ما أنت بالضبط؟ (2)
أمامه كان هناك جدار من الضباب الكثيف. كان مختلفا عن ضباب الدم الذي جاء مع الغناء، ولم يبدو قمعيا وخطيرا. ومع ذلك، يمكنه أن يقول أنه بمجرد دخوله في هذا الضباب، سيكون من المستحيل رؤية أي شيء بوضوح.
وبمجرد تشكل الضباب، عادة ما يستغرق وقتًا طويلاً حتى يتشتت من تلقاء نفسه.
عندما يبتلعك هذا الضباب، تفقد إحساسك بالاتجاه ودربك في النهاية.
ظلام الليل جعل الأمر أسوأ. تمنى شو شينغ أن يتمكن من تجنب ذلك، ولكن حتى بعد الركض بالتوازي معه لبعض الوقت، لم ير نهاية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعرف ما هو هذا الضباب.
توقف شو شينغ للحظة، إستدار إلى الخلف لينظر إلى الحبوب البيضاء في يد الشخص وهو يعتبر أن صحة الكابتن لي سيئة.
عندما دخل المنطقة المحرمة لأول مرة، تحدث كروس و لوان توث عن المخاطر هنا، وكان أحدها يسمى ضباب التوهان.
عندما يبتلعك هذا الضباب، تفقد إحساسك بالاتجاه ودربك في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبمجرد تشكل الضباب، عادة ما يستغرق وقتًا طويلاً حتى يتشتت من تلقاء نفسه.
أنزل رأسه ونظر تحت قدميه.
شعر شو شينغ أنه قد يكون قادرًا على التحمل حتى يتبدد الضباب، ولن ترتفع كمية الطفرة في جسده. ومع ذلك، فإن الكابتن لي الضعيف لن يكون قادرًا على فعلها. إذا كان محاصرًا بالداخل، فلن يمر وقت طويل قبل أن يموت من التحور.
لم يمنح هذا شو شينغ أي خيار سوى التراجع، في محاولة للإلتفاف حول الضباب من خلال الذهاب بعيدًا عن نطاقه.
” اتبع صوت خطاي.”
من الواضح أن الضباب كان متواجدًا هناك، سميكًا بشكل لا يضاهى. إلا أنه من خلال التصور، أصبح ضبابيًا بعض الشيء فقط، بعيدًا عن المرحلة التي يعيق فيها الرؤية ويجعل الشخص يفقد طريقه.
لكن.. الضباب كان ثقيلاً للغاية. بغض النظر عن مدى سرعته، لا يزال هو عالقًا في الموضع الذي يحيطه فيه الضباب من جميع الاتجاهات. لم يكن هنالك مكان للاختباء حيث تم إغراقهم بالضباب.
ثم حدق شو شينغ ببرود في الزبال الذي لم يعط الحبوب البيضاء بعد، لكنه لم يتكلم.
ومع ذلك، سرعان ما تلاشى الضباب الذي اغرق المنطقة المحيطة بـ شو شينغ تدريجياً حتى كشف في النهاية عن شو شينغ الحائر مرة أخرى.
ومع ذلك، بالنسبة لأولئك الذين تم حجب بصرهم، فإن حاسة السمع لديهم ستكون حادة للغاية. على هذا النحو، لا زالوا يكتشفون خطى شو شينغ أثناء مغادرته.
أنزل رأسه ونظر تحت قدميه.
توقف شو شينغ للحظة، إستدار إلى الخلف لينظر إلى الحبوب البيضاء في يد الشخص وهو يعتبر أن صحة الكابتن لي سيئة.
لم تكن هنالك ظلال في الليل، لكن شو شينغ إستشعر بالضباب من حوله. كان يندفع بسرعة إلى الفضاء تحت قدميه خلال هذه اللحظة.
على هذا النحو، كان هنالك وميض في عينيه. ولكن، ارتدى ابتسامة على وجهه وأظهر سلوكًا صادقًا عندما تحدث.
كان مثل الظل الذي لا يمكن رؤيته قد شكل دوامة والتهم الضباب المحيط.
توقف شو شينغ للحظة، إستدار إلى الخلف لينظر إلى الحبوب البيضاء في يد الشخص وهو يعتبر أن صحة الكابتن لي سيئة.
ظلام الليل جعل الأمر أسوأ. تمنى شو شينغ أن يتمكن من تجنب ذلك، ولكن حتى بعد الركض بالتوازي معه لبعض الوقت، لم ير نهاية له.
لم تكن وتيرة هذا الالتهام سريعة. يبدو أيضًا أنه قد إمتلئ بعد فترة وتوقف عن الامتصاص. سمح هذا للضباب بإغراق شو شينغ مرة أخرى.
أمامه كان هناك جدار من الضباب الكثيف. كان مختلفا عن ضباب الدم الذي جاء مع الغناء، ولم يبدو قمعيا وخطيرا. ومع ذلك، يمكنه أن يقول أنه بمجرد دخوله في هذا الضباب، سيكون من المستحيل رؤية أي شيء بوضوح.
بعد بعض التفكير، بحث في الحقيبة الجلدية ووجد شمعة للإنارة. أضاءت المحيط بوهج. ومع ذلك، كانت النار ضعيفة، ومع قمع الضباب، بدأت تخفت ببطء.
ومع ذلك، بعد إنتهاء الظل من الإبتلاع، بدا أن قوة تتدفق على جسد شو شينغ، متقاربة في عينيه. أصبح الضباب الكثيف على مد البصر واضحًا في مجال رؤيته.
أو ربما لا يمكن وصفه بالبصر بل التصور!
أو ربما لا يمكن وصفه بالبصر بل التصور!
ومع ذلك، من خلال تصور شو شينغ، استطاع أن يرى أنهم كانوا يسيرون في دوائر أثناء تقدمهم إلى الأمام. كان من الواضح أنهم أدركوا ذلك أيضًا. العرق على جبينهم والأنفاس العاتية أظهرت قلقهم ويأسهم من مستقبلهم.
من الواضح أن الضباب كان متواجدًا هناك، سميكًا بشكل لا يضاهى. إلا أنه من خلال التصور، أصبح ضبابيًا بعض الشيء فقط، بعيدًا عن المرحلة التي يعيق فيها الرؤية ويجعل الشخص يفقد طريقه.
” اتبع صوت خطاي.”
لم تكن هنالك ظلال في الليل، لكن شو شينغ إستشعر بالضباب من حوله. كان يندفع بسرعة إلى الفضاء تحت قدميه خلال هذه اللحظة.
هذا تسبب في تسارع تنفس شو شينغ. أنزل رأسه ونظر إلى الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أنت، ما أنت بالضبط..” تمتم شو شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا تسبب في تسارع تنفس شو شينغ. أنزل رأسه ونظر إلى الظل.
بعد فترة، رفع رأسه واستشعر محيطه. بعد دقيقة من الصمت، بدأ جسده يتحرك على الفور دون تقليل السرعة. داخل الضباب، كان مثل شبح يمر بسرعة.
من الواضح أن الضباب كان متواجدًا هناك، سميكًا بشكل لا يضاهى. إلا أنه من خلال التصور، أصبح ضبابيًا بعض الشيء فقط، بعيدًا عن المرحلة التي يعيق فيها الرؤية ويجعل الشخص يفقد طريقه.
لم تكن وتيرة هذا الالتهام سريعة. يبدو أيضًا أنه قد إمتلئ بعد فترة وتوقف عن الامتصاص. سمح هذا للضباب بإغراق شو شينغ مرة أخرى.
لم يمض وقت طويل، بينما شو شينغ يسرع عبر الضباب الكثيف، رأى أشخاص آخرين.
كانا اثنين من الزبالين.
عندما نهض، كانت ندائاته أكثر توترًا، الندم العميق الذي شعر به ملأ جسده وعقله.
” اتبع صوت خطاي.”
يمكن أن يتذكر شو شينغ بشكل غامض رؤيتهم في المخيم. هذان الشخصان كانا يمسكان أيدي بعضهما البعض حاليًا. داخل الضباب الكثيف، كانوا مثل المكفوفين وهم يتفحصون ويتقدمون ببطء.
عندما دخل المنطقة المحرمة لأول مرة، تحدث كروس و لوان توث عن المخاطر هنا، وكان أحدها يسمى ضباب التوهان.
صاح الآخر طالبًا المساعدة. لإظهار صدقهم، قاموا حتى بإخراج الحبوب البيضاء وعملات الروح من حقيبتهم الجلدية، ووعدوا شفهياً بمنحهم مقابل فرصة للبقاء على قيد الحياة.
ومع ذلك، من خلال تصور شو شينغ، استطاع أن يرى أنهم كانوا يسيرون في دوائر أثناء تقدمهم إلى الأمام. كان من الواضح أنهم أدركوا ذلك أيضًا. العرق على جبينهم والأنفاس العاتية أظهرت قلقهم ويأسهم من مستقبلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا تسبب في تسارع تنفس شو شينغ. أنزل رأسه ونظر إلى الظل.
بعد إلقاء نظرة على الشخصين، تراجع شو شينغ عن نظرته وأراد الاستدارة والمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أمنحوني الحبوب البيضاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمنح هذا شو شينغ أي خيار سوى التراجع، في محاولة للإلتفاف حول الضباب من خلال الذهاب بعيدًا عن نطاقه.
لم يكن لديه قدر كبير من التعاطف. عاش في هذا العالم القاسي، وقد رأى الكثير من الأمثلة لأشخاص ينقذون الآخرين دون دافع، لينتهي بهم الأمر بتلقي رد فعل شرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بالنسبة لأولئك الذين تم حجب بصرهم، فإن حاسة السمع لديهم ستكون حادة للغاية. على هذا النحو، لا زالوا يكتشفون خطى شو شينغ أثناء مغادرته.
بدا الاثنان متوترين على الفور. لم يتمكنوا من التمييز بين أصوات البشر والوحوش. لذلك، تقدم أحدهم للتمثيل عن الوحشية، وكأنه يريد تخويف وحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكنتيجة، جاءت صيحة مفاجأة من أحد الزبالين. ثم اقترب منهم شو شينغ في ومضة وانتزع الحقيبة الجلدية منهم. بعدها، تردد صدى صوت هادئ في كل مكان.
صاح الآخر طالبًا المساعدة. لإظهار صدقهم، قاموا حتى بإخراج الحبوب البيضاء وعملات الروح من حقيبتهم الجلدية، ووعدوا شفهياً بمنحهم مقابل فرصة للبقاء على قيد الحياة.
تحت غطاء ضوء الشمعة، تراجع شو شينغ على مسافة قريبة ونظر إلى الشخصين على المسافة. ثم تحدث ببطء.
توقف شو شينغ للحظة، إستدار إلى الخلف لينظر إلى الحبوب البيضاء في يد الشخص وهو يعتبر أن صحة الكابتن لي سيئة.
ثم حدق شو شينغ ببرود في الزبال الذي لم يعط الحبوب البيضاء بعد، لكنه لم يتكلم.
بعد بعض التفكير، بحث في الحقيبة الجلدية ووجد شمعة للإنارة. أضاءت المحيط بوهج. ومع ذلك، كانت النار ضعيفة، ومع قمع الضباب، بدأت تخفت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مثل الظل الذي لا يمكن رؤيته قد شكل دوامة والتهم الضباب المحيط.
تحت غطاء ضوء الشمعة، تراجع شو شينغ على مسافة قريبة ونظر إلى الشخصين على المسافة. ثم تحدث ببطء.
وسرعان ما تحركوا يسارًا ويمينًا تحت تعليمات شو شينغ المتتالية وتجنبوا الأماكن التي يوجد بها خطر. خف الضباب أمامهم وهم يقتربون من الشمعة المضاءة.
على هذا النحو، كان هنالك وميض في عينيه. ولكن، ارتدى ابتسامة على وجهه وأظهر سلوكًا صادقًا عندما تحدث.
” اتجه يمينا وسر مباشرة بسبع خطوات ثم عشر خطوات إلى اليسار..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الأخ الصغير، لقد أكلت كل الحبوب البيضاء التي كانت لدي، لكن لا تقلق، عندما يتبدد الضباب أو إذا كانت لديك طريقة لمرافقتنا للخارج، فسأرد لك بالضعف.”
عندما جاء صوت شو شينغ، ارتجف الزبالون. بدت وجوههم مليئة بالنشوة وبأنفاس متسارعة، اتبعوا تعليمات شو شينغ.
وسرعان ما تحركوا يسارًا ويمينًا تحت تعليمات شو شينغ المتتالية وتجنبوا الأماكن التي يوجد بها خطر. خف الضباب أمامهم وهم يقتربون من الشمعة المضاءة.
عندما دخل المنطقة المحرمة لأول مرة، تحدث كروس و لوان توث عن المخاطر هنا، وكان أحدها يسمى ضباب التوهان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أمنحوني الحبوب البيضاء.”
استمر هذا حتى مشوا في نطاق الشمعة التي كانت على وشك الانطفاء. الطريق حول الأرجاء هنا أضاءته النيران. مثل رجل أعمى استعاد البصر، سقطوا بجانب الشمعة في لحظة. كانوا مضطربين، وعواطفهم تغلي بشدة.
توقف شو شينغ للحظة، إستدار إلى الخلف لينظر إلى الحبوب البيضاء في يد الشخص وهو يعتبر أن صحة الكابتن لي سيئة.
أما بالنسبة إلى شو شينغ، فقد كان يختبئ على حافة مكان مظلم. حتى مع إضاءة النار، كان شكله لا يزال ضبابيًا. وهو يراقب الشخصين بوجه بارد، تحدث بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الأخ الصغير، لقد أكلت كل الحبوب البيضاء التي كانت لدي، لكن لا تقلق، عندما يتبدد الضباب أو إذا كانت لديك طريقة لمرافقتنا للخارج، فسأرد لك بالضعف.”
بعد فترة، رفع رأسه واستشعر محيطه. بعد دقيقة من الصمت، بدأ جسده يتحرك على الفور دون تقليل السرعة. داخل الضباب، كان مثل شبح يمر بسرعة.
” أمنحوني الحبوب البيضاء.”
عندما دخل المنطقة المحرمة لأول مرة، تحدث كروس و لوان توث عن المخاطر هنا، وكان أحدها يسمى ضباب التوهان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كذلك بشكل خاص بعد أن سمع النحيب القلق وراءه يتحول بسرعة إلى لعن مسعور بعد فشله في طلب المساعدة
ارتجف أحدهم. بعد أن نجا من الكارثة، لم يكن لديه أدنى تردد. ألقى الحقيبة الجلدية التي تحتوي على عملات الروحية والحبوب البيضاء إلى شو شينغ فورًا وشكره مرارًا وتكرارًا.
الشخص الآخر كان على وشك رمي حبوبه، ولكن عندما اجتاح بصره صورة شو شينغ الظلية، تلاشت حماسته.
” أنت، ما أنت بالضبط..” تمتم شو شينغ.
في البقعة المظلمة حيث كان يقف شو شينغ، ظل الضباب خافتًا. ومن ثم، في عيون ذلك الشخص، رغم أنه لم يتمكن من رؤية وجه شو شينغ، فقد تمكن من رؤية جسده الصغير وأنه كان يحمل شخصًا فاقدًا للوعي على ظهره.
صاح الآخر طالبًا المساعدة. لإظهار صدقهم، قاموا حتى بإخراج الحبوب البيضاء وعملات الروح من حقيبتهم الجلدية، ووعدوا شفهياً بمنحهم مقابل فرصة للبقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يتذكر شو شينغ بشكل غامض رؤيتهم في المخيم. هذان الشخصان كانا يمسكان أيدي بعضهما البعض حاليًا. داخل الضباب الكثيف، كانوا مثل المكفوفين وهم يتفحصون ويتقدمون ببطء.
على هذا النحو، كان هنالك وميض في عينيه. ولكن، ارتدى ابتسامة على وجهه وأظهر سلوكًا صادقًا عندما تحدث.
” الأخ الصغير، لقد أكلت كل الحبوب البيضاء التي كانت لدي، لكن لا تقلق، عندما يتبدد الضباب أو إذا كانت لديك طريقة لمرافقتنا للخارج، فسأرد لك بالضعف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمض وقت طويل، بينما شو شينغ يسرع عبر الضباب الكثيف، رأى أشخاص آخرين.
إلا أنه تواجد توهج في عينيه وهو ينظر نحو مكان وجود شو شينغ، مع التوق إلى تجربة فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أمنحوني الحبوب البيضاء.”
أصبح الرفيق الذي بجانبه منزعجًا قليلاً في الوقت الحالي، وشعر وكأنه قد أعطى حقيبته بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم حدق شو شينغ ببرود في الزبال الذي لم يعط الحبوب البيضاء بعد، لكنه لم يتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كذلك بشكل خاص بعد أن سمع النحيب القلق وراءه يتحول بسرعة إلى لعن مسعور بعد فشله في طلب المساعدة
على هذا النحو، كان هنالك وميض في عينيه. ولكن، ارتدى ابتسامة على وجهه وأظهر سلوكًا صادقًا عندما تحدث.
بموجة من يده اليمنى، هبت ريح وأطفأت ضوء الشمعة في تلك اللحظة. انغمست المنطقة المحيطة في ظلام دامس مجددًا.
لم تكن وتيرة هذا الالتهام سريعة. يبدو أيضًا أنه قد إمتلئ بعد فترة وتوقف عن الامتصاص. سمح هذا للضباب بإغراق شو شينغ مرة أخرى.
وكنتيجة، جاءت صيحة مفاجأة من أحد الزبالين. ثم اقترب منهم شو شينغ في ومضة وانتزع الحقيبة الجلدية منهم. بعدها، تردد صدى صوت هادئ في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يتذكر شو شينغ بشكل غامض رؤيتهم في المخيم. هذان الشخصان كانا يمسكان أيدي بعضهما البعض حاليًا. داخل الضباب الكثيف، كانوا مثل المكفوفين وهم يتفحصون ويتقدمون ببطء.
” ليست هنالك حاجة بعد الآن. يمكنك البقاء هنا.”
ومع ذلك، بعد إنتهاء الظل من الإبتلاع، بدا أن قوة تتدفق على جسد شو شينغ، متقاربة في عينيه. أصبح الضباب الكثيف على مد البصر واضحًا في مجال رؤيته.
” انتظر، انتظر. كنت مخطئًا، لقد كنت مخطئًا حقًا. سأعطيك الحبوب البيضاء، أنا…”
أصبح الرجل فجأة في عجلة من أمره، ويبدو أنه يريد أن يمسك بشيء ما. لكن جسده تعثر في شجرة كانت في الطريق وسقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الأخ الصغير، لقد أكلت كل الحبوب البيضاء التي كانت لدي، لكن لا تقلق، عندما يتبدد الضباب أو إذا كانت لديك طريقة لمرافقتنا للخارج، فسأرد لك بالضعف.”
عندما نهض، كانت ندائاته أكثر توترًا، الندم العميق الذي شعر به ملأ جسده وعقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمنح هذا شو شينغ أي خيار سوى التراجع، في محاولة للإلتفاف حول الضباب من خلال الذهاب بعيدًا عن نطاقه.
” الأخ الصغير، استمع إلى توضيحي، أنا….”
أصبح الرفيق الذي بجانبه منزعجًا قليلاً في الوقت الحالي، وشعر وكأنه قد أعطى حقيبته بسرعة كبيرة.
على هذا النحو، كان هنالك وميض في عينيه. ولكن، ارتدى ابتسامة على وجهه وأظهر سلوكًا صادقًا عندما تحدث.
لم يزعج شو شينغ نفسه بصراخ الرجل واقترب من الزبال الآخر الذي أعطاه الحبوب البيضاء.
كان تعبيره مرعوبًا. ملأه ضباب التوهان مرة أخرى بالذعر. دون أن يكتشفه على الإطلاق، مر شو شينغ بجانبه وتحدث بهدوء.
” اتبع صوت خطاي.”
بقول ذلك، لم يرجع شو شينغ إلى الوراء واستمر في المشي. أما بالنسبة للشخص، فعندما سمع كلمات شو شينغ، تسارعت أنفاسه واستمع على الفور إلى خطاه وإتبعه. في تلك اللحظة، داخل أعماق قلبه، كان ممتنًا عن عمد لسرعة إعطاء حبوبه في وقت سابق.
لم تكن وتيرة هذا الالتهام سريعة. يبدو أيضًا أنه قد إمتلئ بعد فترة وتوقف عن الامتصاص. سمح هذا للضباب بإغراق شو شينغ مرة أخرى.
كان الأمر كذلك بشكل خاص بعد أن سمع النحيب القلق وراءه يتحول بسرعة إلى لعن مسعور بعد فشله في طلب المساعدة
بعد فترة، رفع رأسه واستشعر محيطه. بعد دقيقة من الصمت، بدأ جسده يتحرك على الفور دون تقليل السرعة. داخل الضباب، كان مثل شبح يمر بسرعة.
. جعل اليأس في تلك النغمة قلبه يرتجف. نحو صاحب الخطى الذي أمامه، قيمه في رهبة أعظم..
عندما يبتلعك هذا الضباب، تفقد إحساسك بالاتجاه ودربك في النهاية.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكنتيجة، جاءت صيحة مفاجأة من أحد الزبالين. ثم اقترب منهم شو شينغ في ومضة وانتزع الحقيبة الجلدية منهم. بعدها، تردد صدى صوت هادئ في كل مكان.
تحت غطاء ضوء الشمعة، تراجع شو شينغ على مسافة قريبة ونظر إلى الشخصين على المسافة. ثم تحدث ببطء.
المترجم ~ Kaizen
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمنح هذا شو شينغ أي خيار سوى التراجع، في محاولة للإلتفاف حول الضباب من خلال الذهاب بعيدًا عن نطاقه.
أما بالنسبة إلى شو شينغ، فقد كان يختبئ على حافة مكان مظلم. حتى مع إضاءة النار، كان شكله لا يزال ضبابيًا. وهو يراقب الشخصين بوجه بارد، تحدث بصراحة.
ارتجف أحدهم. بعد أن نجا من الكارثة، لم يكن لديه أدنى تردد. ألقى الحقيبة الجلدية التي تحتوي على عملات الروحية والحبوب البيضاء إلى شو شينغ فورًا وشكره مرارًا وتكرارًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات