470
بنظرة لا مبالية في عينيه ، طار سو مينغ ببطء في السماء. لم ينظر إلى الأرض ، و عادة ، أينما ذهب ، كان يضغط لأسفل بشكل عرضي و يستولي على الهواء إذا واجه أي أرواح لا تموت ، و كانوا جميعًا يرتجفون قبل أن ينهاروا على الفور في كمية لا نهاية لها من الضباب الذي يمتصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سو مينغ من قبيلة البيرسيركرز…”
في تلك اللحظة ، كان هو نفسه الرجل العجوز في رداء أبيض. لم تكن هناك اختلافات بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، كان هو نفسه الرجل العجوز في رداء أبيض. لم تكن هناك اختلافات بينهما.
مر الوقت ، و عندما مات سو مينغ و ولد من جديد ، ثم وصل إلى التمثال مرارًا وتكرارًا قبل أن يترك وراءه كلماته ، تقريبًا كل واحدة من مئات الآلاف من الحراشف على جسد الثعبان التنين كانت مملوءة بكلمات سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ضوء شمس قوي في هذا العالم الشاسع. بينما كان هناك دائمًا ضوء يملأ المنطقة إلى الأبد ، لم يكن مشرقًا و لا باهتًا. طفت خصلات ضباب بيضاء من الأرض البيضاء وتحولت تدريجياً إلى شخصيات وهمية.
“أنا سو مينغ. هذا هو شمعة التنين…”
استمرت هذه العملية لفترة طويلة جدًا. سنة ، سنتان ، ثلاث سنوات… عشر سنوات ، ثلاثون سنة ، خمسون سنة… مائة سنة… ربما أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الثعبان الصغير في خطر ، و فقط عندما أستيقظ يمكنني إنقاذه…”
لم يعد سو مينغ يموت. لقد مات مرتين فقط. بعد وفاته مرتين و تم إحيائه لاحقًا ، واصل المضي قدمًا للبحث عن صوت أنين البوق و هو يلتهم كمية لا حصر لها من الضباب الأبيض في هذا العالم اللامتناهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سو مينغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قوته جعلته أكثر لا مبالاة. ذهبت النظرة الفارغة على وجهه ، و لم يعد منهكًا ، فقط هادئًا. و مع ذلك ، فإن هذا الهدوء لا يعني أن قلبه كان هادئًا ، بل كان ببساطة تعبيرًا عن لامبالته.
كان معظمها يحتوي على سطرين منقوشين ، و بعضها يحتوي على ثلاثة أسطر من الكلمات المنحوتة. فقط عدد قليل منها يحتوي على أربعة أسطر ، و أقل من ثلاثين منهم يحتوي على خمسة أسطر…
لم يكن يعرف عدد الأرواح التي لا تموت التي استوعبها. لم يتباطأ في أي مكان في ذلك الوقت اللامتناهي و استمر فقط في المضي قدمًا ، و استمر في التهام الأرواح الأخرى. حتى أن سو مينغ قد التهم أكثر من تسعة وجودات مثل ذلك الرجل ذو الشعر الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في كل مرة يلتهم فيها روحًا لا تموت مثل هذه ، يصبح سو مينغ أقوى. أصبح فعل الضغط لأسفل و الاستيلاء على الهواء عمليا غريزة طبيعية في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أحد الأيام ، أمام سو مينغ مباشرة ، رأى جبلًا عملاقًا يرتفع إلى السحب. كان هناك تمثال ضخم لثعبان تنين يجلس حول ذلك الجبل. كان رأس الثعبان التنين هذا أسفل قمة السماء مباشرة ، و بدا كما لو كان يطل على الأرض.
انطلقت أصوات أنين البوق بهدوء من الجبل و من داخل التمثال قبل أن تنتشر إلى الخارج إلى المنطقة بأكملها. في اللحظة التي رأى فيها التمثال و الجبل ، شعر سو مينغ بقوة هائلة داخل قلبه اللامبالي تستدعيه.
كان هذا عالم شمعة التنين… الذي لا يموت ولا يفنى!
“أرواح المحارب التي لا تموت… عودي…” صوت قديم تردد في ذهن سو مينغ. كانت هناك لمحة من العمر و الوقت في ذلك الصوت ، و عندما وقع في قلبه ، جعله يترنح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مات سو مينغ و اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سو مينغ…”
في اللحظة التي رأى فيها تلك الكلمات الأربع ، تقلصت حدقات عين سو مينغ داخل أعينه اللامبالية. من الواضح أنه فوجئ ، و بدا أن الكلمات الأربع قد تم تكبيرها عدة مرات لأنها ومضت في رأسه بأصوات إنفجارات عالية.
مع نظرة لا مبالية في عينيه ، تحرك ببطء إلى الأمام ، و عندما كان تحت الجبل ، قفز قبل أن يهبط على جسد الثعبان التنين العملاق.
كانت هذه الكلمات الأربع التي تركت على القشرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك شيء ما يوجهه في قلبه ، يناديه ليختار قشرة (حرشفية-مقياس..) على جسد الثعبان التنين و الجلوس هناك لانتظار عودة أرواح المحاربين الآخرين…
كل هذا تم تركه من قبل سو مينغ! لم يمت مرتين فقط. كان هذا فقط ما احتفظ به في ذكرياته في تلك اللحظة. في الحقيقة ، لقد وصل بالفعل إلى هذا الجبل و هذا التمثال عدة مرات…
“أرواح المحارب التي لا تموت… عودي…” صوت قديم تردد في ذهن سو مينغ. كانت هناك لمحة من العمر و الوقت في ذلك الصوت ، و عندما وقع في قلبه ، جعله يترنح.
تقدم سو مينغ إلى الأمام على حراشف الثعبان التنين الضخمة. عندما نظر إلى الأمام ، وجد أن الحراشف الموجودة على جسد ثعبان التنين كانت معبأة بشكل وثيق معًا و كانت هناك حوالي المئات والآلاف منها. جلس سو مينغ على أحدها و حدق إلى الأمام بنظرة فارغة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ضوء شمس قوي في هذا العالم الشاسع. بينما كان هناك دائمًا ضوء يملأ المنطقة إلى الأبد ، لم يكن مشرقًا و لا باهتًا. طفت خصلات ضباب بيضاء من الأرض البيضاء وتحولت تدريجياً إلى شخصيات وهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو كان هذا هو المكان الذي ينتمي إليه. كان الأمر كما لو كانت هذه نهاية رحلته. أصبحت أصوات أنين البوق في السماء أكثر وضوحًا ، و هذا الصوت جعله يتبلد تدريجيًا. أغلقت عيناه تدريجيًا ، و أغرقه إجهاد لا يوصف تدريجيًا مثل الفيضان.
“أرواح المحارب التي لا تموت… عودي…”
“أنا سو مينغ…”
لكن في اللحظة التي أغلق فيها عينيه تمامًا تقريبًا ، أخفض رأسه لأسفل و رأى من خلال زاوية عينيه سلسلة من الكلمات منحوتة على عجل – من الواضح أنها تركت بإصبع – على حرشفية ليس بعيدًا جدًا ، أسفله مباشرة. ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم سو مينغ إلى الأمام على حراشف الثعبان التنين الضخمة. عندما نظر إلى الأمام ، وجد أن الحراشف الموجودة على جسد ثعبان التنين كانت معبأة بشكل وثيق معًا و كانت هناك حوالي المئات والآلاف منها. جلس سو مينغ على أحدها و حدق إلى الأمام بنظرة فارغة على وجهه.
“أنا سو مينغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الكلمات الأربع التي تركت على القشرة…
اهتز عقل و روح سو مينغ ، فجأة ، ذلك الصوت القديم الذي تردد صداه في الهواء سابقًا بين السماء والأرض تردد مرة أخرى.
في اللحظة التي رأى فيها تلك الكلمات الأربع ، تقلصت حدقات عين سو مينغ داخل أعينه اللامبالية. من الواضح أنه فوجئ ، و بدا أن الكلمات الأربع قد تم تكبيرها عدة مرات لأنها ومضت في رأسه بأصوات إنفجارات عالية.
“أنا سو مينغ…”
وقف و حدق بثبات في سلسلة الحروف. تسارع تنفسه و اندلعت عاصفة شديدة في قلبه. في اللحظة التي رأى فيها تلك الكلمات ، انطلق في داخله شعور مألوف بشكل لا يصدق ، كما لو كان… هو الشخص الذي نحت هذه الكلمات الأربع على القشرة!
مع نظرة لا مبالية في عينيه ، تحرك ببطء إلى الأمام ، و عندما كان تحت الجبل ، قفز قبل أن يهبط على جسد الثعبان التنين العملاق.
عندما اندلعت قوة الشفط تلك ، بهت(ذبل..) جسد سو مينغ في لحظة. انتشرت كمية كبيرة من الضباب الأبيض بجنون من جسده و سرعان ما امتصته الحرشفية الموجودة تحت قدميه.
ومع ذلك ، إذا مشى أي شخص على مئات الآلاف الحراشف على جسده و نظر بعناية ، فسيجد أن هناك أكثر من مائة ألف حرشفية مغطاة… بنفس خط اليد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ضوء شمس قوي في هذا العالم الشاسع. بينما كان هناك دائمًا ضوء يملأ المنطقة إلى الأبد ، لم يكن مشرقًا و لا باهتًا. طفت خصلات ضباب بيضاء من الأرض البيضاء وتحولت تدريجياً إلى شخصيات وهمية.
اهتز عقل و روح سو مينغ ، فجأة ، ذلك الصوت القديم الذي تردد صداه في الهواء سابقًا بين السماء والأرض تردد مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرواح المحارب التي لا تموت… عودي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تأكل الأرواح التي لا تموت. لا تلتهم حتى واحدة منهم… بالتأكيد ، لا تلتهم حتى واحدة منهم…”
عندما تردد صدى الصوت في الهواء ، ظهرت على الفور قوة شفط قوية بشكل لا يصدق على الحرشفية تحت أقدام سو مينغ. لم تكن لديه طريقة ممكنة للقتال ضد قوة الامتصاص تلك. كان الأمر كما لو أن مصدر قوته المذهلة جاء من هذا التمثال ، و إذا كان بإمكانه أن يمنحه القوة ، فيمكنه أيضًا استعادتها متى شاء.
“أنا سو مينغ. الثعبان الصغير في خطر ، و فقط عندما أستيقظ يمكنني إنقاذه…”
عندما اندلعت قوة الشفط تلك ، بهت(ذبل..) جسد سو مينغ في لحظة. انتشرت كمية كبيرة من الضباب الأبيض بجنون من جسده و سرعان ما امتصته الحرشفية الموجودة تحت قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ شعور بالضعف عقل و روح سو مينغ بالكامل. كانت رؤيته مشوشة ، و لكن في اللحظة التي تلاشت فيها رؤيته و ضعف جسده ، دوى هدير مدوي في رأسه ، كما لو أن صاعقة البرق قد ومضت لتوها من رأسه ، مما جعله يتذكر كل شيء في تلك اللحظة!
غطت كلمات مثل هذه أكثر من مائة ألف حرشفية ، و معظمها تمت تغطيتها بأربع كلمات – أنا سو مينغ. لم يكن هناك سوى البعض الذي يحتوي على سطرين من الكلمات ، و إذا نظر شخص ما بعناية إلى كل من هذه الحراشف ، فسيجد أن الوقت الذي تم فيه نحت خطين على الحرشفية كان مختلفًا ، و كان هو نفسه بالنسبة لجميع الحراشف ذات خطين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملأ شعور بالضعف عقل و روح سو مينغ بالكامل. كانت رؤيته مشوشة ، و لكن في اللحظة التي تلاشت فيها رؤيته و ضعف جسده ، دوى هدير مدوي في رأسه ، كما لو أن صاعقة البرق قد ومضت لتوها من رأسه ، مما جعله يتذكر كل شيء في تلك اللحظة!
بنظرة لا مبالية في عينيه ، طار سو مينغ ببطء في السماء. لم ينظر إلى الأرض ، و عادة ، أينما ذهب ، كان يضغط لأسفل بشكل عرضي و يستولي على الهواء إذا واجه أي أرواح لا تموت ، و كانوا جميعًا يرتجفون قبل أن ينهاروا على الفور في كمية لا نهاية لها من الضباب الذي يمتصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلقت أصوات أنين البوق بهدوء من الجبل و من داخل التمثال قبل أن تنتشر إلى الخارج إلى المنطقة بأكملها. في اللحظة التي رأى فيها التمثال و الجبل ، شعر سو مينغ بقوة هائلة داخل قلبه اللامبالي تستدعيه.
لقد تذكر ماهية هذا المكان ، و تذكر سبب مجيئه إلى هنا ، و تذكر هويته ، وتذكر الثعبان الصغير ، و تذكر شمعة التنين ، وتذكر كل ما حدث.
لكن في اللحظة التي أغلق فيها عينيه تمامًا تقريبًا ، أخفض رأسه لأسفل و رأى من خلال زاوية عينيه سلسلة من الكلمات منحوتة على عجل – من الواضح أنها تركت بإصبع – على حرشفية ليس بعيدًا جدًا ، أسفله مباشرة. ..
“أنا سو مينغ…”
كما تذكر لعنة شمعة التتين و كلماتها.
لقد مر أيضًا بملأ عينيه باللون الرمادي قبل أن يتلاشى اللون الرمادي وتعود شرارة إلى عينيه. كان يتذكر اسمه ، لكن في النهاية ، سيصبح لا مباليًا و هادئًا ، و بعد ذلك ، سيصل مرة أخرى إلى المكان الذي يناديه فيه صوت البوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سو مينغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تردد صدى الصوت في الهواء ، ظهرت على الفور قوة شفط قوية بشكل لا يصدق على الحرشفية تحت أقدام سو مينغ. لم تكن لديه طريقة ممكنة للقتال ضد قوة الامتصاص تلك. كان الأمر كما لو أن مصدر قوته المذهلة جاء من هذا التمثال ، و إذا كان بإمكانه أن يمنحه القوة ، فيمكنه أيضًا استعادتها متى شاء.
“إذا سقطت و فسدت ، فسأبتلع الثعبان و سأبعث نفسي بنجاح. إذا استيقظت ، فسأسمح لنفسي بأن يلتهمني نوعي ، وسأبارك حياته الجديدة !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن أسقط و أفسد ، لن أفعل! أنا لست روح محارب لا يموت ، أنا… سو مينغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع سو مينغ رأسه و زأر. كانت ساقاه قد اختفتا بالفعل ، و أصبح جزء كبير من جسده غير مرئي بسرعة. في اللحظة التي كان على وشك الانغماس تمامًا في حرشفية الثعبان التنين ، أنزل رأسه بسرعة واستخدم ما تبقى من سبابته اليمنى مع كل قوته المتبقية لكتابة سلسلة من الكلمات على الحرشفية!
“أنا سو مينغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو …… شمعة التنين الذي لا يموت ولا يفنى…” سلسلة الكلمات كانت مكتوبة أسفل “أنا سو مينغ” ، و تخربش على عجل لحظة اختفاء جسد سو مينغ.
اهتز عقل و روح سو مينغ ، فجأة ، ذلك الصوت القديم الذي تردد صداه في الهواء سابقًا بين السماء والأرض تردد مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“افهم المفهوم الكامن وراء السماء والأرض ، الجليد و النار ، وابحث عن الثنائي المضاد الذي ينتمي لك. هذه هي الطريقة الوحيدة لمغادرة هذا المكان…”
في اللحظة التي انتهى فيها من كتابة تلك الكلمات و تهجئ للتو نصف الكلمة لـ “العالم” ، تحولت يده اليمنى إلى ضباب ، مع جسده بالكامل. في تلك اللحظة ، تحول تمامًا إلى ضباب أبيض و تم امتصاصه في الحرشفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مات سو مينغ و اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وفاته ، عاد السلام في الجبل. استمر تمثال الثعبان التنين في البقاء على الجبل كجسم ميت ، ثابتًا و غير متحرك.
مع وفاته ، عاد السلام في الجبل. استمر تمثال الثعبان التنين في البقاء على الجبل كجسم ميت ، ثابتًا و غير متحرك.
وقف و حدق بثبات في سلسلة الحروف. تسارع تنفسه و اندلعت عاصفة شديدة في قلبه. في اللحظة التي رأى فيها تلك الكلمات ، انطلق في داخله شعور مألوف بشكل لا يصدق ، كما لو كان… هو الشخص الذي نحت هذه الكلمات الأربع على القشرة!
ومع ذلك ، إذا مشى أي شخص على مئات الآلاف الحراشف على جسده و نظر بعناية ، فسيجد أن هناك أكثر من مائة ألف حرشفية مغطاة… بنفس خط اليد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في اللحظة التي أغلق فيها عينيه تمامًا تقريبًا ، أخفض رأسه لأسفل و رأى من خلال زاوية عينيه سلسلة من الكلمات منحوتة على عجل – من الواضح أنها تركت بإصبع – على حرشفية ليس بعيدًا جدًا ، أسفله مباشرة. ..
“أنا سو مينغ…”
انطلقت أصوات أنين البوق بهدوء من الجبل و من داخل التمثال قبل أن تنتشر إلى الخارج إلى المنطقة بأكملها. في اللحظة التي رأى فيها التمثال و الجبل ، شعر سو مينغ بقوة هائلة داخل قلبه اللامبالي تستدعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سو مينغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الكلمات الأربع التي تركت على القشرة…
“أنا سو مينغ. هذا هو شمعة التنين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عالم لا يموت و لا يفنى…”
“أنا سو مينغ من قبيلة البيرسيركرز…”
“أنا سو مينغ ، علي أن أستيقظ ، لا أستطيع أن أسقط و أفقد نفسي…”
“أنا سو مينغ. الثعبان الصغير في خطر ، و فقط عندما أستيقظ يمكنني إنقاذه…”
“أنا سو مينغ من قبيلة البيرسيركرز…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سو مينغ. السماء و الأرض ، الجليد و النار…”
“أنا سو مينغ. لا تلتهم الأرواح التي لا تموت. لا تلتهمهم مطلقا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا التهمت حتى واحدًا منهم ، فلن أتمكن من…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غطت كلمات مثل هذه أكثر من مائة ألف حرشفية ، و معظمها تمت تغطيتها بأربع كلمات – أنا سو مينغ. لم يكن هناك سوى البعض الذي يحتوي على سطرين من الكلمات ، و إذا نظر شخص ما بعناية إلى كل من هذه الحراشف ، فسيجد أن الوقت الذي تم فيه نحت خطين على الحرشفية كان مختلفًا ، و كان هو نفسه بالنسبة لجميع الحراشف ذات خطين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تردد صدى الصوت في الهواء ، ظهرت على الفور قوة شفط قوية بشكل لا يصدق على الحرشفية تحت أقدام سو مينغ. لم تكن لديه طريقة ممكنة للقتال ضد قوة الامتصاص تلك. كان الأمر كما لو أن مصدر قوته المذهلة جاء من هذا التمثال ، و إذا كان بإمكانه أن يمنحه القوة ، فيمكنه أيضًا استعادتها متى شاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل هذا تم تركه من قبل سو مينغ! لم يمت مرتين فقط. كان هذا فقط ما احتفظ به في ذكرياته في تلك اللحظة. في الحقيقة ، لقد وصل بالفعل إلى هذا الجبل و هذا التمثال عدة مرات…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في كل مرة أتى إلى هنا ، في اللحظة الأخيرة قبل أن يتحول جسده إلى ضباب أبيض و كان على وشك أن يمتص من قبل الحرشفية ، كان يتذكر كل شيء. لم تكن لديه أي وسيلة لمقاومة ذلك ، و لم يكن بإمكانه سوى استخدام هذه الطريقة الخرقاء و السخيفة ليخبر تجسده التالي ما هو هذا المكان ، و ما هي مهمته ، و ماذا يريد أن يفعله ، و أنه لا يمكن أن يسقط ويفقد نفسه!
مع وفاته ، عاد السلام في الجبل. استمر تمثال الثعبان التنين في البقاء على الجبل كجسم ميت ، ثابتًا و غير متحرك.
كانت هذه طريقة سخيفة حقًا. كانت أيضًا طريقة حزينة و مثيرة للشفقة. و مع ذلك ، بالمثل ، يمكن رؤية مثابرة سو مينغ و تصميمه من الكلمات التي غطت أكثر من مائة ألف من حراشف الثعبان التنين ، إلى جانب إصراره… و الجنون!
عندما اندلعت قوة الشفط تلك ، بهت(ذبل..) جسد سو مينغ في لحظة. انتشرت كمية كبيرة من الضباب الأبيض بجنون من جسده و سرعان ما امتصته الحرشفية الموجودة تحت قدميه.
“أنا سو مينغ. هذا هو شمعة التنين…”
كان هذا عالم شمعة التنين… الذي لا يموت ولا يفنى!
“هذا هو …… شمعة التنين الذي لا يموت ولا يفنى…” سلسلة الكلمات كانت مكتوبة أسفل “أنا سو مينغ” ، و تخربش على عجل لحظة اختفاء جسد سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك ضوء شمس قوي في هذا العالم الشاسع. بينما كان هناك دائمًا ضوء يملأ المنطقة إلى الأبد ، لم يكن مشرقًا و لا باهتًا. طفت خصلات ضباب بيضاء من الأرض البيضاء وتحولت تدريجياً إلى شخصيات وهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيأتي إلى بقعة على التمثال حول الجبل ، و في اللحظة التي يختفي فيها جسده ، يتذكر كل شيء ، ثم يترك وراءه سلسلة من الكلمات لتجسده التالي الذي سيأتي إلى هذا المكان ، سلسلة من الكلمات التي ترمز إلى عدم رغبته في الاستسلام و روح لن تستسلم لليأس أبدًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تردد صدى الصوت في الهواء ، ظهرت على الفور قوة شفط قوية بشكل لا يصدق على الحرشفية تحت أقدام سو مينغ. لم تكن لديه طريقة ممكنة للقتال ضد قوة الامتصاص تلك. كان الأمر كما لو أن مصدر قوته المذهلة جاء من هذا التمثال ، و إذا كان بإمكانه أن يمنحه القوة ، فيمكنه أيضًا استعادتها متى شاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، كان هو نفسه الرجل العجوز في رداء أبيض. لم تكن هناك اختلافات بينهما.
كان هناك شخص امتلأت عيناه بظل رمادي بدون تعبير عندما فتح عينيه. كان هذا الشخص سو مينغ…
اهتز عقل و روح سو مينغ ، فجأة ، ذلك الصوت القديم الذي تردد صداه في الهواء سابقًا بين السماء والأرض تردد مرة أخرى.
مر الوقت ، و تبع سرب الأرواح التي لا تموت نحو صوت البوق. تدريجيا ، بعد وفاته عدة مرات ، سيصبح الأقوى بين جميع الأرواح التي لا تموت.
مع كل خطوة يتخذها ، كان يلتهم باستمرار الأرواح الأخرى ليصبح أقوى ، محاربًا قويًا. سيكتسب قوة عظيمة ، مثل إتقان مهارة الضغط لأسفل و الاستيلاء على الهواء ، مثل جعل الأشياء الأخرى تسرع أو تبطئ ، مثل تجميد شيء في مكانه أثناء القيام بحركة أخرى ، أو قدرات قتالية أخرى مثل هذه. كان يستخدم هذه المهارات للتجول في العالم و الاستمتاع بالشعور المريح الذي جاء بعد التهام الأرواح التي لا تموت و نموه أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الثعبان الصغير في خطر ، و فقط عندما أستيقظ يمكنني إنقاذه…”
لقد مر أيضًا بملأ عينيه باللون الرمادي قبل أن يتلاشى اللون الرمادي وتعود شرارة إلى عينيه. كان يتذكر اسمه ، لكن في النهاية ، سيصبح لا مباليًا و هادئًا ، و بعد ذلك ، سيصل مرة أخرى إلى المكان الذي يناديه فيه صوت البوق.
ومع ذلك ، إذا مشى أي شخص على مئات الآلاف الحراشف على جسده و نظر بعناية ، فسيجد أن هناك أكثر من مائة ألف حرشفية مغطاة… بنفس خط اليد…
سيأتي إلى بقعة على التمثال حول الجبل ، و في اللحظة التي يختفي فيها جسده ، يتذكر كل شيء ، ثم يترك وراءه سلسلة من الكلمات لتجسده التالي الذي سيأتي إلى هذا المكان ، سلسلة من الكلمات التي ترمز إلى عدم رغبته في الاستسلام و روح لن تستسلم لليأس أبدًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لن يتمكن تجسده التالي من رؤية هذه الكلمات ، لأنه كان هناك عدد كبير جدًا من الحراشف…
و مع ذلك ، كان هذا أملًا. كان هذا أمله الأخير ، و الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يفكر بها… لم يكن يريد أن يسقط و يفقد نفسه. أراد أن يقاوم!
مر الوقت ، و عندما مات سو مينغ و ولد من جديد ، ثم وصل إلى التمثال مرارًا وتكرارًا قبل أن يترك وراءه كلماته ، تقريبًا كل واحدة من مئات الآلاف من الحراشف على جسد الثعبان التنين كانت مملوءة بكلمات سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان معظمها يحتوي على سطرين منقوشين ، و بعضها يحتوي على ثلاثة أسطر من الكلمات المنحوتة. فقط عدد قليل منها يحتوي على أربعة أسطر ، و أقل من ثلاثين منهم يحتوي على خمسة أسطر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما تذكر لعنة شمعة التتين و كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سو مينغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو عالم شمعة التنين الميتة الذي لا يموت و لا يفنى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الثعبان الصغير في خطر ، و فقط عندما أستيقظ يمكنني إنقاذه…”
كان الأمر كما لو كان هذا هو المكان الذي ينتمي إليه. كان الأمر كما لو كانت هذه نهاية رحلته. أصبحت أصوات أنين البوق في السماء أكثر وضوحًا ، و هذا الصوت جعله يتبلد تدريجيًا. أغلقت عيناه تدريجيًا ، و أغرقه إجهاد لا يوصف تدريجيًا مثل الفيضان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“افهم المفهوم الكامن وراء السماء والأرض ، الجليد و النار ، وابحث عن الثنائي المضاد الذي ينتمي لك. هذه هي الطريقة الوحيدة لمغادرة هذا المكان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتز عقل و روح سو مينغ ، فجأة ، ذلك الصوت القديم الذي تردد صداه في الهواء سابقًا بين السماء والأرض تردد مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تأكل الأرواح التي لا تموت. لا تلتهم حتى واحدة منهم… بالتأكيد ، لا تلتهم حتى واحدة منهم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم سو مينغ إلى الأمام على حراشف الثعبان التنين الضخمة. عندما نظر إلى الأمام ، وجد أن الحراشف الموجودة على جسد ثعبان التنين كانت معبأة بشكل وثيق معًا و كانت هناك حوالي المئات والآلاف منها. جلس سو مينغ على أحدها و حدق إلى الأمام بنظرة فارغة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ضوء شمس قوي في هذا العالم الشاسع. بينما كان هناك دائمًا ضوء يملأ المنطقة إلى الأبد ، لم يكن مشرقًا و لا باهتًا. طفت خصلات ضباب بيضاء من الأرض البيضاء وتحولت تدريجياً إلى شخصيات وهمية.
في كل مرة أتى إلى هنا ، في اللحظة الأخيرة قبل أن يتحول جسده إلى ضباب أبيض و كان على وشك أن يمتص من قبل الحرشفية ، كان يتذكر كل شيء. لم تكن لديه أي وسيلة لمقاومة ذلك ، و لم يكن بإمكانه سوى استخدام هذه الطريقة الخرقاء و السخيفة ليخبر تجسده التالي ما هو هذا المكان ، و ما هي مهمته ، و ماذا يريد أن يفعله ، و أنه لا يمكن أن يسقط ويفقد نفسه!
مع كل خطوة يتخذها ، كان يلتهم باستمرار الأرواح الأخرى ليصبح أقوى ، محاربًا قويًا. سيكتسب قوة عظيمة ، مثل إتقان مهارة الضغط لأسفل و الاستيلاء على الهواء ، مثل جعل الأشياء الأخرى تسرع أو تبطئ ، مثل تجميد شيء في مكانه أثناء القيام بحركة أخرى ، أو قدرات قتالية أخرى مثل هذه. كان يستخدم هذه المهارات للتجول في العالم و الاستمتاع بالشعور المريح الذي جاء بعد التهام الأرواح التي لا تموت و نموه أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات