487
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من هو سلف القمر الذي تتحدث عنه؟ لماذا يعرف هذا الفن؟” استمرت كلمات سو مينغ ، و لم تكن لديه أي نية على الإطلاق لإعطاء الوقت الكافي لهذا الخفاش المقدس المتراجع للتفكير. مع الضغط الهائل القادم من إحساسه الإلهي القوي ، واصل استجوابه حيث تم إلقاء عقل الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي في فوضى كاملة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم الخفافيش المقدسة تشبهون بشكل لا يصدق أجنحة القمر. أنا الشخص الذي لديه فضول لمعرفة نوع الاتصال الذي لديكم مع أجنحة القمر.” اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام.
في اللحظة التي ضغط فيها سو مينغ بإصبعه على بؤبؤه الأيسر ، تحول العالم في عينه اليسرى إلى اللون الأحمر ، و عندما مر إصبعه على عينه اليمنى بالكامل أيضًا ، كان عالمه بأكمله مصبوغًا بتوهج دموي أحمر.
كانت عيناه غائمتان و الدم متدفق من زوايا فمه. كان صوت سو مينغ يتردد في رأسه في تلك اللحظة ، و كان يعلو أكثر و أكثر وضوحًا مع كل لحظة تمر. كان الأمر كما لو أن هذا الصوت كان يحاول أن يجعل عقله ينهار.
“إذا كان للعشيرة المنكوبة سيد ، فهل لا يزال بإمكانهم أن يطلقوا على أنفسهم لقب العشيرة المنكوبة؟” ظل سو مينغ صامتًا ، و فتح فمه فقط ليسأل ببطء بعد مرور بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متألق كالدم و حارق و كأنه مشتعل بالنيران!
متألق كالدم و حارق و كأنه مشتعل بالنيران!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي نفذ فيها سو مينغ حرق الدم ، اندلعت ألسنة اللهب القوية من جسده. لم يكن لهذه النيران الوجود المهيب لليد العملاقة المتكونة من بحر النيران ، و لكن عندما أحاطت بجسده بالكامل ، تسببت في جعل شعره يرقص في مهب الريح. عندما وقف هناك و رفع رأسه لينظر إلى بحر النار ، أطلق إحساسًا برجل شديد الثبات يمكنه الاحتفاظ بهدوءه حتى في وجه السماء و الأرض المحطمة.
ظل سو مينغ صامتًا و مرر بصره على هؤلاء الناس مرة أخرى. رأى عزيمة مشتعلة كاللهب في تلك النظرات إلى جانب التعصب و الاحترام المحمومين. كان هذا العزم رغبة في السيطرة على مصيرهم ، و رغبة في أن يصبحوا محاربين أقوياء يمكنهم أن يقرروا مصيرهم بأنفسهم حتى يتمكنوا من الإظهار للشامان الذين تخلوا عنهم أنهم… لم يعودوا بحاجة إلى أي شخص للشفقة عليهم و إنقاذهم. كانوا… العشيرة المنكوبة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سليل بيرسيركرز النار. إذا كنت تتحدث عن فن عبادة القمر ، فأنا أعرف ذلك أيضًا!” وقف سو مينغ في الجو و رفع يديه. لف قبضته في راحة يده ، ثم انحنى بسرعة نحو القمر التاسع في السماء.
“أنا سليل بيرسيركرز النار. إذا كنت تتحدث عن فن عبادة القمر ، فأنا أعرف ذلك أيضًا!” وقف سو مينغ في الجو و رفع يديه. لف قبضته في راحة يده ، ثم انحنى بسرعة نحو القمر التاسع في السماء.
“فن عبادة القمر الذي تتحدث عنه هو قدرة إلهية تُمنح فقط لأحفاد بيرسيركر النار المباشرين. من أنت حتى؟”
“من هو سلف القمر الذي تتحدث عنه؟ لماذا يعرف هذا الفن؟” استمرت كلمات سو مينغ ، و لم تكن لديه أي نية على الإطلاق لإعطاء الوقت الكافي لهذا الخفاش المقدس المتراجع للتفكير. مع الضغط الهائل القادم من إحساسه الإلهي القوي ، واصل استجوابه حيث تم إلقاء عقل الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي في فوضى كاملة!
عندما انحنى ، بدأ القمر التاسع في السماء في التشوه ، و ظهر الظل الذي بدا متداخلًا مع القمر بجانبه مباشرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متى بدأ قومك يعبدونه ؟!” استمر سو مينغ في الاقتراب منه ، و أصبح صوته أعلى بشكل متزايد ، مما تسبب في تدفق الدم من عيون الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي و أنفه و فمه و أذنيه بينما استمر عقله في الانهيار.
ارتجفت اليد التي تشكلت من بحر النار المتجهة نحو سو مينغ ، كما لو أنها لم تستطع تحمل فعل إنحناء سو مينغ نحو القمر ، و بدأت تظهر علامات الانطفاء.
أين سلف القمر ؟! تقدم سو مينغ للأمام مرة أخرى ، و سأل بصوت عالي في الهواء هذه المرة.
بحلول النهاية ، لم يعد الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي قادرًا على تحمل الضغط و أطلق صرخة ألم شديدة. ضغط بيديه على رأسه وت حرك بسرعة إلى الوراء فيما تردد صدى صراخه في الهواء.
كان هذا شيئًا لم يخطر بباله مطلقًا و قلب عمليا كل أفكاره و معتقداته. تم تسليم فن عبادة القمر هذا من قبل السادة لتلاميذهم المباشرين بين الخفافيش المقدسة ، و لن يستطيع إتقانه سوى الخفافيش المقدسة ذات الخيط الذهبي. كان من المستحيل عمليا على الغرباء الحصول عليه.
تم تعليق فم الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي مفتوحًا في حالة صدمة حيث لم يكن بعيدًا جدًا. تردد إنفجار في رأسه ، و ظهرت على وجهه نظرة من صدمة نقية مليئة بالكفر. كان يعرف بالفعل مدى قوة سو مينغ ، و في الحقيقة ، بغض النظر عن نوع القدرة الإلهية التي نفذها سو مينغ للقتال ضد بحر النار ، فإن تعبيرات الخفاش لن تتغير كما كانت تفعل الآن. و مع ذلك ، لم يكن يتوقع على الإطلاق أن يستخدم سو مينغ نفس فن عبادة القمر لمحاربة بحر النار!
كان هذا شيئًا لم يخطر بباله مطلقًا و قلب عمليا كل أفكاره و معتقداته. تم تسليم فن عبادة القمر هذا من قبل السادة لتلاميذهم المباشرين بين الخفافيش المقدسة ، و لن يستطيع إتقانه سوى الخفافيش المقدسة ذات الخيط الذهبي. كان من المستحيل عمليا على الغرباء الحصول عليه.
عندما عاد سو مينغ إلى الوادي ، تلقى ترحيبا كبيرا. خرج جميع الشامان المتبقين من مساكن الكهوف ، و عندما رأوا سو مينغ ، ركعوا جميعًا على الأرض في عبادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس هي فنغ… من خلال ما قاله هذا الخفاش المقدس ، هذا ما يسمى بسلف القمر قد تمت عبادته لفترة طويلة جدًا. الوقت غير مناسب حقًا. لكنني ما زلت لا أستطيع تحديد مقدار الوقت الذي مر في العالم الخارجي عندما كنت في العالم الذي لا يموت و لا يفنى.
كان هذا هو الفن الذي أعطاه لهم شخصياً سلف القمر الذي عبدوه. إنه الفن المقدس الذي يخص الخفافيش المقدسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذا لم يكن كل شيء. ما جعل الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي يشعر كما لو كانت إرادته على وشك الانهيار هو الوجود و الهالة التي انتشرت من جسد سو مينغ عندما قام بحرق الدم و انحنى باتجاه القمر التاسع في السماء. شعر الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي و كأنه تواجه وجهًا لوجه مع تمثال السلف مقدس في جبل لي الأبدي. نما الخوف و الاحترام في أعماق قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد تخلى الشامان عنا. ليس لدينا مستقبل و لا أمل ، و قررنا أننا قد نصنع مستقبلنا و نتحكم في أملنا ، تمامًا كما لو أننا نتحكم في مصيرنا. لهذا السبب… نطلق على أنفسنا العشيرة المنكوبة! ” كان نان جونج هين راكعًا أيضًا على الأرض. في تلك اللحظة ، رفع رأسه و تحدث بحزم.
“قبل خمسة عشر عامًا ، بعد ثلاثة أشهر من اختفائك…”
و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، رأى سو مينغ يلقي هذا الفن أمام عينيه مباشرة ، و في الواقع ، عندما ألقاه ، شعر الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي بأن نسخة سو مينغ من فن عبادة القمر كانت أكثر أصالة من خاصته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف بدأتم أنتم الخفافيش المقدسة في عبادة هذا ما يسمى بسلف القمر خاصتكم؟
بعد كل شيء ، إذا أراد أن يلقي هذا الفن ، فعليه أن يستعير القوة من سلف القمر ؛ لم يستطع أداء هذا الفن فقط بيديه. و الأهم من ذلك ، أنه يعرف فقط كيف يعبد القمر ، و لم يعرف كيف يقوم بحرق الدم!
“مدينة الشامان تحولت إلى أنقاض. تغيرت المناظر الطبيعية في حدود مليون لي. بقيتم جميعًا هنا ، لكن هل غادر الآخرون؟ ماذا حدث خلال الخمسة عشر عامًا الماضية؟” كانت نظرة سو مينغ خطيرة عندما نظر إلى نان جونج هين. كان هذا هو الهدف من وصوله إلى هذا الوادي!
لن يعطي سلف القمر إلا الشيخ العظيم و قائدهم الرئيسي طريقة لممارسة حرق الدم. كان هذا أقوى فن للخفافيش المقدسة.
لكن هذا لم يكن كل شيء. ما جعل الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي يشعر كما لو كانت إرادته على وشك الانهيار هو الوجود و الهالة التي انتشرت من جسد سو مينغ عندما قام بحرق الدم و انحنى باتجاه القمر التاسع في السماء. شعر الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي و كأنه تواجه وجهًا لوجه مع تمثال السلف مقدس في جبل لي الأبدي. نما الخوف و الاحترام في أعماق قلبه.
“نحن جميعًا على استعداد لاستقبالك بصفتك سيدنا ،الكبير المحترم مو. من الآن فصاعدًا ، سنستمع فقط إلى أوامرك!” صر نان جونج هين على أسنانه. و بينما كان يتكلم ، كل العشيرة المنكوبة التي كانت تركع خلفه قالت نفس الكلمات.
“نحن على استعداد أن نعبدك كروحنا المقدسة ، الكبير المحترم مو. و نحن على استعداد لعبادة تمثالك المقدس إلى الأبد و على مر الأجيال!” صُدم نان جونج هين للحظات ، ثم بعد ذلك مباشرة ، تحدث مرة أخرى.
“من أنت ؟! فقط من أنت ؟! لماذا تعرف الفن الذي قدمه لنا سلف القمر خاصتنا ؟!” صرخ الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي بصوت يشير إلى أنه على وشك الانهيار عقليا. كما فعل ذلك ، تراجع بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فن عبادة القمر الذي تتحدث عنه هو قدرة إلهية تُمنح فقط لأحفاد بيرسيركر النار المباشرين. من أنت حتى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جبل لي الأبدي…”
“مدينة الشامان تحولت إلى أنقاض. تغيرت المناظر الطبيعية في حدود مليون لي. بقيتم جميعًا هنا ، لكن هل غادر الآخرون؟ ماذا حدث خلال الخمسة عشر عامًا الماضية؟” كانت نظرة سو مينغ خطيرة عندما نظر إلى نان جونج هين. كان هذا هو الهدف من وصوله إلى هذا الوادي!
كان تعبير سو مينغ قاتمًا و باردًا عندما اتخذ خطوة للأمام. و سرعان ما نشر إحساسه الإلهي ليشكل موجة من الضغط ، و مع الهواء المهيب الذي خرج بعد قيامه بحرق الدم ، بدأ بالضغط إلى الأمام باتجاه الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي.
“أنا عضو في الخفاش المقدس…” كان الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي قد بدأ لتوه في نطق جملته عندما قاطعته على الفور كلمات سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا السليل المباشر لفن عبادة القمر. أنا بيرسيركر النار الوحيد في العالم. كيف تجرؤ على طرح هذا السؤال علي؟” ابتسم سو مينغ ببرود ، و انتقلت كلماته مع ذلك الضغط الجائر من جسده.
عندما عاد سو مينغ إلى الوادي ، تلقى ترحيبا كبيرا. خرج جميع الشامان المتبقين من مساكن الكهوف ، و عندما رأوا سو مينغ ، ركعوا جميعًا على الأرض في عبادة.
“أنتم الخفافيش المقدسة تشبهون بشكل لا يصدق أجنحة القمر. أنا الشخص الذي لديه فضول لمعرفة نوع الاتصال الذي لديكم مع أجنحة القمر.” اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم الخفافيش المقدسة تشبهون بشكل لا يصدق أجنحة القمر. أنا الشخص الذي لديه فضول لمعرفة نوع الاتصال الذي لديكم مع أجنحة القمر.” اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام.
“من هو سلف القمر الذي تتحدث عنه؟ لماذا يعرف هذا الفن؟” استمرت كلمات سو مينغ ، و لم تكن لديه أي نية على الإطلاق لإعطاء الوقت الكافي لهذا الخفاش المقدس المتراجع للتفكير. مع الضغط الهائل القادم من إحساسه الإلهي القوي ، واصل استجوابه حيث تم إلقاء عقل الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي في فوضى كاملة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف سو مينغ عن الحركة و ألقى نظرة خاطفة على الخفاش المقدس المرتبك. ثم استعاد إحساسه الإلهي و وجوده كبيرسيركر النار بعد أن قام بحرق الدم. رفع يده اليمنى و نقر بمعصمه في اتجاه ذلك الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي. مع تلك النقرة ، ظهر ظل عملاق على الفور خلف الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي المتكسر عقليًا ، و ذلك الظل ينتمي إلى شمعة التنين!
“كيف بدأتم أنتم الخفافيش المقدسة في عبادة هذا ما يسمى بسلف القمر خاصتكم؟
“نحن جميعًا أشخاص تم التخلي عنهم ، و نعرف أنفسنا على أننا العشيرة المنكوبة. تحياتي ، سيدي مو سو!”
“فن بيرسيركر النار الذي تمارسه ليس مكتملًا ، فأنت تعرف جزءًا منه فقط. هل تعرف كيفية أداء حرق الدم؟
بحلول النهاية ، لم يعد الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي قادرًا على تحمل الضغط و أطلق صرخة ألم شديدة. ضغط بيديه على رأسه وت حرك بسرعة إلى الوراء فيما تردد صدى صراخه في الهواء.
لن يعطي سلف القمر إلا الشيخ العظيم و قائدهم الرئيسي طريقة لممارسة حرق الدم. كان هذا أقوى فن للخفافيش المقدسة.
“أنت تمارس فن بيرسيركر النار ، لكن كيف تجرؤ على تنفيذه أمامي. لن أتحدث حتى عن مدى فظاعتك في تقدير نفسك في الوقت الحالي. من أعطاك السلطة لشن مثل هذا الهجوم الواسع النطاق؟”
“قبل خمسة عشر عامًا ، بعد ثلاثة أشهر من اختفائك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سلف القمر…” ترنح إلى الوراء ، و رأسه مليء بالضوضاء. أعطاه سؤال سو مينغ الهائل شعورًا بأنه يجب عليه الإجابة على هذا السؤال. كان الأمر كما لو أن نوعًا من الإرادة قد نزلت على جسده ، و لم يستطع أن يخالف تلك الإرادة.
بعد طرح عدة أسئلة متتالية ، أصبح صوت سو مينغ أعلى فجأة ، و بصوت مثل تصفيق الرعد ، سأل سؤاله التالي! “من تركك تأتي ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن على استعداد لاستقبالك بصفتك سيدنا، الكبير المحترم مو. سنستمع فقط لأوامرك!”
في اللحظة التي نفذ فيها سو مينغ حرق الدم ، اندلعت ألسنة اللهب القوية من جسده. لم يكن لهذه النيران الوجود المهيب لليد العملاقة المتكونة من بحر النيران ، و لكن عندما أحاطت بجسده بالكامل ، تسببت في جعل شعره يرقص في مهب الريح. عندما وقف هناك و رفع رأسه لينظر إلى بحر النار ، أطلق إحساسًا برجل شديد الثبات يمكنه الاحتفاظ بهدوءه حتى في وجه السماء و الأرض المحطمة.
كان هذا السؤال بمثابة هدير الرعد ، و تحت وابل الأسئلة المستمر و الضغط من إحساسه الإلهي ، تسبب في كسر إرادة الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي في النهاية.
ظل سو مينغ صامتًا و مرر بصره على هؤلاء الناس مرة أخرى. رأى عزيمة مشتعلة كاللهب في تلك النظرات إلى جانب التعصب و الاحترام المحمومين. كان هذا العزم رغبة في السيطرة على مصيرهم ، و رغبة في أن يصبحوا محاربين أقوياء يمكنهم أن يقرروا مصيرهم بأنفسهم حتى يتمكنوا من الإظهار للشامان الذين تخلوا عنهم أنهم… لم يعودوا بحاجة إلى أي شخص للشفقة عليهم و إنقاذهم. كانوا… العشيرة المنكوبة!
“سلف القمر…” ترنح إلى الوراء ، و رأسه مليء بالضوضاء. أعطاه سؤال سو مينغ الهائل شعورًا بأنه يجب عليه الإجابة على هذا السؤال. كان الأمر كما لو أن نوعًا من الإرادة قد نزلت على جسده ، و لم يستطع أن يخالف تلك الإرادة.
أين سلف القمر ؟! تقدم سو مينغ للأمام مرة أخرى ، و سأل بصوت عالي في الهواء هذه المرة.
أين سلف القمر ؟! تقدم سو مينغ للأمام مرة أخرى ، و سأل بصوت عالي في الهواء هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جبل لي الأبدي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متى بدأ قومك يعبدونه ؟!” استمر سو مينغ في الاقتراب منه ، و أصبح صوته أعلى بشكل متزايد ، مما تسبب في تدفق الدم من عيون الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي و أنفه و فمه و أذنيه بينما استمر عقله في الانهيار.
كانت تلك الأصوات أشبه بأمواج من الصوت انطلقت نحو السماء ، ترددت في كل الاتجاهات ، و لم تختفي حتى بعد مرور وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“منذ زمن بعيد… لا أعرف… آه!”
“من هو سلف القمر الذي تتحدث عنه؟ لماذا يعرف هذا الفن؟” استمرت كلمات سو مينغ ، و لم تكن لديه أي نية على الإطلاق لإعطاء الوقت الكافي لهذا الخفاش المقدس المتراجع للتفكير. مع الضغط الهائل القادم من إحساسه الإلهي القوي ، واصل استجوابه حيث تم إلقاء عقل الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي في فوضى كاملة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول النهاية ، لم يعد الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي قادرًا على تحمل الضغط و أطلق صرخة ألم شديدة. ضغط بيديه على رأسه وت حرك بسرعة إلى الوراء فيما تردد صدى صراخه في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انحنى ، بدأ القمر التاسع في السماء في التشوه ، و ظهر الظل الذي بدا متداخلًا مع القمر بجانبه مباشرة!
كانت عيناه غائمتان و الدم متدفق من زوايا فمه. كان صوت سو مينغ يتردد في رأسه في تلك اللحظة ، و كان يعلو أكثر و أكثر وضوحًا مع كل لحظة تمر. كان الأمر كما لو أن هذا الصوت كان يحاول أن يجعل عقله ينهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انحنى ، بدأ القمر التاسع في السماء في التشوه ، و ظهر الظل الذي بدا متداخلًا مع القمر بجانبه مباشرة!
“نحن جميعًا على استعداد لاستقبالك بصفتك سيدنا ،الكبير المحترم مو. من الآن فصاعدًا ، سنستمع فقط إلى أوامرك!” صر نان جونج هين على أسنانه. و بينما كان يتكلم ، كل العشيرة المنكوبة التي كانت تركع خلفه قالت نفس الكلمات.
كان هذا السؤال بمثابة هدير الرعد ، و تحت وابل الأسئلة المستمر و الضغط من إحساسه الإلهي ، تسبب في كسر إرادة الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي في النهاية.
توقف سو مينغ عن الحركة و ألقى نظرة خاطفة على الخفاش المقدس المرتبك. ثم استعاد إحساسه الإلهي و وجوده كبيرسيركر النار بعد أن قام بحرق الدم. رفع يده اليمنى و نقر بمعصمه في اتجاه ذلك الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي. مع تلك النقرة ، ظهر ظل عملاق على الفور خلف الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي المتكسر عقليًا ، و ذلك الظل ينتمي إلى شمعة التنين!
عندما عاد سو مينغ إلى الوادي ، تلقى ترحيبا كبيرا. خرج جميع الشامان المتبقين من مساكن الكهوف ، و عندما رأوا سو مينغ ، ركعوا جميعًا على الأرض في عبادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس سو مينغ و غرق في لحظة صمت متأمل و هو يقف في الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه ليس هي فنغ… من خلال ما قاله هذا الخفاش المقدس ، هذا ما يسمى بسلف القمر قد تمت عبادته لفترة طويلة جدًا. الوقت غير مناسب حقًا. لكنني ما زلت لا أستطيع تحديد مقدار الوقت الذي مر في العالم الخارجي عندما كنت في العالم الذي لا يموت و لا يفنى.
“متى بدأ قومك يعبدونه ؟!” استمر سو مينغ في الاقتراب منه ، و أصبح صوته أعلى بشكل متزايد ، مما تسبب في تدفق الدم من عيون الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي و أنفه و فمه و أذنيه بينما استمر عقله في الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جبل لي الأبدي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جبل لي الأبدي: 萬 黎 山 (وان لي شان) ، 萬 هو 10000 ، ولكن يمكن أن يعني أيضًا أنه أبدي.黎 هو لقب ، و جبل.
عندما كان سو مينغ يجمع أفكاره ، وجد أن الاسم بدا مألوفًا له إلى حد ما ، لكنه لم يتذكر أي جزء منه قرع الجرس في رأسه. و بينما كان غارقًا في أفكاره ، استدار و سار باتجاه الوادي الذي يأوي الشامان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزل سو مينغ ببطء من الجو و وقف أمام هؤلاء الناس الذين أطلقوا على أنفسهم لقب العشيرة المنكوبة. نظر إلى هذه المجموعة من الأشخاص ، الذين كانوا في الغالب من الجلد و العظام ، و كانوا جميعًا يرتدون ملابس خشنة ، ثم نظر في عيونهم ، و التي كانت تتألق جميعها بالإثارة و الاحترام.
حتى عندما رأى الوادي حيث بقي الشامان على بعد ، لا يزال لا يتذكر لماذا بدا جبل لي الأبدي هذا مألوفًا. و مع ذلك ، فقد كان على يقين تام أنه لم يسمع بذلك الجبل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما عاد سو مينغ إلى الوادي ، تلقى ترحيبا كبيرا. خرج جميع الشامان المتبقين من مساكن الكهوف ، و عندما رأوا سو مينغ ، ركعوا جميعًا على الأرض في عبادة.
بعد كل شيء ، إذا أراد أن يلقي هذا الفن ، فعليه أن يستعير القوة من سلف القمر ؛ لم يستطع أداء هذا الفن فقط بيديه. و الأهم من ذلك ، أنه يعرف فقط كيف يعبد القمر ، و لم يعرف كيف يقوم بحرق الدم!
“نحن جميعًا أشخاص تم التخلي عنهم ، و نعرف أنفسنا على أننا العشيرة المنكوبة. تحياتي ، سيدي مو سو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا عضو في الخفاش المقدس…” كان الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي قد بدأ لتوه في نطق جملته عندما قاطعته على الفور كلمات سو مينغ.
انحنى له مئات الأشخاص ، و اندمجت مئات الأصوات معًا لتشكل موجة من الصوت يتردد صداها في الهواء. كانت تلك الأصوات مليئة بالإخلاص و الامتنان ، إلى جانب تقديس متعصب.
“قبل خمسة عشر عامًا ، بعد ثلاثة أشهر من اختفائك…”
بالنسبة لهم ، كان مظهر سو مينغ بمثابة مصباح في الظلام ، مثل منارة الأمل في خضم اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزل سو مينغ ببطء من الجو و وقف أمام هؤلاء الناس الذين أطلقوا على أنفسهم لقب العشيرة المنكوبة. نظر إلى هذه المجموعة من الأشخاص ، الذين كانوا في الغالب من الجلد و العظام ، و كانوا جميعًا يرتدون ملابس خشنة ، ثم نظر في عيونهم ، و التي كانت تتألق جميعها بالإثارة و الاحترام.
بعد طرح عدة أسئلة متتالية ، أصبح صوت سو مينغ أعلى فجأة ، و بصوت مثل تصفيق الرعد ، سأل سؤاله التالي! “من تركك تأتي ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أين سلف القمر ؟! تقدم سو مينغ للأمام مرة أخرى ، و سأل بصوت عالي في الهواء هذه المرة.
“لماذا تطلقون على أنفسكم العشيرة المنكوبة؟” سأل سو مينغ بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد تخلى الشامان عنا. ليس لدينا مستقبل و لا أمل ، و قررنا أننا قد نصنع مستقبلنا و نتحكم في أملنا ، تمامًا كما لو أننا نتحكم في مصيرنا. لهذا السبب… نطلق على أنفسنا العشيرة المنكوبة! ” كان نان جونج هين راكعًا أيضًا على الأرض. في تلك اللحظة ، رفع رأسه و تحدث بحزم.
في اللحظة التي ضغط فيها سو مينغ بإصبعه على بؤبؤه الأيسر ، تحول العالم في عينه اليسرى إلى اللون الأحمر ، و عندما مر إصبعه على عينه اليمنى بالكامل أيضًا ، كان عالمه بأكمله مصبوغًا بتوهج دموي أحمر.
في اللحظة التي ضغط فيها سو مينغ بإصبعه على بؤبؤه الأيسر ، تحول العالم في عينه اليسرى إلى اللون الأحمر ، و عندما مر إصبعه على عينه اليمنى بالكامل أيضًا ، كان عالمه بأكمله مصبوغًا بتوهج دموي أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت اليد التي تشكلت من بحر النار المتجهة نحو سو مينغ ، كما لو أنها لم تستطع تحمل فعل إنحناء سو مينغ نحو القمر ، و بدأت تظهر علامات الانطفاء.
ظل سو مينغ صامتًا و مرر بصره على هؤلاء الناس مرة أخرى. رأى عزيمة مشتعلة كاللهب في تلك النظرات إلى جانب التعصب و الاحترام المحمومين. كان هذا العزم رغبة في السيطرة على مصيرهم ، و رغبة في أن يصبحوا محاربين أقوياء يمكنهم أن يقرروا مصيرهم بأنفسهم حتى يتمكنوا من الإظهار للشامان الذين تخلوا عنهم أنهم… لم يعودوا بحاجة إلى أي شخص للشفقة عليهم و إنقاذهم. كانوا… العشيرة المنكوبة!
“نحن جميعًا أشخاص تم التخلي عنهم ، و نعرف أنفسنا على أننا العشيرة المنكوبة. تحياتي ، سيدي مو سو!”
متألق كالدم و حارق و كأنه مشتعل بالنيران!
كان هناك عدد قليل جدا من الشيخ بين هؤلاء الناس. إلى جانب بعض الأشخاص الذين كانوا في مقتبل العمر ، كان معظم هذه المجموعة من الأطفال الصغار. هؤلاء الأطفال ولدوا في هذا المكان. في أذهانهم ، كان الشامان مجرد اسم. منذ أن كانوا صغارًا ، كانوا يشاهدون رجال قبائلهم يموتون. حتى لو كانوا أطفالًا ، فإن نظراتهم عندما نظروا إلى سو مينغ كانت ممتلئة بالمثل باحترام و تصميم متحمس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا عضو في الخفاش المقدس…” كان الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي قد بدأ لتوه في نطق جملته عندما قاطعته على الفور كلمات سو مينغ.
عندما تحدث نان جونج هين حتى تلك النقطة ، فجأة ، رفع الثعبان الصغير على أكتاف سو مينغ رأسه و فتح عينيه بسرعة. ظهر وهج متجمد في عينيه و أطلق عواء حاد. ظهر بريق عنيف و وحشي في بصره ، و كان ينظر مباشرة إلى كهف مختوم داخل الوادي!
كان هذا عرق ولد بعد أن اضطهده القدر. كان هذا عرقًا لا علاقة له مطلقًا بالشامان ، و هم مجموعة من الناس لديهم إرادة خاصة بهم ، إرادة لم تكن حتى لدى الشامان !
كانت تلك الأصوات أشبه بأمواج من الصوت انطلقت نحو السماء ، ترددت في كل الاتجاهات ، و لم تختفي حتى بعد مرور وقت طويل.
كانت هذه الإرادة لا تزال ضعيفة نسبيًا ، ولكن إذا كان لدى العشيرة المنكوبة ما يكفي من الوقت لتنمو أقوى و تطور نفسها في النهاية ، فسيصبح هذا العرق وجودًا مرعبًا بشكل لا يصدق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن جميعًا على استعداد لاستقبالك بصفتك سيدنا ،الكبير المحترم مو. من الآن فصاعدًا ، سنستمع فقط إلى أوامرك!” صر نان جونج هين على أسنانه. و بينما كان يتكلم ، كل العشيرة المنكوبة التي كانت تركع خلفه قالت نفس الكلمات.
“نحن جميعًا على استعداد لاستقبالك بصفتك سيدنا ،الكبير المحترم مو. من الآن فصاعدًا ، سنستمع فقط إلى أوامرك!” صر نان جونج هين على أسنانه. و بينما كان يتكلم ، كل العشيرة المنكوبة التي كانت تركع خلفه قالت نفس الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم الخفافيش المقدسة تشبهون بشكل لا يصدق أجنحة القمر. أنا الشخص الذي لديه فضول لمعرفة نوع الاتصال الذي لديكم مع أجنحة القمر.” اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام.
“نحن على استعداد لاستقبالك بصفتك سيدنا، الكبير المحترم مو. سنستمع فقط لأوامرك!”
كانت هذه الإرادة لا تزال ضعيفة نسبيًا ، ولكن إذا كان لدى العشيرة المنكوبة ما يكفي من الوقت لتنمو أقوى و تطور نفسها في النهاية ، فسيصبح هذا العرق وجودًا مرعبًا بشكل لا يصدق!
“جبل لي الأبدي…”
كانت تلك الأصوات أشبه بأمواج من الصوت انطلقت نحو السماء ، ترددت في كل الاتجاهات ، و لم تختفي حتى بعد مرور وقت طويل.
“إذا كان للعشيرة المنكوبة سيد ، فهل لا يزال بإمكانهم أن يطلقوا على أنفسهم لقب العشيرة المنكوبة؟” ظل سو مينغ صامتًا ، و فتح فمه فقط ليسأل ببطء بعد مرور بعض الوقت.
متألق كالدم و حارق و كأنه مشتعل بالنيران!
“نحن على استعداد أن نعبدك كروحنا المقدسة ، الكبير المحترم مو. و نحن على استعداد لعبادة تمثالك المقدس إلى الأبد و على مر الأجيال!” صُدم نان جونج هين للحظات ، ثم بعد ذلك مباشرة ، تحدث مرة أخرى.
“جبل لي الأبدي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سلف القمر…” ترنح إلى الوراء ، و رأسه مليء بالضوضاء. أعطاه سؤال سو مينغ الهائل شعورًا بأنه يجب عليه الإجابة على هذا السؤال. كان الأمر كما لو أن نوعًا من الإرادة قد نزلت على جسده ، و لم يستطع أن يخالف تلك الإرادة.
لكن هذا لم يكن كل شيء. ما جعل الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي يشعر كما لو كانت إرادته على وشك الانهيار هو الوجود و الهالة التي انتشرت من جسد سو مينغ عندما قام بحرق الدم و انحنى باتجاه القمر التاسع في السماء. شعر الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي و كأنه تواجه وجهًا لوجه مع تمثال السلف مقدس في جبل لي الأبدي. نما الخوف و الاحترام في أعماق قلبه.
“ما هي المدة التي مرت منذ اختفائي؟” تجنب سو مينغ الرد على طلب نان جونج هين و سأل عما يريد أن يعرفه.
متألق كالدم و حارق و كأنه مشتعل بالنيران!
“أنا السليل المباشر لفن عبادة القمر. أنا بيرسيركر النار الوحيد في العالم. كيف تجرؤ على طرح هذا السؤال علي؟” ابتسم سو مينغ ببرود ، و انتقلت كلماته مع ذلك الضغط الجائر من جسده.
كان هناك عدد قليل جدا من الشيخ بين هؤلاء الناس. إلى جانب بعض الأشخاص الذين كانوا في مقتبل العمر ، كان معظم هذه المجموعة من الأطفال الصغار. هؤلاء الأطفال ولدوا في هذا المكان. في أذهانهم ، كان الشامان مجرد اسم. منذ أن كانوا صغارًا ، كانوا يشاهدون رجال قبائلهم يموتون. حتى لو كانوا أطفالًا ، فإن نظراتهم عندما نظروا إلى سو مينغ كانت ممتلئة بالمثل باحترام و تصميم متحمس!
“لقد مرت خمسة عشر عامًا منذ اختفائك ، الكبير المحترم مو…” أجاب نان جونج هين بنبرة منخفضة.
“إذا كان للعشيرة المنكوبة سيد ، فهل لا يزال بإمكانهم أن يطلقوا على أنفسهم لقب العشيرة المنكوبة؟” ظل سو مينغ صامتًا ، و فتح فمه فقط ليسأل ببطء بعد مرور بعض الوقت.
“مدينة الشامان تحولت إلى أنقاض. تغيرت المناظر الطبيعية في حدود مليون لي. بقيتم جميعًا هنا ، لكن هل غادر الآخرون؟ ماذا حدث خلال الخمسة عشر عامًا الماضية؟” كانت نظرة سو مينغ خطيرة عندما نظر إلى نان جونج هين. كان هذا هو الهدف من وصوله إلى هذا الوادي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي نفذ فيها سو مينغ حرق الدم ، اندلعت ألسنة اللهب القوية من جسده. لم يكن لهذه النيران الوجود المهيب لليد العملاقة المتكونة من بحر النيران ، و لكن عندما أحاطت بجسده بالكامل ، تسببت في جعل شعره يرقص في مهب الريح. عندما وقف هناك و رفع رأسه لينظر إلى بحر النار ، أطلق إحساسًا برجل شديد الثبات يمكنه الاحتفاظ بهدوءه حتى في وجه السماء و الأرض المحطمة.
ظهرت المرارة على وجه نان جونج هين. بعد الصمت للحظة ، تحدث ببطء.
كان تعبير سو مينغ قاتمًا و باردًا عندما اتخذ خطوة للأمام. و سرعان ما نشر إحساسه الإلهي ليشكل موجة من الضغط ، و مع الهواء المهيب الذي خرج بعد قيامه بحرق الدم ، بدأ بالضغط إلى الأمام باتجاه الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي.
عبس سو مينغ و غرق في لحظة صمت متأمل و هو يقف في الجو.
متألق كالدم و حارق و كأنه مشتعل بالنيران!
كانت عيناه غائمتان و الدم متدفق من زوايا فمه. كان صوت سو مينغ يتردد في رأسه في تلك اللحظة ، و كان يعلو أكثر و أكثر وضوحًا مع كل لحظة تمر. كان الأمر كما لو أن هذا الصوت كان يحاول أن يجعل عقله ينهار.
“ما هي المدة التي مرت منذ اختفائي؟” تجنب سو مينغ الرد على طلب نان جونج هين و سأل عما يريد أن يعرفه.
“قبل خمسة عشر عامًا ، بعد ثلاثة أشهر من اختفائك…”
جبل لي الأبدي: 萬 黎 山 (وان لي شان) ، 萬 هو 10000 ، ولكن يمكن أن يعني أيضًا أنه أبدي.黎 هو لقب ، و جبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا شيئًا لم يخطر بباله مطلقًا و قلب عمليا كل أفكاره و معتقداته. تم تسليم فن عبادة القمر هذا من قبل السادة لتلاميذهم المباشرين بين الخفافيش المقدسة ، و لن يستطيع إتقانه سوى الخفافيش المقدسة ذات الخيط الذهبي. كان من المستحيل عمليا على الغرباء الحصول عليه.
“فن بيرسيركر النار الذي تمارسه ليس مكتملًا ، فأنت تعرف جزءًا منه فقط. هل تعرف كيفية أداء حرق الدم؟
عندما تحدث نان جونج هين حتى تلك النقطة ، فجأة ، رفع الثعبان الصغير على أكتاف سو مينغ رأسه و فتح عينيه بسرعة. ظهر وهج متجمد في عينيه و أطلق عواء حاد. ظهر بريق عنيف و وحشي في بصره ، و كان ينظر مباشرة إلى كهف مختوم داخل الوادي!
عندما كان سو مينغ يجمع أفكاره ، وجد أن الاسم بدا مألوفًا له إلى حد ما ، لكنه لم يتذكر أي جزء منه قرع الجرس في رأسه. و بينما كان غارقًا في أفكاره ، استدار و سار باتجاه الوادي الذي يأوي الشامان.
ملاحظات المترجم:
“أنت تمارس فن بيرسيركر النار ، لكن كيف تجرؤ على تنفيذه أمامي. لن أتحدث حتى عن مدى فظاعتك في تقدير نفسك في الوقت الحالي. من أعطاك السلطة لشن مثل هذا الهجوم الواسع النطاق؟”
- جبل لي الأبدي: 萬 黎 山 (وان لي شان) ، 萬 هو 10000 ، ولكن يمكن أن يعني أيضًا أنه أبدي.黎 هو لقب ، و جبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن على استعداد لاستقبالك بصفتك سيدنا، الكبير المحترم مو. سنستمع فقط لأوامرك!”
تم تعليق فم الخفاش المقدس ذو الخيط الذهبي مفتوحًا في حالة صدمة حيث لم يكن بعيدًا جدًا. تردد إنفجار في رأسه ، و ظهرت على وجهه نظرة من صدمة نقية مليئة بالكفر. كان يعرف بالفعل مدى قوة سو مينغ ، و في الحقيقة ، بغض النظر عن نوع القدرة الإلهية التي نفذها سو مينغ للقتال ضد بحر النار ، فإن تعبيرات الخفاش لن تتغير كما كانت تفعل الآن. و مع ذلك ، لم يكن يتوقع على الإطلاق أن يستخدم سو مينغ نفس فن عبادة القمر لمحاربة بحر النار!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
