الدائن يأتي يطرق
الفصل 149: الدائن يأتي يطرق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جلس صاحب الحانة هناك وهو يشعر بالرضا الشديد عن نفسه، صفعت الأفعى الضخمة رأسها فجأة، ثم أصدرت العديد من أصوات الهديل الساخطة.
“إذا استخدمت كل أحجارك الروحية في قارب الروح جديد، فما الذي ستستخدمه للزراعة؟ أيضًا… هل تثق بي حقا بهذا القدر؟
منتصف النهار، والشمس معلقة في السماء لدرجة أن الشخص البشري لن يكون قادرا حتى على النظر إليها مباشرة.
مر الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت غو موتشينغ في ضوء الشمس الساطع، وأشرقت مثل الخالدة. على الرغم من أن رداءها الداوي البرتقالي الباهت غطاها من الرأس إلى أخمص القدمين، إلا أنها جذابة بطريقة لا يمكن أن يخفيها الثوب. جعلت المنحنيات التي أبرزها النسيج من الممكن تخيل نوع الشكل النحيف والأنيق المخفي تحته. بدا الجلد غير المغطى بأكمام ردائها عادلا مثل زهرة اللوتس في الثلج، إلى جانب شلال الشعر الأسود الذي ينزل على ظهرها، جعلها جميلة بشكل استثنائي.
لذلك، بدلا من الإجابة عليها، عاد شو تشينغ بالفعل بسؤاله الخاص. “هل هناك أي طريقة لزيادة مستوى السُم في دم حشرة رغبة الشبح؟ وهل هناك طريقة لإبقائها طازجة لفترة أطول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نظر إليها تشانغ سان وهي تستحم في ضوء الشمس، بدا مشتتا بعض الشيء، وأحمر خجلًا قليلا. في المقابل، لم يكن شو تشينغ، الذي لا يزال يقف في الظل، مختلفا عن المعتاد. في الواقع، كانت عيناه الباردتان تقيسان حاليا حلق الشابة. بالنسبة له، لا يهم إذا كانت جميلة.
عندما نظر إليها تشانغ سان وهي تستحم في ضوء الشمس، بدا مشتتا بعض الشيء، وأحمر خجلًا قليلا. في المقابل، لم يكن شو تشينغ، الذي لا يزال يقف في الظل، مختلفا عن المعتاد. في الواقع، كانت عيناه الباردتان تقيسان حاليا حلق الشابة. بالنسبة له، لا يهم إذا كانت جميلة.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقابلها. لم يكن هناك الكثير من تلاميذ الاجتماع السري في العاصمة، وقد أدرك الوقت الذي قابلها فيه عند مدخل متجر الأدوية قبل بضعة أشهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تجاوزها، لا شيء أكثر من ذلك. لكن حقيقة أنها عرفت اسمه تسببت في ارتفاع حذره أكثر من المعتاد. كان بحاجة إلى أن يحدد بسرعة ما إذا كانت تشكل تهديدا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ شو تشينغ برأسه، ثم أخرج حوالي 5 ملاحظة روحية ووضعها جانبا. بعد بعض التفكير، أخرج عشرة آلاف حجر روحي آخر من حقيبته، ووضعها أيضًا على الجانب. تناثرت العديد من الحجارة الروحية بالدماء.
قال شو تشينغ بهدوء: “مدمر”، ثم عاد إلى غو موتشينغ وسأل عن شيء متعلق بداو السُم.
بعد تقييمها، توصل إلى استنتاج مفاده أنه إذا وصل الأمر إلى قتال، فيمكنه قتلها. لم تكن قاعدة زراعتها سيئة، ولكن من حيث حالة استعدادها أو الطريقة التي حملت بها نفسها، لم تستطع الاقتراب من المزارعين المارقين في جزيرة سحالي البحر. ثم اعتبر أنها تلميذة سرية من القمة الثانية، وبالنظر إلى أن القمة الثانية ركزت على داو الخيمياء، فقد فحص المنطقة بسرعة بحثا عن علامات السم.
“لست بحاجة إلى أن تبدو متفاجئا جدًا، الأخ الصغير شو تشينغ”، قالت غو موتشينغ بابتسامة حلوة. صوتها واضحا وساحرا. “الأخ الأكبر تشانغ سان لم يخبرني عنك. سمعت اسمك في مكان آخر”.
في النهاية، تسبب توهج غروب الشمس في امتلاء الأراضي بمزيج مرقط من السطوع والظلام. بدت غو موتشينغ وكأنها تريد الاستمرار في الحديث، لكن شو تشينغ أنهى المحادثة وأكمل أيضًا صفقة جلد السحالي معها.
في هذه المرحلة، بدا قلب تشانغ سان ينبض، ويفكر في أن هذه الفتاة تستحق حقا سمعتها على أنها اختارتها السماء في القمة الثانية. وأصبح سعيدا جدًا بالطريقة التي نادته بها الأخ الأكبر. ضحك تشانغ سان بحرارة وعلى وشك أن يقول شيئا عندما قطع صوت شو تشينغ الهادئ ضحكته.
نظرت غو موتشينغ في السؤال. ثم، بدت صادقة جدًا، وقالت: “لم أفكر في ذلك من قبل. معلمي يعلم في الغالب عن الطب يانغ الحيوي. اسمح لي أن أفكر للحظة…. إذا كنت أنا، فسأضيف بعض أوراق الشاي في العالم كعامل سماكة. هذا من شأنه أن يجعل حشرة رغبة الشبح أكثر سمية “.
عبس شو تشينغ. ولكن بعد ذلك فكر في عدد الحبوب البيضاء التي اشتراها متجرها منه، وأنها تفكر الآن في شراء جلود السحالي، قرر الإجابة بصبر على سؤالها.
“أنا لست مندهشا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اه ….” شهق تشانغ سان، وهو ينظر إلى شو تشينغ. داخليا، تنهد وفكر، آه، شو تشينغ. ألا تعرف ماذا تفعل عندما تأخذ فتاة جميلة زمام المبادرة؟ أنت لا تتفاعل حتى! إذا كنت أنا، فسأبدأ في الدردشة معها ثم أطلب منها الخروج في موعد. هيا، هذا هو القدر الخالص!
الفصل 149: الدائن يأتي يطرق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع كلمات شو تشينغ، ابتسمت غو موتشينغ، وأخرجت حبة طبية، ومددتها في راحة يدها لينظر إليها شو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبك يديه إلى تشانغ سان، استدار وغادر.
“الأخ الصغير شو تشينغ، لقد بعت كل حبوبك البيضاء إلى متجري! لقد كنت أبحث عن الحبوب الطبية الخاصة بك لفترة طويلة الآن. أشعر بالفضول حقا، كيف تمكنت من الحصول على هذا المستوى العالي من النقاء؟
نظر شو تشينغ إلى الحبوب ويمكنه أن يقول إنها واحدة من التي صنعها. بعد التفكير للحظة، لم يجب على سؤالها، ولكن بدلا من ذلك أخرج بعض جلود السحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا، فكرت غو موتشينغ في الإجابة للحظة، ثم طرحت سؤالا آخر. كانت مهذبة للغاية، لكن شو تشينغ شعرت بالغضب رغم ذلك. بالنسبة له، المعرفة قيمة، ولا ينبغي التخلي عنها دون تعويض. بالنسبة لها أن تطلب معلومات مجانية كان قليلا فوق القمة. في المقابل، لدى الأخت الكبرى دينغ شعور باللباقة ، وقدمت له شيئا قيمًا مع كل سؤال طرحته.
“لدي جلود المستوى الثامن بـ 530 حجرا روحيا، وجلود المستوى التاسع بـ 960 حجرا روحيا، وجلود دائرة الكبرى. كم تريدين؟”
كانت هذه هي نفس الأسعار التي ستباع بها الجلود في السوق المفتوح. كان لديه شعور بأنه إذا حاول بيعها مباشرة إلى متجر، فلن يحصل على سعر جيد. نظرا لأن غو موتشينغ أرادت شراء جلود السحالي، فقد كان من المنطقي بالنسبة له التعامل معها مباشرة.
“إذا استخدمت كل أحجارك الروحية في قارب الروح جديد، فما الذي ستستخدمه للزراعة؟ أيضًا… هل تثق بي حقا بهذا القدر؟
عند رؤية جلود السحلية، أضاءت عيون غو موتشينغ. ومع ذلك، لم تشتريها على الفور، ولكنها بدلا من ذلك كررت سؤالها السابق، على الرغم من صياغته بشكل مختلف قليلا. يبدو أنه بعد أن أدركت أنها تتحدث مع شو تشينغ، تحول اهتمامها من جلود السحالي إلى شيء آخر.
“إذا استخدمت كل أحجارك الروحية في قارب الروح جديد، فما الذي ستستخدمه للزراعة؟ أيضًا… هل تثق بي حقا بهذا القدر؟
الفصل 149: الدائن يأتي يطرق
عبس شو تشينغ. ولكن بعد ذلك فكر في عدد الحبوب البيضاء التي اشتراها متجرها منه، وأنها تفكر الآن في شراء جلود السحالي، قرر الإجابة بصبر على سؤالها.
عندما أشرقت الشمس، وقف شاب وسيم بدقة مع امرأة شابة جميلة مفعمة بالحيوية. مثل لوحة جميلة لم يشوبها سوى تشانغ سان الذي يقف هناك بملابس العمل القذرة.
“عند مزج الخليط، أضيف كمية مناسبة من مجد الصباح الليلي لتحسين مستوى النقاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع هذا، فكرت غو موتشينغ في الإجابة للحظة، ثم طرحت سؤالا آخر. كانت مهذبة للغاية، لكن شو تشينغ شعرت بالغضب رغم ذلك. بالنسبة له، المعرفة قيمة، ولا ينبغي التخلي عنها دون تعويض. بالنسبة لها أن تطلب معلومات مجانية كان قليلا فوق القمة. في المقابل، لدى الأخت الكبرى دينغ شعور باللباقة ، وقدمت له شيئا قيمًا مع كل سؤال طرحته.
نظر شو تشينغ إلى الحبوب ويمكنه أن يقول إنها واحدة من التي صنعها. بعد التفكير للحظة، لم يجب على سؤالها، ولكن بدلا من ذلك أخرج بعض جلود السحالي.
كان تشانغ سان مذهولا مما كان يحدث. عندما نظر إلى الاثنين، تنهد داخليا وفكر في أن المظهر الجميل حقا ميزة كبيرة.
لذلك، بدلا من الإجابة عليها، عاد شو تشينغ بالفعل بسؤاله الخاص. “هل هناك أي طريقة لزيادة مستوى السُم في دم حشرة رغبة الشبح؟ وهل هناك طريقة لإبقائها طازجة لفترة أطول؟
“الأخ الصغير شو تشينغ، لقد بعت كل حبوبك البيضاء إلى متجري! لقد كنت أبحث عن الحبوب الطبية الخاصة بك لفترة طويلة الآن. أشعر بالفضول حقا، كيف تمكنت من الحصول على هذا المستوى العالي من النقاء؟
حل المساء، وكل شيء يتحول بسرعة إلى الظلام. عندما شاهد تشانغ سان شو تشينغ يمشي في المسافة، فكر، شخص ما هناك مدين له بآلاف الأحجار الروحية؟ أيضًا… بالنظر إلى مدى ثقته بي، لا توجد طريقة لإخراج أي شيء من الأعلى. لقد ألقيت نصيبي معه، لذلك سأدعمه حتى النهاية المريرة!
نظرت غو موتشينغ في السؤال. ثم، بدت صادقة جدًا، وقالت: “لم أفكر في ذلك من قبل. معلمي يعلم في الغالب عن الطب يانغ الحيوي. اسمح لي أن أفكر للحظة…. إذا كنت أنا، فسأضيف بعض أوراق الشاي في العالم كعامل سماكة. هذا من شأنه أن يجعل حشرة رغبة الشبح أكثر سمية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا، فكرت غو موتشينغ في الإجابة للحظة، ثم طرحت سؤالا آخر. كانت مهذبة للغاية، لكن شو تشينغ شعرت بالغضب رغم ذلك. بالنسبة له، المعرفة قيمة، ولا ينبغي التخلي عنها دون تعويض. بالنسبة لها أن تطلب معلومات مجانية كان قليلا فوق القمة. في المقابل، لدى الأخت الكبرى دينغ شعور باللباقة ، وقدمت له شيئا قيمًا مع كل سؤال طرحته.
أصبحت نظرة شو تشينغ جادة، وبعد التفكير في إجابتها للحظة، ذهل قليلا. لقد فتح اقتراحها طريقا جديدا له لاستكشافه، وهو أمر لم يفكر فيه من قبل. على هذا النحو، طرح سؤالا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عادة ما يستخدم شاي في العالم كمعادل، لكنه يحتوي على بعض العناصر السامة. كيف يمكنك تحويل هذه العناصر السامة إلى مواد أولية طبية؟
قال: “سأحضر لكِ بعض الوجبات الخفيفة الجيدة لتناولها لاحقا”. “كفى دردشة. حان الوقت لفتح الأبواب”.
لم يقل شو تشينغ أي شيء ردا على ذلك. نظر حوله فقط للتأكد من أنهم وحدهم، ثم أخرج جلود السحالي الثلاثة الإلهية.
“آه؟ المزيد من الأسئلة عن الاشياء السامة؟ حسنا، دعني أفكر…. ربما يمكنك سحبها باستخدام حشائش زر الذهب؟ على الرغم من أن غو موتشينغ لم تكن متأكدة من إجابتها، إلا أنه واضحا من رد فعل شو تشينغ أن شيئا ما قد نقر في رأسه.
جعل هذا شو تشينغ أكثر حماسا، وبالتالي تلا ذلك محادثة عميقة مع غو موتشينغ فيما يتعلق بداو الخيمياء. لقد كانت محادثة غريبة. طرح شو تشينغ في الغالب أسئلة حول السموم، وطرحت غو موتشينغ في الغالب أسئلة حول الأدوية. لكن هذا لا يهم. يمكن لكلا الطرفين تأكيد أن ما يقوله الآخر كان صحيحا. وبينما كانا يتحدثان، تمكن كلاهما من توضيح مناطق الارتباك التي كانت لديهما. في النهاية، وصلت غو موتشينغ إلى الظل بجوار شو تشينغ أثناء ذهابهم ذهابا وإيابا يتحدثون مع بعضهم البعض.
في هذه المرحلة، بدا قلب تشانغ سان ينبض، ويفكر في أن هذه الفتاة تستحق حقا سمعتها على أنها اختارتها السماء في القمة الثانية. وأصبح سعيدا جدًا بالطريقة التي نادته بها الأخ الأكبر. ضحك تشانغ سان بحرارة وعلى وشك أن يقول شيئا عندما قطع صوت شو تشينغ الهادئ ضحكته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مر الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطاها شو تشينغ تحية محترمة، ثم شاهدها تغادر. لقد استفاد كثيرا من تبادلهما، وأعطاه فهما أكثر شمولية لداو السُم. علاوة على ذلك، أصبح لديه الآن بعض الاتجاهات الجديدة التي أراد استكشافها.
عندما أشرقت الشمس، وقف شاب وسيم بدقة مع امرأة شابة جميلة مفعمة بالحيوية. مثل لوحة جميلة لم يشوبها سوى تشانغ سان الذي يقف هناك بملابس العمل القذرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ سان مذهولا مما كان يحدث. عندما نظر إلى الاثنين، تنهد داخليا وفكر في أن المظهر الجميل حقا ميزة كبيرة.
علاوة على ذلك، بدأ حقا في القلق بشأن مشروعه البحري. ومع ذلك، شو تشينغ قد عاد لتوه من رحلة بحرية، ومن المحتمل ألا يخرج مرة أخرى قريبا. تنفس بارتياح من تلك الفكرة، قال، “مهلا … الأخ الصغير شو تشينغ، لماذا لا تعطيني قاربك الروحي؟ لا يبدو أن كلاكما سينتهي من الدردشة في أي وقت قريب. يمكنني البدء في العمل عليه في هذه الأثناء”.
شبك شو تشينغ يديه باحترام لتشانغ سان، ثم أخرج الزجاجة مع القارب الطائر بداخلها وسلمها له.
لم يقل شو تشينغ أي شيء ردا على ذلك. نظر حوله فقط للتأكد من أنهم وحدهم، ثم أخرج جلود السحالي الثلاثة الإلهية.
أخذ تشانغ سان الزجاجة دون حتى التفكير في الأمر. ثم نظر إليها، واتسعت عيناه عندما رأى أنه لا يوجد سوى قارب طائر واحد متهالك بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي جلود المستوى الثامن بـ 530 حجرا روحيا، وجلود المستوى التاسع بـ 960 حجرا روحيا، وجلود دائرة الكبرى. كم تريدين؟”
“أليس هذا هو القارب الطائر من داخل قارب الروح؟ أين قارب الروح الفعلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ شو تشينغ برأسه، ثم أخرج حوالي 5 ملاحظة روحية ووضعها جانبا. بعد بعض التفكير، أخرج عشرة آلاف حجر روحي آخر من حقيبته، ووضعها أيضًا على الجانب. تناثرت العديد من الحجارة الروحية بالدماء.
قال شو تشينغ بهدوء: “مدمر”، ثم عاد إلى غو موتشينغ وسأل عن شيء متعلق بداو السُم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقابلها. لم يكن هناك الكثير من تلاميذ الاجتماع السري في العاصمة، وقد أدرك الوقت الذي قابلها فيه عند مدخل متجر الأدوية قبل بضعة أشهر.
استنشق تشانغ سان بحدة وهو ينظر إلى الزجاجة الصغيرة. كان ذلك عندما بدأ يدرك أن شو تشينغ قد واجه بالتأكيد بعض المواقف المميتة أثناء وجوده في البحر.
حل المساء، وكل شيء يتحول بسرعة إلى الظلام. عندما شاهد تشانغ سان شو تشينغ يمشي في المسافة، فكر، شخص ما هناك مدين له بآلاف الأحجار الروحية؟ أيضًا… بالنظر إلى مدى ثقته بي، لا توجد طريقة لإخراج أي شيء من الأعلى. لقد ألقيت نصيبي معه، لذلك سأدعمه حتى النهاية المريرة!
الفصل 149: الدائن يأتي يطرق
مرت أربع ساعات.
_______________
في النهاية، تسبب توهج غروب الشمس في امتلاء الأراضي بمزيج مرقط من السطوع والظلام. بدت غو موتشينغ وكأنها تريد الاستمرار في الحديث، لكن شو تشينغ أنهى المحادثة وأكمل أيضًا صفقة جلد السحالي معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ شو تشينغ برأسه، ثم أخرج حوالي 5 ملاحظة روحية ووضعها جانبا. بعد بعض التفكير، أخرج عشرة آلاف حجر روحي آخر من حقيبته، ووضعها أيضًا على الجانب. تناثرت العديد من الحجارة الروحية بالدماء.
“شكرا جزيلا لك على توضيح كل ذلك، الأخ الصغير شو تشينغ. لقد تأخر الوقت، لذلك ساودعك الآن. أريد العودة وتجربة بعض الأشياء التي اقترحتها بخصوص الحبوب البيضاء. ما زلت أعتقد أن الأمر سيكون صعبا. بعد كل شيء، قمت بالكثير من المحاولات، لكنني لم أتمكن أبدا من الحصول على مستوى نقاء مرتفع مثل مستواك “.
جعل هذا شو تشينغ أكثر حماسا، وبالتالي تلا ذلك محادثة عميقة مع غو موتشينغ فيما يتعلق بداو الخيمياء. لقد كانت محادثة غريبة. طرح شو تشينغ في الغالب أسئلة حول السموم، وطرحت غو موتشينغ في الغالب أسئلة حول الأدوية. لكن هذا لا يهم. يمكن لكلا الطرفين تأكيد أن ما يقوله الآخر كان صحيحا. وبينما كانا يتحدثان، تمكن كلاهما من توضيح مناطق الارتباك التي كانت لديهما. في النهاية، وصلت غو موتشينغ إلى الظل بجوار شو تشينغ أثناء ذهابهم ذهابا وإيابا يتحدثون مع بعضهم البعض.
بدت غو موتشينغ محبطه إلى حد ما.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة لـ شو تشينغ، فقد كان يفكر في أن جزءا من نجاحه كان بسبب وصاية السيد الكبير باي، وجزء منه كان لأنه لم يكن لديه طفرة فيه. وبسبب هذا الأخير، فإن الحبوب الطبية التي ابتكرها سيكون لها طاقة نجسة أقل، وبالتالي، ستكون النتائج أكثر نقاء. بالطبع، لم يكن هذا شيئا سيكشفه لأي شخص.
قال شو تشينغ بهدوء: “مدمر”، ثم عاد إلى غو موتشينغ وسأل عن شيء متعلق بداو السُم.
هزت غو موتشينغ رأسها، واستدارت لتغادر، غارقة في أفكارها.
“عادة ما يستخدم شاي في العالم كمعادل، لكنه يحتوي على بعض العناصر السامة. كيف يمكنك تحويل هذه العناصر السامة إلى مواد أولية طبية؟
أعطاها شو تشينغ تحية محترمة، ثم شاهدها تغادر. لقد استفاد كثيرا من تبادلهما، وأعطاه فهما أكثر شمولية لداو السُم. علاوة على ذلك، أصبح لديه الآن بعض الاتجاهات الجديدة التي أراد استكشافها.
“عادة ما يستخدم شاي في العالم كمعادل، لكنه يحتوي على بعض العناصر السامة. كيف يمكنك تحويل هذه العناصر السامة إلى مواد أولية طبية؟
بعد رحيل غو موتشينغ، عاد تشانغ سان. قال بتنهيدة قلقة، “إذن … شو تشينغ. قاربك…. لن تكون مهمة سهلة. ليس لدي حتى ما يكفي من الحجارة الروحية في المدخرات لتغطية كل شيء. أنت في الأساس بحاجة إلى قارب جديد. سيكون مكلفا حقا”.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقابلها. لم يكن هناك الكثير من تلاميذ الاجتماع السري في العاصمة، وقد أدرك الوقت الذي قابلها فيه عند مدخل متجر الأدوية قبل بضعة أشهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل شو تشينغ أي شيء ردا على ذلك. نظر حوله فقط للتأكد من أنهم وحدهم، ثم أخرج جلود السحالي الثلاثة الإلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي وضع فيها تشانغ سان عينيه عليهم، بدأ يرتجف. اختفى كل قلقه، واتسعت عيناه. نظر إلى التوهج الذهبي المنبعث من الجلود، استنشق بحدة، ثم قال، “هؤلاء …”
“عند مزج الخليط، أضيف كمية مناسبة من مجد الصباح الليلي لتحسين مستوى النقاء.”
دون أن يقول كلمة أخرى، أمسك شو تشينغ وسحبه إلى المستودع. بمجرد دخوله، مد يده بأيدي مرتجفة لأخذ جلود السحلية. عندما فحصهم عن كثب، بدأ يتنفس بشدة، حتى نظر أخيرا إلى شو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جلود السحلية الإلهية! إنهم من بناء الأساس سحالي البحر، لكن يمكنني حتى الشعور بهالة تكوين النواة! هذه الأشياء تستحق الكثير من المال! إذا عرضت هذه في الأماكن العامة، فسيؤدي ذلك إلى مذبحة جماعية! كيف حصلت عليها؟”
“لقد فزت بهم في معركة”، أجاب شو تشينغ بهدوء. “هل يكفي لقارب جديدة؟”
“لقد فزت بهم في معركة”، أجاب شو تشينغ بهدوء. “هل يكفي لقارب جديدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أشرقت الشمس، وقف شاب وسيم بدقة مع امرأة شابة جميلة مفعمة بالحيوية. مثل لوحة جميلة لم يشوبها سوى تشانغ سان الذي يقف هناك بملابس العمل القذرة.
عند النظر إلى تعبيرات وجه شو تشينغ، تقلص بؤبؤي تشانغ سان. بإمكانه أن يشعر أن هناك الكثير من الدماء التي سفكت وراء تفسير شو تشينغ، وأدرك أخيرا سبب خروج شو تشينغ إلى البحر على متن قارب الروح والعودة على متن قارب طائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه أكثر من كاف”، قال تشانغ سان. “مع هذا، يمكنني أن أجعل قاربك الروحي ممتاز بشكل لا يضاهى! لكنني بحاجة إلى بعض الوقت. عد غدا!”
بعد رحيل غو موتشينغ، عاد تشانغ سان. قال بتنهيدة قلقة، “إذن … شو تشينغ. قاربك…. لن تكون مهمة سهلة. ليس لدي حتى ما يكفي من الحجارة الروحية في المدخرات لتغطية كل شيء. أنت في الأساس بحاجة إلى قارب جديد. سيكون مكلفا حقا”.
المترجم ~ Kaizen
كانت عيون تشانغ سان مشرقة. يعلم أنه مع القوة الإلهية في جلود السحالي هذه، يمكنه إنشاء قارب روحي من شأنه أن يكون تحفة فنية، شيء لم يخلق مثله من قبل.
بعد تقييمها، توصل إلى استنتاج مفاده أنه إذا وصل الأمر إلى قتال، فيمكنه قتلها. لم تكن قاعدة زراعتها سيئة، ولكن من حيث حالة استعدادها أو الطريقة التي حملت بها نفسها، لم تستطع الاقتراب من المزارعين المارقين في جزيرة سحالي البحر. ثم اعتبر أنها تلميذة سرية من القمة الثانية، وبالنظر إلى أن القمة الثانية ركزت على داو الخيمياء، فقد فحص المنطقة بسرعة بحثا عن علامات السم.
أما بالنسبة لـ شو تشينغ، فقد كان يفكر في أن جزءا من نجاحه كان بسبب وصاية السيد الكبير باي، وجزء منه كان لأنه لم يكن لديه طفرة فيه. وبسبب هذا الأخير، فإن الحبوب الطبية التي ابتكرها سيكون لها طاقة نجسة أقل، وبالتالي، ستكون النتائج أكثر نقاء. بالطبع، لم يكن هذا شيئا سيكشفه لأي شخص.
أومأ شو تشينغ برأسه، ثم أخرج حوالي 5 ملاحظة روحية ووضعها جانبا. بعد بعض التفكير، أخرج عشرة آلاف حجر روحي آخر من حقيبته، ووضعها أيضًا على الجانب. تناثرت العديد من الحجارة الروحية بالدماء.
في اللحظة التي وضع فيها تشانغ سان عينيه عليهم، بدأ يرتجف. اختفى كل قلقه، واتسعت عيناه. نظر إلى التوهج الذهبي المنبعث من الجلود، استنشق بحدة، ثم قال، “هؤلاء …”
عند رؤيتهم، اتسعت عيون تشانغ سان، وتخطى قلبه نبضة. بتعبير غريب على وجهه، سأل: “كم عدد الأشخاص الذين قتلتهم؟”
في النهاية، تسبب توهج غروب الشمس في امتلاء الأراضي بمزيج مرقط من السطوع والظلام. بدت غو موتشينغ وكأنها تريد الاستمرار في الحديث، لكن شو تشينغ أنهى المحادثة وأكمل أيضًا صفقة جلد السحالي معها.
أجاب شو تشينغ: “ليس كثيرا”.
نظرت غو موتشينغ في السؤال. ثم، بدت صادقة جدًا، وقالت: “لم أفكر في ذلك من قبل. معلمي يعلم في الغالب عن الطب يانغ الحيوي. اسمح لي أن أفكر للحظة…. إذا كنت أنا، فسأضيف بعض أوراق الشاي في العالم كعامل سماكة. هذا من شأنه أن يجعل حشرة رغبة الشبح أكثر سمية “.
“إذا استخدمت كل أحجارك الروحية في قارب الروح جديد، فما الذي ستستخدمه للزراعة؟ أيضًا… هل تثق بي حقا بهذا القدر؟
قال: “لقد كسبت حقا هذه المرة”. “جلد سحلية في منتصف بناء الأساس! هذا الشيء يستحق 5000 حجر روحي! إنه لأمر مؤسف أنني لم أستطع الحصول على جلود السحالي الإلهية. ومع ذلك، لا توجد طريقة أن الشقي السام كان لديه وقت سهل هناك. كلما فكرت في مغادرته خالي الوفاض، أشعر بتحسن. هاهاها! لم أفتح للعمل منذ فترة طويلة الآن. أراهن أنني سأحصل على الكثير من العملاء الليلة!
“هناك شخص مدين لي ببضعة آلاف من الحجارة الروحية. سأقوم بجمعها الليلة. أما بالنسبة للثقة…. الأخ الأكبر تشانغ سان، أنا متأكد من أن الأشياء التي لديك في مستودعاتك تساوي أكثر بكثير مما سلمته للتو “.
“لقد فزت بهم في معركة”، أجاب شو تشينغ بهدوء. “هل يكفي لقارب جديدة؟”
شبك يديه إلى تشانغ سان، استدار وغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جلس صاحب الحانة هناك وهو يشعر بالرضا الشديد عن نفسه، صفعت الأفعى الضخمة رأسها فجأة، ثم أصدرت العديد من أصوات الهديل الساخطة.
عند رؤية جلود السحلية، أضاءت عيون غو موتشينغ. ومع ذلك، لم تشتريها على الفور، ولكنها بدلا من ذلك كررت سؤالها السابق، على الرغم من صياغته بشكل مختلف قليلا. يبدو أنه بعد أن أدركت أنها تتحدث مع شو تشينغ، تحول اهتمامها من جلود السحالي إلى شيء آخر.
حل المساء، وكل شيء يتحول بسرعة إلى الظلام. عندما شاهد تشانغ سان شو تشينغ يمشي في المسافة، فكر، شخص ما هناك مدين له بآلاف الأحجار الروحية؟ أيضًا… بالنظر إلى مدى ثقته بي، لا توجد طريقة لإخراج أي شيء من الأعلى. لقد ألقيت نصيبي معه، لذلك سأدعمه حتى النهاية المريرة!
“إذا استخدمت كل أحجارك الروحية في قارب الروح جديد، فما الذي ستستخدمه للزراعة؟ أيضًا… هل تثق بي حقا بهذا القدر؟
بعد رحيل غو موتشينغ، عاد تشانغ سان. قال بتنهيدة قلقة، “إذن … شو تشينغ. قاربك…. لن تكون مهمة سهلة. ليس لدي حتى ما يكفي من الحجارة الروحية في المدخرات لتغطية كل شيء. أنت في الأساس بحاجة إلى قارب جديد. سيكون مكلفا حقا”.
***
مع حلول المساء على طريق بانكان، جلس صاحب الحانة العجوز هناك راضيا عن نفسه، يدخن الغليون ويستمتع بمشاعر النجاح.
منتصف النهار، والشمس معلقة في السماء لدرجة أن الشخص البشري لن يكون قادرا حتى على النظر إليها مباشرة.
قال: “لقد كسبت حقا هذه المرة”. “جلد سحلية في منتصف بناء الأساس! هذا الشيء يستحق 5000 حجر روحي! إنه لأمر مؤسف أنني لم أستطع الحصول على جلود السحالي الإلهية. ومع ذلك، لا توجد طريقة أن الشقي السام كان لديه وقت سهل هناك. كلما فكرت في مغادرته خالي الوفاض، أشعر بتحسن. هاهاها! لم أفتح للعمل منذ فترة طويلة الآن. أراهن أنني سأحصل على الكثير من العملاء الليلة!
“أليس هذا هو القارب الطائر من داخل قارب الروح؟ أين قارب الروح الفعلي؟”
المترجم ~ Kaizen
عندما جلس صاحب الحانة هناك وهو يشعر بالرضا الشديد عن نفسه، صفعت الأفعى الضخمة رأسها فجأة، ثم أصدرت العديد من أصوات الهديل الساخطة.
“أنا لست مندهشا.”
حدق صاحب الحانة العجوز في الأفعى وعلى وشك توبيخها، عندما أدرك مدى حزنها، وشعر بالسوء. تنهد.
“إنه أكثر من كاف”، قال تشانغ سان. “مع هذا، يمكنني أن أجعل قاربك الروحي ممتاز بشكل لا يضاهى! لكنني بحاجة إلى بعض الوقت. عد غدا!”
“عند مزج الخليط، أضيف كمية مناسبة من مجد الصباح الليلي لتحسين مستوى النقاء.”
“هو. الزميل الشاب ماكر للغاية. إذا ساءت الأمور، يمكنه دائما الهرب، أليس كذلك؟ أشك في أنه انتهى به المطاف ميتا”.
_______________
بدت أن الأفعى تشعر بتحسن طفيف عند سماع ذلك، لكنها لا تزال تبدو محبطة لأنها تقلصت مرة أخرى إلى الزاوية. قال صاحب الحانة العجوز بضع كلمات أكثر راحة. في النهاية، حل الظلام في الخارج، وسمع صاحب الحانة خطى العملاء في الخارج.
قال: “سأحضر لكِ بعض الوجبات الخفيفة الجيدة لتناولها لاحقا”. “كفى دردشة. حان الوقت لفتح الأبواب”.
كانت هذه هي نفس الأسعار التي ستباع بها الجلود في السوق المفتوح. كان لديه شعور بأنه إذا حاول بيعها مباشرة إلى متجر، فلن يحصل على سعر جيد. نظرا لأن غو موتشينغ أرادت شراء جلود السحالي، فقد كان من المنطقي بالنسبة له التعامل معها مباشرة.
قال شو تشينغ بهدوء: “مدمر”، ثم عاد إلى غو موتشينغ وسأل عن شيء متعلق بداو السُم.
عند الخروج، رأى زبونا يندفع نحو النزل. ظهرت ابتسامة على وجهه. ومع ذلك، بعد لحظة فقط، اختفت تلك الابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وميض خنجر في ظلام الليل، وحلق مثل صاعقة البرق، وطعن مباشرة في عنق المجرم الذي كان يركض نحو النزل. ألقت به في الهواء حتى اصطدم بصوت عال بالحائط على الجانب الآخر، تاركا وراءه عمودًا ضخمًا من الدم. صرخ المجرم. ثم تحولت الصرخات إلى قرقرة.
عندما نظر إليها تشانغ سان وهي تستحم في ضوء الشمس، بدا مشتتا بعض الشيء، وأحمر خجلًا قليلا. في المقابل، لم يكن شو تشينغ، الذي لا يزال يقف في الظل، مختلفا عن المعتاد. في الواقع، كانت عيناه الباردتان تقيسان حاليا حلق الشابة. بالنسبة له، لا يهم إذا كانت جميلة.
عند النظر إلى تعبيرات وجه شو تشينغ، تقلص بؤبؤي تشانغ سان. بإمكانه أن يشعر أن هناك الكثير من الدماء التي سفكت وراء تفسير شو تشينغ، وأدرك أخيرا سبب خروج شو تشينغ إلى البحر على متن قارب الروح والعودة على متن قارب طائر.
أما بالنسبة لـ شو تشينغ، فقد كان يفكر في أن جزءا من نجاحه كان بسبب وصاية السيد الكبير باي، وجزء منه كان لأنه لم يكن لديه طفرة فيه. وبسبب هذا الأخير، فإن الحبوب الطبية التي ابتكرها سيكون لها طاقة نجسة أقل، وبالتالي، ستكون النتائج أكثر نقاء. بالطبع، لم يكن هذا شيئا سيكشفه لأي شخص.
بعد ذلك، يمكن سماع الخطوات من الظلام المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، بدأ حقا في القلق بشأن مشروعه البحري. ومع ذلك، شو تشينغ قد عاد لتوه من رحلة بحرية، ومن المحتمل ألا يخرج مرة أخرى قريبا. تنفس بارتياح من تلك الفكرة، قال، “مهلا … الأخ الصغير شو تشينغ، لماذا لا تعطيني قاربك الروحي؟ لا يبدو أن كلاكما سينتهي من الدردشة في أي وقت قريب. يمكنني البدء في العمل عليه في هذه الأثناء”.
_______________
مرت أربع ساعات.
المترجم ~ Kaizen
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات