخطئ. إنه أنا… أنا هو. لا يمكنك أن تقرر ما إذا كنت سأموت أم لا!”
شعرت مارا الموت بالصدمة والخوف. لم يتخيل أبدًا أن يكون خليفة ديفابوترا مارا مجنونًا وجريئًا بما يكفي للذهاب إلى حد الإبادة المتبادلة.
“عندي سؤال. هل يمكن أن تموت مارا الموت أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توسع لي تشينغشان معه، واستمر حتى ملأ العالم كله.
“ماذا تحاول أن تفعل؟”
“ماذا تحاول أن تفعل؟”
أغرق لي تشينغشان يديه في صدر مارا الموت وتعمق فيه.
ترجمة: zixar
وسعت مارا الموت عينيه، وظهرت ابتسامة لي تشينغشان على وجهه. تشنج جسده قبل أن يتقلص بسرعة مرة أخرى.
بدأ العالم الصغير في العمل مرة أخرى. أطلق لي تشينغشان زئيرًا غاضبًا وتحرر من سلسلة البرق. نشر أجنحته المليئة بالرياح، وبضربة غاضبة، شق المحيط وتخلص من تطويق البرق اللانهائي. اندفع إلى السماء وحطم مطرقة البرق بلكمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توسع لي تشينغشان معه، واستمر حتى ملأ العالم كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق زئيرًا غاضبًا وامتدت الخطوط القرمزية فوقه. هز زئير النمر العالم – جنون النمر الشيطاني!
أثناء الاضمحلال السماوي، كان من الشائع جدًا إثارة الغضب، والوقوع في طريق الشر. باستخدام هذه الفرصة، اخترق تحول شيطان النمر مرة أخرى. على الفور، غلي دمه وخرجت نية القتل مثل الريح، وبعثر السماء المليئة بالرياح والبرق.
في العالم الصغير، تحولت مارا الموت إلى كرة من اللحم المرتعش، تكافح وتتدحرج. في بعض الأحيان، كان ينمو له زوج من الأذرع التي تمسك بحلقه. وفي أحيان أخرى، قد ينمو رأسان يهاجمان بعضهما البعض بشراسة.
ومع ذلك، إذا استمر هذا، فلن يتمكن من الصمود لفترة طويلة أيضًا. وفي الوقت نفسه، في ظل حالة الاضمحلال السماوي، كان عقله غير مستقر وفي حالة من الفوضى.
لقد توقف العالم الصغير. في هذه اللحظة، سقطت مطرقة ضخمة مكثفة من البرق. استخدم لي تشينغشان قدراته الفطرية، ووجه لكمة. تفرقت قوة الهزات في قبضته فجأة واصطدمت المطرقة بالمحيط، وسحقت جسده.
يبدو أن لي تشينغشان له اليد العليا، لكن مارا الموت التهمت حياته أيضًا بسرعة. بدأت روحه الأصل أيضًا في اظهار علامات الاضمحلال السماوي. ومع ذلك، كان واثقًا تمامًا من قدرته على سحب مارا الموت معه.
لقد كانا متشابكين معًا بشكل عميق، لذلك لم يتمكن الاضمحلال السماوي من التمييز بينهما. وبما أن الموت أمر لا مفر منه، فإن مارا الموت يجب أن تموت أيضًا.
أثناء الاضمحلال السماوي، كان من الشائع جدًا إثارة الغضب، والوقوع في طريق الشر. باستخدام هذه الفرصة، اخترق تحول شيطان النمر مرة أخرى. على الفور، غلي دمه وخرجت نية القتل مثل الريح، وبعثر السماء المليئة بالرياح والبرق.
شعرت مارا الموت بالصدمة والخوف. لم يتخيل أبدًا أن يكون خليفة ديفابوترا مارا مجنونًا وجريئًا بما يكفي للذهاب إلى حد الإبادة المتبادلة.
“لقد كان الموت دائمًا شيئًا ولدت لمواجهته،” رن صوت بارد بشكل شرير، لكنه نشأ من عقله كما لو كان صوته.
“هاه، إذن مارا الموت يخاف أيضًا من الموت!”
“قبل أن نصل إلى السماوات التسعة،” قال الاثنان لي تشينغشان معًا، “ما زلت لا أستطيع أن أموت بعد!”
قبل لي تشينغشان الموت تمامًا. أخيرًا استسلمت مارا الموت. “أطلق سراحي. فزت. ”
زأرت مارا الموت، “لقد عطلت قوانين المحنة السماوية! السيد لن يجنبك!
إذا لم يتمكن من السيطرة على مارا الموت، فلن ينتظره إلا الموت.
بعد تحطيم آخر سلاح من أسلحة برق المحنة، سقط جسد لي تشينغشان المدمر في المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبددت الغيوم وتوقفت الرياح واستعاد المحيط هدوءه وبرزت خيوط من النور من بين الغيوم لتضيء وجهه المبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة ذهول، كان سلاح محنة البرق على شكل سلسلة ملفوفة بقوة. قبل أن يتمكن من الرد، انطلقت عدة صواعق من البرق، مما أدى إلى تقطيعه إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت روحه الأصل كذلك. حتى عندما كانت مارا الموت قد استنزفت كل حياته تقريبًا، وتركته قريبًا من الموت، لم يكن أي من ذلك مهمًا.
“قبل أن نصل إلى السماوات التسعة،” قال الاثنان لي تشينغشان معًا، “ما زلت لا أستطيع أن أموت بعد!”
انخرط أحدهما في صراع حتى الموت ضد مارا الموت، بينما تلقى الآخر السماء المليئة ببرق المحنة.
في العالم الصغير، تحولت مارا الموت إلى كرة من اللحم المرتعش، تكافح وتتدحرج. في بعض الأحيان، كان ينمو له زوج من الأذرع التي تمسك بحلقه. وفي أحيان أخرى، قد ينمو رأسان يهاجمان بعضهما البعض بشراسة.
تم دمج الشخصيتين معًا مرة أخرى.
أثناء الاضمحلال السماوي، كان من الشائع جدًا إثارة الغضب، والوقوع في طريق الشر. باستخدام هذه الفرصة، اخترق تحول شيطان النمر مرة أخرى. على الفور، غلي دمه وخرجت نية القتل مثل الريح، وبعثر السماء المليئة بالرياح والبرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
في الواقع، تمتّع الخالدون البشر بالفعل بالحياة الأبدية. لقد كانوا يخشون شيئين فقط، كتاب الحياة والموت والشيطان هنا، مرتيو مارا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
بعد تحطيم آخر سلاح من أسلحة برق المحنة، سقط جسد لي تشينغشان المدمر في المحيط.
قالت مارا الموت بصرامة: “إذاً فهو خليفة ديفابوترا مارا. إذا كنت أنت الشخص الذي يواجه المحنة، فمن الواضح أنني سأحافظ على مسافة بيني وبينه، لكنه ليس أنت، لذلك هذا ليس من حقك أن تقرره. وإذا كان ما أراه صحيحا، فقد خرجت من جسده! إذا مات هنا، يمكنك استبداله “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات