دكريات 2 ( ....
355
وسرعان ما رأى المنطقة الأساسية للانفجار. كانت منطقة شعاعية، وقد انهارت جميع المباني المحيطة بها، تاركة حفرة سوداء كبيرة في المركز.
كان كل شيء أمامه مظلماً، غباراً وصخوراً لم يتمكن من رؤيتها بوضوح.
سقط وطار لأكثر من عشر ثوان.
شعر لين شنغ بالحرارة الشديدة والتأثير المشع من الأسفل.
كانت المسافة بين الاثنين قصيرة جدًا، قصيرة جدًا لدرجة أن السيدة ذات الشعر الأحمر لم يكن لديها فرصة للمراوغة.
بدأ يشعر بالألم في جميع أنحاء جسده.
وسرعان ما رأى المنطقة الأساسية للانفجار. كانت منطقة شعاعية، وقد انهارت جميع المباني المحيطة بها، تاركة حفرة سوداء كبيرة في المركز.
“من الجيد أنني استدعيت درع الفجر الخاص بي مقدمًا.” كان هذا هو الفكر الوحيد في ذهن لين شنغ.
اقترب بضع خطوات وانتظر بهدوء.
وكان على بعد ثلاثمائة متر على الأقل من الانفجار، لكن موجة الانفجار ما زالت تجتاحه.
وسرعان ما عاد لين شنغ إلى المنطقة التي وضع فيها القنابل ونظر إلى المسافة.
تمامًا مثل الإعصار الذي يضرب الأرض، تم إلقاؤه في الهواء بسبب موجة الصدمة الممزوجة بالغبار.
“بام.”
سقط وطار لأكثر من عشر ثوان.
في هذا الوقت، قفزت كمية كبيرة من الذكريات إلى ذهنه، وبدأت في مهاجمة أفكاره.
عندها فقط شعر أنه كان يتبع القطع المكافئ، ويسقط بعيدًا.
كان أحدهم أنيقًا، وله شعر أسود طويل. وكان لدى الآخر تعبير بارد، وكانت تحمل خنجرا في يدها.
“بام.”
قلب لين شنغ جسده، ودفع الصخور التي كانت تسحقه بعيدًا. ثم ترنح من الأرض.
هبط لين شنغ بشدة على ضفدع أخضر داكن كان قد زحف للتو من الصدع.
شعر لين شنغ بالحرارة الشديدة والتأثير المشع من الأسفل.
تم تحطيم الضفدع إلى قطع على الفور، وانهار جسده من المركز. ارتعشت لفترة من الوقت، ثم توقفت بسرعة عن الحركة.
شعر لين شنغ بالحرارة الشديدة والتأثير المشع من الأسفل.
قبل أن يتمكن لين شنغ من الجلوس، شعر على الفور بكمية كبيرة من الصخور والحطام تسقط على رأسه.
“إنه هنا! إنه هنا! “جاء صوت أنثوي أجش من الباب.
دينغ دينغ دانغ دانغ دانغ، ضربت الصخور درعه الأبيض المشوه، مما أدى إلى إصدار صوت واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن الوقت لا معنى له هنا.
تحولت جثة الضفدع ببطء إلى دخان أسود وتبددت، ولم يتبق سوى خط أسود طار إلى صدر لين شنغ.
دينغ دينغ دانغ دانغ دانغ، ضربت الصخور درعه الأبيض المشوه، مما أدى إلى إصدار صوت واضح.
“السعال السعال السعال …”
وخلفها فتاتان، واحدة طويلة والأخرى قصيرة.
قلب لين شنغ جسده، ودفع الصخور التي كانت تسحقه بعيدًا. ثم ترنح من الأرض.
عندها فقط شعر أنه كان يتبع القطع المكافئ، ويسقط بعيدًا.
كانت درعه وصدره وساقيه مغطاة بكثافة بالخدوش. كان باطن قدميه مشوهًا بشدة، ويمكن رؤية عظامه تقريبًا.
سرعان ما تفكك درع الفجر الموجود على جسده وتفرق واختفى. ثم أعيد بناؤه بسرعة، وعاد إلى شكله المثالي، وغطى جسده بالكامل.
“ليس سيئا، حظي جيد جدا.” هز لين شنغ رأسه. هز رأسه محاولاً التخلص من أفكاره الدوارة من الانفجار.
مثل هذا السلاح القوي من شأنه أن يسبب بالتأكيد ضربة مدمرة لعالم غامض مغلق.
أطلق حواسه، وبدأ في فحص محيطه.
وخلفها فتاتان، واحدة طويلة والأخرى قصيرة.
سمحت له الرؤية القوية لعين التنين بالرؤية من خلال الدخان والرؤية بعيدًا.
“سيدتي، لقد وجدناه!” استدارت السيدة ذات الشعر الأحمر ونظرت إلى الفتاة الأنيقة ذات الشعر الأسود، وكان هناك أثر من الإثارة على وجهها.
وسرعان ما رأى المنطقة الأساسية للانفجار. كانت منطقة شعاعية، وقد انهارت جميع المباني المحيطة بها، تاركة حفرة سوداء كبيرة في المركز.
شعر لين شنغ بالحرارة الشديدة والتأثير المشع من الأسفل.
كان الدخان الكثيف يخرج ببطء من الحفرة السوداء.
كان أحدهم أنيقًا، وله شعر أسود طويل. وكان لدى الآخر تعبير بارد، وكانت تحمل خنجرا في يدها.
لم يتردد لين شنغ، وسرعان ما استخدم قوة القديس لشفاء الجروح الموجودة على قدميه.
“سيدتي، لقد وجدناه!” استدارت السيدة ذات الشعر الأحمر ونظرت إلى الفتاة الأنيقة ذات الشعر الأسود، وكان هناك أثر من الإثارة على وجهها.
كان دفاع تنين الصخر قويًا جدًا، لكنه ما زال منفوخ إلى هذه الحالة. لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل مدى رعب المنطقة الأساسية للانفجار.
فجأة، طاف غاز أبيض من يدها.
كان لين شنغ واضحًا جدًا بشأن دفاعه الحالي.
قطع نفس الغاز الأبيض يدها، ورفضها.
عندما كان يقاتل ذيل الأزرق من برج الاقفال السبعة ، كان قد استخدم دفاعه لإرهاق خصمه.
أطلق القرص الدائري صفيرًا أثناء دورانه، وهبط بدقة في منتصف الحفرة العميقة.
عندما وقع عليه هجوم من نفس المستوى، كان الأمر مثل هجوم خمسة أجنحة على ستة أجنحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو استخدمت الأكاديمية هذه الأسلحة في المرة الأخيرة، ربما لم يكن الطائفيون قادرين على فعل أي شيء.”
ولهذا السبب أصيب بجروح بالغة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في هذا، سارع لين شنغ نحو مركز الانفجار.
“هذه المرأة في المنتصف تمامًا. حتى لو لم تمت، فسوف تفقد طبقة من الجلد. ولكن إذا كان لديها نوع من طريقة التعافي السريع، فسيكون الأمر مزعجًا. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، كان اهتمامهم منصبًا على سيف العظيم في المنتصف.
بالتفكير في هذا، سارع لين شنغ نحو مركز الانفجار.
سقط وطار لأكثر من عشر ثوان.
كلما اقترب من المركز، شعر بموجة من الحرارة تندفع نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
تحولت الأرض المحيطة تدريجيا إلى اللون الأسود والساخن، وامتلأ الهواء تدريجيا برائحة محترقة كثيفة.
وقبل أن تتمكن السيدتان من الرد، لم يختف الغاز الأبيض هذه المرة، بل استدار وسقط على ذراع السيدة ذات الشعر الأحمر.
وسرعان ما عاد لين شنغ إلى المنطقة التي وضع فيها القنابل ونظر إلى المسافة.
تم تحطيم الضفدع إلى قطع على الفور، وانهار جسده من المركز. ارتعشت لفترة من الوقت، ثم توقفت بسرعة عن الحركة.
في هذا الوقت، تحولت منطقة القنبلة بالكامل إلى حفرة سوداء ضخمة. كان الداخل باللونين الأسود والأحمر بالكامل. كان الأسود أرضًا محروقة، والأحمر كان حممًا منصهرة.
دينغ دينغ دانغ دانغ دانغ، ضربت الصخور درعه الأبيض المشوه، مما أدى إلى إصدار صوت واضح.
في المنتصف، وقفت شخصية بشرية متفحمة ببطء من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بام! *
لقد كانت المرأة ذات الشعر الأحمر.
قلب لين شنغ جسده، ودفع الصخور التي كانت تسحقه بعيدًا. ثم ترنح من الأرض.
أصبح جسدها الآن مغطى بآثار الحروق، وكان نصف شعرها محترقًا وملتصقًا بجبهتها. وكانت ملابسها ممزقة، وكان جلدها مغطى ببثور الحروق.
ولم يكن يعرف كم من الوقت انتظر.
“هذه القوة …” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
كان دفاع تنين الصخر قويًا جدًا، لكنه ما زال منفوخ إلى هذه الحالة. لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل مدى رعب المنطقة الأساسية للانفجار.
لأول مرة، فهم حقًا ما يعنيه أن تقوم النخبة رفيعة المستوى بتعديل سلاح ذي قوى مظلمة.
ووش!
“لو استخدمت الأكاديمية هذه الأسلحة في المرة الأخيرة، ربما لم يكن الطائفيون قادرين على فعل أي شيء.”
وقبل أن تتمكن السيدتان من الرد، لم يختف الغاز الأبيض هذه المرة، بل استدار وسقط على ذراع السيدة ذات الشعر الأحمر.
ولكن بعد ذلك فكر في الأمر، ربما كان هذا هو السبب الحقيقي وراء إغلاق الطائفة الباب وهجومها في عالم الأكاديمية الغامض.
قلب لين شنغ جسده، ودفع الصخور التي كانت تسحقه بعيدًا. ثم ترنح من الأرض.
مثل هذا السلاح القوي من شأنه أن يسبب بالتأكيد ضربة مدمرة لعالم غامض مغلق.
كان كل شيء أمامه مظلماً، غباراً وصخوراً لم يتمكن من رؤيتها بوضوح.
وعندما يحين ذلك الوقت، فلن ينتهي الأمر إلا بالتدمير المتبادل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان على بعد ثلاثمائة متر على الأقل من الانفجار، لكن موجة الانفجار ما زالت تجتاحه.
ولا يزال يتعين عليه أن يفكر فيما إذا كان السلاح قد تم فتحه أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، كان اهتمامهم منصبًا على سيف العظيم في المنتصف.
“دعونا ننهي هذا.” أشرق جسد لين شنغ بضوء مقدس أبيض سميك.
ولا يزال يتعين عليه أن يفكر فيما إذا كان السلاح قد تم فتحه أم لا.
سرعان ما تفكك درع الفجر الموجود على جسده وتفرق واختفى. ثم أعيد بناؤه بسرعة، وعاد إلى شكله المثالي، وغطى جسده بالكامل.
سرعان ما تفكك درع الفجر الموجود على جسده وتفرق واختفى. ثم أعيد بناؤه بسرعة، وعاد إلى شكله المثالي، وغطى جسده بالكامل.
ثم تجمع نصف قوة قديسه أمامه، وشكل قرصًا دائريًا ضخمًا بحجم رجل.
وفجأة، سمع صوتًا ناعمًا للباب يُفتح.
“اذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بام! *
أمسك لين شنغ القرص الدائري بكلتا يديه، وانفجرت القوة القوية لسلالة تنين الصخر.
كان أحدهم أنيقًا، وله شعر أسود طويل. وكان لدى الآخر تعبير بارد، وكانت تحمل خنجرا في يدها.
* بام! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، كان اهتمامهم منصبًا على سيف العظيم في المنتصف.
أطلق القرص الدائري صفيرًا أثناء دورانه، وهبط بدقة في منتصف الحفرة العميقة.
“اذهب!”
كانت المسافة بين الاثنين قصيرة جدًا، قصيرة جدًا لدرجة أن السيدة ذات الشعر الأحمر لم يكن لديها فرصة للمراوغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو استخدمت الأكاديمية هذه الأسلحة في المرة الأخيرة، ربما لم يكن الطائفيون قادرين على فعل أي شيء.”
في أقل من ثانية، انطلقت أشعة من الضوء المقدس الأبيض النقي من أسفل الحفرة مثل المسامير.
“نعم، وجدناه. شكرا لك على عملك الشاق، شيا. ” ابتسمت السيدة الأنيقة، ومشت إلى الأمام، متجاهلة الصقيع، ووصلت إلى السيف الفضي العظيم.
* بام بام بام! *
كان السيف العظيم محاطًا ببرد خافت، وكانت الأرض مغطاة بطبقة من الصقيع يبدو أنها تستمر لآلاف السنين.
مثل شمس بيضاء تسقط على الأرض، استمرت الحزم لأكثر من عشر ثوان قبل أن تتلاشى ببطء.
عندما وقع عليه هجوم من نفس المستوى، كان الأمر مثل هجوم خمسة أجنحة على ستة أجنحة.
أطلق لين شنغ الصعداء. لقد رأى أن الجزء العلوي من جسم السيدة ذات الشعر الأحمر قد تم تفجيره بالكامل، ولم يتبق سوى الجزء السفلي من جسدها متذبذبًا. اتخذت بضع خطوات على الفور، وأخيرا ركعت على الأرض.
كان السيف العظيم محاطًا ببرد خافت، وكانت الأرض مغطاة بطبقة من الصقيع يبدو أنها تستمر لآلاف السنين.
“لقد انتهى الأمر أخيراً.”
في أقل من ثانية، انطلقت أشعة من الضوء المقدس الأبيض النقي من أسفل الحفرة مثل المسامير.
اقترب بضع خطوات وانتظر بهدوء.
قطع نفس الغاز الأبيض يدها، ورفضها.
وسرعان ما تفككت جثة السيدة ذات الشعر الأحمر ببطء، وتحولت إلى دخان أسود وتبددت.
أصبح جسدها الآن مغطى بآثار الحروق، وكان نصف شعرها محترقًا وملتصقًا بجبهتها. وكانت ملابسها ممزقة، وكان جلدها مغطى ببثور الحروق.
كان هناك خط أسود متبقي في الدخان الأسود، ومثل حصان ضال، طار نحو لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بام! *
غرق الخط الأسود في صدر لين شنغ.
تحولت الأرض المحيطة تدريجيا إلى اللون الأسود والساخن، وامتلأ الهواء تدريجيا برائحة محترقة كثيفة.
لقد تحرك بحزم، وركض في الاتجاه الذي خطط له.
وقف لين شنغ بهدوء في الزاوية، وينظر إلى القصر. في وسط القصر، كان هناك وضع يشبه المذبح، وتم طعن السيف الفضي العظيم في الأرض.
وبعد فترة وجيزة، اندفع إلى حفرة فارغة في الأنقاض على بعد مائة متر، واختبأ.
كانت ترتدي رداءً رماديًا عاديًا، وتحمل سيفًا عظيمًا من الحديد الأسود في يد واحدة، وشعلة في اليد الأخرى. لقد نظرت ببطء من خلال الفجوة في الباب.
في هذا الوقت، قفزت كمية كبيرة من الذكريات إلى ذهنه، وبدأت في مهاجمة أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل شمس بيضاء تسقط على الأرض، استمرت الحزم لأكثر من عشر ثوان قبل أن تتلاشى ببطء.
…
وفجأة، سمع صوتًا ناعمًا للباب يُفتح.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com °°°°°°
في قصر مظلم تحت الأرض.
في أقل من ثانية، انطلقت أشعة من الضوء المقدس الأبيض النقي من أسفل الحفرة مثل المسامير.
وقف لين شنغ بهدوء في الزاوية، وينظر إلى القصر. في وسط القصر، كان هناك وضع يشبه المذبح، وتم طعن السيف الفضي العظيم في الأرض.
عندها فقط شعر أنه كان يتبع القطع المكافئ، ويسقط بعيدًا.
كان السيف العظيم محاطًا ببرد خافت، وكانت الأرض مغطاة بطبقة من الصقيع يبدو أنها تستمر لآلاف السنين.
ولا يزال يتعين عليه أن يفكر فيما إذا كان السلاح قد تم فتحه أم لا.
يبدو أن الوقت لا معنى له هنا.
ووش!
ولم يكن يعرف كم من الوقت انتظر.
في هذا الوقت، تحولت منطقة القنبلة بالكامل إلى حفرة سوداء ضخمة. كان الداخل باللونين الأسود والأحمر بالكامل. كان الأسود أرضًا محروقة، والأحمر كان حممًا منصهرة.
وفجأة، سمع صوتًا ناعمًا للباب يُفتح.
لم يتردد لين شنغ، وسرعان ما استخدم قوة القديس لشفاء الجروح الموجودة على قدميه.
“إنه هنا! إنه هنا! “جاء صوت أنثوي أجش من الباب.
“سيدتي، لقد وجدناه!” استدارت السيدة ذات الشعر الأحمر ونظرت إلى الفتاة الأنيقة ذات الشعر الأسود، وكان هناك أثر من الإثارة على وجهها.
نظر لين شنغ إلى الأعلى، وتعرف على الشخص على الفور.
غرق الخط الأسود في صدر لين شنغ.
لقد كانت المبارزة ذات الشعر الأحمر التي قاتلها لفترة طويلة.
“بام.”
كانت ترتدي رداءً رماديًا عاديًا، وتحمل سيفًا عظيمًا من الحديد الأسود في يد واحدة، وشعلة في اليد الأخرى. لقد نظرت ببطء من خلال الفجوة في الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في هذا، سارع لين شنغ نحو مركز الانفجار.
“ها ها ها ها! إنه حقًا سيف روح النيزك البارد! “دخلت السيدة ذات الشعر الأحمر، وتوهجت عيناها وهي تحدق في السيف الفضي الكبير في المنتصف.
وخلفها فتاتان، واحدة طويلة والأخرى قصيرة.
وخلفها فتاتان، واحدة طويلة والأخرى قصيرة.
ولا يزال يتعين عليه أن يفكر فيما إذا كان السلاح قد تم فتحه أم لا.
كان أحدهم أنيقًا، وله شعر أسود طويل. وكان لدى الآخر تعبير بارد، وكانت تحمل خنجرا في يدها.
ولكن بعد ذلك فكر في الأمر، ربما كان هذا هو السبب الحقيقي وراء إغلاق الطائفة الباب وهجومها في عالم الأكاديمية الغامض.
في هذا الوقت، كان اهتمامهم منصبًا على سيف العظيم في المنتصف.
مثل هذا السلاح القوي من شأنه أن يسبب بالتأكيد ضربة مدمرة لعالم غامض مغلق.
“سيدتي، لقد وجدناه!” استدارت السيدة ذات الشعر الأحمر ونظرت إلى الفتاة الأنيقة ذات الشعر الأسود، وكان هناك أثر من الإثارة على وجهها.
كانت ترتدي رداءً رماديًا عاديًا، وتحمل سيفًا عظيمًا من الحديد الأسود في يد واحدة، وشعلة في اليد الأخرى. لقد نظرت ببطء من خلال الفجوة في الباب.
“نعم، وجدناه. شكرا لك على عملك الشاق، شيا. ” ابتسمت السيدة الأنيقة، ومشت إلى الأمام، متجاهلة الصقيع، ووصلت إلى السيف الفضي العظيم.
ولا يزال يتعين عليه أن يفكر فيما إذا كان السلاح قد تم فتحه أم لا.
فجأة، طاف غاز أبيض من يدها.
كان أحدهم أنيقًا، وله شعر أسود طويل. وكان لدى الآخر تعبير بارد، وكانت تحمل خنجرا في يدها.
كانت السيدة مندهشة قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو استخدمت الأكاديمية هذه الأسلحة في المرة الأخيرة، ربما لم يكن الطائفيون قادرين على فعل أي شيء.”
“ماذا يحدث هنا؟؟ مع مستوى سلالتي، كيف يمكنه رفضي؟ “
في هذا الوقت، قفزت كمية كبيرة من الذكريات إلى ذهنه، وبدأت في مهاجمة أفكاره.
“دعني افعلها.” سارت السيدة الأخرى ذات المظهر البارد أيضًا إلى الأمام، ووصلت إلى مقبض السيف.
أطلق حواسه، وبدأ في فحص محيطه.
ووش!
لأول مرة، فهم حقًا ما يعنيه أن تقوم النخبة رفيعة المستوى بتعديل سلاح ذي قوى مظلمة.
قطع نفس الغاز الأبيض يدها، ورفضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان على بعد ثلاثمائة متر على الأقل من الانفجار، لكن موجة الانفجار ما زالت تجتاحه.
وقبل أن تتمكن السيدتان من الرد، لم يختف الغاز الأبيض هذه المرة، بل استدار وسقط على ذراع السيدة ذات الشعر الأحمر.
“اذهب!”
°°°°°°
وسرعان ما عاد لين شنغ إلى المنطقة التي وضع فيها القنابل ونظر إلى المسافة.
“إنه هنا! إنه هنا! “جاء صوت أنثوي أجش من الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات