الاقتراب المفاجئ
الفصل الخامس: الاقتراب المفاجئ
“صحيح؛ ليس الأمر كما لو أنه يمكنك فقط أخذ سهامك وطعن الوحوش بها فقط،” وافقت بعناية.
حل الربيع ثم الصيف، لقد مر الوقت بسرعة وسرعان ما مضى عام منذ مجيئي إلى روزنبرج لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النظر إلى كل ذلك جعلني أرغب في الحصول على درع جديد أيضًا” تنهدت قائلة.
صرت معروفًا بما فيه الكفاية هنا الآن. فالناس يتحدثون عن “روديوس كواغماير” حتى في القرى الصغيرة المجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ولكن كما تعلم فأنا أستخدم الأقواس التي اصنعها بنفسي. وحتى سيفي القصير الآخر اشتريته بسعر رخيص ومستعمل من كشك في الشارع.”
ومع ذلك، لم أسمع أي شيء عن زينيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسدي هو الذي رفع العلم الأحمر. أو لنكون أكثر دقة: لم يكن رفع شيئا .
لا، لم يكن هناك شيء خاطئ معها على الإطلاق. كانت المشكلة معي.
رغم ذلك، بقيت في روزنبرج بدلاً من الانتقال إلى المدينة التالية.
لقد جربنا مجموعة متنوعة من الأشياء. حاولت تحفيز نفسي. حاولت أن أجعل سارا تلمسني. حاولت فرك نفسي عليها. ومع ذلك استمر في التدلي بشكل ضعيف.
أفترض أنه يمكن فقط تقليد أسلوب الشارع المحلي، ولكن لسوء الحظ، لم يكن هناك هذا العدد من الأشخاص الأنيقين في روزنبرج لاستخدامهم كمرجع.
“عمل جيد مرة أخرى اليوم.”
“أ-آسفة، هل أساءت إليك؟” وبينما كنت منشغلًا بمثل هذه الأفكار، مدت سارا يدها، كما لو كانت مذعورة من صمتي، ووضعت يدها على يدي.
“عمل جيد!”
وفي نهاية المطاف، فإن الذين تجاهلوا الأشخاص الذين يحكمونهم هم أولئك الذين لا يعيشون بينهم، وخاصة أولئك الذين يقيمون في العاصمة.
“عمل رائع!” اليوم كنت أرفع كأسي فرحًا مع أعضاء كاونتر آرو مرة أخرى.
“آها.”
“لقد أنقذتنا مرة أخرى. هذا هو كواغماير خاصتنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتها على السرير، وقبلتها، وداعبتها، وخلعت ملابسها، وداعبتها أكثر، وقبلتها مرة أخرى، ثم خلعت ملابسي. كان ذلك عندما…
“لا لا. لم أكن لأتمكن من القيام بالأمر لولا مدى مهارتكم جميعًا” أصررت.
صغيرة الحجم، ذات شعر أشقر ناعم وقصير ورائحة جذابة. آه، بدا الأمر كما لو أنها قامت بتمشيط شعرها؛ لقد كان مجعدًا جدًا في مهمتنا الأخيرة معًا.
“ها أنت ذا مجددًا، متواضع جدا! هيا، لقد كنت رائعًا بما يكفي للذهاب إلى الغابة ليلاً بمفردك.”
وهذا يعني حتماً أنني أقوم بمهام أقل وأقل مع الأطراف الأخرى. في السابق، كنت أتعاون مع كاونتر آرو مرة واحدة فقط من كل خمس مرات.
منذ تلك الحادثة، أصبحت أقضي وقتي بشكل متزايد في العمل جنبًا إلى جنب مع فرقة كاونتر آرو.
لم أعد بتولا بعد كل شيء!
لم يكن ذلك من قبيل الصدفة، صارو معتادين إلى حد على دعوتي للقيام بمهام الآن.
“ها أنت ذا مجددًا، متواضع جدا! هيا، لقد كنت رائعًا بما يكفي للذهاب إلى الغابة ليلاً بمفردك.”
في البداية فكرت أن مناسبة التوقيت غريبة، لكنهم موجودون دائمًا عندما اذهب إلى نقابة المغامرين وهم يدعونني دائمًا لمرافقتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت سارا يتيمة وحيدة، وأخذتها سوزان. كانت سوزان وتيموثي في نفس المجموعة في ذلك الوقت، لكن الأعضاء الآخرين كانوا مختلفين تمامًا.
حتى أن شخصًا غليظ الرأس مثلي أدرك في النهاية أن الأمر مقصود.
“لا، أنت لم تسيئي لي. تذكرت أقاربي فقط.
وهذا يعني حتماً أنني أقوم بمهام أقل وأقل مع الأطراف الأخرى. في السابق، كنت أتعاون مع كاونتر آرو مرة واحدة فقط من كل خمس مرات.
وبما أنني لم أنفق أي شيء على الترفيه، فقد انتهى بي الأمر إلى جمع بعض الثروة. كان لدي ما يكفي من النقود الفائضة حتى أتمكن من شراء سيف قصير أو سيفين.
وأصبح ذلك واحدًا من كل ثلاثة، ثم واحدًا من كل اثنين، والآن أربعة من كل خمسة.
“أ-آسفة، هل أساءت إليك؟” وبينما كنت منشغلًا بمثل هذه الأفكار، مدت سارا يدها، كما لو كانت مذعورة من صمتي، ووضعت يدها على يدي.
في هذه المرحلة أنا في الأساس عضوًا في مجموعتهم.
تحدثنا عن جولة التسوق لهذا اليوم بينما كنت أتناول حساء اللحم والفاصوليا المعتاد، بالإضافة إلى سلطة الخضار المتوفرة فقط في الصيف. الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم تكن إيريس متحمسة جدًا لهذا النوع من الحديث.
“…كما ترى، كان والدي صيادًا، وكنت أتدرب على القوس منذ أن كنت صغيرة”. قالت سارا “لهذا السبب أستخدم واحدًا الآن، لكنه غير مريح بعض الشيء لي كمغامرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتها على السرير، وقبلتها، وداعبتها، وخلعت ملابسها، وداعبتها أكثر، وقبلتها مرة أخرى، ثم خلعت ملابسي. كان ذلك عندما…
“كان والدي مبارزا. وعلى ما يبدوا وقبل ان أولد، كان يخطط لتعليمي السيف إذا اتضح اني ولد والسحر إذا كنت فتاة. لكن اتضح أن لدي موهبة في السحر أكثر من المبارزة بالسيف، لذلك بحث عن ساحرة تدعى روكسي من مدينة روا لتكون بمثابة مدرسة منزلي لي.”
لقد تغير شيء آخر: لقد أصبحت أنا وسارا أقرب كثيرًا.
هل هذه هي الطريقة التي ستكون بها الأمور دائمًا من الآن فصاعدًا؟
الآن، عندما كنا نخيم أثناء المهمات أو نذهب لنشرب بعدها كانت تجلس بجانبي بشكل طبيعي وتبدأ محادثة.
“هاه؟”
في البداية كانت هذه المحادثات عبارة عن محادثات قصيرة إلى حد كبير، ولكن في الآونة الأخيرة بدأنا نتحدث عن طفولتنا ومن أين أتينا.
“حسنًا.”
“هكذا أصبحت روكسي معلمتي. لقد كانت لا تصدق حقًا”
“لهذا السبب… أم… يمكنك القيام بذلك.”
“شكرًا للسماح لي بالدخول.” دخلت سارا الغرفة دون أن تدلي بأي تعليق حول عدم انتظام تنفسي.
“آه.”
“لقد كانت شيطانة ومع ذلك بذلت قصارى جهدها بين البشر. كانت واضحة جدًا، ولم تدع الأمر يحبطها حتى عندما تحدث أشياء سيئة. أشاهدها، أنا فقط-“
لماذا؟ كيف؟ متى…متى بدأ هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر، لا، اهدأ! لقد حثت نفسي. طالما تتمكن من ضبط الحالة المزاجية المناسبة، ستستطيع الشعور بثدييها بأكثر من مجرد الجزء العلوي من ذراعك.
“آه. أرى.”
لم تكن الأقواس شائعة، لذلك لا يتم بيعها عادةً في متاجر الأسلحة.
يسوء مزاجها اعتمادًا على موضوع المحادثة، لكن بشكل عام، اعتقد أننا نتفق جيدًا.
جذور سارا تأتي من قرية على الطرف الغربي لمنطقة ميلبوتس، بالقرب من مركز مملكة أسورا. ولدت لأبوين صيادين ونشأت تساعدهم منذ سن مبكرة.
جذور سارا تأتي من قرية على الطرف الغربي لمنطقة ميلبوتس، بالقرب من مركز مملكة أسورا. ولدت لأبوين صيادين ونشأت تساعدهم منذ سن مبكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، انتـ-“
في أحد الأيام، عندما كانت في العاشرة من عمرها، جاءت الوحوش فجأة من الغابة المجاورة، وقتل والداها.
“ما الأمر؟” سألت سارا. “لا شئ؛ لنذهب.”
أصبحت سارا يتيمة وحيدة، وأخذتها سوزان. كانت سوزان وتيموثي في نفس المجموعة في ذلك الوقت، لكن الأعضاء الآخرين كانوا مختلفين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أفضل لتجهيز الحطب للسهام”. لديه توازن مريح، وهذا يجعله الخيار المثلى للعمل الدقيق. “ولكن إذا كنت تريدينه لمحاربة الوحوش، فهذا أفضل.” قدمت لها السيف الآخر، الذي كان لديه نصل طويل وسميك.
لقد كانوا مغامرين تم إرسالهم من بلدة مجاورة للتعامل مع وباء الوحوش.
أدركت أخيرًا ما الذي يتردد في رأسي طوال هذا الوقت.
كان عدد الوحوش مثيرًا للإعجاب، وكذلك عدد المغامرين الذين وضفوا والإصابات التي نتجت عن ذلك. تم القضاء على الفرقة بأكملها، باستثناء سوزان وتيموثي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى بي الأمر بخلع فستاني بعد كل شيء.
وقع ميمير وباتريس في وضع مماثل. وهكذا، تم تشكيل كاونتر آرو من المغامرين الذين نجوا بعد التعامل مع حشد الوحوش في منطقة ميلبوتس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الوقت، كانت فرقة كاونتر آرو مجرد مجموعة من الفئة D. بعد أن أصبحت سارا مغامرة، ساعدتهم بينما رفعت رتبتها بسرعة. وسرعان ما أصبحت عضوًا رسميًا أيضًا.
وضعت القارورة التي تلقيتها للتو على طاولتي. ثم بدأت بخلع ردائي – انتظر، لا.
لديها بالفعل موهبة في الرماية، لكن تقدمها كان لا يزال سريعًا بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، اهدأ، لقد هدأت نفسي. من الخطر أن تقضم أكثر مما تستطيع مضغه. سوف تكرر نفس الخطأ كما في المرة السابقة. تحتاج إلى الحفاظ على المسافة هنا.
واصل كاونتر آرو مبادلة الأعضاء الى حين تقدمهم إلى المرتبة B. فبحلول الوقت الذي حققوا فيه ذلك، لم يكن هناك أي عمل متبقي حول مركز مملكة أسورا. بعد التجول في المناطق الريفية، قرر الأعضاء الانتقال إلى موقع أكثر تحديًا.
لقد ترددوا بين التوجه شمالًا أو جنوبًا، لكنهم عملوا بالفعل داخل منطقة دوناتي، التي تعتبر قريبة من الأراضي الشمالية. اضف الى ذلك ان الشمال هو مسقط رأس تيموثاوس، تبعا لذلك هو يعرف الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر، لا، اهدأ! لقد حثت نفسي. طالما تتمكن من ضبط الحالة المزاجية المناسبة، ستستطيع الشعور بثدييها بأكثر من مجرد الجزء العلوي من ذراعك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى النبلاء لديهم مشكلاتهم” قلت لها، متذكرًا مدى صعوبة مواقفهم لفيليب وساوروس. كان لدى فيليب مخططاته، ولكن مهما كان رأيك في الرجل العجوز ساوروس، فقد كان يهتم بمن يحكمهم.
لذا، في النهاية، قرروا التوجه بهذا المسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى النبلاء لديهم مشكلاتهم” قلت لها، متذكرًا مدى صعوبة مواقفهم لفيليب وساوروس. كان لدى فيليب مخططاته، ولكن مهما كان رأيك في الرجل العجوز ساوروس، فقد كان يهتم بمن يحكمهم.
حسنًا، بوضع كل هذا جانبًا… سارا ابنة لصيادين، أليس كذلك؟ تماما مثل سيلفي. تساءلت أين هي سيلفي الآن وماذا تفعل.
وكان من بين هذه المتاجر متجرًا لم نذهب إليه أبدًا، مليء بالسلع المعروضة باهظة الثمن للغاية. لم يكن لدى المغامرين الكثير من الأعمال مع مثل هذه المتاجر؛ المنتجات التي تبطن واجهة المتجر هذه تكلف دخلنا لمدة عام كامل. لذا، بالطبع، قمنا بالتسوق عبر النوافذ.
“عندما سمعت اسم جريرات، اعتقدت على الفور أنك ابن إحدى عائلات آسورا النبيلة. بالنسبة لي، بدا الأمر وكأنك تحاول الهرب لأن الأمور لم تسر جيدا في طريق عودتك إلى المنزل.”
“لا لا. لم أكن لأتمكن من القيام بالأمر لولا مدى مهارتكم جميعًا” أصررت.
لهذا السبب كانت عدائية تجاهي في البداية، لأنها أساءت فهم أصولي وسبب قيامي بالأشياء. كانت عنصرية بمعنى آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما قلته كان اهمالا من طرفي. أنا آسفة.”
“حسنًا، اسم جريرات مشهور في مملكة أسورا،” وافقتها.
“أ-آسفة، هل أساءت إليك؟” وبينما كنت منشغلًا بمثل هذه الأفكار، مدت سارا يدها، كما لو كانت مذعورة من صمتي، ووضعت يدها على يدي.
“ومع ذلك، أنت لست واحدًا من هؤلاء الجرايرات، أليس كذلك؟”
وعيونها رطبة قليلا، نظرت في وجهي. “روديوس…”
“نعم، اه، على ما يبدو أنا مرتبط بهم.”
شعرت بالشفقة والقلق والشكوى.
“أوه. إذن أنت…” اغلقت شفتيها تدريجيا.
وفي نهاية المطاف، فإن الذين تجاهلوا الأشخاص الذين يحكمونهم هم أولئك الذين لا يعيشون بينهم، وخاصة أولئك الذين يقيمون في العاصمة.
“لقد تأخر الوقت. ماذا عن أن نعود؟ سأرافقك إلى غرفتك.”
“أعني، بالطبع أنا لست من طبقة النبلاء. لذلك لا تقلقي بشأن ذلك.”
“عندما تدفقت تلك الوحوش من الغابة، جاء النبلاء بكل تلك الأعذار لعدم إرسال الفرسان. ولهذا السبب مات الكثير.” بعد لحظة وجيزة، قالت سارا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، اهدأ، لقد هدأت نفسي. من الخطر أن تقضم أكثر مما تستطيع مضغه. سوف تكرر نفس الخطأ كما في المرة السابقة. تحتاج إلى الحفاظ على المسافة هنا.
“اللورد الحاكم فعل ذلك حقا؟”
لقد تصرفت بدقة – بحذر – حتى لا أرتكب أي أخطاء. حتى لا يعيد الماضي نفسه.
“نعم. هذا ما سمعت.”
“عمل جيد مرة أخرى اليوم.”
“أوه… حسنًا، أحيانًا يستخدم الناس الخسارا كذريعة لانتقاد النبلاء. ربما كان هناك نبلاء آخرون يمنعونه من المساعدة.”
لم يكن هذا هو قمة الموضة، لكن عددًا قليلًا جدًا من المغامرين لديهم الكثير في خزانة الملابس. لقد حاولت حقًا أن تكون حسنة المظهر.
“ومع ذلك، كان بلا شفقة. والذين ماتوا كانوا مجرد قرويين”.
“و-وداعا إذن!” قالت وهي تفتح الباب وتخرج من الغرفة.
ولهذا السبب لديها هذا الازدراء للنبلاء. اعتقدت سارا أنه حتى أبناء النبلاء الذين ليس لهم يد في الأمر، مثلي، سوف يكبرون في النهاية لارتكاب مثل هذه الجرائم.
“لقد تأخر الوقت. ماذا عن أن نعود؟ سأرافقك إلى غرفتك.”
“حتى النبلاء لديهم مشكلاتهم” قلت لها، متذكرًا مدى صعوبة مواقفهم لفيليب وساوروس. كان لدى فيليب مخططاته، ولكن مهما كان رأيك في الرجل العجوز ساوروس، فقد كان يهتم بمن يحكمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا،” وافقت أخيرًا. “لكنني أقترض المال فقط.”
على الرغم من أنه بدا عنيفًا نوعًا ما في تعامله مع الأشياء.
“أعتقد أن هذا سينفع.” التقطت القارورة التي تركتها على الطاولة.
وفي نهاية المطاف، فإن الذين تجاهلوا الأشخاص الذين يحكمونهم هم أولئك الذين لا يعيشون بينهم، وخاصة أولئك الذين يقيمون في العاصمة.
ولم يكن لديهم أي اهتمام بمنطقتهم أو مواطنيها، يعيقون أولئك الذين قد يساعدون بطريقة أو أخرى. كان سوروس أحد ضحايا تلك العقلية، وقد فقد حياته بسببها.
“ومع ذلك، أنت لست واحدًا من هؤلاء الجرايرات، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، لا أستطع أن ألومهم تمامًا على ما فعلوه.
للنبلاء عالمهم الخاص ولديهم معاركهم الخاصة. يميل الناس إلى نسيان كل شيء إلى جانب ما أمامهم.
“ما الأمر؟” سألت سارا. “لا شئ؛ لنذهب.”
“أ-آسفة، هل أساءت إليك؟” وبينما كنت منشغلًا بمثل هذه الأفكار، مدت سارا يدها، كما لو كانت مذعورة من صمتي، ووضعت يدها على يدي.
لا، لم يكن هناك شيء خاطئ معها على الإطلاق. كانت المشكلة معي.
كانت كفها قاسية وغير أنثوية، وقاسية بسبب سحب مئات الآلاف من السهام. ومع ذلك، كانت قبضتها قوية ودافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان تغييرًا مفاجئًا في الموضوع، لكنه كان منطقيًا، نظرًا لمدى حرج المحادثة السابقة. كان هذا هو معنى “قراءة الغرفة”.
“لا، أنت لم تسيئي لي. تذكرت أقاربي فقط.
لقد كانوا من النبلاء وماتوا أثناء حادثة الانتقال”
عندها أدركت ما تعنيه دعوة سارا.
“أوه… هكذا الأمر. أنا آسفة. على الرغم من أنك قد لا تكون من النبلاء، إلا أنك لا تزال على دراية بالأشخاص الذين هم كذلك. “
بصراحة، بالكاد أنفقت أي شيء في العام الماضي. لقد أنفقت فقط على الضروريات، وحتى ذلك الحين، لم أستخدم الكثير. دخلي يفوق بكثير مصاريفي اليومية.
“من فضلك لا تقلقِ بشأن ذلك. أنا متأكد من أنه لا علاقة لهم بما حدث لقريتك.”
على الرغم من أن فيليب قد ذكر وحشية أخيه ذات مرة، ربما كان النبيل الذي أوقف المساعدات عن قرية سارا شخصًا مرتبطًا بعائلة بورياس؟ بالإضافة إلى ذلك، كانت القرية تقع في منطقة ميلبوتس، والتي يشرف عليها نوتوس فرايرات نفسه الذي هرب منه بول. من المحتمل جدًا أن يكونوا متورطين. لقد كان هذا موضوعًا معقدًا إلى حد ما، لذلك لم أطرحه.
محاولًا تأخير الوقت، ملأت كوبًا بالماء. انتظر، هل قمت بغسل هذا الكأس؟ لقد كنت كسولًا جدًا عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء. اه…
“ومع ذلك، فقد ماتوا، أليس كذلك؟”
معرفة أنها مهتمة بي أثارت خوفًا داخليًا، لكنني لم أكن مستاءً تمامًا من ذلك. لم تكن لدي أي مشاعر قوية تجاهها بالطبع، لكن إذا سارت الأمور على هذا النح، فلماذا لا انجرف مع التيار؟
“نعم ماتوا.”
من المؤكد أن فتيات هذا العالم – إيريس وسارا – حازمات حقا.
“إذن ما قلته كان اهمالا من طرفي. أنا آسفة.”
حل الربيع ثم الصيف، لقد مر الوقت بسرعة وسرعان ما مضى عام منذ مجيئي إلى روزنبرج لأول مرة.
سمحت لها بالاعتذار، لكن في الحقيقة، لم يزعجني ذلك. ربما لأن النبلاء الذين تحدثت عنهم لم يكونوا مثل أولئك الذين أعرفهم. ربما كنت محظوظًا فقط لأن فيليب وساوروس كانا شخصين طيبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان علي أن أكون حذرا. لا أستطع السماح لنفسي بالانجراف مرة أخرى كما فعلت مع إيريس.
“أوه، أم… هذا تغيير طفيف في الموضوع، ولكن…”
“آه، أعتقد أنني أصبحت ثملًا بعض الشيء. أميل إلى الشرب كثيرًا عندما أكون معك” هذا ما صرحت به سارا بعد قليل من المشروبات.
“نعم؟”
“ومع ذلك، كان بلا شفقة. والذين ماتوا كانوا مجرد قرويين”.
“في الواقع، كما ترى، أريد نوعًا ما أن أحاول استخدام السيف قليلاً. من الصعب استخدام القوس من مسافة قريبة، لذلك فكرت في أن تعلمني سوزان كيفية استعمال السيف كبداية.”
“هذه كارثة.”
لقد كان تغييرًا مفاجئًا في الموضوع، لكنه كان منطقيًا، نظرًا لمدى حرج المحادثة السابقة. كان هذا هو معنى “قراءة الغرفة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدركت ذلك بشكل غريزي. لقد كانت قارورة كحول. لم أكن أعرف شيئًا عن أنواع الكحول، ولكن من المحتمل أن يكون هذا مكلفًا للغاية. لوح لي بيده كما لو كان يقول حظاً سعيداً ، ثم انسحب إلى المطبخ.
مهارة قيمة أخرى كنت أعلم أن فتاة معينة لا تمتلكها.
بصراحة، بالكاد أنفقت أي شيء في العام الماضي. لقد أنفقت فقط على الضروريات، وحتى ذلك الحين، لم أستخدم الكثير. دخلي يفوق بكثير مصاريفي اليومية.
“صحيح؛ ليس الأمر كما لو أنه يمكنك فقط أخذ سهامك وطعن الوحوش بها فقط،” وافقت بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم، حسنًا، هل نذهب إلى حانة أخرى؟”
“نعم. لا يعني ذلك أنه سيكون لدي العديد من الفرص للاقتراب من الخصم طالما أنني في فرقة. لهذا السبب كنت أستخدم سكيني متعدد الأغراض بدلاً من السيف حتى الآن. ولكن، حسنًا، ليس من المستغرب أنه انكسر بالأمس” أخرجت سارا النصل ووضعته على الطاولة.
لقد دفعتها إلى أسفل على السرير. لم يكن هناك آداب، ولا أخلاق. لم أكن أعتقد أنني استخدمت الكثير من القوة، رغم ذلك. لقد أجبرت على التراجع عن شغفي بتذكير نفسي بأنني لم أعد بتولا بعد الآن وتحركت بلطف قدر استطاعتي.
كما قالت، كسر ثلث السكين. لا يزال من الممكن استخدامه لكشط الخشب وما شابه، لكنه سيكون عديم الفائدة للمعركة.
شعرت بالبرد، فسحبت ملابسي الداخلية مرة أخرى. لبست سروالي وقميصي وألقيت الرداء على كتفي.
“هاه. اعتقدت أن قوسك سيكون الأسرع في الكسر.”
لذا، في النهاية، قرروا التوجه بهذا المسار.
“لقد صنعت القوس بنفسي، لذلك يمكنني دائمًا صنع قوس جديد إذا انكسر.” أوضحت سارا ” يمكنني استخدام فروع الشجرة في المنطقة لصنع فرع جيد جدًا”.
“نعم، قد يكون هذا ناجحًا…” بدأت بالقول. “لكن هذا نوعا ما ماب كثير.”
لم تكن الأقواس شائعة، لذلك لا يتم بيعها عادةً في متاجر الأسلحة.
حسنا، لا يهم. في الوقت الحالي، أود أن أترك نفسي مفتونًا بنعومة ثديي سارا.
ومع ذلك، نظرًا لأن المدينة لديها وفرة من الخشب لاستخدامها في الأدوات والعصي السحرية، فقد استفادت من ذلك لصنع عصي خاصة بها. وينطبق الشيء نفسه على سهامها بالطبع.
“ومع ذلك، كان بلا شفقة. والذين ماتوا كانوا مجرد قرويين”.
تساءلت متى وجدت وقتًا لتصنيعها، ولكن بعد ذلك تذكرت كيف كانت تقوم بتقطيع الخشب بسكينها قبل النوم عندما نكون معسكرين.
ربما كان هذا هو ما شعرت به إيريس أيضًا؟ هل كانت في الواقع غير راغبة تمامًا في تلك الليلة وتحملت نفورها حتى النهاية، من أجلي؟
من المحتمل أنها قد أعدت الريش مسبقًا لتصنع اشيائها عندما تجد وقتا.
“ألا تستخدمينه في المقام الأول لصنع السهام؟” سألت.
“لقد وفرت القليل من المال منذ أن قمنا بسلسلة من المهام الناجحة مؤخرًا، وكنت أفكر في شراء سيف قصير.”
نحن الإثنان على وفاق الآن، لكن هذا كل ما في الأمر. لا أستطع السماح لنفسي بالاعتقاد بأنها مهتمة بي، أو أن هذا قد يؤدي إلى مكان ما.
“حسنًا.”
“نعم.”
“إذاً يا روديوس، هل أنت متفرغ غداً؟ هل تريد الذهاب لشرائه معي؟ أنت محارب بالسيف ذو رتبة متوسطة، لذا يمكنك معرفة الفرق بين السيف الجيد والسيف السيئ، أليس كذلك؟ ” قالت ما في جعبتها.
لقد تغير شيء آخر: لقد أصبحت أنا وسارا أقرب كثيرًا.
“كلا، ليس لدي أي فكرة على الإطلاق. ولكن بالتأكيد، لنذهب معا. “
“أوه؟”
“انها صفقة!” أعلنت مبتهجة.
لقد كانوا مغامرين تم إرسالهم من بلدة مجاورة للتعامل مع وباء الوحوش.
“أوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنتما الاثنان ستذهبان بمفردكما؟ الآن كم هذا ساحر.” نظرة سريعة على سوزان وتيموثي اظهرت لي أنهما يبتسمان.
“أوه، أم… هذا تغيير طفيف في الموضوع، ولكن…”
عندها أدركت ما تعنيه دعوة سارا.
جسد لم يترك شيئا مما هو مرغوب فيه.
لقد كان موعدا.
تساءلت متى وجدت وقتًا لتصنيعها، ولكن بعد ذلك تذكرت كيف كانت تقوم بتقطيع الخشب بسكينها قبل النوم عندما نكون معسكرين.
“كم سنة كنت ترتديه؟”
لقد مر وقت طويل منذ أن ذهبت في موعد. متى كانت آخر مرة في الواقع؟ لا بد من العودة إلى مملكة ميليس المقدسة، عندما ذهبت لشراء الملابس مع إيريس. في ذلك الوقت، كنا نشتري ملابسنا بناءً على الناس من حولنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرادت فقط إجراء محادثة جادة؟ هذا ما كان عليه كل هذا؟ كانت أكتافنا متلامسة بالفعل، والأشياء الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها هي الجلد الأبيض الشاحب في الترقوة والثديين البارزين أسفلها مباشرة. ورغم كل ذلك أرادت مني أن أحاول إجراء حوار جدي معها؟
بالحديث عن الملابس، الشيء الوحيد الذي أملكه هو فستاني البالي.
“الجو بارد.”
ليس يكن لدي الوقت لشراء أي شيء جديد، وفي الواقع ليس لدي أي حس للموضة.
بينما كنت أتجول خلسة، غير قادر على تهدئة نفسي. كانت سارا قد خلعت سترتها بالفعل، وعلقتها، وهي الآن تجلس على سريري.
أفترض أنه يمكن فقط تقليد أسلوب الشارع المحلي، ولكن لسوء الحظ، لم يكن هناك هذا العدد من الأشخاص الأنيقين في روزنبرج لاستخدامهم كمرجع.
“لقد أنقذتنا مرة أخرى. هذا هو كواغماير خاصتنا!
لا، لم تكن هناك حاجة لأن أكون دقيقًا جدًا بشأن طريقة ارتدائي للملابس. أنا فقط أرافقها وهي تتسوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سنخرج فقط لشراء سيف واحد. لا أستطع أن أفكر في الأمر كموعد.
نحن الإثنان على وفاق الآن، لكن هذا كل ما في الأمر. لا أستطع السماح لنفسي بالاعتقاد بأنها مهتمة بي، أو أن هذا قد يؤدي إلى مكان ما.
“عندما تدفقت تلك الوحوش من الغابة، جاء النبلاء بكل تلك الأعذار لعدم إرسال الفرسان. ولهذا السبب مات الكثير.” بعد لحظة وجيزة، قالت سارا
لست بتولا بعد الآن. من المؤكد أن سارا لم تكن مستعدة تمامًا أيضًا.
“آه، أعتقد أنني أصبحت ثملًا بعض الشيء. أميل إلى الشرب كثيرًا عندما أكون معك” هذا ما صرحت به سارا بعد قليل من المشروبات.
نعم، لنتعامل مع هذا كما نفعل عادة، قلت لنفسي. كن طبيعيا…
“ها أنت ذا مجددًا، متواضع جدا! هيا، لقد كنت رائعًا بما يكفي للذهاب إلى الغابة ليلاً بمفردك.”
اليوم سأكون طبيعيًا، سأكون روديوس طبيعيًا.
“آسف لجعلك تنتظر. لنذهب.”
ومع ذلك، لم أسمع أي شيء عن زينيث.
وبينما كنت منشغلاً بهذه الأفكار في قاعة الطعام بالنزل، جاءت سارا لمقابلتي.
لقد تغير شيء آخر: لقد أصبحت أنا وسارا أقرب كثيرًا.
ان “السيف القصير” اسم مباشر وبسيط. ولكن كان هناك الكثير من التنوع داخل الفئة. لم أكن أخطط لشراء واحدة اليوم، ولكن قد يكون من الجيد أن أملك واحدا في متناول اليد، فقط للاحتياط.
هي لطيفة بالفعل عندما تنظر إليها بتمعن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومع ذلك، فقد ماتوا، أليس كذلك؟”
صغيرة الحجم، ذات شعر أشقر ناعم وقصير ورائحة جذابة. آه، بدا الأمر كما لو أنها قامت بتمشيط شعرها؛ لقد كان مجعدًا جدًا في مهمتنا الأخيرة معًا.
“الأمر ليس كما لو… كان لدي مشاعر تجاهك أو أي شيء آخر.”
“لقد تأخر الوقت. ماذا عن أن نعود؟ سأرافقك إلى غرفتك.”
حتى ملابسها كانت مختلفة بعض الشيء. لم تكن ترتدي ملابس رائعة، لكن يمكنني أن أقول إنها بذلت بعض الجهد. لم يكن من الممكن رؤية صدريتها الجلدية المعتادة وجعبة السهم، وكانت ترتدي ملابس خفيفة تحت سترتها المعتادة.
مرة أخرى، انتابني شعور مفاجئ ومميز بوجود شيء ما.
لم يكن هذا هو قمة الموضة، لكن عددًا قليلًا جدًا من المغامرين لديهم الكثير في خزانة الملابس. لقد حاولت حقًا أن تكون حسنة المظهر.
ورغم كل شيء، فقد حدث ذلك مرة أخرى.
والآن فهمت مدى بلادتي. على ما يبدو هي مهتمة بي. شككت في أنني أعرف السبب أيضًا، تلك الحادثة التي وقعت في الغابة.
“لنرى…” اختبرت كل واحد في يدي. كان هناك اختلاف واضح في الوزن والتوازن. بعد أن رفعتهم، رفعت القصير. وهو المنحني.
وبدون قصد، حصلت بطريقة أو بأخرى على اهتمامها. أنا متأكد من أن الأمر مجرد صدفة، ولكن على الأقل معرفة السبب جلبت لي بعض الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما قلته كان اهمالا من طرفي. أنا آسفة.”
لم أكرهها. من المؤكد أنها كانت تكرهني في البداية، لكن لديها أسبابها. حتى أنها اعتذرت عن أفعالها، على الرغم من أنها لم تزعجني أبدًا منذ البداية.
ورغم كل شيء، فقد حدث ذلك مرة أخرى.
معرفة أنها مهتمة بي أثارت خوفًا داخليًا، لكنني لم أكن مستاءً تمامًا من ذلك. لم تكن لدي أي مشاعر قوية تجاهها بالطبع، لكن إذا سارت الأمور على هذا النح، فلماذا لا انجرف مع التيار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدركت ذلك بشكل غريزي. لقد كانت قارورة كحول. لم أكن أعرف شيئًا عن أنواع الكحول، ولكن من المحتمل أن يكون هذا مكلفًا للغاية. لوح لي بيده كما لو كان يقول حظاً سعيداً ، ثم انسحب إلى المطبخ.
لم أعد بتولا بعد كل شيء!
ان “السيف القصير” اسم مباشر وبسيط. ولكن كان هناك الكثير من التنوع داخل الفئة. لم أكن أخطط لشراء واحدة اليوم، ولكن قد يكون من الجيد أن أملك واحدا في متناول اليد، فقط للاحتياط.
لا، اهدأ، لقد هدأت نفسي. من الخطر أن تقضم أكثر مما تستطيع مضغه. سوف تكرر نفس الخطأ كما في المرة السابقة. تحتاج إلى الحفاظ على المسافة هنا.
هل هذه هي الطريقة التي ستكون بها الأمور دائمًا من الآن فصاعدًا؟
“ما الأمر؟” سألت سارا. “لا شئ؛ لنذهب.”
في البداية فكرت أن مناسبة التوقيت غريبة، لكنهم موجودون دائمًا عندما اذهب إلى نقابة المغامرين وهم يدعونني دائمًا لمرافقتهم.
بقيت سارا أمامي قليلًا بينما كنا نسير، ولا تزال قريبة بما يكفي لرؤية بعضنا البعض بنظرة جانبية.
لست بتولا بعد الآن. من المؤكد أن سارا لم تكن مستعدة تمامًا أيضًا.
هذا شيء طبيعي للمغامرين، حيث تكونون قريبين بما يكفي للمشي جنبًا إلى جنب، مع القدرة على التحرك على الفور بجوار بعضهما البعض إذا لزم الأمر.
“أعتقد أنني سألتزم بهذا الرداء. لقد أعجبت به.”
ومع ذلك، اليوم هي أقرب قليلا من المعتاد. قريبة بما فيه الكفاية بحيث يمكن أن تتلامس أيدينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان تغييرًا مفاجئًا في الموضوع، لكنه كان منطقيًا، نظرًا لمدى حرج المحادثة السابقة. كان هذا هو معنى “قراءة الغرفة”.
“هذا هو المكان.”
“مرحبًا!” استقبلنا أحد موظفي المتجر بحيوية عند دخولنا. كانت أمامنا تشكيلة كبيرة من الأسلحة، حيث كانت الأغلبية عبارة عن سيوف طويلة، ولكن كانت هناك أيضًا عصي وسياط وأسلحة حادة مثل الهراوات والصولجانات.
كانت وجهتنا هي متجر أسلحة يتمتع بسمعة طيبة : متجر ريمايت، الذي تملكه وتديره شركة ضخمة يقع مقرها الرئيسي في آروس عاصمة اسورا، والتي يتم استيراد بضائعها إلى حد كبير من تلك المملكة.
“نعم!” لنذهب الآن! تحركت كما لو تم سحبي مغناطيسيًا وجلست بجانبها، تمامًا في المكان الذي ربتت عليه بهدوء لتدعوني.
الشركة لم تكن معروفة جيدًا حتى فترة قريبة، عندما شهدت جودة وارداتها تحسنًا كبيرًا، وارتفعت شعبيتها بسرعة. في الواقع، يبدو أن صاحب العربة التي ركبتها عندما غادرت مملكة أسورا كان يجلب البضائع إلى هذا المتجر تحديدًا. على الرغم من أن واجهة المتجر تظهر بشكل عادي إلى حد ما، إلا أنها قد تكون مخيفة إلى حد ما للمغامرين.
nero – حسنا فصل لعين اخر
لقد ذكّرتني هذه الآداب بالماضي أيضًا، لذلك كان هذا أفضل بالنسبة لي أيضًا.
“يبدو هذا المكان باهظ الثمن”، علقت.
لقد مر وقت طويل منذ أن ذهبت في موعد. متى كانت آخر مرة في الواقع؟ لا بد من العودة إلى مملكة ميليس المقدسة، عندما ذهبت لشراء الملابس مع إيريس. في ذلك الوقت، كنا نشتري ملابسنا بناءً على الناس من حولنا.
لم أعد بتولا بعد كل شيء!
“نعم، ولكن لدي المال، لذلك فكرت في شراء شيء لائق.”
“س-سارا…” يبدو أن أجسادنا تقترب أكثر من بعضها البعض.
الأمور الوحيدة التي كانت تفتقر إليها هي الأسلحة مثل الرماح أو المطازد. يتجنب الناس في هذا العالم تلك الأسلحة، معتبرين إياها “أسلحة الشياطين” بسبب استخدامها من قبل قبيلة سوبارد. كمغامر، لا يمكنك شراء أسلحة بهذا الفأل السيئ.
كان إنتاج الأدوات السحرية في بشيرانت متزايدًا. طالما دفعت سعرًا عادلاً، يمكنك الحصول على سلع ذات جودة أفضل هنا مما تستطيع الحصول عليه في أسورا. ومع ذلك، كان الاختيار محدودًا. أعتقد أنها اختارت هذا المتجر بسبب تنوع وارداته من مملكة أسورا.
“الجو بارد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قيمة السيف القصير الجيد لا يمكن تقديرها بشكل كاف. عندما تسوء الأمور، يمكن أن ينقذك سلاح ثانوي مثل هذا.
“همم.” نقرت بإصبعها على ذقنها ونظرت إلى السماء.
انتهى الذهب ( يجى لوصل معي على لديسكود في حلة غكم في لدعم) احتاج مساعدتكم في تحديد موضع الصور في اخر الفصول [ الي متفرغ يحددلي موضع الصورة عبر كتابة الاسطر الي قبل الصورة ثم وضعها ( بالعربية) ] وشكرا
“مرحبًا!” استقبلنا أحد موظفي المتجر بحيوية عند دخولنا. كانت أمامنا تشكيلة كبيرة من الأسلحة، حيث كانت الأغلبية عبارة عن سيوف طويلة، ولكن كانت هناك أيضًا عصي وسياط وأسلحة حادة مثل الهراوات والصولجانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أفضل لتجهيز الحطب للسهام”. لديه توازن مريح، وهذا يجعله الخيار المثلى للعمل الدقيق. “ولكن إذا كنت تريدينه لمحاربة الوحوش، فهذا أفضل.” قدمت لها السيف الآخر، الذي كان لديه نصل طويل وسميك.
الأمور الوحيدة التي كانت تفتقر إليها هي الأسلحة مثل الرماح أو المطازد. يتجنب الناس في هذا العالم تلك الأسلحة، معتبرين إياها “أسلحة الشياطين” بسبب استخدامها من قبل قبيلة سوبارد. كمغامر، لا يمكنك شراء أسلحة بهذا الفأل السيئ.
بقيت سارا أمامي قليلًا بينما كنا نسير، ولا تزال قريبة بما يكفي لرؤية بعضنا البعض بنظرة جانبية.
اطلعنا بسرعة على اختياراتهم واتجهنا نحو الزاوية حيث تم الاحتفاظ بالسيوف القصيرة. وُعرضت الشفرات عالية الجودة على الحائط، بينما تم ترتيب الشفرات ذات الجودة المتوسطة على الرفوف. وتم وضع المنتجات الرخيصة والمنخفضة الجودة في صندوق خاص لفحصها.
“نعم، لكنني اشتريته منذ فترة طويلة، لذا فقد بدأ في الظهور ضيقا.”
انتهى الذهب ( يجى لوصل معي على لديسكود في حلة غكم في لدعم) احتاج مساعدتكم في تحديد موضع الصور في اخر الفصول [ الي متفرغ يحددلي موضع الصورة عبر كتابة الاسطر الي قبل الصورة ثم وضعها ( بالعربية) ] وشكرا
استبعدنا الأغلى من الاعتبار، كانت جذابة بالتأكيد مع وجود العديد من العناصر السحرية بينها، ولكن سارا لم تكن لديها النقود الكافية. كنا نستهدف بشكل عام الأسلحة متوسطة المستوى، صُنعت بواسطة حدادين مشهورين، ورغم عدم وجود تأثيرات خاصة، إلا أنها كانت قوية وحادة ومتوازنة. و تكلف مبلغا رخيسا سارا، ولكن تتمتع بالجودة المناسبة.
“أعتقد أنني سألتزم بهذا الرداء. لقد أعجبت به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان تغييرًا مفاجئًا في الموضوع، لكنه كان منطقيًا، نظرًا لمدى حرج المحادثة السابقة. كان هذا هو معنى “قراءة الغرفة”.
أما بالنسبة للأرخص منها، ليست سيئة إذا تم شراؤها جديدة تمامًا، لكنها قد تبلى بسرعة إذا لم يُولَ للصيانة الاهتمام الكافي.
نعم، لقد أصبح تنفسي غير منتظم بالتأكيد .
فمع الاستخدام المتكرر، قد تدوم لمدة عامين، وعادةً ما يعتبرها الناس أسلحة يمكن التخلص منها.
لدي أيضًا سكين خاصة بي، على الرغم من أنني لم أتمكن من تذكر المكان الذي اشتريتها منه. ربما التقطته بشكل عشوائي في القارة الشيطانية؟
“نعم؟”
“من الصعب حقًا اتخاذ القرار” قالت سارا
“لقد تأخر الوقت. ماذا عن أن نعود؟ سأرافقك إلى غرفتك.”
” لديك ماء؟” سألت متفاجئة.
“هل هذه هي المرة الأولى لك في متجر مثل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، ولكني أريد أن أكون قادرة على استخدامه في حالات الطوارئ أيضًا.”
“آها.”
“لا، ولكن كما تعلم فأنا أستخدم الأقواس التي اصنعها بنفسي. وحتى سيفي القصير الآخر اشتريته بسعر رخيص ومستعمل من كشك في الشارع.”
وضعت القارورة التي تلقيتها للتو على طاولتي. ثم بدأت بخلع ردائي – انتظر، لا.
ألقت سارا نظرة سريعة على الخيارات المتاحة أمامها، وفحصت كل واحدة بعناية عن طريق التقاطه للتحقق من الجودة.
لا، لم يكن هناك شيء خاطئ معها على الإطلاق. كانت المشكلة معي.
لدي أيضًا سكين خاصة بي، على الرغم من أنني لم أتمكن من تذكر المكان الذي اشتريتها منه. ربما التقطته بشكل عشوائي في القارة الشيطانية؟
أدركت أخيرًا ما الذي يتردد في رأسي طوال هذا الوقت.
أهو كذلك؟
انتظر، لا، لقد كان ذلك مهترئًا، لذا أعتقد أنني قمت باستبداله بآخر جديد في عالم الملك التنين. ربما حان الوقت بالنسبة لي للحصول على واحدة أخرى.
محاولًا تأخير الوقت، ملأت كوبًا بالماء. انتظر، هل قمت بغسل هذا الكأس؟ لقد كنت كسولًا جدًا عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء. اه…
مع أخذ هذه الفكرة في الاعتبار، اطلعت على عدد قليل من السيوف القصيرة أيضًا. كان لبعضها شفرات أطول، وبعضها أقصر، وبعضها خفيف، وبعضها ثقيل.
منذ تلك الحادثة، أصبحت أقضي وقتي بشكل متزايد في العمل جنبًا إلى جنب مع فرقة كاونتر آرو.
ان “السيف القصير” اسم مباشر وبسيط. ولكن كان هناك الكثير من التنوع داخل الفئة. لم أكن أخطط لشراء واحدة اليوم، ولكن قد يكون من الجيد أن أملك واحدا في متناول اليد، فقط للاحتياط.
-+-
“همم، ربما هذا؟ أو هذا… أتساءل أي واحد يجب أن أختار. ما رأيك يا روديوس؟” عندما نظرت إلى الوراء، كانت سارا تحمل سيفين في يدها. كان أحدهما منحنيًا قليلاً بطول 20 سنتيمترًا، بينما كان الآخر مستقيمًا بطول 30 سنتيمترًا من الفولاذ.
لقد دفعتها إلى أسفل على السرير. لم يكن هناك آداب، ولا أخلاق. لم أكن أعتقد أنني استخدمت الكثير من القوة، رغم ذلك. لقد أجبرت على التراجع عن شغفي بتذكير نفسي بأنني لم أعد بتولا بعد الآن وتحركت بلطف قدر استطاعتي.
“أنت تعلم…” قالت سارا.
“لنرى…” اختبرت كل واحد في يدي. كان هناك اختلاف واضح في الوزن والتوازن. بعد أن رفعتهم، رفعت القصير. وهو المنحني.
“هذا أفضل لتجهيز الحطب للسهام”. لديه توازن مريح، وهذا يجعله الخيار المثلى للعمل الدقيق. “ولكن إذا كنت تريدينه لمحاربة الوحوش، فهذا أفضل.” قدمت لها السيف الآخر، الذي كان لديه نصل طويل وسميك.
إذا انتهت هذه الرومانسية مثل الأخيرة، فقد لا أتمكن من الوقوف على قدمي مرة أخرى. علي أن أنتظر التوقيت المناسب. أليس كذلك يا بول؟
“حسنًا. فقط ادفعي لي المبلغ عندما تستطيعين إذاً.”
“حسنًا… حسنًا.” لم أكن على دراية خاصة بالسيوف، ولكنها طلبت رأيي وكان من الوقاحة عدم إعطاء إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا في خسارا للكلمات.
“ألا تستخدمينه في المقام الأول لصنع السهام؟” سألت.
“عمل جيد!”
انتهى الذهب ( يجى لوصل معي على لديسكود في حلة غكم في لدعم) احتاج مساعدتكم في تحديد موضع الصور في اخر الفصول [ الي متفرغ يحددلي موضع الصورة عبر كتابة الاسطر الي قبل الصورة ثم وضعها ( بالعربية) ] وشكرا
“نعم، ولكني أريد أن أكون قادرة على استخدامه في حالات الطوارئ أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديها جسد رائع، جسد مثالي.
” اذن لماذا لا تشتري كليهما؟” هزت سارا رأسها. “سيكونون ثقيلين للغاية، وسيعيقون استخدام قوسي إذا كانا معلقين عند خصري.”
“هاي.” صرخت سارا. في مرحلة ما كانت قد سحبت ملابسها مرة أخرى. ليس فقط ملابسها الداخلية وملابسها الداخلية، بل السترة التي تخلصت منها عندما دخلنا لأول مرة أيضًا.
“هذه كارثة.”
“اذن ماذا عن شراء سكين رخيصة لصنع السهام والتي يمكنك تخزينها في حقيبتك؟ ويمكن أن تكون أيضًا سلاح احتياطيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، قد يكون هذا ناجحًا…” بدأت بالقول. “لكن هذا نوعا ما ماب كثير.”
الشركة لم تكن معروفة جيدًا حتى فترة قريبة، عندما شهدت جودة وارداتها تحسنًا كبيرًا، وارتفعت شعبيتها بسرعة. في الواقع، يبدو أن صاحب العربة التي ركبتها عندما غادرت مملكة أسورا كان يجلب البضائع إلى هذا المتجر تحديدًا. على الرغم من أن واجهة المتجر تظهر بشكل عادي إلى حد ما، إلا أنها قد تكون مخيفة إلى حد ما للمغامرين.
“إذا كنت تريدين، يمكنني مساعدتك في دفع ثمنها.”
ربما كان هذا هو ما شعرت به إيريس أيضًا؟ هل كانت في الواقع غير راغبة تمامًا في تلك الليلة وتحملت نفورها حتى النهاية، من أجلي؟
هزت سارا رأسها. “سأشعر بالسوء.”
هذا صحيح، سريري. ليس الكرسي الذي بجانبه، بل السرير نفسه. شعرت أنها المرة الأولى التي أحظى فيها بفتاة تجلس على سريري، لكن هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا.
“يمكنك أن تسمحي لي بالمساعدة من حين لآخر،” أقنعتها وأخرجت بعض العملات المعدنية من جيبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريدين، يمكنني مساعدتك في دفع ثمنها.”
بصراحة، بالكاد أنفقت أي شيء في العام الماضي. لقد أنفقت فقط على الضروريات، وحتى ذلك الحين، لم أستخدم الكثير. دخلي يفوق بكثير مصاريفي اليومية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديها بالفعل موهبة في الرماية، لكن تقدمها كان لا يزال سريعًا بشكل لا يصدق.
وبما أنني لم أنفق أي شيء على الترفيه، فقد انتهى بي الأمر إلى جمع بعض الثروة. كان لدي ما يكفي من النقود الفائضة حتى أتمكن من شراء سيف قصير أو سيفين.
“اذن ماذا عن شراء سكين رخيصة لصنع السهام والتي يمكنك تخزينها في حقيبتك؟ ويمكن أن تكون أيضًا سلاح احتياطيًا.”
“حسنًا،” وافقت أخيرًا. “لكنني أقترض المال فقط.”
لم يكن أي منا من النوع الذي يقضي الكثير من الوقت في التسوق، ولم يكن لدينا أي اهتمام بالملابس. لم تكن إيريس موهوبة جدًا عندما يتعلق الأمر بالكلمات أيضًا.
“حسنًا. فقط ادفعي لي المبلغ عندما تستطيعين إذاً.”
قبل أن تخرج تمامًا من الباب، سمعتها تتمتم
كانت سارا عنيدة جدًا عندما يتعلق الأمر بسداد الديون. حتى عندما قدمت لها خيار التعويض بوجبة، أصرت على أن تقترض المال فقط. لم أهتم حقًا إذا أعادت أموالي أم لا، ولكنها مصرة على سدادها، لذلك طببت منها تعويضي بطرق أخرى بدلاً من ذلك، مثل تولي الجولة التالية من مهمة المراقبة. لا يعني ذلك أنني لا أهتم بمحاولاتها الصادقة لتعويضي.
حسنا، لا يهم. في الوقت الحالي، أود أن أترك نفسي مفتونًا بنعومة ثديي سارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا،” وافقت أخيرًا. “لكنني أقترض المال فقط.”
“حسنا!”
“همم. أفضل الانتظار حتى يهترئ بالكامل”
سارا حقا تبدو لطيفة عندما تبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت على ذلك قائلة : “إنه متين بالتأكيد، لكن الأكمام بدأت في الخفوت قليلا. لماذا لا تشتري واحدا جديدا؟”
“يمكنك أن تسمحي لي بالمساعدة من حين لآخر،” أقنعتها وأخرجت بعض العملات المعدنية من جيبي.
بعد ذلك قمنا بمسح المحلات التجارية الأخرى في المنطقة، والتي تضمنت محلات بيع الدروع والأجهزة السحرية.
“نعم، لكنني اشتريته منذ فترة طويلة، لذا فقد بدأ في الظهور ضيقا.”
وكان من بين هذه المتاجر متجرًا لم نذهب إليه أبدًا، مليء بالسلع المعروضة باهظة الثمن للغاية. لم يكن لدى المغامرين الكثير من الأعمال مع مثل هذه المتاجر؛ المنتجات التي تبطن واجهة المتجر هذه تكلف دخلنا لمدة عام كامل. لذا، بالطبع، قمنا بالتسوق عبر النوافذ.
هزت سارا رأسها. “سأشعر بالسوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم، حسنًا، هل نذهب إلى حانة أخرى؟”
كانت العناصر السحرية في هذا العالم إلى حد كبير أشياء مثل الأجهزة المنزلية أو الأشياء ذات التأثيرات السحرية من مستوى المبتدئين. على الرغم من أن الأبحاث حول هذه الأشياء كانت تتقدم، إلا أن الأشياء المنتجة كانت بدائية نسبيًا. على سبيل المثال، كان هناك عنصر يشبه الولاعة تقريبًا من شأنه أن ينفث النار إذا قمت بتوجيه المانا إليه. قد يبدو الأمر وكأنه اختراع مناسب، لكنه كان صعبًا للغاية بحيث لا يمكن نقله، لأنه بحجم قبضتي.
انتظر، لا، لقد كان ذلك مهترئًا، لذا أعتقد أنني قمت باستبداله بآخر جديد في عالم الملك التنين. ربما حان الوقت بالنسبة لي للحصول على واحدة أخرى.
“لا، أنت لم تسيئي لي. تذكرت أقاربي فقط.
بعد أن انتهينا من التسوق، ذهبنا لتناول مشروب. لقد اخترنا مطعمًا فاخرًا – بالطبع امزح! لقد ذهبنا إلى الحانة المعتادة. لقد كنا مغامرين، ولم تكن سارا على دراية جيدة بآداب تناول الطعام الفاخر.
كلماتها خرجت متصلبة قليلا. احمر خداها ومال رأسها. ربما أفرطت في الشرب، ولكن مرة أخرى ذلك ليس أمرًا سيئًا.
لقد ذكّرتني هذه الآداب بالماضي أيضًا، لذلك كان هذا أفضل بالنسبة لي أيضًا.
“أوه؟”
“النظر إلى كل ذلك جعلني أرغب في الحصول على درع جديد أيضًا” تنهدت قائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تحمر خجلاً؟” عبست في وجهي. على ما يبدو، ما زلت أفتقر إلى الخبرة عندما يتعلق الأمر بالمحادثة.
“أعتقد أنني سألتزم بهذا الرداء. لقد أعجبت به.”
كان رأسي في حالة من الفوضى المطلقة. وكانت هذه هي المرة الأولى، لم يحدث هذا أبدا.
“كم سنة كنت ترتديه؟”
“أنتما الاثنان ستذهبان بمفردكما؟ الآن كم هذا ساحر.” نظرة سريعة على سوزان وتيموثي اظهرت لي أنهما يبتسمان.
خمنت “سنتان أو ثلاث سنوات”.
لقد درست وجه سارا، لكنه لم يخبرني إلا بالقليل. لم يعد خداها محمران، ولم تعد تتنفس بقوة لدرجة أنها تبدوا فاقدة لوعيها. لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تفكر فيه أيضًا.
علقت على ذلك قائلة : “إنه متين بالتأكيد، لكن الأكمام بدأت في الخفوت قليلا. لماذا لا تشتري واحدا جديدا؟”
جسد لم يترك شيئا مما هو مرغوب فيه.
“همم. أفضل الانتظار حتى يهترئ بالكامل”
أفترض أنه يمكن فقط تقليد أسلوب الشارع المحلي، ولكن لسوء الحظ، لم يكن هناك هذا العدد من الأشخاص الأنيقين في روزنبرج لاستخدامهم كمرجع.
تحدثنا عن جولة التسوق لهذا اليوم بينما كنت أتناول حساء اللحم والفاصوليا المعتاد، بالإضافة إلى سلطة الخضار المتوفرة فقط في الصيف. الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم تكن إيريس متحمسة جدًا لهذا النوع من الحديث.
كلماتها خرجت متصلبة قليلا. احمر خداها ومال رأسها. ربما أفرطت في الشرب، ولكن مرة أخرى ذلك ليس أمرًا سيئًا.
لم يكن أي منا من النوع الذي يقضي الكثير من الوقت في التسوق، ولم يكن لدينا أي اهتمام بالملابس. لم تكن إيريس موهوبة جدًا عندما يتعلق الأمر بالكلمات أيضًا.
nero – حسنا فصل لعين اخر
رغم ذلك. هذا في الواقع ممتع جدًا،
أعني، عندما لمست صدر إيريس شعرت بهذه الشرارة، هذا الشعور، ولم أفهم ذلك هذه المرة.
“على الرغم من ذلك، لا يبدو أنه تعرض للكثير من الضرر،”
لقد تصرفت بلطف معي فقط لأنني ساعدتها وشعرت أنها مدينة لي؟
علقت في إشارة إلى درع صدرها.
“نعم، لكنني اشتريته منذ فترة طويلة، لذا فقد بدأ في الظهور ضيقا.”
“أوه؟”
“ضيق…؟” ماذا يعني ذلك؟ كانت في الخامسة عشرة من عمرها تقريبًا؛
“كان والدي مبارزا. وعلى ما يبدوا وقبل ان أولد، كان يخطط لتعليمي السيف إذا اتضح اني ولد والسحر إذا كنت فتاة. لكن اتضح أن لدي موهبة في السحر أكثر من المبارزة بالسيف، لذلك بحث عن ساحرة تدعى روكسي من مدينة روا لتكون بمثابة مدرسة منزلي لي.”
وفقًا للمعايير في هذا العالم هي بالفعل بالغة، على الرغم من أنها كانت لا تزال في مرحلة البلوغ. والبلوغ يعني نمو مناطق معينة.
-+-
“لماذا تحمر خجلاً؟” عبست في وجهي. على ما يبدو، ما زلت أفتقر إلى الخبرة عندما يتعلق الأمر بالمحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لسبب ما… أنا فقط أميل إلى الاسترخاء عندما تكون بجانبي،” قالت وهي تميل بجسدها على جسدي. تلامست أكتافنا، وشعرت بحرارة جسدها تتسرب من خلال نسيج ملابسها.
“شيش بجدية يا رجل.”
وبما أنني لم أنفق أي شيء على الترفيه، فقد انتهى بي الأمر إلى جمع بعض الثروة. كان لدي ما يكفي من النقود الفائضة حتى أتمكن من شراء سيف قصير أو سيفين.
ومع ذلك، لا أعتقد أن أدائي كان سيئًا للغاية. لم تبدو سارا مستاءة أو غاضبة مني.
“ومع ذلك، أنت لست واحدًا من هؤلاء الجرايرات، أليس كذلك؟”
“آه، أعتقد أنني أصبحت ثملًا بعض الشيء. أميل إلى الشرب كثيرًا عندما أكون معك” هذا ما صرحت به سارا بعد قليل من المشروبات.
“هل هذه هي المرة الأولى لك في متجر مثل هذا؟”
“حقًا؟”
“نعم ماتوا.”
“نعم. لسبب ما… أنا فقط أميل إلى الاسترخاء عندما تكون بجانبي،” قالت وهي تميل بجسدها على جسدي. تلامست أكتافنا، وشعرت بحرارة جسدها تتسرب من خلال نسيج ملابسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
هذا ما أعتقده، أليس كذلك؟ لدي فعلا فرصة هنا؟
أما بالنسبة للأرخص منها، ليست سيئة إذا تم شراؤها جديدة تمامًا، لكنها قد تبلى بسرعة إذا لم يُولَ للصيانة الاهتمام الكافي.
ولاختبار فرضيتي، لففت ذراعي حول خصرها. كنت أتوقعها أن تكون عضلية، لكنها كانت في الواقع ناعمة ونحيلة. بصراحة، هذه اللمسة البسيطة كانت كافية لإرضائي لهذا اليوم. أو هكذا اعتقدت، لكنها بعد ذلك وضعت يدها على يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” الالتزام ؟ إذًا السبب الرئيسي الذي جعلها تقضي وقتًا معي طوال هذا الوقت كان في نطاق الالتزام؟
وعيونها رطبة قليلا، نظرت في وجهي. “روديوس…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارا حقا تبدو لطيفة عندما تبتسم.
“س-سارا…” يبدو أن أجسادنا تقترب أكثر من بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد الحاكم فعل ذلك حقا؟”
حسنًا، قررت، فلنفعل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتها على السرير، وقبلتها، وداعبتها، وخلعت ملابسها، وداعبتها أكثر، وقبلتها مرة أخرى، ثم خلعت ملابسي. كان ذلك عندما…
اعتقدت أن الوقت قد حان لنسيان الماضي والمضي قدمًا. لم أستطع التمسك به إلى الأبد. قبل عام واحد فقط، كنت قد عقدت العزم على التطلع إلى الأمام والمضي قدمًا. وهذا يعني ترك إيريس وراءك والانتقال إلى الرومانسية التالية.
“هاي.” صرخت سارا. في مرحلة ما كانت قد سحبت ملابسها مرة أخرى. ليس فقط ملابسها الداخلية وملابسها الداخلية، بل السترة التي تخلصت منها عندما دخلنا لأول مرة أيضًا.
ذلك صحيح. لقد انتهت الأمور مع إيريس. أنا بحاجة لبدء فصل جديد. ليس هناك وقت لنضيعه.
“لا لا. لم أكن لأتمكن من القيام بالأمر لولا مدى مهارتكم جميعًا” أصررت.
سحبت ذراعي إلى الخلف ووقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد تأخر الوقت. ماذا عن أن نعود؟ سأرافقك إلى غرفتك.”
لماذا؟ كيف؟ متى…متى بدأ هذا؟
ومع ذلك، كان علي أن أكون حذرا. لا أستطع السماح لنفسي بالانجراف مرة أخرى كما فعلت مع إيريس.
إذا انتهت هذه الرومانسية مثل الأخيرة، فقد لا أتمكن من الوقوف على قدمي مرة أخرى. علي أن أنتظر التوقيت المناسب. أليس كذلك يا بول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما أفكر في ذلك، دفعنا فاتورتنا وتوجهنا إلى الخارج. وفي اللحظة التي فعلنا فيها ذلك، ضغطت سارا علي فجأة. “أريد أن أتحدث معك أكثر قليلاً.”
” لديك ماء؟” سألت متفاجئة.
كلماتها خرجت متصلبة قليلا. احمر خداها ومال رأسها. ربما أفرطت في الشرب، ولكن مرة أخرى ذلك ليس أمرًا سيئًا.
“ومع ذلك، أنت لست واحدًا من هؤلاء الجرايرات، أليس كذلك؟”
أما بالنسبة لي- إذا كنت تتساءل، فأنا لم اشرب قطرة واحدة.
كان إنتاج الأدوات السحرية في بشيرانت متزايدًا. طالما دفعت سعرًا عادلاً، يمكنك الحصول على سلع ذات جودة أفضل هنا مما تستطيع الحصول عليه في أسورا. ومع ذلك، كان الاختيار محدودًا. أعتقد أنها اختارت هذا المتجر بسبب تنوع وارداته من مملكة أسورا.
“أم، حسنًا، هل نذهب إلى حانة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. اعتقدت أن قوسك سيكون الأسرع في الكسر.”
“همم.” نقرت بإصبعها على ذقنها ونظرت إلى السماء.
“ه-هل تريدين شرب شيء ما؟ لدي كحول وماء.”
ثم تمتمت بلا مبالاة تمامً ” هل يمكننا الذهاب إلى مكانك؟”
هل فهمت ما تقصده بشكل خاطئ؟ لا حتى لو لم أفعل ذلك، علي أن أقاوم الإغراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو المكان.”
انتظر انتظر. ربما ليس علي مقاومته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت سارا يتيمة وحيدة، وأخذتها سوزان. كانت سوزان وتيموثي في نفس المجموعة في ذلك الوقت، لكن الأعضاء الآخرين كانوا مختلفين تمامًا.
فقط اذهب مع التيار، قلت لنفسي. لدينا مزاج مثالي الان. طالما هي على ما يرام مع ذلك، فمن المؤكد أنه ليس هناك خطأ في ترك الأمور تأخذ مجراها الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة أنا في الأساس عضوًا في مجموعتهم.
“أه، أم، حسنًا! لنذهب اذن”
معرفة أنها مهتمة بي أثارت خوفًا داخليًا، لكنني لم أكن مستاءً تمامًا من ذلك. لم تكن لدي أي مشاعر قوية تجاهها بالطبع، لكن إذا سارت الأمور على هذا النح، فلماذا لا انجرف مع التيار؟
“حسنًا” وافقت، بشكل وديع على غير العادة، حيث ربطت ذراعها بذراعي بسلاسة. ثدييها ليسا كبيرين ولا صغيرين، وكانا يضغطان على ذراعي. شعرت أن الحرارة المنبعثة منهم ستحرقني. لقد كانوا ناعمين جدًا، حقًا ، ناعمين حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انها صفقة!” أعلنت مبتهجة.
من المؤكد أن فتيات هذا العالم – إيريس وسارا – حازمات حقا.
“يبدو هذا المكان باهظ الثمن”، علقت.
مرة أخرى، انتابني شعور مفاجئ ومميز بوجود شيء ما.
ولهذا السبب لديها هذا الازدراء للنبلاء. اعتقدت سارا أنه حتى أبناء النبلاء الذين ليس لهم يد في الأمر، مثلي، سوف يكبرون في النهاية لارتكاب مثل هذه الجرائم.
ما هو هذا الإحساس بالضبط؟ شعرت وكأنني مررت به من قبل، لكن الأمر مختلف هذه المرة.
لم يكن هذا هو قمة الموضة، لكن عددًا قليلًا جدًا من المغامرين لديهم الكثير في خزانة الملابس. لقد حاولت حقًا أن تكون حسنة المظهر.
أعني، عندما لمست صدر إيريس شعرت بهذه الشرارة، هذا الشعور، ولم أفهم ذلك هذه المرة.
ولهذا السبب لديها هذا الازدراء للنبلاء. اعتقدت سارا أنه حتى أبناء النبلاء الذين ليس لهم يد في الأمر، مثلي، سوف يكبرون في النهاية لارتكاب مثل هذه الجرائم.
شيئا ما ناقص هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل رائع!” اليوم كنت أرفع كأسي فرحًا مع أعضاء كاونتر آرو مرة أخرى.
“ما الأمر؟” سألت سارا. “لا شئ؛ لنذهب.”
حسنا، لا يهم. في الوقت الحالي، أود أن أترك نفسي مفتونًا بنعومة ثديي سارا.
هل فهمت ما تقصده بشكل خاطئ؟ لا حتى لو لم أفعل ذلك، علي أن أقاوم الإغراء.
انتظر، لا، اهدأ! لقد حثت نفسي. طالما تتمكن من ضبط الحالة المزاجية المناسبة، ستستطيع الشعور بثدييها بأكثر من مجرد الجزء العلوي من ذراعك.
علقت في إشارة إلى درع صدرها.
أحسست بقلبي ينبض بقوة. لم يكن تنفسي يبدو غير منتظم، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست وأجسادنا قريبة من بعضها البعض. قريبة بجنون. قريب جدًا جدًا يا إلهي.
أعلنت: “نحن هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لم تكن هناك حاجة لأن أكون دقيقًا جدًا بشأن طريقة ارتدائي للملابس. أنا فقط أرافقها وهي تتسوق.
“نعم، أنت في الطابق الثالث، أليس كذلك؟” سألت سارا.
“و-وداعا إذن!” قالت وهي تفتح الباب وتخرج من الغرفة.
عدنا إلى النزل وذراعانا متصلان، بدا المالك متفاجئًا عندما رآنا. ضحك واختفى في المطبخ قبل أن يعود على الفور ويرمي شيئًا في طريقي.
عندها أدركت ما تعنيه دعوة سارا.
لقد أدركت ذلك بشكل غريزي. لقد كانت قارورة كحول. لم أكن أعرف شيئًا عن أنواع الكحول، ولكن من المحتمل أن يكون هذا مكلفًا للغاية. لوح لي بيده كما لو كان يقول حظاً سعيداً ، ثم انسحب إلى المطبخ.
لقد جربنا مجموعة متنوعة من الأشياء. حاولت تحفيز نفسي. حاولت أن أجعل سارا تلمسني. حاولت فرك نفسي عليها. ومع ذلك استمر في التدلي بشكل ضعيف.
لقد درست وجه سارا، لكنه لم يخبرني إلا بالقليل. لم يعد خداها محمران، ولم تعد تتنفس بقوة لدرجة أنها تبدوا فاقدة لوعيها. لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تفكر فيه أيضًا.
مهارة قيمة أخرى كنت أعلم أن فتاة معينة لا تمتلكها.
“ماذا؟ اسرع وخذني إلى غرفتك،” حثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريدين، يمكنني مساعدتك في دفع ثمنها.”
لذلك قدتها إلى أعلى الدرج. كان النزل هادئًا تمامًا، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يشغلون غرفهم. صر الدرج عندما صعدنا إلى الطابق التالي، وكان قلبي يدق بقوة دون رادع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، ولكني أريد أن أكون قادرة على استخدامه في حالات الطوارئ أيضًا.”
نعم، لقد أصبح تنفسي غير منتظم بالتأكيد .
من المؤكد أن فتيات هذا العالم – إيريس وسارا – حازمات حقا.
قلت “هنا”.
اطلعنا بسرعة على اختياراتهم واتجهنا نحو الزاوية حيث تم الاحتفاظ بالسيوف القصيرة. وُعرضت الشفرات عالية الجودة على الحائط، بينما تم ترتيب الشفرات ذات الجودة المتوسطة على الرفوف. وتم وضع المنتجات الرخيصة والمنخفضة الجودة في صندوق خاص لفحصها.
“شكرًا للسماح لي بالدخول.” دخلت سارا الغرفة دون أن تدلي بأي تعليق حول عدم انتظام تنفسي.
في أحد الأيام، عندما كانت في العاشرة من عمرها، جاءت الوحوش فجأة من الغابة المجاورة، وقتل والداها.
وضعت القارورة التي تلقيتها للتو على طاولتي. ثم بدأت بخلع ردائي – انتظر، لا.
“نعم. هذا ما سمعت.”
أولاً انا بحاجة لإشعال النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر، لا، اهدأ! لقد حثت نفسي. طالما تتمكن من ضبط الحالة المزاجية المناسبة، ستستطيع الشعور بثدييها بأكثر من مجرد الجزء العلوي من ذراعك.
لا! لقد حل الصيف بالفعل الآن؛ لم نعد بحاجة إلى نار.
“حقًا؟”
انتهى بي الأمر بخلع فستاني بعد كل شيء.
شعرت بالشفقة والقلق والشكوى.
بينما كنت أتجول خلسة، غير قادر على تهدئة نفسي. كانت سارا قد خلعت سترتها بالفعل، وعلقتها، وهي الآن تجلس على سريري.
أخيرًا، بمجرد أن شعرنا بالإرهاق، ابتعدنا عن بعضنا البعض وحافظنا على مسافة ما دون كلام. جلست على الكرسي بينما كانت باقية على السرير.
هذا صحيح، سريري. ليس الكرسي الذي بجانبه، بل السرير نفسه. شعرت أنها المرة الأولى التي أحظى فيها بفتاة تجلس على سريري، لكن هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا.
“الجو بارد.”
“ه-هل تريدين شرب شيء ما؟ لدي كحول وماء.”
انتظر انتظر. ربما ليس علي مقاومته؟
” لديك ماء؟” سألت متفاجئة.
“…كما ترى، كان والدي صيادًا، وكنت أتدرب على القوس منذ أن كنت صغيرة”. قالت سارا “لهذا السبب أستخدم واحدًا الآن، لكنه غير مريح بعض الشيء لي كمغامرة”
“أنا ساحر، لذا أستطيع أن أوفر ذلك.”
“شيش بجدية يا رجل.”
“آها.”
“نعم. هذا ما سمعت.”
محاولًا تأخير الوقت، ملأت كوبًا بالماء. انتظر، هل قمت بغسل هذا الكأس؟ لقد كنت كسولًا جدًا عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء. اه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انسى ذلك، تعالي إلى هنا” قالت.
“ما الأمر؟” سألت سارا. “لا شئ؛ لنذهب.”
“نعم!” لنذهب الآن! تحركت كما لو تم سحبي مغناطيسيًا وجلست بجانبها، تمامًا في المكان الذي ربتت عليه بهدوء لتدعوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من ذلك، لا يبدو أنه تعرض للكثير من الضرر،”
جلست وأجسادنا قريبة من بعضها البعض. قريبة بجنون. قريب جدًا جدًا يا إلهي.
“أنت تعلم…” قالت سارا.
“…كما ترى، كان والدي صيادًا، وكنت أتدرب على القوس منذ أن كنت صغيرة”. قالت سارا “لهذا السبب أستخدم واحدًا الآن، لكنه غير مريح بعض الشيء لي كمغامرة”
“نعم.”
الفصل الخامس: الاقتراب المفاجئ
“انا شاكرة لك جدا. إذا لم تأت من أجلي في ذلك الوقت، كنت لأموت ايضاً.”
“كم سنة كنت ترتديه؟”
“نعم.”
“ومع ذلك، أنت لست واحدًا من هؤلاء الجرايرات، أليس كذلك؟”
لقد أرادت فقط إجراء محادثة جادة؟ هذا ما كان عليه كل هذا؟ كانت أكتافنا متلامسة بالفعل، والأشياء الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها هي الجلد الأبيض الشاحب في الترقوة والثديين البارزين أسفلها مباشرة. ورغم كل ذلك أرادت مني أن أحاول إجراء حوار جدي معها؟
كان إنتاج الأدوات السحرية في بشيرانت متزايدًا. طالما دفعت سعرًا عادلاً، يمكنك الحصول على سلع ذات جودة أفضل هنا مما تستطيع الحصول عليه في أسورا. ومع ذلك، كان الاختيار محدودًا. أعتقد أنها اختارت هذا المتجر بسبب تنوع وارداته من مملكة أسورا.
فجأة نظرت في طريقي. التقت أعيننا، ووجوهنا قريبة جدًا لدرجة أن أنوفنا كادت أن تتصادم. ملأ وجهها رؤيتي، ووجدت انعكاسي في زرقة قزحية عينيها.
“لهذا السبب… أم… يمكنك القيام بذلك.”
لا بد وأنني أفسدت شيئًا ما مرة أخرى، أليس كذلك؟
لقد دفعتها إلى أسفل على السرير. لم يكن هناك آداب، ولا أخلاق. لم أكن أعتقد أنني استخدمت الكثير من القوة، رغم ذلك. لقد أجبرت على التراجع عن شغفي بتذكير نفسي بأنني لم أعد بتولا بعد الآن وتحركت بلطف قدر استطاعتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت على ذلك قائلة : “إنه متين بالتأكيد، لكن الأكمام بدأت في الخفوت قليلا. لماذا لا تشتري واحدا جديدا؟”
لقد تصرفت بدقة – بحذر – حتى لا أرتكب أي أخطاء. حتى لا يعيد الماضي نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط اذهب مع التيار، قلت لنفسي. لدينا مزاج مثالي الان. طالما هي على ما يرام مع ذلك، فمن المؤكد أنه ليس هناك خطأ في ترك الأمور تأخذ مجراها الطبيعي.
وضعتها على السرير، وقبلتها، وداعبتها، وخلعت ملابسها، وداعبتها أكثر، وقبلتها مرة أخرى، ثم خلعت ملابسي. كان ذلك عندما…
“هاه؟”
“نعم. هذا ما سمعت.”
أدركت. “… هاه ؟”
“أه، أم، حسنًا! لنذهب اذن”
أدركت أخيرًا ما الذي يتردد في رأسي طوال هذا الوقت.
“همم. أفضل الانتظار حتى يهترئ بالكامل”
كان جسد سارا نحيفًا، ومتناغمًا، وجميلًا وأبيضًا، مع وجود خطوط سمراء مميزة ترسم الحدود حيث كانت ملابسها. ولم تكن هناك مشكلة معها على الإطلاق.
سنخرج فقط لشراء سيف واحد. لا أستطع أن أفكر في الأمر كموعد.
كان لديها جسد رائع، جسد مثالي.
“هذه كارثة.”
جسد لم يترك شيئا مما هو مرغوب فيه.
ضاقت رؤيتي وجف فمي. فقط قلبي استمر في الخفقان بقوة بينما كنت أغرق في الارتباك، مدركًا أن وجهي لا بد أن يكون شاحبًا كالورقة.
لم يكن الأمر كما لو ان لديها قطعة من اللحم بين ساقيها حيث لا ينبغي أن يكون هناك واحدة أيضًا.
“كان والدي مبارزا. وعلى ما يبدوا وقبل ان أولد، كان يخطط لتعليمي السيف إذا اتضح اني ولد والسحر إذا كنت فتاة. لكن اتضح أن لدي موهبة في السحر أكثر من المبارزة بالسيف، لذلك بحث عن ساحرة تدعى روكسي من مدينة روا لتكون بمثابة مدرسة منزلي لي.”
لا، لم يكن هناك شيء خاطئ معها على الإطلاق. كانت المشكلة معي.
استبعدنا الأغلى من الاعتبار، كانت جذابة بالتأكيد مع وجود العديد من العناصر السحرية بينها، ولكن سارا لم تكن لديها النقود الكافية. كنا نستهدف بشكل عام الأسلحة متوسطة المستوى، صُنعت بواسطة حدادين مشهورين، ورغم عدم وجود تأثيرات خاصة، إلا أنها كانت قوية وحادة ومتوازنة. و تكلف مبلغا رخيسا سارا، ولكن تتمتع بالجودة المناسبة.
من المؤكد أن فتيات هذا العالم – إيريس وسارا – حازمات حقا.
كان جسدي هو الذي رفع العلم الأحمر. أو لنكون أكثر دقة: لم يكن رفع شيئا .
“أنتما الاثنان ستذهبان بمفردكما؟ الآن كم هذا ساحر.” نظرة سريعة على سوزان وتيموثي اظهرت لي أنهما يبتسمان.
ومع ذلك، نظرًا لأن المدينة لديها وفرة من الخشب لاستخدامها في الأدوات والعصي السحرية، فقد استفادت من ذلك لصنع عصي خاصة بها. وينطبق الشيء نفسه على سهامها بالطبع.
لم يثر أي شيء على الإطلاق.
لم يكن أي منا من النوع الذي يقضي الكثير من الوقت في التسوق، ولم يكن لدينا أي اهتمام بالملابس. لم تكن إيريس موهوبة جدًا عندما يتعلق الأمر بالكلمات أيضًا.
“آه. أرى.”
هو لا يستجيب تماما.
بعد ذلك قمنا بمسح المحلات التجارية الأخرى في المنطقة، والتي تضمنت محلات بيع الدروع والأجهزة السحرية.
“…ماذا؟”
“مرحبًا!” استقبلنا أحد موظفي المتجر بحيوية عند دخولنا. كانت أمامنا تشكيلة كبيرة من الأسلحة، حيث كانت الأغلبية عبارة عن سيوف طويلة، ولكن كانت هناك أيضًا عصي وسياط وأسلحة حادة مثل الهراوات والصولجانات.
عادة، في هذا النوع من المواقف، يقوم العضو الخاص بي بالتحية بفخر، كما لو كان ينتظر هذه اللحظة.
حتى ملابسها كانت مختلفة بعض الشيء. لم تكن ترتدي ملابس رائعة، لكن يمكنني أن أقول إنها بذلت بعض الجهد. لم يكن من الممكن رؤية صدريتها الجلدية المعتادة وجعبة السهم، وكانت ترتدي ملابس خفيفة تحت سترتها المعتادة.
هذا هو ابني، رفيقي في السلاح الذي بقي معي طوال الخمسة عشر عامًا الماضية.
فجأة نظرت في طريقي. التقت أعيننا، ووجوهنا قريبة جدًا لدرجة أن أنوفنا كادت أن تتصادم. ملأ وجهها رؤيتي، ووجدت انعكاسي في زرقة قزحية عينيها.
“… إيه؟”
“الجو بارد.”
ولم يكن واقفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العناصر السحرية في هذا العالم إلى حد كبير أشياء مثل الأجهزة المنزلية أو الأشياء ذات التأثيرات السحرية من مستوى المبتدئين. على الرغم من أن الأبحاث حول هذه الأشياء كانت تتقدم، إلا أن الأشياء المنتجة كانت بدائية نسبيًا. على سبيل المثال، كان هناك عنصر يشبه الولاعة تقريبًا من شأنه أن ينفث النار إذا قمت بتوجيه المانا إليه. قد يبدو الأمر وكأنه اختراع مناسب، لكنه كان صعبًا للغاية بحيث لا يمكن نقله، لأنه بحجم قبضتي.
لقد جربنا مجموعة متنوعة من الأشياء. حاولت تحفيز نفسي. حاولت أن أجعل سارا تلمسني. حاولت فرك نفسي عليها. ومع ذلك استمر في التدلي بشكل ضعيف.
-+-
أخيرًا، بمجرد أن شعرنا بالإرهاق، ابتعدنا عن بعضنا البعض وحافظنا على مسافة ما دون كلام. جلست على الكرسي بينما كانت باقية على السرير.
صرت معروفًا بما فيه الكفاية هنا الآن. فالناس يتحدثون عن “روديوس كواغماير” حتى في القرى الصغيرة المجاورة.
كان رأسي في حالة من الفوضى المطلقة. وكانت هذه هي المرة الأولى، لم يحدث هذا أبدا.
“هذه كارثة.”
لماذا؟ كيف؟ متى…متى بدأ هذا؟
“أعني، بالطبع أنا لست من طبقة النبلاء. لذلك لا تقلقي بشأن ذلك.”
هذا غريب تماما! ولماذا هذا فجأة، بعد أن كان شقياً وقاسياً طوال الوقت الى الآن؟
صغيرة الحجم، ذات شعر أشقر ناعم وقصير ورائحة جذابة. آه، بدا الأمر كما لو أنها قامت بتمشيط شعرها؛ لقد كان مجعدًا جدًا في مهمتنا الأخيرة معًا.
ماذا حدث لجسدي؟
هل هذه هي الطريقة التي ستكون بها الأمور دائمًا من الآن فصاعدًا؟
ضاقت رؤيتي وجف فمي. فقط قلبي استمر في الخفقان بقوة بينما كنت أغرق في الارتباك، مدركًا أن وجهي لا بد أن يكون شاحبًا كالورقة.
شعرت بالشفقة والقلق والشكوى.
ثم تمتمت بلا مبالاة تمامً ” هل يمكننا الذهاب إلى مكانك؟”
“هاي.” صرخت سارا. في مرحلة ما كانت قد سحبت ملابسها مرة أخرى. ليس فقط ملابسها الداخلية وملابسها الداخلية، بل السترة التي تخلصت منها عندما دخلنا لأول مرة أيضًا.
“نعم، أنت في الطابق الثالث، أليس كذلك؟” سألت سارا.
ولم تعد تجلس على السرير أيضًا بالطبع. لقد مشا الآن نحو الباب، حيث وقفت وظهرها نحوي.
هذا صحيح، سريري. ليس الكرسي الذي بجانبه، بل السرير نفسه. شعرت أنها المرة الأولى التي أحظى فيها بفتاة تجلس على سريري، لكن هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا.
“الأمر ليس كما لو… كان لدي مشاعر تجاهك أو أي شيء آخر.”
“س-سارا…” يبدو أن أجسادنا تقترب أكثر من بعضها البعض.
“هاه؟”
“نعم!” لنذهب الآن! تحركت كما لو تم سحبي مغناطيسيًا وجلست بجانبها، تمامًا في المكان الذي ربتت عليه بهدوء لتدعوني.
ولم تستدر وهي تتحدث. جاءت كلماتها بسرعة، كما لو كانت تدفعني بعيدًا.
“أوه… حسنًا، أحيانًا يستخدم الناس الخسارا كذريعة لانتقاد النبلاء. ربما كان هناك نبلاء آخرون يمنعونه من المساعدة.”
“لقد كانت… وسيلة لشكرك. نعم، لكي أعوضك عما فعلته. لذلك لا تحصل على فكرة خاطئة. السبب الوحيد الذي دفعني إلى القيام بذلك هو أنني شعرت بالالتزام “.
“نعم، لكنني اشتريته منذ فترة طويلة، لذا فقد بدأ في الظهور ضيقا.”
“ماذا؟” الالتزام ؟ إذًا السبب الرئيسي الذي جعلها تقضي وقتًا معي طوال هذا الوقت كان في نطاق الالتزام؟
“آها.”
لقد تصرفت بلطف معي فقط لأنني ساعدتها وشعرت أنها مدينة لي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارا حقا تبدو لطيفة عندما تبتسم.
لم يكن للأمر علاقة بإعجابها بي؟
عدنا إلى النزل وذراعانا متصلان، بدا المالك متفاجئًا عندما رآنا. ضحك واختفى في المطبخ قبل أن يعود على الفور ويرمي شيئًا في طريقي.
أهو كذلك؟
“ه-هل تريدين شرب شيء ما؟ لدي كحول وماء.”
“و-وداعا إذن!” قالت وهي تفتح الباب وتخرج من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، انتـ-“
أما بالنسبة لي- إذا كنت تتساءل، فأنا لم اشرب قطرة واحدة.
قبل أن تخرج تمامًا من الباب، سمعتها تتمتم
“حقًا؟”
“هذه كارثة.”
“و-وداعا إذن!” قالت وهي تفتح الباب وتخرج من الغرفة.
كارثة، سحبت نفسي إلى الوراء وابتلعت تعجبي. خطواتها أسفل الدرج سمعتها من الغرفة.
لماذا؟ كيف؟ متى…متى بدأ هذا؟
“…آه.”
انتهى الذهب ( يجى لوصل معي على لديسكود في حلة غكم في لدعم) احتاج مساعدتكم في تحديد موضع الصور في اخر الفصول [ الي متفرغ يحددلي موضع الصورة عبر كتابة الاسطر الي قبل الصورة ثم وضعها ( بالعربية) ] وشكرا
أنا في خسارا للكلمات.
واصل كاونتر آرو مبادلة الأعضاء الى حين تقدمهم إلى المرتبة B. فبحلول الوقت الذي حققوا فيه ذلك، لم يكن هناك أي عمل متبقي حول مركز مملكة أسورا. بعد التجول في المناطق الريفية، قرر الأعضاء الانتقال إلى موقع أكثر تحديًا.
ورغم كل شيء، فقد حدث ذلك مرة أخرى.
“ومع ذلك، فقد ماتوا، أليس كذلك؟”
اين أخطأت؟
صرت معروفًا بما فيه الكفاية هنا الآن. فالناس يتحدثون عن “روديوس كواغماير” حتى في القرى الصغيرة المجاورة.
لا بد وأنني أفسدت شيئًا ما مرة أخرى، أليس كذلك؟
وضعت القارورة التي تلقيتها للتو على طاولتي. ثم بدأت بخلع ردائي – انتظر، لا.
ربما كان هذا هو ما شعرت به إيريس أيضًا؟ هل كانت في الواقع غير راغبة تمامًا في تلك الليلة وتحملت نفورها حتى النهاية، من أجلي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا حدث هذا؟
ألقت سارا نظرة سريعة على الخيارات المتاحة أمامها، وفحصت كل واحدة بعناية عن طريق التقاطه للتحقق من الجودة.
هل هذه هي الطريقة التي ستكون بها الأمور دائمًا من الآن فصاعدًا؟
في البداية فكرت أن مناسبة التوقيت غريبة، لكنهم موجودون دائمًا عندما اذهب إلى نقابة المغامرين وهم يدعونني دائمًا لمرافقتهم.
“الجو بارد.”
شعرت بالبرد، فسحبت ملابسي الداخلية مرة أخرى. لبست سروالي وقميصي وألقيت الرداء على كتفي.
“في الواقع، كما ترى، أريد نوعًا ما أن أحاول استخدام السيف قليلاً. من الصعب استخدام القوس من مسافة قريبة، لذلك فكرت في أن تعلمني سوزان كيفية استعمال السيف كبداية.”
وحتى ذلك الحين، مازلت أشعر بالبرد. لقد كان ذلك النوع من البرد الذي يصيبك بالجمود حتى قلبك، النوع الذي لا تستطيع فيه الشعور بالدفء بغض النظر عن عدد طبقات الملابس التي ترتديها.
ذلك النوع من البرد الذي يحتاج إلى شيء آخر ليطرده بعيدًا.
“أعتقد أن هذا سينفع.” التقطت القارورة التي تركتها على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديها بالفعل موهبة في الرماية، لكن تقدمها كان لا يزال سريعًا بشكل لا يصدق.
-+-
“عندما تدفقت تلك الوحوش من الغابة، جاء النبلاء بكل تلك الأعذار لعدم إرسال الفرسان. ولهذا السبب مات الكثير.” بعد لحظة وجيزة، قالت سارا
nero – حسنا فصل لعين اخر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
- انتهى الذهب ( يجى لوصل معي على لديسكود في حلة غكم في لدعم)
- احتاج مساعدتكم في تحديد موضع الصور في اخر الفصول [ الي متفرغ يحددلي موضع الصورة عبر كتابة الاسطر الي قبل الصورة ثم وضعها ( بالعربية) ] وشكرا
“يبدو هذا المكان باهظ الثمن”، علقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
