تدريب || (1)
“ثلاث أضعاف… ليس 30٪ … هذا مذهل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن الأخير يتجنبه عن قصد لكنه لا يمانع في ذلك. لم يكن لديه نية للتحدث مع الفتاة على أي حال.
شعر لين شينغ أن القوة المقدسة داخل جسده تتأرجح مثل بحر عنيف. يبدو أن الترقية في قدرته المظلمة قد حفزت قوته المقدسة. أصبحت القوة المقدسة في حالة جنون. حاولت مقاومة واستهلاك القوى المظلمة التي ظهرت, ولكن نظرًا لكون القوى المظلمة مظهرًا من مظاهر الجانب المظلم لروح المرء, فلا يمكن إخمادها أبدًا.
للأسف, لم يرى سوى الأشجار والكروم من حوله.
مع ازدياد هياج قوته المقدسة, حاول أن يستخرج المزيد والمزيد من القوة المقدسة من الجانب المضيء من الروح كما لو أنه يحاول الفوز بالحجم الهائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك, طار أمام عينه كائن صغير غريب بأجنحة فراشة أرجوانية بحجم راحة اليد. رفرفت أجنحة الشخص الصغير بينما غمزت عيناه الحادتان, على ما يبدو تبتسم.
“مثير للاهتمام … لذا يمكن أن تعمل القوى المظلمة كمنشط؟” أغلق لين شينغ عينيه ليشعر بوضوح بالتغيرات في جسده, ولديه المزيد من الفهم أثناء ذهابه.
حتى مع جسده, الذي تم تقويته بالفعل بدم تنين الصخر, لم يستطع التحكم في النمو وقمعه.
“مهما كان الأمر, فقد وصلت القوة المقدسة إلى أقصى سعة لجسدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء على ما يرام. لا تقلقي, فهناك مقصف مجاني, بالإضافة إلى أن إقامتي وأشياءي مجانية أيضًا. تعامل أستاذي جيدًا معي أيضًا “. ابتسم لين شينغ كما قال.
انتفخ جسده كله قليلاً.
لم يمانع لين شينغ في ذلك, عاد إلى غرفته وأغلقها خلفه قبل أن يلقي بنفسه على السرير.
حاول قدر كبير من القوة المقدسة القضاء على القوى المظلمة في جنون, وبدون أي ملاذ, اعتقدت غريزيًا أنها لا تملك القوة الكافية, وحفزت الروح على إنتاج المزيد.
“مثير للاهتمام … لذا يمكن أن تعمل القوى المظلمة كمنشط؟” أغلق لين شينغ عينيه ليشعر بوضوح بالتغيرات في جسده, ولديه المزيد من الفهم أثناء ذهابه.
هذا التحفيز أثر حتى على جسده.
“… إذا لم يعجبك هذا, فيمكننا تغيير رأسك ويدك ورجلك. آه … لا, لا, شعرك, شعرك على الأقل. يعجبني شعرك, فهو طويل وأسود. هل تعرف السماء؟ سماء سوداء مظلمة, يحبون دائمًا أن يتحولوا إلى اللون الأحمر في المساء. ماذا هناك وأتساءل؟ الجنة! هل هو سمك السلور الأسود الشائك؟ أنا لا أحب سمك السلور المسنن, فهم يحبون دائمًا رش المياه النتنة بشكل عشوائي. مياه نتنة سامة. ستكرهها عندما تراها, وقد رأيتها عدة مئات من المرات منذ الصغر … “
حتى مع جسده, الذي تم تقويته بالفعل بدم تنين الصخر, لم يستطع التحكم في النمو وقمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء على ما يرام. لا تقلقي, فهناك مقصف مجاني, بالإضافة إلى أن إقامتي وأشياءي مجانية أيضًا. تعامل أستاذي جيدًا معي أيضًا “. ابتسم لين شينغ كما قال.
“لا مزيد من التدريب …” قرر لين شينغ على الفور إيقاف تدريبه على القوة المظلمة.
في حالة ذهول, هز رأسه, وعندما فتح عينيه, وجد أمامه غابة ضبابية ومظلمة وخضراء.
إذا سمح لها بالنمو أكثر, فمن المحتمل أن تتسبب القوة المقدسة بداخله في انفجار جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * كلاك. *
ومع ذلك, فقد شعر بالفعل بالجفاف حيث استولت القوة المقدسة داخل جسده على كل شبر من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخ جسده كله قليلاً.
“ربما وصلت إلى المستوى 7 بقدراتي المقدسة بالفعل, لكن جسدي لا يستطيع مواكبة ذلك, وأحتاج إلى تغذيته لفترة من الوقت. معظم البالادين لديهم جسد أقوى من قواهم المقدسة, وأنا على العكس تمامًا, “قال لين شينغ عن أسفه عندما توقف عن تدريبه.
هذا التحفيز أثر حتى على جسده.
بينما علم أنه لا يزال بإمكانه المضي قدمًا, ولكن مع احتدام القوة المقدسة بداخله عند التحفيز, خشي حدوث شيء سيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك, طار أمام عينه كائن صغير غريب بأجنحة فراشة أرجوانية بحجم راحة اليد. رفرفت أجنحة الشخص الصغير بينما غمزت عيناه الحادتان, على ما يبدو تبتسم.
بعد الترتيب, جعل لين شينغ الخادم غير المرئي يحضر له كوبًا من الحليب الساخن. وبعد الانتهاء من ذلك, غادر الغرفة.
رن لحن الخط الذي ينتظر الاتصال.
* كلاك. *
يبدو أن شخصًا ما قد دخل الغرفة للتو.
في الوقت نفسه, رن صوت إغلاق الباب ليس بعيدًا جدًا.
بدعم رسمي وكل إجراء, صدقت عائلته القصة كاملة.
يبدو أن شخصًا ما قد دخل الغرفة للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت الثرثرة التي قفزت من موضوع إلى آخر من فم الفراشة العابثة مما جعل لين شينغ يصاب بالدوار. يبدو أن الصوت له تأثير خاص, وفي اللحظة التي يحاول فيها فك شفرة ما تدور حوله بالفعل, سيشعر بصداع.
أطل لين شينغ ورأى اللافتة على الباب. ميلا أشيل.
بدعم رسمي وكل إجراء, صدقت عائلته القصة كاملة.
“حفيدة الأستاذ أولدمانديلر ؟” خمّن لين شينغ هوية الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يتصل بعائلته مرة واحدة على الأقل في الأسبوع, لتهدئتهم.
يبدو أن الأخير يتجنبه عن قصد لكنه لا يمانع في ذلك. لم يكن لديه نية للتحدث مع الفتاة على أي حال.
ثم تجاهل الجني ونظر إلى نفسه. ظلّ يرتدي الزي نفسه من مدينة بلاك فيذر, مرتديًا درعًا قرمزيًا, مع مجموعة من الفؤوس القصيرة على ظهره, بدون خوذة. لسع هيكله.
عندما وصل إلى الحمام, ألقى لين شينغ الملابس المتسخة في السلة عندما فتح الصنبور وبدأ في غسل وجهه. ثم أخرج هاتفه من جيبه واتصل برقم.
ثم تجاهل الجني ونظر إلى نفسه. ظلّ يرتدي الزي نفسه من مدينة بلاك فيذر, مرتديًا درعًا قرمزيًا, مع مجموعة من الفؤوس القصيرة على ظهره, بدون خوذة. لسع هيكله.
رن لحن الخط الذي ينتظر الاتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك, طار أمام عينه كائن صغير غريب بأجنحة فراشة أرجوانية بحجم راحة اليد. رفرفت أجنحة الشخص الصغير بينما غمزت عيناه الحادتان, على ما يبدو تبتسم.
بعد لحظة, تم توصيل الخط.
تكلم بلغة رين القديمة. بينما فهم ما كان يقوله, احتار الآن بشأن ما يدور حوله هذا الأخير.
“تشين تشين؟ هل وصلت إلى ميغا؟ كيف المدرسة؟” رن صوت والدته غو وانكيو من الجانب الآخر.
قلب حافة عينيه وفمه لأعلى, طويلة وحادة, مما أعطى إحساسًا غريبًا تقشعر له الأبدان.
“كل شيء على ما يرام. لا تقلقي, فهناك مقصف مجاني, بالإضافة إلى أن إقامتي وأشياءي مجانية أيضًا. تعامل أستاذي جيدًا معي أيضًا “. ابتسم لين شينغ كما قال.
حاول قدر كبير من القوة المقدسة القضاء على القوى المظلمة في جنون, وبدون أي ملاذ, اعتقدت غريزيًا أنها لا تملك القوة الكافية, وحفزت الروح على إنتاج المزيد.
أخبر أسرته أنه تمكن من الحصول على مكان لتبادل الطلاب لمواصلة دراسته في ميغا.
استمع لين شينغ بينما تذمرت والدته واشتكت, لم تتلاشى ابتسامته لثانية واحدة. لقد أحب بالفعل الاستماع إلى والدته وهي تحكي حكايات عن الوطن. هذا جعله يشعر أنه ما زال قريبًا منهم, وأنه لا يزال لين شينغ.
بدعم رسمي وكل إجراء, صدقت عائلته القصة كاملة.
مع نمو قوته ومستواه, مع ازدياد عدد الدوائر والعوالم التي وجب عليه التعامل معها, شعر لين شينغ أحيانًا أنه ينفصل عن الواقع.
“إذن هذا جيد, لا تفكر كثيرًا في المال, اعتني بنفسك جيدًا. كوّن صداقات مع زملائك في السكن, لا تكن عنيدًا “.
“إذن هذا جيد, لا تفكر كثيرًا في المال, اعتني بنفسك جيدًا. كوّن صداقات مع زملائك في السكن, لا تكن عنيدًا “.
“اعلم اعلم.” ابتسم لين شينغ مرة أخرى كما أجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك, طار أمام عينه كائن صغير غريب بأجنحة فراشة أرجوانية بحجم راحة اليد. رفرفت أجنحة الشخص الصغير بينما غمزت عيناه الحادتان, على ما يبدو تبتسم.
سوف يتصل بعائلته مرة واحدة على الأقل في الأسبوع, لتهدئتهم.
لم يمانع لين شينغ في ذلك, عاد إلى غرفته وأغلقها خلفه قبل أن يلقي بنفسه على السرير.
“كل شيء على ما يرام في المنزل؟” سأل لين شينغ.
…
“حسنًا, لكن أختك, لقد كونت صداقات جديدة وهي تقضي وقتًا متأخرًا في الخارج …”
ومع ذلك, فقد شعر بالفعل بالجفاف حيث استولت القوة المقدسة داخل جسده على كل شبر من جسده.
استمع لين شينغ بينما تذمرت والدته واشتكت, لم تتلاشى ابتسامته لثانية واحدة. لقد أحب بالفعل الاستماع إلى والدته وهي تحكي حكايات عن الوطن. هذا جعله يشعر أنه ما زال قريبًا منهم, وأنه لا يزال لين شينغ.
هذا التحفيز أثر حتى على جسده.
مع نمو قوته ومستواه, مع ازدياد عدد الدوائر والعوالم التي وجب عليه التعامل معها, شعر لين شينغ أحيانًا أنه ينفصل عن الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسرعة كبيرة, مرت نصف ساعة. أغلق لين شينغ وأخذ حمامًا سريعًا. بعد ارتداء رداء الحمام الأبيض, خرج من الحمام.
مع ازدياد هياج قوته المقدسة, حاول أن يستخرج المزيد والمزيد من القوة المقدسة من الجانب المضيء من الروح كما لو أنه يحاول الفوز بالحجم الهائل.
ثم التقى بفتاة ذات شعر أسود وعيون زرقاء مع قَصة أميرة تنصت على هاتفها.
“اعلم اعلم.” ابتسم لين شينغ مرة أخرى كما أجاب.
وقفت الفتاة خارج غرفة نوم ميلا وارتدت ملابس نوم زرقاء. شابهت إلى حد كبير البروفيسور أولدمانديلر , خمّن أنها حفيدته ميلا.
“حسنًا, لكن أختك, لقد كونت صداقات جديدة وهي تقضي وقتًا متأخرًا في الخارج …”
في اللحظة التي رأت فيها لين شينغ يخرج, ألقت ميلا نظرة قبل أن تعود إلى الغرفة وتغلق الباب.
“حفيدة الأستاذ أولدمانديلر ؟” خمّن لين شينغ هوية الأخير.
لم يمانع لين شينغ في ذلك, عاد إلى غرفته وأغلقها خلفه قبل أن يلقي بنفسه على السرير.
“لا مزيد من التدريب …” قرر لين شينغ على الفور إيقاف تدريبه على القوة المظلمة.
ربما بسبب قوته المقدسة الهائجة, أو أن تدريب قواه المظلمة قد استنفد روحه. سرعان ما تحول وعي لين شينغ ضبابيًا وهو يغرق في نوم عميق.
“… إذا لم يعجبك هذا, فيمكننا تغيير رأسك ويدك ورجلك. آه … لا, لا, شعرك, شعرك على الأقل. يعجبني شعرك, فهو طويل وأسود. هل تعرف السماء؟ سماء سوداء مظلمة, يحبون دائمًا أن يتحولوا إلى اللون الأحمر في المساء. ماذا هناك وأتساءل؟ الجنة! هل هو سمك السلور الأسود الشائك؟ أنا لا أحب سمك السلور المسنن, فهم يحبون دائمًا رش المياه النتنة بشكل عشوائي. مياه نتنة سامة. ستكرهها عندما تراها, وقد رأيتها عدة مئات من المرات منذ الصغر … “
…
ثم التقى بفتاة ذات شعر أسود وعيون زرقاء مع قَصة أميرة تنصت على هاتفها.
“… إذا لم يعجبك هذا, فيمكننا تغيير رأسك ويدك ورجلك. آه … لا, لا, شعرك, شعرك على الأقل. يعجبني شعرك, فهو طويل وأسود. هل تعرف السماء؟ سماء سوداء مظلمة, يحبون دائمًا أن يتحولوا إلى اللون الأحمر في المساء. ماذا هناك وأتساءل؟ الجنة! هل هو سمك السلور الأسود الشائك؟ أنا لا أحب سمك السلور المسنن, فهم يحبون دائمًا رش المياه النتنة بشكل عشوائي. مياه نتنة سامة. ستكرهها عندما تراها, وقد رأيتها عدة مئات من المرات منذ الصغر … “
“… إذا لم يعجبك هذا, فيمكننا تغيير رأسك ويدك ورجلك. آه … لا, لا, شعرك, شعرك على الأقل. يعجبني شعرك, فهو طويل وأسود. هل تعرف السماء؟ سماء سوداء مظلمة, يحبون دائمًا أن يتحولوا إلى اللون الأحمر في المساء. ماذا هناك وأتساءل؟ الجنة! هل هو سمك السلور الأسود الشائك؟ أنا لا أحب سمك السلور المسنن, فهم يحبون دائمًا رش المياه النتنة بشكل عشوائي. مياه نتنة سامة. ستكرهها عندما تراها, وقد رأيتها عدة مئات من المرات منذ الصغر … “
أخرجت ضجة عالية من الصوت لين شينغ من نومه.
بعد لحظة, تم توصيل الخط.
في حالة ذهول, هز رأسه, وعندما فتح عينيه, وجد أمامه غابة ضبابية ومظلمة وخضراء.
مع نمو قوته ومستواه, مع ازدياد عدد الدوائر والعوالم التي وجب عليه التعامل معها, شعر لين شينغ أحيانًا أنه ينفصل عن الواقع.
بالإضافة إلى ذلك, طار أمام عينه كائن صغير غريب بأجنحة فراشة أرجوانية بحجم راحة اليد. رفرفت أجنحة الشخص الصغير بينما غمزت عيناه الحادتان, على ما يبدو تبتسم.
أطل لين شينغ ورأى اللافتة على الباب. ميلا أشيل.
قلب حافة عينيه وفمه لأعلى, طويلة وحادة, مما أعطى إحساسًا غريبًا تقشعر له الأبدان.
بدعم رسمي وكل إجراء, صدقت عائلته القصة كاملة.
كان الشخص الصغير يثرثر, يثرثر بلا توقف, حيث حدقت كلتا عينيه تحدقان في لين شينغ بنظرة جشع وسميّة.
ثم التقى بفتاة ذات شعر أسود وعيون زرقاء مع قَصة أميرة تنصت على هاتفها.
هز لين شينغ رأسه, وأصبحت رؤيته واضحة.
أخبر أسرته أنه تمكن من الحصول على مكان لتبادل الطلاب لمواصلة دراسته في ميغا.
نظر إلى نفسه, ولاحظ أرضية ناعمة سوداء تحته. في كل مكان علت الأشجار الضخمة التي حجبت الشمس. عرض كل واحد منهم على الأقل بضعة أمتار.
مع نمو قوته ومستواه, مع ازدياد عدد الدوائر والعوالم التي وجب عليه التعامل معها, شعر لين شينغ أحيانًا أنه ينفصل عن الواقع.
استمرت الثرثرة تدق بجانب أذنه.
بعد الترتيب, جعل لين شينغ الخادم غير المرئي يحضر له كوبًا من الحليب الساخن. وبعد الانتهاء من ذلك, غادر الغرفة.
أمامه كان شخصًا صغيرًا يشبه البيكسي بأجنحة فراشة استمرت في الهراء الثرثار بأن لين شينغ لم يكن لديه أي فكرة عما يفعله.
تكلم بلغة رين القديمة. بينما فهم ما كان يقوله, احتار الآن بشأن ما يدور حوله هذا الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يتصل بعائلته مرة واحدة على الأقل في الأسبوع, لتهدئتهم.
“مرحبًا.” استخدم لين شينغ نفس اللغة التي تحدث بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يتصل بعائلته مرة واحدة على الأقل في الأسبوع, لتهدئتهم.
“إذا أعطيت ثمانين من بتلة زهرة لملك الجرذ, فسوف يعطيك هدية غامضة. يمكن استخدام غلاف الحاضر لتقليب سيقان الحبوب. إذا أكلت طبقة رقيقة من الورق داخلها, فستزيد من ذكائك. ويجب ألا تأكل الكعكة السوداء بالداخل. ستفقد بصرك وسمعك وكل شيء تقدره إذا أكلته. إذن ما هو أكثر شيء تقدره؟ “
أمامه كان شخصًا صغيرًا يشبه البيكسي بأجنحة فراشة استمرت في الهراء الثرثار بأن لين شينغ لم يكن لديه أي فكرة عما يفعله.
تدفقت الثرثرة التي قفزت من موضوع إلى آخر من فم الفراشة العابثة مما جعل لين شينغ يصاب بالدوار. يبدو أن الصوت له تأثير خاص, وفي اللحظة التي يحاول فيها فك شفرة ما تدور حوله بالفعل, سيشعر بصداع.
هز لين شينغ رأسه, وأصبحت رؤيته واضحة.
ثم تجاهل الجني ونظر إلى نفسه. ظلّ يرتدي الزي نفسه من مدينة بلاك فيذر, مرتديًا درعًا قرمزيًا, مع مجموعة من الفؤوس القصيرة على ظهره, بدون خوذة. لسع هيكله.
عندما وصل إلى الحمام, ألقى لين شينغ الملابس المتسخة في السلة عندما فتح الصنبور وبدأ في غسل وجهه. ثم أخرج هاتفه من جيبه واتصل برقم.
“إذًا غادرت مدينة بلاكفيذر … لكن أين هذا المكان؟ نظر حوله وهو يحاول فهم المكان.
“مرحبًا.” استخدم لين شينغ نفس اللغة التي تحدث بها.
للأسف, لم يرى سوى الأشجار والكروم من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخ جسده كله قليلاً.
“حفيدة الأستاذ أولدمانديلر ؟” خمّن لين شينغ هوية الأخير.
“ربما وصلت إلى المستوى 7 بقدراتي المقدسة بالفعل, لكن جسدي لا يستطيع مواكبة ذلك, وأحتاج إلى تغذيته لفترة من الوقت. معظم البالادين لديهم جسد أقوى من قواهم المقدسة, وأنا على العكس تمامًا, “قال لين شينغ عن أسفه عندما توقف عن تدريبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات