مسابقة الثروة
“من أنت؟ هل تجرؤ على القيام بمثل هذه الضجة في أكاديمية البحار الأربعه؟ ” و صاح الحراس بعد النظر إلى تشو فنغ .
تدقيق : إبراهيم
على الرغم من أنهم كانوا مهذبين جدا لليو تشنباو ، و ليس فقط يمكن لأي شخص تلقي مثل هذه المعاملة الخاصة . بالنسبة للآخرين ، كانوا في كثير من الأحيان متعجرفين و إستبدادين .
“السماء! هذا … ” بعد النظر إلى الأسلحه في يد تشو فنغ ، تغيرت تعابير التلاميذ بشكل كبير لأن السلاحين الموجودين حاليا في يد تشو فنغ أظهرا تباينا حادا مع سلاح النخبة في يد ليو تشنباو .
لم يكن تشو فنغ غاضباً من الزئير لأنه كان معتادًا على أشخاص مثلهم . و كانوا مجرد يخوفون الضعفاء و يخشون الأقوياء ، لذلك لم يزعج تشو فنغ نفسه حتى بالجدال معهم . و تعلم من نبرة ليو تشنباو السابقة ، و قال: ” كبار السن ، ليس من أنا لا يتبع القواعد ، و لا أنا أود عمدا جعل مثل هذه الأصوات أمام بوابة أكاديمية البحار الأربعة . الأمر فقط أنني بحاجة إلى العثور على أصدقائي لعمل عاجل. ”
على الرغم من أنهم كانوا مهذبين جدا لليو تشنباو ، و ليس فقط يمكن لأي شخص تلقي مثل هذه المعاملة الخاصة . بالنسبة للآخرين ، كانوا في كثير من الأحيان متعجرفين و إستبدادين .
“يااا ؟ أخي ، انطلاقا من كلامك ، كنت تخطط لخفض الخط ، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، كانت العلاقة بينهما جيدة للغاية – و كان ذلك معروفًا جدًا – و لم تكن موهبتا سو رو و سو مي عالية فحسب ، بل كانت مظاهرهما أقرب إلى الجنيات . داخل أكاديمية البحار الأربعة ، كان هناك عدد لا يحصى من التلاميذ الذكور الذين طاردوهم .
” لا احاول تأديبك أو أي شيء ، لكن هل لا تشعر بعدم الخجل من خلال قطع الخط مع العديد من الأشخاص الذين ينتظرون ؟ إذا كنت تريد منهم أن يخطروا أصدقائك ، إذهب للبقاء في قائمة الانتظار. ” في تلك اللحظة ، حتى قبل أن يقول التلاميذ الحراس أي شيء ، تحدث ليو تشنباو أولا .
“من أنت؟ هل تجرؤ على القيام بمثل هذه الضجة في أكاديمية البحار الأربعه؟ ” و صاح الحراس بعد النظر إلى تشو فنغ .
في تلك اللحظة ، كان على تشو فنغ القول بأن ليو تشنباو كان بالفعل شخصا مخجلًا .
ترجمة ABDALLA YOSSREY
كان الشخص الذي قطع الخط بشكل واضح ، و لكن الآن ، كان يتحدث ببراعة مع الآخرين بهذه الطريقة . لم يكن هذا في الحقيقة شيئًا يمكن أن يفعله شخص عادي .
لم يكن يعتقد أبداً أن الشقي الذي كان يرتدي ثياباً لا تقارن به و لا يبدو أنه يستحق أكثر من مجرد نظرة خاطفة سيكون مسرفاً في تقديره . أخرج قطعتين من سلاح النخبة و أعطاهما للحراس بشكل عرضي . علاوة على ذلك ، كانوا أسلحة النخبة من نوعية ممتازة !
في الواقع ، بعد سماع كلمات ليو تشنباو ، كان رد فعل الحارس لي أخيرا على ما كان يحدث ، و أشار إلى تشو فنغ ، قائلا بعد شخير بارد ” إذا كنت تريد البحث عن شخص ما ، إذهب في قائمة الإنتظار من الخلف . ألا ترى الكثير من الناس ينتظرون؟”
“كلاهما يريدان رؤية تلاميذ المدربين العشر المقدسين! لا يمكننا تأخير واحد .”
“ثانية واحدة”. في تلك اللحظة ، كان التلميذ المسمى وانغ هادئًا قليلاً . بعد النظر إلى تشو فنغ مرة أخرى ، سأل: “ما هي أسماء أصدقائك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل تأكيد ، كان سلاح النخبة له كنزًا ثمينًا جدًا . لذلك ، في تلك اللحظة ، شعر حقا بفرحة شديده . بغض النظر عن ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون ليو تشنباو سخي جدا . كان هذا حصاد عرضي .
كان يحقق في ذلك لأنه كان تلميذاً يحرس بوابة أكاديمية البحار الأربعه ، كان يعرف أسماء الشخصيات الشهيرة في الأكاديمية .
لكن سو رو و سو مي لم ينتبهوا لأي منهم فقط تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ كانا قريبين بعض الشيء منهما . الأهم من ذلك ، ذهبت سو رو و سو مي ، و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ ، إلى بوابات مختلفة و أمروا جميع الحراس على وجه الخصوص بإخطارهم على الفور إذا كان شخص يدعى تشو فنغ يبحث عنهم .
و هكذا ، إذا تمكن تشو فنغ من تسمية وجود قوي ، فإنه لا يستطيع بطبيعة الحال أن يسيء إليه . من ناحية أخرى ، إذا سمى تشو فنغ عدة أشخاص لم يسمع بهم من قبل ، فإن ذلك يعني أن تشو فنغ يثير المشاكل .
“كلاهما يريدان رؤية تلاميذ المدربين العشر المقدسين! لا يمكننا تأخير واحد .”
لن يصرخ فقط في تشو فنغ بعد ذلك ، حتى أنه سيعطي تشو فنغ بعض العقوبات . على سبيل المثال ، بعد أكثر من إثني عشر يومًا من البقاء في الصف و أخيرًا الوصول إلى دوره ، كان سيصعب عمداً الأمور لتكون أكثر إزعاجًا له ، أو فقط لن يخطر أصدقائه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
و مع ذلك ، أي نوع من الأشخاص كان تشو فنغ ؟ بالطبع ، رأى على الفور من خلال خططه . لذلك ، تمسك بصدره برأسه ، و قال دون تغيير في التعبير: “لدي أربعة أصدقاء يتدربون في أكاديمية البحار الأربعه”. أسماءهم هي سو رو و سو مي و تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ “.
كان الشخص الذي قطع الخط بشكل واضح ، و لكن الآن ، كان يتحدث ببراعة مع الآخرين بهذه الطريقة . لم يكن هذا في الحقيقة شيئًا يمكن أن يفعله شخص عادي .
“ماذا!؟ هل أنت كذلك ؟! ”
“كلاهما يريدان رؤية تلاميذ المدربين العشر المقدسين! لا يمكننا تأخير واحد .”
عندما سمعوا تلك الكلمات ، تغير كلا من تعبيرهم بشكل كبير . كحراس ، من الواضح أنهم سمعوا عن سو رو و سو مي و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ . الأربعة منهم كانوا جميعًا من تلاميذ المعلمين العشر المقدسين !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت …” في الوقت نفسه ، تغيرت بشرة ليو تشنباو على الفور بشكل كبير كذلك . قبل ذلك ، كان وجهه مليء بالغرور . الآن ، تحول ليكون أكثر خضرة من حساء الفاصوليا الخضراء!
علاوة على ذلك ، كانت العلاقة بينهما جيدة للغاية – و كان ذلك معروفًا جدًا – و لم تكن موهبتا سو رو و سو مي عالية فحسب ، بل كانت مظاهرهما أقرب إلى الجنيات . داخل أكاديمية البحار الأربعة ، كان هناك عدد لا يحصى من التلاميذ الذكور الذين طاردوهم .
عندما سمعوا تلك الكلمات ، تغير كلا من تعبيرهم بشكل كبير . كحراس ، من الواضح أنهم سمعوا عن سو رو و سو مي و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ . الأربعة منهم كانوا جميعًا من تلاميذ المعلمين العشر المقدسين !
لكن سو رو و سو مي لم ينتبهوا لأي منهم فقط تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ كانا قريبين بعض الشيء منهما . الأهم من ذلك ، ذهبت سو رو و سو مي ، و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ ، إلى بوابات مختلفة و أمروا جميع الحراس على وجه الخصوص بإخطارهم على الفور إذا كان شخص يدعى تشو فنغ يبحث عنهم .
“هذا ليس جيدًا”. لكن سرعان ما إنحرف وجه الحارس لي قليلاً .
من أجل منعهم من أن يكونوا غير متعاونين ، أعطتهم سو رو و سو مي بعض الأشياء الجيدة عند إعطائهم مثل هذا الأمر . لذا ، دفع الحراس إهتمامًا شديدًا إلى إسم تشو فنغ .
رأى تشو فنغ الإزدراء في نظرة ليو تشنباو . و رفع كفه في الكيس الكوني . ثم ظهر إثنان من الأسلحة اللامعة داخل راحة يده . أعطاهم للحرسين ، و قال ، ” كبار السن ، رمز صغير لتقديري لكم . يرجى قبولهم “.
لذا ، في تلك اللحظة ، تغيرت وجوه الحارسين بشكل كبير . سألوا في نفس الوقت تقريبًا ، “هل أنت تشو فنغ؟”
لكن سو رو و سو مي لم ينتبهوا لأي منهم فقط تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ كانا قريبين بعض الشيء منهما . الأهم من ذلك ، ذهبت سو رو و سو مي ، و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ ، إلى بوابات مختلفة و أمروا جميع الحراس على وجه الخصوص بإخطارهم على الفور إذا كان شخص يدعى تشو فنغ يبحث عنهم .
“أنا في الواقع تشو فنغ.” و أومأ تشو فنغ رأسه بإبتسامة .
رأى تشو فنغ الإزدراء في نظرة ليو تشنباو . و رفع كفه في الكيس الكوني . ثم ظهر إثنان من الأسلحة اللامعة داخل راحة يده . أعطاهم للحرسين ، و قال ، ” كبار السن ، رمز صغير لتقديري لكم . يرجى قبولهم “.
“آااه ، لذلك هو الصغير تشو فنغ! أنت واحد منا ، واحد منا!
“أنا في الواقع تشو فنغ.” و أومأ تشو فنغ رأسه بإبتسامة .
“الصغير تشو فنغ ، لا تقلق . بعد أن أكد الحارسان هوية تشو فنغ ، أصبحت مواقفهم مختلفة تمامًا . كانوا أكثر ترحيبا من ليو تشنباو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت …” في الوقت نفسه ، تغيرت بشرة ليو تشنباو على الفور بشكل كبير كذلك . قبل ذلك ، كان وجهه مليء بالغرور . الآن ، تحول ليكون أكثر خضرة من حساء الفاصوليا الخضراء!
“هذا ليس جيدًا”. لكن سرعان ما إنحرف وجه الحارس لي قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو ؟” سأل الحارس وانغ بشكل خفي عبر الرسائل العقلية عندما رأى التغيير الباهت .
” لا احاول تأديبك أو أي شيء ، لكن هل لا تشعر بعدم الخجل من خلال قطع الخط مع العديد من الأشخاص الذين ينتظرون ؟ إذا كنت تريد منهم أن يخطروا أصدقائك ، إذهب للبقاء في قائمة الانتظار. ” في تلك اللحظة ، حتى قبل أن يقول التلاميذ الحراس أي شيء ، تحدث ليو تشنباو أولا .
“كلاهما يريدان رؤية تلاميذ المدربين العشر المقدسين! لا يمكننا تأخير واحد .”
“الصغير تشو فنغ ، لا تقلق . بعد أن أكد الحارسان هوية تشو فنغ ، أصبحت مواقفهم مختلفة تمامًا . كانوا أكثر ترحيبا من ليو تشنباو”
“لكن مساكن سو رو و سو مي تقع على مسافة بعيدة جداً من إقامة الصغير ليو ! علاوة على ذلك ، لا توجد مصفوفات نقل في ما بينهما ، لذلك حتى لو تعجلت ، ما زلت بحاجة إلى نصف يوم على الأقل مع تدريبي . هذا … من يجب أن أذهب لإخطاره في المره الاولي؟ ” و قال التلميذ لي بطريقة عناء للغاية .
“من أنت؟ هل تجرؤ على القيام بمثل هذه الضجة في أكاديمية البحار الأربعه؟ ” و صاح الحراس بعد النظر إلى تشو فنغ .
على الرغم من أن ليو تشنباو ، كشخص ، كان وقح جدا ، و كان في نفس الوقت ذكي جدا . مع أساليب روحانى عالمي قوية ، كان يتنصت علي محادثتهم .
“ثانية واحدة”. في تلك اللحظة ، كان التلميذ المسمى وانغ هادئًا قليلاً . بعد النظر إلى تشو فنغ مرة أخرى ، سأل: “ما هي أسماء أصدقائك؟”
لذلك ، مع تفكير سريع ، أخرج درع النخبة من الكيس الكوني ، مررها إلى التلميذ لي من خلال البوابة ، و قال: “الصغير ، آسف لإزعاجك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل تأكيد ، كان سلاح النخبة له كنزًا ثمينًا جدًا . لذلك ، في تلك اللحظة ، شعر حقا بفرحة شديده . بغض النظر عن ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون ليو تشنباو سخي جدا . كان هذا حصاد عرضي .
“أخي ليو ، أنت …؟” أضائت عيون لي و ضاقت على الفور عندما رأى ذلك . عيناه حتى أعطت ضوء خافت . كانت نية ليو تشنباو واضحة للغاية – كان يرشوه ، مما يجعله يذهب ليعلم ليو تشنوي أولا .
عندما سمعوا تلك الكلمات ، تغير كلا من تعبيرهم بشكل كبير . كحراس ، من الواضح أنهم سمعوا عن سو رو و سو مي و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ . الأربعة منهم كانوا جميعًا من تلاميذ المعلمين العشر المقدسين !
على الرغم من أنه كان أيضاً خبيراً في عالم السماء ، و كان لديه أيضاً سلاح النخبة ، إلا أنه لم يكن يعني أنه لم يضع أسلحة النخبه في عينيه .
“من أنت؟ هل تجرؤ على القيام بمثل هذه الضجة في أكاديمية البحار الأربعه؟ ” و صاح الحراس بعد النظر إلى تشو فنغ .
بكل تأكيد ، كان سلاح النخبة له كنزًا ثمينًا جدًا . لذلك ، في تلك اللحظة ، شعر حقا بفرحة شديده . بغض النظر عن ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون ليو تشنباو سخي جدا . كان هذا حصاد عرضي .
“الصغير تشو فنغ ، لا تقلق . بعد أن أكد الحارسان هوية تشو فنغ ، أصبحت مواقفهم مختلفة تمامًا . كانوا أكثر ترحيبا من ليو تشنباو”
“مجرد رمز صغير لتقديري” و قال ليو تشنباو مبتسما . كان لديه وجه من المخططات العميقة و كما تحدث ، حتى انه بدا بإزدراء في تشو فنغ . كان الأمر كما لو أن نظرته كانت تقول ” متسول صغير يحاربني؟ هل يمكنك تحملها؟”
لذا ، في تلك اللحظة ، تغيرت وجوه الحارسين بشكل كبير . سألوا في نفس الوقت تقريبًا ، “هل أنت تشو فنغ؟”
رأى تشو فنغ الإزدراء في نظرة ليو تشنباو . و رفع كفه في الكيس الكوني . ثم ظهر إثنان من الأسلحة اللامعة داخل راحة يده . أعطاهم للحرسين ، و قال ، ” كبار السن ، رمز صغير لتقديري لكم . يرجى قبولهم “.
“يااا ؟ أخي ، انطلاقا من كلامك ، كنت تخطط لخفض الخط ، هاه؟”
“السماء! هذا … ” بعد النظر إلى الأسلحه في يد تشو فنغ ، تغيرت تعابير التلاميذ بشكل كبير لأن السلاحين الموجودين حاليا في يد تشو فنغ أظهرا تباينا حادا مع سلاح النخبة في يد ليو تشنباو .
تدقيق : إبراهيم
تلك التي في يد تشو فنغ كانت أيضاً أسلحة النخبه ، لكنها لم تكن عادية . كانوا أسلحه نخبة متقنه . علاوة على ذلك ، كانت ذات جودة ممتازة . يمكن للمرء أن يقول إن واحد منهم يمكن أن يتغلب على سلاح النخبة في يد ليو تشنباو من قبل مائة ضعف ، حتى ألف مرة .
رأى تشو فنغ الإزدراء في نظرة ليو تشنباو . و رفع كفه في الكيس الكوني . ثم ظهر إثنان من الأسلحة اللامعة داخل راحة يده . أعطاهم للحرسين ، و قال ، ” كبار السن ، رمز صغير لتقديري لكم . يرجى قبولهم “.
“أنت …” في الوقت نفسه ، تغيرت بشرة ليو تشنباو على الفور بشكل كبير كذلك . قبل ذلك ، كان وجهه مليء بالغرور . الآن ، تحول ليكون أكثر خضرة من حساء الفاصوليا الخضراء!
“كلاهما يريدان رؤية تلاميذ المدربين العشر المقدسين! لا يمكننا تأخير واحد .”
لم يكن يعتقد أبداً أن الشقي الذي كان يرتدي ثياباً لا تقارن به و لا يبدو أنه يستحق أكثر من مجرد نظرة خاطفة سيكون مسرفاً في تقديره . أخرج قطعتين من سلاح النخبة و أعطاهما للحراس بشكل عرضي . علاوة على ذلك ، كانوا أسلحة النخبة من نوعية ممتازة !
“ماذا!؟ هل أنت كذلك ؟! ”
في تلك اللحظة ، ناهيك عن هذين التلميذين ، حتى قلبه كان متأثراً بعض الشيء عندما رأى سلاحا النخبة في يد تشو فنغ . و بالرغم من أن عائلة ليو غنيه ، لم يكنوا من الأثرياء ليعطون بحرية أسلحة النخبه المتقنه للآخرين .
لم يكن تشو فنغ غاضباً من الزئير لأنه كان معتادًا على أشخاص مثلهم . و كانوا مجرد يخوفون الضعفاء و يخشون الأقوياء ، لذلك لم يزعج تشو فنغ نفسه حتى بالجدال معهم . و تعلم من نبرة ليو تشنباو السابقة ، و قال: ” كبار السن ، ليس من أنا لا يتبع القواعد ، و لا أنا أود عمدا جعل مثل هذه الأصوات أمام بوابة أكاديمية البحار الأربعة . الأمر فقط أنني بحاجة إلى العثور على أصدقائي لعمل عاجل. ”
ترجمة ABDALLA YOSSREY
على الرغم من أن ليو تشنباو ، كشخص ، كان وقح جدا ، و كان في نفس الوقت ذكي جدا . مع أساليب روحانى عالمي قوية ، كان يتنصت علي محادثتهم .
تدقيق : إبراهيم
“السماء! هذا … ” بعد النظر إلى الأسلحه في يد تشو فنغ ، تغيرت تعابير التلاميذ بشكل كبير لأن السلاحين الموجودين حاليا في يد تشو فنغ أظهرا تباينا حادا مع سلاح النخبة في يد ليو تشنباو .
كان الشخص الذي قطع الخط بشكل واضح ، و لكن الآن ، كان يتحدث ببراعة مع الآخرين بهذه الطريقة . لم يكن هذا في الحقيقة شيئًا يمكن أن يفعله شخص عادي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
