الفصل 10: انهيار
الفصل 10: انهيار
وقع ما وقع بعد شهر من وصول الرسالة. في ذلك اليوم كنت أساعد “ناناهوشي” في إجراء تجربة، لكن معاييرها كانت مختلفة قليلاً عن المعتاد.
صمتنا لفترة من الوقت بعد ذلك. في الهدوء، كان بإمكاني سماع دقات قلب جولي. كطفلة، كانت درجة حرارة جسمها أعلى من درجة حرارة جسمي. كانت دافئة، وسماع نبضات قلبها كانت مهدئة بشكل غريب. يجب أن أشتري لها شيئاً في المرة القادمة التي نخرج فيها.
“إذا نجحت هذه التجربة بشكل صحيح، يمكنني الانتقال إلى الخطوة التالية.” قالت ناناهوشي، وقدمت لي دائرة سحرية أكبر بكثير من أي من تجاربها السابقة.
“شكراً.” جلست وتنفست الصعداء.
ومع ذلك لا تزال بنصف عرض حصيرة التاتامي. كانت تحتوي على نمط معقد، مكتوب بكثافة على قطعة نادرة من الورق الكبير.
“هل يعاملك زانوبا بشكل جيد، جولي؟” سألتها “أجل، المعلم يعطيني الكثير من الطعام.”
“فقط لأتأكد، هل لي أن أسأل ما الذي يفترض أن تفعله هذه الدائرة؟”
على الأقل، هذا ما ظننته، لكن ناناهوشي هزّت رأسها فقط. “هذا آمن. نظرياً على الأقل”
“سوف تستدعي كائنًا غريبًا من عالم آخر.”
قلت “شيء من هذا القبيل”.
“ومن المستحيل أن يتسبب ذلك في حدوث كارثة انتقال آني أخرى، أليس كذلك؟”
لقد مرت ست سنوات منذ حادثة النزوح، وما كانت تعتقد أنه سيكون خطوة مهمة إلى الأمام قد فشل. نظرت إلى الوراء وأدركت أن ست سنوات قد مرت بالفعل ولم تتقدم على الإطلاق.
لقد حدثت حادثة النقل لأن ناناهوشي تم استدعاؤها إلى هنا. مما يعني أنه لم يكن هناك ما يضمن عدم وقوع حادث مماثل لمجرد أنها تستدعي شيئًا صغيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لن أتمكن من الذهاب معكِ. لذا هل يمكنك التعامل مع التسوق بمفردك؟”
على الأقل، هذا ما ظننته، لكن ناناهوشي هزّت رأسها فقط. “هذا آمن. نظرياً على الأقل”
“عندما كنت صغيرا، مررت أيضًا بتجربة مماثلة. أصبحت لا مباليًا ومنغلقًا على نفسي.”
“فقط للضمانة، هل يمكنني أن أسأل ما هي هذه النظرية؟”
نتيجة ما يقرب من عامين من الجهد المبذول لم تسفر عن شيء في ثوانٍ معدودة.
“استنادًا إلى تجاربنا السابقة، تأكدت أنه كلما كان الكائن الذي تحاول استدعاءه أكبر وأكثر تعقيدًا، كلما تطلب الأمر المزيد من المانا. بعبارة أخرى، السحر في هذا العالم يخضع لقوانين حفظ الطاقة. سنستدعي شيئًا بسيطًا وصغيرًا هذه المرة. إذا افترضنا أن الطاقة الناجمة عن استدعائي هي التي قضت على المنطقة، فمن الناحية النظرية فإن هذه الدائرة ستنقل نظريًا على الأكثر الناس في نطاق متر واحد فقط من مداها. أنا بصراحة لا أعتقد أن هذا ممكن، ولكن فقط في حالة، لقد كتبت إجراء أمان في الدائرة نفسها حتى أتمكن من التحكم في مقدار المانا التي تستخدمها.”
أبلغنا المعالج المقيم أن الأمر ليس خطيراً.
فهمت، فهمت… حسناً، لا، لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تتحدث عنه.
“فقط لأتأكد، هل لي أن أسأل ما الذي يفترض أن تفعله هذه الدائرة؟”
“حفظ الطاقة… ماذا كان ذلك مرة أخرى؟” وكيف يختلف ذلك عن قانون حفظ الكتلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد ناناهوشي.
“لست مطلعًا بما فيه الكفاية لأشرح ذلك جيدًا لغير المطلعين، لكن هذا يعني في الأساس أن المانا هي المسؤولة عن معظم الأشياء الغريبة التي تحدث في هذا العالم. تلك التعويذة التي تستخدمها طوال الوقت – مدفع الحجر، أليس كذلك؟ يبدو الامر كما لو انك قد استحضرت فجأة صخرة في الهواء، لكنك في الواقع حولت فقط المانا إلى صخرة”.
“بالطبع. تعالي إذن يا سيدة سايلنت.”
قانون حفظ الطاقة؟ إذن كان هذا هو الأمر. لهذا السبب كلما سكبت المزيد من المانا في التعويذة، كلما زادت حرارة اللهب في سحر النار، وكلما زادت الكتلة الناتجة في سحر الأرض.
واصلت “ناناهوشي” النظر إليها بذهن شارد، دون أن تحرك ساكنًا. ثم بعد فترة قالت دون أن تنظر إليّ :”شكرًا لك على مساعدتك. يمكنك العودة إلى المنزل اليوم.”
“أيضاً…” واصلت ناناهوشي شرح المبدأ الكامن وراء دائرتها لي بعد ذلك، لكن الأمر كله بدى باللغة اليونانية بعد نقطة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعتقد أنها يمكن أن تقتل نفسها بشيء كهذا، لكنني أخذتها على أي حال، فقط لأكون آمنًا.
شيء ما عن أنك إذا طبقت قانون كذا وكذا، سيكون حجم الدائرة وتأثيرها كذا وكذا، ثم إذا طبقت هذا القانون الآخر لأيًا كان ما تسميه، ثم كذا وكذا وكذا وكذا.
بعد سماع كل ذلك، نظر زانوبا إلى ناناهوشي بتعبير معقد على وجهه.
بصراحة، إذا كان هناك حتى عيب في نظريتها لم أكن لأكتشفه. الشيء الوحيد الذي كنت أعرفه هو أنها بدت واثقة، وهذا يعني أن هناك فرصة كبيرة للنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم. أم أن هناك ما يجعلك تشعر بالذنب؟ “
حسنًا، حتى لو حدث الأسوأ وتم نقلي فوريًا إلى مكان ما، كنت متأكدًا من أنني سأجد طريق العودة إلى المنزل بطريقة ما.
“إذا فشل هذا الأمر وتم نقلي فورياً، أرجوكِ اتصلي بعائلتي.”
أومأتُ برأسي مطمئنا لرد سيلفي. لم أتوقع منها أقل من ذلك.
“أنا أقول لك، ليس هناك إمكانية لحدوث ذلك.”
“أيضاً…” واصلت ناناهوشي شرح المبدأ الكامن وراء دائرتها لي بعد ذلك، لكن الأمر كله بدى باللغة اليونانية بعد نقطة ما.
“حسناً إذاً، لنبدأ.” صعدت أمام الدائرة
“شكراً.” جلست وتنفست الصعداء.
“من فضلك”
حسنًا، حتى لو حدث الأسوأ وتم نقلي فوريًا إلى مكان ما، كنت متأكدًا من أنني سأجد طريق العودة إلى المنزل بطريقة ما.
لم أكن متأكدًا مما إذا كانت هذه الكلمة موجهة لي أم لا. ربما كان ذلك أقرب إلى التوسل إلى الإله.
كانت ناناهوشي تضرب برأسها لأعلى وأسفل في جنون. مزقت صفحات من كتاب كانت تكتب فيه ونثرتها على الأرض.
بدأت أسكب المانا في الدائرة، واضعًا يدي على حافة الورقة. تموج تيار عبر الدائرة وبدأ ينبعث منها توهج. كنت أشعر بأن طاقتي تمتص من خلال ذراعيّ.
“إنه ليس خطأك يا معلمي. حاول ألا تدع ذلك يؤثر عليك بعمق.”
لكنها كانت غريبة. شيء ما لم يبدو صحيحًا. بدا أن المسار الذي يسير فيه الضوء مسدودًا. كما لو أن جزءًا واحدًا لم يكن يضيء.
على الأقل، هذا ما ظننته، لكن ناناهوشي هزّت رأسها فقط. “هذا آمن. نظرياً على الأقل”
!بسشش
تماماً كما اعتقدت أن… “آااااااااه!”
كان هناك صعقة ناعمة وفجأة توقفت المانا عن التدفق.
لو أن ظروفي كانت مختلفة قليلاً، لربما كنتُ أنا من كان مستلقياً على الأرض في مكانها بلا حراك.
تلاشى الضوء المنبعث من الدائرة.
“هل تمانع في مشاركة المزيد؟”
انتهى الأمر. لم يكن هناك أي رد فعل آخر من الدائرة. نظرت إليها عن قرب ووجدت تمزقًا في جزء من الورقة. ربما كان هناك قصر دارة وفعّل نظام الأمان؟ بغض النظر، كان هذا فشلاً.
“هل يمكنني ترك هذا الجزء لك؟”
“حسناً؟”
“لا.” لم يكن لدي أي سبب للشعور بالذنب على الإطلاق.
قالت ناناهوشي بهدوء “لقد فشلت”. سقطت على كرسيها بضربة، ووضعت كوعها على مكتبها وأطلقت تنهيدة كبيرة. “هاه.”
لقد مررت بنوبات اكتئاب مماثلة من قبل، لكنها كانت تزول في النهاية.
حدقت في الورقة التي كانت لا تزال ملقاة على الأرض. كان الطلاء قد اختفى، ولم يتبق سوى الرسم التقريبي الأساسي للدائرة، والتمزق الذي سببته التجربة.
“حسناً؟”
واصلت “ناناهوشي” النظر إليها بذهن شارد، دون أن تحرك ساكنًا. ثم بعد فترة قالت دون أن تنظر إليّ :”شكرًا لك على مساعدتك. يمكنك العودة إلى المنزل اليوم.”
واحدة في موقف ضعيف وأعزل. ومع ذلك، لم يبد على سيلفي أي شكوك. هكذا الثقة إذن؟
نتيجة ما يقرب من عامين من الجهد المبذول لم تسفر عن شيء في ثوانٍ معدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى زانوبا نظرة خاطفة. أبقيت جولي بين ذراعي وأنا أمشي. كان جسدها ممتلئ بشكل مدهش. قبل عام واحد فقط كانت مجرد جلد وعظام، لكن يبدو أنها كانت تأكل بشكل صحيح. كانت عضلاتها ناقصة بعض الشيء، لكنها لم تكن بحاجة إلى أن تكون ممتلئة في سن السابعة.
“حسناً، هذه الأمور تحدث كما تعلمين” حاولت معها.
“ماذا عنك يا معلمي؟ هل ستكون بخير؟”
لم ترد ناناهوشي.
“هذا فقط لأنني لست جميلا.” ربتت على رأسها. لم أصدق أنني جعلت فتاة صغيرة كهذه تقلق عليّ.
هل كان خطأي؟ لا، كل ما فعلته هو توفير المانا. لم ألمس أي شيء آخر. يمكن لأي شخص أن يفعل ما فعلته طالما لديه المانا اللازمة لذلك. لذا حتى لو فشلت التجربة بسببي، فسيكون خطأ ناناهوشي لعدم إطلاعها لي بما فيه الكفاية.
تلاشى الضوء المنبعث من الدائرة.
لم تقل ناناهوشي شيئاً.
“استنادًا إلى تجاربنا السابقة، تأكدت أنه كلما كان الكائن الذي تحاول استدعاءه أكبر وأكثر تعقيدًا، كلما تطلب الأمر المزيد من المانا. بعبارة أخرى، السحر في هذا العالم يخضع لقوانين حفظ الطاقة. سنستدعي شيئًا بسيطًا وصغيرًا هذه المرة. إذا افترضنا أن الطاقة الناجمة عن استدعائي هي التي قضت على المنطقة، فمن الناحية النظرية فإن هذه الدائرة ستنقل نظريًا على الأكثر الناس في نطاق متر واحد فقط من مداها. أنا بصراحة لا أعتقد أن هذا ممكن، ولكن فقط في حالة، لقد كتبت إجراء أمان في الدائرة نفسها حتى أتمكن من التحكم في مقدار المانا التي تستخدمها.”
على أي حال، ربما هذا كل شيء لهذا اليوم.
في هذه اللحظة، قمت بتفتيشها وإزالة أي شيء أعتقد أنه يمكن استخدامه كسلاح خطير. كان معها سكين صغير من طراز الجيش السويسري.
“حسناً، اعذريني إذاً.” وقفت لأغادر. قبل أن أغادر غرفة التجربة، عدت لألقي نظرة. كانت لا تزال في نفس الوضعية التي كانت عليها، غير متحركة.
وبما أنها لم تكن تتحرك، عدت إلى الطابق الأول.
مررت عبر غرفة الأبحاث الفوضوية، التي بدت أشبه بمستودع غير منظم في هذه المرحلة، وخرجت إلى القاعة. قطعت بضع خطوات فقط قبل أن أتوقف.
لقد مرت ست سنوات منذ حادثة النزوح، وما كانت تعتقد أنه سيكون خطوة مهمة إلى الأمام قد فشل. نظرت إلى الوراء وأدركت أن ست سنوات قد مرت بالفعل ولم تتقدم على الإطلاق.
كانت ناناهوشي متوترة بشكل لا يصدق خلال الأشهر القليلة الماضية. بالحكم من خلال الطريقة التي كانت مستلقية بها على كرسيها، كانت مرتبكة للغاية، ربما لم تكن تفكر في تجربتها التالية أو في فشلها على الإطلاق، بل كانت مستسلمة تمامًا؟
“استنادًا إلى تجاربنا السابقة، تأكدت أنه كلما كان الكائن الذي تحاول استدعاءه أكبر وأكثر تعقيدًا، كلما تطلب الأمر المزيد من المانا. بعبارة أخرى، السحر في هذا العالم يخضع لقوانين حفظ الطاقة. سنستدعي شيئًا بسيطًا وصغيرًا هذه المرة. إذا افترضنا أن الطاقة الناجمة عن استدعائي هي التي قضت على المنطقة، فمن الناحية النظرية فإن هذه الدائرة ستنقل نظريًا على الأكثر الناس في نطاق متر واحد فقط من مداها. أنا بصراحة لا أعتقد أن هذا ممكن، ولكن فقط في حالة، لقد كتبت إجراء أمان في الدائرة نفسها حتى أتمكن من التحكم في مقدار المانا التي تستخدمها.”
لا. على الرغم مما قد يقودك مظهرها إلى الاعتقاد، كانت ناناهوشي قوية. بالتأكيد، كانت لديها القدرة على تقبل الفشل كما هو وعدم الانغماس فيه.
“سوف أحملها”، تطوع زانوبا. “كون لطيفا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ بخير؟” انتابني شعور واضح بأنها لم تكن كذلك.
تماماً كما اعتقدت أن… “آااااااااه!”
كانت ناناهوشي متوترة بشكل لا يصدق خلال الأشهر القليلة الماضية. بالحكم من خلال الطريقة التي كانت مستلقية بها على كرسيها، كانت مرتبكة للغاية، ربما لم تكن تفكر في تجربتها التالية أو في فشلها على الإطلاق، بل كانت مستسلمة تمامًا؟
انطلقت صرخات من غرفة البحث. ثم صوت كسر شيء ما. دارت على كعبي وعادت إلى الغرفة.
وضعت ذراعي حول كتفها وسحبتها عملياً على قدميها. ثم سحبتها خارج غرفة البحث.
“آآآآه!”
“هل يعاملك زانوبا بشكل جيد، جولي؟” سألتها “أجل، المعلم يعطيني الكثير من الطعام.”
كانت ناناهوشي تضرب برأسها لأعلى وأسفل في جنون. مزقت صفحات من كتاب كانت تكتب فيه ونثرتها على الأرض.
ما نوع الشائعات التي كانوا ينشرونها الآن؟ هل كانت المدرسة بأكملها تعتقد أنني ضربت طالبة وحملتها إلى المكتب الطبي، حيث من المحتمل أنني كنت أفعل بها شيئًا فظيعًا؟
أطاحت ببعض الرفوف وسكبت محتويات جرة ما، نزعت قناعها وضربته بالأرض. ثم بدأت في تمزيق وجهها وتعثرت واصطدمت بالحائط. قامت بلكمه، ثم تعثرت مرة أخرى في محتويات الجرة المسكوبة وانهارت أخيرًا على الأرض، حيث أمسكت بقبضة من الرمال التي انسابت من الجرة وقذفتها على الأرض.
المشاكل النفسية لا يمكن حلها بسحر الشفاء، بعد كل شيء.
ثم وقفت وبدأت تمزق شعرها بدلاً من ذلك.
دخلت في حالة من الهيجان وهي تتلوى وتقاتل بأقصى ما تستطيع للتخلص من قبضتي. لكن قوتها لم تكن سوى قوة فتاة في المدرسة الثانوية، ضعيفة للغاية. ضعيفة جدا جدا. لم تكن هناك طريقة يمكنها من خلالها فصل نفسها.
هرعتُ إليها مذعورا وقد أصابني الذعر، فأسرعتُ نحوها ووضعت ذراعيها خلف ظهرها. “انتظري، اهدئي!”
“لا.” لم يكن لدي أي سبب للشعور بالذنب على الإطلاق.
“لا يمكنني العودة إلى المنزل، لا يمكنني العودة إلى المنزل، لا يمكنني العودة إلى المنزل.” وبدت عينا ناناهوشي فارغة وهي تتمتم بتلك الكلمات. أصبحت جميع عضلات جسدها متوترة، كما لو كانت تستعد للجنون مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد ناناهوشي.
“لا يمكنني العودة إلى المنزل، لا يمكنني العودة إلى المنزل، لا يمكنني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت، فهمت… حسناً، لا، لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تتحدث عنه.
دخلت في حالة من الهيجان وهي تتلوى وتقاتل بأقصى ما تستطيع للتخلص من قبضتي. لكن قوتها لم تكن سوى قوة فتاة في المدرسة الثانوية، ضعيفة للغاية. ضعيفة جدا جدا. لم تكن هناك طريقة يمكنها من خلالها فصل نفسها.
“لقد بالغت قليلاً دعينا نرتاح اليوم، حسناً؟” لم ترد ناناهوشي.
وسرعان ما ترنح جسدها. عندما أفرجت عنها، سقطت على الأرض بضعف.
ما نوع الشائعات التي كانوا ينشرونها الآن؟ هل كانت المدرسة بأكملها تعتقد أنني ضربت طالبة وحملتها إلى المكتب الطبي، حيث من المحتمل أنني كنت أفعل بها شيئًا فظيعًا؟
“هل أنتِ بخير؟” انتابني شعور واضح بأنها لم تكن كذلك.
“آسف على المتاعب يا زانوبا.”
كانت بيضاء كالملاءة، وعيناها شاحبتان بهالات سوداء. كانت شفتاها قد فقدتا كل لونهما وكانتا جافتين ومتشققتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معلمي!”
هذا وجه شخص في حالة نفسية سيئة للغاية. ربما تكون قد آذت نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم. أم أن هناك ما يجعلك تشعر بالذنب؟ “
لا أستطع تركها وحدها هكذا. ماذا يجب أن أفعل؟ كان أكثر شخص يمكنه المساعدة في مثل هذه الحالة هو… سيلفي! هذا صحيح، سيلفي. قد تكون قادرة على فعل شيء حيال ذلك. ولحسن الحظ، لم يكن لديها عمل ليلي اليوم. حسناً، سآخذ ناناهوشي إلى منزلنا الليلة إذاً!
انتظر… قبل ذلك، ربما يجب أن أجد لها مكاناً لتهدأ فيه. “هل أنتِ بخير؟” لقد سألت
“لا أعرف كم من الوقت ستستغرق حتى تهدأ” قلت.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لن أتمكن من الذهاب معكِ. لذا هل يمكنك التعامل مع التسوق بمفردك؟”
“لقد بالغت قليلاً دعينا نرتاح اليوم، حسناً؟” لم ترد ناناهوشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنني “الرئيس”؟
وضعت ذراعي حول كتفها وسحبتها عملياً على قدميها. ثم سحبتها خارج غرفة البحث.
نتيجة ما يقرب من عامين من الجهد المبذول لم تسفر عن شيء في ثوانٍ معدودة.
ربما يجب أن نغلقها. توقفت للتفكير. لا، سنقلق بشأن ذلك لاحقاً. يجب أن يكون الأمر على ما يرام ليوم واحد. على الأرجح.
لقد مررت بنوبات اكتئاب مماثلة من قبل، لكنها كانت تزول في النهاية.
توجهنا نحو فصول السنة الخامسة حيث يجب أن تكون سيلفي. هل يجب أن أطلب من أحد أن يحضرها لي؟ أم يجب أن أذهب إلى الفصل وأحضرها بنفسي؟ كان الناس يحدقون بنا بينما كنا نمر وناناهوشي تتكئ عليَّ طلباً للدعم. كان هذا مزعجاً. كنا واضحين جداً الآن، ولم تكن ناناهوشي ترتدي قناعها. ربما كان من الأفضل أن أتوارى عن الأنظار. لكن كيف؟
دخلت في حالة من الهيجان وهي تتلوى وتقاتل بأقصى ما تستطيع للتخلص من قبضتي. لكن قوتها لم تكن سوى قوة فتاة في المدرسة الثانوية، ضعيفة للغاية. ضعيفة جدا جدا. لم تكن هناك طريقة يمكنها من خلالها فصل نفسها.
“معلمي!”
ذهب زانوبا إلى المنزل بعد ذلك بفترة قصيرة. مع عدم وجود شيء آخر أفعله، أمضيت وقتي في القراءة في غرفة ناناهوشي بينما كانت نائمة.
ناداني أحدهم. التفت لأجد زانوبا خلفي. “معلمي ماذا حدث؟”
“هل هي مريضة؟!”
“زانوبا، ناناهوشي في ورطة. ساعدني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم. أم أن هناك ما يجعلك تشعر بالذنب؟ “
“هل هي مريضة؟!”
صمتنا لفترة من الوقت بعد ذلك. في الهدوء، كان بإمكاني سماع دقات قلب جولي. كطفلة، كانت درجة حرارة جسمها أعلى من درجة حرارة جسمي. كانت دافئة، وسماع نبضات قلبها كانت مهدئة بشكل غريب. يجب أن أشتري لها شيئاً في المرة القادمة التي نخرج فيها.
قلت “شيء من هذا القبيل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً هي لا تجري هذا البحث لأنها تريد ذلك.”
“في هذه الحالة، يجب أن نذهب إلى المكتب الطبي أولاً.” أوه حسناً، نعم المكتب الطبي إذن.
سنعزلها حتى تهدأ. قد يكون من الجيد السماح لها بالهروب من الواقع قليلاً. كتراجع تكتيكي من نوع ما.
“سوف أحملها”، تطوع زانوبا. “كون لطيفا”
لا أستطع تركها وحدها هكذا. ماذا يجب أن أفعل؟ كان أكثر شخص يمكنه المساعدة في مثل هذه الحالة هو… سيلفي! هذا صحيح، سيلفي. قد تكون قادرة على فعل شيء حيال ذلك. ولحسن الحظ، لم يكن لديها عمل ليلي اليوم. حسناً، سآخذ ناناهوشي إلى منزلنا الليلة إذاً!
“بالطبع. تعالي إذن يا سيدة سايلنت.”
“لا يمكنني العودة إلى المنزل، لا يمكنني العودة إلى المنزل، لا يمكنني العودة إلى المنزل.” وبدت عينا ناناهوشي فارغة وهي تتمتم بتلك الكلمات. أصبحت جميع عضلات جسدها متوترة، كما لو كانت تستعد للجنون مرة أخرى.
المشاكل النفسية لا يمكن حلها بسحر الشفاء، بعد كل شيء.
رفعها على طريقة الأميرات. طريقة مناسبة وثابتة لحمل شخص ما. لم تقاوم ناناهوشي على الإطلاق. كانت تبدو على وجهها نظرة مرهقة، مثل قشرة استنزفت كل طاقتها.
“أعتقد أنه سيكون من الأفضل لها أن تكون مع شخص تعرفه عندما تستيقظ.”
“أفسحوا الطريق!” صرخ زانوبا واندفع وسط حشد من الناس. انقسموا مثل المحيط أمامه. تبعتها خلفها.
رفعها على طريقة الأميرات. طريقة مناسبة وثابتة لحمل شخص ما. لم تقاوم ناناهوشي على الإطلاق. كانت تبدو على وجهها نظرة مرهقة، مثل قشرة استنزفت كل طاقتها.
في المستوصف، تركنا ناناهوشي تستريح على أحد الأسرّة. كان وجهها فارغا من المشاعر. يا له من تعبير رهيب. بدا الأمر كما لو ان ظل الموت يخيّم عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود السماح لها بالبقاء معنا حتى أتمكن من مراقبتها في الوقت الحالي.”
أبلغنا المعالج المقيم أن الأمر ليس خطيراً.
ما نوع الشائعات التي كانوا ينشرونها الآن؟ هل كانت المدرسة بأكملها تعتقد أنني ضربت طالبة وحملتها إلى المكتب الطبي، حيث من المحتمل أنني كنت أفعل بها شيئًا فظيعًا؟
المشاكل النفسية لا يمكن حلها بسحر الشفاء، بعد كل شيء.
“يبدو أن انهيار السيدة سايلنت كان له تأثير شديد عليك.”
عندما بدأت نظراتي تنجرف إلى قدمي، أمسكت جولي بطرف قميصي. “أيها المعلم الكبير، وجهك… يبدو فظيعًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أنك لا تستطيع.”
لمست وجهي بشكل غريزي. فقط ما نوع التعبير الذي لديّ الآن؟
“سوف أحملها”، تطوع زانوبا. “كون لطيفا”
أوه لا. بدا لي أنني كنت أرتجف بشدة. انا بحاجة إلى أن أهدأ قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثير شديد؟ حقاً؟
“هذا فقط لأنني لست جميلا.” ربتت على رأسها. لم أصدق أنني جعلت فتاة صغيرة كهذه تقلق عليّ.
أخبرت سيلفي بما حدث.
“تفضل يا سيدي.” فجأة دُفع إليّ بكوب من الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد ناناهوشي.
يحمله زانوبا بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم. أم أن هناك ما يجعلك تشعر بالذنب؟ “
“شكراً”. أخذته بامتنان وشربته. يبدو أنه حصل على الماء من أحد أباريق المكتب الطبي. شعرت بلساني جافًا كالورق. من الواضح أن فمي قد أصبح جافاً جداً في مرحلة ما.
“لا”
“شكراً.” جلست وتنفست الصعداء.
“زانوبا، ناناهوشي في ورطة. ساعدني!”
“سيدي، ماذا حدث؟ لم أرك مرتبكًا هكذا من قبل.” وقف زانوبا بجانبي وسألني بهدوء.
أومأتُ برأسي مطمئنا لرد سيلفي. لم أتوقع منها أقل من ذلك.
“حسنًا…” شرحت له ما حدث في غرفة التجارب. أن التجربة قد فشلت وأن ناناهوشي أصبحت هائجة. بدت وكأنها قد تقتل نفسها إذا تركتها بمفردها، لذلك ساعدتها.
غادرنا المدرسة وأسرعنا عائدين إلى منزلنا. تطوع زانوبا لنقل ناناهوشي. هذه المرة، حملها على ظهره. وهو ما بدا أنه يناسبه بشكل أفضل، حتى لو كان أميراً.
بعد سماع كل ذلك، نظر زانوبا إلى ناناهوشي بتعبير معقد على وجهه.
على الأقل، هذا ما ظننته، لكن ناناهوشي هزّت رأسها فقط. “هذا آمن. نظرياً على الأقل”
“إذاً هي لا تجري هذا البحث لأنها تريد ذلك.”
“أنا أقول لك، ليس هناك إمكانية لحدوث ذلك.”
“لا”
لم تقل ناناهوشي شيئاً.
لم يكن الأمر كما لو أنها تفعل ذلك فقط. لكنها لم تكن متحمسة لذلك أيضاً. فهذا مجرد شيء يجب عليها القيام به حتى تتمكن من العودة إلى المنزل.
“لا”
لقد مرت ست سنوات منذ حادثة النزوح، وما كانت تعتقد أنه سيكون خطوة مهمة إلى الأمام قد فشل. نظرت إلى الوراء وأدركت أن ست سنوات قد مرت بالفعل ولم تتقدم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون من الخطر تركها بمفردها، لذلك كنت أفكر في تركها ترتاح في منزلنا اليوم.”
تنهدت وتراجعت إلى الوراء في مقعدي. لم يقل زانوبا شيئًا آخر بعد ذلك. بقي كلانا هناك مع ناناهوشي، التي كانت تحدق في السقف بذهول.
قانون حفظ الطاقة؟ إذن كان هذا هو الأمر. لهذا السبب كلما سكبت المزيد من المانا في التعويذة، كلما زادت حرارة اللهب في سحر النار، وكلما زادت الكتلة الناتجة في سحر الأرض.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت تحدق في مكان بعيد لا أستطع رؤيته.
بعد فترة، أغمضت ناناهوشي عينيها ونامت. وصلت سيلفي في نفس الوقت تقريبًا. لم تكن آرييل معها.
“لقد بالغت قليلاً دعينا نرتاح اليوم، حسناً؟” لم ترد ناناهوشي.
“كان الناس يقولون إنك وزانوبا حملتما طالبة إلى المكتب الطبي”قالت.
“إذا نجحت هذه التجربة بشكل صحيح، يمكنني الانتقال إلى الخطوة التالية.” قالت ناناهوشي، وقدمت لي دائرة سحرية أكبر بكثير من أي من تجاربها السابقة.
ما نوع الشائعات التي كانوا ينشرونها الآن؟ هل كانت المدرسة بأكملها تعتقد أنني ضربت طالبة وحملتها إلى المكتب الطبي، حيث من المحتمل أنني كنت أفعل بها شيئًا فظيعًا؟
أطاحت ببعض الرفوف وسكبت محتويات جرة ما، نزعت قناعها وضربته بالأرض. ثم بدأت في تمزيق وجهها وتعثرت واصطدمت بالحائط. قامت بلكمه، ثم تعثرت مرة أخرى في محتويات الجرة المسكوبة وانهارت أخيرًا على الأرض، حيث أمسكت بقبضة من الرمال التي انسابت من الجرة وقذفتها على الأرض.
يا رجل، هذا بارد، فكرت. لماذا لا يثق بي أحد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لأنني “الرئيس”؟
ما نوع الشائعات التي كانوا ينشرونها الآن؟ هل كانت المدرسة بأكملها تعتقد أنني ضربت طالبة وحملتها إلى المكتب الطبي، حيث من المحتمل أنني كنت أفعل بها شيئًا فظيعًا؟
حسنًا، لم يكن الأمر وكأنني لم أفعل الكثير لأكسب ثقتهم في المقام الأول.
“السيد يُطعمني الكثير من الطعام.”
مهما يكن.
“هذا ليس خيانة لك أو أي شيء.”
أخبرت سيلفي بما حدث.
“أنا أقول لك، ليس هناك إمكانية لحدوث ذلك.”
“لا أصدق أن شيئاً كهذا حدث.” ارتسمت على وجه سيلفي تعابير وجه مهيبة وهي تنظر إلى ناناهوشي.
صمتنا لفترة من الوقت بعد ذلك. في الهدوء، كان بإمكاني سماع دقات قلب جولي. كطفلة، كانت درجة حرارة جسمها أعلى من درجة حرارة جسمي. كانت دافئة، وسماع نبضات قلبها كانت مهدئة بشكل غريب. يجب أن أشتري لها شيئاً في المرة القادمة التي نخرج فيها.
“قد يكون من الخطر تركها بمفردها، لذلك كنت أفكر في تركها ترتاح في منزلنا اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن زانوبا قد فهم تنهديتي على أنها تعني شيئًا مختلفًا.
“لكن ألن يكون من الأفضل تركها ترتاح هنا في المكتب الطبي؟”
“آآآآه!”
“أعتقد أنه سيكون من الأفضل لها أن تكون مع شخص تعرفه عندما تستيقظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً إذاً، لنبدأ.” صعدت أمام الدائرة
على أي حال، لا أستطع تركها وحدها. ان ناناهوشي صغيرة في السن، ومن الواضح أن هذا قد هزها حتى النخاع. عندما يتم دفع الناس إلى أقصى حدودهم، يمكنهم القيام بأشياء متطرفة. أشياء مثل إيذاء نفسها.
“لا أعرف كم من الوقت ستستغرق حتى تهدأ” قلت.
“كان الناس يقولون إنك وزانوبا حملتما طالبة إلى المكتب الطبي”قالت.
“أود السماح لها بالبقاء معنا حتى أتمكن من مراقبتها في الوقت الحالي.”
“إيك! “أيها المعلم الكبير، ماذا تفعل؟”
“هل يمكنني ترك هذا الجزء لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً هي لا تجري هذا البحث لأنها تريد ذلك.”
“إذا كان الأمر مجرد الاهتمام بوجباتها، يمكنني القيام بذلك.”
حسنًا، لم يكن الأمر وكأنني لم أفعل الكثير لأكسب ثقتهم في المقام الأول.
سنعزلها حتى تهدأ. قد يكون من الجيد السماح لها بالهروب من الواقع قليلاً. كتراجع تكتيكي من نوع ما.
“هذا ليس خيانة لك أو أي شيء.”
كان لديه لحظات ضعفه بالتأكيد، لكنه كان متفائلاً بشكل عام.
“أعلم. أم أن هناك ما يجعلك تشعر بالذنب؟ “
وسرعان ما ترنح جسدها. عندما أفرجت عنها، سقطت على الأرض بضعف.
“لا.” لم يكن لدي أي سبب للشعور بالذنب على الإطلاق.
أبلغنا المعالج المقيم أن الأمر ليس خطيراً.
ومع ذلك، كنت أحضر امرأة أخرى إلى منزلي.
“تفضل يا سيدي.” فجأة دُفع إليّ بكوب من الجانب.
واحدة في موقف ضعيف وأعزل. ومع ذلك، لم يبد على سيلفي أي شكوك. هكذا الثقة إذن؟
وبما أنها لم تكن تتحرك، عدت إلى الطابق الأول.
“سأترك الأمر لك يا رودي، هل ستذهب مباشرة إلى المنزل اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود السماح لها بالبقاء معنا حتى أتمكن من مراقبتها في الوقت الحالي.”
“نعم. لن أتمكن من الذهاب معكِ. لذا هل يمكنك التعامل مع التسوق بمفردك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء ما عن أنك إذا طبقت قانون كذا وكذا، سيكون حجم الدائرة وتأثيرها كذا وكذا، ثم إذا طبقت هذا القانون الآخر لأيًا كان ما تسميه، ثم كذا وكذا وكذا وكذا.
“دع الأمر لي.”
لم يكن الأمر كما لو أنها تفعل ذلك فقط. لكنها لم تكن متحمسة لذلك أيضاً. فهذا مجرد شيء يجب عليها القيام به حتى تتمكن من العودة إلى المنزل.
أومأتُ برأسي مطمئنا لرد سيلفي. لم أتوقع منها أقل من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
غادرنا المدرسة وأسرعنا عائدين إلى منزلنا. تطوع زانوبا لنقل ناناهوشي. هذه المرة، حملها على ظهره. وهو ما بدا أنه يناسبه بشكل أفضل، حتى لو كان أميراً.
“إذا نجحت هذه التجربة بشكل صحيح، يمكنني الانتقال إلى الخطوة التالية.” قالت ناناهوشي، وقدمت لي دائرة سحرية أكبر بكثير من أي من تجاربها السابقة.
“آسف على المتاعب يا زانوبا.”
لكنها كانت فارغة تمامًا.
“لا، هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به للمساعدة.”
بصراحة، إذا كان هناك حتى عيب في نظريتها لم أكن لأكتشفه. الشيء الوحيد الذي كنت أعرفه هو أنها بدت واثقة، وهذا يعني أن هناك فرصة كبيرة للنجاح.
كان ينقل ناناهوشي بسهولة على ظهره. كانت جولي تتدحرج خلفنا. كل ما كان عليّ فعله هو أن أعطي زنوبا مثقابًا وبدلة غطس وسيناديه الناس بالسيد فقاعات.
“نعم، أعرف”
فقط لاختبار ذلك، حاولت رفع جولي.
“فقط للضمانة، هل يمكنني أن أسأل ما هي هذه النظرية؟”
“إيك! “أيها المعلم الكبير، ماذا تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com !بسشش
“لا شيء.”
قلت “شيء من هذا القبيل”.
ألقى زانوبا نظرة خاطفة. أبقيت جولي بين ذراعي وأنا أمشي. كان جسدها ممتلئ بشكل مدهش. قبل عام واحد فقط كانت مجرد جلد وعظام، لكن يبدو أنها كانت تأكل بشكل صحيح. كانت عضلاتها ناقصة بعض الشيء، لكنها لم تكن بحاجة إلى أن تكون ممتلئة في سن السابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف؟ على أي حال، لقد ساعدتني كثيراً يا زنوبا.”
“هل يعاملك زانوبا بشكل جيد، جولي؟” سألتها “أجل، المعلم يعطيني الكثير من الطعام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود السماح لها بالبقاء معنا حتى أتمكن من مراقبتها في الوقت الحالي.”
“من الجيد سماع ذلك. والطريقة الصحيحة لقولها هي “نعم، السيد يُطعمني الكثير من الطعام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“السيد يُطعمني الكثير من الطعام.”
وضعت ذراعي حول كتفها وسحبتها عملياً على قدميها. ثم سحبتها خارج غرفة البحث.
“نعم، هذا كل شيء.”
“هذا فقط لأنني لست جميلا.” ربتت على رأسها. لم أصدق أنني جعلت فتاة صغيرة كهذه تقلق عليّ.
عند التفكير في الأمر، كنت أتساءل عما إذا كانت ناناهوشي تأكل بشكل صحيح. شعرت بالخفة عندما حملتها. يمكن للطعام أن يرفع معنوياتك في الأوقات العصيبة؛ حتى الأشياء الصغيرة مثل تناول الأطعمة المفضلة لديك أو مشاركة وجبة مع شخص ما يمكن أن تجلب لك البهجة.
نتيجة ما يقرب من عامين من الجهد المبذول لم تسفر عن شيء في ثوانٍ معدودة.
شككت في أن ناناهوشي كانت تفعل الكثير من ذلك.
واصلت “ناناهوشي” النظر إليها بذهن شارد، دون أن تحرك ساكنًا. ثم بعد فترة قالت دون أن تنظر إليّ :”شكرًا لك على مساعدتك. يمكنك العودة إلى المنزل اليوم.”
“هااه.” تنهدت. ما نوع الحياة التي كانت تعيشها ناناهوشي؟ محبوسة بمفردها، بالكاد تأكل، وبالكاد تتحدث إلى أي شخص. فقط ترسم تلك الدوائر السحرية باستمرار.
بدأت أسكب المانا في الدائرة، واضعًا يدي على حافة الورقة. تموج تيار عبر الدائرة وبدأ ينبعث منها توهج. كنت أشعر بأن طاقتي تمتص من خلال ذراعيّ.
“إنه ليس خطأك يا معلمي. حاول ألا تدع ذلك يؤثر عليك بعمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنني “الرئيس”؟
“نعم، أعرف”
“آآآآه!”
يبدو أن زانوبا قد فهم تنهديتي على أنها تعني شيئًا مختلفًا.
لقد مررت بنوبات اكتئاب مماثلة من قبل، لكنها كانت تزول في النهاية.
ارتسمت على وجهه تعابير جادة وهو ينظر إليّ. يبدو أنه كان قلقاً علي أكثر من قلقه على ناناهوشي حسنًا، بالكاد كان يتحدث معها لذا لم أستطع لومه على ذلك.
دخلت في حالة من الهيجان وهي تتلوى وتقاتل بأقصى ما تستطيع للتخلص من قبضتي. لكن قوتها لم تكن سوى قوة فتاة في المدرسة الثانوية، ضعيفة للغاية. ضعيفة جدا جدا. لم تكن هناك طريقة يمكنها من خلالها فصل نفسها.
صمتنا لفترة من الوقت بعد ذلك. في الهدوء، كان بإمكاني سماع دقات قلب جولي. كطفلة، كانت درجة حرارة جسمها أعلى من درجة حرارة جسمي. كانت دافئة، وسماع نبضات قلبها كانت مهدئة بشكل غريب. يجب أن أشتري لها شيئاً في المرة القادمة التي نخرج فيها.
“السيد يُطعمني الكثير من الطعام.”
عندما وصلنا إلى المنزل، جعلت زانوبا يضع ناناهوشي في إحدى الغرفتين اللتين جهزتهما لأختيّ الصغيرتين. كانت مستلقية على السرير. وعيناها مفتوحتين؛ لا بد أنها استيقظت في وقت ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم. أم أن هناك ما يجعلك تشعر بالذنب؟ “
لكنها كانت فارغة تمامًا.
“حسناً؟”
كما لو كانت تحدق في مكان بعيد لا أستطع رؤيته.
“لا شيء.”
كجثة تقريباً.
هل ستتعافى من هذا؟ استنادًا إلى ملاحظاتي الخاصة، كانت في حالة غير مستقرة، لكنها لم تكن في حالة لا يمكن إنقاذها.
لا أستطع تركها وحدها هكذا. ماذا يجب أن أفعل؟ كان أكثر شخص يمكنه المساعدة في مثل هذه الحالة هو… سيلفي! هذا صحيح، سيلفي. قد تكون قادرة على فعل شيء حيال ذلك. ولحسن الحظ، لم يكن لديها عمل ليلي اليوم. حسناً، سآخذ ناناهوشي إلى منزلنا الليلة إذاً!
لقد مررت بنوبات اكتئاب مماثلة من قبل، لكنها كانت تزول في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مررت عبر غرفة الأبحاث الفوضوية، التي بدت أشبه بمستودع غير منظم في هذه المرحلة، وخرجت إلى القاعة. قطعت بضع خطوات فقط قبل أن أتوقف.
في هذه اللحظة، قمت بتفتيشها وإزالة أي شيء أعتقد أنه يمكن استخدامه كسلاح خطير. كان معها سكين صغير من طراز الجيش السويسري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم. أم أن هناك ما يجعلك تشعر بالذنب؟ “
لم أكن أعتقد أنها يمكن أن تقتل نفسها بشيء كهذا، لكنني أخذتها على أي حال، فقط لأكون آمنًا.
رفعها على طريقة الأميرات. طريقة مناسبة وثابتة لحمل شخص ما. لم تقاوم ناناهوشي على الإطلاق. كانت تبدو على وجهها نظرة مرهقة، مثل قشرة استنزفت كل طاقتها.
لم يكن هناك شيء خطير في غرفتها باستثناء النافذة، بما أننا كنا في الطابق الثاني. ربما يجب أن أستخدم السحر لتأمينها. لن يساعدها ذلك إذا كسرت الزجاج، لكنني أردت أن أصدق أنها لم تكن لديها قوة الإرادة للذهاب إلى هذا الحد.
كان ينقل ناناهوشي بسهولة على ظهره. كانت جولي تتدحرج خلفنا. كل ما كان عليّ فعله هو أن أعطي زنوبا مثقابًا وبدلة غطس وسيناديه الناس بالسيد فقاعات.
وبما أنها لم تكن تتحرك، عدت إلى الطابق الأول.
“هذا ليس خيانة لك أو أي شيء.”
“هل ستكون على ما يرام؟” سأل زانوبا بقلق. لم يكن يبدو من النوع الذي لديه أي تجربة مع الاكتئاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com !بسشش
كان لديه لحظات ضعفه بالتأكيد، لكنه كان متفائلاً بشكل عام.
أوه لا. بدا لي أنني كنت أرتجف بشدة. انا بحاجة إلى أن أهدأ قليلاً.
“من يعرف؟ على أي حال، لقد ساعدتني كثيراً يا زنوبا.”
وضعت ذراعي حول كتفها وسحبتها عملياً على قدميها. ثم سحبتها خارج غرفة البحث.
“لا، أنت الشخص الذي يعتني بي دائمًا بعد كل شيء. هذا أقل ما يمكنني فعله.” هذا هو زانوبا المعتاد. يمكنني دائماً الإعتماد عليه
“أنا؟ لماذا؟”
“ماذا عنك يا معلمي؟ هل ستكون بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود السماح لها بالبقاء معنا حتى أتمكن من مراقبتها في الوقت الحالي.”
“أنا؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى زانوبا نظرة خاطفة. أبقيت جولي بين ذراعي وأنا أمشي. كان جسدها ممتلئ بشكل مدهش. قبل عام واحد فقط كانت مجرد جلد وعظام، لكن يبدو أنها كانت تأكل بشكل صحيح. كانت عضلاتها ناقصة بعض الشيء، لكنها لم تكن بحاجة إلى أن تكون ممتلئة في سن السابعة.
“يبدو أن انهيار السيدة سايلنت كان له تأثير شديد عليك.”
“إذا كان الأمر مجرد الاهتمام بوجباتها، يمكنني القيام بذلك.”
تأثير شديد؟ حقاً؟
“لا”
في الواقع، ربما هو على حق. لقد فقدت ناناهوشي صوابها وأصبحت محنونة ثم تحولت إلى قشرة هامدة بمجرد أن أوقفتها.
لو أن ظروفي كانت مختلفة قليلاً، لربما كنتُ أنا من كان مستلقياً على الأرض في مكانها بلا حراك.
رؤية ذلك من البداية إلى النهاية ذكّرتني بماضيّ.
في الواقع، ربما هو على حق. لقد فقدت ناناهوشي صوابها وأصبحت محنونة ثم تحولت إلى قشرة هامدة بمجرد أن أوقفتها.
على الرغم من أن الأمر كان مختلفاً بعض الشيء بالنسبة لها، إلا أن كلانا مررنا بمعاناة نفسية متشابهة. شعرت بألمها كما لو كان ألمي أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً”. أخذته بامتنان وشربته. يبدو أنه حصل على الماء من أحد أباريق المكتب الطبي. شعرت بلساني جافًا كالورق. من الواضح أن فمي قد أصبح جافاً جداً في مرحلة ما.
لو أن ظروفي كانت مختلفة قليلاً، لربما كنتُ أنا من كان مستلقياً على الأرض في مكانها بلا حراك.
ارتسمت على وجهه تعابير جادة وهو ينظر إليّ. يبدو أنه كان قلقاً علي أكثر من قلقه على ناناهوشي حسنًا، بالكاد كان يتحدث معها لذا لم أستطع لومه على ذلك.
“قليلاً فقط ذكّرتني بآلام الماضي.”
نتيجة ما يقرب من عامين من الجهد المبذول لم تسفر عن شيء في ثوانٍ معدودة.
“هل تمانع في مشاركة المزيد؟”
في الواقع، ربما هو على حق. لقد فقدت ناناهوشي صوابها وأصبحت محنونة ثم تحولت إلى قشرة هامدة بمجرد أن أوقفتها.
“عندما كنت صغيرا، مررت أيضًا بتجربة مماثلة. أصبحت لا مباليًا ومنغلقًا على نفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت، فهمت… حسناً، لا، لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تتحدث عنه.
“لا أستطيع أن أفهم هذا الشعور.”
“دع الأمر لي.”
على الرغم من أن الطريقة التي قال بها ذلك أشعرتني بالتباعد بيننا، إلا أنني لم أكن أريده أن يدعي بشكل وقح أنه يتفهم الأمر أيضًا.
بعد فترة، أغمضت ناناهوشي عينيها ونامت. وصلت سيلفي في نفس الوقت تقريبًا. لم تكن آرييل معها.
“أنا متأكد من أنك لا تستطيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد ناناهوشي.
“بغض النظر عن ذلك، إذا كان هناك أي شيء آخر يمكنني الاستفادة من قوتي فيه، فأخبرني من فضلك. القوة هي الشيء الوحيد الذي أملكه بوفرة.”
“بغض النظر عن ذلك، إذا كان هناك أي شيء آخر يمكنني الاستفادة من قوتي فيه، فأخبرني من فضلك. القوة هي الشيء الوحيد الذي أملكه بوفرة.”
“نعم، سأتأكد من ذلك.” أقدر لطف زانوبا حقا.
“هذا فقط لأنني لست جميلا.” ربتت على رأسها. لم أصدق أنني جعلت فتاة صغيرة كهذه تقلق عليّ.
هو رجل طيب جدًا، طالما لا يتعلق الأمر بالدمى.
“لا شيء.”
ذهب زانوبا إلى المنزل بعد ذلك بفترة قصيرة. مع عدم وجود شيء آخر أفعله، أمضيت وقتي في القراءة في غرفة ناناهوشي بينما كانت نائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن زانوبا قد فهم تنهديتي على أنها تعني شيئًا مختلفًا.
لو كنت مكانها لأردت أن أبقى وحدي. لكنها كانت وحيدة حتى هذه اللحظة. دائماً وحيدة
“لا يمكنني العودة إلى المنزل، لا يمكنني العودة إلى المنزل، لا يمكنني العودة إلى المنزل.” وبدت عينا ناناهوشي فارغة وهي تتمتم بتلك الكلمات. أصبحت جميع عضلات جسدها متوترة، كما لو كانت تستعد للجنون مرة أخرى.
بقيت معها حتى وصلت سيلفي إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود السماح لها بالبقاء معنا حتى أتمكن من مراقبتها في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ربما يجب أن نغلقها. توقفت للتفكير. لا، سنقلق بشأن ذلك لاحقاً. يجب أن يكون الأمر على ما يرام ليوم واحد. على الأرجح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
