الاتصال (3)
الفصل 293: الاتصال: الجزء 3
طلب لين شينغ من سيارة الأجرة التوقف على بعد مائة متر من الوجهة. وجد أن موقعه المستهدف مقهى قطط داخل المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطابق السفلي, توقفت دراجة نارية عالية الطاقة. والراكب امرأة. طويلة, شعرها أبيض, بشرتها داكنة مع وشم غريب على وجهها. بمجرد أن نزلت من دراجتها, نظرت إلى النافذة في الطابق العلوي بنفس الشعور الغريزي. التقى زوجان من العيون القاتلة, مصممين على التحديق في بعضهما البعض.
طائفة الألف النعمة مجرد طائفة, جماعة إرهابية. لن يجرؤوا على الدخول في مواجهة مباشرة مع مجموعات الطاقة المظلمة حتى لو حازوا مهارة خاصة مثل مهارة الظلال. بدلاً من ذلك, يختبئون في الزاوية المظلمة من المدينة مثل الجبناء.
أمسكت ميليسا سيلينا. باستخدام طاقتها المظلمة كدرع, تدحرجوا جانباً ونظروا إلى المكان الذي كان فيه لين شينغ. سقطت ذراع محترقة ملطخة بالدماء من فوق بجانبها, مخيفًا إياها.
عندما تحركت سيارة الأجرة إلى الأمام, سرعان ما غادرت المنطقة البيضاء وعبرت إلى منطقة جولدن دراغون, وهي جزء من المدينة الأقرب إلى الريف, وهي حدود المنتزه البيئي.
طلب لين شينغ من سيارة الأجرة التوقف على بعد مائة متر من الوجهة. وجد أن موقعه المستهدف مقهى قطط داخل المبنى.
عندما تحركت سيارة الأجرة إلى الأمام, سرعان ما غادرت المنطقة البيضاء وعبرت إلى منطقة جولدن دراغون, وهي جزء من المدينة الأقرب إلى الريف, وهي حدود المنتزه البيئي.
“مقهى قطط؟” قام لين شينغ بعمل مزدوج للتأكد من أنه العنوان الصحيح, وهو نفس العنوان الموجود في ذكرياته. ثم دخل إلى المبنى ودخل المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست ميليسا في الزاوية, تتحدث بصوت منخفض مع فتاة صغيرة رقيقة بشعر كتاني طويل. كلاهما لم يلاحظ لين شينغ. انغمسوا للغاية في الثرثرة والطعام.
توقف المصعد في الطابق السابع. خرج لين شينغ من المصعد. تبعه شخصان بدا أنهما يعيشان في هذا الطابق. أثناء سيره على طول الممر, مر على عدد قليل من المتاجر قبل مجيئه قبل مقهى بلو كوست كات. مع عدم وجود نية للتنكر, فتح لين شينغ الباب ودخل المقهى.
ألقى لين شينغ عينيه حوله لكنه لم ير أي جهاز روح. لقد فقد الاهتمام بالظلال. أراد جهاز الروح. إذا تمكن من وضع يده على واحدة, فيمكنه استخدامها لاصطياد الظلال وسيدوم لفترة طويلة جدًا. منحه صيده الأخير طعم الأشياء الجيدة, وأصبح يتوق إلى المزيد. لكن هدفه هو جهاز الروح هذه المرة.
لُونت الطاولات والكراسي والعدادات باللون البني. احتوى السقف على صورة ضخمة مرسومة باليد لقط أزرق. ملأت الجدران كتابات دامية غنت مدح القطط. وُضعت بصمات أيدي دموية زخرفية على الزجاج. بدوا واقعيين للغاية كما لو أن أشخاصًا حقيقيين قاموا بتلطيخ الزجاج بأيديهم الملطخة بالدماء. بدا المقهى ذو طابع فريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مقهى قطط؟” قام لين شينغ بعمل مزدوج للتأكد من أنه العنوان الصحيح, وهو نفس العنوان الموجود في ذكرياته. ثم دخل إلى المبنى ودخل المصعد.
اشتغل العمل في المقهى جيدًا. فرغت ثلاثة فقط من عشرات الطاولات. تنقل النوادل والنادلات بين الطاولات, وخدموا عملائهم بابتسامة حقيقية على وجوههم. خلف المنضدة, ابتسمت الفتيات الجميلات ذوات أذني القطط ابتسامة عريضة على وجوههن. من الواضح أنهم استمتعوا بالعمل هنا.
عندما تحركت سيارة الأجرة إلى الأمام, سرعان ما غادرت المنطقة البيضاء وعبرت إلى منطقة جولدن دراغون, وهي جزء من المدينة الأقرب إلى الريف, وهي حدود المنتزه البيئي.
لم يصدق لين شينغ أن هذه قاعدة طائفة الألف نعمة. ولكن بعد ذلك, رأى شخصًا يعرفه.
استلقت ميليسا على الأرض, غطت الكدمات جسدها. مصدومة ومدهشة. صامتة. كل ما عرفته هو التحديق في لين شينغ, الذي واجه ظهره إياها.
جلست ميليسا في الزاوية, تتحدث بصوت منخفض مع فتاة صغيرة رقيقة بشعر كتاني طويل. كلاهما لم يلاحظ لين شينغ. انغمسوا للغاية في الثرثرة والطعام.
استلقت ميليسا على الأرض, غطت الكدمات جسدها. مصدومة ومدهشة. صامتة. كل ما عرفته هو التحديق في لين شينغ, الذي واجه ظهره إياها.
ألقى لين شينغ عينيه حوله لكنه لم ير أي جهاز روح. لقد فقد الاهتمام بالظلال. أراد جهاز الروح. إذا تمكن من وضع يده على واحدة, فيمكنه استخدامها لاصطياد الظلال وسيدوم لفترة طويلة جدًا. منحه صيده الأخير طعم الأشياء الجيدة, وأصبح يتوق إلى المزيد. لكن هدفه هو جهاز الروح هذه المرة.
“ما زلتِ تفكرين في الهروب؟” نظر الرجل ذو الشعر الأخضر إلى ميليسا والفتاة.
لم يجد أي شيء. لذلك جلس وطلب قهوة سوداء, بدون سكر. قلب القهوة بلطف دون أن يشربها, جلس هناك لمدة نصف ساعة. دائمًا ما تحلى لين شينغ بالصبر دائمًا. كالعادة, يؤتي صبره ثماره.
“اثنان يستطيعان رؤية الظلال.” رفع الرجل ذو الشعر الأخضر ميليسا بيد واحدة ومد يده للقبض على سيلينا, الفتاة النحيفة. حاولت سيلينا إخراج قوتها لدرء الرجل, لكن قبل أن تتمكن من استخدامها, صفعها الرجل بيده الكبيرة وأصبحت خائفة جدًا من رفع يدها.
عندما قلّ عدد الرعاة في المقهى, اقترب رجل ذو قصة شعر خضراء قصيرة, يرتدي قلادة من الحجر الأخضر, من ميليسا والفتاة. دخلت مجموعة من مسببي المتاعب المقهى في نفس الوقت. ارتدى هؤلاء الرجال سترات جلدية وأمسكوا أشياء مختلفة في أيديهم. لم يجرؤ أحد على العبث مع هؤلاء الرجال.
تم إطلاق خيط من الخيوط السوداء عبر النافذة, وتحول إلى مسمار أسود وأطلق النار على لين شينغ. توقف على بعد بضعة سنتيمترات من لين شينغ, محجوبًا بطبقة من البلورات الخضراء. حاد وصلب, لكنه يصدر صوتًا مكتومًا عند الاصطدام.
“ما زلتِ تفكرين في الهروب؟” نظر الرجل ذو الشعر الأخضر إلى ميليسا والفتاة.
استمر لين شينغ في المشي تجاه الرجل ذو الشعر الأخضر.
نهضت ميليسا على قدميها, ولمعت يدها باللون الأخضر. ولكن قبل أن تتمكن من فعل أي شيء, أمسكت يد كبيرة برقبتها ورفعتها في الهواء. وفي حالة يأس دفعت يدها إلى الأمام لتضرب الرجل. لكن الضوء الأخضر على يدها اختفى في اللحظة التي لامست فيها الرجل وكأن قوة غير مرئية قد أسقطته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اثنان يستطيعان رؤية الظلال.” رفع الرجل ذو الشعر الأخضر ميليسا بيد واحدة ومد يده للقبض على سيلينا, الفتاة النحيفة. حاولت سيلينا إخراج قوتها لدرء الرجل, لكن قبل أن تتمكن من استخدامها, صفعها الرجل بيده الكبيرة وأصبحت خائفة جدًا من رفع يدها.
بلفة يد, استعاد لين شينغ جميع البلورات التي عادت إليه واختفت في يده.
“أنا آخذكما بعيدًا!” تمامًا كما استدار الرجل وأراد أن يغادر مع صيده, رأى رجلاً كبيرًا أسود الشعر يقف في طريقه.
استمر لين شينغ في المشي تجاه الرجل ذو الشعر الأخضر.
ارتدى لين شينغ ابتسامة على وجهه, وهو يلقي نظرة خاطفة على ميليسا, التي جرها الرجل على الأرض. “إنه لمن دواعي تقديرنا الشديد أن تتركها تذهب. لا أحب أن ألصق أنفي بعملك, لكنها مبتدئتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الرجل ذو الشعر الأخضر إلى لين شينغ, الذي يدا أطول منه بكثير. “من تظن نفسك؟ تنحى جانبا إذا اردت أن تعيش! ” صرخ في لين شينغ, وصوته قاتم.
عندما أدرك لين شينغ ما يحدث, فات الوقت بالفعل. ضربته الكرة السوداء بشدة على جسده بانفجار شديد. وردت كرة نارية سوداء, تحطمت كل واحدة من النوافذ الزجاجية للمقهى.
نظرت ميليسا إلى لين شينغ, ملأ الأمل والمخاوف عينيها في الحال. لم تتوقع أبدًا أن ترى زميلها العبقريّ بين الطلاب هنا. لم تفهم لماذا جاء لين شينغ بمفرده بدلاً من إبلاغ الأستاذ أولاً.
“اقتلوه!” زأر الرجل ذو الشعر الأخضر.
وبعد أن أدركت الموقف تضاءل أملها وحل محله شعور بالغضب العاجز. متكبر! غبي! هل تعتقد أنك الأستاذ أولدمانديلر؟ قادم بدون حراسة ووحيد؟ هناك ما لا يقل عن عشرين متسامي في المنطقة المجاورة! هل تريد أن تقاتلهم جميعًا بنفسك؟ عرفت ميليسا أن لين شينغ يعرف كيف يقاتل, ولكن على الرغم من قوته, إلا أنه مجرد مجندٌ. فقط الرجل ذو الشعر الأخضر وحده يمكنه أن يضربه على يديه. بمجرد بدء القتال …
مُدت يد كبيرة فجأة للإمساك بحلق الرجل ذي الشعر الأخضر. مصدومًا, استدعى الرجل طبقات من الجدران البلورية الخضراء أمامه, طبقة فوق الأخرى. لكن اليد المخترقة لم يمكن إيقافها. قفز للخلف محاولًا الابتعاد عن اليد التي تمسك بها. تحطم الجدار البلوري إلى رماد, ومع ذلك بقيت اليد سليمة ولا تزال تهدف إلى حلقه.
اشتغل العمل في المقهى جيدًا. فرغت ثلاثة فقط من عشرات الطاولات. تنقل النوادل والنادلات بين الطاولات, وخدموا عملائهم بابتسامة حقيقية على وجوههم. خلف المنضدة, ابتسمت الفتيات الجميلات ذوات أذني القطط ابتسامة عريضة على وجوههن. من الواضح أنهم استمتعوا بالعمل هنا.
“اقتلوه!” زأر الرجل ذو الشعر الأخضر.
نهض جزء صغير من الرعاة في المقهى على أقدامهم, وأطلقوا مسامير خضراء تشبه الرصاص في لين شينغ في الحال. انتقلت الرصاصات المسننة من الحركة البطيئة إلى الحركة السريعة كما لو أن الوقت قد تباطأ. ضربوا لين شينغ في غمضة عين. لكن الأضواء الخضراء تبددت عند الاصطدام, وتناثر دخان الحرارة المرتفع من الانفجارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يزال لين شينغ يقف في مكانه, دون أن يصاب بأذى ويبتسم, ويده تنتزع بقوة حلق الرجل ذي الشعر الأخضر. بمجرد أن يغلق أصابعه أكثر, ستنكسر رقبة قائدهم مثل غصين هش.
“شاهد أين تذهب, أيها الوغد الصغير!” تقوس فم المرأة وهي تتدخل في المبنى.
“هل تعتقد أنه يمكنك تهديدنا؟” بدّل الرجل ذو الشعر الأخضر إلى ابتسامة مخيفة. ظهرت في يده سلسلة من الرونية الخضراء. تحولت السلسلة إلى كرة سوداء بحجم قبضة اليد والتي أُطلقت بعد ذلك على معدة لين شينغ. لقد حدث ذلك بسرعة متأكدًا أن لين شينغ لم يرها قادمًة. كان هذا الرجل قاسيا. ما زال يجازف بذراعه على الرغم من أن لين شينغ يمكن أن يكسر رقبته في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت ميليسا على قدميها, ولمعت يدها باللون الأخضر. ولكن قبل أن تتمكن من فعل أي شيء, أمسكت يد كبيرة برقبتها ورفعتها في الهواء. وفي حالة يأس دفعت يدها إلى الأمام لتضرب الرجل. لكن الضوء الأخضر على يدها اختفى في اللحظة التي لامست فيها الرجل وكأن قوة غير مرئية قد أسقطته.
عندما أدرك لين شينغ ما يحدث, فات الوقت بالفعل. ضربته الكرة السوداء بشدة على جسده بانفجار شديد. وردت كرة نارية سوداء, تحطمت كل واحدة من النوافذ الزجاجية للمقهى.
اشتغل العمل في المقهى جيدًا. فرغت ثلاثة فقط من عشرات الطاولات. تنقل النوادل والنادلات بين الطاولات, وخدموا عملائهم بابتسامة حقيقية على وجوههم. خلف المنضدة, ابتسمت الفتيات الجميلات ذوات أذني القطط ابتسامة عريضة على وجوههن. من الواضح أنهم استمتعوا بالعمل هنا.
أمسكت ميليسا سيلينا. باستخدام طاقتها المظلمة كدرع, تدحرجوا جانباً ونظروا إلى المكان الذي كان فيه لين شينغ. سقطت ذراع محترقة ملطخة بالدماء من فوق بجانبها, مخيفًا إياها.
طائفة الألف النعمة مجرد طائفة, جماعة إرهابية. لن يجرؤوا على الدخول في مواجهة مباشرة مع مجموعات الطاقة المظلمة حتى لو حازوا مهارة خاصة مثل مهارة الظلال. بدلاً من ذلك, يختبئون في الزاوية المظلمة من المدينة مثل الجبناء.
عندما تبدد الدخان الكثيف والنار أخيرًا, ظلّ لين شينغ واقفًا في مكانه ويبتسم. ثم سار باتجاه الرجل ذي الشعر الأخضر, الذي جثا على ركبة واحدة ليست بعيدة.
لم يصب بأذى!
استعادت ميليسا رشدها وخرجت من المقهى مع سيلينا في الحال. علمت أنه عليها الاتصال بالبروفيسور في ذلك الوقت وألا تصبح عبئًا على لين شينغ.
تم إطلاق خيط من الخيوط السوداء عبر النافذة, وتحول إلى مسمار أسود وأطلق النار على لين شينغ. توقف على بعد بضعة سنتيمترات من لين شينغ, محجوبًا بطبقة من البلورات الخضراء. حاد وصلب, لكنه يصدر صوتًا مكتومًا عند الاصطدام.
بلفة يد, استعاد لين شينغ جميع البلورات التي عادت إليه واختفت في يده.
“لعب أطفال!”
لم يجد أي شيء. لذلك جلس وطلب قهوة سوداء, بدون سكر. قلب القهوة بلطف دون أن يشربها, جلس هناك لمدة نصف ساعة. دائمًا ما تحلى لين شينغ بالصبر دائمًا. كالعادة, يؤتي صبره ثماره.
استمر لين شينغ في المشي تجاه الرجل ذو الشعر الأخضر.
لم يصدق لين شينغ أن هذه قاعدة طائفة الألف نعمة. ولكن بعد ذلك, رأى شخصًا يعرفه.
اندفع الرجل ذو الشعر الأخضر خائفًا نحو النافذة. وبينما وهو في الجو, اخترقت بلورات خضراء الهواء, وضربت جميع الأهداف واخترقت أجساد الرجال المعادين في المقهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط الرجل ذو الشعر الأخضر على الأرض, وهو يضغط بيده على ثقب في صدره ولم يستطع أن ينبس ببنت شفة. لم يكن هناك دم ورائحة كريهة, فقط رائحة منعشة تتخلل الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال لين شينغ يقف في مكانه, دون أن يصاب بأذى ويبتسم, ويده تنتزع بقوة حلق الرجل ذي الشعر الأخضر. بمجرد أن يغلق أصابعه أكثر, ستنكسر رقبة قائدهم مثل غصين هش.
بلفة يد, استعاد لين شينغ جميع البلورات التي عادت إليه واختفت في يده.
اندفع الرجل ذو الشعر الأخضر خائفًا نحو النافذة. وبينما وهو في الجو, اخترقت بلورات خضراء الهواء, وضربت جميع الأهداف واخترقت أجساد الرجال المعادين في المقهى.
استلقت ميليسا على الأرض, غطت الكدمات جسدها. مصدومة ومدهشة. صامتة. كل ما عرفته هو التحديق في لين شينغ, الذي واجه ظهره إياها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت ميليسا على قدميها, ولمعت يدها باللون الأخضر. ولكن قبل أن تتمكن من فعل أي شيء, أمسكت يد كبيرة برقبتها ورفعتها في الهواء. وفي حالة يأس دفعت يدها إلى الأمام لتضرب الرجل. لكن الضوء الأخضر على يدها اختفى في اللحظة التي لامست فيها الرجل وكأن قوة غير مرئية قد أسقطته.
قرصتها سيلينا قليلاً وهمست, “لا تكوني سخيفة. دعنا نذهب!”
“ما زلتِ تفكرين في الهروب؟” نظر الرجل ذو الشعر الأخضر إلى ميليسا والفتاة.
جاء لين شينغ إلى الرجل ذي الشعر الأخضر وأوشك على اكتشاف أسرار الرجل. أخبره شعور غريزي مفاجئ أنه بحاجة إلى النظر من النافذة. وهكذا فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت ميليسا على قدميها, ولمعت يدها باللون الأخضر. ولكن قبل أن تتمكن من فعل أي شيء, أمسكت يد كبيرة برقبتها ورفعتها في الهواء. وفي حالة يأس دفعت يدها إلى الأمام لتضرب الرجل. لكن الضوء الأخضر على يدها اختفى في اللحظة التي لامست فيها الرجل وكأن قوة غير مرئية قد أسقطته.
في الطابق السفلي, توقفت دراجة نارية عالية الطاقة. والراكب امرأة. طويلة, شعرها أبيض, بشرتها داكنة مع وشم غريب على وجهها. بمجرد أن نزلت من دراجتها, نظرت إلى النافذة في الطابق العلوي بنفس الشعور الغريزي. التقى زوجان من العيون القاتلة, مصممين على التحديق في بعضهما البعض.
“شاهد أين تذهب, أيها الوغد الصغير!” تقوس فم المرأة وهي تتدخل في المبنى.
وبعد أن أدركت الموقف تضاءل أملها وحل محله شعور بالغضب العاجز. متكبر! غبي! هل تعتقد أنك الأستاذ أولدمانديلر؟ قادم بدون حراسة ووحيد؟ هناك ما لا يقل عن عشرين متسامي في المنطقة المجاورة! هل تريد أن تقاتلهم جميعًا بنفسك؟ عرفت ميليسا أن لين شينغ يعرف كيف يقاتل, ولكن على الرغم من قوته, إلا أنه مجرد مجندٌ. فقط الرجل ذو الشعر الأخضر وحده يمكنه أن يضربه على يديه. بمجرد بدء القتال …
“ميليسا, خذي الفتاة وانطلقي الآن!” قال لين شينغ دون أن ينظر إليهم, صوته خطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مقهى قطط؟” قام لين شينغ بعمل مزدوج للتأكد من أنه العنوان الصحيح, وهو نفس العنوان الموجود في ذكرياته. ثم دخل إلى المبنى ودخل المصعد.
استعادت ميليسا رشدها وخرجت من المقهى مع سيلينا في الحال. علمت أنه عليها الاتصال بالبروفيسور في ذلك الوقت وألا تصبح عبئًا على لين شينغ.
“لعب أطفال!”
اشتغل العمل في المقهى جيدًا. فرغت ثلاثة فقط من عشرات الطاولات. تنقل النوادل والنادلات بين الطاولات, وخدموا عملائهم بابتسامة حقيقية على وجوههم. خلف المنضدة, ابتسمت الفتيات الجميلات ذوات أذني القطط ابتسامة عريضة على وجوههن. من الواضح أنهم استمتعوا بالعمل هنا.
طلب لين شينغ من سيارة الأجرة التوقف على بعد مائة متر من الوجهة. وجد أن موقعه المستهدف مقهى قطط داخل المبنى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات