القمة السابعة هي منزلها ...
الفصل 166: القمة السابعة هي منزلها….
ومع ذلك، على الرغم من أنهم كانوا أكثر صعوبة، فقد جاءوا مباشرة من القيادة المركزية إليها، لذلك لم يكونوا خطيرين للغاية. كانت الطائفة سريعة في تزويدها بمثل هذه المهام، وهو أمر منطقي بالنظر إلى أنها كانت تحاول ملء سيرتها الذاتية.
كان الصوت غنائيًا وغير مألوف. ولكن في الوقت نفسه، كان الجو باردًا، وعندما دخل آذان شو تشينغ، أصبح جليدًا اخترق جسده كله، وتركه يرتجف. وزفر، وتحولت أنفاسه إلى بخار أبيض أمامه. بدأ حاجبيه وشعره يتجمدان، وشعر بأنه يتجمد من رأسه إلى أخمص قدميه. لقد ذكّره بأوقات في الماضي عندما واجه هجمات مميتة. حتى الهواء من حوله بدا وكأنه يتشقق كما لو كان يتحول إلى جليد، وهذا لم يذكر فتحات دارما الـ 44 الخاصة به. شعر شو تشينغ وكأنهم ماتوا. بدت قوة الدارما الخاصة به بطيئة بشكل لا يصدق، وكانت بحاره الروحية كما هي. أما شعلة حياته فهو لا يستطيع حتى إشعالها في هذه الحالة!
عندما لاحظت ذلك، احمرت خجلا قليلا، وابتسمت له ابتسامة حلوة.
لقد شعر بالاهتزاز التام حتى النخاع. إن الشعور بالأمان الذي اكتسبه بعد أن حصل على شعلة حياته قد اختفى تمامًا. والآن أدرك ما يعنيه التواجد في حضور شخص قوي حقًا. يمكنهم منعه من دخول حالة التألق العميق!
كانت ترتدي رداءً داويًا ضخمًا باللون البنفسجي الشاحب، والذي يشبه تقريبًا ثوبًا رسميًا. كان لديها سيف قديم مربوط على ظهرها، وشعرها مربوط على شكل ذيل حصان. بدت شجاعة ، ولكن في الوقت نفسه، أي جلد لم يغطيه ثوبها كان فاتحًا وورديًا قليلاً. بدت بطولية، لكنها في الوقت نفسه دافئة وحنونة. في الواقع، كانت تبتسم له، وكانت عيناها مثل الأقمار المتلألئة. هذه الفتاة لم تكن سوى دينغ شيوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هذا جعل دينغ شيوي متوترة بعض الشيء. لم تكن هذه بالضبط هي الطريقة التي خططت بها للأشياء. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بعد أن أدركت أن المهلة الشهرية للمهمة قد اقتربت. في صباح أحد الأيام، عند الفجر، ظهرت فجأة أمام شو تشينغ وهي تسعل دمًا. كان وجهها شاحبًا، وترنحت في مكانها وكأنها قد تسقط في أي لحظة.
ومع ذلك، لم يكن عاجزًا تمامًا عن القتال. ومع انتشار البرودة من خلاله، لا يزال بإمكانه الشعور بالدفء في مصباح حياته. لا يبدو أنه يتأثر على الإطلاق بغزو البرد القارس. في الواقع، شك شو تشينغ في أنه يمكنه بالفعل استخدامه لإشعال شعلة حياته. هذا الإدراك جعل حذره يرتفع إلى أبعد من ذلك. لقد كان يعلم أنه بالتأكيد، ، لا يمكنه السماح لأي شخص أن يعرف عن مصباح حياته. وبعد التأكد من أن ظله لا يزال يغطي المصباح، أخذ نفسا عميقا، وبجهد كبير، استدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هذا جعل دينغ شيوي متوترة بعض الشيء. لم تكن هذه بالضبط هي الطريقة التي خططت بها للأشياء. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بعد أن أدركت أن المهلة الشهرية للمهمة قد اقتربت. في صباح أحد الأيام، عند الفجر، ظهرت فجأة أمام شو تشينغ وهي تسعل دمًا. كان وجهها شاحبًا، وترنحت في مكانها وكأنها قد تسقط في أي لحظة.
وبينما هو يفعل، رأى أن هناك امرأتين تقفان خلفه. كان أحدهما في منتصف العمر والآخر شابة.
قالت بابتسامة: “إنه عمي”.
رمشت بعينيها عدة مرات وهي تنظر إليه، وقد ارتسمت ابتسامة غامضة على وجهها. “الأخ الأكبر شو، هذه عمتي. إنها نائبة القمة السابعة، وتقدم المساعدة لعمي، زعيم القمة.” [2]
كانت المرأة في منتصف العمر ترتدي ملابس رسمية قرمزية . وكانت مطرزة بخيوط ذهبية عليها صور الفراشات والزهور، وكانت نابضة بالحياة مثل شروق الشمس. ومع ذلك، فإن ذلك لم يفعل شيئًا لتبديد الجليد الذي كانت تنضح به من الرأس إلى أخمص القدمين، أو العمق الذي لا نهاية له على ما يبدو لعينيها الشبيهة بالعنقاء. كان الأمر كما لو أن كل ما نظرت إليه سيتحول إلى جليد. وأي شخص نظر في عينيها لفترة كافية سوف يهتز لروحه. في الوقت الحالي، كانت هذه المرأة تنظر مباشرة إلى شو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….
لم تكن ملابسها من أي قمة جبلية محددة. ولم يسبق لشو تشينغ رؤيتها في عيون الدم السبعة. ومع ذلك، فقد رأى المرأة الشابة التي كانت تقف بجانبها.
لم يقل شو تشينغ أي شيء ردًا على ذلك.
كانت ترتدي رداءً داويًا ضخمًا باللون البنفسجي الشاحب، والذي يشبه تقريبًا ثوبًا رسميًا. كان لديها سيف قديم مربوط على ظهرها، وشعرها مربوط على شكل ذيل حصان. بدت شجاعة ، ولكن في الوقت نفسه، أي جلد لم يغطيه ثوبها كان فاتحًا وورديًا قليلاً. بدت بطولية، لكنها في الوقت نفسه دافئة وحنونة. في الواقع، كانت تبتسم له، وكانت عيناها مثل الأقمار المتلألئة. هذه الفتاة لم تكن سوى دينغ شيوي.
لم يكن شو تشينغ يحسدهم. وكان في الواقع سعيدًا جدًا بالترتيب الحالي. على أساس يومي، كان يأخذ دينغ شيوي لإنجاز جميع أنواع المهام العشوائية. كانت أشياء مثل نقل البضائع من جزيرة إلى أخرى، أو الاهتمام بالترتيبات الجنائزية بعد المعارك، أو تتبع الضحايا. لم يكن أي منها صعبًا للغاية، ولم يكن أي منها ينطوي على خطر يهدد الحياة. عندما كان لديهم وقت فراغ، كانت تسأله عن النباتات ، وكانت تظهر دائمًا احترامها للمعرفة من خلال تقديم الأحجار الروحية.
رمشت بعينيها عدة مرات وهي تنظر إليه، وقد ارتسمت ابتسامة غامضة على وجهها. “الأخ الأكبر شو، هذه عمتي. إنها نائبة القمة السابعة، وتقدم المساعدة لعمي، زعيم القمة.” [2]
هذا وحده جعل من الواضح أن دينغ شيوي طلبت شو تشينغ على وجه التحديد من شو تشينغ ليكون حامي الداو الخاصة بها. بعد كل شيء، كان هناك عدد لا يحصى من كبار الخبراء الذين سيقاتلون بشراسة للحصول على فرصة للحصول على ثلاثة تعويذات نقل آني .
كانت كلمات دينغ شيوي الهادئة بمثابة تحذير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هذا جعل دينغ شيوي متوترة بعض الشيء. لم تكن هذه بالضبط هي الطريقة التي خططت بها للأشياء. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بعد أن أدركت أن المهلة الشهرية للمهمة قد اقتربت. في صباح أحد الأيام، عند الفجر، ظهرت فجأة أمام شو تشينغ وهي تسعل دمًا. كان وجهها شاحبًا، وترنحت في مكانها وكأنها قد تسقط في أي لحظة.
مع ذلك، استدارت وغادرت.
على الرغم من حقيقة أن مجرد نظرة نائب القائد جعلت شو تشينغ يشعر وكأنه على وشك أن يتجمد، فقد شبك يديه باحترام وقال: “أنا التلميذ شو تشينغ. أرحب بنائب سيد القمة. ”
بدت متفاجئة لرؤيته يتفاعل بهذه الطريقة. نظرت إليه لأعلى ولأسفل وقالت: “استرخي”.
استطاعت أن ترى مدى سطوع عيون ابنة أختها. ولأنها كانت متورطة بنفسها، فقد عرفت ما تعنيه تلك النظرة. تنهدت داخليًا، وقللت من شدة البرودة في نظرتها. كما بدا صوتها أكثر ليونة عندما قالت: “لقد استدعيتك هنا اليوم لتكليفك بمهمة. أريدك أن تكون حامي الداو لدينغ شيوي لبعض الوقت.”
“العمة،” قالت دينغ شيوي، وهي تمد يدها للإمساك بذراع المرأة العجوز ، “نحن مجرد أصدقاء يساعدون بعضنا البعض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر شو تشينغ إلى دينغ شيوي.
كان تعبير شو تشينغ هو نفسه كما كان دائمًا، وظل واقفًا في مكانه تمامًا كما كان من قبل. لكن في الداخل أصيب بالصدمة. لسبب واحد، لم يكن بإمكانه أن يخمن أبدًا أن دينغ شيوي سيكون لديها مثل هذه الخلفية المثيرة للإعجاب. علاوة على ذلك، مما يمكن أن يقوله، أعطته قاعدة زراعة نائبة القائد نفس الشعور الذي كان يشعر به عندما واجه أسياد القمم خارج البحر.
لم يكن شو تشينغ يحسدهم. وكان في الواقع سعيدًا جدًا بالترتيب الحالي. على أساس يومي، كان يأخذ دينغ شيوي لإنجاز جميع أنواع المهام العشوائية. كانت أشياء مثل نقل البضائع من جزيرة إلى أخرى، أو الاهتمام بالترتيبات الجنائزية بعد المعارك، أو تتبع الضحايا. لم يكن أي منها صعبًا للغاية، ولم يكن أي منها ينطوي على خطر يهدد الحياة. عندما كان لديهم وقت فراغ، كانت تسأله عن النباتات ، وكانت تظهر دائمًا احترامها للمعرفة من خلال تقديم الأحجار الروحية.
لقد أدرك أكثر من أي وقت مضى مدى رعب الناس على مستوى القادة.
عندما سمع شو تشينغ “تعويذات النقل الآني “، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع. كانت تعويذات النقل الآني نوعًا من تعويذة اليشم التي كانت في الواقع أغلى من الأدوات السحرية. عادةً ما يتم بيع قطعة واحدة بأكثر من 700000 إلى 800000 حجر روحي.
ردا على هيجان دينغ شيوي ، أصبحت النظرة الباردة للمرأة في منتصف العمر أكثر دفئا قليلا. ربتت على رأس دينغ شيوي ، وقالت، “شو تشينغ، أعلم أنك ودينغ شيوي صديقان. لذلك أنا لا أطلب منك هذا بصفتي نائة القائد . بدلا من ذلك، أنا أطلب ذلك كعضو من الجيل الأكبر سنا. الخطوط الأمامية ليست آمنة، ولكن دينغ شيوي يجب أن تكون هنا. ولدي أمور أخرى يجب أن أهتم بها ولا أستطيع تجاهلها. أنا قلقة بشأن سلامة دينغ شيوي ، لذلك أريدك أن تعتني بها لمدة شهر. ماذا تعتقد؟ بمجرد انتهاء المهمة، سأعطيك الحق في مغادرة الحرب في أي وقت تريده. بالإضافة إلى ذلك، سأعطيك أيضًا ثلاث تعويذات للنقل الآني. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أصر تشاو تشونغ هينغ على القدوم معي، وكانت عمتي لطيفة جدًا لدرجة أنها أعطته حبة طبية. لو أتيت معي، أراهن أنها كانت ستعطيك إياها بدلاً من ذلك. استخدم تشو تشينغ هينغ تلك الحبة لصنع حوت تنين البحر المحرم. يا له من بخيل.
عندما سمع شو تشينغ “تعويذات النقل الآني “، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع. كانت تعويذات النقل الآني نوعًا من تعويذة اليشم التي كانت في الواقع أغلى من الأدوات السحرية. عادةً ما يتم بيع قطعة واحدة بأكثر من 700000 إلى 800000 حجر روحي.
كما أنها كانت نادرة جدًا، وعندما تظهر، غالبًا ما يتقاتل الناس عليها. عندما ذهب شو تشينغ إلى جناح السطوع في مقاطعة سطوع الرخ في القمة السادسة، كان قد رأى واحدًا، إلا أنه لم يكن للبيع. يمكن اعتبار عناصر مثل هذه بمثابة حياة إضافية، حيث أن كل ما عليك فعله هو سحقها، وسوف تنقلك بشكل عشوائي إلى موقع آخر. يمكن أن يكون قريبًا، أو يمكن أن يكون على بعد 5000 كيلومتر.
عندما لاحظت ذلك، احمرت خجلا قليلا، وابتسمت له ابتسامة حلوة.
هذا وحده جعل من الواضح أن دينغ شيوي طلبت شو تشينغ على وجه التحديد من شو تشينغ ليكون حامي الداو الخاصة بها. بعد كل شيء، كان هناك عدد لا يحصى من كبار الخبراء الذين سيقاتلون بشراسة للحصول على فرصة للحصول على ثلاثة تعويذات نقل آني .
لم تكن ملابسها من أي قمة جبلية محددة. ولم يسبق لشو تشينغ رؤيتها في عيون الدم السبعة. ومع ذلك، فقد رأى المرأة الشابة التي كانت تقف بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرأة في منتصف العمر ترتدي ملابس رسمية قرمزية . وكانت مطرزة بخيوط ذهبية عليها صور الفراشات والزهور، وكانت نابضة بالحياة مثل شروق الشمس. ومع ذلك، فإن ذلك لم يفعل شيئًا لتبديد الجليد الذي كانت تنضح به من الرأس إلى أخمص القدمين، أو العمق الذي لا نهاية له على ما يبدو لعينيها الشبيهة بالعنقاء. كان الأمر كما لو أن كل ما نظرت إليه سيتحول إلى جليد. وأي شخص نظر في عينيها لفترة كافية سوف يهتز لروحه. في الوقت الحالي، كانت هذه المرأة تنظر مباشرة إلى شو تشينغ.
نظر شو تشينغ إلى دينغ شيوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما لاحظت ذلك، احمرت خجلا قليلا، وابتسمت له ابتسامة حلوة.
لم يقل شو تشينغ أي شيء ردًا على ذلك.
عند رؤية ذلك، هزت عمة دينغ شيوي رأسها. سلمت حقيبة إلى دينغ شيوي، وقالت ببرود، “أنتما الاثنان تتخذان القرار النهائي.”
كانت دينغ شيوي مباشرة جدًا في شرح الموقف برمته. وفي الوقت نفسه، وضعت الحقيبة بين يديه. من الواضح أنها كانت ستعطيه تعويذات النقل الآني سواء وافق أم لا. نظر إلى الحقيبة، ثم إلى دينغ شيوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من حقيقة أن مجرد نظرة نائب القائد جعلت شو تشينغ يشعر وكأنه على وشك أن يتجمد، فقد شبك يديه باحترام وقال: “أنا التلميذ شو تشينغ. أرحب بنائب سيد القمة. ”
مع ذلك، استدارت وغادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هذا جعل دينغ شيوي متوترة بعض الشيء. لم تكن هذه بالضبط هي الطريقة التي خططت بها للأشياء. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بعد أن أدركت أن المهلة الشهرية للمهمة قد اقتربت. في صباح أحد الأيام، عند الفجر، ظهرت فجأة أمام شو تشينغ وهي تسعل دمًا. كان وجهها شاحبًا، وترنحت في مكانها وكأنها قد تسقط في أي لحظة.
عند رؤية ذلك، سارع دينغ شيويه إلى شو تشينغ وقال: “الأخ الأكبر شو تشينغ، عمتي عادة ما تقيم في أرخبيل المرجان الغربي بدلاً من العيون السبعة الدموية. هل تتذكر عندما رافقتني عبر البحر؟ قلت لك أنني سأزورها.
قال شو تشينغ: “لماذا لا تستريحين لبضعة أيام فقط”. “يمكنك إنهاء المزيد من المهام بعد أن تصبحي أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….
“أصر تشاو تشونغ هينغ على القدوم معي، وكانت عمتي لطيفة جدًا لدرجة أنها أعطته حبة طبية. لو أتيت معي، أراهن أنها كانت ستعطيك إياها بدلاً من ذلك. استخدم تشو تشينغ هينغ تلك الحبة لصنع حوت تنين البحر المحرم. يا له من بخيل.
مع ذلك، استدارت وغادرت.
ردا على هيجان دينغ شيوي ، أصبحت النظرة الباردة للمرأة في منتصف العمر أكثر دفئا قليلا. ربتت على رأس دينغ شيوي ، وقالت، “شو تشينغ، أعلم أنك ودينغ شيوي صديقان. لذلك أنا لا أطلب منك هذا بصفتي نائة القائد . بدلا من ذلك، أنا أطلب ذلك كعضو من الجيل الأكبر سنا. الخطوط الأمامية ليست آمنة، ولكن دينغ شيوي يجب أن تكون هنا. ولدي أمور أخرى يجب أن أهتم بها ولا أستطيع تجاهلها. أنا قلقة بشأن سلامة دينغ شيوي ، لذلك أريدك أن تعتني بها لمدة شهر. ماذا تعتقد؟ بمجرد انتهاء المهمة، سأعطيك الحق في مغادرة الحرب في أي وقت تريده. بالإضافة إلى ذلك، سأعطيك أيضًا ثلاث تعويذات للنقل الآني. ”
فكر شو تشينغ للحظة، ثم نظر إلى دينغ شيويه وسأل، “من هو سيد القمة السابع بالنسبة لك؟”
ومع ذلك، لم يكن عاجزًا تمامًا عن القتال. ومع انتشار البرودة من خلاله، لا يزال بإمكانه الشعور بالدفء في مصباح حياته. لا يبدو أنه يتأثر على الإطلاق بغزو البرد القارس. في الواقع، شك شو تشينغ في أنه يمكنه بالفعل استخدامه لإشعال شعلة حياته. هذا الإدراك جعل حذره يرتفع إلى أبعد من ذلك. لقد كان يعلم أنه بالتأكيد، ، لا يمكنه السماح لأي شخص أن يعرف عن مصباح حياته. وبعد التأكد من أن ظله لا يزال يغطي المصباح، أخذ نفسا عميقا، وبجهد كبير، استدار.
كان الصوت غنائيًا وغير مألوف. ولكن في الوقت نفسه، كان الجو باردًا، وعندما دخل آذان شو تشينغ، أصبح جليدًا اخترق جسده كله، وتركه يرتجف. وزفر، وتحولت أنفاسه إلى بخار أبيض أمامه. بدأ حاجبيه وشعره يتجمدان، وشعر بأنه يتجمد من رأسه إلى أخمص قدميه. لقد ذكّره بأوقات في الماضي عندما واجه هجمات مميتة. حتى الهواء من حوله بدا وكأنه يتشقق كما لو كان يتحول إلى جليد، وهذا لم يذكر فتحات دارما الـ 44 الخاصة به. شعر شو تشينغ وكأنهم ماتوا. بدت قوة الدارما الخاصة به بطيئة بشكل لا يصدق، وكانت بحاره الروحية كما هي. أما شعلة حياته فهو لا يستطيع حتى إشعالها في هذه الحالة!
قالت بابتسامة: “إنه عمي”.
عند رؤية ذلك، سارع دينغ شيويه إلى شو تشينغ وقال: “الأخ الأكبر شو تشينغ، عمتي عادة ما تقيم في أرخبيل المرجان الغربي بدلاً من العيون السبعة الدموية. هل تتذكر عندما رافقتني عبر البحر؟ قلت لك أنني سأزورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هذا جعل دينغ شيوي متوترة بعض الشيء. لم تكن هذه بالضبط هي الطريقة التي خططت بها للأشياء. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بعد أن أدركت أن المهلة الشهرية للمهمة قد اقتربت. في صباح أحد الأيام، عند الفجر، ظهرت فجأة أمام شو تشينغ وهي تسعل دمًا. كان وجهها شاحبًا، وترنحت في مكانها وكأنها قد تسقط في أي لحظة.
لم يقل شو تشينغ أي شيء ردًا على ذلك.
“عمتي وعمي شريكان داويان ، لكن لديهما وجهات نظر مختلفة حول بعض الأشياء، ولهذا السبب، انتقلت عمتي من العيون السبعة الدموية. ولهذا السبب تعيش الآن في أرخبيل المرجان الغربي. لكن بسبب الحرب عادت.
“لا!” لقد صرخت. هل تقول لي حقًا أن أذهب لأرتاح، أيها الأحمق! لو فعلت ذلك لأذيت نفسي بلا سبب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدرك أكثر من أي وقت مضى مدى رعب الناس على مستوى القادة.
“الأخ الأكبر شو تشينغ، هل يمكنك الموافقة على مراقبتي من فضلك؟ أنا هنا لملء سيرتي الذاتية. كما ترى ، يتم تقييم التلاميذ السريين بين الحين والآخر. وعمي يريد أن يرسلني إلى تحالف الطوائف السبعة. إذا أردت أن يتم قبول طلبي، يجب أن يكون لدي بعض الخبرة في الحياة الواقعية. بالمناسبة، للمضي قدمًا، أريد حقًا التركيز على النباتات والغطاء النباتي. ولهذا السبب آمل أن تتمكن من المساعدة.
كانت دينغ شيوي مباشرة جدًا في شرح الموقف برمته. وفي الوقت نفسه، وضعت الحقيبة بين يديه. من الواضح أنها كانت ستعطيه تعويذات النقل الآني سواء وافق أم لا. نظر إلى الحقيبة، ثم إلى دينغ شيوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرأة في منتصف العمر ترتدي ملابس رسمية قرمزية . وكانت مطرزة بخيوط ذهبية عليها صور الفراشات والزهور، وكانت نابضة بالحياة مثل شروق الشمس. ومع ذلك، فإن ذلك لم يفعل شيئًا لتبديد الجليد الذي كانت تنضح به من الرأس إلى أخمص القدمين، أو العمق الذي لا نهاية له على ما يبدو لعينيها الشبيهة بالعنقاء. كان الأمر كما لو أن كل ما نظرت إليه سيتحول إلى جليد. وأي شخص نظر في عينيها لفترة كافية سوف يهتز لروحه. في الوقت الحالي، كانت هذه المرأة تنظر مباشرة إلى شو تشينغ.
لقد أحب دائمًا الطريقة التي بدت بها متحمسة جدًا لتعلم أشياء جديدة. وسواء كانت زلات اليشم لتأسيس الأساس التي قدمتها له ، أو تعويذات النقل الآني الثلاثة هذه، فقد كان يعلم أنه ليس لديه سبب منطقي لرفض مساعدتها. إذا فعل ذلك، فإنه سيشعر بالسوء. فأومأ برأسه. داخل حقيبة الحمل كانت هناك زلات اليشم المتوهجة التي تنبض بقوة دارما.
“مذهل! شكرا لك، الأخ الأكبر شو تشينغ! ” بدت دينغ شيوي متحمسًا للغاية، ومدت يدها لتمسك ذراع شو تشينغ، على الرغم من أنه سحبها بعيدًا عن يدها. لا يبدو أنها منزعجة من ذلك. ابتسمت، وقادته إلى بوابة النقل الآني القريبة لمغادرة قاعدة القيادة المركزية.
“مذهل! شكرا لك، الأخ الأكبر شو تشينغ! ” بدت دينغ شيوي متحمسًا للغاية، ومدت يدها لتمسك ذراع شو تشينغ، على الرغم من أنه سحبها بعيدًا عن يدها. لا يبدو أنها منزعجة من ذلك. ابتسمت، وقادته إلى بوابة النقل الآني القريبة لمغادرة قاعدة القيادة المركزية.
عند رؤية ذلك، سارع دينغ شيويه إلى شو تشينغ وقال: “الأخ الأكبر شو تشينغ، عمتي عادة ما تقيم في أرخبيل المرجان الغربي بدلاً من العيون السبعة الدموية. هل تتذكر عندما رافقتني عبر البحر؟ قلت لك أنني سأزورها.
بعد ذلك، كانت دينغ شيوي تقضي الليل مع عمتها، وبقية وقتها مع شو تشينغ تكتسب خبرة في الخطوط الأمامية. كانت دينغ شيوي ذكية . على الرغم من أنها كافحت للحصول على هذه الفرصة للعمل مع شو تشينغ، إلا أنها لم تسمح لمشاعرها الشخصية بالظهور. وقد جعلته يوافق مراراً وتكراراً على الذهاب في مهام خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر شو تشينغ إلى دينغ شيوي.
عرف شو تشينغ أنه بصفتها تلميذة سرية ، كان لدى دينغ شيوي إمكانية الوصول إلى مهام مختلفة. حصل التلاميذ السريون على مكافآت أفضل. علاوة على ذلك، كانت مهامهم عادة أقل خطورة. يمكن الانتهاء من معظمهم دون الخروج إلى ساحة المعركة. ومع ذلك، كان التلاميذ السريون مرتبطين بشكل أعمق بالطائفة. إذا دخل التلاميذ العاديون في صراع لا يمكن حله مع الطائفة، فيمكنهم المغادرة ببساطة، ولن يهتم أحد. ولكن إذا حدث شيء من هذا القبيل مع أحد التلاميذ السريين، فسيتم مطاردتهم وقتلهم. بمعنى آخر، كونك تلميذًا سريًا كان له إيجابيات وسلبيات .
ومع ذلك، لم يكن عاجزًا تمامًا عن القتال. ومع انتشار البرودة من خلاله، لا يزال بإمكانه الشعور بالدفء في مصباح حياته. لا يبدو أنه يتأثر على الإطلاق بغزو البرد القارس. في الواقع، شك شو تشينغ في أنه يمكنه بالفعل استخدامه لإشعال شعلة حياته. هذا الإدراك جعل حذره يرتفع إلى أبعد من ذلك. لقد كان يعلم أنه بالتأكيد، ، لا يمكنه السماح لأي شخص أن يعرف عن مصباح حياته. وبعد التأكد من أن ظله لا يزال يغطي المصباح، أخذ نفسا عميقا، وبجهد كبير، استدار.
لم يكن شو تشينغ يحسدهم. وكان في الواقع سعيدًا جدًا بالترتيب الحالي. على أساس يومي، كان يأخذ دينغ شيوي لإنجاز جميع أنواع المهام العشوائية. كانت أشياء مثل نقل البضائع من جزيرة إلى أخرى، أو الاهتمام بالترتيبات الجنائزية بعد المعارك، أو تتبع الضحايا. لم يكن أي منها صعبًا للغاية، ولم يكن أي منها ينطوي على خطر يهدد الحياة. عندما كان لديهم وقت فراغ، كانت تسأله عن النباتات ، وكانت تظهر دائمًا احترامها للمعرفة من خلال تقديم الأحجار الروحية.
بالنسبة إلى شو تشينغ ، لم تكن دفعاتها التي تبلغ 1 أو 200 حجر روحي تبدو مذهلة كما كانت من قبل، ولكن كما يقول المثل، فإن تكديس العديد من حبيبات الرمل سيصنع باغودا. بعد حوالي أسبوع، بدأت المهام المتاحة لدينغ شيوي تزداد صعوبة. على سبيل المثال، تم تكليفها بمهمة العثور على خونة جزر سكان البحر أو متسللي زومبي البحر.
ومع ذلك، على الرغم من أنهم كانوا أكثر صعوبة، فقد جاءوا مباشرة من القيادة المركزية إليها، لذلك لم يكونوا خطيرين للغاية. كانت الطائفة سريعة في تزويدها بمثل هذه المهام، وهو أمر منطقي بالنظر إلى أنها كانت تحاول ملء سيرتها الذاتية.
من الواضح أن دينغ شيوي كانت تأخذ الأمر على محمل الجد. حتى عندما أصبحت المهمات خطيرة، لم تتراجع بسبب الخوف من التعرض للأذى. في الواقع، كلما كانت المهمة أكثر خطورة، كلما كانت أكثر حرصًا على إكمالها. بالطبع، مع مراقبة شو تشينغ لها، كان الأمر دائمًا أكثر خوفًا من أن تتعرض للأذى، وتم حل أي مواقف خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أصر تشاو تشونغ هينغ على القدوم معي، وكانت عمتي لطيفة جدًا لدرجة أنها أعطته حبة طبية. لو أتيت معي، أراهن أنها كانت ستعطيك إياها بدلاً من ذلك. استخدم تشو تشينغ هينغ تلك الحبة لصنع حوت تنين البحر المحرم. يا له من بخيل.
ومع ذلك، هذا جعل دينغ شيوي متوترة بعض الشيء. لم تكن هذه بالضبط هي الطريقة التي خططت بها للأشياء. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بعد أن أدركت أن المهلة الشهرية للمهمة قد اقتربت. في صباح أحد الأيام، عند الفجر، ظهرت فجأة أمام شو تشينغ وهي تسعل دمًا. كان وجهها شاحبًا، وترنحت في مكانها وكأنها قد تسقط في أي لحظة.
كان تعبير شو تشينغ هو نفسه كما كان دائمًا، وظل واقفًا في مكانه تمامًا كما كان من قبل. لكن في الداخل أصيب بالصدمة. لسبب واحد، لم يكن بإمكانه أن يخمن أبدًا أن دينغ شيوي سيكون لديها مثل هذه الخلفية المثيرة للإعجاب. علاوة على ذلك، مما يمكن أن يقوله، أعطته قاعدة زراعة نائبة القائد نفس الشعور الذي كان يشعر به عندما واجه أسياد القمم خارج البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق شو تشينغ بها في حالة صدمة، ولم يكن متأكدًا تمامًا مما يجب فعله. وبفحصها عن كثب، رأى أن قاعدتها الزراعية كانت في حالة من الفوضى. كانت طاقتها تتجلط، وتسد خطوط الطول لها. وإذا لم يتم إصلاحه بسرعة، فإنها يمكن أن تتعرض لإصابات خطيرة. قالت شاحبة الوجه: “الأخ الأكبر شو، هذا خطأي. لقد كنت في عجلة من أمري. أعلم أنني ضعيفة. أريد حقًا الوصول إلى الدائرة العظيمة في أسرع وقت ممكن. الليلة الماضية تعرضت لحادث مؤسف وانتهى بي الأمر بإصابة نفسي. عمتي خرجت إلى ساحة المعركة، لذا لا يمكنها المساعدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال شو تشينغ: “لماذا لا تستريحين لبضعة أيام فقط”. “يمكنك إنهاء المزيد من المهام بعد أن تصبحي أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….
“لا!” لقد صرخت. هل تقول لي حقًا أن أذهب لأرتاح، أيها الأحمق! لو فعلت ذلك لأذيت نفسي بلا سبب!
ردا على هيجان دينغ شيوي ، أصبحت النظرة الباردة للمرأة في منتصف العمر أكثر دفئا قليلا. ربتت على رأس دينغ شيوي ، وقالت، “شو تشينغ، أعلم أنك ودينغ شيوي صديقان. لذلك أنا لا أطلب منك هذا بصفتي نائة القائد . بدلا من ذلك، أنا أطلب ذلك كعضو من الجيل الأكبر سنا. الخطوط الأمامية ليست آمنة، ولكن دينغ شيوي يجب أن تكون هنا. ولدي أمور أخرى يجب أن أهتم بها ولا أستطيع تجاهلها. أنا قلقة بشأن سلامة دينغ شيوي ، لذلك أريدك أن تعتني بها لمدة شهر. ماذا تعتقد؟ بمجرد انتهاء المهمة، سأعطيك الحق في مغادرة الحرب في أي وقت تريده. بالإضافة إلى ذلك، سأعطيك أيضًا ثلاث تعويذات للنقل الآني. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
- فقط للتكرار، العنوان المحدد المستخدم هنا باللغة الصينية هو “الأخت الصغرى للأم (العمة).” لذا فإن دينغ شيوي ترتبط بعمتها بالدم، في حين أن سيد القمة هو عمها عن طريق الزواج. واللافت أيضًا أنه عندما التقى دينغ شيوي وشو تشينغ في الفصل 82، طلبت منه أن يخاطبها بالأخت الكبرى. في الفصل 107، ما زالت تخاطبه بالأخ الأصغر. وهي الآن تخاطبه بشكل مختلف.
فقط للتكرار، العنوان المحدد المستخدم هنا باللغة الصينية هو “الأخت الصغرى للأم (العمة).” لذا فإن دينغ شيوي ترتبط بعمتها بالدم، في حين أن سيد القمة هو عمها عن طريق الزواج. واللافت أيضًا أنه عندما التقى دينغ شيوي وشو تشينغ في الفصل 82، طلبت منه أن يخاطبها بالأخت الكبرى. في الفصل 107، ما زالت تخاطبه بالأخ الأصغر. وهي الآن تخاطبه بشكل مختلف.
…….
Hijazi
بعد ذلك، كانت دينغ شيوي تقضي الليل مع عمتها، وبقية وقتها مع شو تشينغ تكتسب خبرة في الخطوط الأمامية. كانت دينغ شيوي ذكية . على الرغم من أنها كافحت للحصول على هذه الفرصة للعمل مع شو تشينغ، إلا أنها لم تسمح لمشاعرها الشخصية بالظهور. وقد جعلته يوافق مراراً وتكراراً على الذهاب في مهام خاصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات