الغارة (2)
الفصل 337: الغارة: الجزء الثاني
شق طريقه ببطء نحو حشد الناس حيث أشعّ جرم سماوي من الضوء المقدس من كفه الأيمن.
أصبح الضوء المقدس في كفه أكبر وأكثر إشراقا.
*بام!!*
كان أحد البالاتينات في كارت بلانش هكذا.
زأر الظل العملاق في الساحة عندما ضرب بقبضته رأس أحد الذئاب العملاقة وأرسله إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا وحش الظل الذي وصل تقريبًا إلى فئة المضطهد… لقد استغرق الأمر لحظة…” كان الشخص الآخر في حيرة أيضًا.
تماما كما اوشك على إطلاق ركلة، انقض عليه ذئب آخر على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتدل لين شينغ وهو يطلق سخرية باردة قبل أن يخطو خطوات كبيرة في عمق الحديقة.
بدأ الثلاثة مشاجرة غاضبة ودمروا الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن فكرة بعيدة المنال، حيث يتواجد عدد من الخبراء الذين عند إيقاظ قواهم المظلمة، استمروا في التدريب بهدوء بينما يعيشون حياة طبيعية.
نظر لين شينغ ببساطة من بعيد.
زأر الظل العملاق في الساحة عندما ضرب بقبضته رأس أحد الذئاب العملاقة وأرسله إلى الأرض.
تحول الذئبان العملاقان إلى مدرسَين مساعدَين يرتديان زي جامعة باين بينما اتضح أن الظل الكبير وحشٌ برأسين، وجناح أسود خالص.
*بووم!!*
“يا لها من هالة ظل كثيفة…” استنشق لين شينغ عندما ظهرت المؤامرات على وجهه.
وبعد فترة ليست طويلة، وصل أخيرًا إلى أكبر مدخل لجامعة باين، حديقة لوين.
“هناك ما لا يقل عن بضع مئات من أرواح الظلال على جسد ذلك اللقيط إلى جانب القوة المظلمة وبعض الطاقات والمواد الأخرى. تصميم فريد تمامًا…” امتدح لين شينغ، ولكن بغض النظر عن الثناء، لا يزال بحاجة إلى التصرف.
يمكنه أيضًا استخدام صِيَغ حسابية معينة لحساب قوة الوعاء وكفاءة إطلاقه.
قفز للأعلى، وومضت صورته الظلية عبر مسخ الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتدل لين شينغ وهو يطلق سخرية باردة قبل أن يخطو خطوات كبيرة في عمق الحديقة.
*كسر!!!*
“دعونا نتوجه إلى المدرسة!” استيقظ الاثنان من ذهولهما واندفعا نحو المدخل، لكن شخصية أخرى كانت أسرع منهما حيث ومض وميض أبيض واختفى لين شينغ في المدخل.
انطلق شعاعان من الضوء المقدس النقي من السماء، وانفجرا عبر الرأسين التوأمين لمسخ الظل بدقة متناهية، قبل أن تمر انفجارات ثانوية عبر جسده، مما أدى إلى تمزيق العديد من الشقوق المحترقة في كل مكان.
*روررر!!*
“إذا تمكنت من الحصول على ذلك، فمن المحتمل أن أتمكن من اختراق مستوى القوة المقدسة التالي والوصول إلى المستوى 12! مستوى مكافئ لعضو المجلس!”
أطلق المسخ زئيرًا مؤلمًا عندما ارتجفت ذراعه التي مُدّت للإمساك بأحد الذئاب العملاقة بعنف قبل أن تسقط على الأرض.
تماما كما اوشك على إطلاق ركلة، انقض عليه ذئب آخر على الفور.
وبعد لحظة، تحول جسده بالكامل إلى غبار رمادي وطار بعيدًا مع الريح.
ثم رفع كتفه وهو يتقدم للأمام بينما يلقي بقبضته للأمام.
في غمضة عين، اختفى وحش يبلغ طوله أربعة أمتار من الساحة، ولم يترك أي أثر وراءه.
(م.م: في الحقيقة الكاتب يسمي المتدخلين بالزنادقة وغيرت المصطلح في الفصل السابق لكن قررت إعادته كما هو عشان ممكن الكاتب يقصد شيء من التسمية)
ومض الذئبان العملاقان عندما تقلصا إلى رجلين في منتصف العمر.
في غمضة عين، اختفى وحش يبلغ طوله أربعة أمتار من الساحة، ولم يترك أي أثر وراءه.
(م.م: في الحقيقة الكاتب يسمي المتدخلين بالزنادقة وغيرت المصطلح في الفصل السابق لكن قررت إعادته كما هو عشان ممكن الكاتب يقصد شيء من التسمية)
“ماذا… ماذا كان ذلك؟” نظر أحدهم في حالة ذهول إلى الموقع السابق لمسخ الظل وكان في حيرة بشأن ما يجب فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ قناع الكريستال الداكن على وجه لين شينغ في الارتعاش عندما تحول إلى قناع بوجه يبكي.
“هذا وحش الظل الذي وصل تقريبًا إلى فئة المضطهد… لقد استغرق الأمر لحظة…” كان الشخص الآخر في حيرة أيضًا.
نظر لين شينغ ببساطة من بعيد.
ليس بعيدًا جدًا، قفز لين شينغ بسرعة نحو أكبر مدخل لجامعة باين. عندما اقترب، تمكن من الشعور بشكل غامض بتقلبات عدد كبير من الأرواح.
“يجب أن يكون وعاء الروح! ووعاء بحجم أكبر بكثير من الذي حصلت عليهم من قبل! فقط مثل هذا الوعاء الكبير يمكن أن يقدر على نشر مثل هذا النطاق الكبير من النفوذ! “
“يجب أن يكون وعاء الروح! ووعاء بحجم أكبر بكثير من الذي حصلت عليهم من قبل! فقط مثل هذا الوعاء الكبير يمكن أن يقدر على نشر مثل هذا النطاق الكبير من النفوذ! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا وحش الظل الذي وصل تقريبًا إلى فئة المضطهد… لقد استغرق الأمر لحظة…” كان الشخص الآخر في حيرة أيضًا.
بعد استيعاب الكثير من الذكريات، أصبحت معرفة لين شينغ حول أوعية الروح مختلفة عن ذي قبل. يمكنه الآن الشعور بتقلبات الروح عند تنشيط الوعاء وحساب موقعها التقريبي.
بعد استيعاب الكثير من الذكريات، أصبحت معرفة لين شينغ حول أوعية الروح مختلفة عن ذي قبل. يمكنه الآن الشعور بتقلبات الروح عند تنشيط الوعاء وحساب موقعها التقريبي.
يمكنه أيضًا استخدام صِيَغ حسابية معينة لحساب قوة الوعاء وكفاءة إطلاقه.
في اللحظة التي اختفت فيها صورته الظلية في الغابة، ظهرت بعض النظرات من الشوارع القريبة من الحديقة.
ركض لين شينغ بسرعة عبر المباني، وكلما اقترب، كلما شعر أن الوعاء مختلف عن الباقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالمقارنة مع الحجم الذي حصل عليه سابقًا، يُعد حجم هذا الوعاء على الأقل ضعف إجمالي ما حصل عليه سابقًا.
“اقتلوه!” أمر الزنديق المقنع.
“إذا تمكنت من الحصول على ذلك، فمن المحتمل أن أتمكن من اختراق مستوى القوة المقدسة التالي والوصول إلى المستوى 12! مستوى مكافئ لعضو المجلس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن فكرة بعيدة المنال، حيث يتواجد عدد من الخبراء الذين عند إيقاظ قواهم المظلمة، استمروا في التدريب بهدوء بينما يعيشون حياة طبيعية.
وبعد فترة ليست طويلة، وصل أخيرًا إلى أكبر مدخل لجامعة باين، حديقة لوين.
بعد أن ضربهم لهب الأضواء المقدسة المركزة، تحولت أجسادهم إلى رماد.
أظلمت الحديقة تمامًا حيث تم إطفاء جميع مرافق الصواعق الخاصة بها. لم يكن هناك صوت ولا حركة ولا زقزقة طيور ولا طنين حشرات.
بالمقارنة مع الحجم الذي حصل عليه سابقًا، يُعد حجم هذا الوعاء على الأقل ضعف إجمالي ما حصل عليه سابقًا.
حتى مدخل العالم المخفي للجامعة لا يمكن اكتشافه.
ومض الذئبان العملاقان عندما تقلصا إلى رجلين في منتصف العمر.
“هل تم إغلاقه؟” رفع لين شينغ يده بفضول. خمل المدخل الذي كان سيفتح سابقًا باستخدام القليل من القوة المظلمة. شعر بوجود غشاء خافت يشبه الزجاج المتجمد يحيط بالمدخل.
“إذا تمكنت من الحصول على ذلك، فمن المحتمل أن أتمكن من اختراق مستوى القوة المقدسة التالي والوصول إلى المستوى 12! مستوى مكافئ لعضو المجلس!”
“هناك شيء يتداخل مع حواسي.” نظر لين شينغ حوله بينما ظهر توهج ذهبي خافت في عينيه.
أظلمت الحديقة تمامًا حيث تم إطفاء جميع مرافق الصواعق الخاصة بها. لم يكن هناك صوت ولا حركة ولا زقزقة طيور ولا طنين حشرات.
وسرعان ما دخل شكل جرم سماوي عائم يحرس شكلين بشريين شبه شفافين إلى بصره. كان الثلاثة في أعماق الحديقة، ولم يتحركوا عندما انبعثت منها أمواج قوية وغريبة، مما أدى إلى تعطيل حواس القوة المظلمة داخل المنطقة المجاورة.
نظر لين شينغ ببساطة من بعيد.
“إذن هو هنا؟” كانت لدى لين شينغ فكرة وقرر عدم استخدام هويته الحقيقية، لذلك تحول ببساطة إلى هوية أخرى.
لم يتراجع لين شينغ، بل ظهرت ابتسامة على وجهه بينما زحفت خطوط الضوء المقدس في جميع أنحاء يمينه مثل الأوعية الدموية.
بابتسامة عريضة، اتخذ الاتجاه بخطوات واسعة.
“يا لها من هالة ظل كثيفة…” استنشق لين شينغ عندما ظهرت المؤامرات على وجهه.
بمجرد دخوله إلى الحديقة، ظهر من الظل زوجان من الزنادقة* الملثمين يرتدون ملابس سوداء.
وبعد فترة ليست طويلة، وصل أخيرًا إلى أكبر مدخل لجامعة باين، حديقة لوين.
(م.م: في الحقيقة الكاتب يسمي المتدخلين بالزنادقة وغيرت المصطلح في الفصل السابق لكن قررت إعادته كما هو عشان ممكن الكاتب يقصد شيء من التسمية)
(م.م: في الحقيقة الكاتب يسمي المتدخلين بالزنادقة وغيرت المصطلح في الفصل السابق لكن قررت إعادته كما هو عشان ممكن الكاتب يقصد شيء من التسمية)
“من أنت؟ الدخول ممنوع هنا!”
“إذن هو هنا؟” كانت لدى لين شينغ فكرة وقرر عدم استخدام هويته الحقيقية، لذلك تحول ببساطة إلى هوية أخرى.
امتلك القائد كرتين من اللهب البرتقالي تطفوان على كتفه.
*كسر!!!*
بدأ قناع الكريستال الداكن على وجه لين شينغ في الارتعاش عندما تحول إلى قناع بوجه يبكي.
“هناك شيء يتداخل مع حواسي.” نظر لين شينغ حوله بينما ظهر توهج ذهبي خافت في عينيه.
شق طريقه ببطء نحو حشد الناس حيث أشعّ جرم سماوي من الضوء المقدس من كفه الأيمن.
اخترق الضوء السحب الكثيفة مثل الضوء الأول بعد العاصفة.
“أشم رائحة الشر…”
وسرعان ما تلاشى التألق، ولم يتواجد على سطح الحديقة سوى قطع صغيرة من ملابس الزنادقة.
أصبح الضوء المقدس في كفه أكبر وأكثر إشراقا.
“لكن هذا المزاج يشير إلى خلاف ذلك…” قال الشخص السابق بشكل محرج قليلاً.
“اقتلوه!” أمر الزنديق المقنع.
في اللحظة التي اختفت فيها صورته الظلية في الغابة، ظهرت بعض النظرات من الشوارع القريبة من الحديقة.
انفجرت تيارات القوى المظلمة عندما تطايرت خيوط القوة المظلمة وألسنة اللهب من ثلاثة اتجاهات.
“من أنت؟ الدخول ممنوع هنا!”
تشكل الضوء الأخضر الحارق في سيل هائل مع نواة مشتعلة باتجاه لين شينغ.
(م.م: في الحقيقة الكاتب يسمي المتدخلين بالزنادقة وغيرت المصطلح في الفصل السابق لكن قررت إعادته كما هو عشان ممكن الكاتب يقصد شيء من التسمية)
لقد كان هجومًا مشتركًا قام به ما لا يقل عن رقمين من الزنادقة. لقد تمكنوا من اكتشاف الخطر بشكل غريزي وأطلقوا العنان لكل ما لديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض لين شينغ بسرعة عبر المباني، وكلما اقترب، كلما شعر أن الوعاء مختلف عن الباقي.
لم يتراجع لين شينغ، بل ظهرت ابتسامة على وجهه بينما زحفت خطوط الضوء المقدس في جميع أنحاء يمينه مثل الأوعية الدموية.
“أشم رائحة الشر…”
ثم رفع كتفه وهو يتقدم للأمام بينما يلقي بقبضته للأمام.
تشكل الضوء الأخضر الحارق في سيل هائل مع نواة مشتعلة باتجاه لين شينغ.
“درع الفجر!”
وبعد فترة ليست طويلة، وصل أخيرًا إلى أكبر مدخل لجامعة باين، حديقة لوين.
نزل عليه عمود نور وتشكلت له درع فضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا وحش الظل الذي وصل تقريبًا إلى فئة المضطهد… لقد استغرق الأمر لحظة…” كان الشخص الآخر في حيرة أيضًا.
“توبوا أيها الزنادقة!”
أصبح الضوء المقدس في كفه أكبر وأكثر إشراقا.
زأر لين شينغ عندما ضربت قبضته.
بعد أن ضربهم لهب الأضواء المقدسة المركزة، تحولت أجسادهم إلى رماد.
*بووم!!*
ومض الذئبان العملاقان عندما تقلصا إلى رجلين في منتصف العمر.
انفجر الضوء المقدس الأبيض النقي مع إشعاع الشمس وابتلع قوى الظلام.
في غمضة عين، اختفى وحش يبلغ طوله أربعة أمتار من الساحة، ولم يترك أي أثر وراءه.
اخترق الضوء السحب الكثيفة مثل الضوء الأول بعد العاصفة.
“هل تم إغلاقه؟” رفع لين شينغ يده بفضول. خمل المدخل الذي كان سيفتح سابقًا باستخدام القليل من القوة المظلمة. شعر بوجود غشاء خافت يشبه الزجاج المتجمد يحيط بالمدخل.
وسرعان ما تلاشى التألق، ولم يتواجد على سطح الحديقة سوى قطع صغيرة من ملابس الزنادقة.
بعد أن ضربهم لهب الأضواء المقدسة المركزة، تحولت أجسادهم إلى رماد.
بعد أن ضربهم لهب الأضواء المقدسة المركزة، تحولت أجسادهم إلى رماد.
تماما كما اوشك على إطلاق ركلة، انقض عليه ذئب آخر على الفور.
“الموت لجميع الزنادقة!”
وسرعان ما دخل شكل جرم سماوي عائم يحرس شكلين بشريين شبه شفافين إلى بصره. كان الثلاثة في أعماق الحديقة، ولم يتحركوا عندما انبعثت منها أمواج قوية وغريبة، مما أدى إلى تعطيل حواس القوة المظلمة داخل المنطقة المجاورة.
اعتدل لين شينغ وهو يطلق سخرية باردة قبل أن يخطو خطوات كبيرة في عمق الحديقة.
“لحسن الحظ، يبدو أن هذا الشخص هو عدو للشر، وحليف. ربما يعيش الخبير في عزلة ويريد استعادة سلامه”، خمن شخص آخر.
في اللحظة التي اختفت فيها صورته الظلية في الغابة، ظهرت بعض النظرات من الشوارع القريبة من الحديقة.
“تلك القوة… هذا مثل…” ارتسمت نظرة متضاربة في وجه مدرس جامعة باين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض لين شينغ بسرعة عبر المباني، وكلما اقترب، كلما شعر أن الوعاء مختلف عن الباقي.
“احتاجَ فقط إلى عُشر تلك القوة لهزيمة هؤلاء الزنادقة، لكن ذلك الخبيرالمجهول استخدم بدلاً من ذلك عشرة أضعاف القوة… هذه مجرد مبالغة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مدخل العالم المخفي للجامعة لا يمكن اكتشافه.
“لحسن الحظ، يبدو أن هذا الشخص هو عدو للشر، وحليف. ربما يعيش الخبير في عزلة ويريد استعادة سلامه”، خمن شخص آخر.
لم تكن فكرة بعيدة المنال، حيث يتواجد عدد من الخبراء الذين عند إيقاظ قواهم المظلمة، استمروا في التدريب بهدوء بينما يعيشون حياة طبيعية.
“إذن هو هنا؟” كانت لدى لين شينغ فكرة وقرر عدم استخدام هويته الحقيقية، لذلك تحول ببساطة إلى هوية أخرى.
كان أحد البالاتينات في كارت بلانش هكذا.
امتلك القائد كرتين من اللهب البرتقالي تطفوان على كتفه.
“لكن هذا المزاج يشير إلى خلاف ذلك…” قال الشخص السابق بشكل محرج قليلاً.
وسرعان ما تلاشى التألق، ولم يتواجد على سطح الحديقة سوى قطع صغيرة من ملابس الزنادقة.
كان لا يزال لدى الاثنين ما يقولانه قبل أن يروا فجأة ضوءًا أبيض ينفجر من أعماق الحديقة بينما تنطلق موجة صادمة عديمة الشكل عبر الحديقة.
أطلق المسخ زئيرًا مؤلمًا عندما ارتجفت ذراعه التي مُدّت للإمساك بأحد الذئاب العملاقة بعنف قبل أن تسقط على الأرض.
“هل تم تدمير المعطل*؟ يمكن ان تكون؟ هل هذا الشخص بهذه القوة؟ هناك إداريون من طبقة المضطهدين هناك…”
تماما كما اوشك على إطلاق ركلة، انقض عليه ذئب آخر على الفور.
(م.م: يبدو أنه مكان في الجامعة)
“من أنت؟ الدخول ممنوع هنا!”
نظر الاثنان في حالة ذهول إلى الضوء وتُرِكا عاجزين عن الكلام.
أظلمت الحديقة تمامًا حيث تم إطفاء جميع مرافق الصواعق الخاصة بها. لم يكن هناك صوت ولا حركة ولا زقزقة طيور ولا طنين حشرات.
ومع انتهاء الاضطراب، سرعان ما عاد مدخل جامعة باين إلى الظهور كالمعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن فكرة بعيدة المنال، حيث يتواجد عدد من الخبراء الذين عند إيقاظ قواهم المظلمة، استمروا في التدريب بهدوء بينما يعيشون حياة طبيعية.
“دعونا نتوجه إلى المدرسة!” استيقظ الاثنان من ذهولهما واندفعا نحو المدخل، لكن شخصية أخرى كانت أسرع منهما حيث ومض وميض أبيض واختفى لين شينغ في المدخل.
ومع انتهاء الاضطراب، سرعان ما عاد مدخل جامعة باين إلى الظهور كالمعتاد.
(م.م: في الحقيقة الكاتب يسمي المتدخلين بالزنادقة وغيرت المصطلح في الفصل السابق لكن قررت إعادته كما هو عشان ممكن الكاتب يقصد شيء من التسمية)
“يا لها من هالة ظل كثيفة…” استنشق لين شينغ عندما ظهرت المؤامرات على وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات