قمع ! قمع!! قمع !!!
فصل 171: قمع! قمع!! قمع!!!
نظر شو تشينغ إليه. “هل تشعر بالأسف لذلك؟”
أصبح الظل الآن شجرة غريبة وكئيبة سوداء اللون بشكل لا يضاهى. كان لديه أكثر من مائة عين، وكلها تشع ضوءًا قرمزيًا مذهلاً جعل المنجم بأكمله يبدو وكأنه عالم من الدماء. بدت الشراسة الخبيثة التي نضحها مليئة بالجنون. كان الأمر كما لو أن الظل كان يتراجع لفترة طويلة، وعندما تمكن أخيرًا من الوصول إلى اختراق، كل ما كان يقمعه في قلبه اندلع أخيرًا إلى العلن. لكن من الغريب أن الكثير من هذا الخبيث الشرس لم يكن موجهًا إلى شو تشينغ، بل إلى البطريرك محارب فاجرا الذهبي.
ارتجف الظل عندما عاد إلى شكله السابق. اختفت المجسات، وعلى الرغم من أن عيونه كانت لا تزال حمراء، إلا أنها لم تشع حقدًا، بل بدت متملقة بدلاً من ذلك.
على الرغم من أن ظل شو تشينغ كان مغمورًا بالفعل بالمياه الآن، مما يجعل من المستحيل على أي شخص رؤيته، إلا أن شو تشينغ عرف أنه لا يزال على شكل تلك الشجرة الغريبة، المليئة بالحقد والجنون. وكان لا يزال يصدر نفس الضجيج!
وبالنظر إلى الطريقة التي قام بها شو تشينغ بقمع الظل بشكل يومي لفترة طويلة، كان من المنطقي أن تركز كل نية القتل عليه. لكن من الواضح أن بعض الأشياء التي قام بها البطريرك أثارت كراهية الظل إلى هذا المستوى.
أشرقت عيون شو تشينغ بشكل مشرق، فبدلاً من القلق بشأن خبث الظل المفاجئ، كان عقله يتسارع وهو يحاول أن يتذكر سبب كون هذا الصوت الطحن مألوفًا جدًا. ثم تذكر.
أصبح الظل الآن شجرة غريبة وكئيبة سوداء اللون بشكل لا يضاهى. كان لديه أكثر من مائة عين، وكلها تشع ضوءًا قرمزيًا مذهلاً جعل المنجم بأكمله يبدو وكأنه عالم من الدماء. بدت الشراسة الخبيثة التي نضحها مليئة بالجنون. كان الأمر كما لو أن الظل كان يتراجع لفترة طويلة، وعندما تمكن أخيرًا من الوصول إلى اختراق، كل ما كان يقمعه في قلبه اندلع أخيرًا إلى العلن. لكن من الغريب أن الكثير من هذا الخبيث الشرس لم يكن موجهًا إلى شو تشينغ، بل إلى البطريرك محارب فاجرا الذهبي.
كان تعبير البطريرك مهيبًا حيث تفرقع البرق من حوله ونظر إلى الظل. ومع ذلك، كان في الداخل ينفجر بالفرح.
ارتعد العملاق واستمر في السير في اتجاه شو تشينغ. مع اقترابه، ارتفع الخوف في شو تشينغ. نظر بعمق إلى العملاق للحظة، ثم اختار الفرار. أرسل قوة البلورة، وقام بقمع الظل، وأخرج قارب دراما ، وبدأ بالإسراع عبر سطح البحر.
استغل شو تشينغ البلورة البنفسجية وقمعه بعنف مرة أخرى.
آه، الظل الصغير، لقد قمت بعمل ممتاز. لا يمكنك اختيار طريقة أفضل للكشف عن طبيعتك المتمردة. وهذا سيجعل موقفي أكثر استقرارا.
كان تعبير البطريرك مهيبًا حيث تفرقع البرق من حوله ونظر إلى الظل. ومع ذلك، كان في الداخل ينفجر بالفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذه الأفكار التي كانت تدور في ذهنه، صرخ البطريرك: “أيها الظل الشرير! لا أستطيع أن أصدق أنك تريد أن تلتهم السيد !! ”
عندما تركت الكلمات فمه، طار بين شو تشينغ والظل، وبدا مخلصًا للغاية. وفي الوقت نفسه، تألقت رموز البرق على السيخ بشكل مشرق وأصدرت هالة مرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان ضجيجًا خافتًا، مثل شيء ثقيل جدًا يتم جره على الأرض. تسببت اهتزازاته في ظهور موجات على سطح الماء، وارتجفت الجزيرة بأكملها. تحت الماء خلف شاطئ الجزيرة، ظهر تنين شو تشينغ ذو عنق الثعبان ونظر إلى المسافة.
أشرقت عيون شو تشينغ بشكل مشرق، فبدلاً من القلق بشأن خبث الظل المفاجئ، كان عقله يتسارع وهو يحاول أن يتذكر سبب كون هذا الصوت الطحن مألوفًا جدًا. ثم تذكر.
“أنا … سيء ….” نقل الظل.
العملاق مع عربة التنين!
قلقًا من أنه لم يكن يتفاعل بالسرعة الكافية، أرسل بعض البرق يطير نحو الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفجأة، ولصدمته، لاحظ صوتًا مكتومًا هادرًا قادمًا من مسافة بعيدة، خلف المنجم والجزيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيون شو تشينغ تؤلمه ، ثم خرج منها الدم. ثم انهارت جدران المنجم وانتشرت الشقوق فيه وتدفقت مياه البحر إلى داخل المنجم. وبعد لحظة، انهارت الجدران تمامًا، بحيث لم يكن شو تشينغ بحاجة إلى التنين ذو العنق الثعبان لرؤية العملاق؛ يمكن أن يرى ذلك بأم عينيه. الهالة التي هاجمته تسببت في ارتعاش عقله.
عندما تركت الكلمات فمه، طار بين شو تشينغ والظل، وبدا مخلصًا للغاية. وفي الوقت نفسه، تألقت رموز البرق على السيخ بشكل مشرق وأصدرت هالة مرعبة.
لقد كان ضجيجًا خافتًا، مثل شيء ثقيل جدًا يتم جره على الأرض. تسببت اهتزازاته في ظهور موجات على سطح الماء، وارتجفت الجزيرة بأكملها. تحت الماء خلف شاطئ الجزيرة، ظهر تنين شو تشينغ ذو عنق الثعبان ونظر إلى المسافة.
قال بهدوء: “لقد فشلت خطتك”.
ما رآه شو تشينغ من خلال عينيه صدمه. وفي البحر البعيد، رأى ضبابًا كثيفًا يغطي سطح الماء. وإلى جانب الصوت الذي اكتشفه للتو، سمع أيضًا قعقعة السلاسل. من المثير للصدمة أنه كان هناك عملاق ضخم في قاع البحر، يسير ببطء نحوه خطوة بخطوة. كان جسده الضخم مغطى بالعديد من المجسات التي تشبه الشعر تقريبًا. تسببت كل خطوة يخطوها العملاق في حدوث تيارات مائية قوية في قاع البحر، وقذف سحب ضخمة من الطين.
ما رآه شو تشينغ من خلال عينيه صدمه. وفي البحر البعيد، رأى ضبابًا كثيفًا يغطي سطح الماء. وإلى جانب الصوت الذي اكتشفه للتو، سمع أيضًا قعقعة السلاسل. من المثير للصدمة أنه كان هناك عملاق ضخم في قاع البحر، يسير ببطء نحوه خطوة بخطوة. كان جسده الضخم مغطى بالعديد من المجسات التي تشبه الشعر تقريبًا. تسببت كل خطوة يخطوها العملاق في حدوث تيارات مائية قوية في قاع البحر، وقذف سحب ضخمة من الطين.
ظهرت نية القتل في عيون شو تشينغ. من خلال استخدام جميع فتحات دارما الـ 44، أرسل قوة دارما إلى البلورة البنفسجية. ترددت أصوات هادر عندما انفجرت قوة البلورة من صدره واصطدمت بالظل المتلوي. هذه المرة، قام شو تشينغ بقمع الظل 50 مرة على التوالي!
وبينما كان يسير على طول الطريق، ظهرت خلفه مجموعة من السلاسل السوداء المروعة. تلك السلاسل ملفوفة خلفه، وتنتهي بعربة تنين برونزية مذهلة. كانت تنضح بإحساس الزمن القديم، وكانت مغطاة بالصدأ والتآكل. بدت وكأنها في حالة سيئة للغاية، وكانت مائلة بشدة لدرجة أنها بدت وكأنها قد تسقط على جانبها. لقد تركت أخدودًا ضخمًا في قاع البحر أثناء تحركها. كان كل من العملاق والعربة هائلين، لدرجة أن شو تشينغ يبدو صغيرًا مقارنة بهما. بالنسبة له، كلاهما بدا كالجبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع اقتراب العملاق، اهتز البحر في حالة من الجنون. أصبحت الأمواج ضخمة جدًا لدرجة أنها تحولت إلى تسونامي. لقد تجاوزت هذه الهالة المرعبة مستوى جوين عدة مرات بحيث كان من المستحيل حسابها. كان مثل الفرق بين اليراع والشعلة. في الواقع، بعد لحظة، بدأ تنين شو تشينغ ذو عنق الثعبان ينهار إلى قطع.
ما كان أكثر جدارة بالملاحظة هو المنحوتات الموجودة على العربة نفسها. لقد بدوا وكأنهم شيئًا ينتمي إلى إمبراطور، كما لو أن شخصًا مليئًا بروح الكرامة التي لا تضاهى يمكنه ركوب هذه العربة.
ومع اقتراب العملاق، اهتز البحر في حالة من الجنون. أصبحت الأمواج ضخمة جدًا لدرجة أنها تحولت إلى تسونامي. لقد تجاوزت هذه الهالة المرعبة مستوى جوين عدة مرات بحيث كان من المستحيل حسابها. كان مثل الفرق بين اليراع والشعلة. في الواقع، بعد لحظة، بدأ تنين شو تشينغ ذو عنق الثعبان ينهار إلى قطع.
وهذا بدوره أدى إلى ظهور ظله بوضوح على سطح قارب الدراما . ظل الظل ملتويًا ومشوهًا أثناء محاولته محاربة قمعه. وكما فعل ، تغير مظهره مرة أخرى. انتشرت المجسات من الشجرة، مما يجعلها تبدو مشابهة جدًا للعملاق الذي يسحب عربة التنين.
بدأت عيون شو تشينغ تؤلمه ، ثم خرج منها الدم. ثم انهارت جدران المنجم وانتشرت الشقوق فيه وتدفقت مياه البحر إلى داخل المنجم. وبعد لحظة، انهارت الجدران تمامًا، بحيث لم يكن شو تشينغ بحاجة إلى التنين ذو العنق الثعبان لرؤية العملاق؛ يمكن أن يرى ذلك بأم عينيه. الهالة التي هاجمته تسببت في ارتعاش عقله.
دون أي تردد، أشعل شو تشينغ شعلة حياته ودخل إلى حالة التألق العميق. لقد اندلع مثل البركان للرد ضد الهالة. ومع ذلك، كونه قريبًا جدًا من عربة التنين، فقد كان قادرًا في الواقع على رؤية أحد النقوش عليها!
10 مرات. 30 مرة. 70 مرة. 120 مرة.
يصور شابًا وسيمًا يرتدي ملابس فاخرة وتاج إمبراطور. جلس على عربة التنين، واضعًا إحدى يديه على ذقنه، والأخرى ممسكًا بقطعة من الخيزران يقرأ منها. لقد كانت صورة جميلة، وكانت نابضة بالحياة للغاية. كان موقف الشاب وتعبيره واضحين للغاية. لقد بدا مهتمًا جدًا بما كان يقرأه، وكانت زوايا فمه تميل إلى الأعلى بابتسامة. تم سحب عربة التنين إلى السماء بواسطة العملاق ، التف حوله خمسة تنانين ذهبية. من الواضح أن العملاق كان ضخمًا بشكل غير عادي؛ على الرغم من كونه نقشًا بسيطًا، إلا أنه بدا قويًا بشكل لا يصدق.
أشرقت عيون شو تشينغ بشكل مشرق، فبدلاً من القلق بشأن خبث الظل المفاجئ، كان عقله يتسارع وهو يحاول أن يتذكر سبب كون هذا الصوت الطحن مألوفًا جدًا. ثم تذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيون شو تشينغ تؤلمه ، ثم خرج منها الدم. ثم انهارت جدران المنجم وانتشرت الشقوق فيه وتدفقت مياه البحر إلى داخل المنجم. وبعد لحظة، انهارت الجدران تمامًا، بحيث لم يكن شو تشينغ بحاجة إلى التنين ذو العنق الثعبان لرؤية العملاق؛ يمكن أن يرى ذلك بأم عينيه. الهالة التي هاجمته تسببت في ارتعاش عقله.
كان العملاق الموجود في النقش ينظر إلى الشاب أثناء صعوده إلى السماء. بدا تعبيره وكأنه تعبير عن الولاء وحتى التعصب. وكان الأمر بالنسبة له كما لو أن ذلك الشاب يحمل مصيره بين يديه. كان الأمر كما لو أن سحب تلك العربة كان بالنسبة له أعظم شرف يمكن أن يختبره على الإطلاق.
في منتصفها، جلس ونظر إلى السماء، مما جعل الأمر يبدو وكأنه لا ينوي التوقف. بعيدًا عن الجانب، كان البطريرك محارب فاجرا الذهبي متحمسًا، ولكن مع استمرار الأمر، بدأ يشعر بالقلق أكثر فأكثر. لقد شاهد الظل يصبح أضعف وأضعف، ويرتجف بشدة لدرجة أنه بدا وكأنه قد يموت.
وفي الوقت نفسه، أصدر العملاق الذي يسحب العربة صوتًا آخر.
لم يكن هذا هو النقش الوحيد الذي استطاع شو تشينغ رؤيته. وفي الصورة التالية، رأى الشاب الذي يرتدي تاج الإمبراطور يركب العربة عبر السحب وصولاً إلى الأفق، حيث تحول… إلى الشمس. هناك علق عاليا في قبة السماء! أشرق إشعاعها على جميع الأراضي أدناه!
ما كان أكثر جدارة بالملاحظة هو المنحوتات الموجودة على العربة نفسها. لقد بدوا وكأنهم شيئًا ينتمي إلى إمبراطور، كما لو أن شخصًا مليئًا بروح الكرامة التي لا تضاهى يمكنه ركوب هذه العربة.
في النقش الأخير، كان المساء قد حل، وتحولت الشمس مرة أخرى إلى شاب. كما كان من قبل، جلس على عربته، وكان العملاق يسحبه عبر البحر. هذه السلسلة من الصور هزت شو تشينغ بعمق، وتركته يرتجف حتى النخاع.
حتى بعد رحيل العملاق، بقي الخوف في قلب شو تشينغ. التفت ببرود لينظر إلى ظله الذي كان يرتجف في خوف.
وفي الوقت نفسه، أصدر العملاق الذي يسحب العربة صوتًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ط ط طحن. ط ط طحن.
لقد كان الفجر حاليًا، وأشرقت الشمس بشكل مشرق على شو تشينغ.
ومن الغريب أن هذا الصوت كان بمثابة استجابة للظل!
ظهرت نية القتل في عيون شو تشينغ. من خلال استخدام جميع فتحات دارما الـ 44، أرسل قوة دارما إلى البلورة البنفسجية. ترددت أصوات هادر عندما انفجرت قوة البلورة من صدره واصطدمت بالظل المتلوي. هذه المرة، قام شو تشينغ بقمع الظل 50 مرة على التوالي!
يصور شابًا وسيمًا يرتدي ملابس فاخرة وتاج إمبراطور. جلس على عربة التنين، واضعًا إحدى يديه على ذقنه، والأخرى ممسكًا بقطعة من الخيزران يقرأ منها. لقد كانت صورة جميلة، وكانت نابضة بالحياة للغاية. كان موقف الشاب وتعبيره واضحين للغاية. لقد بدا مهتمًا جدًا بما كان يقرأه، وكانت زوايا فمه تميل إلى الأعلى بابتسامة. تم سحب عربة التنين إلى السماء بواسطة العملاق ، التف حوله خمسة تنانين ذهبية. من الواضح أن العملاق كان ضخمًا بشكل غير عادي؛ على الرغم من كونه نقشًا بسيطًا، إلا أنه بدا قويًا بشكل لا يصدق.
على الرغم من أن ظل شو تشينغ كان مغمورًا بالفعل بالمياه الآن، مما يجعل من المستحيل على أي شخص رؤيته، إلا أن شو تشينغ عرف أنه لا يزال على شكل تلك الشجرة الغريبة، المليئة بالحقد والجنون. وكان لا يزال يصدر نفس الضجيج!
عندما تركت الكلمات فمه، طار بين شو تشينغ والظل، وبدا مخلصًا للغاية. وفي الوقت نفسه، تألقت رموز البرق على السيخ بشكل مشرق وأصدرت هالة مرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان ضجيجًا خافتًا، مثل شيء ثقيل جدًا يتم جره على الأرض. تسببت اهتزازاته في ظهور موجات على سطح الماء، وارتجفت الجزيرة بأكملها. تحت الماء خلف شاطئ الجزيرة، ظهر تنين شو تشينغ ذو عنق الثعبان ونظر إلى المسافة.
ط ط طحن. -ط ط طحن.
دون أي تردد، أشعل شو تشينغ شعلة حياته ودخل إلى حالة التألق العميق. لقد اندلع مثل البركان للرد ضد الهالة. ومع ذلك، كونه قريبًا جدًا من عربة التنين، فقد كان قادرًا في الواقع على رؤية أحد النقوش عليها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ط ط طحن. -ط ط طحن.
ارتعد العملاق واستمر في السير في اتجاه شو تشينغ. مع اقترابه، ارتفع الخوف في شو تشينغ. نظر بعمق إلى العملاق للحظة، ثم اختار الفرار. أرسل قوة البلورة، وقام بقمع الظل، وأخرج قارب دراما ، وبدأ بالإسراع عبر سطح البحر.
“أحمق”، قال شو تشينغ. من خلال ملئ البلورة البنفسجية بلهب حياته، أصبحت أكثر قوة ، وأطلقت العنان لمستوى غير مسبوق من القوة القمعية. لقد كانت هالة بنفسجية تسحق الظل مرارًا وتكرارًا.
وفي الوقت نفسه، أصدر العملاق الذي يسحب العربة صوتًا آخر.
لقد كان الفجر حاليًا، وأشرقت الشمس بشكل مشرق على شو تشينغ.
لقد كان الفجر حاليًا، وأشرقت الشمس بشكل مشرق على شو تشينغ.
……
وهذا بدوره أدى إلى ظهور ظله بوضوح على سطح قارب الدراما . ظل الظل ملتويًا ومشوهًا أثناء محاولته محاربة قمعه. وكما فعل ، تغير مظهره مرة أخرى. انتشرت المجسات من الشجرة، مما يجعلها تبدو مشابهة جدًا للعملاق الذي يسحب عربة التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، فحص شو تشينغ ووجد أنه بفضل المظلة السوداء وجهوده في قمع الظل، توقف العملاق والعربة عن الحركة. على ما يبدو، كل ما سمح للعملاق بالشعور بهم قد اختفى الآن. استدار، وسحب العملاق عربة التنين في اتجاه مختلف، وتعمق أكثر فأكثر في البحر.
ومع اقتراب العملاق، اهتز البحر في حالة من الجنون. أصبحت الأمواج ضخمة جدًا لدرجة أنها تحولت إلى تسونامي. لقد تجاوزت هذه الهالة المرعبة مستوى جوين عدة مرات بحيث كان من المستحيل حسابها. كان مثل الفرق بين اليراع والشعلة. في الواقع، بعد لحظة، بدأ تنين شو تشينغ ذو عنق الثعبان ينهار إلى قطع.
ظهرت نية القتل في عيون شو تشينغ. من خلال استخدام جميع فتحات دارما الـ 44، أرسل قوة دارما إلى البلورة البنفسجية. ترددت أصوات هادر عندما انفجرت قوة البلورة من صدره واصطدمت بالظل المتلوي. هذه المرة، قام شو تشينغ بقمع الظل 50 مرة على التوالي!
لم يكن هذا هو النقش الوحيد الذي استطاع شو تشينغ رؤيته. وفي الصورة التالية، رأى الشاب الذي يرتدي تاج الإمبراطور يركب العربة عبر السحب وصولاً إلى الأفق، حيث تحول… إلى الشمس. هناك علق عاليا في قبة السماء! أشرق إشعاعها على جميع الأراضي أدناه!
قاوم الظل بشراسة، وتوهجت عيناه باللون الأحمر الساطع. بعد ذلك، عندما بدا وكأنه سيصدر المزيد من الصوت من فمه، استنشق شو تشينغ ببرود وأضاف قوة لهب حياته إلى البلورة البنفسجية. ثم لوح بيده، وظهرت مظلة سوداء ضخمة.
وفجأة، ولصدمته، لاحظ صوتًا مكتومًا هادرًا قادمًا من مسافة بعيدة، خلف المنجم والجزيرة.
على الفور، ومض الضوء ذو الألوان الزاهية في السماء والأرض. صرخت الرياح عندما قام شو تشينغ بتغطية الظل بالمظلة، مما أدى إلى حجبه عن الشمس، وبالتالي اتصاله بالعالم الخارجي. تحت المظلة، لا أحد يستطيع أن يرى الظل. لكن شو تشينغ كان يشعر بموقفه، ويعرف أن الاتصال قد انقطع، مما جعله يبدو مندهشًا، ويكافح أكثر.
يصور شابًا وسيمًا يرتدي ملابس فاخرة وتاج إمبراطور. جلس على عربة التنين، واضعًا إحدى يديه على ذقنه، والأخرى ممسكًا بقطعة من الخيزران يقرأ منها. لقد كانت صورة جميلة، وكانت نابضة بالحياة للغاية. كان موقف الشاب وتعبيره واضحين للغاية. لقد بدا مهتمًا جدًا بما كان يقرأه، وكانت زوايا فمه تميل إلى الأعلى بابتسامة. تم سحب عربة التنين إلى السماء بواسطة العملاق ، التف حوله خمسة تنانين ذهبية. من الواضح أن العملاق كان ضخمًا بشكل غير عادي؛ على الرغم من كونه نقشًا بسيطًا، إلا أنه بدا قويًا بشكل لا يصدق.
“أحمق”، قال شو تشينغ. من خلال ملئ البلورة البنفسجية بلهب حياته، أصبحت أكثر قوة ، وأطلقت العنان لمستوى غير مسبوق من القوة القمعية. لقد كانت هالة بنفسجية تسحق الظل مرارًا وتكرارًا.
دون أي تردد، أشعل شو تشينغ شعلة حياته ودخل إلى حالة التألق العميق. لقد اندلع مثل البركان للرد ضد الهالة. ومع ذلك، كونه قريبًا جدًا من عربة التنين، فقد كان قادرًا في الواقع على رؤية أحد النقوش عليها!
ط ط طحن. ط ط طحن.
ثلاث مرات. 7 مرات. 16 مرة.
Hijazi
كان العملاق الموجود في النقش ينظر إلى الشاب أثناء صعوده إلى السماء. بدا تعبيره وكأنه تعبير عن الولاء وحتى التعصب. وكان الأمر بالنسبة له كما لو أن ذلك الشاب يحمل مصيره بين يديه. كان الأمر كما لو أن سحب تلك العربة كان بالنسبة له أعظم شرف يمكن أن يختبره على الإطلاق.
مع قوة لهب الحياة الإضافية ، كان القمع أبعد بكثير من أي شيء من قبل. ارتجف الظل، وأصبح صراعه ضد القمع أضعف فأضعف. لم يتمكن من إصدار أي صوت، وبدأ في النهاية بالاهتزاز.
في الوقت نفسه، فحص شو تشينغ ووجد أنه بفضل المظلة السوداء وجهوده في قمع الظل، توقف العملاق والعربة عن الحركة. على ما يبدو، كل ما سمح للعملاق بالشعور بهم قد اختفى الآن. استدار، وسحب العملاق عربة التنين في اتجاه مختلف، وتعمق أكثر فأكثر في البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن شو تشينغ لم ينتبه لذلك. ولوح بيده وبدد المظلة السوداء. ومع تسليط ضوء الشمس عليهم مرة أخرى، أصبح الظل مرئيًا على سطح السفينة. وبعد قمعه عدة مرات متتالية، عاد إلى نفس اللون الذي كان عليه قبل اختراقه. بينما كان شو تشينغ يحدق به ببرود، اهتز بقوة أكبر.
حتى بعد رحيل العملاق، بقي الخوف في قلب شو تشينغ. التفت ببرود لينظر إلى ظله الذي كان يرتجف في خوف.
قال بهدوء: “لقد فشلت خطتك”.
10 مرات. 30 مرة. 70 مرة. 120 مرة.
ارتجف الظل عندما عاد إلى شكله السابق. اختفت المجسات، وعلى الرغم من أن عيونه كانت لا تزال حمراء، إلا أنها لم تشع حقدًا، بل بدت متملقة بدلاً من ذلك.
مع قوة لهب الحياة الإضافية ، كان القمع أبعد بكثير من أي شيء من قبل. ارتجف الظل، وأصبح صراعه ضد القمع أضعف فأضعف. لم يتمكن من إصدار أي صوت، وبدأ في النهاية بالاهتزاز.
في البحر المفتوح، كانت شمس الصباح أكثر سطوعًا مما تبدو عليه على الأرض، وكان ضوءها الأحمر ينتشر في كل مكان، مما جعل الأمر يبدو وكأن كل شيء مشتعل. حتى البحر المحرم الأسود لم يستطع أن يتعامل مع مجد الشمس عند شروق الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الفور، ومض الضوء ذو الألوان الزاهية في السماء والأرض. صرخت الرياح عندما قام شو تشينغ بتغطية الظل بالمظلة، مما أدى إلى حجبه عن الشمس، وبالتالي اتصاله بالعالم الخارجي. تحت المظلة، لا أحد يستطيع أن يرى الظل. لكن شو تشينغ كان يشعر بموقفه، ويعرف أن الاتصال قد انقطع، مما جعله يبدو مندهشًا، ويكافح أكثر.
لكن شو تشينغ لم ينتبه لذلك. ولوح بيده وبدد المظلة السوداء. ومع تسليط ضوء الشمس عليهم مرة أخرى، أصبح الظل مرئيًا على سطح السفينة. وبعد قمعه عدة مرات متتالية، عاد إلى نفس اللون الذي كان عليه قبل اختراقه. بينما كان شو تشينغ يحدق به ببرود، اهتز بقوة أكبر.
أصبح الظل الآن شجرة غريبة وكئيبة سوداء اللون بشكل لا يضاهى. كان لديه أكثر من مائة عين، وكلها تشع ضوءًا قرمزيًا مذهلاً جعل المنجم بأكمله يبدو وكأنه عالم من الدماء. بدت الشراسة الخبيثة التي نضحها مليئة بالجنون. كان الأمر كما لو أن الظل كان يتراجع لفترة طويلة، وعندما تمكن أخيرًا من الوصول إلى اختراق، كل ما كان يقمعه في قلبه اندلع أخيرًا إلى العلن. لكن من الغريب أن الكثير من هذا الخبيث الشرس لم يكن موجهًا إلى شو تشينغ، بل إلى البطريرك محارب فاجرا الذهبي.
“أنا … سيء ….” نقل الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيون شو تشينغ تؤلمه ، ثم خرج منها الدم. ثم انهارت جدران المنجم وانتشرت الشقوق فيه وتدفقت مياه البحر إلى داخل المنجم. وبعد لحظة، انهارت الجدران تمامًا، بحيث لم يكن شو تشينغ بحاجة إلى التنين ذو العنق الثعبان لرؤية العملاق؛ يمكن أن يرى ذلك بأم عينيه. الهالة التي هاجمته تسببت في ارتعاش عقله.
استغل شو تشينغ البلورة البنفسجية وقمعه بعنف مرة أخرى.
يصور شابًا وسيمًا يرتدي ملابس فاخرة وتاج إمبراطور. جلس على عربة التنين، واضعًا إحدى يديه على ذقنه، والأخرى ممسكًا بقطعة من الخيزران يقرأ منها. لقد كانت صورة جميلة، وكانت نابضة بالحياة للغاية. كان موقف الشاب وتعبيره واضحين للغاية. لقد بدا مهتمًا جدًا بما كان يقرأه، وكانت زوايا فمه تميل إلى الأعلى بابتسامة. تم سحب عربة التنين إلى السماء بواسطة العملاق ، التف حوله خمسة تنانين ذهبية. من الواضح أن العملاق كان ضخمًا بشكل غير عادي؛ على الرغم من كونه نقشًا بسيطًا، إلا أنه بدا قويًا بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
10 مرات. 30 مرة. 70 مرة. 120 مرة.
ط ط طحن. ط ط طحن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في منتصفها، جلس ونظر إلى السماء، مما جعل الأمر يبدو وكأنه لا ينوي التوقف. بعيدًا عن الجانب، كان البطريرك محارب فاجرا الذهبي متحمسًا، ولكن مع استمرار الأمر، بدأ يشعر بالقلق أكثر فأكثر. لقد شاهد الظل يصبح أضعف وأضعف، ويرتجف بشدة لدرجة أنه بدا وكأنه قد يموت.
ثم نظر البطريرك إلى شو تشينغ عديم التعبير. أخيرًا، لم يتمكن البطريرك من التراجع، وقال: “سيدي، إنه … على وشك الموت”.
العملاق مع عربة التنين!
عندما تركت الكلمات فمه، طار بين شو تشينغ والظل، وبدا مخلصًا للغاية. وفي الوقت نفسه، تألقت رموز البرق على السيخ بشكل مشرق وأصدرت هالة مرعبة.
نظر شو تشينغ إليه. “هل تشعر بالأسف لذلك؟”
ط ط طحن. ط ط طحن.
“لا على الاطلاق!” صرخ البطريرك، مرعوبًا من نظرة شو تشينغ. صفع نفسه على صدره، وأنتج كتلة من البرق التي دارت حوله. “سيدي، يمكننا أن نقتل هذا الظل الخائن معًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلقًا من أنه لم يكن يتفاعل بالسرعة الكافية، أرسل بعض البرق يطير نحو الظل.
……
قال بهدوء: “لقد فشلت خطتك”.
Hijazi
قال بهدوء: “لقد فشلت خطتك”.
في منتصفها، جلس ونظر إلى السماء، مما جعل الأمر يبدو وكأنه لا ينوي التوقف. بعيدًا عن الجانب، كان البطريرك محارب فاجرا الذهبي متحمسًا، ولكن مع استمرار الأمر، بدأ يشعر بالقلق أكثر فأكثر. لقد شاهد الظل يصبح أضعف وأضعف، ويرتجف بشدة لدرجة أنه بدا وكأنه قد يموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات