مثيل (3)
الفصل 166 : مثيل (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع….” وقف خديولا في وسط بحر الأذرع ، يصفق بخفة ويبتسم ، وهو في حيرة من أمره.
“لكن لماذا تقاوم؟ أنا بمثل هذا الجمال. ألا تشعر بالسعادة لأنك أصبحت إحدى مجموعاتي؟ “
انفجر الجزء الأوسط من جدار الفندق مثل الكعكة أعقب ذلك دَويّ مرتفع. لكن بحر الأذرع سرعان ما أجبر ذلك الإنفجار على التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب يديه. و انفجر الكوكب الأخضر وأصبح ساطعًا مثل نجم ينبعث منه شعاع أخضر مشع في جميع الاتجاهات.
“هذه الطاقة …”
“انفجار!” انطلق بوريل في الهواء ، وكان جسده ينفجر بالضوء الأخضر الساطع مثل الشمس الناريّة. شكلت الأذرع على الفور جدارًا لحماية خديولا من الأشعة القاتلة.
على بعد مسافة معقولة ، أصدرت مركبة بيضاء فجأة صريرًا وتوقفت على جانب الطريق. ثمَّ انفتح الباب عندما نزلت إلبا ، ‘الأفعى الشاحبة’ ، ونظرت إلى الأعلى في اتجاه هوايشيا. تحولت تعبيرات وجهها فجأة من حالة الاسترخاء إلى قسوة طفيفة. بعد أن تأملت بعناية لفترة من الوقت ، عادت إلى السيارة وانطلقت مسرعة نحو هوايشيا.
في غرفة الفندق.
…………………..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب يديه. و انفجر الكوكب الأخضر وأصبح ساطعًا مثل نجم ينبعث منه شعاع أخضر مشع في جميع الاتجاهات.
في غرفة الفندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *******************
انطلقت شرائط من الضوء الأخضر مثل زهرة متفتحة ، مانعة الأيدي البيضاء المحمومة من الاقتراب منها. اختبأ بوريل في ضوء الإنفجار. كانت جروحه علي امتداد جسده ، وبدأ يشعر بدوار رأسه وهو ينزف بغزارة. لكنه لم يجرؤ على تحريك عضلة. كان هذا هو شكله النهائي بعد أن تحوَّل بالكامل. كانت طاقته المُظلمة تتسرب مثل انحسار المد ، إذا استمر هذا لمدة عشر دقائق أخرى ، سينتهي به الأمر ميتًا بعد استنفاد كل قوته.
من العدم ، ضغطت يد فجأة برفق على ظهر بوريل ، وحقنت فيه طاقة خضراء داكنة باهتة لمحاربة القوة الغريبة. عندما وقف الشخص الذي ضغط بيده على بوريل ، لم تكن سوى إلبا ، ‘الأفعى الشاحبة’ ، وضابط عسكري كبير يرتدي زي ريدوين العسكري.
“لا بد لي من التفكير في طريقة!” صر بوريل على أسنانه ، وهو يحدق في خديولا دون أن يرمش. “إنه ذو مستوى قمعي. بالتأكيد من المستوى القمعي! و أكثر من ذلك ، من النوع الأكثر شرًا! ” يعتقد بوريل.
“عليك العنة!” عندما كان بوريل ينفجر ويُصدر غضبه ، انتشرت ثلاثة أجنحة سوداء فجأة خلفه. على الفور ، أصبح الضوء الأخضر المحيط به أكثر كثافة.
“ما الخطأ الذي ارتكبته لكي يحل كل الحظ السيئ في هذا العالم عليّ؟” اختنق بوريل من الغضب. كان سيقبل مصيره بسهولة لو أنهى ما كان يعتزم القيام به. لكن الصبي الصغير وجده حتى قبل أن يتمكن من إنجاز أي شيء ، وعلى الرغم من أنه جعل نفسه يبدو وكأنه مُتفرج بريء.
انفجر الجزء الأوسط من جدار الفندق مثل الكعكة أعقب ذلك دَويّ مرتفع. لكن بحر الأذرع سرعان ما أجبر ذلك الإنفجار على التراجع.
“رائع….” وقف خديولا في وسط بحر الأذرع ، يصفق بخفة ويبتسم ، وهو في حيرة من أمره.
قراءة ممتعة ..
“لكن لماذا تقاوم؟ أنا بمثل هذا الجمال. ألا تشعر بالسعادة لأنك أصبحت إحدى مجموعاتي؟ “
“ما الخطأ الذي ارتكبته لكي يحل كل الحظ السيئ في هذا العالم عليّ؟” اختنق بوريل من الغضب. كان سيقبل مصيره بسهولة لو أنهى ما كان يعتزم القيام به. لكن الصبي الصغير وجده حتى قبل أن يتمكن من إنجاز أي شيء ، وعلى الرغم من أنه جعل نفسه يبدو وكأنه مُتفرج بريء.
“عليك العنة!” عندما كان بوريل ينفجر ويُصدر غضبه ، انتشرت ثلاثة أجنحة سوداء فجأة خلفه. على الفور ، أصبح الضوء الأخضر المحيط به أكثر كثافة.
ضغط بوريل بيده على الجرح في صدره ، وركض بأسرع ما يمكن عبر الأزقة. كان الدم ينزف باستمرار من الجرح الذي كان بحجم قبضة اليد في صدره. كان كئيبًا ، وعيناه ممتلئة بالرعب.
“الدودة الطائرة!” نشر بوريل يديه ، وسرعان ما تجسد الضوء الأخضر من حوله وتحول إلى كوكب أخضر دوار.
“هل هرب للتو؟” برزت في عيون خاديولا لمحة من المفاجأة ، لكن سرعان ما حلت محلها البهجة الحسية والجشع النَهِم.
“انفجار!”
سحب يديه. و انفجر الكوكب الأخضر وأصبح ساطعًا مثل نجم ينبعث منه شعاع أخضر مشع في جميع الاتجاهات.
ضغط بوريل بيده على الجرح في صدره ، وركض بأسرع ما يمكن عبر الأزقة. كان الدم ينزف باستمرار من الجرح الذي كان بحجم قبضة اليد في صدره. كان كئيبًا ، وعيناه ممتلئة بالرعب.
تراجع خديولا قليلاً ، وشكل بحر الأذرع طبقات من الدروع لحمايته. ذابت الطبقة الخارجية تحت الأشعة الخضراء الشديدة ، تليها الطبقة الثانية عندما هدأت الحزم المميتة أخيرًا.
[ZABUZA]
عندما خرج خديولا من درع الأذرع ، لم يعد بوريل هناك. ولم يبقي سوي مجرد نافذة مكسورة هرب من خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورأى عدد قليل من المارة المشهد المروع وصرخوا في رعب. استداروا وركضوا. في الوقت نفسه ، سُمع صوت إغلاق أبواب ونوافذ المنازل المحيطة ، وأصبحت الشوارع على الفور مهجورة وهادئة.
“هل هرب للتو؟” برزت في عيون خاديولا لمحة من المفاجأة ، لكن سرعان ما حلت محلها البهجة الحسية والجشع النَهِم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما….” توقف بوريل مصدومًا في مساراته ، لكن بعد فوات الأوان ، تسللت العشرات من الأذرع البيضاء الباهتة من الجدران في الزقاق ، جرفت أطرافه وأمسكت وجهه.
“جميل … لا أصدق أنني عثرت على عنصر للمجموعة رائع من البداية.” لعق شفتيه الوردية ، وتقدم خطوة إلى الأمام ، وتحول إلى عمود من الدخان الأسود ، واختفى من الفجوة المكسورة في الجدار. بعد ذلك على الفور ، سرعان ما تلاشت الآلاف من الأذرع الزاحفة على الجدران الخارجية للفندق، وتلاشت كما لو أن القتال لم يحدث من قبل.
“لكن لماذا تقاوم؟ أنا بمثل هذا الجمال. ألا تشعر بالسعادة لأنك أصبحت إحدى مجموعاتي؟ “
……………………….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع….” وقف خديولا في وسط بحر الأذرع ، يصفق بخفة ويبتسم ، وهو في حيرة من أمره.
ضغط بوريل بيده على الجرح في صدره ، وركض بأسرع ما يمكن عبر الأزقة. كان الدم ينزف باستمرار من الجرح الذي كان بحجم قبضة اليد في صدره. كان كئيبًا ، وعيناه ممتلئة بالرعب.
تراجع خديولا قليلاً ، وشكل بحر الأذرع طبقات من الدروع لحمايته. ذابت الطبقة الخارجية تحت الأشعة الخضراء الشديدة ، تليها الطبقة الثانية عندما هدأت الحزم المميتة أخيرًا.
“كنت محظوظًا لأنني فجرت قلبي الكريستالي في الوقت المناسب. خلاف ذلك ، لن أكون متأكدًا حتى مما إذا كان جسدي سيبقى قطعة واحدة ، ناهيك عن إخراجها على قيد الحياة. هذا الشيء هو وحش!” لم يستطع إلا أن يرتجف عندما خطر بباله خديولا.
انفجر الجزء الأوسط من جدار الفندق مثل الكعكة أعقب ذلك دَويّ مرتفع. لكن بحر الأذرع سرعان ما أجبر ذلك الإنفجار على التراجع.
لقد رأى العديد من الكائنات القمعية ، لكن لم يستطع أحد أن يثير الخوف فيه كما فعلت خديولا. بصفته أفضل داركسايدر ثلاثي الأجنحة ، عرف بوريل ما يجب فعله عند مواجهة خصوم مختلفين. عندما أدرك أنه حتى خطوته القاتلة في نهاية المطاف قد فشلت ، سرعان ما لعب بطاقته الأخيرة ، وخرج من الحصار الذي لا هوادة فيه للبقاء على قيد الحياة.
ضغط بوريل بيده على الجرح في صدره ، وركض بأسرع ما يمكن عبر الأزقة. كان الدم ينزف باستمرار من الجرح الذي كان بحجم قبضة اليد في صدره. كان كئيبًا ، وعيناه ممتلئة بالرعب.
كيف يمكن لهؤلاء المغفلين في دائرة المخابرات التغاضي عن مثل هذه المعلومة المهمة؟ ستأسفون جميعًا عندما أعود! ” عندما غير اتجاهه لينتقل إلى الزقاق على يساره ، واجه أمامه وجه بظل أبيض يبتسم له. كان خديولا.
“انفجار!”
“ما….” توقف بوريل مصدومًا في مساراته ، لكن بعد فوات الأوان ، تسللت العشرات من الأذرع البيضاء الباهتة من الجدران في الزقاق ، جرفت أطرافه وأمسكت وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب يديه. و انفجر الكوكب الأخضر وأصبح ساطعًا مثل نجم ينبعث منه شعاع أخضر مشع في جميع الاتجاهات.
“انفجار!” انطلق بوريل في الهواء ، وكان جسده ينفجر بالضوء الأخضر الساطع مثل الشمس الناريّة. شكلت الأذرع على الفور جدارًا لحماية خديولا من الأشعة القاتلة.
انفجر الجزء الأوسط من جدار الفندق مثل الكعكة أعقب ذلك دَويّ مرتفع. لكن بحر الأذرع سرعان ما أجبر ذلك الإنفجار على التراجع.
عندما خمد الضوء ، اندفع بوريل خارج الزقاق وكان يعرج بعيدًا. كان يكافح مع تدفق الدم من جروحه مع كل خطوة يخطوها ، لكنه واصل الاندفاع.
الفصل 166 : مثيل (3)
كاد بوريل أن يشعر بزوج من العيون الباردة الجليدية والزاحفة التي تشاهده من الخلف كما لو أن أفعى أو شيطان يريد أن يأكل لحمه ودمه على قيد الحياة ويمتص روحه للجفاف. يمكنه أن يشعر بوضوح بالجشع والنَهَم حتى من هذه المسافة. “لا … لن أموت هنا … أقسم!” استخدم بوريل ما تبقى من قوته للتقدم للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……………………….
“ما زلت تُحاول الهرب؟” صعد خديولا ببطء من خلفه بابتسامة طائشة. عند مدخل الزقاق ، كان ثلاثة أشخاص بلا مأوى يلتفون في الزاوية ، وهم يشاهدون عينيه الجشعين. فقط عندما مر خديولا من أمامهم ، ارتجف الثلاثة ، وسرعان ما ذبلت أجسادهم مع تدفق جوهر حياتهم إلى أيديهم. عندما سقطوا قتلى في الظلام ، ذابت أجسادهم على الأرض ، تاركين وراءهم ثلاث مجموعات من الملابس في مكان الحادث.
“لكن لماذا تقاوم؟ أنا بمثل هذا الجمال. ألا تشعر بالسعادة لأنك أصبحت إحدى مجموعاتي؟ “
ورأى عدد قليل من المارة المشهد المروع وصرخوا في رعب. استداروا وركضوا. في الوقت نفسه ، سُمع صوت إغلاق أبواب ونوافذ المنازل المحيطة ، وأصبحت الشوارع على الفور مهجورة وهادئة.
بعد استنفاد كل قوته ، سقط بوريل على الأرض ، واهتز جسده من قوة غريبة. أسرع خديولا ، واقترب بسرعة من بوريل.
بعد استنفاد كل قوته ، سقط بوريل على الأرض ، واهتز جسده من قوة غريبة. أسرع خديولا ، واقترب بسرعة من بوريل.
“ما زلت تُحاول الهرب؟” صعد خديولا ببطء من خلفه بابتسامة طائشة. عند مدخل الزقاق ، كان ثلاثة أشخاص بلا مأوى يلتفون في الزاوية ، وهم يشاهدون عينيه الجشعين. فقط عندما مر خديولا من أمامهم ، ارتجف الثلاثة ، وسرعان ما ذبلت أجسادهم مع تدفق جوهر حياتهم إلى أيديهم. عندما سقطوا قتلى في الظلام ، ذابت أجسادهم على الأرض ، تاركين وراءهم ثلاث مجموعات من الملابس في مكان الحادث.
من العدم ، ضغطت يد فجأة برفق على ظهر بوريل ، وحقنت فيه طاقة خضراء داكنة باهتة لمحاربة القوة الغريبة. عندما وقف الشخص الذي ضغط بيده على بوريل ، لم تكن سوى إلبا ، ‘الأفعى الشاحبة’ ، وضابط عسكري كبير يرتدي زي ريدوين العسكري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *******************
“من أنت؟” تُحدق إلبا بنظرة قاتلة في خديولا.
انفجر الجزء الأوسط من جدار الفندق مثل الكعكة أعقب ذلك دَويّ مرتفع. لكن بحر الأذرع سرعان ما أجبر ذلك الإنفجار على التراجع.
نظر خديولا إلى يدها البيضاء الناعمة ، وببطء ابتسم ابتسامة خبيثة. “خديولا ، المبعوث الخاص لمقر جمعية القبضة الحديدية. هل أنت هنا لتصبحِ عنصر مجموعتي أيضًا؟ ” كانت لديه ابتسامة بريئة على وجهه. في هذه الأثناء ، ذبل بوريل ، الذي كان يرقد خلف إلبا ، فجأة وذاب في الأرض ، تاركًا وراءه ملابسه على الأرض فقط.
[ZABUZA]
*******************
كاد بوريل أن يشعر بزوج من العيون الباردة الجليدية والزاحفة التي تشاهده من الخلف كما لو أن أفعى أو شيطان يريد أن يأكل لحمه ودمه على قيد الحياة ويمتص روحه للجفاف. يمكنه أن يشعر بوضوح بالجشع والنَهَم حتى من هذه المسافة. “لا … لن أموت هنا … أقسم!” استخدم بوريل ما تبقى من قوته للتقدم للأمام.
قراءة ممتعة ..
عندما خرج خديولا من درع الأذرع ، لم يعد بوريل هناك. ولم يبقي سوي مجرد نافذة مكسورة هرب من خلالها.
[ZABUZA]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما….” توقف بوريل مصدومًا في مساراته ، لكن بعد فوات الأوان ، تسللت العشرات من الأذرع البيضاء الباهتة من الجدران في الزقاق ، جرفت أطرافه وأمسكت وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات