You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 607

607

607

قد يكون المكان الذي اختاره سو مينغ قريبًا من الطائفة الخارجية ، لكنه كان في الواقع خلف الجبل وكان في منطقة منعزلة. قلة من الناس ذهبوا إلى هناك بشكل منتظم. كان هناك منزل بسيط محاط بالأعشاب. من الواضح أنه لم يكلف أحد عناء تنظيف المكان لفترة طويلة.

أشرقت عيون سو مينغ. بدأت يداه تتحرك ، وربط العقدة السابعة!

لم تكن قوة العالم هنا كثيفة ولا يمكن مقارنتها بالكثافة في الفناء حيث أقام سو مينغ سابقًا. من الواضح أن المبنى المكون من طابقين الذي أغرى سو مينغ بشكل لا يصدق كان بعيدًا عن متناوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد لعب أطفال. بما أنك ترفض الظهور أمامي ، فلنخض معركة فنون. أرغب في معرفة ما إذا كان هذا الفن الغريب الخاص بك أو فن إمساك روح اللوتس الخاص بي أقوى! ”

ومع ذلك ، كان هذا المكان هادئًا ، كما أنه قريب من المبنى المكون من طابقين. في الواقع ، إذا وقف خارج المنزل ورفع رأسه لينظر ، فسيكون قادرًا على رؤية الظل غير الواضح للمبنى المقيم في الجزء الأوسط العلوي من الجبل.

عندما مرت دزينة من الأنفاس ، أطلق سو مينغ نفسا طويلا. كانت عيناه ساطعتان عندما مسح الدم عن عينيه وأذنيه. أنزل رأسه ونظر إلى العقدة السابعة على خصلة الشعر البيضاء ، وظهرت ابتسامة باهتة على شفتيه.

قام سو مينغ بمسح محيطه ، وكان راضياً إلى حد ما عن المكان. أراد تشيان شين في الأصل إرسال شخص ما للتنظيف ، لكن سو مينغ أوقفه. فضل الحفاظ على المنطقة في حالتها الأصلية ، لأن ذلك سيجعلها تبدو أكثر عزلة.

تحول وجهها إلى الظلام. خلال تلك اللحظة منذ لحظة ، كانت قد سمعت صوتًا خافتًا. يبدو أنه كان يقول شيئًا ما في ذهنها ، لكن عندما حاولت الاستماع عن كثب ، لم تستطع نطق الكلمات. ومع ذلك ، كان لديها حدس قوي بأن الكلمات التي ينطق بها هذا الصوت كانت تستخدم طريقة فريدة للسيطرة على روحها .

واصل تشيان شين متابعة سو مينغ حوله بابتسامة رائعة حتى بعد غروب الشمس ، وسأله عن حاله، وحتى ما إذا كان بحاجة إلى خادمات. حتى عندما رفض سو مينغ ، استمر تشيان شين في الابتسام. فقط عندما أظهر سو مينغ تلميحات من التعب على وجهه عند حلول الغسق ، قام تشيان شين بتوديعه بلف قبضته في راحة يده قبل أن يغادر.

واصل تشيان شين متابعة سو مينغ حوله بابتسامة رائعة حتى بعد غروب الشمس ، وسأله عن حاله، وحتى ما إذا كان بحاجة إلى خادمات. حتى عندما رفض سو مينغ ، استمر تشيان شين في الابتسام. فقط عندما أظهر سو مينغ تلميحات من التعب على وجهه عند حلول الغسق ، قام تشيان شين بتوديعه بلف قبضته في راحة يده قبل أن يغادر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أفكار ومشاعر تشيان شين عند مغادرته لن يتم ذكرها في الوقت الحالي. بمجرد انتهاء الغسق وظلام السماء ببطء ، لم يعد سو مينغ يبقى في غرفته. وبدلاً من ذلك ، جلس في الخارج متكئًا على الحائط إلى منزله ، ناظرًا إلى السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد لعب أطفال. بما أنك ترفض الظهور أمامي ، فلنخض معركة فنون. أرغب في معرفة ما إذا كان هذا الفن الغريب الخاص بك أو فن إمساك روح اللوتس الخاص بي أقوى! ”

كان الشتاء في هذه اللحظة. كانت الأعشاب في كل مكان مغطاة بالثلج الأبيض. في الواقع ، كان هناك عدد قليل من بقع الثلج تتساقط من السماء. سقطت ندفة ثلجية أمام عيون سو مينغ ، ورفع يده لالتقاطها. بردت كفه كما ذابت ندفة الثلج.

واصل سو مينغ الاتكاء على منزله أثناء جلوسه بالخارج. بقيت خصلة الشعر البيضاء الطويلة بين أصابعه ، مما أدى إلى تفوح منه رائحة باهتة. وبينما استمر في التمسك بها في الظلام ، شعر كما لو كان بإمكانه حتى لمس العطر.

“إذا كانت رقاقات الثلج موجودة لتذوب على الأرض ، فهل يمكن اعتبار ذلك مصير رقاقات الثلج…؟”

ومع ذلك ، فإن دمج إرادته في خصلة الشعر لم يكن سهلاً على سو مينغ. بعد كل شيء ، كان لا يزال مبتدئًا في تسجيل عقدة العشب. لم يكن مثل والد الشيء الصغيرالبشع ، الذي اكتشف بشكل طبيعي جوهر هذه العقد بسبب موهبته.

بحلول ذلك الوقت ، تمت استعادة ستة أعشار قاعدة زراعة سو مينغ ، ولكن لا يزال هناك بعض المسافة قبل أن يتمكن من التعافي تمامًا. حسب تنبؤاته ، ما لم يذهب إلى المبنى المكون من طابقين ، فسيحتاج إلى عشر سنوات على الأقل قبل أن يتمكن من العودة إلى ذروة قوته، ولا يهم إذا كان قد تدرب هنا أو حتى في الفناء الخارجي للطائفة.

والأهم من ذلك ، نظرًا لأن والد الشيء الصغيرالبشع كان بشرًا وأن الدمى التي ابتكرها كانت أيضًا للبشر ، على الرغم من أنه شعر بالتعب بعد صنع العديد من الدمى ، إلا أنه لم يكن بحاجة إلى استهلاك الكثير من الطاقة أو القلق بشأن المعاناة من التداعيات.

بعد كل شيء ، على الرغم من أن التعافي قد يكون سريعًا عندما حاول الشفاء في البداية ، إلا أن التقدم سيصبح أكثر صعوبة مع تقدمه في الطريق. لن تكون السرعة لأربعة أعشار الأخيرة من قاعدته الزراعية شيئًا يمكن أن يأمل الستة السابقون في مقارنته.

في اللحظة التي شكل فيها العقدة السابعة تقريبًا ، بدأت المرأة العجوز ، التي كانت تتأمل في المبنى المكون من طابقين ، ترتجف بشراسة. سعلت في فمها دمًا ، وأصبح وجهها غاضبًا . عندما فتحت عينيها ، وقفت بسرعة وأرسلت إحساسها الإلهي إلى الخارج ، لكنها مع ذلك لم تكسب شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يجب أن أذهب إلى هذا المبنى المكون من طابقين…” ظهر بريق في عيون سو مينغ. عندما قام بفرد يده ، تشكلت خصلة من الشعر الأبيض على راحة يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكمن أهمية هذه العقدة في حقيقة أنه إذا فشل سو مينغ ، فإن خصلة الشعر ستتحول إلى غبار ، ولكن إذا نجح ، فعندئذ بإرادته في الشعر ، سيكون قادرًا على اتخاذ خطوته الأولى نحو النجاح!

كانت هناك عقدة على خصلة الشعر تلك. وضع سو مينغ يده اليمنى على العقدة وترك جفونه تسقط قليلاً قبل أن يبدأ بهدوء في محاولة العثور على الإحساس الموجود داخل العقدة ، كما علمه والده.

قد يكون المكان الذي اختاره سو مينغ قريبًا من الطائفة الخارجية ، لكنه كان في الواقع خلف الجبل وكان في منطقة منعزلة. قلة من الناس ذهبوا إلى هناك بشكل منتظم. كان هناك منزل بسيط محاط بالأعشاب. من الواضح أنه لم يكلف أحد عناء تنظيف المكان لفترة طويلة.

مر الوقت ، وسرعان ما حل الظلام تمامًا في الخارج. تساقط المزيد من الثلوج من السماء. تجمعت في أكوام ، مما تسبب في عدم تغطية الطريق بالكامل في الظلام. بدلا من ذلك تكسو بالثلج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سو مينغ يهدف إلى اللعنة ، ولم يكن يبارك أحدا. كان يحاول بدلاً من ذلك السعي للسيطرة على عقل شخص ما. عندما تم إنشاء المزيد من العقد على خصلة الشعر هذه ، كان سيحولها إلى دمية ، وبقوتها ، كان يتحكم في عقل المرأة العجوز.

واصل سو مينغ الاتكاء على منزله أثناء جلوسه بالخارج. بقيت خصلة الشعر البيضاء الطويلة بين أصابعه ، مما أدى إلى تفوح منه رائحة باهتة. وبينما استمر في التمسك بها في الظلام ، شعر كما لو كان بإمكانه حتى لمس العطر.

كان تشيان شين يأتي من حين لآخر. كرم الضيافة الذي أظهره جعل الأمر يبدو كما لو أن سو مينغ كان شقيقه الأكبر ، وكان هو نفسه الأخ الأصغر أو مجرد صغير.

مرت الليلة دون أن ينطق بكلمة واحدة… جلس سو مينغ بمفرده طوال الوقت ، منغمسًا في الشعور الذي ذكره والد الشيء الصغيرالبشع أثناء بحثه عن الجوهر في سجلات عقدة العشب.

بحلول ذلك الوقت ، تمت استعادة ستة أعشار قاعدة زراعة سو مينغ ، ولكن لا يزال هناك بعض المسافة قبل أن يتمكن من التعافي تمامًا. حسب تنبؤاته ، ما لم يذهب إلى المبنى المكون من طابقين ، فسيحتاج إلى عشر سنوات على الأقل قبل أن يتمكن من العودة إلى ذروة قوته، ولا يهم إذا كان قد تدرب هنا أو حتى في الفناء الخارجي للطائفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن سو مينغ يهدف إلى اللعنة ، ولم يكن يبارك أحدا. كان يحاول بدلاً من ذلك السعي للسيطرة على عقل شخص ما. عندما تم إنشاء المزيد من العقد على خصلة الشعر هذه ، كان سيحولها إلى دمية ، وبقوتها ، كان يتحكم في عقل المرأة العجوز.

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لسو مينغ. كانت خصلة الشعر البيضاء هذه تخص المرأة العجوز ، وكانت تتمتع بقوة غير عادية. كان مقدار القوة التي كان عليه إنفاقها بالإضافة إلى التداعيات التي كان عليه أن يعاني منها كانت أكبر بكثير بشكل طبيعي ، لأنه أراد استخدام هذا الفن للسيطرة على محارب قوي.

السيطرة على عقل شخص ما تجعل هذا الشخص كوجود دمية. من خلال القيام بذلك ، سيكون سو مينغ قادرًا على دخول المبنى المكون من طابقين دون أن يلاحظ أحد ويمارس زراعته هناك لفترة طويلة من الزمن.

أنا سيدك. إرادتي هي إرادتك ، ويجب أن تطيعي كل كلماتي! ”

لقد فكر أيضًا في استخدام قوته للهجوم ، لكن قاعدته الزراعية لم تتعاف تمامًا في هذه المرحلة. وبسبب ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء التي كانت تزعجه. إلى جانب ذلك ، كان يفكر أيضًا في استخدام المبنى لمساعدته في الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر ، وكان بحاجة إلى شخص لحمايته.

قام سو مينغ بمسح محيطه ، وكان راضياً إلى حد ما عن المكان. أراد تشيان شين في الأصل إرسال شخص ما للتنظيف ، لكن سو مينغ أوقفه. فضل الحفاظ على المنطقة في حالتها الأصلية ، لأن ذلك سيجعلها تبدو أكثر عزلة.

إذا كان بإمكانه التحكم في المرأة العجوز ، فسيكون قادرًا على الحصول على كل ما يريده دفعة واحدة!

حتى سو مينغ وجد قطرتين من الدم تسقطان من عينيه على شكل دموع ، بينما كان جسده يرتجف. وسرعان ما بدأت أذناه تنزف.

عندما حل الصباح ، انفتحت عيون سو مينغ ، وأشرق فيها تلميح من الفهم. دون أي تردد ، قام بربط عقدة أخرى على خصلة الشعر تلك!

في اللحظة التي شكل فيها العقدة السابعة تقريبًا ، بدأت المرأة العجوز ، التي كانت تتأمل في المبنى المكون من طابقين ، ترتجف بشراسة. سعلت في فمها دمًا ، وأصبح وجهها غاضبًا . عندما فتحت عينيها ، وقفت بسرعة وأرسلت إحساسها الإلهي إلى الخارج ، لكنها مع ذلك لم تكسب شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة ، كانت هناك عقدة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكار ومشاعر تشيان شين عند مغادرته لن يتم ذكرها في الوقت الحالي. بمجرد انتهاء الغسق وظلام السماء ببطء ، لم يعد سو مينغ يبقى في غرفته. وبدلاً من ذلك ، جلس في الخارج متكئًا على الحائط إلى منزله ، ناظرًا إلى السماء.

في اللحظة ظهرت العقدة الثانية ، ارتجفت المرأة العجوز ، التي كانت جالسة في الشرفة في المبنى المكون من طابقين ، فجأة. فتحت عينيها بسرعة. ظهرت المفاجأة والحيرة على وجهها ، وسرعان ما نشرت إحساسها الإلهي في المنطقة ، بتعبير خطير.

ليس لدي سوى خصلة شعر واحدة. إذا فشلت ، سأضطر إلى إجراء استعدادات أخرى… ”

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى استقصائها لما حولها ، لم تجد أي أدلة أو آثار على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن كل شيء منذ لحظات فقط لم يحدث أبدًا ، لكنها شعرت بالفعل بقشعريرة الآن. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما استخدم إبرة لنكزها. لم يكن الأمر مؤلمًا بشكل لا يصدق ، لكنه منحها بالفعل شعورًا بأن شخصًا ما استخدم إبرة لثقب روحها.

طاف الثلج وغطى السماء وكذلك الأرض ، وغطى منزل سو مينغ ، وتجمع حتى في كومة كثيفة حيث جلس للتأمل.

عبست المرأة العجوز. بعد لحظة من التفكير المتأني ، بدأت في البحث في جسدها بالكامل ، لكنها لم تجد شيئًا غير عادي. مليئة بعدم اليقين ، تخلصت منه في الوقت الحالي.

أغمضت المرأة العجوز عينيها وكأنها على وشك مواجهة عدو قوي.

بدا الشتاء دائمًا أطول من أي موسم آخر. خلال ذلك الشهر تم طرد سو مينغ من الطائفة الخارجية ، وكان الثلج يتساقط من حين لآخر ، وسيزداد ثقلًا في كل مرة. في هذا اليوم ، جعل الثلج الذي ملأ السماء يبدو وكأنه حفرة ضخمة ظهرت عالياً. كانت السماء تبكي ، لكن لا يبدو أنها تريد أي شخص أن يرى دموعها ، ولهذا السبب حولتها إلى ثلج ، بدا ناعمًا ولطيفًا بشكل لا يصدق.

في اللحظة ظهرت العقدة الثانية ، ارتجفت المرأة العجوز ، التي كانت جالسة في الشرفة في المبنى المكون من طابقين ، فجأة. فتحت عينيها بسرعة. ظهرت المفاجأة والحيرة على وجهها ، وسرعان ما نشرت إحساسها الإلهي في المنطقة ، بتعبير خطير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك… بمجرد أن يتراكم الثلج إلى درجة معينة ، يمكن أن يسحق الجبال ، ويمكن أن يجمد كل الأشياء في العالم ، ويمكن حتى… تدمير كل أنواع الحياة!

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لسو مينغ. كانت خصلة الشعر البيضاء هذه تخص المرأة العجوز ، وكانت تتمتع بقوة غير عادية. كان مقدار القوة التي كان عليه إنفاقها بالإضافة إلى التداعيات التي كان عليه أن يعاني منها كانت أكبر بكثير بشكل طبيعي ، لأنه أراد استخدام هذا الفن للسيطرة على محارب قوي.

طاف الثلج وغطى السماء وكذلك الأرض ، وغطى منزل سو مينغ ، وتجمع حتى في كومة كثيفة حيث جلس للتأمل.

“في المرة القادمة التي تأتي فيها ، سوف أقاتلك!”

استمر سو مينغ في التمسك بخصلة الشعر البيضاء. خلال هذا الشهر ، لم يحاول استعادة قاعدة زراعته ، بل انغمس في محاولة فهم الشعور ، بالإضافة إلى تكوين سجلات عقدة العشب. هناك الآن ست عقد على خصلة الشعر!

بحلول ذلك الوقت ، تمت استعادة ستة أعشار قاعدة زراعة سو مينغ ، ولكن لا يزال هناك بعض المسافة قبل أن يتمكن من التعافي تمامًا. حسب تنبؤاته ، ما لم يذهب إلى المبنى المكون من طابقين ، فسيحتاج إلى عشر سنوات على الأقل قبل أن يتمكن من العودة إلى ذروة قوته، ولا يهم إذا كان قد تدرب هنا أو حتى في الفناء الخارجي للطائفة.

لم يترك سو مينغ وراءه الكثير من إرادته في تلك العقد الست. لقد ترك فهمه فقط ، وعندما لمسهم بيده ، شعر كما لو كان يلمس أفكاره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، كانت هناك عقدة!

كان تشيان شين يأتي من حين لآخر. كرم الضيافة الذي أظهره جعل الأمر يبدو كما لو أن سو مينغ كان شقيقه الأكبر ، وكان هو نفسه الأخ الأصغر أو مجرد صغير.

كان الشتاء في هذه اللحظة. كانت الأعشاب في كل مكان مغطاة بالثلج الأبيض. في الواقع ، كان هناك عدد قليل من بقع الثلج تتساقط من السماء. سقطت ندفة ثلجية أمام عيون سو مينغ ، ورفع يده لالتقاطها. بردت كفه كما ذابت ندفة الثلج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد جاء في هذا اليوم مرة أخرى. كان وراءه عشرات العمال ذوي الوجوه المحترمة. بناءً على تعليمات تشيان شين ، بدأ هؤلاء الأشخاص على الفور في إزالة الجليد.

في اللحظة التي شكل فيها العقدة السابعة تقريبًا ، بدأت المرأة العجوز ، التي كانت تتأمل في المبنى المكون من طابقين ، ترتجف بشراسة. سعلت في فمها دمًا ، وأصبح وجهها غاضبًا . عندما فتحت عينيها ، وقفت بسرعة وأرسلت إحساسها الإلهي إلى الخارج ، لكنها مع ذلك لم تكسب شيئًا.

أغلق سو مينغ عينيه ولم يهتم بهم كثيرًا. إذا استمر هذا تشيان شين في كونه عقلانيًا ، فربما يمنحه سو مينغ هدية في المستقبل. كان يمهد الطريق له ، لكن ذلك سيعتمد على كيفية فهم هذا الشخص لما أعطاه إياه سو مينغ وكيف سيمشي بنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، كانت هناك عقدة!

في اليوم الثالث بعد مرور الشهر على قدوم سو مينغ إلى هذا المكان ، ظهر تردد على وجهه. نظر إلى خصلة الشعر البيضاء في يده. كان لا يزال عليها ست عقد فقط. كان يريد في الأصل ربط العقدة السابعة في تلك اللحظة ، لكنه لم يكن واثقًا من ذلك.

السيطرة على عقل شخص ما تجعل هذا الشخص كوجود دمية. من خلال القيام بذلك ، سيكون سو مينغ قادرًا على دخول المبنى المكون من طابقين دون أن يلاحظ أحد ويمارس زراعته هناك لفترة طويلة من الزمن.

نظر إلى الخصلة بهدوء. خلال الشهر الماضي ، كان قد انغمس في محاولة اكتساب فكرة عن سجلات عقدة العشب ، وقد زاد الإحساس الذي اكتسبه من العقد جنبًا إلى جنب مع فهمه كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل سو مينغ تكرار هذه الكلمات في رأسه وحولها إلى وصية. ثم ، كما لو كان يكتب على قطعة من الورق ، كتب تلك الكلمات في العقدة على خصلة الشعر.

كان سو مينغ قد ربط العقد الست السابقة بناءً على فهمه. ومع ذلك ، كان لديه الآن شعور غامض بأنه بحاجة إلى إضافة إرادته إلى العقدة السابعة ، وإضافة إرادته في العقدة السابعة ستجعلها مفتاحًا!

“إذا كانت رقاقات الثلج موجودة لتذوب على الأرض ، فهل يمكن اعتبار ذلك مصير رقاقات الثلج…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تكمن أهمية هذه العقدة في حقيقة أنه إذا فشل سو مينغ ، فإن خصلة الشعر ستتحول إلى غبار ، ولكن إذا نجح ، فعندئذ بإرادته في الشعر ، سيكون قادرًا على اتخاذ خطوته الأولى نحو النجاح!

ومع ذلك ، كان هذا المكان هادئًا ، كما أنه قريب من المبنى المكون من طابقين. في الواقع ، إذا وقف خارج المنزل ورفع رأسه لينظر ، فسيكون قادرًا على رؤية الظل غير الواضح للمبنى المقيم في الجزء الأوسط العلوي من الجبل.

ليس لدي سوى خصلة شعر واحدة. إذا فشلت ، سأضطر إلى إجراء استعدادات أخرى… ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جاء في هذا اليوم مرة أخرى. كان وراءه عشرات العمال ذوي الوجوه المحترمة. بناءً على تعليمات تشيان شين ، بدأ هؤلاء الأشخاص على الفور في إزالة الجليد.

أشرقت عيون سو مينغ. بدأت يداه تتحرك ، وربط العقدة السابعة!

في اليوم الثالث بعد مرور الشهر على قدوم سو مينغ إلى هذا المكان ، ظهر تردد على وجهه. نظر إلى خصلة الشعر البيضاء في يده. كان لا يزال عليها ست عقد فقط. كان يريد في الأصل ربط العقدة السابعة في تلك اللحظة ، لكنه لم يكن واثقًا من ذلك.

عندما فعل ذلك ، سارت قشعريرة في جسده بالكامل ، وأجبر نفسه على تكرار فكرة واحدة في ذهنه.

كانت هناك عقدة على خصلة الشعر تلك. وضع سو مينغ يده اليمنى على العقدة وترك جفونه تسقط قليلاً قبل أن يبدأ بهدوء في محاولة العثور على الإحساس الموجود داخل العقدة ، كما علمه والده.

أنا سيدك. إرادتي هي إرادتك ، ويجب أن تطيعي كل كلماتي! ”

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لسو مينغ. كانت خصلة الشعر البيضاء هذه تخص المرأة العجوز ، وكانت تتمتع بقوة غير عادية. كان مقدار القوة التي كان عليه إنفاقها بالإضافة إلى التداعيات التي كان عليه أن يعاني منها كانت أكبر بكثير بشكل طبيعي ، لأنه أراد استخدام هذا الفن للسيطرة على محارب قوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل سو مينغ تكرار هذه الكلمات في رأسه وحولها إلى وصية. ثم ، كما لو كان يكتب على قطعة من الورق ، كتب تلك الكلمات في العقدة على خصلة الشعر.

تحول وجهها إلى الظلام. خلال تلك اللحظة منذ لحظة ، كانت قد سمعت صوتًا خافتًا. يبدو أنه كان يقول شيئًا ما في ذهنها ، لكن عندما حاولت الاستماع عن كثب ، لم تستطع نطق الكلمات. ومع ذلك ، كان لديها حدس قوي بأن الكلمات التي ينطق بها هذا الصوت كانت تستخدم طريقة فريدة للسيطرة على روحها .

ومع ذلك ، فإن دمج إرادته في خصلة الشعر لم يكن سهلاً على سو مينغ. بعد كل شيء ، كان لا يزال مبتدئًا في تسجيل عقدة العشب. لم يكن مثل والد الشيء الصغيرالبشع ، الذي اكتشف بشكل طبيعي جوهر هذه العقد بسبب موهبته.

والأهم من ذلك ، نظرًا لأن والد الشيء الصغيرالبشع كان بشرًا وأن الدمى التي ابتكرها كانت أيضًا للبشر ، على الرغم من أنه شعر بالتعب بعد صنع العديد من الدمى ، إلا أنه لم يكن بحاجة إلى استهلاك الكثير من الطاقة أو القلق بشأن المعاناة من التداعيات.

لم تكن قوة العالم هنا كثيفة ولا يمكن مقارنتها بالكثافة في الفناء حيث أقام سو مينغ سابقًا. من الواضح أن المبنى المكون من طابقين الذي أغرى سو مينغ بشكل لا يصدق كان بعيدًا عن متناوله.

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لسو مينغ. كانت خصلة الشعر البيضاء هذه تخص المرأة العجوز ، وكانت تتمتع بقوة غير عادية. كان مقدار القوة التي كان عليه إنفاقها بالإضافة إلى التداعيات التي كان عليه أن يعاني منها كانت أكبر بكثير بشكل طبيعي ، لأنه أراد استخدام هذا الفن للسيطرة على محارب قوي.

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لسو مينغ. كانت خصلة الشعر البيضاء هذه تخص المرأة العجوز ، وكانت تتمتع بقوة غير عادية. كان مقدار القوة التي كان عليه إنفاقها بالإضافة إلى التداعيات التي كان عليه أن يعاني منها كانت أكبر بكثير بشكل طبيعي ، لأنه أراد استخدام هذا الفن للسيطرة على محارب قوي.

حتى سو مينغ وجد قطرتين من الدم تسقطان من عينيه على شكل دموع ، بينما كان جسده يرتجف. وسرعان ما بدأت أذناه تنزف.

في اللحظة ظهرت العقدة الثانية ، ارتجفت المرأة العجوز ، التي كانت جالسة في الشرفة في المبنى المكون من طابقين ، فجأة. فتحت عينيها بسرعة. ظهرت المفاجأة والحيرة على وجهها ، وسرعان ما نشرت إحساسها الإلهي في المنطقة ، بتعبير خطير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمد تنفسه خلال تلك اللحظة…

نظر إلى الخصلة بهدوء. خلال الشهر الماضي ، كان قد انغمس في محاولة اكتساب فكرة عن سجلات عقدة العشب ، وقد زاد الإحساس الذي اكتسبه من العقد جنبًا إلى جنب مع فهمه كثيرًا.

عندما مرت دزينة من الأنفاس ، أطلق سو مينغ نفسا طويلا. كانت عيناه ساطعتان عندما مسح الدم عن عينيه وأذنيه. أنزل رأسه ونظر إلى العقدة السابعة على خصلة الشعر البيضاء ، وظهرت ابتسامة باهتة على شفتيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد تنفسه خلال تلك اللحظة…

هذا الفن مخيف بالفعل. إذا استطعت فهم ذلك تمامًا… فسأكون قادرًا على قتل شخص ما دون أن يلاحظه ، ولن تكون السيطرة عليه مشكلة. إنه لأمر مؤسف أن رد الفعل العنيف كان أيضًا قويا بشكل لا يصدق ، على الرغم من… “سو مينغ أغمض عينيه.

ابتسمت العجوز ببرود وسارت باتجاه الطابق الأول لتصل بجانب تمثال المرأة الجالسة على لوتس. بمجرد أن ألقت المرأة العجوز نظرة على التمثال ، جلست القرفصاء ، وعلى الفور ، بدأت عيون التمثال تتألق بنور ساطع ، كما لو كانت قد استيقظت ، وغطى هذا الضوء المرأة العجوز.

في اللحظة التي شكل فيها العقدة السابعة تقريبًا ، بدأت المرأة العجوز ، التي كانت تتأمل في المبنى المكون من طابقين ، ترتجف بشراسة. سعلت في فمها دمًا ، وأصبح وجهها غاضبًا . عندما فتحت عينيها ، وقفت بسرعة وأرسلت إحساسها الإلهي إلى الخارج ، لكنها مع ذلك لم تكسب شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سو مينغ يهدف إلى اللعنة ، ولم يكن يبارك أحدا. كان يحاول بدلاً من ذلك السعي للسيطرة على عقل شخص ما. عندما تم إنشاء المزيد من العقد على خصلة الشعر هذه ، كان سيحولها إلى دمية ، وبقوتها ، كان يتحكم في عقل المرأة العجوز.

تحول وجهها إلى الظلام. خلال تلك اللحظة منذ لحظة ، كانت قد سمعت صوتًا خافتًا. يبدو أنه كان يقول شيئًا ما في ذهنها ، لكن عندما حاولت الاستماع عن كثب ، لم تستطع نطق الكلمات. ومع ذلك ، كان لديها حدس قوي بأن الكلمات التي ينطق بها هذا الصوت كانت تستخدم طريقة فريدة للسيطرة على روحها .

في اللحظة ظهرت العقدة الثانية ، ارتجفت المرأة العجوز ، التي كانت جالسة في الشرفة في المبنى المكون من طابقين ، فجأة. فتحت عينيها بسرعة. ظهرت المفاجأة والحيرة على وجهها ، وسرعان ما نشرت إحساسها الإلهي في المنطقة ، بتعبير خطير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مجرد لعب أطفال. بما أنك ترفض الظهور أمامي ، فلنخض معركة فنون. أرغب في معرفة ما إذا كان هذا الفن الغريب الخاص بك أو فن إمساك روح اللوتس الخاص بي أقوى! ”

كانت هناك عقدة على خصلة الشعر تلك. وضع سو مينغ يده اليمنى على العقدة وترك جفونه تسقط قليلاً قبل أن يبدأ بهدوء في محاولة العثور على الإحساس الموجود داخل العقدة ، كما علمه والده.

ابتسمت العجوز ببرود وسارت باتجاه الطابق الأول لتصل بجانب تمثال المرأة الجالسة على لوتس. بمجرد أن ألقت المرأة العجوز نظرة على التمثال ، جلست القرفصاء ، وعلى الفور ، بدأت عيون التمثال تتألق بنور ساطع ، كما لو كانت قد استيقظت ، وغطى هذا الضوء المرأة العجوز.

عندما فعل ذلك ، سارت قشعريرة في جسده بالكامل ، وأجبر نفسه على تكرار فكرة واحدة في ذهنه.

“في المرة القادمة التي تأتي فيها ، سوف أقاتلك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… بمجرد أن يتراكم الثلج إلى درجة معينة ، يمكن أن يسحق الجبال ، ويمكن أن يجمد كل الأشياء في العالم ، ويمكن حتى… تدمير كل أنواع الحياة!

أغمضت المرأة العجوز عينيها وكأنها على وشك مواجهة عدو قوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، كانت هناك عقدة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، كانت هناك عقدة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط