المنزل؟ (2)
ظل شو شينغ صامتًا وهو ينظر إلى الحقيبة الجلدية. باستخدام حركة خطف بواسطة طرف أصابعه، التقطها وفحص محتوياتها. كانت تحتوي على خمس حبات بيضاء. مع أنه لم يكن بحاجة إليهم، لكنها عملة المخيم. وهكذا، بعد بعض التفكير، توصل إلى أن هذا الطلب ممكن. ومن ثم، بعد التفكير، أومأ شو شينغ.
مر الوقت ومضت ثلاثة أيام في غمضة عين. خلال الأيام الثلاثة، بدت العاصفة الثلجية وكأنها قد إستهلكت آخر قوتها المتبقية ونثرت بقايا بردها، مما أدى لتساقط الثلوج بلا توقف. لم يكن لدى الثلج على الأرض وقت ليذوب قبل أن تتراكم طبقة سميكة أخرى.
” أريد حقًا… الذهاب إلى هناك وإلقاء نظرة مرة أخرى…”
على الرغم من أن الطقس كان سيئًا، إلا أن البقاء بالنسبة للزبالين كان أولى بالتفكير من مجرد برد. على هذا النحو، كان هنالك المزيد من الناس تدريجياً في موقع المخيم ؛ واصل بعضهم البحث عن علاج لأمراضهم، بينما اتجه البعض الآخر نحو المنطقة المحرمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يتعين عليك إعادة حبوب الكيمياء عندها. أنا فقط أشتري راحة البال.”
في الوقت نفسه، نظرًا لأن فريق ظل الدم لم يعد لفترة طويلة، فقد أدى ببطء إلى خلق مناقشات بين الزبالين. لم يكن معروفًا من أين جاءت الشائعات، لكنهم قالوا أن فريق ظل الدم قد هلك كليًا في المنطقة المحرمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن الطقس كان سيئًا، إلا أن البقاء بالنسبة للزبالين كان أولى بالتفكير من مجرد برد. على هذا النحو، كان هنالك المزيد من الناس تدريجياً في موقع المخيم ؛ واصل بعضهم البحث عن علاج لأمراضهم، بينما اتجه البعض الآخر نحو المنطقة المحرمة.
لم يصدق الكثيرون هذا في البداية. بعد كل شيء، لا يمكن الاستهانة بأعضاء فريق ظل الدم. خاصة قائد ظل الدم، الذي كان من أقوى الزبالين ضمن المخيم. شخص على مستواه كان قد زار المنطقة المحرمة مرات لا تحصى، لذا فإن احتمال القضاء على الفريق بأكمله كان ضئيلاً.
إلا أنه مع مرور يومان آخران وعدم تواجد أي علامة على حضور أي شخص من فريق ظل الدم. هذا جعل الزبالين من المخيم يؤمنون بالشائعات الواحد تلو الأخر. بالإضافة، تذكروا اليوم الذي عاد فيه الكابتن لي في حالة فقدان للوعي.
مسح الكابتن لي عرقه وابتسم وهو يتحدث. بعدها، ربت على جانب الكلاب الضالة وفتح بوابة الخيزران. ثم لوح إلى شو شينغ. أصبح شو شينغ مرتبكًا. تبعه مع تلك الكلاب الضالة خلفه. وتمامًا بهذه الطريقة، سار شخصان ومجموعة من الكلاب في المخيم.
ظل شو شينغ صامتًا وهو ينظر إلى الحقيبة الجلدية. باستخدام حركة خطف بواسطة طرف أصابعه، التقطها وفحص محتوياتها. كانت تحتوي على خمس حبات بيضاء. مع أنه لم يكن بحاجة إليهم، لكنها عملة المخيم. وهكذا، بعد بعض التفكير، توصل إلى أن هذا الطلب ممكن. ومن ثم، بعد التفكير، أومأ شو شينغ.
وربطوه أيضًا باختفاء الشبح البربري. يبدو أنه تم الإجابة على كل شيء. بغض النظر عما إذا كان هذا صحيحًا أم خاطئًا، بدون ظل الدم، أصبح فريق الرعد الآن الأقوى داخل المخيم. ومن ثم، عندما تجول شو شينغ هذه الأيام، كان أكثر ما رآه هي النظرات المحترمة من الزبالين في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المترجم ~ Kaizen
كان يعلم أن ما يحترمه هؤلاء الناس ليس هو شخصيًا بل فريق الرعد. لكنه لم يمانع. في الوقت الحاضر، كان محتارًا بشأن الكابتن لي الذي غادر دائمًا في الصباح الباكر لكنه يعود في وقت متأخر من الليل. لم يكن يعرف ما الذي كان هذا الأخير مشغولاً به.
” لقد انتهيت من الزراعة؟ دعنا نذهب، أنا سآخذك إلى مكان ما.”
إلا أن شو شينغ أدرك أن الجميع كانوا مستقلين ولذا لم يرَ حاجة لإزعاجه. إلى جانب ذلك، تواجدت الكثير من الأشياء التي كان عليه القيام بها. في معظم الأوقات، بقي شو شينغ بمفرده داخل المنزل وزرع بهدوء.
كان يعلم أن ما يحترمه هؤلاء الناس ليس هو شخصيًا بل فريق الرعد. لكنه لم يمانع. في الوقت الحاضر، كان محتارًا بشأن الكابتن لي الذي غادر دائمًا في الصباح الباكر لكنه يعود في وقت متأخر من الليل. لم يكن يعرف ما الذي كان هذا الأخير مشغولاً به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شو شينغ قد رأى هذا الشخص من قبل. كان أحد الأشخاص السبعة أو الثمانية الذين أنقذهم قبل عودته من المنطقة المحرمة.
مع اجتهاده، تحسنت قاعدته الزراعية ببطء، وزادت قوته وسرعته. فيما يتعلق بظله، نظر شو شينغ إليه عدة مرات أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، يبدو أن الظل لا زال لا يحتوي على أي تغييرات باستثناء امتصاص الطفرة. كل شيء كان مثل السابق، وتسبب أيضًا في اختفاء نقطة الطفرة على ذراع شو شينغ تمامًا.
كان يعلم أن ما يحترمه هؤلاء الناس ليس هو شخصيًا بل فريق الرعد. لكنه لم يمانع. في الوقت الحاضر، كان محتارًا بشأن الكابتن لي الذي غادر دائمًا في الصباح الباكر لكنه يعود في وقت متأخر من الليل. لم يكن يعرف ما الذي كان هذا الأخير مشغولاً به.
قال الكابتن لي مبتسماً :” سيكون هذا منزلنا الجديد من الآن فصاعداً.”
النقاء في جسده جعل شو شينغ يشعر بأن تقدمه في الزراعة أصبح أسرع من ذي قبل. في فترة ما بعد الظهيرة بعد يومين، جلس شو شينغ يتأمل. استعد أولاً لتثبيت زراعته من الأيام القليلة الماضية قبل محاولة اختراق المستوى الرابع لفن الجبال والبحار. لكن في هذه اللحظة، عبس قليلاً وفتح عينيه.
الكلاب الضالة كانت تنبح في الخارج وكان أحدهم يطرق على البوابة المصنوع من الخيزران. غادر شو شينغ المنزل وإنتبه إلى أن الكابتن لي لم يعد بعد. ثم نظر إلى الجانب الآخر من بوابة الخيزران ورأى زبال على وجهه نظرة تردد.
كان شو شينغ قد رأى هذا الشخص من قبل. كان أحد الأشخاص السبعة أو الثمانية الذين أنقذهم قبل عودته من المنطقة المحرمة.
عندما لاحظ الزبال ظهور شو شينغ، قام على الفور بشبك يديه.
ساروا حتى وصلوا إلى فناء ضخم فيه أربعة بيوت من الطوب. كل واحد منهم أفضل بكثير من جميع الأماكن التي أقام فيها شو شينغ سابقًا. أقوى وأكثر كثافة بالمقارنة. بعد أن نظر إلى هذا، استدار شو شينغ نحو الكابتن لي.
” الأخ الفتى، أنه أنا . خنجر العظم.”
إلا أن شو شينغ أدرك أن الجميع كانوا مستقلين ولذا لم يرَ حاجة لإزعاجه. إلى جانب ذلك، تواجدت الكثير من الأشياء التي كان عليه القيام بها. في معظم الأوقات، بقي شو شينغ بمفرده داخل المنزل وزرع بهدوء.
ومع ذلك، لم يعتقد أن هنالك احتمالية كبيرة لكونه فخًا. إذا لم يرتفع الضباب، فيمكنه اختيار عدم الذهاب. وإذا تمكن الشخص الآخر من تقدير توقيت الضباب بدقة قبل ثلاثة أيام، فمع هذه القدرة، لم تكن هنالك حاجة له للعب الحيل على الآخرين.
من منطقة الحلقة المركزية إلى منطقة الحلقة الداخلية. تواجدت الكثير من المتاجر هنا، وكانت المنازل مبنية بشكل كبير من الطوب. كلهم بدوا متينين للغاية.
“ما الأمر ؟” سأل شو شينغ ببرود.
لم يمسك شو شينغ بها ونظر إلى خنجر العظم بريبة. ومن ثم، سقطت الحقيبة الجلدية التي ألقى بها الشخص على الأرض. ذهبت الكلاب الضالة على الجانب لإلقاء نظرة لكنها لم تجرؤ على الاقتراب.
” هذا…” كان لدى خنجر العظم بعض التحفظات، ولكن بعد تفكير سريع، لا زال يصر على أسنانه ثم يواصل.
ضحك الكابتن لي ومضى قدما. بعدها، أخذ الأمتعة من الكلاب وبدأ في الانشغال. وقف شو شينغ هناك وبدأ في الدخول ببطء فقط بعد فترة. نظر إلى الطوب على الأرض وإلى المنازل أمامه وهو يسقط في حالة ذهول. حتى بعد أن ناداه الكابتن لي للمساعدة، ما زال لم يعتد.
إلا أن شو شينغ أدرك أن الجميع كانوا مستقلين ولذا لم يرَ حاجة لإزعاجه. إلى جانب ذلك، تواجدت الكثير من الأشياء التي كان عليه القيام بها. في معظم الأوقات، بقي شو شينغ بمفرده داخل المنزل وزرع بهدوء.
” الأخ الفتى، أرغب في استخدام خمس حبات بيضاء مقابل تأمينك.” بقول هذا، ألقى حقيبة جلدية تجاه شو شينغ.
عندما خرج، رأى مشهدًا غريبًا. الكابتن لي كان يحزم أمتعته حاليًا. قام بربط الأكياس الكبيرة والصغيرة على أجساد الكلاب الضالة، مما دفعهم إلى إخراج ألسنتهم. كان بعضهم على وشك الانهيار على بطنه من الوزن.
لم يمسك شو شينغ بها ونظر إلى خنجر العظم بريبة. ومن ثم، سقطت الحقيبة الجلدية التي ألقى بها الشخص على الأرض. ذهبت الكلاب الضالة على الجانب لإلقاء نظرة لكنها لم تجرؤ على الاقتراب.
مستشعرًا شكوك شو شينغ، خنجر العظم، الذي كان خارج بوابة الخيزران، شرح على حجل ما كان يقصده. وبعد الاستماع إلى ما قاله، بدأ شو شينغ في فهم معنى هذا التأمين.
وفقًا لـ خنجر العظم، أراد أن يتجه شو شينغ نحو منطقة مستنقع التنين السام في المنطقة المحرمة إذا لم يعد خنجر العظم في غضون ثلاثة أيام سيدخل وينقذه كما في السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” الأخ الفتى، أنا لست قلقًا بشأن الوحوش المتحولة في المنطقة المحرمة ؛ إنه قدري أن أموت في أفواههم. أكثر ما يقلقني هو ضباب التوهان. أنا حقًا لست على استعداد للموت بسببه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى شو شينغ نظرة غريبة على وجهه، ولم يكن يتوقع من شخص آخر تقديم مثل هذا الطلب. بعدها فكر في الأمر وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” منزل ؟”
” ماذا لو لم يوجد ضباب في تلك الأيام الثلاثة، أو إذا قمت بالعودة مبكرًا ؟”
مع اجتهاده، تحسنت قاعدته الزراعية ببطء، وزادت قوته وسرعته. فيما يتعلق بظله، نظر شو شينغ إليه عدة مرات أيضًا.
“لا يتعين عليك إعادة حبوب الكيمياء عندها. أنا فقط أشتري راحة البال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” منزل ؟”
انحنى خنجر العظم بشكل متواضع إلى شو شينغ بنظرة متوسلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليس باردًا بعد الآن، صحيح ؟” كان لدى الكابتن لي ابتسامة على وجهه.
ظل شو شينغ صامتًا وهو ينظر إلى الحقيبة الجلدية. باستخدام حركة خطف بواسطة طرف أصابعه، التقطها وفحص محتوياتها. كانت تحتوي على خمس حبات بيضاء. مع أنه لم يكن بحاجة إليهم، لكنها عملة المخيم. وهكذا، بعد بعض التفكير، توصل إلى أن هذا الطلب ممكن. ومن ثم، بعد التفكير، أومأ شو شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى موافقة شو شينغ، تنهد خنجر العظم بارتياح. ثم قام بشبك قبضتيه وغادر. أخذ شو شينغ الحقيبة الجلدية وأغمض عينيه. لقد كان يقظًا بشكل طبيعي، ولم يكن الأمر وكأنه يؤمن تمامًا بكلمات الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شو شينغ قد رأى هذا الشخص من قبل. كان أحد الأشخاص السبعة أو الثمانية الذين أنقذهم قبل عودته من المنطقة المحرمة.
ومع ذلك، لم يعتقد أن هنالك احتمالية كبيرة لكونه فخًا. إذا لم يرتفع الضباب، فيمكنه اختيار عدم الذهاب. وإذا تمكن الشخص الآخر من تقدير توقيت الضباب بدقة قبل ثلاثة أيام، فمع هذه القدرة، لم تكن هنالك حاجة له للعب الحيل على الآخرين.
لم يمسك شو شينغ بها ونظر إلى خنجر العظم بريبة. ومن ثم، سقطت الحقيبة الجلدية التي ألقى بها الشخص على الأرض. ذهبت الكلاب الضالة على الجانب لإلقاء نظرة لكنها لم تجرؤ على الاقتراب.
ومع ذلك، ظل شو شينغ يقظًا وخطط لاتخاذ قرار فقط عندما يحين الوقت. وهكذا استدار وعاد إلى المسكن واستمر في تأمله. إنقضت ليلة. في صباح اليوم التالي، كان شو شينغ قد أكمل للتو تدريبه عندما رفع رأسه ونظر خارج الغرفة. سمع الكلاب تنبح في الخارج.
عندما خرج، رأى مشهدًا غريبًا. الكابتن لي كان يحزم أمتعته حاليًا. قام بربط الأكياس الكبيرة والصغيرة على أجساد الكلاب الضالة، مما دفعهم إلى إخراج ألسنتهم. كان بعضهم على وشك الانهيار على بطنه من الوزن.
على الرغم من أن الطقس كان سيئًا، إلا أن البقاء بالنسبة للزبالين كان أولى بالتفكير من مجرد برد. على هذا النحو، كان هنالك المزيد من الناس تدريجياً في موقع المخيم ؛ واصل بعضهم البحث عن علاج لأمراضهم، بينما اتجه البعض الآخر نحو المنطقة المحرمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لقد انتهيت من الزراعة؟ دعنا نذهب، أنا سآخذك إلى مكان ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مسح الكابتن لي عرقه وابتسم وهو يتحدث. بعدها، ربت على جانب الكلاب الضالة وفتح بوابة الخيزران. ثم لوح إلى شو شينغ. أصبح شو شينغ مرتبكًا. تبعه مع تلك الكلاب الضالة خلفه. وتمامًا بهذه الطريقة، سار شخصان ومجموعة من الكلاب في المخيم.
“لا يتعين عليك إعادة حبوب الكيمياء عندها. أنا فقط أشتري راحة البال.”
غطى فمه وسعل عدة مرات. بعد فترة، ابتلع الطعم المريب أسفل حلقه. وبتنهد رقيق وقف بجانب النافذة ورفع رأسه وهو يتطلع نحو المنطقة المحرمة. ظهرت الذكريات في بصره وهو يتمتم.
من منطقة الحلقة المركزية إلى منطقة الحلقة الداخلية. تواجدت الكثير من المتاجر هنا، وكانت المنازل مبنية بشكل كبير من الطوب. كلهم بدوا متينين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النقاء في جسده جعل شو شينغ يشعر بأن تقدمه في الزراعة أصبح أسرع من ذي قبل. في فترة ما بعد الظهيرة بعد يومين، جلس شو شينغ يتأمل. استعد أولاً لتثبيت زراعته من الأيام القليلة الماضية قبل محاولة اختراق المستوى الرابع لفن الجبال والبحار. لكن في هذه اللحظة، عبس قليلاً وفتح عينيه.
ساروا حتى وصلوا إلى فناء ضخم فيه أربعة بيوت من الطوب. كل واحد منهم أفضل بكثير من جميع الأماكن التي أقام فيها شو شينغ سابقًا. أقوى وأكثر كثافة بالمقارنة. بعد أن نظر إلى هذا، استدار شو شينغ نحو الكابتن لي.
” الأخ الفتى، أرغب في استخدام خمس حبات بيضاء مقابل تأمينك.” بقول هذا، ألقى حقيبة جلدية تجاه شو شينغ.
قال الكابتن لي مبتسماً :” سيكون هذا منزلنا الجديد من الآن فصاعداً.”
” لقد انتهيت من الزراعة؟ دعنا نذهب، أنا سآخذك إلى مكان ما.”
” منزل جديد ؟” فوجئ شو شينغ. أعطته كلمة ‘ منزل ’ إحساسًا بعدم الألفة.
” لقد كنت مشغولاً طوال نصف حياتي وإدخرت الكثير. وبما أن جسدي يتراجع الآن، فلما لا أنتقل أيضًا إلى منزل أكبر وأستمتع بالحياة.”
ضحك الكابتن لي ومضى قدما. بعدها، أخذ الأمتعة من الكلاب وبدأ في الانشغال. وقف شو شينغ هناك وبدأ في الدخول ببطء فقط بعد فترة. نظر إلى الطوب على الأرض وإلى المنازل أمامه وهو يسقط في حالة ذهول. حتى بعد أن ناداه الكابتن لي للمساعدة، ما زال لم يعتد.
مستشعرًا شكوك شو شينغ، خنجر العظم، الذي كان خارج بوابة الخيزران، شرح على حجل ما كان يقصده. وبعد الاستماع إلى ما قاله، بدأ شو شينغ في فهم معنى هذا التأمين.
ضحك الكابتن لي ومضى قدما. بعدها، أخذ الأمتعة من الكلاب وبدأ في الانشغال. وقف شو شينغ هناك وبدأ في الدخول ببطء فقط بعد فترة. نظر إلى الطوب على الأرض وإلى المنازل أمامه وهو يسقط في حالة ذهول. حتى بعد أن ناداه الكابتن لي للمساعدة، ما زال لم يعتد.
ومع ذلك، ظل شو شينغ يقظًا وخطط لاتخاذ قرار فقط عندما يحين الوقت. وهكذا استدار وعاد إلى المسكن واستمر في تأمله. إنقضت ليلة. في صباح اليوم التالي، كان شو شينغ قد أكمل للتو تدريبه عندما رفع رأسه ونظر خارج الغرفة. سمع الكلاب تنبح في الخارج.
غطى فمه وسعل عدة مرات. بعد فترة، ابتلع الطعم المريب أسفل حلقه. وبتنهد رقيق وقف بجانب النافذة ورفع رأسه وهو يتطلع نحو المنطقة المحرمة. ظهرت الذكريات في بصره وهو يتمتم.
وهكذا مر نصف يوم من الصخب. عندما حل الليل مرة أخرى، الرياح الباردة كانت لا تزال تهب في الخارج. العاصفة الثلجية لا تزال موجودة، وبينما ملأت أصوات الصفير الجو، جلس شو شينغ والكابتن لي بجانب موقد في المنزل. تدفق الدفء تجاههم وملأ الهواء في الغرفة كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الكابتن لي ومضى قدما. بعدها، أخذ الأمتعة من الكلاب وبدأ في الانشغال. وقف شو شينغ هناك وبدأ في الدخول ببطء فقط بعد فترة. نظر إلى الطوب على الأرض وإلى المنازل أمامه وهو يسقط في حالة ذهول. حتى بعد أن ناداه الكابتن لي للمساعدة، ما زال لم يعتد.
لم تكن هنالك شقوق في الجدران هنا، لذا لم تستطع الرياح الباردة الجليدية الدخول على الإطلاق. أدرك شو شينغ ذلك بسرعة وشعر أن جسده كان دافئًا بشكل مريح.
مع اجتهاده، تحسنت قاعدته الزراعية ببطء، وزادت قوته وسرعته. فيما يتعلق بظله، نظر شو شينغ إليه عدة مرات أيضًا.
في تلك اللحظة، في المنزل المجاور، كان لدى الكابتن لي الذي عاد إلى غرفته ابتسامة على وجهه. ومع ذلك، سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأحمر.
” ليس باردًا بعد الآن، صحيح ؟” كان لدى الكابتن لي ابتسامة على وجهه.
” لقد كنت مشغولاً طوال نصف حياتي وإدخرت الكثير. وبما أن جسدي يتراجع الآن، فلما لا أنتقل أيضًا إلى منزل أكبر وأستمتع بالحياة.”
” مم. ليس باردًا بعد الآن.” أومأ شو شينغ. تحت ضوء الموقد، بدا أن هنالك بصيصًا في عيون شو شينغ عندما نظر إلى الكابتن لي.
عندما لاحظ الزبال ظهور شو شينغ، قام على الفور بشبك يديه.
لم يكن في الواقع باردًا بعد الآن. في هذا الدفء، شعر شو شينغ برفرفة في أعماق قلبه. بعد فترة طويلة، عندما عاد الكابتن لي إلى غرفته، كان شو شينغ يجلس بمفرده بالقرب من الموقد ويتمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” منزل ؟”
لم يمسك شو شينغ بها ونظر إلى خنجر العظم بريبة. ومن ثم، سقطت الحقيبة الجلدية التي ألقى بها الشخص على الأرض. ذهبت الكلاب الضالة على الجانب لإلقاء نظرة لكنها لم تجرؤ على الاقتراب.
في تلك اللحظة، في المنزل المجاور، كان لدى الكابتن لي الذي عاد إلى غرفته ابتسامة على وجهه. ومع ذلك، سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأحمر.
غطى فمه وسعل عدة مرات. بعد فترة، ابتلع الطعم المريب أسفل حلقه. وبتنهد رقيق وقف بجانب النافذة ورفع رأسه وهو يتطلع نحو المنطقة المحرمة. ظهرت الذكريات في بصره وهو يتمتم.
ساروا حتى وصلوا إلى فناء ضخم فيه أربعة بيوت من الطوب. كل واحد منهم أفضل بكثير من جميع الأماكن التي أقام فيها شو شينغ سابقًا. أقوى وأكثر كثافة بالمقارنة. بعد أن نظر إلى هذا، استدار شو شينغ نحو الكابتن لي.
مر الوقت ومضت ثلاثة أيام في غمضة عين. خلال الأيام الثلاثة، بدت العاصفة الثلجية وكأنها قد إستهلكت آخر قوتها المتبقية ونثرت بقايا بردها، مما أدى لتساقط الثلوج بلا توقف. لم يكن لدى الثلج على الأرض وقت ليذوب قبل أن تتراكم طبقة سميكة أخرى.
غطى فمه وسعل عدة مرات. بعد فترة، ابتلع الطعم المريب أسفل حلقه. وبتنهد رقيق وقف بجانب النافذة ورفع رأسه وهو يتطلع نحو المنطقة المحرمة. ظهرت الذكريات في بصره وهو يتمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هنالك شقوق في الجدران هنا، لذا لم تستطع الرياح الباردة الجليدية الدخول على الإطلاق. أدرك شو شينغ ذلك بسرعة وشعر أن جسده كان دافئًا بشكل مريح.
” أريد حقًا… الذهاب إلى هناك وإلقاء نظرة مرة أخرى…”
ظل شو شينغ صامتًا وهو ينظر إلى الحقيبة الجلدية. باستخدام حركة خطف بواسطة طرف أصابعه، التقطها وفحص محتوياتها. كانت تحتوي على خمس حبات بيضاء. مع أنه لم يكن بحاجة إليهم، لكنها عملة المخيم. وهكذا، بعد بعض التفكير، توصل إلى أن هذا الطلب ممكن. ومن ثم، بعد التفكير، أومأ شو شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النقاء في جسده جعل شو شينغ يشعر بأن تقدمه في الزراعة أصبح أسرع من ذي قبل. في فترة ما بعد الظهيرة بعد يومين، جلس شو شينغ يتأمل. استعد أولاً لتثبيت زراعته من الأيام القليلة الماضية قبل محاولة اختراق المستوى الرابع لفن الجبال والبحار. لكن في هذه اللحظة، عبس قليلاً وفتح عينيه.
————————
المترجم ~ Kaizen
ومع ذلك، ظل شو شينغ يقظًا وخطط لاتخاذ قرار فقط عندما يحين الوقت. وهكذا استدار وعاد إلى المسكن واستمر في تأمله. إنقضت ليلة. في صباح اليوم التالي، كان شو شينغ قد أكمل للتو تدريبه عندما رفع رأسه ونظر خارج الغرفة. سمع الكلاب تنبح في الخارج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات