مجمع المعابد (1)
في النهاية ، نظر بعيدا عن آثار الأقدام ، وشعر بإحساس جديد بالفهم حول الرعب في المناطق المحرمة. لحسن الحظ ، كان ضوء النهار الآن ، مما يعني أن هناك خطرا أقل للتعامل معه. ولم يتخلى شو شينغ على عن بحثه. وتابع.
لم يكن شو شينغ غريبًا على الليل في المناطق المحرمة. سواء كانت أطلال المدينة ، أو هذه الغابة ، كانت هي نفسها تقريبا. لقد عاش لمدة تزيد عن أسبوعين في الأول ، وقضى عددا من الليالي في الأخير.
هذا شيء مثل للوحوش في أنقاض المدينة!
بينما كان مختبىء في شق الشجرة ، أبقى عينيه نصف مفتوحتين بينما يتأمل بهدوء ، ويمتص القوة الروحية الملوثة بالطفرة. بمجرد أن أصبحت القوة الروحية بداخله ، قام بتطهيرها بفن الجبال و البحار ، مما سمح لقوة الروحية النقية بالانتشار عبر جسده ، بينما دخلت الطفرة في ظله.
ذكرته بوقته في أنقاض المدينة ، وسرعان ما شعر أيضا بشعور مماثل بالوحدة. ومع ذلك ، فقد اعتاد على الشعور بالوحدة. بعد وقت قصير ، أغمض عينيه مرة أخرى وبدأ جلسة أخرى من الزراعة.
لقد اعتاد بالفعل على الاختلاف في الزراعة الذي قدمه ظله. لم يكن متأكدا مما إذا كان ذلك بسبب ظله ، أو الخطر العام في المنطقة المحرمة ، ولكن بغض النظر ، لم يكن لديه خيار سوى الحفاظ على مستوى عال من التركيز. وبفضل هذا التركيز ، تقدمت زراعته بسرعة.
خرج شو شينغ إلى الخارج ونظر حوله. اختفت جميع عظام الذئب التي رآها في الليلة السابقة. في مكانهم … كانت كتلة من آثار الأقدام.
في الوقت الحالي ، لم يكن بعيدا عن المستوى الرابع من فن الجبال والبحار.
خرج شو شينغ إلى الخارج ونظر حوله. اختفت جميع عظام الذئب التي رآها في الليلة السابقة. في مكانهم … كانت كتلة من آثار الأقدام.
بينما كان مختبىء في شق الشجرة ، أبقى عينيه نصف مفتوحتين بينما يتأمل بهدوء ، ويمتص القوة الروحية الملوثة بالطفرة. بمجرد أن أصبحت القوة الروحية بداخله ، قام بتطهيرها بفن الجبال و البحار ، مما سمح لقوة الروحية النقية بالانتشار عبر جسده ، بينما دخلت الطفرة في ظله.
إنه مثل حجر الطحن.
لم يكن متأكدا بالضبط من كيفية عمل أحجار الطحن ، لكنه تذكر حدادا في الأحياء الفقيرة يتحدث عن كيف تحتاج إلى عمل سكين ضد واحد لجعله حادا حقا. في الوقت الحالي ، أصبحت المنطقة المحرمة الخطرة حجر طحنه الشخصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد العمل تحت تأثير حجر الطحن هذا ، أكمل شو شينغ دورة كاملة من الزراعة ، ثم فتح عينيه. نظر من الشجرة إلى الليل ، سمع الوحوش المتحولة تزأر. بدا الأمر وكأنه عواء الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء في هذه المنطقة مفاجئا ، لكنه لم يخذل حذره.
كان البرودة الشريرة حاضرة دائما ، تتسرب إلى كل شيء. وحتى مخبأة في الشجرة ، لم يكن شو شينغ استثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء في هذه المنطقة مفاجئا ، لكنه لم يخذل حذره.
كان الجو باردا جدا.
مرت ساعتان أخريان ، وكان المساء تقريبا. كان ذلك عندما خرج شو شينغ من الغابة ورأى مجمع المعابد أمامه.
ذكرته بوقته في أنقاض المدينة ، وسرعان ما شعر أيضا بشعور مماثل بالوحدة. ومع ذلك ، فقد اعتاد على الشعور بالوحدة. بعد وقت قصير ، أغمض عينيه مرة أخرى وبدأ جلسة أخرى من الزراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما كما كان من قبل ، لم يستطع ضوء الشمس اختراق مظلة الكروم المورقة التي امتدت فوق. كان المكان بأكمله مليئا برائحة الأزهار ، وبدا مختلفا تماما عن العالم الخطير خارجه. كان تقريبا مثل الجنة. عند وصوله إلى مكان الحصاد ، تنفس شو شينغ بارتياح. ثم نظر إلى ما وراء ذلك إلى مجمع المعابد البعيد.
مرت ساعتان أخريان ، وكان المساء تقريبا. كان ذلك عندما خرج شو شينغ من الغابة ورأى مجمع المعابد أمامه.
وبهذه الطريقة، مر الوقت.
بينما كان مختبىء في شق الشجرة ، أبقى عينيه نصف مفتوحتين بينما يتأمل بهدوء ، ويمتص القوة الروحية الملوثة بالطفرة. بمجرد أن أصبحت القوة الروحية بداخله ، قام بتطهيرها بفن الجبال و البحار ، مما سمح لقوة الروحية النقية بالانتشار عبر جسده ، بينما دخلت الطفرة في ظله.
لقد اختار مكانا آمنا للغاية للاستقرار. ومع ذلك ، في منتصف الليل تقريبا ، في منتصف زراعته ، سمع خطوات في الخارج. بدا الأمر فوضويا ، كما لو كان هناك العديد من الأشخاص يتجولون في الخارج.
بعد عدة ساعات ، وصل إلى المكان الذي حصد فيه هو وفريق الرعد عشب سباعي الأوراق في الوادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر شو شينغ بشكل مريب من الشجرة ، ولكن بخلاف الأشجار ، لم يكن هناك شيء آخر بالخارج في الظلام. غرق قلبه أكثر عندما أدرك أن الوحوش المتحولة في الخارج قد صمتت. هذا جعله أكثر في حالة تأهب. فكر مرة أخرى في الغناء وخطى من قبل. ومع ذلك ، بدت هذه الخطوات مختلفة.
في الواقع ، عندما اقترب شو شينغ من المجمع ، بدت أشجار الغابة أشبه بالأشجار العادية من العالم الخارجي. لم يبدوا ملتويين ومظلمين. حتى أنه رأى بعض العشب سباعي الأوراق ، والذي حصده.
لم يسمع شو شينغ أبدا عن موقف يدخل فيه مئات الأشخاص منطقة محرمة معا.
لا يبدو مثل الغناء. لا توجد أغنية على الإطلاق.
بعد أن أغمض عينيه ، أصبحت الخطى أكثر إلحاحا وأقرب. كان الأمر كما لو أن مجموعة من الناس كانوا يمشوا حول الشجرة.
أصبح صوت الخطى أكثر وضوحا ، وفي النهاية ، بدا الأمر وكأن مجموعة من الناس تقترب.
بعد أن توصل إلى هذا الاستنتاج ، ظل بهدوء في مكانه ، حتى أنه أخفى تنفسه.
نظر لحظة فقط قبل أن يتراجع عن نظره ويواصل المضي قدما بأقصى سرعة.
آثار أقدام بشرية.
أصبح صوت الخطى أكثر وضوحا ، وفي النهاية ، بدا الأمر وكأن مجموعة من الناس تقترب.
أصبح صوت الخطى أكثر وضوحا ، وفي النهاية ، بدا الأمر وكأن مجموعة من الناس تقترب.
خرج شو شينغ إلى الخارج ونظر حوله. اختفت جميع عظام الذئب التي رآها في الليلة السابقة. في مكانهم … كانت كتلة من آثار الأقدام.
في الوقت نفسه ، ظهرت برودة شديدة لدرجة أن شو شينغ كان قلقا من أنه قد يجمده حيث يختبئ. لم يكن غريبًا على هذا النوع من البرودة. سواء كان ذلك الوقت الذي سمع فيه الغناء ، أو في أنقاض المدينة عندما خرجت الكائنات الغريبة.
ومع ذلك ، بدا هذا مختلفا عما كان عليه عندما سمع الغناء. في ذلك الوقت ، شعر أن روحه قد تجمدت ، ولكن في الوقت الحالي ، على الرغم من أنها كانت غير مريحة ، إلا أنه لا يزال بإمكانه على الأقل التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان النهار.
بعد عدة ساعات ، وصل إلى المكان الذي حصد فيه هو وفريق الرعد عشب سباعي الأوراق في الوادي.
هذا شيء مثل للوحوش في أنقاض المدينة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتاد بالفعل على الاختلاف في الزراعة الذي قدمه ظله. لم يكن متأكدا مما إذا كان ذلك بسبب ظله ، أو الخطر العام في المنطقة المحرمة ، ولكن بغض النظر ، لم يكن لديه خيار سوى الحفاظ على مستوى عال من التركيز. وبفضل هذا التركيز ، تقدمت زراعته بسرعة.
بعد أن راودته هذه الفكرة ، أمسك العصا الحديدية بإحكام وأخذ نفسا عميقا. في محاولة لمنع قلبه من الخفقان ، أغلق عينيه بإحكام.
لم يكن شو شينغ غريبًا على الليل في المناطق المحرمة. سواء كانت أطلال المدينة ، أو هذه الغابة ، كانت هي نفسها تقريبا. لقد عاش لمدة تزيد عن أسبوعين في الأول ، وقضى عددا من الليالي في الأخير.
لا تنظر إليهم. لا تلمسها. لا تقترب منهم.
بعد أن أغمض عينيه ، أصبحت الخطى أكثر إلحاحا وأقرب. كان الأمر كما لو أن مجموعة من الناس كانوا يمشوا حول الشجرة.
ومع ذلك ، لم يفتح شو شينغ عينيه. انتظر للحظة قبل أن ينظر من شق الشجرة. لصدمته ، وجد أن الشق قد أغلق بالثلج.
اهتز شو شينغ ، لكنه أجبر نفسه على إغلاق عينيه وعدم النظر إلى كل ما كان بالخارج.
لقد اختار مكانا آمنا للغاية للاستقرار. ومع ذلك ، في منتصف الليل تقريبا ، في منتصف زراعته ، سمع خطوات في الخارج. بدا الأمر فوضويا ، كما لو كان هناك العديد من الأشخاص يتجولون في الخارج.
اهتز شو شينغ ، لكنه أجبر نفسه على إغلاق عينيه وعدم النظر إلى كل ما كان بالخارج.
في النهاية عندما أشرقت الشمس ببطء ، تلاشت صوت الخطى بعيدًا.
لقد اختار مكانا آمنا للغاية للاستقرار. ومع ذلك ، في منتصف الليل تقريبا ، في منتصف زراعته ، سمع خطوات في الخارج. بدا الأمر فوضويا ، كما لو كان هناك العديد من الأشخاص يتجولون في الخارج.
كان النهار.
بعد أن أغمض عينيه ، أصبحت الخطى أكثر إلحاحا وأقرب. كان الأمر كما لو أن مجموعة من الناس كانوا يمشوا حول الشجرة.
ومع ذلك ، لم يفتح شو شينغ عينيه. انتظر للحظة قبل أن ينظر من شق الشجرة. لصدمته ، وجد أن الشق قد أغلق بالثلج.
بعد العمل تحت تأثير حجر الطحن هذا ، أكمل شو شينغ دورة كاملة من الزراعة ، ثم فتح عينيه. نظر من الشجرة إلى الليل ، سمع الوحوش المتحولة تزأر. بدا الأمر وكأنه عواء الشياطين.
عندما رأى أن ضوء الشمس أشرق من خلال الجليد على وجهه ، زفر نفسا مهتزا ، ثم شد يده في قبضة ولكم ، محطمًا الثلج.
في النهاية ، نظر بعيدا عن آثار الأقدام ، وشعر بإحساس جديد بالفهم حول الرعب في المناطق المحرمة. لحسن الحظ ، كان ضوء النهار الآن ، مما يعني أن هناك خطرا أقل للتعامل معه. ولم يتخلى شو شينغ على عن بحثه. وتابع.
خرج شو شينغ إلى الخارج ونظر حوله. اختفت جميع عظام الذئب التي رآها في الليلة السابقة. في مكانهم … كانت كتلة من آثار الأقدام.
آثار أقدام بشرية.
نظر شو شينغ بشكل مريب من الشجرة ، ولكن بخلاف الأشجار ، لم يكن هناك شيء آخر بالخارج في الظلام. غرق قلبه أكثر عندما أدرك أن الوحوش المتحولة في الخارج قد صمتت. هذا جعله أكثر في حالة تأهب. فكر مرة أخرى في الغناء وخطى من قبل. ومع ذلك ، بدت هذه الخطوات مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير لدرجة أنه كان يجب أن يكون هناك مئات الأشخاص في المنطقة المحرمة.
كان هناك الكثير لدرجة أنه كان يجب أن يكون هناك مئات الأشخاص في المنطقة المحرمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يسمع شو شينغ أبدا عن موقف يدخل فيه مئات الأشخاص منطقة محرمة معا.
اهتز شو شينغ ، لكنه أجبر نفسه على إغلاق عينيه وعدم النظر إلى كل ما كان بالخارج.
وما كان أكثر غرابة هو أن … كانت آثار أقدام فعلية ، وليست آثار أحذية.
لم يكن متأكدا بالضبط من كيفية عمل أحجار الطحن ، لكنه تذكر حدادا في الأحياء الفقيرة يتحدث عن كيف تحتاج إلى عمل سكين ضد واحد لجعله حادا حقا. في الوقت الحالي ، أصبحت المنطقة المحرمة الخطرة حجر طحنه الشخصي.
—
في النهاية ، نظر بعيدا عن آثار الأقدام ، وشعر بإحساس جديد بالفهم حول الرعب في المناطق المحرمة. لحسن الحظ ، كان ضوء النهار الآن ، مما يعني أن هناك خطرا أقل للتعامل معه. ولم يتخلى شو شينغ على عن بحثه. وتابع.
بعد عدة ساعات ، وصل إلى المكان الذي حصد فيه هو وفريق الرعد عشب سباعي الأوراق في الوادي.
لا تنظر إليهم. لا تلمسها. لا تقترب منهم.
تماما كما كان من قبل ، لم يستطع ضوء الشمس اختراق مظلة الكروم المورقة التي امتدت فوق. كان المكان بأكمله مليئا برائحة الأزهار ، وبدا مختلفا تماما عن العالم الخطير خارجه. كان تقريبا مثل الجنة. عند وصوله إلى مكان الحصاد ، تنفس شو شينغ بارتياح. ثم نظر إلى ما وراء ذلك إلى مجمع المعابد البعيد.
نظر لحظة فقط قبل أن يتراجع عن نظره ويواصل المضي قدما بأقصى سرعة.
ومع ذلك ، بدا هذا مختلفا عما كان عليه عندما سمع الغناء. في ذلك الوقت ، شعر أن روحه قد تجمدت ، ولكن في الوقت الحالي ، على الرغم من أنها كانت غير مريحة ، إلا أنه لا يزال بإمكانه على الأقل التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان البرودة الشريرة حاضرة دائما ، تتسرب إلى كل شيء. وحتى مخبأة في الشجرة ، لم يكن شو شينغ استثناء.
كانت الغابة التي تمر عبر الوادي أكثر سمكا ، مع ضوء الشمس الأقل الذي يشق طريقه عبر المظلة. ولكن ربما لأن مجمع المعابد القديم لا يزال يشع قليلا من قوته ومجده السابق ، بدت المنطقة أقل خطورة.
لقد اختار مكانا آمنا للغاية للاستقرار. ومع ذلك ، في منتصف الليل تقريبا ، في منتصف زراعته ، سمع خطوات في الخارج. بدا الأمر فوضويا ، كما لو كان هناك العديد من الأشخاص يتجولون في الخارج.
بدت الغابة المحيطة أيضا أكثر دفئا بعض الشيء.
في الواقع ، عندما اقترب شو شينغ من المجمع ، بدت أشجار الغابة أشبه بالأشجار العادية من العالم الخارجي. لم يبدوا ملتويين ومظلمين. حتى أنه رأى بعض العشب سباعي الأوراق ، والذي حصده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المترجم ~ Kaizen
كان كل شيء في هذه المنطقة مفاجئا ، لكنه لم يخذل حذره.
وما كان أكثر غرابة هو أن … كانت آثار أقدام فعلية ، وليست آثار أحذية.
في الوقت نفسه ، ظهرت برودة شديدة لدرجة أن شو شينغ كان قلقا من أنه قد يجمده حيث يختبئ. لم يكن غريبًا على هذا النوع من البرودة. سواء كان ذلك الوقت الذي سمع فيه الغناء ، أو في أنقاض المدينة عندما خرجت الكائنات الغريبة.
مرت ساعتان أخريان ، وكان المساء تقريبا. كان ذلك عندما خرج شو شينغ من الغابة ورأى مجمع المعابد أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المترجم ~ Kaizen
كانت الغابة التي تمر عبر الوادي أكثر سمكا ، مع ضوء الشمس الأقل الذي يشق طريقه عبر المظلة. ولكن ربما لأن مجمع المعابد القديم لا يزال يشع قليلا من قوته ومجده السابق ، بدت المنطقة أقل خطورة.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن توصل إلى هذا الاستنتاج ، ظل بهدوء في مكانه ، حتى أنه أخفى تنفسه.
المترجم ~ Kaizen
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات