You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 3

رعب

رعب

بعد قضاء يوم حافل في المدرسة ، رفض لين شنغ دعوة

إلى جانب بشرته الفاتحة ، كان يبدو عاديًا جدًا.

شين يان للذهاب لتناول وجبة خفيفة في فترة ما بعد الظهر.

بائعي الخضار يجلبون الخضار في

لم يكن ذلك بسبب عدم اهتمامه — فقد أحب

وعلى ذلك ، علامة التي تقرأ “حي هوليان” علقت أسكو. كل يوم ،

الطعام في شارع وجبات الطعام بالقرب من مدرسته

تردد لكنه ما زال يقترب من السرير

. ولكنه لم يكن بوسعه إلا أن يصرف ٣ يوان يوميا؛

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com . في ذهوله ، انحرف وعي لين شنغ ببطء

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يمكن أن يكون مسرفا. لذلك صعد إلى الباص الحر وذهب إلى البيت.

لقد هدأ تنفسه حتى تباطأ ضربات قلبه ، ولم يعد يدق مثل الطبلة. ثم نظر حوله.

جلس لين شنغ في مقعد النافذة، ينظر إلى الشوارع القديمة التي مرت به بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعلانات من كل نوع – الأقفال ، والسباكة ، وخدمات النقل ، تغطي جدران الممر.

ذكرته الازهار والطيور

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي خمس دقائق ، كان عقله واضحا ، وعادت مشاعره إلى طبيعتها.

على حافة الجدران بكابوس الليلة الماضية.

.” قرر لين شنغ. عندما يمكن أن تستيقظ ذكريات حياته السابقة ، كان كل شيء ممكنًا.

*دو.*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com . في ذهوله ، انحرف وعي لين شنغ ببطء

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“المحطة التالية، مصنع نسيج البلدة القديمة.” صوت أنثى

كان لديه شعور أنه إذا سمح لمالك خطى قلب لحافه والاستيلاء عليه ، فسيحدث شيء لا يمكن تصوره.

تحدثت بالهجة شيلين هزت لين شنغ للخروج من تفكيره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي خمس دقائق ، كان عقله واضحا ، وعادت مشاعره إلى طبيعتها.

أمسك بحقيبته البيضاء الرمادية، ووقف على قدميه، وأعطى مقعده لسيدة عجوز

الطعام في شارع وجبات الطعام بالقرب من مدرسته

صعدت للتو إلى الحافلة. ثم أمسك بالدرابزين العلوي

يمكن أن يشعر لين شنغ شخص يقترب من الممر. كان الشخص

وتحرك ببطء عبر الحافلة المزدحمة نحو المخرج.

ولكن على عكس المرة الأخيرة ، كانت المرأة ذات اللون الأبيض

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“توقف عن الدفع!”

يمكن أن يشعر لين شنغ شخص يقترب من الممر. كان الشخص

“أيها الشاب ، كن حذرا! لا تغضب الناس “.

عند وصوله إلى الطابق الثالث ، أخرج لين شنغ مفتاحه

“أوتش ، قدمي! لقد خطوت على قدمي! هل انت تحلم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي خمس دقائق ، كان عقله واضحا ، وعادت مشاعره إلى طبيعتها.

بدأ الناس يتذمرون ويصدرون أصواتًا مثل الألعاب التي تعمل باللمس.

الباب التلقائي يتأرجح مفتوح مع هسهسة. قفز لين شنغ من الحافلة ،

لم يكن لدى لين شنغ اهتمام . كان يبلغ ارتفاعه 1.75 متر

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

، وكان يمتلك جسمًا مع عضلات صحية تحت زيّه.

كانت خطى الآن قريبة جدا. عندما يتأرجح الباب ببطء بنقرة واحدة ، كان دم لين شنغ يبرد.

إلى جانب بشرته الفاتحة ، كان يبدو عاديًا جدًا.

بدأ الناس يتذمرون ويصدرون أصواتًا مثل الألعاب التي تعمل باللمس.

الباب التلقائي يتأرجح مفتوح مع هسهسة. قفز لين شنغ من الحافلة ،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ، وكان يمتلك جسمًا مع عضلات صحية تحت زيّه.

وأخذ نفسا عميقا ، ونظر إلى الوراء في الحافلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكابوس الذي حدث في الليلة السابقة كان مخيفا، ولكنه مجرد حلم.

استقل من سبعة إلى ثمانية أشخاص الحافلة التي تركها لتوه.

ولكن على عكس المرة الأخيرة ، كانت المرأة ذات اللون الأبيض

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت معبأة مثل علبة السردين. أغلق الباب ببطء وغادرت الحافلة.

“إنه يقترب مع كل حلم. في البداية ، كانت خطى خارج الباب فقط. الآن ، دخلت الغرفة ،

كان منزله في منطقة هولين السكنية ، والتي كانت على بعد 10 أمتار من

ولكن لم يجرؤ على النوم على

محطة الحافلات. البوابة إلى المنطقة السكنية كانت قوس حديدي ،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جسم لين شنغ بالخدر. كانت عيناه مفتوحتين ، وتقلصت عيناه.

وعلى ذلك ، علامة التي تقرأ “حي هوليان” علقت أسكو. كل يوم ،

أيقظته صرخة ناعمة فجأة من سباته

بائعي الخضار يجلبون الخضار في

لقد هدأ تنفسه حتى تباطأ ضربات قلبه ، ولم يعد يدق مثل الطبلة. ثم نظر حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سلال الخيزران ويبيعونها على جانبي البوابة. كان الناس يأتون ويساومون مع الباعة

محطة الحافلات. البوابة إلى المنطقة السكنية كانت قوس حديدي ،

انخفضت درجة الحرارة في وقت متأخر بعد الظهر إلى منتصف العشرينات

، وارتفعت كتفيها بسرعة أكبر. كان الأمر كما لو كانت على وشك النهوض والركض.

على مقياس مئوية ، والتي لم تكن ساخنة مثل درجة الحرارة خلال منتصف النهار.

ليجلس عليه. استقر على وسادة من القماش الناعم وظهر المقعد الصلب.

مر لين شنغ عبر البوابات الحديدية الحمراء الصدئة مباشرة أسفل المنحدر

ورش على المكتب وبلاط الأرضيات

إلى الحي وجاء إلى الكتلة الخامسة. استدار يمينًا إلى سلم الدرج في بلوك 11. كانت هناك

وأخذ نفسا عميقا ، ونظر إلى الوراء في الحافلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إعلانات من كل نوع – الأقفال ، والسباكة ، وخدمات النقل ، تغطي جدران الممر.

“إنه يقترب مع كل حلم. في البداية ، كانت خطى خارج الباب فقط. الآن ، دخلت الغرفة ،

صعد لين شنغ على الدرج وشعر فجأة بشيء لزج تحت قدمه

لقد كان حدسًا بأنه فأل سيئ.

. رفع قدمه ووجد أنه داس على الآيس كريم بالأشياء

بعد قضاء يوم حافل في المدرسة ، رفض لين شنغ دعوة

الكريمية البيضاء التي تلطخ نعل حذاءه الرياضي الأبيض.

استقل من سبعة إلى ثمانية أشخاص الحافلة التي تركها لتوه.

لقد قام بحياكة حواجبه عندما قام بكشط الأشياء

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللاصقة من حذائه على الدرج. بالكاد قام بتنظيفه قبل أن يواصل تسلقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اللاصقة من حذائه على الدرج. بالكاد قام بتنظيفه قبل أن يواصل تسلقه.

كان منزله في منطقة هولين السكنية ، والتي كانت على بعد 10 أمتار من

عند وصوله إلى الطابق الثالث ، أخرج لين شنغ مفتاحه

أخذ لين شنغ نفسًا عميقًا بينما كان يتكئ على السرير لتهدئة نبضات قلبه.

، وفتح باب الأمن للوحدة الأولى على اليسار بذكاء ، ودخل.

“أوتش ، قدمي! لقد خطوت على قدمي! هل انت تحلم؟”

“أبي” ، وقف لين شنغ عند المدخل وصرخ. ولكن لم يكن هناك أحد

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جسم لين شنغ بالخدر. كانت عيناه مفتوحتين ، وتقلصت عيناه.

في المنزل. بعد أن غير إلى نعاله وأغلق الباب خلفه

أمسك بحقيبته البيضاء الرمادية، ووقف على قدميه، وأعطى مقعده لسيدة عجوز

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

، سار لين شنغ مباشرة عبر غرفة المعيشة إلى غرفة نومه.

أمسك بحقيبته البيضاء الرمادية، ووقف على قدميه، وأعطى مقعده لسيدة عجوز

في غرفته ، لم يستطع إلا أن ينظر إلى المكتب

وأخذ نفسا عميقا ، ونظر إلى الوراء في الحافلة.

، الذي ذكره بالشخص الذي جلس على الكرسي في حلمه في الليلة السابقة.

عند وصوله إلى الطابق الثالث ، أخرج لين شنغ مفتاحه

بقي صامتاً وهو يمشي وسحب الكرسي برفق

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * تك ، تك. *

ليجلس عليه. استقر على وسادة من القماش الناعم وظهر المقعد الصلب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ، سار لين شنغ مباشرة عبر غرفة المعيشة إلى غرفة نومه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلس بعد يوم طويل في المدرسة ، شعر بالنعاس.

“لقد كان نفس الحلم ، ولكن هذه المرة كان أقرب.” أعطاه الحلم.

ولكن لم يجرؤ على النوم على

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … أنا …” أراد أن يقول شيئًا ولكن لا يمكنه نطق كلمة.

الطاولة لأن المشهد من كابوس الليلة الماضية جعله غير مرتاح.

أخذ لين شنغ نفسًا عميقًا بينما كان يتكئ على السرير لتهدئة نبضات قلبه.

عادة ما يأخذ قيلولة قصيرة نصف ساعة عندما يصل إلى

عرف لين شنغ أنه منذ أن كان صغيرا. كلما كان أكثر ذعرًا

المنزل كل بعد الظهر. يعتقد لين شنغ أن

. بدا الأمر وكأن المرأة كانت تبكي ، أم أنها كانت تغني؟ لم يكن متأكدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الكابوس الذي حدث في الليلة السابقة كان مخيفا، ولكنه مجرد حلم.

، الذي ذكره بالشخص الذي جلس على الكرسي في حلمه في الليلة السابقة.

تردد لكنه ما زال يقترب من السرير

، وفتح باب الأمن للوحدة الأولى على اليسار بذكاء ، ودخل.

. خلع زيه المدرسي ، وصعد إلى السرير ، وسحب اللحاف فوق بطنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعلانات من كل نوع – الأقفال ، والسباكة ، وخدمات النقل ، تغطي جدران الممر.

امتد الغروب الأحمر خارج النافذة إلى غرفة النوم مثل الدم ،

لقد كان حدسًا بأنه فأل سيئ.

ورش على المكتب وبلاط الأرضيات

غفوة قصيرة.” انحنى ببطء على لوح الرأس وأخذ نفسًا عميقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

. في ذهوله ، انحرف وعي لين شنغ ببطء

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلال الخيزران ويبيعونها على جانبي البوابة. كان الناس يأتون ويساومون مع الباعة

. لم يكن لديه فكرة عن المدة التي انتهى بها الأمر إلى النوم.

لقد قام بحياكة حواجبه عندما قام بكشط الأشياء

أيقظته صرخة ناعمة فجأة من سباته

ذكرته الازهار والطيور

. بدا الأمر وكأن المرأة كانت تبكي ، أم أنها كانت تغني؟ لم يكن متأكدا.

امتد الغروب الأحمر خارج النافذة إلى غرفة النوم مثل الدم ،

رافق الحزن واليأس وصراخ حاد التنفس السريع العرضي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * تك ، تك. *

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح لين شنغ عينيه ببطء. مرة أخرى ، كان يرقد في السرير ، غير قادر على الحركة.

لقد كان حدسًا بأنه فأل سيئ.

كانت هناك. من زاوية عينيه ، رأى الشكل الأبيض في المكتب.

عرف لين شنغ أنه منذ أن كان صغيرا. كلما كان أكثر ذعرًا

ولكن على عكس المرة الأخيرة ، كانت المرأة ذات اللون الأبيض

صعد لين شنغ على الدرج وشعر فجأة بشيء لزج تحت قدمه

تحرك كتفيها بسرعة وتبكي بهدوء ، كما لو كانت في خوف.

ورش على المكتب وبلاط الأرضيات

* تك ، تك. *

عند وصوله إلى الطابق الثالث ، أخرج لين شنغ مفتاحه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

* تك ، تك. *

. رفع قدمه ووجد أنه داس على الآيس كريم بالأشياء

* تك ، تك. *

. ولكنه لم يكن بوسعه إلا أن يصرف ٣ يوان يوميا؛

كان هناك خطى مرة أخرى.

بل انقلب الكيان فوق لحافي! ” أخبره حدس لين شنغ أنه كان نوعًا من الإشارة.

يمكن أن يشعر لين شنغ شخص يقترب من الممر. كان الشخص

لم يكن لدى لين شنغ اهتمام . كان يبلغ ارتفاعه 1.75 متر

يأتي عبر غرفة المعيشة نحو غرفة نومه ، وكانت خطاه تزداد وضوحا.

ولكن لم يجرؤ على النوم على

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه الأثناء ، كانت المرأة على المكتب تبكي بصوت أعلى

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي خمس دقائق ، كان عقله واضحا ، وعادت مشاعره إلى طبيعتها.

، وارتفعت كتفيها بسرعة أكبر. كان الأمر كما لو كانت على وشك النهوض والركض.

صعد لين شنغ على الدرج وشعر فجأة بشيء لزج تحت قدمه

كانت خطى الآن قريبة جدا. عندما يتأرجح الباب ببطء بنقرة واحدة ، كان دم لين شنغ يبرد.

بقي صامتاً وهو يمشي وسحب الكرسي برفق

ساد الصمت لفترة من الوقت.

اصبح عقله فارغ.

فجأة ، رفع شخص اللحاف.

* تك ، تك. *

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر جسم لين شنغ بالخدر. كانت عيناه مفتوحتين ، وتقلصت عيناه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح لين شنغ عينيه ببطء. مرة أخرى ، كان يرقد في السرير ، غير قادر على الحركة.

قبل أن يعرف ذلك ، تم سحب لحافه وانقض عليه الرقم.

لم يكن ذلك بسبب عدم اهتمامه — فقد أحب

“آآه!”

. خلع زيه المدرسي ، وصعد إلى السرير ، وسحب اللحاف فوق بطنه.

صرخ لين شنغ وهزّ من سريره ورأسه في فوضى.

بقي صامتاً وهو يمشي وسحب الكرسي برفق

كان يلهث. كان جسده وقميصه مغموران في العرق.

الطعام في شارع وجبات الطعام بالقرب من مدرسته

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا … أنا …” أراد أن يقول شيئًا ولكن لا يمكنه نطق كلمة.

. ولكنه لم يكن بوسعه إلا أن يصرف ٣ يوان يوميا؛

اصبح عقله فارغ.

بعد قضاء يوم حافل في المدرسة ، رفض لين شنغ دعوة

جلس لين شنغ بلا حراك في السرير لمدة عشر دقائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ، وكان يمتلك جسمًا مع عضلات صحية تحت زيّه.

لقد هدأ تنفسه حتى تباطأ ضربات قلبه ، ولم يعد يدق مثل الطبلة. ثم نظر حوله.

الطاولة لأن المشهد من كابوس الليلة الماضية جعله غير مرتاح.

لم يكن هناك شيء غير عادي في غرفة نومه ، فقط الوهج الخافت لضوء القمر الفضي المنتشر عبر النافذة.

لم يكن هناك شيء غير عادي في غرفة نومه ، فقط الوهج الخافت لضوء القمر الفضي المنتشر عبر النافذة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مسح لين شنغ العرق عن جبهته. حتى يديه كانت مبللة بالعرق.

الباب التلقائي يتأرجح مفتوح مع هسهسة. قفز لين شنغ من الحافلة ،

“اللعنة ، حتى أنني حلمت بهذا الشيء خلال

على مقياس مئوية ، والتي لم تكن ساخنة مثل درجة الحرارة خلال منتصف النهار.

غفوة قصيرة.” انحنى ببطء على لوح الرأس وأخذ نفسًا عميقًا.

الباب التلقائي يتأرجح مفتوح مع هسهسة. قفز لين شنغ من الحافلة ،

“لقد كان نفس الحلم ، ولكن هذه المرة كان أقرب.” أعطاه الحلم.

بعد قضاء يوم حافل في المدرسة ، رفض لين شنغ دعوة

ومع ذلك ، سرعان ما هدأت نبضات قلبه السريعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح لين شنغ العرق عن جبهته. حتى يديه كانت مبللة بالعرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الخوف لن يحل أي شيء. علي أن أبقى هادئا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أفكر في شيء إذا حدث نفس الحلم مرة أخرى

عرف لين شنغ أنه منذ أن كان صغيرا. كلما كان أكثر ذعرًا

.” قرر لين شنغ. عندما يمكن أن تستيقظ ذكريات حياته السابقة ، كان كل شيء ممكنًا.

، زاد احتمال ارتكاب الأخطاء ، وإضاعة الوقت والطاقة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن أن يكون مسرفا. لذلك صعد إلى الباص الحر وذهب إلى البيت.

فقط من خلال تهدئة نفسه ، تمكن من إيجاد حل لمشكلة بسرعة.

أيقظته صرخة ناعمة فجأة من سباته

أخذ لين شنغ نفسًا عميقًا بينما كان يتكئ على السرير لتهدئة نبضات قلبه.

غفوة قصيرة.” انحنى ببطء على لوح الرأس وأخذ نفسًا عميقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد حوالي خمس دقائق ، كان عقله واضحا ، وعادت مشاعره إلى طبيعتها.

شين يان للذهاب لتناول وجبة خفيفة في فترة ما بعد الظهر.

“إنه يقترب مع كل حلم. في البداية ، كانت خطى خارج الباب فقط. الآن ، دخلت الغرفة ،

كان منزله في منطقة هولين السكنية ، والتي كانت على بعد 10 أمتار من

بل انقلب الكيان فوق لحافي! ” أخبره حدس لين شنغ أنه كان نوعًا من الإشارة.

الطعام في شارع وجبات الطعام بالقرب من مدرسته

كان لديه شعور أنه إذا سمح لمالك خطى قلب لحافه والاستيلاء عليه ، فسيحدث شيء لا يمكن تصوره.

وعلى ذلك ، علامة التي تقرأ “حي هوليان” علقت أسكو. كل يوم ،

لقد كان حدسًا بأنه فأل سيئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … أنا …” أراد أن يقول شيئًا ولكن لا يمكنه نطق كلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يجب أن أفكر في شيء إذا حدث نفس الحلم مرة أخرى

يمكن أن يشعر لين شنغ شخص يقترب من الممر. كان الشخص

.” قرر لين شنغ. عندما يمكن أن تستيقظ ذكريات حياته السابقة ، كان كل شيء ممكنًا.

الكريمية البيضاء التي تلطخ نعل حذاءه الرياضي الأبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي خمس دقائق ، كان عقله واضحا ، وعادت مشاعره إلى طبيعتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط