الباب الثاني
كما كان من قبل لايزال محاطًا بالضباب. لم يستطيع أن يرى ماهو بعيدا عنه. والشيء الوحيد الواضح بشكل غامض هو قمة الجبل وسط الضباب. كانت الجو هادئة حوله. ولم يكن هناك رياح ولا أي أصوات حول المنطقة.
أخذ نفسا عميقا ونظر إلى الحجر الذي على صدره. لقد إختفى . قرص نفسه وتأكد مرة أخرى من أنه لايحلم. لقد وصل بالفعل إلى المكان الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وسار نحو الباب على الفور. أخذ الكرسي وفتح الباب. كان الوقت لا يزال في الخارج ليلا. تألق النجوم في السماء. ظل الجو هادئاً عندما هبت عليه رياح الليل الباردة.
نظر سو مينغ إلى الجبل الذي يحيط به الضباب. هذه هي المرة الثانية له هنا. كما أنها المرة الثانية التي يقف فيها حيث يوجد و يعاين حجم الجبل الغريب أمامه وخاصة الحروف والرسومات الغريبة المنقوشة على الجبل. كان لدى سو مينغ شعور بالاحترام لمن تركها وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتصرف بتهور. بعد أن امتصت الفتحة الأولى حبة الغبار المتناثر ركز سو مينغ انتباهه على الباب. لكن لم يحدث شيء.
أخذ نفسا عميقا ونظر إلى الحجر الذي على صدره. لقد إختفى . قرص نفسه وتأكد مرة أخرى من أنه لايحلم. لقد وصل بالفعل إلى المكان الغريب.
وصل إلى حضنه وأخرج بعض الزجاجات التي تحتوي على الغبار المتناثر. ثم سار بسرعة نحو الضباب. بعد فترة قصيرة وصل إلى سفح الجبل ودخل النفق مرة أخرى.
تراجع سو مينغ على الفور بحماس. عندما أحاط الضوء بالباب وازداد سطوعًا تدريجيًا ظهرت خيوط من على الباب وتحركت ببطء. وبعد فترة انضموا معًا وبدأوا في الدوران بسرعة كـدوامة.
لم يتوقف حتى وصل إلى باب الحجري في نهاية النفق. وعندما نظر إلى الدائرة المألوفة في منتصف الباب و 15 حفرة صغيرة حولها تردد للحظة. ثم أخذ حبة من إحدى الزجاجات التي لديه. ومع حبة غبار متناثر بين أصابعه تقدم ووضعها في الفتحة الأولى على الباب.
في اللحظة التي لمست فيها أصابعه الثقب الصغير على الباب شعر سو مينغ بقوة شفط خافتة قادمة من الحفرة وامتصت الحبة بين أصابعه.
خدش سو مينغ رأسه. بعد لحظة من التفكير أخرج حبة أخرى ووضعها في الحفرة الثانية. استمر هذا حتى وضع الحبة الخامس عشر في الحفرة الأخيرة مع الكثير من التردد والعصبية.
أصبح سو مينغ مصدوما ويقظا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان حكمه صحيحًا ولم يكن يعرف ما سيحدث بمجرد أن يملأ جميع الفتحات الـ 15. ومع ذلك فقد إستعد لهذه الرحلة لفترة طويلة وكان جزء منه يتطلع إليها.
“يبدو أن الشيء الوحيد الذي يمكنني إنشاؤه الآن هي روح الجبل. أعرف اثنين من الأعشاب الثلاثة والاخيرة… قد لا أملكها الآن ولكن يجب أن يكون هناك البعض في مخزن الأعشاب في القبيلة.
كان الأشخاص في الرسومات (النقوش) يصقلون حبوب طبية مختلفة. كل مرة يلاحظ سو مينغ فيها الرسومات لم يقدر على منع نفسه من الإنغماس فيها. تحقق من كل واحد من الرسومات بخبراته الخاصة ونسي الوقت واصبح مهووسًا بهم.
لم يتصرف بتهور. بعد أن امتصت الفتحة الأولى حبة الغبار المتناثر ركز سو مينغ انتباهه على الباب. لكن لم يحدث شيء.
نظر سو مينغ إلى المرجل لبضع لحظات مع الحسد.
لم تكن الجدران في الغرفة سلسة بدلاً من ذلك مليئة بالنقوش. كان هناك باب كبير مغلق بإحكام عند الجدار الشمالي في الغرفة.
خدش سو مينغ رأسه. بعد لحظة من التفكير أخرج حبة أخرى ووضعها في الحفرة الثانية. استمر هذا حتى وضع الحبة الخامس عشر في الحفرة الأخيرة مع الكثير من التردد والعصبية.
وهناك أيضًا ثقوب أسفل هذه الوصفة ولكن الرقم أكبر قليلاً من الوصفة على اليسار. فهناك 12 حفرة تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهيار الجنوب !” نظر سو مينغ إلى الرسم على يسار المرجل ثم حول نظره إلى اليمين.
“إذا لم تظهر أي تغييرات حتى بعد وضع الحبة 15 في الثقوب فسيكون كل هذا مضيعة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المكونات المطلوبة لهذه الحبة ليست أعشاب بل عناصر أقل مايقال عنها غريبة. ولكن ماذا سيحدث بمجرد إنشاء الحبة الطبية سيكون أمرا صادما! ”
شاهد سو مينغ الحفر الـ15 كلها بقلق. في تلك اللحظة بالذات ظهر توهج لطيف من الثقوب.
إلى يسار المرجل هناك سبعة أعشاب. من بين الأعشاب السبعة خمسة مطلوبة لإنشاء الغبار المتناثر. أما بالنسبة للاثنين الآخرين فلم يرهما سو مينغ من قبل. بعد أن لاحظ بعناية اشكالها طبع سو مينغ صورتهما في ذهنه.
“روح الجبل… أما آخر واحد..فهي الترحيب بالآلهة!” نظر سو مينغ إلى الوصفة الغريبة فوق المرجل وتمتم.
تراجع سو مينغ على الفور بحماس. عندما أحاط الضوء بالباب وازداد سطوعًا تدريجيًا ظهرت خيوط من على الباب وتحركت ببطء. وبعد فترة انضموا معًا وبدأوا في الدوران بسرعة كـدوامة.
وصل إلى حضنه وأخرج بعض الزجاجات التي تحتوي على الغبار المتناثر. ثم سار بسرعة نحو الضباب. بعد فترة قصيرة وصل إلى سفح الجبل ودخل النفق مرة أخرى.
كان هذا الباب مختلفًا قليلاً عن الباب الأول. كان لونه أسود تمامًا وأعطى رائحة طيبة. بدا أن المواد المستخدمة لبناء الباب تحمل بعض الخصائص الغامضة. كما لو أن لها نوع من الثقل. تواجد رسم على الباب أيضًا ولكنه أظهر مرجلًا ضخمًا. كانت هناك أيضا حُفر دخان منحوتة فوقها. كان يبدو حقيقيا تقريبا. حالما نظر سو مينغ اليه أصبح لديه انطباع أنه لم يكن ينظر إلى رسم ولكن إلى مرجل حقيقي يستخدم لصقل الأعشاب.
عندما تحولوا تم امتصاص الضوء من الفتحات الخمسة عشر ببطء ولكن بثبات في الدوامة مما تسبب في إحاطة الباب بضوء لامع. تردد صدى صاخب فجأة في جميع أنحاء النفق. كان الصوت مرتفعًا جدًا لدرجة أنه يمكن أن يجعل الشخص أصم. لقد جعل سو مينغ يظهر بشكل لا إرادي عروق الدم العشرة داخل جسده. لقد شعر بالدم في جسده يغلي بالكامل وقاوم السحب بالقوة .
نظر سو مينغ إلى الجبل الذي يحيط به الضباب. هذه هي المرة الثانية له هنا. كما أنها المرة الثانية التي يقف فيها حيث يوجد و يعاين حجم الجبل الغريب أمامه وخاصة الحروف والرسومات الغريبة المنقوشة على الجبل. كان لدى سو مينغ شعور بالاحترام لمن تركها وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر الصوت الصاخب لبضع لحظات وانبثق الدخان الأخضر من الفتحات الخمسة عشر. كان الأمر كما لو أن الحبوب قد تبخرت إلى دخان. مع ظهور 15 نفث دخان من الثقوب اهتز الباب الحجري الضخم. ظهرت فجوة مستقيمة وضيقة فجأة في وسط الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى سقف الغرفة بعض الحجارة المتوهجة بشكل خافت. لقد اندمجوا في جدران الغرفة. كانت هناك رائحة خافتة في الغرفة يمكن أن تريح روح الشخص حين يأخذ نفحة من هذه الرائحة .
ضاقت سو مينغ عينيه.
وبمجرد ظهور الفجوة تأرجح جانبي الباب ببطء إلى الجانب. لقد فتح الباب!
ومع بعض التفكير خمن سو مينغ بالفعل حوالي نصف القصة الحقيقية.
دق قلب سو مينغ في صدره. عندما شاهد المشهد ينكشف أمامه شعر بنفسه وهي يرتجف في الإثارة. فقط بعد أن فتح الباب بالكامل أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا. لم يعد هناك نفق خلف الباب الحجري بل غرفة حجرية صغيرة.
لم تكن الجدران في الغرفة سلسة بدلاً من ذلك مليئة بالنقوش. كان هناك باب كبير مغلق بإحكام عند الجدار الشمالي في الغرفة.
نظر سو مينغ إلى المرجل لبضع لحظات مع الحسد.
وعلى سقف الغرفة بعض الحجارة المتوهجة بشكل خافت. لقد اندمجوا في جدران الغرفة. كانت هناك رائحة خافتة في الغرفة يمكن أن تريح روح الشخص حين يأخذ نفحة من هذه الرائحة .
أضاءت عيني سو مينغ بالإثارة لكنه ما زال يدخل الغرفة بعناية. جرف نظره حول الجدران ورأى أن نمط المنحوتات على الجدران يشبه تلك الموجودة في النفق. جميعهم لاشخاص يتميزون بشعر فوضوي يصنعون حبوبًا طبية في بيئة قديمة.
مع استمرار تفكير سو مينغ ملأ الضوء السماء تدريجيًا ووصل يوم جديد.
عندما وصل سو مينغ إلى المكان لأول مرة كان محتارًا بسبب الرسومات. ولكن بعد نجاحه في صقل الأعشاب والذكريات الإضافية التي اكتسبها أصبح بإمكانه فهم معظمها عندما رأى الرسومات مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الصوت الصاخب لبضع لحظات وانبثق الدخان الأخضر من الفتحات الخمسة عشر. كان الأمر كما لو أن الحبوب قد تبخرت إلى دخان. مع ظهور 15 نفث دخان من الثقوب اهتز الباب الحجري الضخم. ظهرت فجوة مستقيمة وضيقة فجأة في وسط الباب.
صمت سو مينغ للحظة. سار نحو الباب الحجري ورفع يده اليمنى. دون أي تردد ضغط بيده على الفور وأطلق رسم المرجل ضوءًا خارقًا. غلف جسم سو مينغ.
كان الأشخاص في الرسومات (النقوش) يصقلون حبوب طبية مختلفة. كل مرة يلاحظ سو مينغ فيها الرسومات لم يقدر على منع نفسه من الإنغماس فيها. تحقق من كل واحد من الرسومات بخبراته الخاصة ونسي الوقت واصبح مهووسًا بهم.
إلى يمين المرجل ثمانية أعشاب. كانت الوصفة تشبه قليلاً الوصفة على اليسار. فخمسة من الأعشاب المطلوبة هي أيضًا المكونات الضرورية للغبار المتناثر.
ظل يتحرك بسرعة للبحث عن النحت التالي بمجرد الانتهاء من ملاحظة السابق. لم يدرك كم مر من الوقت. عندما انتهى من النظر في جميع المنحوتات كان لا يزال يتوق إلى المزيد وألقى بصره على باب الغرفة.
كان هذا الباب مختلفًا قليلاً عن الباب الأول. كان لونه أسود تمامًا وأعطى رائحة طيبة. بدا أن المواد المستخدمة لبناء الباب تحمل بعض الخصائص الغامضة. كما لو أن لها نوع من الثقل. تواجد رسم على الباب أيضًا ولكنه أظهر مرجلًا ضخمًا. كانت هناك أيضا حُفر دخان منحوتة فوقها. كان يبدو حقيقيا تقريبا. حالما نظر سو مينغ اليه أصبح لديه انطباع أنه لم يكن ينظر إلى رسم ولكن إلى مرجل حقيقي يستخدم لصقل الأعشاب.
كان الأشخاص في الرسومات (النقوش) يصقلون حبوب طبية مختلفة. كل مرة يلاحظ سو مينغ فيها الرسومات لم يقدر على منع نفسه من الإنغماس فيها. تحقق من كل واحد من الرسومات بخبراته الخاصة ونسي الوقت واصبح مهووسًا بهم.
ظل يتحرك بسرعة للبحث عن النحت التالي بمجرد الانتهاء من ملاحظة السابق. لم يدرك كم مر من الوقت. عندما انتهى من النظر في جميع المنحوتات كان لا يزال يتوق إلى المزيد وألقى بصره على باب الغرفة.
“لو بحوزتي مرجل مثل هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الصوت الصاخب لبضع لحظات وانبثق الدخان الأخضر من الفتحات الخمسة عشر. كان الأمر كما لو أن الحبوب قد تبخرت إلى دخان. مع ظهور 15 نفث دخان من الثقوب اهتز الباب الحجري الضخم. ظهرت فجوة مستقيمة وضيقة فجأة في وسط الباب.
نظر سو مينغ إلى المرجل لبضع لحظات مع الحسد.
نظر سو مينغ إلى المرجل لبضع لحظات مع الحسد.
تراجع سو مينغ على الفور بحماس. عندما أحاط الضوء بالباب وازداد سطوعًا تدريجيًا ظهرت خيوط من على الباب وتحركت ببطء. وبعد فترة انضموا معًا وبدأوا في الدوران بسرعة كـدوامة.
رأى سو مينغ عددًا من الأعشاب المختلفة في الأعلى وعلى جانبي المرجل. شعر على الفور بأنه يرتجف في الإثارة وأولى الاهتمام الكامل للرسم. هذا ما أتى إليه هنا للعثور على المزيد من الوصفات لإنشاء حبوب طبية أخرى.
إلى يسار المرجل هناك سبعة أعشاب. من بين الأعشاب السبعة خمسة مطلوبة لإنشاء الغبار المتناثر. أما بالنسبة للاثنين الآخرين فلم يرهما سو مينغ من قبل. بعد أن لاحظ بعناية اشكالها طبع سو مينغ صورتهما في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك ثمانية ثقوب على الباب الحجري مرتبة بدقة تحت الوصفة مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى يمين المرجل ثمانية أعشاب. كانت الوصفة تشبه قليلاً الوصفة على اليسار. فخمسة من الأعشاب المطلوبة هي أيضًا المكونات الضرورية للغبار المتناثر.
عندما رأى سو مينغ المكونات الثلاثة الإضافية الضرورية أضاءت عينيه بالفرح. كان يعرف اثنين من الأعشاب الثلاثة. وهي نادرة قليلاً.
لم يتصرف بتهور. بعد أن امتصت الفتحة الأولى حبة الغبار المتناثر ركز سو مينغ انتباهه على الباب. لكن لم يحدث شيء.
وهناك أيضًا ثقوب أسفل هذه الوصفة ولكن الرقم أكبر قليلاً من الوصفة على اليسار. فهناك 12 حفرة تحتها.
عندما نظر سو مينغ إلى الوصفة في الجزء العلوي من المرجل أصبح وجهه قاتمًا. لم تكن مكونات الوصفة أعشابًا. بل الرسم لثلاثة أشياء من شأنها أن تثير الخوف بين أولئك الذين رأوها.
لم تكن الجدران في الغرفة سلسة بدلاً من ذلك مليئة بالنقوش. كان هناك باب كبير مغلق بإحكام عند الجدار الشمالي في الغرفة.
فالأولى هي حراشف من ذيل الثعبان والثانية هي الرجل التاسعة من عنكبوت التسع الارجل والثالثة الإصبع الثالث من اليد اليمنى لمخلوق بشري صغير أسود بحجم كف.
ومع بعض التفكير خمن سو مينغ بالفعل حوالي نصف القصة الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والغريب انه ليس هناك ثقوب تحت الوصفة الثالثة. فربما ذلك بسبب صعوبة إنشاء الحبة الطبية لذلك لم يكن من الضروري صنعها.
تذكر سو مينغ كيف تغير الطقس عندما قام الشخص في ذكرياته بإنشاء ترحيب الآلهة. منظر الريح والغيوم التي تتراجع إلى الوراء والذي جعل قلبه يدق.
صمت سو مينغ للحظة. سار نحو الباب الحجري ورفع يده اليمنى. دون أي تردد ضغط بيده على الفور وأطلق رسم المرجل ضوءًا خارقًا. غلف جسم سو مينغ.
أضاءت عيني سو مينغ بالإثارة لكنه ما زال يدخل الغرفة بعناية. جرف نظره حول الجدران ورأى أن نمط المنحوتات على الجدران يشبه تلك الموجودة في النفق. جميعهم لاشخاص يتميزون بشعر فوضوي يصنعون حبوبًا طبية في بيئة قديمة.
صمت سو مينغ للحظة. سار نحو الباب الحجري ورفع يده اليمنى. دون أي تردد ضغط بيده على الفور وأطلق رسم المرجل ضوءًا خارقًا. غلف جسم سو مينغ.
بعد لحظة من الإنزعاج ظهرت الذكريات الغريبة مرة أخرى في ذهن سو مينغ. حصل على طريقة لإنشاء الحبوب الطبية الثلاثة وأسمائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك ثمانية ثقوب على الباب الحجري مرتبة بدقة تحت الوصفة مباشرة.
“إنهيار الجنوب !” نظر سو مينغ إلى الرسم على يسار المرجل ثم حول نظره إلى اليمين.
والغريب انه ليس هناك ثقوب تحت الوصفة الثالثة. فربما ذلك بسبب صعوبة إنشاء الحبة الطبية لذلك لم يكن من الضروري صنعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الصوت الصاخب لبضع لحظات وانبثق الدخان الأخضر من الفتحات الخمسة عشر. كان الأمر كما لو أن الحبوب قد تبخرت إلى دخان. مع ظهور 15 نفث دخان من الثقوب اهتز الباب الحجري الضخم. ظهرت فجوة مستقيمة وضيقة فجأة في وسط الباب.
“روح الجبل… أما آخر واحد..فهي الترحيب بالآلهة!” نظر سو مينغ إلى الوصفة الغريبة فوق المرجل وتمتم.
كما فكر سو مينغ بها خفت الإضاءة المحيطة بجسده تدريجيًا مع الضوء من المرجل على الباب الحجري. بمجرد اختفاء الضوء تمامًا أصبحت رؤية سو مينغ ضبابية لكنه لم يكن عصبيًا. فقد اختبر هذه مرة بالفعل. كان هناك صوت صفير غريب بجوار أذنيه. بمجرد أن انتهى عادت رؤيته ببطء ووجد نفسه في غرفته داخل قبيلة القبيلة.
إلى يمين المرجل ثمانية أعشاب. كانت الوصفة تشبه قليلاً الوصفة على اليسار. فخمسة من الأعشاب المطلوبة هي أيضًا المكونات الضرورية للغبار المتناثر.
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وسار نحو الباب على الفور. أخذ الكرسي وفتح الباب. كان الوقت لا يزال في الخارج ليلا. تألق النجوم في السماء. ظل الجو هادئاً عندما هبت عليه رياح الليل الباردة.
عندما وصل سو مينغ إلى المكان لأول مرة كان محتارًا بسبب الرسومات. ولكن بعد نجاحه في صقل الأعشاب والذكريات الإضافية التي اكتسبها أصبح بإمكانه فهم معظمها عندما رأى الرسومات مرة أخرى.
كان الأشخاص في الرسومات (النقوش) يصقلون حبوب طبية مختلفة. كل مرة يلاحظ سو مينغ فيها الرسومات لم يقدر على منع نفسه من الإنغماس فيها. تحقق من كل واحد من الرسومات بخبراته الخاصة ونسي الوقت واصبح مهووسًا بهم.
ومع ذلك أصبح هناك ضوء فضي باهت في الأفق وهي علامة واضحة على أن الفجر على وشك الوصول.
نظر سو مينغ إلى الجبل الذي يحيط به الضباب. هذه هي المرة الثانية له هنا. كما أنها المرة الثانية التي يقف فيها حيث يوجد و يعاين حجم الجبل الغريب أمامه وخاصة الحروف والرسومات الغريبة المنقوشة على الجبل. كان لدى سو مينغ شعور بالاحترام لمن تركها وراءه.
“يبدو أن الفارق الزمني بين المكانين ليس كبيرًا جدًا…”
أغلق سو مينغ الباب خلفه وجلس مع ساقيه متقاطعتين مرة أخرى. أمسك ذقنه بيديه وبدأ لاتفكير .
“لو بحوزتي مرجل مثل هذا…”
“إن طرق صقل الحبوب الثلاث مختلفة عن بعضها البعض. لم أر قط الأعشاب المطلوبة لصقل حبة إنهيار الجنوب لذا يمكنني تجاهل ذلك الآن. أما… الترحيب بالآلهة…
بعد لحظة من الإنزعاج ظهرت الذكريات الغريبة مرة أخرى في ذهن سو مينغ. حصل على طريقة لإنشاء الحبوب الطبية الثلاثة وأسمائها.
ضاقت سو مينغ عينيه.
مع حلول اليوم بدأ أفراد القبيلة ينشغلون بالعمل. بمجرد أن قام سو مينغ بتنظيف نفسه سار نحو منزل مصنوع من العشب ليس بعيدًا عن منزله. كان محاطًا بسور يحرسه باستمرار عدد قليل من أفراد القبيلة
“المكونات المطلوبة لهذه الحبة ليست أعشاب بل عناصر أقل مايقال عنها غريبة. ولكن ماذا سيحدث بمجرد إنشاء الحبة الطبية سيكون أمرا صادما! ”
بعد لحظة من الإنزعاج ظهرت الذكريات الغريبة مرة أخرى في ذهن سو مينغ. حصل على طريقة لإنشاء الحبوب الطبية الثلاثة وأسمائها.
تذكر سو مينغ كيف تغير الطقس عندما قام الشخص في ذكرياته بإنشاء ترحيب الآلهة. منظر الريح والغيوم التي تتراجع إلى الوراء والذي جعل قلبه يدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستريح ليلة كاملة لكن سو مينغ لم يكن متعبًا على الإطلاق. أصبح نقص التعب واضحا عندما وصل إلى المستوى الثاني في عالم تكثيف الدم. كان الأمر كما لو أنه حصل على كمية هائلة من الطاقة. ما لم يذهب بضع ليال بدون نوم لن يتعب.
“إن آثار هذه الحبة الطبية يجب أن يكون صادما حقا! لكن للأسف… من الواضح مع عدم وجود ثقوب على الباب الحجري إن إنشاء هذه الحبة أمر صعب للغاية… لهذا السبب لا تعمل كمفتاح لفتح الباب. ”
نظر سو مينغ إلى الجبل الذي يحيط به الضباب. هذه هي المرة الثانية له هنا. كما أنها المرة الثانية التي يقف فيها حيث يوجد و يعاين حجم الجبل الغريب أمامه وخاصة الحروف والرسومات الغريبة المنقوشة على الجبل. كان لدى سو مينغ شعور بالاحترام لمن تركها وراءه.
ومع بعض التفكير خمن سو مينغ بالفعل حوالي نصف القصة الحقيقية.
أخذ نفسا عميقا ونظر إلى الحجر الذي على صدره. لقد إختفى . قرص نفسه وتأكد مرة أخرى من أنه لايحلم. لقد وصل بالفعل إلى المكان الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى سو مينغ المكونات الثلاثة الإضافية الضرورية أضاءت عينيه بالفرح. كان يعرف اثنين من الأعشاب الثلاثة. وهي نادرة قليلاً.
“يبدو أن الشيء الوحيد الذي يمكنني إنشاؤه الآن هي روح الجبل. أعرف اثنين من الأعشاب الثلاثة والاخيرة… قد لا أملكها الآن ولكن يجب أن يكون هناك البعض في مخزن الأعشاب في القبيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهيار الجنوب !” نظر سو مينغ إلى الرسم على يسار المرجل ثم حول نظره إلى اليمين.
“إذا لم تظهر أي تغييرات حتى بعد وضع الحبة 15 في الثقوب فسيكون كل هذا مضيعة…”
مع استمرار تفكير سو مينغ ملأ الضوء السماء تدريجيًا ووصل يوم جديد.
“لو بحوزتي مرجل مثل هذا…”
لم يستريح ليلة كاملة لكن سو مينغ لم يكن متعبًا على الإطلاق. أصبح نقص التعب واضحا عندما وصل إلى المستوى الثاني في عالم تكثيف الدم. كان الأمر كما لو أنه حصل على كمية هائلة من الطاقة. ما لم يذهب بضع ليال بدون نوم لن يتعب.
لم يتوقف حتى وصل إلى باب الحجري في نهاية النفق. وعندما نظر إلى الدائرة المألوفة في منتصف الباب و 15 حفرة صغيرة حولها تردد للحظة. ثم أخذ حبة من إحدى الزجاجات التي لديه. ومع حبة غبار متناثر بين أصابعه تقدم ووضعها في الفتحة الأولى على الباب.
ظل يتحرك بسرعة للبحث عن النحت التالي بمجرد الانتهاء من ملاحظة السابق. لم يدرك كم مر من الوقت. عندما انتهى من النظر في جميع المنحوتات كان لا يزال يتوق إلى المزيد وألقى بصره على باب الغرفة.
مع حلول اليوم بدأ أفراد القبيلة ينشغلون بالعمل. بمجرد أن قام سو مينغ بتنظيف نفسه سار نحو منزل مصنوع من العشب ليس بعيدًا عن منزله. كان محاطًا بسور يحرسه باستمرار عدد قليل من أفراد القبيلة
ضاقت سو مينغ عينيه.
كان الأشخاص في الرسومات (النقوش) يصقلون حبوب طبية مختلفة. كل مرة يلاحظ سو مينغ فيها الرسومات لم يقدر على منع نفسه من الإنغماس فيها. تحقق من كل واحد من الرسومات بخبراته الخاصة ونسي الوقت واصبح مهووسًا بهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات