الفصل 1: سر المعجزة (الجزء الأول)
لقد كانوا مختلفين تمامًا في جانب واحد. فمن المستحيل تماما استدعاء إنسان. وببساطة، لم تكن هناك طريقة معروفة للقيام بذلك، حتى باستخدام التقنيات الأكثر تقدمًا وتعقيدًا. يمكنك استدعاء الشياطين والأرواح وحتى النباتات، نعم ولكن ليس شخصا.
الفصل 1: سر المعجزة (الجزء الأول)
“لا عليكي.”
كليف غريمور حفيد بابا كنيسة ميليس،
“ماذا كتب مجددا”نحن عبدات جنس روديوس، أليس كذلك؟”
شاب موهوب للغاية ولديه موهبة خاصة في السحر. لسوء الحظ، سريع الغضب، ومغرور ومتفاخر ايضا. ونتيجة لذلك، ليس لديه أي أصدقاء على الإطلاق.
حاليا كليف في السادسة عشرة من عمره، بمعنى آخر، لقد بلغ سن الرشد منذ أكثر من عام بقليل. لكن لم يحتفل أحد بهذا الإنجاز معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهن أميرات دولديا يا رجل!”
ومع ذلك، لدى هذا الشاب فضائله. وعلى الرغم من كل حديثه المتبجح، هو يبذل قصارى جهده لتحقيق النجاح، بدلاً من الاعتماد على مواهبه الطبيعية. وهناك البعض على الأقل ممن لاحظوا ذلك واحترموه على ذلك.
جاء كليف إلى جامعة رانوا للسحر لسبب بسيط: لقد انخرط في صراع قبيح على السلطة في وطنه. بعد محاولة اغتيال طفل مبارك بالقرب من مدينة ميليشيون قبل عدة سنوات، أصبح الصراع الداخلي داخل كنيسة ميليس شديدًا وعنيفًا بشكل متزايد.
لكن بعد لحظة تعرف عليّ أحدهم. “م-مهلا هذا كواغماير..”
أرسله جده، الذي صادف أنه البابا، إلى الجانب البعيد من العالم حفاظًا على سلامته.
“إ-إذًا يا روديوس… الأمر هو.. “
يتذكر كليف كلمات فراق جده له تمامًا: “لديك القدرة على أن تصبح رجلاً عظيمًا يومًا ما يا كليف. لا تدع نفسك تشعر بالرضا عن النفس؛ اعرف عيوبك واعمل على التغلب عليها.”
لأكون صادقًا، كانت هناك بذرة صغيرة من عدم اليقين تنمو بداخلي في هذه المرحلة. لم أسمح لها بالظهور بالطبع. ربما كنت مخطئا. لقد حدثت حادثة النزوح عندما كنت في العاشرة من عمري، أي بعد عقد كامل من تجسدي من جديد في هذا العالم.
عرف الشاب أن هناك الكثير متوقع منه. وفي ذلك الوقت، وجد ذلك معقولًا بما فيه الكفاية. لقد كان معجزة، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنفكر في الأمر، لقد لاحظت نقصًا واضحًا في فصول الاستدعاء في قائمة الدورات المقدمة هنا… على الرغم من أن هذا السحر من الناحية الفنية فئة فرعية.
ربما موهوبته ليست مثل المبارزة الشابة الرائعة إيريس، التي رآها تهزم مجموعة من القتلة المدربين في غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنفكر في الأمر، لقد لاحظت نقصًا واضحًا في فصول الاستدعاء في قائمة الدورات المقدمة هنا… على الرغم من أن هذا السحر من الناحية الفنية فئة فرعية.
كان من الصعب تحديد من الذي أثار القتال بالضبط. كان كليف شابًا حاد اللسان، وكان يتحدث إليهم بغطرسة صريحة. كانت لينيا وبورسينا أقل عدوانية مما كانتا عليه من قبل، لكنهما لم تكونا تخططان للسماح له بالحديث هكذا وهو في السنة الأولى.
ولكن مع ذلك هو معجزة. هو يعتقد دائمًا أنه يمتلك مواهبًا خاصة.
اغرم كليف على الفور. لقد وقع في الحب من النظرة الأولى. لقد كان دائمًا منجذبًا إلى هذا النوع من الجمال. في أيامه الأكثر طفولية، عندما كان يحلم بالعيش كمغامر، كان يتخيل نفسه أيضًا وهو يتزوج من امرأة رائعة الجمال.
أثبتت مملكة رانوا، التي وصل إليها كليف بعد رحلة طويلة وصعبة، أنها أرض قاسية. لم يكن الطعام يتوافق معه، كذلك المناخ قاس بالنسبة له. ويوجد العديد من السكان المحليين يتصرفون بطرق وجدها غريبة ومنفرة.
ومع ذلك، كان واثقًا من أن موهبته المطلقة ستساعده في التغلب على أي تحدٍ. لقد كان طالبًا مميزًا، وحفيد البابا، والرجل الذي سيتولى يومًا ما مسؤولية كنيسة ميليس بأكملها؛ من المؤكد أن هذا يعني أنه متفوق على البقية.
“…”
لكن ولمفاجأته، شعر بالحرج مرتين في سنته الأولى في الجامعة.
هل هذا هو حقًا؟ هل يمكن أن يكون شخصًا آخر يحمل نفس الاسم؟ بدا الأمر وكأنه احتمال منطقي.
الإذلال الأول جاء على يد شاب يدعى زانوبا شيروني. زنوبا طفل مبارك. مُنح بعض المواهب الإلهية عند ولادته. لقد كان شخصًا غير مستقر إلى حد ما، هذا صحيح.
كانت الصدمة الأولى هي التحاق روديوس غريرات.
لكن قوته البدنية كانت مذهلة حقا. كليف قد رأى ذات مرة زانوبا يمسك برجل يبلغ وزنه ثلاثة أضعاف وزنه من رأسه، ويرفعه عن الأرض قاذفا إياه بعيدا دون عناء.
“إنها تهز ذيلها لمن يقدم لها اللحم!”
على الرغم من قدراته المخيفة، التحق زانوبا بجامعة السحر، حيث درس فن الالقاء مثل الآخرين. وفقًا لمعايير كليف، كان تقدمه بطيئًا بشكل مؤلم، لكن لم يكن الأمر كما لو كان الطفل المبارك يحتاج بشدة إلى السحر.
شعرها الأشقر الطويل يرفرف في النسيم وهي تحدق في غروب الشمس مع تعبير حزين على وجهها.
في الواقع، افترض بعض العلماء أن السحر قد تم تطويره في الأصل من قبل القدماء كوسيلة لمساعدة عامة الناس على تقليد القوى الإلهية. وبالطبع، كان الطفل المبارك تجسيدًا بشريًا لتلك القوى ذاتها. لم يكن هناك أي سبب يجعل أحد المباركين يعبث بإلقاء التعويذات.
في نهاية المطاف، اقترب كليف من زانوبا وضغط عليه للحصول على تفسير. “لماذا تهتمين بتعلم السحر يا زانوبا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه من الأفضل أن يجري إذن.”
أجاب الشاب: “هذا بسيط بما فيه الكفاية”. “أنا أسعى لتحقيق هدف يعني كل شيء بالنسبة لي.”
أثبتت مملكة رانوا، التي وصل إليها كليف بعد رحلة طويلة وصعبة، أنها أرض قاسية. لم يكن الطعام يتوافق معه، كذلك المناخ قاس بالنسبة له. ويوجد العديد من السكان المحليين يتصرفون بطرق وجدها غريبة ومنفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تش…”
مد يده لجيبه، وأخرج تمثالًا صغيرًا واحدًا… ثم شرع في الحديث عنه بإسهاب . غالبية ما قال لم تكن تعني شيئًا لكليف، ولكن من الواضح أن زانوبا لم يكن لديه سوى الثناء على جودة تصميم وتصنيع الثمثال الصغير.
كانت جولي، تلميذتي الثانية في صناعة التماثيل، تستمع دائمًا باهتمام إلى خطب زانوبا اللاذعة المطولة حول تمثال روكسي المحبوب.
“أود أن أتدرّب على يد الرجل الذي صنع هذا التمثال، وأن أنشر مثل هذه التماثيل الرائعة في جميع أنحاء العالم. ولكي يحدث هذا، يجب أن أتعلم كيفية صنع التماثيل بنفسي! قبل أن أجتمع مع سيدي، يجب أن أتقن على الأقل التعويذات الأساسية اللازمة لهذا الغرض. سأشعر بالخجل من مواجهته بأي حال آخر! وبالطبع، لدي بعض التماثيل التي أتوق إلى صنعها بيداي الاثنتين.”
“مياو~… أنا نعسانة جدًا…”
كان للرجل حلم . هذا شيئ يفتقر إليه كليف نفسه. لقد تخلى عن حلمه منذ بعض الوقت. ونظرًا لموقعه في العالم، لم يكن هناك خيار آخر سوى القيام بذلك.
“… هل تفكر في أي شيء سوى الجنس، أيها الرئيس؟”
ومع ذلك… كانت زنوبا أيضًا شخصًا ذا أهمية معينة. كطفل مبارك، حمل آمال مواطنيه على كتفيه. بمجرد عودته إلى شيرون، لن يكون لديه بالتأكيد مجال حقيقي لاختيار طريقه في الحياة. ومع ذلك، لا يزال متمسكًا ببعض خيوط الأمل، وهو التخطيط لاحتمال أن يصبح حرًا في يوم من الأيام. ولو أتيحت له الفرصة، فلن يتردد في اختيار مصيره.
هذه كانت انطباعات كليف، على أية حال. لقد استندوا إلى افتراضات لم تكن دقيقة تمامًا. لم يكن يعلم شيئًا عن الأحداث التي وقعت في شيروني، أو عن مكانة زانوبا الفعلية هناك. ومع ذلك، فإن تفسيره ترك انطباعًا عميقًا لديه. وجد نفسه ينظر إلى زنوبا باحترام حقيقي، بل وإعجاب.
“لم أسأل…” في منتصف الجملة، توقف كليف مؤقتًا وعبس في أفكاره. وبعد لحظة، أطلق تنهيدة صغيرة. “…آسف. وأنا أقدر المساعدة، روديوس. “
“من هو هذا “السيد” الذي تتحدث عنه باستمرار، على أي حال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الصبي لمواجهتي.
“إنه ساحر معروف باسم روديوس جريرات.”
كان المتنمرون الستة غاضبين.
مد يده لجيبه، وأخرج تمثالًا صغيرًا واحدًا… ثم شرع في الحديث عنه بإسهاب . غالبية ما قال لم تكن تعني شيئًا لكليف، ولكن من الواضح أن زانوبا لم يكن لديه سوى الثناء على جودة تصميم وتصنيع الثمثال الصغير.
وجد كليف نفسه في حيرة من الكلمات. روديوس جريرات. لقد كان اسمًا قد حفظه في زاوية مظلمة من عقله، منذ اليوم الذي رفضته فيه إيريس. لم يتوقع أبدًا أن يسمعه مرة أخرى في هذا المكان، ينطق به رجل أصبح يحترمه للتو.
وبذلك استدار وخرج متجهاً خلف المبنى. وتبعهم الخمسة الآخرون. ربما كان لديهم قاعدة عمليات صغيرة تم إنشاؤها هناك أو شيء من هذا القبيل.
لقد كانت ضربة قاسية لغروره.
“أوه نعم؟ حسنًا، اخدمي نفسك إذن.”
كليف غريمور حفيد بابا كنيسة ميليس،
جاءت الإذلال الثاني لكليف على يد اثنين من الطلاب الأكبر سناً.
“ليس هناك الكثير من الوقت حتى يصل المعلم إلى هنا، مياو.”
كما هو متوقع، اعتقد كليف أنه أقوى ساحر مسجل في الجامعة. كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم التغلب عليه في شجار من مسافة قريبة بالطبع، لكنه اعتقد أنه متفوق بشكل واضح كساحر على أقل تقدير. لقد كان معجزة حقيقية، بينما كان الآخرون مجرد طلاب. حتى الأساتذة لم يكونوا في كثير من الأحيان ندا لمهاراته. باختصار، كان يعتقد أنه لا يقهر.
من ناحية أخرى، إذا أحضرت لها بعض اللحوم، فستسمح لي أن أفعل أي شيء أريده. يبدو أن لديها بعض وجهات النظر القديمة إلى حد ما حول العفة، لكنني قلق بعض الشيء من أن يستغلها شخص ما
لقد استغرق الأمر شهرين كاملين حتى يتم التخلص من هذه الفكرة بوقاحة. جاءت هزيمته على يد فتاتين متوحشتين، يقال أنهما من بين أقوى الطلاب في الجامعة. كانت أسمائهم لينيا وبورسينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان، بعبارة أخرى، عكس ما تصوره كليف عندما سمع إيريس وزانوبا يتحدثان عن “روديوس”.
كان من الصعب تحديد من الذي أثار القتال بالضبط. كان كليف شابًا حاد اللسان، وكان يتحدث إليهم بغطرسة صريحة. كانت لينيا وبورسينا أقل عدوانية مما كانتا عليه من قبل، لكنهما لم تكونا تخططان للسماح له بالحديث هكذا وهو في السنة الأولى.
لم يتذكر كليف حتى ما قاله بالضبط ليفجرهم أخيرًا. لكن القتال نفسه كان يتذكره بوضوح شديد. لقد حاول إلقاء تعويذة متقدمة؛ أطلق بورسينا بسرعة سحرا على مستوى المبتدئين، وقاطعت تعويذته وقيدت حركاته. ثم اقتربت لينيا منه وضربته تاركة علامات بالأسود والأزرق.
أخذ كليف كل هذا بصعوبة بالغة. ولكن منذ ذلك اليوم ضاعف جهوده لتحسين نفسه. لقد كان فخورًا جدًا للتعلم من أساتذته، ناهيك عن الطلاب الآخرين.
وفي أعقاب هذه الهزيمة العلنية، تراجع كليف إلى غرفته ليبكي وحيدًا. قال لنفسه إنه لم تكن معركة عادلة. لقد كان اقل وحده بعد كل شيء. وانه لم يخسر حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت بسرعة أنني أخطأت في تفسير الموقف. لم يتصل بي هنا ليقاتلني. إذا كان هناك أي شيء، فقد بدا هذا أشبه بمشهد اعتراف بالحب الكلاسيكي. كان هذا محرجا بعض الشيء. صحيح أنني لم أتمكن من الأداء مع السيدات مؤخرًا، لكن هذا لا يعني أنني مستعد لبدء دراسة تشريح الذكور.
لأكون صادقًا تمامًا، وجدت متعة أكبر في لمس أذنيها أو ذيلها مؤخرًا. على الأقل ملاعبة شيء غامض أمر مريح.
ولكن بعد أيام قليلة، علم أن طالبًا آخر يُدعى فيتز قد هزم سابقًا كلاً من لينيا وبورسينا في لحظة. وجاءت تلك الأخبار بمثابة صدمة حقيقية .
لأكون صادقًا، كانت هناك بذرة صغيرة من عدم اليقين تنمو بداخلي في هذه المرحلة. لم أسمح لها بالظهور بالطبع. ربما كنت مخطئا. لقد حدثت حادثة النزوح عندما كنت في العاشرة من عمري، أي بعد عقد كامل من تجسدي من جديد في هذا العالم.
هناك دائما شخص أفضل في الخارج. من الواضح أن كليف لم يتعلم هذا الدرس شخصيًا حتى الآن. حقيقة أنه يعرف الكثير من السحر المتقدم لم تجعله في حد ذاته قويًا في القتال. وهذا أيضًا كان شيئًا بدأ للتو في فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ كليف كل هذا بصعوبة بالغة. ولكن منذ ذلك اليوم ضاعف جهوده لتحسين نفسه. لقد كان فخورًا جدًا للتعلم من أساتذته، ناهيك عن الطلاب الآخرين.
كان للرجل حلم . هذا شيئ يفتقر إليه كليف نفسه. لقد تخلى عن حلمه منذ بعض الوقت. ونظرًا لموقعه في العالم، لم يكن هناك خيار آخر سوى القيام بذلك.
وبدلاً من ذلك، حاول إيجاد طرقه الخاصة لتحسين مهارته. لقد أثبت الأمر أنه صراع، لكنه استمر في ذلك، ساعيًا بإصرار إلى التخلص من نقاط ضعفه.
“… لم أستطع أن أفعل ذلك، أيها المعلم الكبير.”
ومع ذلك، دخل عامه الثاني في الجامعة… وتلقى زوجًا آخر من الصدمات في تتابع سريع.
“أوه نعم؟ حسنًا، اخدمي نفسك إذن.”
“…إذا قلت ذلك يا رئيس.”
كانت الصدمة الأولى هي التحاق روديوس غريرات.
“…إذا قلت ذلك يا رئيس.”
ارتدى الصبي ثيابًا رمادية رثة، وكان عدم اليقين على وجهه يدل على انعدام الثقة. لقد كان خاضعًا لكل شخص يقابله، ويخفض نفسه في كل فرصة؛ كما أنه كان ينظر بشكل روتيني إلى كل امرأة قريبة. لم يكن هناك أي شيء رجولي أو جذاب فيه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف،” شخر كليف. “حسنًا، هذا كل ما أردته. بصراحة، أنتم أيها الناس سخيفون… لا أستطيع أن أصدق أنكم ورطتم زانوبا في هذا الهراء”.
لقد كان، بعبارة أخرى، عكس ما تصوره كليف عندما سمع إيريس وزانوبا يتحدثان عن “روديوس”.
من ناحية أخرى، إذا أحضرت لها بعض اللحوم، فستسمح لي أن أفعل أي شيء أريده. يبدو أن لديها بعض وجهات النظر القديمة إلى حد ما حول العفة، لكنني قلق بعض الشيء من أن يستغلها شخص ما
هل هذا هو حقًا؟ هل يمكن أن يكون شخصًا آخر يحمل نفس الاسم؟ بدا الأمر وكأنه احتمال منطقي.
“لم أقصد صرف انتباهك عن دراستك. سنبقي صوتنل منخفضًا من الآن فصاعدًا. هيا، أنتما الإثنان. هدوء . هدوء !”
لكن زانوبا اعترف بأن روديوس هو “سيده”، وكان الصبي يعرف عن إيريس أيضًا. وهكذا، استنتج كليف أنه ببساطة كان محتالًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويبدو أن الأدلة تدعم هذه النظرية. عندما تحدى لينيا وبورسينا الصبي، انحنى على الفور وخدش لتجنب الصراع. إذا كان ساحرًا قويًا حقًا، فمن المؤكد أنه لن يتردد في وضعهم في مكانهم.
بطريقة ما، خدع كلاً من زانوبا وإيريس بمجموعة من الأكاذيب وبعض الحيل المخادعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيتكما تتحدثان بعد ظهر هذا اليوم. أنت تعرفها، أليس كذلك؟ أوم… هل أنت على استعداد لتقديمنا؟”
“مياو~… أنا نعسانة جدًا…”
ويبدو أن الأدلة تدعم هذه النظرية. عندما تحدى لينيا وبورسينا الصبي، انحنى على الفور وخدش لتجنب الصراع. إذا كان ساحرًا قويًا حقًا، فمن المؤكد أنه لن يتردد في وضعهم في مكانهم.
في الختام، رأى كليف أن روديوس سوف ينكشف باعتباره المحتال الذي هو عليه في وقت قريب بما فيه الكفاية، لينيا وبورسينا مقاتلتين مخيفتين، و زانوبا شاب مجتهد يتمتع بقوى إلهية تحت تصرفه.
في الختام، رأى كليف أن روديوس سوف ينكشف باعتباره المحتال الذي هو عليه في وقت قريب بما فيه الكفاية، لينيا وبورسينا مقاتلتين مخيفتين، و زانوبا شاب مجتهد يتمتع بقوى إلهية تحت تصرفه.
كان المتنمرون الستة غاضبين.
الخداع لن يؤدي إلى تحقيق هدفك في بيئة مثل هذه. هناك شائعات تدور حول أن روديوس قد هزم فيتز. ولكن من المفترض أن يكون هذا إما سوء فهم من نوع ما، أو كذبة كان روديوس نفسه ينشرها. إذا كان قد فاز بطريقة ما، فلا بد أنه لجأ إلى بعض الحيل المخادعة. شعر كليف بثقة تامة في هذا.
“يا. أنت بخير؟” مشيت إلى الصبي وهو يكافح للوقوف على قدميه. نفض الغبار عن ملابسه، وسرعان ما تمتم بتعويذة علاجية. في هذا المكان، حتى الأطفال المتنمر عليهم على ما يبدو هم سحرة أكفاء…
ومع ذلك، سرعان ما أثبت روديوس أن مهاراته كانت حقيقية. يمكنه إلقاء السحر بحرية دون الحاجة إلى التعويذات. وفي وقت قصير جدًا، جعل لينيا وبورسينا مرؤوسيه المخلصين، ونال بطريقة ما المزيد من الإعجاب من زانوبا. حتى فيتز بدا وكأنه يدرك مهاراته: وسرعان ما شوهدوا وهم يدرسون معًا في المكتبة كل بضع ايام. وعلى الرغم من قدرات روديوس الواضحة، فقد رآه كليف وهو يحضر الفصول الدراسية – محاضرات حول التعويذات الإلهية الأولية والتعويذات الحاجزة.
“حسنًا، لن يضر التجول ورؤية ما تجده، على الأقل.”
لم تكن لديه حاجة حقيقية لتعلم مثل هذا السحر الأساسي، بالتأكيد، ولكن يبدو أنه كان لديه جوع فطري للمعرفة بجميع أنواعها.
“همم… يا معلم. انظر هنا” قال زنوبا. “لقد جعلت زاوية هذا الكاحل أسوأ، أليس كذلك؟”
كان روديوس غريرات مخلصًا تمامًا مثل كليف وأكثر موهبة بكثير. والأهم من ذلك أن إنجازاته الفعلية كانت أكثر إثارة للإعجاب.
الفصل 1: سر المعجزة (الجزء الأول)
من الممكن أن يكون هذا مؤلمًا جدًا بالنسبة لكليف للاعتراف به. ولكن لسبب ما، وجد نفسه قادرًا على قبول الحقائق بسهولة. ربما كان ذلك لأنه التقى بالفعل بزانوبا، وخسر أمام لينيا وبورسينا. يمكنه أن يعترف لنفسه على الأقل أن هذا روديوس مقدرًا لأشياء أعظم منه.
لأكون صادقًا تمامًا، وجدت متعة أكبر في لمس أذنيها أو ذيلها مؤخرًا. على الأقل ملاعبة شيء غامض أمر مريح.
“هل تعتقد أننا سنسمح لك بإلقاء تعويذة؟!”
هذا لا يعني أنه أحب الصبي بالطبع. وكانت هذه مسألة مختلفة تماما.
واتس
“حسنا يا معلم.”
وكانت الصدمة التالية والأخيرة ذات طبيعة مختلفة بعض الشيء.
أغلقت فمي على الفور. توقف زانوبا أيضًا عن الثرثرة، وعاد لتوجيه تعليمات لجولي بهدوء.
ضربت كليف دون سابق إنذار في إحدى الأمسيات، بينما كان عائداً إلى مسكنه ونظر إلى الأعلى.
” آه اخفض صوتك يا زانوبا. لم يسألك أحد.”
وجد نفسه يحدق في ملاك. كانت تتكئ على حافة النافذة بتعبير فاتر، وتترك شعرها الذهبي الفاخر يرفرف في النسيم. ألقت شمس الغروب توهجًا أحمر على وجهها الفاتن.
هي نفسها فتاة قاسية وهادئة، ولكن إذا لوحت بقليل من اللحم في اتجاهها، فإنها ستأتي إليك وذيلها يهتز بشدة. كان فراءها أنعم من فراء لينيا، وكان ملمسه لطيفًا حقًا بين يديك. لكن على عكس لينيا، لم تسمح لي بمداعبتها إلا إذا عرضت عليها بعض الطعام أولاً.
اغرم كليف على الفور. لقد وقع في الحب من النظرة الأولى. لقد كان دائمًا منجذبًا إلى هذا النوع من الجمال. في أيامه الأكثر طفولية، عندما كان يحلم بالعيش كمغامر، كان يتخيل نفسه أيضًا وهو يتزوج من امرأة رائعة الجمال.
في الواقع، كانت المعالجة الشابة الجميلة التي كانت تقوم أحيانًا بزيارات إلى دار الأيتام حيث نشأت، جزءًا كبيرًا من السبب وراء تطوير كليف لمثل هذا الاهتمام القوي بالمغامرة.
أغلقت فمي على الفور. توقف زانوبا أيضًا عن الثرثرة، وعاد لتوجيه تعليمات لجولي بهدوء.
فجأة، نظرت المرأة التي تقف في النافذة إلى كليف. وبابتسامة صغيرة لوحت بيدها. لقد كان الأمر كله رائعاً. مثاليا جدا . لقد تأثر كليف بعمق.
لكن ولمفاجأته، شعر بالحرج مرتين في سنته الأولى في الجامعة.
اعتقد أنني ولدت للقاء هذه المرأة . وهي قد ولدت لمقابلتي. في تلك اللحظة، تم تخفيض رتبة حبه الأول إيريس في ذهنه إلى مرتبة أحد معارفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيتكما تتحدثان بعد ظهر هذا اليوم. أنت تعرفها، أليس كذلك؟ أوم… هل أنت على استعداد لتقديمنا؟”
لقد كان كليف.
روديوس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، افترض بعض العلماء أن السحر قد تم تطويره في الأصل من قبل القدماء كوسيلة لمساعدة عامة الناس على تقليد القوى الإلهية. وبالطبع، كان الطفل المبارك تجسيدًا بشريًا لتلك القوى ذاتها. لم يكن هناك أي سبب يجعل أحد المباركين يعبث بإلقاء التعويذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الصدمة التالية والأخيرة ذات طبيعة مختلفة بعض الشيء.
لقد حان الوقت لظهوري الشهري في الصف. كنت جالسًا على مكتبي، محاطًا بزنوبا، وجولي، لينا وبورسينا. لقد كان من اللطيف أن أكون في مركز مجموعتي الصغيرة هذه.
“إنها تهز ذيلها لمن يقدم لها اللحم!”
بغض النظر عن مدى لطفي مع جولي، كان هناك دائمًا خوف في عينيها عندما تنظر إلي. على ما يبدو، لقد اخفتها.
كالعادة، كانت لينيا تتكئ على كرسيها وقدميها على المكتب، وتتباهى بفخذيها الجميلين دون أي خجل. ميزة أخرى رائعة لمنصبي الجديد كانت رؤية الأشخاص عن قرب وشخصيًا بشكل منتظم.
لقد غير إلى السحر على مستوى المبتدئين، محاولًا إبطائهم، لكن ذلك لم يكن كافيًا. اقتربت المجموعة المكونة من ستة أفراد من المكان وطرحوه أرضًا، ثم ركلوه بوحشية وهو يلتف على شكل كرة.
“انت لا تتوقف أبدًا عن التحديق في ساقي أيها الرئيس”قالت لينيا بابتسامة مثيرة “هيهيه. أعتقد أنك مجرد قط آخر بعد كل شيء. اه، لا أستطيع أن ألومك، رغم ذلك. أنا مثيرة بشكل إجرامي.. إيهيهيهي. هيا، ألق نظرة خاطفة على… ميااه! ابعد يدك من هناك!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف الشاب أن هناك الكثير متوقع منه. وفي ذلك الوقت، وجد ذلك معقولًا بما فيه الكفاية. لقد كان معجزة، بعد كل شيء.
مددت يدي تحت تنورتها دون تردد أو إحراج. لكن التلمس في فخذيها جعلني أشعر بالفراغ من الداخل. لا شيء يجعل الرجل أكثر بؤسا من الرغبة الجنسية المحبطة.
ولكن بعد أيام قليلة، علم أن طالبًا آخر يُدعى فيتز قد هزم سابقًا كلاً من لينيا وبورسينا في لحظة. وجاءت تلك الأخبار بمثابة صدمة حقيقية .
“مياو~! لا تنظر لي بخيبة أمل! أنت الذي قررت أن تلمسني! ما السيء في ساقي، على أية حال؟!”
أو هكذا اعتقدت في ذلك الوقت، على الأقل.
لأكون صادقًا تمامًا، وجدت متعة أكبر في لمس أذنيها أو ذيلها مؤخرًا. على الأقل ملاعبة شيء غامض أمر مريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت معتوهة للغاية يا لينيا”. قالت وهي تمضغ قطعة من شيء لم اعرفه. يبدو أن تلك الفتاة لا تتوقف أبدًا عن أكل اللحوم. في بعض الأحيان تجده مجمرا، وأحيانًا مشويًا، وأحيانًا اخرى نيئًا، لكنها كانت تأكل دائمًا بشكل أو بآخر.
“لا عليكي.”
هي نفسها فتاة قاسية وهادئة، ولكن إذا لوحت بقليل من اللحم في اتجاهها، فإنها ستأتي إليك وذيلها يهتز بشدة. كان فراءها أنعم من فراء لينيا، وكان ملمسه لطيفًا حقًا بين يديك. لكن على عكس لينيا، لم تسمح لي بمداعبتها إلا إذا عرضت عليها بعض الطعام أولاً.
“هذا روديوس؟! الرجل الذي حبس لينيا وبورسينا في غرفة وقام بترويظهما ؟!”
من ناحية أخرى، إذا أحضرت لها بعض اللحوم، فستسمح لي أن أفعل أي شيء أريده. يبدو أن لديها بعض وجهات النظر القديمة إلى حد ما حول العفة، لكنني قلق بعض الشيء من أن يستغلها شخص ما
من ناحية أخرى، إذا أحضرت لها بعض اللحوم، فستسمح لي أن أفعل أي شيء أريده. يبدو أن لديها بعض وجهات النظر القديمة إلى حد ما حول العفة، لكنني قلق بعض الشيء من أن يستغلها شخص ما
لقد انقضت بسرعة على هذا التعليق. “لليوم؟ هل سيكون هناك مباراة عودة غدا إذن؟ هل تخططون للتحالف ضده مرة أخرى؟”
“همم… يا معلم. انظر هنا” قال زنوبا. “لقد جعلت زاوية هذا الكاحل أسوأ، أليس كذلك؟”
لقد انقضت بسرعة على هذا التعليق. “لليوم؟ هل سيكون هناك مباراة عودة غدا إذن؟ هل تخططون للتحالف ضده مرة أخرى؟”
“دعني أصلح ذلك لك يا سيدي،” عرضت جولي وهي تنظر إلى التمثال.
الشخص الذي يقف عند تلك النافذة كان امرأة أعرفها جيدًا. لقد كانت مثيرة للمشاكل سيئة السمعة، وموضوعًا لشائعات لا تعد ولا تحصى – ومفترسًا شرهًا يمضغ زملائه الطلاب بكل قوة الشيطانة.
“أفضل أن تناديني بالمعلم جولي. احرص على مخاطبة روديوس باعتباره المعلم الكبير أيضًا. “
انحنى الساحر الشاب لي قليلاً، ثم خرج بخفة. وقفت هناك وشاهدته وهو يذهب، وشعرت بالذهول قليلاً. صحيح أنني جئت لإنقاذه، لكن هذا التغيير المفاجئ في الموقف بدا غريبًا للغاية. لقد جعلني هذا تقريبًا أعتقد أنه كان يخطط لشيء ما.
“حسنا يا معلم.”
يبدو أن أميرنا يواصل نفس الشيء كما الحال دائمًا. ومع ذلك، بدا وكأنه قد سقط في أسفل التسلسل الهرمي لمجموعتنا الصغيرة. لقد انضم إلى معركتي مع لينيا وبورسينا، لكن انتهى بي الأمر بهزيمتهم بمفردي. لقد شبهته لينيا بازدراء بالضبع الذي يختبئ في ظل أسد.
لم أعبر عن هذه الأفكار، لكني قمت بتسجيلها بهدوء. إذا قابلت خبيرًا حقيقيًا في هذا المجال، فسأسأله عن إمكانية استدعاء روح رجل ميت من عالم آخر.
من جانبه، بدا زانوبا أكثر اهتمامًا بوضعه باعتباره “تلميذي الأول”. بالطبع، كان من الناحية الفنية الشخص الرابع الذي قمت بتدريسه، بعد سيلفي وإيريس وجيسلين. مع جيسلين كان هناك تبادل متبادل للمعلومات، لذا ربما يمكنك إخراجها من القائمة… لكن ذلك سيبقى زانوبا في المرتبة الثالثة.
ولكن عندما ذكرت ذلك له، بدا حزينًا جدًا لدرجة أنني ندمت على الفور. ولتخفيف الصدمة قليلاً، أخبرته أنه كان تلميذي الأول عندما يتعلق الأمر بصنع التماثيل.
وجد نفسه يحدق في ملاك. كانت تتكئ على حافة النافذة بتعبير فاتر، وتترك شعرها الذهبي الفاخر يرفرف في النسيم. ألقت شمس الغروب توهجًا أحمر على وجهها الفاتن.
كانت جولي، تلميذتي الثانية في صناعة التماثيل، تستمع دائمًا باهتمام إلى خطب زانوبا اللاذعة المطولة حول تمثال روكسي المحبوب.
عليّ أن أُعجب بهذا الرجل الذي استخدم إخفاقاته لتحفيز نفسه. لن يكون من الصواب مضايقة مثل هذا الطالب المجتهد.
لقد أوصل لها ما يكفي من شغفه لدرجة أنها فهمت ما يتحدث عنه؛ لقد لاحظت اهتمامها المتزايد بصنع التماثيل بمبادرة منها. ومع ذلك، سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تتمكن من مناقشة النقاط الدقيقة في التصميم والتقنية كما أفعل أنا وزانوبا.
“أوه نعم؟ حسنًا، اخدمي نفسك إذن.”
وعلى نفس القدر من الأهمية، بدأت في اتخاذ خطواتها الخرقاء الأولى كملقية صامتة. كان السيد فيتز على حق عندما اقترح ان تعلمها السحر في سن مبكرة هو أفضل طريقة لإتقان تلك المهارة.
“همم؟ هل يمكنني أن أفعل لك أشياء سيئة أثناء نومك يا لينيا؟ “
في الواقع، كانت المعالجة الشابة الجميلة التي كانت تقوم أحيانًا بزيارات إلى دار الأيتام حيث نشأت، جزءًا كبيرًا من السبب وراء تطوير كليف لمثل هذا الاهتمام القوي بالمغامرة.
“… لم أستطع أن أفعل ذلك، أيها المعلم الكبير.”
“لا أعرف ما الذي حدث، لكن معركة ستة ضد واحد ليست معركة عادلة.”
“لا عليكي.”
الإذلال الأول جاء على يد شاب يدعى زانوبا شيروني. زنوبا طفل مبارك. مُنح بعض المواهب الإلهية عند ولادته. لقد كان شخصًا غير مستقر إلى حد ما، هذا صحيح.
على الرغم من كل التقدم الذي أحرزته جولي، إلا أنها لا تزال صغيرة وارتكبت العديد من الأخطاء. هذه المرة، خرجت أرجل التمثال منتفخة مثل بالونات الماء. لم يكن لديها التحكم اللازم لاستخدام سحر الأرض على وجه التحديد على هذا النطاق الصغير. بالطبع لم أغضب منها أو أشعر بالإحباط منها. لقد شجعتها على الاستمرار في المحاولة، وأخبرتها ألا تقلق بشأن أخطائها. النجاح لا يأتي بسهولة أبدًا، والاستسلام بعد فشل واحد هو طريقة جيدة لتحويل نفسك إلى خاسر منغلق على نفسه.
“حسنًا، لا أتذكر بالضبط كيف سارت الأمور…”
“أعتقد أنك لست مستعدة تمامًا لإصلاح الدمى بعد، أليس كذلك؟”
ولكن لدهشتي، نظر كليف إلى الأعلى وأشار إلى الجانب. “هذه هي، هناك.”
“أنا آسفة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، افترض بعض العلماء أن السحر قد تم تطويره في الأصل من قبل القدماء كوسيلة لمساعدة عامة الناس على تقليد القوى الإلهية. وبالطبع، كان الطفل المبارك تجسيدًا بشريًا لتلك القوى ذاتها. لم يكن هناك أي سبب يجعل أحد المباركين يعبث بإلقاء التعويذات.
بغض النظر عن مدى لطفي مع جولي، كان هناك دائمًا خوف في عينيها عندما تنظر إلي. على ما يبدو، لقد اخفتها.
لأكون صادقًا، كانت هناك بذرة صغيرة من عدم اليقين تنمو بداخلي في هذه المرحلة. لم أسمح لها بالظهور بالطبع. ربما كنت مخطئا. لقد حدثت حادثة النزوح عندما كنت في العاشرة من عمري، أي بعد عقد كامل من تجسدي من جديد في هذا العالم.
“مياو~… أنا نعسانة جدًا…”
لقد انقضت بسرعة على هذا التعليق. “لليوم؟ هل سيكون هناك مباراة عودة غدا إذن؟ هل تخططون للتحالف ضده مرة أخرى؟”
“نعم. أصبح الجو أكثر دفئًا وكل شيء.”
أخذ كليف كل هذا بصعوبة بالغة. ولكن منذ ذلك اليوم ضاعف جهوده لتحسين نفسه. لقد كان فخورًا جدًا للتعلم من أساتذته، ناهيك عن الطلاب الآخرين.
“يا رئيس . لدينا مكان رائع للقيلولة ، اتعرف ! ماذا عن أن تريها لك في وقت ما؟
في الختام، رأى كليف أن روديوس سوف ينكشف باعتباره المحتال الذي هو عليه في وقت قريب بما فيه الكفاية، لينيا وبورسينا مقاتلتين مخيفتين، و زانوبا شاب مجتهد يتمتع بقوى إلهية تحت تصرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أعقاب هذه الهزيمة العلنية، تراجع كليف إلى غرفته ليبكي وحيدًا. قال لنفسه إنه لم تكن معركة عادلة. لقد كان اقل وحده بعد كل شيء. وانه لم يخسر حقا.
“همم؟ هل يمكنني أن أفعل لك أشياء سيئة أثناء نومك يا لينيا؟ “
“لا عليكي.”
“… هل تفكر في أي شيء سوى الجنس، أيها الرئيس؟”
كان يشير إلى مبنى بعيد قليلاً. كان هناك شخص ما في الداخل، ينظر من نافذة مفتوحة.
“لا تكوني سخيفًة. التماثيل دائمًا ما تكون في المقام الأول في أفكار سيدي.”
“أنا آسفة…”
” آه اخفض صوتك يا زانوبا. لم يسألك أحد.”
لم تكن لديه حاجة حقيقية لتعلم مثل هذا السحر الأساسي، بالتأكيد، ولكن يبدو أنه كان لديه جوع فطري للمعرفة بجميع أنواعها.
“لكن أنا-“
“أنت معتوهة للغاية يا لينيا”. قالت وهي تمضغ قطعة من شيء لم اعرفه. يبدو أن تلك الفتاة لا تتوقف أبدًا عن أكل اللحوم. في بعض الأحيان تجده مجمرا، وأحيانًا مشويًا، وأحيانًا اخرى نيئًا، لكنها كانت تأكل دائمًا بشكل أو بآخر.
“كف عن الثرثرة. ما رأيك أن تذهب لتشتري لنا بعض اللحوم؟”
لقد انقضت بسرعة على هذا التعليق. “لليوم؟ هل سيكون هناك مباراة عودة غدا إذن؟ هل تخططون للتحالف ضده مرة أخرى؟”
“ليس هناك الكثير من الوقت حتى يصل المعلم إلى هنا، مياو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكوني سخيفًة. التماثيل دائمًا ما تكون في المقام الأول في أفكار سيدي.”
“أعتقد أنه من الأفضل أن يجري إذن.”
“سيد زانوبا، يمكنني الذهاب بدلاً من ذلك…”
ضربت كليف دون سابق إنذار في إحدى الأمسيات، بينما كان عائداً إلى مسكنه ونظر إلى الأعلى.
“لن أسمح لفتاة صغيرة أن تقوم بالمهمات نيابةً عنك. لماذا لا أذهب بدلا من ذلك؟ “
وجد نفسه يحدق في ملاك. كانت تتكئ على حافة النافذة بتعبير فاتر، وتترك شعرها الذهبي الفاخر يرفرف في النسيم. ألقت شمس الغروب توهجًا أحمر على وجهها الفاتن.
“ميو؟ لا تكن غبيا يا رئيس! أفضل أن أذهب بنفسي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنهن تفعلن ما يقول لهن الآن، أليس كذلك؟”
“أوه نعم؟ حسنًا، اخدمي نفسك إذن.”
“مواء؟!”
اعتقد أنني ولدت للقاء هذه المرأة . وهي قد ولدت لمقابلتي. في تلك اللحظة، تم تخفيض رتبة حبه الأول إيريس في ذهنه إلى مرتبة أحد معارفه.
كنا نحن الخمسة نتحدث بصوت عالٍ. أتصور أنه كان مزعجا جدا. لم نكن الأشخاص الوحيدين في هذه الغرفة، بعد كل شيء. كان هناك طالب آخر في الفصل. على وجه التحديد، كليف جريموري، الذي كان يدرس بنفسه مقدمًا خلال محادثتنا بأكملها.
كما هو متوقع، اعتقد كليف أنه أقوى ساحر مسجل في الجامعة. كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم التغلب عليه في شجار من مسافة قريبة بالطبع، لكنه اعتقد أنه متفوق بشكل واضح كساحر على أقل تقدير. لقد كان معجزة حقيقية، بينما كان الآخرون مجرد طلاب. حتى الأساتذة لم يكونوا في كثير من الأحيان ندا لمهاراته. باختصار، كان يعتقد أنه لا يقهر.
وفجأة، قفز واقفا على قدميه وعاد إلينا، وكانت كتفاه ترتجفان من الغضب. “هل يمكنكم أيها الناس أن تصمتوا؟! لا أستطيع التركيز! إذا كنتم ستلعبون فقط، فارجعوا من حيث أتيت وقوموا بذلك هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الصبي لمواجهتي.
أغلقت فمي على الفور. توقف زانوبا أيضًا عن الثرثرة، وعاد لتوجيه تعليمات لجولي بهدوء.
ومع ذلك، اختار المجرمان السابقان تفسير هيجان كليف على أنه تحدي.
“أنت معتوهة للغاية يا لينيا”. قالت وهي تمضغ قطعة من شيء لم اعرفه. يبدو أن تلك الفتاة لا تتوقف أبدًا عن أكل اللحوم. في بعض الأحيان تجده مجمرا، وأحيانًا مشويًا، وأحيانًا اخرى نيئًا، لكنها كانت تأكل دائمًا بشكل أو بآخر.
شعرها الأشقر الطويل يرفرف في النسيم وهي تحدق في غروب الشمس مع تعبير حزين على وجهها.
“من تعتقد أنك تتحدث إليه يا فتى؟”
الرجال كهؤلاء يحبون الهرولة حول هذا الخط. نعم نعم. لم يكن هذا أي من أعمالي. أعرف ذلك قبل أن احشر أنفي فيه.
“من الآن فصاعدا، أموالك هي لحمي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت بسرعة أنني أخطأت في تفسير الموقف. لم يتصل بي هنا ليقاتلني. إذا كان هناك أي شيء، فقد بدا هذا أشبه بمشهد اعتراف بالحب الكلاسيكي. كان هذا محرجا بعض الشيء. صحيح أنني لم أتمكن من الأداء مع السيدات مؤخرًا، لكن هذا لا يعني أنني مستعد لبدء دراسة تشريح الذكور.
قد تتوقع منهم أن يكونوا أكثر ترددًا في خوض القتال، نظرًا لأنني هزمتهم بقوة. لكنني سمعت أنهم قاموا بجولة مع كليف بعد وقت قصير من التحاقه بالمدرسة وتغلبوا عليه بسهولة؛ بعد ذلك، كرس نفسه بكل إخلاص لدراساته.
عليّ أن أُعجب بهذا الرجل الذي استخدم إخفاقاته لتحفيز نفسه. لن يكون من الصواب مضايقة مثل هذا الطالب المجتهد.
قلت مقاطعاً: “آسف لذلك يا كليف”.
“ماذا كتب مجددا”نحن عبدات جنس روديوس، أليس كذلك؟”
“لم أقصد صرف انتباهك عن دراستك. سنبقي صوتنل منخفضًا من الآن فصاعدًا. هيا، أنتما الإثنان. هدوء . هدوء !”
“حسنًا، لن يضر التجول ورؤية ما تجده، على الأقل.”
“…إذا قلت ذلك يا رئيس.”
كان يشير إلى مبنى بعيد قليلاً. كان هناك شخص ما في الداخل، ينظر من نافذة مفتوحة.
“اللعنة…”
ولكن بعد أيام قليلة، علم أن طالبًا آخر يُدعى فيتز قد هزم سابقًا كلاً من لينيا وبورسينا في لحظة. وجاءت تلك الأخبار بمثابة صدمة حقيقية .
عادت لينيا وبورسينا إلى مقعديهما، وبدتا غاضبتين إلى حد ما.
“لا أعرف ما الذي حدث، لكن معركة ستة ضد واحد ليست معركة عادلة.”
“همف،” شخر كليف. “حسنًا، هذا كل ما أردته. بصراحة، أنتم أيها الناس سخيفون… لا أستطيع أن أصدق أنكم ورطتم زانوبا في هذا الهراء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه من الأفضل أن يجري إذن.”
نقرت لينيا وبورسينا على ألسنتهما، وكان من الواضح أنهما منزعجتان. ومع ذلك، لم أجد أي سبب للعبث مع شخص كان يعمل بجد للمضي قدمًا في الحياة. لم أعتبر نفسي متهربًا أيضًا، ولكن من الواضح أنني وكليف كنا نسير في طريقين مختلفين تمامًا. لن نكون أبدًا أكثر من مجرد معارف.
على الرغم من قدراته المخيفة، التحق زانوبا بجامعة السحر، حيث درس فن الالقاء مثل الآخرين. وفقًا لمعايير كليف، كان تقدمه بطيئًا بشكل مؤلم، لكن لم يكن الأمر كما لو كان الطفل المبارك يحتاج بشدة إلى السحر.
أو هكذا اعتقدت في ذلك الوقت، على الأقل.
لم تكن لديه حاجة حقيقية لتعلم مثل هذا السحر الأساسي، بالتأكيد، ولكن يبدو أنه كان لديه جوع فطري للمعرفة بجميع أنواعها.
نقرت لينيا وبورسينا على ألسنتهما، وكان من الواضح أنهما منزعجتان. ومع ذلك، لم أجد أي سبب للعبث مع شخص كان يعمل بجد للمضي قدمًا في الحياة. لم أعتبر نفسي متهربًا أيضًا، ولكن من الواضح أنني وكليف كنا نسير في طريقين مختلفين تمامًا. لن نكون أبدًا أكثر من مجرد معارف.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواغماير.. انتظر، تقصد روديوس؟!”
وبعد أسبوع، كنت أبحث في موضوع النقل الآني مع السيد فيتز في إحدى جلساتنا المعتادة
في اليوم التالي، طلب مني كليف أن أتحدث معه خلف مبنى مدرستنا.
كان يشير إلى مبنى بعيد قليلاً. كان هناك شخص ما في الداخل، ينظر من نافذة مفتوحة.
لقد بدأت مؤخرًا أفهم أن النقل الآني يحمل بعض أوجه التشابه مع سحر الاستدعاء. الدوائر السحرية المستخدمة متشابهة إلى حد كبير، ولون الطاقة السحرية التي أطلقتها عند تفعيلها متطابقًا تقريبًا.
“سيد زانوبا، يمكنني الذهاب بدلاً من ذلك…”
لقد كانوا مختلفين تمامًا في جانب واحد. فمن المستحيل تماما استدعاء إنسان. وببساطة، لم تكن هناك طريقة معروفة للقيام بذلك، حتى باستخدام التقنيات الأكثر تقدمًا وتعقيدًا. يمكنك استدعاء الشياطين والأرواح وحتى النباتات، نعم ولكن ليس شخصا.
لكن ولمفاجأته، شعر بالحرج مرتين في سنته الأولى في الجامعة.
لقد بحثت في عدد لا يحصى من السجلات والأساطير والتاريخ القديم دون العثور على إشارة واحدة لأي شخص يستدعي شخصًا ما. كان هناك العديد من الأجناس في هذا العالم، بما في ذلك قبائل الجنس الشيطاني المختلفة، ولكن يبدو أن هذه القاعدة تنطبق عليهم جميعًا بالتساوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان، بعبارة أخرى، عكس ما تصوره كليف عندما سمع إيريس وزانوبا يتحدثان عن “روديوس”.
ولم يكن لهذا أي صلة مباشرة بما أردنا معرفته بالطبع. ربما لم تكن فكرة ذات معنى. ولكن هناك شيء ما أزعجني في هذا الأمر. لا يمكنك استدعاء شخص من لحم ودم. هذا عادل بما فيه الكفاية. ولكن ماذا عن روحه؟
“أنت معتوهة للغاية يا لينيا”. قالت وهي تمضغ قطعة من شيء لم اعرفه. يبدو أن تلك الفتاة لا تتوقف أبدًا عن أكل اللحوم. في بعض الأحيان تجده مجمرا، وأحيانًا مشويًا، وأحيانًا اخرى نيئًا، لكنها كانت تأكل دائمًا بشكل أو بآخر.
لم أعبر عن هذه الأفكار، لكني قمت بتسجيلها بهدوء. إذا قابلت خبيرًا حقيقيًا في هذا المجال، فسأسأله عن إمكانية استدعاء روح رجل ميت من عالم آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أصبح الجو أكثر دفئًا وكل شيء.”
“سيد فيتز، هل يمكنك محاولة معرفة ما إذا كان هناك أي أساتذة يعرفون الكثير عن الاستدعاء من اجلي؟”
“هاه؟ حسنا، طبعاً. لكنهم لا يعلمون ذلك حقًا هنا، كما تعلم؟ باستثناء السحر، على ما أعتقد. لست متأكدًا من أننا سنجد أي شخص يعرف نوع الأشياء التي نبحث عنها…”
ولكن عندما ذكرت ذلك له، بدا حزينًا جدًا لدرجة أنني ندمت على الفور. ولتخفيف الصدمة قليلاً، أخبرته أنه كان تلميذي الأول عندما يتعلق الأمر بصنع التماثيل.
لنفكر في الأمر، لقد لاحظت نقصًا واضحًا في فصول الاستدعاء في قائمة الدورات المقدمة هنا… على الرغم من أن هذا السحر من الناحية الفنية فئة فرعية.
الشخص الذي يقف عند تلك النافذة كان امرأة أعرفها جيدًا. لقد كانت مثيرة للمشاكل سيئة السمعة، وموضوعًا لشائعات لا تعد ولا تحصى – ومفترسًا شرهًا يمضغ زملائه الطلاب بكل قوة الشيطانة.
“حسنًا، لن يضر التجول ورؤية ما تجده، على الأقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أعقاب هذه الهزيمة العلنية، تراجع كليف إلى غرفته ليبكي وحيدًا. قال لنفسه إنه لم تكن معركة عادلة. لقد كان اقل وحده بعد كل شيء. وانه لم يخسر حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان، بعبارة أخرى، عكس ما تصوره كليف عندما سمع إيريس وزانوبا يتحدثان عن “روديوس”.
لأكون صادقًا، كانت هناك بذرة صغيرة من عدم اليقين تنمو بداخلي في هذه المرحلة. لم أسمح لها بالظهور بالطبع. ربما كنت مخطئا. لقد حدثت حادثة النزوح عندما كنت في العاشرة من عمري، أي بعد عقد كامل من تجسدي من جديد في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويبدو أن الأدلة تدعم هذه النظرية. عندما تحدى لينيا وبورسينا الصبي، انحنى على الفور وخدش لتجنب الصراع. إذا كان ساحرًا قويًا حقًا، فمن المؤكد أنه لن يتردد في وضعهم في مكانهم.
من المؤكد أن هذين الأمرين لم يكونا متصلين؟ لقد مرت عشر سنوات دون أن يحدث أي شيء، بعد كل شيء …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع لمحة من القلق لا تزال باقية في ذهني، غادرت المكتبة وتوجهت إلى مسكني على ضوء غروب الشمس. آخر زخة من الثلج قد ذابت في الغالب. فبقع ذات لون بني أحمر مرئية عبر الفناء، وكان المسار الحجري المرصوف واضحًا. وبينما كنت أتبعه نحو وجهتي، سمعت صراخًا في مكان قريب.
شاب موهوب للغاية ولديه موهبة خاصة في السحر. لسوء الحظ، سريع الغضب، ومغرور ومتفاخر ايضا. ونتيجة لذلك، ليس لديه أي أصدقاء على الإطلاق.
“عد إلى هنا أيها القرف الصغير!”
“من هو هذا “السيد” الذي تتحدث عنه باستمرار، على أي حال؟”
“هل تعتقد أننا سنسمح لك بإلقاء تعويذة؟!”
“ل-لا تمزح؟” يا رجل، هل علي حقاً أن أقتل هذا الرجل المسكين؟ الفكر جعل معدتي تؤلمني. لم أستطع منع نفسي من التفكير في كيفية رد فعلي لو كان فتاة… لكن كان لسيفي تفضيلاته، وليس مستعدا للتغيير.
وفي اللحظة التالية، اندفع شاب من خلف مبنى المدرسة، وتبعته مجموعة من ستة رجال أكبر سناً يطاردونه بوضوح. كان الشاب يحاول الحصول على مسافة كافية من مطارديه لإلقاء تعويذة متقدمة، لكنهم استمروا في مقاطعة تعويذته.
مد يده لجيبه، وأخرج تمثالًا صغيرًا واحدًا… ثم شرع في الحديث عنه بإسهاب . غالبية ما قال لم تكن تعني شيئًا لكليف، ولكن من الواضح أن زانوبا لم يكن لديه سوى الثناء على جودة تصميم وتصنيع الثمثال الصغير.
لقد غير إلى السحر على مستوى المبتدئين، محاولًا إبطائهم، لكن ذلك لم يكن كافيًا. اقتربت المجموعة المكونة من ستة أفراد من المكان وطرحوه أرضًا، ثم ركلوه بوحشية وهو يلتف على شكل كرة.
“أفضل أن تناديني بالمعلم جولي. احرص على مخاطبة روديوس باعتباره المعلم الكبير أيضًا. “
لقد عثرت على حالة صارخة من التنمر في ساحة المدرسة، من مظهر الأشياء. كان من المؤلم المشاهدة حتى؛ ولم أستطع منع نفسي من التدخل.
كنا نحن الخمسة نتحدث بصوت عالٍ. أتصور أنه كان مزعجا جدا. لم نكن الأشخاص الوحيدين في هذه الغرفة، بعد كل شيء. كان هناك طالب آخر في الفصل. على وجه التحديد، كليف جريموري، الذي كان يدرس بنفسه مقدمًا خلال محادثتنا بأكملها.
“مهلا، هيا. اعطوك استراحة يا رفاق،” صرخت وأنا أهرول. “لا داعي للتجمع على سلحفاة مسكينة.”
“… هل تفكر في أي شيء سوى الجنس، أيها الرئيس؟”
استدار المتنمرون الستة وحدقوا بشراسة في اتجاهي. كانوا جميعًا أطول مني قليلًا، لذا أعتقد أنهم كانوا يحاولون تخويفي. “ومن المفترض أن تكون؟”
أغلقت فمي على الفور. توقف زانوبا أيضًا عن الثرثرة، وعاد لتوجيه تعليمات لجولي بهدوء.
لكن بعد لحظة تعرف عليّ أحدهم. “م-مهلا هذا كواغماير..”
أغلقت فمي على الفور. توقف زانوبا أيضًا عن الثرثرة، وعاد لتوجيه تعليمات لجولي بهدوء.
“يا. أنت بخير؟” مشيت إلى الصبي وهو يكافح للوقوف على قدميه. نفض الغبار عن ملابسه، وسرعان ما تمتم بتعويذة علاجية. في هذا المكان، حتى الأطفال المتنمر عليهم على ما يبدو هم سحرة أكفاء…
“كواغماير.. انتظر، تقصد روديوس؟!”
استدار المتنمرون الستة وحدقوا بشراسة في اتجاهي. كانوا جميعًا أطول مني قليلًا، لذا أعتقد أنهم كانوا يحاولون تخويفي. “ومن المفترض أن تكون؟”
“هذا روديوس؟! الرجل الذي حبس لينيا وبورسينا في غرفة وقام بترويظهما ؟!”
لقد كانوا مختلفين تمامًا في جانب واحد. فمن المستحيل تماما استدعاء إنسان. وببساطة، لم تكن هناك طريقة معروفة للقيام بذلك، حتى باستخدام التقنيات الأكثر تقدمًا وتعقيدًا. يمكنك استدعاء الشياطين والأرواح وحتى النباتات، نعم ولكن ليس شخصا.
الان الان. لم يكن هناك أي ترويظ أؤكد لك. “هذه القصة مليئة بالثغور.”
“دعني أصلح ذلك لك يا سيدي،” عرضت جولي وهي تنظر إلى التمثال.
“لكنني رأيت بورسينا تهز ذيلها وتناديه بالزعيم…”
وجد كليف نفسه في حيرة من الكلمات. روديوس جريرات. لقد كان اسمًا قد حفظه في زاوية مظلمة من عقله، منذ اليوم الذي رفضته فيه إيريس. لم يتوقع أبدًا أن يسمعه مرة أخرى في هذا المكان، ينطق به رجل أصبح يحترمه للتو.
“إنها تهز ذيلها لمن يقدم لها اللحم!”
شعرها الأشقر الطويل يرفرف في النسيم وهي تحدق في غروب الشمس مع تعبير حزين على وجهها.
“لكنهن تفعلن ما يقول لهن الآن، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنفكر في الأمر، لقد لاحظت نقصًا واضحًا في فصول الاستدعاء في قائمة الدورات المقدمة هنا… على الرغم من أن هذا السحر من الناحية الفنية فئة فرعية.
“نعم. لقد رأيتهم في الفصل بتلك الكتابة على وجوههن”.
كان من الصعب تحديد من الذي أثار القتال بالضبط. كان كليف شابًا حاد اللسان، وكان يتحدث إليهم بغطرسة صريحة. كانت لينيا وبورسينا أقل عدوانية مما كانتا عليه من قبل، لكنهما لم تكونا تخططان للسماح له بالحديث هكذا وهو في السنة الأولى.
“ماذا كتب مجددا”نحن عبدات جنس روديوس، أليس كذلك؟”
كنا نحن الخمسة نتحدث بصوت عالٍ. أتصور أنه كان مزعجا جدا. لم نكن الأشخاص الوحيدين في هذه الغرفة، بعد كل شيء. كان هناك طالب آخر في الفصل. على وجه التحديد، كليف جريموري، الذي كان يدرس بنفسه مقدمًا خلال محادثتنا بأكملها.
“حسنًا، لا أتذكر بالضبط كيف سارت الأمور…”
“لكنني رأيت بورسينا تهز ذيلها وتناديه بالزعيم…”
“اللعنة. ظربهن ثم استعبدهن ؟”
على الرغم من قدراته المخيفة، التحق زانوبا بجامعة السحر، حيث درس فن الالقاء مثل الآخرين. وفقًا لمعايير كليف، كان تقدمه بطيئًا بشكل مؤلم، لكن لم يكن الأمر كما لو كان الطفل المبارك يحتاج بشدة إلى السحر.
“إنهن أميرات دولديا يا رجل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويبدو أن الأدلة تدعم هذه النظرية. عندما تحدى لينيا وبورسينا الصبي، انحنى على الفور وخدش لتجنب الصراع. إذا كان ساحرًا قويًا حقًا، فمن المؤكد أنه لن يتردد في وضعهم في مكانهم.
” لا يفكر حتى في العواقب …”
لأكون صادقًا، كانت هناك بذرة صغيرة من عدم اليقين تنمو بداخلي في هذه المرحلة. لم أسمح لها بالظهور بالطبع. ربما كنت مخطئا. لقد حدثت حادثة النزوح عندما كنت في العاشرة من عمري، أي بعد عقد كامل من تجسدي من جديد في هذا العالم.
بعد الهمس بصوت عالٍ بهذه الشائعات غير الدقيقة إلى حد كبير، ابتلع مجموعة المتنمرين صوتهم في انسجام تام وحدقوا في وجهي بشيء من الرهبة. نظروا في وجوه بعضهم البعض، وأومأوا برأسهم، ثم حولوا انتباههم إلى الصبي الذي كان يرقد عند أقدامهم. “حسنًا يا فتى. سوف نتركك تفر لهذا اليوم “.
من الصعب أن تكون مثيرًا جدًا، هيه هيه.
لقد انقضت بسرعة على هذا التعليق. “لليوم؟ هل سيكون هناك مباراة عودة غدا إذن؟ هل تخططون للتحالف ضده مرة أخرى؟”
“همم؟ هل يمكنني أن أفعل لك أشياء سيئة أثناء نومك يا لينيا؟ “
كان المتنمرون الستة غاضبين.
“تش…”
***
“انظر، اه… السيد جريرات. هذا ليس له علاقة بك حقًا، أليس كذلك؟ “
“اللعنة. ظربهن ثم استعبدهن ؟”
“انت لا تتوقف أبدًا عن التحديق في ساقي أيها الرئيس”قالت لينيا بابتسامة مثيرة “هيهيه. أعتقد أنك مجرد قط آخر بعد كل شيء. اه، لا أستطيع أن ألومك، رغم ذلك. أنا مثيرة بشكل إجرامي.. إيهيهيهي. هيا، ألق نظرة خاطفة على… ميااه! ابعد يدك من هناك!»
الرجال كهؤلاء يحبون الهرولة حول هذا الخط. نعم نعم. لم يكن هذا أي من أعمالي. أعرف ذلك قبل أن احشر أنفي فيه.
“لا أعرف ما الذي حدث، لكن معركة ستة ضد واحد ليست معركة عادلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبادلت المجموعة النظرات ثم هزت رؤوسها. من الواضح أنهم كانوا أصدقاء جيدين جدًا، انطلاقًا من قدرتهم على التواصل بصمت. “حسنا. حسنا” قال أحد المجموع “سنترك الطفل وشأنه”.
“ولكن فقط لعلمك، ليس الأمر وكأنه الضحية هنا.”
أغلقت فمي على الفور. توقف زانوبا أيضًا عن الثرثرة، وعاد لتوجيه تعليمات لجولي بهدوء.
وبذلك استدار وخرج متجهاً خلف المبنى. وتبعهم الخمسة الآخرون. ربما كان لديهم قاعدة عمليات صغيرة تم إنشاؤها هناك أو شيء من هذا القبيل.
“سيد زانوبا، يمكنني الذهاب بدلاً من ذلك…”
بمجرد اختفائهم، أطلقت تنهيدة صغيرة من الارتياح. لم يكن من السهل الحفاظ على هدوئي مع ستة أشخاص يحدقون بي بهذه الطريقة. لقد وضعت بعض الاستراتيجيات للقتال عندما يفوقنني عددا، لكن الأمر استغرق بعض الجهد لمنع نفسي من التراجع. كان من الجيد أن أحدق بشخص ما وجهاً لوجه في هذه المرحلة.
***
“يا. أنت بخير؟” مشيت إلى الصبي وهو يكافح للوقوف على قدميه. نفض الغبار عن ملابسه، وسرعان ما تمتم بتعويذة علاجية. في هذا المكان، حتى الأطفال المتنمر عليهم على ما يبدو هم سحرة أكفاء…
كالعادة، كانت لينيا تتكئ على كرسيها وقدميها على المكتب، وتتباهى بفخذيها الجميلين دون أي خجل. ميزة أخرى رائعة لمنصبي الجديد كانت رؤية الأشخاص عن قرب وشخصيًا بشكل منتظم.
استدار الصبي لمواجهتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليا كليف في السادسة عشرة من عمره، بمعنى آخر، لقد بلغ سن الرشد منذ أكثر من عام بقليل. لكن لم يحتفل أحد بهذا الإنجاز معه.
لقد كان كليف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بحثت في عدد لا يحصى من السجلات والأساطير والتاريخ القديم دون العثور على إشارة واحدة لأي شخص يستدعي شخصًا ما. كان هناك العديد من الأجناس في هذا العالم، بما في ذلك قبائل الجنس الشيطاني المختلفة، ولكن يبدو أن هذه القاعدة تنطبق عليهم جميعًا بالتساوي.
“…”
روديوس
بصراحة، معظم تعاملاتي مع هذا الرجل كانت غير سارة للغاية. كلما اصطدمنا ببعضنا البعض، كان عدائيًا تجاهي بشكل علني. ربما كان سيقول شيئًا مثل “لم أطلب مساعدتك!” ثم يبتعد بغضب.
لقد كان كليف.
“لم أسأل…” في منتصف الجملة، توقف كليف مؤقتًا وعبس في أفكاره. وبعد لحظة، أطلق تنهيدة صغيرة. “…آسف. وأنا أقدر المساعدة، روديوس. “
“مهلا، هيا. اعطوك استراحة يا رفاق،” صرخت وأنا أهرول. “لا داعي للتجمع على سلحفاة مسكينة.”
“أوه. على الرحب والسعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه من الأفضل أن يجري إذن.”
“لكن أنا-“
انحنى الساحر الشاب لي قليلاً، ثم خرج بخفة. وقفت هناك وشاهدته وهو يذهب، وشعرت بالذهول قليلاً. صحيح أنني جئت لإنقاذه، لكن هذا التغيير المفاجئ في الموقف بدا غريبًا للغاية. لقد جعلني هذا تقريبًا أعتقد أنه كان يخطط لشيء ما.
لأكون صادقًا، كانت هناك بذرة صغيرة من عدم اليقين تنمو بداخلي في هذه المرحلة. لم أسمح لها بالظهور بالطبع. ربما كنت مخطئا. لقد حدثت حادثة النزوح عندما كنت في العاشرة من عمري، أي بعد عقد كامل من تجسدي من جديد في هذا العالم.
ومع ذلك، ربما كان من الأفضل أن نأخذ الأمور على محمل الجد في الوقت الحالي. لقد كان كليف معاديًا لي لبعض الوقت، لكنني لم أرد عليه مطلقًا. ربما اكتشف أخيرًا أنني لست عدوه. بصراحة، لم أفهم لماذا قرر أن يكرهني في المقام الأول، ولكن…
“حسنًا، لا أتذكر بالضبط كيف سارت الأمور…”
“حسنا، أيا كان.” هززت كتفي، واتجهت نحو مسكني.
لكن قوته البدنية كانت مذهلة حقا. كليف قد رأى ذات مرة زانوبا يمسك برجل يبلغ وزنه ثلاثة أضعاف وزنه من رأسه، ويرفعه عن الأرض قاذفا إياه بعيدا دون عناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف الشاب أن هناك الكثير متوقع منه. وفي ذلك الوقت، وجد ذلك معقولًا بما فيه الكفاية. لقد كان معجزة، بعد كل شيء.
في اليوم التالي، طلب مني كليف أن أتحدث معه خلف مبنى مدرستنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت مقاطعاً: “آسف لذلك يا كليف”.
كان غاضبا. لم تكن لدي فكرة أولية عن السبب، لكن كان ذلك مكتوبًا على وجهه. يبدو أن هذا قد يصل إلى مستوى العنف، لذلك قمت بتنشيط عين الاستبصار الخاصة بي مسبقًا وكنت أراقب محيطي بعناية. لقد كان لدي أيضًا قدر كبير من المانا متجمع في يدي اليمنى في انتظار استخدامها.
بصراحة، معظم تعاملاتي مع هذا الرجل كانت غير سارة للغاية. كلما اصطدمنا ببعضنا البعض، كان عدائيًا تجاهي بشكل علني. ربما كان سيقول شيئًا مثل “لم أطلب مساعدتك!” ثم يبتعد بغضب.
“حسنا، يجب أن نكون بخير هنا.”
مد يده لجيبه، وأخرج تمثالًا صغيرًا واحدًا… ثم شرع في الحديث عنه بإسهاب . غالبية ما قال لم تكن تعني شيئًا لكليف، ولكن من الواضح أن زانوبا لم يكن لديه سوى الثناء على جودة تصميم وتصنيع الثمثال الصغير.
بعد التحقق من عدم وجود أي شخص آخر في المنطقة، كليف استدار لمواجهتي. كان وجهه محمرًا بظل مثير للاهتمام من اللون الأحمر.
“نعم. لقد رأيتهم في الفصل بتلك الكتابة على وجوههن”.
أدركت بسرعة أنني أخطأت في تفسير الموقف. لم يتصل بي هنا ليقاتلني. إذا كان هناك أي شيء، فقد بدا هذا أشبه بمشهد اعتراف بالحب الكلاسيكي. كان هذا محرجا بعض الشيء. صحيح أنني لم أتمكن من الأداء مع السيدات مؤخرًا، لكن هذا لا يعني أنني مستعد لبدء دراسة تشريح الذكور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت بسرعة أنني أخطأت في تفسير الموقف. لم يتصل بي هنا ليقاتلني. إذا كان هناك أي شيء، فقد بدا هذا أشبه بمشهد اعتراف بالحب الكلاسيكي. كان هذا محرجا بعض الشيء. صحيح أنني لم أتمكن من الأداء مع السيدات مؤخرًا، لكن هذا لا يعني أنني مستعد لبدء دراسة تشريح الذكور.
من الصعب أن تكون مثيرًا جدًا، هيه هيه.
كان للرجل حلم . هذا شيئ يفتقر إليه كليف نفسه. لقد تخلى عن حلمه منذ بعض الوقت. ونظرًا لموقعه في العالم، لم يكن هناك خيار آخر سوى القيام بذلك.
“إ-إذًا يا روديوس… الأمر هو.. “
“ماذا كتب مجددا”نحن عبدات جنس روديوس، أليس كذلك؟”
روديوس
“نعم؟” كنت أعرف بالفعل كيف سأرد، بالطبع. من المهم أن نعطيه إجابة واضحة ومحددة. كنا سنبدأ كأصدقاء. وأيضا ننتهي بهذه الطريقة.
“عد إلى هنا أيها القرف الصغير!”
“حسنًا، لقد وقعت في حب شخص ما،” تابع كليف وهو يخدش خده ويدرس الأرض بخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى نفس القدر من الأهمية، بدأت في اتخاذ خطواتها الخرقاء الأولى كملقية صامتة. كان السيد فيتز على حق عندما اقترح ان تعلمها السحر في سن مبكرة هو أفضل طريقة لإتقان تلك المهارة.
“ل-لا تمزح؟” يا رجل، هل علي حقاً أن أقتل هذا الرجل المسكين؟ الفكر جعل معدتي تؤلمني. لم أستطع منع نفسي من التفكير في كيفية رد فعلي لو كان فتاة… لكن كان لسيفي تفضيلاته، وليس مستعدا للتغيير.
لقد كان كليف.
ولكن لدهشتي، نظر كليف إلى الأعلى وأشار إلى الجانب. “هذه هي، هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يشير إلى مبنى بعيد قليلاً. كان هناك شخص ما في الداخل، ينظر من نافذة مفتوحة.
شعرها الأشقر الطويل يرفرف في النسيم وهي تحدق في غروب الشمس مع تعبير حزين على وجهها.
كانت جولي، تلميذتي الثانية في صناعة التماثيل، تستمع دائمًا باهتمام إلى خطب زانوبا اللاذعة المطولة حول تمثال روكسي المحبوب.
“لقد رأيتكما تتحدثان بعد ظهر هذا اليوم. أنت تعرفها، أليس كذلك؟ أوم… هل أنت على استعداد لتقديمنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيتكما تتحدثان بعد ظهر هذا اليوم. أنت تعرفها، أليس كذلك؟ أوم… هل أنت على استعداد لتقديمنا؟”
“…إيه، بالتأكيد.”
عادت لينيا وبورسينا إلى مقعديهما، وبدتا غاضبتين إلى حد ما.
الشخص الذي يقف عند تلك النافذة كان امرأة أعرفها جيدًا. لقد كانت مثيرة للمشاكل سيئة السمعة، وموضوعًا لشائعات لا تعد ولا تحصى – ومفترسًا شرهًا يمضغ زملائه الطلاب بكل قوة الشيطانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهن أميرات دولديا يا رجل!”
وبعبارة أخرى، إليناليز دراغونرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليا كليف في السادسة عشرة من عمره، بمعنى آخر، لقد بلغ سن الرشد منذ أكثر من عام بقليل. لكن لم يحتفل أحد بهذا الإنجاز معه.
-+-
“مياو~… أنا نعسانة جدًا…”
مجلد جديد (:
“أنت معتوهة للغاية يا لينيا”. قالت وهي تمضغ قطعة من شيء لم اعرفه. يبدو أن تلك الفتاة لا تتوقف أبدًا عن أكل اللحوم. في بعض الأحيان تجده مجمرا، وأحيانًا مشويًا، وأحيانًا اخرى نيئًا، لكنها كانت تأكل دائمًا بشكل أو بآخر.
للي حاب يدعم المترجم او الرواية يتواصل معي اولا~
” لا يفكر حتى في العواقب …”
واتس
كان للرجل حلم . هذا شيئ يفتقر إليه كليف نفسه. لقد تخلى عن حلمه منذ بعض الوقت. ونظرًا لموقعه في العالم، لم يكن هناك خيار آخر سوى القيام بذلك.
+213557382965
“حسنا يا معلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت مقاطعاً: “آسف لذلك يا كليف”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات