خطوة الى الامام
741-خطوة الى الامام
“هذا …” عندما تحدث بتلك الكلمات ، كان الحشد صامتا لأن تشانغ تيان يى تكلم بالحقيقة . هم أيضا أيضا رأوا شخصيا جيانغ ووشانغ يفتح باب تشكيل الروح مع مفتاح تشكيل الروح .
بينما كانوا يواجهون تشانغ تيان يي و حصار الآخرين ، تغيرت تعبيرات ليو تشين بياو و الآخرين قليلا . توقفوا عن الحركة ، و لم يجرؤوا على المضي قدمًا .
“أقتلهم؟ إذا كنت حقا أريد أن أقتلهم فهل سيظلون يعيشون للآن؟ “عندما شاهد لان شى ، لم يقل وانغ لونغ أي شيء آخر . كان يعلم أن الدواء في جسد لان شي قد تلاشى . بغض النظر عن السبب في ذلك على الأقل في تلك اللحظة ، لم يعد لديه أي فرص للقيام بأفعال غير مقبولة .
بعد كل شيء ، كانت مجموعة تشانغ تيان يي بمستويات تدريب أعلى منهم بكثير . إذا كانت جماعة ليو تشين بياو ستخاطر ، من الواضح أنهم سيدفعون ثمنا باهظا .
تدقيق : إبراهيم
لذلك ، على الفور ، ألقى ليو تشين بياو و الآخرين نظرتهم نحو وانغ يوي . كان في المستوى الثامن من عالم السماء و هو عبقري كان تلميذا لرئيس نائب الأكاديمية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بحاجة إلى الخوف من تشانغ تيان يى و لكن كان هناك شخص واحد لم يكن لديه خيار سوى الخوف منه – تشو فنغ .
و لكن في الواقع ، توقف وانغ يوي أيضًا عن المضي قدمًا . لم يكن خائفا من تشانغ تيان يي و الآخرين . بدلا من ذلك من أسفل قلبه لم يضع تشانغ تيان يى و الآخرين في عينه .
تدقيق : إبراهيم
لم يكن بحاجة إلى الخوف من تشانغ تيان يى و لكن كان هناك شخص واحد لم يكن لديه خيار سوى الخوف منه – تشو فنغ .
“إذا قلتى لي أنا وانغ لونغ لأحب هذا الجمال ، يمكنني ذلك : لكنكى تخبريني أن أضربها؟ كيف يمكنني تحمل القيام بذلك؟”
خاصة بعد رؤية الموقف الاستبدادى لتشو فنغ ، عرف أن تشو فنغ لم يكن شخصًا بسيطًا . كان رجلاً شجاعا جداً ، شخصا لم يخاف السماء ولا الأرض .
جعلتها إجراءات وانغ لونغ وجهها مليءً بالغضب . و كانت على وشك ان تصاب بالجنون .
لو كان الوضع طبيعياً ربما لن يهتم ، في الوقت الحاضر ، و مع ذلك كان لديه حماية تايكو . و هكذا لا يمكن أن يسيء إليه على الاطلاق . خلاف ذلك إذا حكمنا من خلال شخصية تشو فنغ فإنه بالتأكيد سيجره إلى الموت . كان وانغ يوي خائفًا حقًا .
“إذا قلتى لي أنا وانغ لونغ لأحب هذا الجمال ، يمكنني ذلك : لكنكى تخبريني أن أضربها؟ كيف يمكنني تحمل القيام بذلك؟”
“ممنوع من المرور؟ على أساس ماذا ؟! ” و لكن فقط في تلك اللحظة برزت لان يان تشي بنظرتها الشرسة و نبرتها الطاغية . لم يكن لديها أدنى قدر من الخوف عند مواجهة تشانغ تيان يي و الآخرين . بدلا من ذلك كان هناك نظرة من الازدراء .
“هاها ، تم فتح مدينة الألفية القديمة؟ لقد حصلت حقاً على ثروة عظيمة!” لكن في تلك اللحظة ، خرج صوت فجأة من مكان قريب .
في البداية ، كان ليو تشين بياو و الآخرون مرتبكين بسبب تصرف لان يان تشى على هذا النحو ، و لكن بعد لحظة تذكروا . في ذلك الوقت عندما أجبر تشو فنغ الإخوة وانغ على الركوع ، لم تكن لان يان تشي هناك . لذلك لم ترى ما يمكن أن يفعله تشو فنغ . لم تكن تعرف مدى رعب هذا الشاب .
عندما قال كل شيء ، كانت هي و وانغ لونغ أناسًا لديهم علاقة من هذا النوع منذ فترة طويلة . حتى أنها ساعدت وانغ لونغ للإضرار بأختها . و مع ذلك في الوقت الحاضر تعامل معها وانغ لونغ في الواقع بهذه الطريقة . كان من المستحيل عليها قبول ذلك .
هذا هو السبب في أنها تصرفت كالمتعجرفة كالمعتاد . لم تضع تشانغ تيان يى و الآخرين في عينيها ، و بالتأكيد ، لم تضع تشو فنغ في عينيها .
في تلك اللحظة ، كانت بشرة لان شي شاحبة بعض الشيء . كما بدا جسدها ضعيفًا جدًا و كان تعبيرها قبيحًا أيضًا . في تلك اللحظة كانت تقف بالفعل في الساحة . ترتدي تنورتها بنظرتها الباردة ، و وقفت غير بعيدة جدا من وانغ لونغ .
“بناء على ماذا؟ إستنادا إلى حقيقة أننا فتحنا هذا المكان ، فنحن مؤهلون لعدم السماح لكم جميعًا بالدخول ” و صرخ تشانغ تيان يى بصوت عالٍ .
* همم * و مع ذلك ، و كما ظنّا تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ بدون شك أنهما كانا على وشك الموت ، نزلت دفعة من الضغط من السماء . وقفت ضد ضغطه فوقهم ، و مثل حاجز توقفت أمام تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ .
“هذا …” عندما تحدث بتلك الكلمات ، كان الحشد صامتا لأن تشانغ تيان يى تكلم بالحقيقة . هم أيضا أيضا رأوا شخصيا جيانغ ووشانغ يفتح باب تشكيل الروح مع مفتاح تشكيل الروح .
بينما كانوا يواجهون تشانغ تيان يي و حصار الآخرين ، تغيرت تعبيرات ليو تشين بياو و الآخرين قليلا . توقفوا عن الحركة ، و لم يجرؤوا على المضي قدمًا .
“إذهب إلى الجحيم! ألست وقحًا جدا؟ هذا المكان فُتح لك؟ لماذا لا نقول بدلا من ذلك أن هذا هو منزلك!”
عندما نظروا أكثر ، كانت وجوه جيانغ ووشانغ و الآخرين قد تغيرت لأنهم عرفوا على الفور من هو الشخص الذي أتي – لم يكن سوى وانغ لونغ .
“لا تنس أن هذا المكان ينتمي إلى الجميع . هذه هي أرض أكاديمية البحار الاربعة . كطالب أكاديمية البحار الاربعة ، إذا كنت أريد الدخول فسأدخل . لا أحد مؤهل لمنعي و لا أي واحد منكم مؤهل لمنعي حتى لو كنت ترغب في ذلك ” كانت لان يان تشي متعجرفة بشكل لا يصدق . و بينما كانت تتحدث هرعت نحو سو رو مباشرة ، و هي تقول ” إذا كان إله سيعيقني سأقتله . إذا كان بوذا يعوق طريقي سأقتله ايضا “.
بعد كل شيء ، كانت مجموعة تشانغ تيان يي بمستويات تدريب أعلى منهم بكثير . إذا كانت جماعة ليو تشين بياو ستخاطر ، من الواضح أنهم سيدفعون ثمنا باهظا .
و مع ذلك ، و عندما أرادت لان يان تشي دفع سو رو جانبا ، حدث مشهد مفاجئ .
بعد كل شيء ، كانت مجموعة تشانغ تيان يي بمستويات تدريب أعلى منهم بكثير . إذا كانت جماعة ليو تشين بياو ستخاطر ، من الواضح أنهم سيدفعون ثمنا باهظا .
رفرفت تنورة سو رو و وصلت إلى لان يان تشى مثل الجنية . بعد ذلك لوحت بيدها البيضاء النقية و مع ضربة قوية سقطت صفعة قوية على وجه لان يان تشي . فقط بعد أن دارت لان يان تشى حولها مرة رجعت إلى صوابها .
خاصة بعد رؤية الموقف الاستبدادى لتشو فنغ ، عرف أن تشو فنغ لم يكن شخصًا بسيطًا . كان رجلاً شجاعا جداً ، شخصا لم يخاف السماء ولا الأرض .
“هل تجرؤين على ضربي؟!” توهجت عيون لان يان تشي بالغضب و هي تضغط على أسنانها .
“أقتلهم؟ إذا كنت حقا أريد أن أقتلهم فهل سيظلون يعيشون للآن؟ “عندما شاهد لان شى ، لم يقل وانغ لونغ أي شيء آخر . كان يعلم أن الدواء في جسد لان شي قد تلاشى . بغض النظر عن السبب في ذلك على الأقل في تلك اللحظة ، لم يعد لديه أي فرص للقيام بأفعال غير مقبولة .
“إذا تجرأتى على إتخاذ خطوة أخرى فسأخبركى كيف سأضربك فعلاً.” كان تعبير سو رو هادئًا و لكن في عينيها الجميلتين الباردة ، كان الأمر كما لو أنها يمكن أن تجمد كل شيء .
كانوا قادرين على الشعور بنوع القوة المرعبة التي كانت موجودة داخل الضغط . لم تكن قوتهم ببساطة قادرة على مقاومته . أراد وانغ لونغ حقا أن يقتلهم بضغطه .
* تااا * في تلك اللحظة ، تراجعت لان يان تشي إلى الوراء . كانت في الواقع خائفة . على الرغم من أنها لم تكن تعرف السبب ، إلا أنها كانت خائفة بالفعل .
لو كان الوضع طبيعياً ربما لن يهتم ، في الوقت الحاضر ، و مع ذلك كان لديه حماية تايكو . و هكذا لا يمكن أن يسيء إليه على الاطلاق . خلاف ذلك إذا حكمنا من خلال شخصية تشو فنغ فإنه بالتأكيد سيجره إلى الموت . كان وانغ يوي خائفًا حقًا .
بالنظر إلى تعبير لان يان تشي المثير للدهشة و وجودها في حيرة كانت سو مى على الجانب ، تبتسم بلطف . على الرغم من أن شقيقتها الكبرى ظلت دائماً بعيدة عن الأنظار بعد مجيئها إلى أكاديمية البحار الاربعة ، مما جعلها تبدو كهدف جيد جداً للتنمر، عرفت سو مى نوع الشخص الذي كانت عليه أختها . إحتفظت سو رو بهدوئها و كانت حادة . عندما كانت تفتقر إلى القوة ، فإنها تختار أن تتحمل و لكن عندما يكون لديها القوة الكافية ، فإنها لن تخفض نفسها لأي شخص خاصة عندما تواجه أعدائها . لن يكون مفرطًا جدًا في وصفها بأنها حاذقة . لم تكن متساهلةً مثلما ظهرت على السطح .
عندما نظروا أكثر ، كانت وجوه جيانغ ووشانغ و الآخرين قد تغيرت لأنهم عرفوا على الفور من هو الشخص الذي أتي – لم يكن سوى وانغ لونغ .
“هاها ، تم فتح مدينة الألفية القديمة؟ لقد حصلت حقاً على ثروة عظيمة!” لكن في تلك اللحظة ، خرج صوت فجأة من مكان قريب .
*بووووم*
عندما نظروا أكثر ، كانت وجوه جيانغ ووشانغ و الآخرين قد تغيرت لأنهم عرفوا على الفور من هو الشخص الذي أتي – لم يكن سوى وانغ لونغ .
“هاها ، تم فتح مدينة الألفية القديمة؟ لقد حصلت حقاً على ثروة عظيمة!” لكن في تلك اللحظة ، خرج صوت فجأة من مكان قريب .
“الأخ الكبير وانغ لونغ لقد جئت في الوقت المناسب ! هذه الكلبة تجرأت على ضربي! بسرعة ، ساعدني في إعطائها درسًا جيدًا! “عندما شاهدت وانغ لونغ فرحت لان يان تشى على الفور . تصرفت كما لو أنها رأت منقذها و طلبت منه المساعدة على الفور .
“الأخ الكبير وانغ لونغ لقد جئت في الوقت المناسب ! هذه الكلبة تجرأت على ضربي! بسرعة ، ساعدني في إعطائها درسًا جيدًا! “عندما شاهدت وانغ لونغ فرحت لان يان تشى على الفور . تصرفت كما لو أنها رأت منقذها و طلبت منه المساعدة على الفور .
“إذا قلتى لي أنا وانغ لونغ لأحب هذا الجمال ، يمكنني ذلك : لكنكى تخبريني أن أضربها؟ كيف يمكنني تحمل القيام بذلك؟”
بينما كانوا يواجهون تشانغ تيان يي و حصار الآخرين ، تغيرت تعبيرات ليو تشين بياو و الآخرين قليلا . توقفوا عن الحركة ، و لم يجرؤوا على المضي قدمًا .
و مع ذلك ، فإن الأمر الذي لم يكن تتوقعه لان يان تشي أبداً هو أن وانغ لونغ لم يكن لديه أي نية لمساعدتها في الانتقام ، فقد كان من غير المعروف نوع العواطف التي كانت في عينيه بينما كان ينظر إلى سو رو و سو مي . حتى أنه أظهر أثر ابتسامة دنيئة على زوايا فمه ، و كما تحدث أطلق نظرة حقيرة عليهم .
“إذهب إلى الجحيم! ألست وقحًا جدا؟ هذا المكان فُتح لك؟ لماذا لا نقول بدلا من ذلك أن هذا هو منزلك!”
جعلتها إجراءات وانغ لونغ وجهها مليءً بالغضب . و كانت على وشك ان تصاب بالجنون .
“بناء على ماذا؟ إستنادا إلى حقيقة أننا فتحنا هذا المكان ، فنحن مؤهلون لعدم السماح لكم جميعًا بالدخول ” و صرخ تشانغ تيان يى بصوت عالٍ .
عندما قال كل شيء ، كانت هي و وانغ لونغ أناسًا لديهم علاقة من هذا النوع منذ فترة طويلة . حتى أنها ساعدت وانغ لونغ للإضرار بأختها . و مع ذلك في الوقت الحاضر تعامل معها وانغ لونغ في الواقع بهذه الطريقة . كان من المستحيل عليها قبول ذلك .
تدقيق : إبراهيم
“و لكن … يمكنني السماح للجميلت بالذهاب ؛ و لكن من ناحية أخرى ، الرجال ليسوا بحاجة إلى ذلك .”
تدقيق : إبراهيم
“إذهبو الى الجحيم”. فجأة تحول تعبير وانغ لونغ . و تجمعت قوة من كفيه ، بعد ذلك فجر الضغط اللامحدود من جسده الذي أنطلق باتجاه جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يى .
جعلتها إجراءات وانغ لونغ وجهها مليءً بالغضب . و كانت على وشك ان تصاب بالجنون .
في تلك اللحظة ، تغير وجه تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ بشكل كبير . على الرغم من أنه كان مجرد ضغط ، كان من لوردٍ قتالي ذو المرتبة الرابعة .
“لا تنس أن هذا المكان ينتمي إلى الجميع . هذه هي أرض أكاديمية البحار الاربعة . كطالب أكاديمية البحار الاربعة ، إذا كنت أريد الدخول فسأدخل . لا أحد مؤهل لمنعي و لا أي واحد منكم مؤهل لمنعي حتى لو كنت ترغب في ذلك ” كانت لان يان تشي متعجرفة بشكل لا يصدق . و بينما كانت تتحدث هرعت نحو سو رو مباشرة ، و هي تقول ” إذا كان إله سيعيقني سأقتله . إذا كان بوذا يعوق طريقي سأقتله ايضا “.
كانوا قادرين على الشعور بنوع القوة المرعبة التي كانت موجودة داخل الضغط . لم تكن قوتهم ببساطة قادرة على مقاومته . أراد وانغ لونغ حقا أن يقتلهم بضغطه .
في تلك اللحظة ، كانت بشرة لان شي شاحبة بعض الشيء . كما بدا جسدها ضعيفًا جدًا و كان تعبيرها قبيحًا أيضًا . في تلك اللحظة كانت تقف بالفعل في الساحة . ترتدي تنورتها بنظرتها الباردة ، و وقفت غير بعيدة جدا من وانغ لونغ .
* همم * و مع ذلك ، و كما ظنّا تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ بدون شك أنهما كانا على وشك الموت ، نزلت دفعة من الضغط من السماء . وقفت ضد ضغطه فوقهم ، و مثل حاجز توقفت أمام تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى تعبير لان يان تشي المثير للدهشة و وجودها في حيرة كانت سو مى على الجانب ، تبتسم بلطف . على الرغم من أن شقيقتها الكبرى ظلت دائماً بعيدة عن الأنظار بعد مجيئها إلى أكاديمية البحار الاربعة ، مما جعلها تبدو كهدف جيد جداً للتنمر، عرفت سو مى نوع الشخص الذي كانت عليه أختها . إحتفظت سو رو بهدوئها و كانت حادة . عندما كانت تفتقر إلى القوة ، فإنها تختار أن تتحمل و لكن عندما يكون لديها القوة الكافية ، فإنها لن تخفض نفسها لأي شخص خاصة عندما تواجه أعدائها . لن يكون مفرطًا جدًا في وصفها بأنها حاذقة . لم تكن متساهلةً مثلما ظهرت على السطح .
*بووووم*
تداخلت إنفجارات الضغط معاً ، و على الفور ظهرت موجات صدمة . على الرغم من أن الضغط الذي وصل مؤخرا نجح في إيقاف هجوم وانغ لونغ بسبب قوته الساحقة ، إلا أن تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ لا يزالان لا يتحملان وطأة البقايا . و أجبروا على العودة عدة أمتار ، و لكن لحسن الحظ ، لم يصابوا إلا بجروح طفيفة و كانوا بخير .
741-خطوة الى الامام
بعد إنتهاء الصدام ، إكتشف الجميع أخيرا من أنقذوا تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ – كانت لان شي .
“إذهبو الى الجحيم”. فجأة تحول تعبير وانغ لونغ . و تجمعت قوة من كفيه ، بعد ذلك فجر الضغط اللامحدود من جسده الذي أنطلق باتجاه جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يى .
في تلك اللحظة ، كانت بشرة لان شي شاحبة بعض الشيء . كما بدا جسدها ضعيفًا جدًا و كان تعبيرها قبيحًا أيضًا . في تلك اللحظة كانت تقف بالفعل في الساحة . ترتدي تنورتها بنظرتها الباردة ، و وقفت غير بعيدة جدا من وانغ لونغ .
“لا تنس أن هذا المكان ينتمي إلى الجميع . هذه هي أرض أكاديمية البحار الاربعة . كطالب أكاديمية البحار الاربعة ، إذا كنت أريد الدخول فسأدخل . لا أحد مؤهل لمنعي و لا أي واحد منكم مؤهل لمنعي حتى لو كنت ترغب في ذلك ” كانت لان يان تشي متعجرفة بشكل لا يصدق . و بينما كانت تتحدث هرعت نحو سو رو مباشرة ، و هي تقول ” إذا كان إله سيعيقني سأقتله . إذا كان بوذا يعوق طريقي سأقتله ايضا “.
“وانغ لونغ ، كان الضغط الآن كافياً لقتل الإثنين . هل كنت ستقتل التلاميذ من نفس الأكاديمية؟ ” و قالت لان شي بشدة و بشراسة .
تدقيق : إبراهيم
“أقتلهم؟ إذا كنت حقا أريد أن أقتلهم فهل سيظلون يعيشون للآن؟ “عندما شاهد لان شى ، لم يقل وانغ لونغ أي شيء آخر . كان يعلم أن الدواء في جسد لان شي قد تلاشى . بغض النظر عن السبب في ذلك على الأقل في تلك اللحظة ، لم يعد لديه أي فرص للقيام بأفعال غير مقبولة .
*بووووم*
بالإضافة إلى ذلك ، بالمقارنة مع لان شي كانت المدينة أمام أعينه أكثر جذبًا له . لذلك لوح بكفه الكبير ثم قاد الحشد مباشرة إلى باب تشكيل الروح .
عندما نظروا أكثر ، كانت وجوه جيانغ ووشانغ و الآخرين قد تغيرت لأنهم عرفوا على الفور من هو الشخص الذي أتي – لم يكن سوى وانغ لونغ .
ترجمة mohluq
* همم * و مع ذلك ، و كما ظنّا تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ بدون شك أنهما كانا على وشك الموت ، نزلت دفعة من الضغط من السماء . وقفت ضد ضغطه فوقهم ، و مثل حاجز توقفت أمام تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ .
تدقيق : إبراهيم
كانوا قادرين على الشعور بنوع القوة المرعبة التي كانت موجودة داخل الضغط . لم تكن قوتهم ببساطة قادرة على مقاومته . أراد وانغ لونغ حقا أن يقتلهم بضغطه .
“ممنوع من المرور؟ على أساس ماذا ؟! ” و لكن فقط في تلك اللحظة برزت لان يان تشي بنظرتها الشرسة و نبرتها الطاغية . لم يكن لديها أدنى قدر من الخوف عند مواجهة تشانغ تيان يي و الآخرين . بدلا من ذلك كان هناك نظرة من الازدراء .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات