عين الفراغ الإلهية، المرحلة الثانية ، إبادة الفراغ
فوو!!
[لماذا يوجد قارورة هنا؟ هل جمع الحلي من هوايات الثعبان؟].
تحرك تشو فان في الكهف ملوحا بخاتمه في كل إتجاه، شعر بالبهجة تخرج منه مع كل عنصر ثمين يتم وضعه بعيدًا في الحدود الآمنة لخاتمه.
بدأ تشو فان في فتحها.
وصل للتو إلى جبل ملك الوحوش وقد قام بالفعل بالقتل.
قطرة!.
[هذا أفضل نحس على الإطلاق!].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنفجار!.
ضحك تشو فان وصوته أخاف الثعبان والفتاة في الخارج حتى العظم.
[ضربت الأوساخ القادمة إلى جبل ملك الوحوش هذا، الأمر يستحق ذلك تمامًا حتى لو لم أحصل على حبة الإمتلاء المقدسة ها ها ها ها…].
بعد أن تأكد من عدم ترك أي شيء غير مملوك بدأ بحثه عن تشكيل الربيع بشكل جدي، إنتشر إحساسه الروحي في كل زاوية وإندفع بشكل أعمق، وقف بجانب ينبوع ساخن وشاهد قاع الربيع في حالة صدمة.
إستغرق تشو فان وقته الآن لتفقد حبة الإمتلاء المقدسة.
كل الينابيع الطبيعية ساخنة!، عرضه عشرة أمتار وظل الماء الساخن يخرج من الجدار أمامه ولكن ما كان مذهلاً حقًا هو الطبقة البيضاء السميكة الموجودة في أسفله.
بدأ تشو فان مباشرة في العمل، أخرج الزجاجات وملأها بالأشياء قبل رميها في خاتمه.
عرف تشو فان على الفور أن هذا تشكيل الربيع.
[أليس كثيرًا جدًا؟].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الكتابة عليها تركته في حالة ذهول “لا يمكن أن يكون حظي جيدًا أليس كذلك؟ هل عثرت بالفعل على حبة إمتلاء مقدسة؟“.
حتى أنه لم يكن يأمل في العثور على الكثير من الكنز الخفي تحت الأرض، مجرد قارورة منه يمكن أن تشتري له بلدة!.
“هاهاها رائع! أنا حقا لا أقهر الآن!” قهقه تشو فان لكنه سقط في اللحظة التي حاول فيها النهوض.
سيكون سعيدًا بوعاء فقط لكنه لم يحصل على وعاء بل حصل على حوض كامل! يمكنه أن يستحم فيها حرفيًا.
في اليوم التالي إنتشرت روحه ووجدت كل شيء أكثر وضوحًا، أدرك أن المدى قد زاد إلى ميلين وطار خارج الكهف.
إرتجف تشو فان من الإثارة، بعد التفكير في هذا الجبل أدرك أنه فقط بعد مليارات السنين من التراكم يمكن أن يجمع الكثير من تشكيل الربيع.
[هذا أفضل نحس على الإطلاق!].
من الممكن أن يكون هناك المزيد منه لو لم يتم أخذ عينات من قبل ثعبان معين.
القدرة على إختراق أي مساحة!.
[هذا يكفي فعلى أي حال لا ينبغي للمرء أن يكون جشعًا جدًا إنه مضر بالصحة].
بينما يسحب غنائمته لمس شيئًا لا يبدو وكأنه صخرة بل شيء أجوف.
ضحك تشو فان على تفكيره الأناني، كل من يسمعه سيبصق الدم [إذا لم تكن جشعًا فإن الناس في هذا العالم جميعهم غير أنانيين].
[همف الخنزير الجشع!].
[لماذا يوجد قارورة هنا؟ هل جمع الحلي من هوايات الثعبان؟].
قطرة!.
بينما يسحب غنائمته لمس شيئًا لا يبدو وكأنه صخرة بل شيء أجوف.
بضحكة قفز تشو فان مباشرة، غاص حتى وصل تشكيل الربيع إلى خصره.
–+–
رفع تشو فان حاجبيه في فرح.
لم يعتقد تشو فان أبدًا أن الحبوب ستكون قوية للغاية، وجد الأمر مؤلمًا حتى بالنسبة له لإمتصاص مثل هذه الكمية الهائلة.
[عميق جدا!].
مع ظهور الأعداء في كل منعطف في منافسة المنازل تعرض لضغوط شديدة للعثور على مثل هذا الفراغ مرة أخرى، هذا لم يمنحه وقتًا كافيًا لتحسين الحبوب سيكون من الأفضل البقاء هنا تحت مراقبة الثعبان وينمو ليصبح أقوى.
هناك المزيد من تشكيل الربيع أكثر مما إعتقد أنه موجود.
حتى لو صار محاصراً في مصفوفة أو مساحة فلن يواجه الآن مشكلة في شق طريقه كل ذلك بفضل القليل من المساعدة من شيء يسمى المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية.
بدأ تشو فان مباشرة في العمل، أخرج الزجاجات وملأها بالأشياء قبل رميها في خاتمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب!.
لطالما أظهر وجه تشو فان تلك الإبتسامة الغبية طوال هذه “المحنة” من الأذن إلى الأذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع خروج خصمه أخيرًا قلص الثعبان السام من حجمه ودخل الكهف.
[ضربت الأوساخ القادمة إلى جبل ملك الوحوش هذا، الأمر يستحق ذلك تمامًا حتى لو لم أحصل على حبة الإمتلاء المقدسة ها ها ها ها…].
قطرة!.
تردد صدى ضحك تشو فان في جميع أنحاء الكهف.
كل تركيزه الأن على الوصول إلى المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية بمساعدة حبة الإمتلاء المقدسة!.
ضرب!.
بينما يسحب غنائمته لمس شيئًا لا يبدو وكأنه صخرة بل شيء أجوف.
في اليوم التالي إنتشرت روحه ووجدت كل شيء أكثر وضوحًا، أدرك أن المدى قد زاد إلى ميلين وطار خارج الكهف.
تلمس بشكل أعمى قبل أن يخرج قارورة زرقاء.
ومع ذلك أصبح سعيدًا لأنه وجهها إلى عينه اليمنى، مع روحه في العالم المشع فإن زيادتها عدة مرات لن يساعده في هذه المعركة.
نظر تشاو فان إلى الأمر بفضول.
لقد خمّن أنه سيضطر إلى الإنتظار لأن الإهتمام بالروح يأتي أولاً، تم إستخدام قدر كبير من قوة روحه عند الإختراق وحان الوقت الآن لإستخدام الباقي في التدريب.
[لماذا يوجد قارورة هنا؟ هل جمع الحلي من هوايات الثعبان؟].
مرت السماء الساطعة وضوء الشمس الدافئ عبره وتألقت على تشو فان المبتهج، لقد قضى وقتا طويلا وأصبح مرهقا لكنه مسرور.
لكن الكتابة عليها تركته في حالة ذهول “لا يمكن أن يكون حظي جيدًا أليس كذلك؟ هل عثرت بالفعل على حبة إمتلاء مقدسة؟“.
خلال اليومين التاليين أظهر تشو فان عبوسا دائما وإنتفخت الأوردة على جبهته فهو لا يزال يعاني من الألم وشعر أن نقطة الإنهيار تقترب في أي وقت مضى.
نعم سيدي القارورة بها تلك الكلمات بالضبط، حتى أن الغطاء عليه ختم حتى لا تتسرب رائحتها وتجذب الوحوش الروحية.
[لماذا يوجد قارورة هنا؟ هل جمع الحلي من هوايات الثعبان؟].
بدأ تشو فان في فتحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس القرفصاء مرة أخرى.
في البداية ألقى فانج تشيو باي خمسة من هذه الحبوب في جبل ملك الوحوش، يجب أن تكون هذه القارورة قد طارت عبر نهر تحت الأرض وصادف وصولها لهذا المكان بينما الثعبان غافلًا عنها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الكتابة عليها تركته في حالة ذهول “لا يمكن أن يكون حظي جيدًا أليس كذلك؟ هل عثرت بالفعل على حبة إمتلاء مقدسة؟“.
تنهد تشو فان [أنا محظوظ جدًا حتى أنني خائف].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تأكد من عدم ترك أي شيء غير مملوك بدأ بحثه عن تشكيل الربيع بشكل جدي، إنتشر إحساسه الروحي في كل زاوية وإندفع بشكل أعمق، وقف بجانب ينبوع ساخن وشاهد قاع الربيع في حالة صدمة.
إن إحتمال العثور على حبة إمتلاء مقدسة بين تشكيل الربيع فرصة قريبة من الصفر لكن هل هو من يضيع مثل هذه الفرصة؟، قطعا لا! ألقى بها في خاتمه وإستأنف نهبه وقد إستغرق الأمر نصف يوم من العمل الشاق لإلتقاط كل شيء حتى آخر قطرة.
مرت السماء الساطعة وضوء الشمس الدافئ عبره وتألقت على تشو فان المبتهج، لقد قضى وقتا طويلا وأصبح مرهقا لكنه مسرور.
ظل الثعبان السام في الخارج يسبح بإنزعاج [ماذا تفعل في منزلي؟ ألا يمكنك على الأقل ترك البعض لي؟~].
إحترقت عين تشو فان اليمنى حيث لمعت الحلقة الذهبية فيها ببطء وظهرت هالة ذهبية ثانية بعد الأولى.
لم يكن لدى تشو فان أي فكرة عن معنى ضبط النفس وظل غير مهتم بالثعبان الحزين في الخارج، ألقى نظرة أخيرة على الجدران الخالية من البقع وأومأ برأسه لأنه لم يفوت أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب!.
الثعبان المسكين لقد أصبح الآن أصبح فقيرًا بعد أن كان ميليونير.
حتى أنه لم يكن يأمل في العثور على الكثير من الكنز الخفي تحت الأرض، مجرد قارورة منه يمكن أن تشتري له بلدة!.
جففه تشو فان.
خرج من الكهف مع صوت قصف الرعد وتجاهل الثعبان محلقا في السماء.
إذا رأى هذا المكان النظيف لصرخ بأعلى رئتيه.
[لقد قمت بتجفيفي بالفعل والآن تذهب إلى حد إحداث ثقوب في منزلي؟ ماذا فعلت لك؟~].
لا يعني ذلك أن تشو فان الجشع سيهتم به أبدًا.
لكنه لاحظ بعد ذلك السماء المشرقة في الأعلى وكاد أن يغمى عليه من الغضب.
إستغرق تشو فان وقته الآن لتفقد حبة الإمتلاء المقدسة.
خرج من الكهف مع صوت قصف الرعد وتجاهل الثعبان محلقا في السماء.
فك غطاءها وإبتلعها.
كل الينابيع الطبيعية ساخنة!، عرضه عشرة أمتار وظل الماء الساخن يخرج من الجدار أمامه ولكن ما كان مذهلاً حقًا هو الطبقة البيضاء السميكة الموجودة في أسفله.
مع ظهور الأعداء في كل منعطف في منافسة المنازل تعرض لضغوط شديدة للعثور على مثل هذا الفراغ مرة أخرى، هذا لم يمنحه وقتًا كافيًا لتحسين الحبوب سيكون من الأفضل البقاء هنا تحت مراقبة الثعبان وينمو ليصبح أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تأكد من عدم ترك أي شيء غير مملوك بدأ بحثه عن تشكيل الربيع بشكل جدي، إنتشر إحساسه الروحي في كل زاوية وإندفع بشكل أعمق، وقف بجانب ينبوع ساخن وشاهد قاع الربيع في حالة صدمة.
إنفجار!.
بدأ تشو فان في فتحها.
حدث إنفجار في قوة الروح في لحظة إبتلاعها، كما لو إنطلق بحر في رأسه وهدد عقله بالإنفجار.
كل تركيزه الأن على الوصول إلى المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية بمساعدة حبة الإمتلاء المقدسة!.
لم يعتقد تشو فان أبدًا أن الحبوب ستكون قوية للغاية، وجد الأمر مؤلمًا حتى بالنسبة له لإمتصاص مثل هذه الكمية الهائلة.
[عميق جدا!].
ومع ذلك أصبح سعيدًا لأنه وجهها إلى عينه اليمنى، مع روحه في العالم المشع فإن زيادتها عدة مرات لن يساعده في هذه المعركة.
إنتصاره في المعركة الأخيرة يتوقف عليها فقط!.
كل تركيزه الأن على الوصول إلى المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية بمساعدة حبة الإمتلاء المقدسة!.
تردد صدى ضحك تشو فان في جميع أنحاء الكهف.
للمرحلة الأولى قوة لا تصدق وجعلته عمليا لا يقهر لكن المرحلة الثانية أكثر من ذلك حيث غطت ضعفه القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الكتابة عليها تركته في حالة ذهول “لا يمكن أن يكون حظي جيدًا أليس كذلك؟ هل عثرت بالفعل على حبة إمتلاء مقدسة؟“.
إنتصاره في المعركة الأخيرة يتوقف عليها فقط!.
تحرك تشو فان في الكهف ملوحا بخاتمه في كل إتجاه، شعر بالبهجة تخرج منه مع كل عنصر ثمين يتم وضعه بعيدًا في الحدود الآمنة لخاتمه.
إحترقت عين تشو فان اليمنى حيث لمعت الحلقة الذهبية فيها ببطء وظهرت هالة ذهبية ثانية بعد الأولى.
ذهب الكنز الذي نماه طوال حياته هكذا تمامًا، حتى تشكيل الربيع أصبح نظيفًا، لعق الينبوع الساخن ولم يجد قطرة منه.
حتى لو سال الدم من عينه وحتى لو أصبح الألم شديدًا فقد إستعد لها وظل صامدًا!.
كل تركيزه الأن على الوصول إلى المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية بمساعدة حبة الإمتلاء المقدسة!.
إذا لم يفوت فرصته في مدينة تنين الغيوم فلن تكون هذه محنة لكن الآن مدفوعًا بالظروف إختار أن يشق طريقه وضاعف عذابه بدلاً من ذلك.
[لقد قمت بتجفيفي بالفعل والآن تذهب إلى حد إحداث ثقوب في منزلي؟ ماذا فعلت لك؟~].
لم يستطع حتى الإهتمام أو التفكير رغم ذلك عندما نزف من عينه وحتى عندما أصبح غارقًا في العرق ظل جالسًا بثبات على الأرض.
تحرك تشو فان في الكهف ملوحا بخاتمه في كل إتجاه، شعر بالبهجة تخرج منه مع كل عنصر ثمين يتم وضعه بعيدًا في الحدود الآمنة لخاتمه.
خلال اليومين التاليين أظهر تشو فان عبوسا دائما وإنتفخت الأوردة على جبهته فهو لا يزال يعاني من الألم وشعر أن نقطة الإنهيار تقترب في أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن إحتمال العثور على حبة إمتلاء مقدسة بين تشكيل الربيع فرصة قريبة من الصفر لكن هل هو من يضيع مثل هذه الفرصة؟، قطعا لا! ألقى بها في خاتمه وإستأنف نهبه وقد إستغرق الأمر نصف يوم من العمل الشاق لإلتقاط كل شيء حتى آخر قطرة.
بلغ حده بعد ظهر اليوم الثالث وبقي يتأرجح على الحافة تمامًا عندما تشكلت الهالة الثانية في عينه اليمنى.
ذهب الكنز الذي نماه طوال حياته هكذا تمامًا، حتى تشكيل الربيع أصبح نظيفًا، لعق الينبوع الساخن ولم يجد قطرة منه.
إنطلقت موجة غير مرئية إلى السماء في اللحظة التالية، في الواقع تسبب الوهج البسيط في إحداث ثقب صغير مستقيم عبر الجبل الذي يبلغ إرتفاعه 500 متر وكأنه لا شيء!.
نظر تشاو فان إلى الأمر بفضول.
مرت السماء الساطعة وضوء الشمس الدافئ عبره وتألقت على تشو فان المبتهج، لقد قضى وقتا طويلا وأصبح مرهقا لكنه مسرور.
ضحك تشو فان وصوته أخاف الثعبان والفتاة في الخارج حتى العظم.
المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية إبادة الفراغ!.
[لقد قمت بتجفيفي بالفعل والآن تذهب إلى حد إحداث ثقوب في منزلي؟ ماذا فعلت لك؟~].
القدرة على إختراق أي مساحة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [همف الخنزير الجشع!].
حتى لو صار محاصراً في مصفوفة أو مساحة فلن يواجه الآن مشكلة في شق طريقه كل ذلك بفضل القليل من المساعدة من شيء يسمى المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية.
بدأ تشو فان مباشرة في العمل، أخرج الزجاجات وملأها بالأشياء قبل رميها في خاتمه.
“هاهاها رائع! أنا حقا لا أقهر الآن!” قهقه تشو فان لكنه سقط في اللحظة التي حاول فيها النهوض.
لقد خمّن أنه سيضطر إلى الإنتظار لأن الإهتمام بالروح يأتي أولاً، تم إستخدام قدر كبير من قوة روحه عند الإختراق وحان الوقت الآن لإستخدام الباقي في التدريب.
فوو!!
جلس القرفصاء مرة أخرى.
لقد خمّن أنه سيضطر إلى الإنتظار لأن الإهتمام بالروح يأتي أولاً، تم إستخدام قدر كبير من قوة روحه عند الإختراق وحان الوقت الآن لإستخدام الباقي في التدريب.
في اليوم التالي إنتشرت روحه ووجدت كل شيء أكثر وضوحًا، أدرك أن المدى قد زاد إلى ميلين وطار خارج الكهف.
بلغ حده بعد ظهر اليوم الثالث وبقي يتأرجح على الحافة تمامًا عندما تشكلت الهالة الثانية في عينه اليمنى.
لقد ضرب الأم التي تأتي إلى جبل ملك الوحوش!.
قطرة!.
طيران!.
بدأ تشو فان في فتحها.
خرج من الكهف مع صوت قصف الرعد وتجاهل الثعبان محلقا في السماء.
لا يعني ذلك أن تشو فان الجشع سيهتم به أبدًا.
مع خروج خصمه أخيرًا قلص الثعبان السام من حجمه ودخل الكهف.
[أليس كثيرًا جدًا؟].
تركه المكان الخالي والنظيف يبكي من الغضب.
[لقد قمت بتجفيفي بالفعل والآن تذهب إلى حد إحداث ثقوب في منزلي؟ ماذا فعلت لك؟~].
ذهب الكنز الذي نماه طوال حياته هكذا تمامًا، حتى تشكيل الربيع أصبح نظيفًا، لعق الينبوع الساخن ولم يجد قطرة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اللعنة عليك بحق الجحيم! هل لديك أي قيود؟].
بكى الثعبان [إنه أسوأ من قاطع طريق!].
بكى الثعبان [إنه أسوأ من قاطع طريق!].
لكنه لاحظ بعد ذلك السماء المشرقة في الأعلى وكاد أن يغمى عليه من الغضب.
حتى أنه لم يكن يأمل في العثور على الكثير من الكنز الخفي تحت الأرض، مجرد قارورة منه يمكن أن تشتري له بلدة!.
[اللعنة عليك بحق الجحيم! هل لديك أي قيود؟].
إحترقت عين تشو فان اليمنى حيث لمعت الحلقة الذهبية فيها ببطء وظهرت هالة ذهبية ثانية بعد الأولى.
[لقد قمت بتجفيفي بالفعل والآن تذهب إلى حد إحداث ثقوب في منزلي؟ ماذا فعلت لك؟~].
جففه تشو فان.
–+–
[أليس كثيرًا جدًا؟].
فوو!!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات