الدموع منذ كل تلك السنوات
الدموع منذ كل تلك السنوات
ارتجف جسده. زأر قلبه. حزنت روحه. تجمعت كل هذه الأشياء معًا في قوة هزت السماء والأرض خلال تلك اللحظة ، مما تسبب في ارتعاش جسد سو مينغ باستمرار وجمع القوة التي من شأنها أن تسمح له بفتح عينيه. في تلك اللحظة ، فتحت عيناه!
أراد سو مينغ قتل داو يوان ، وأراد قتل جميع عبيد الداو الخمسة ، وأراد قتل جميع الحراس الذين استدعهم داو يوان لاحقًا. أراد قتل كل شيء ، حتى لو كان مجرد وهم. لقد أراد أن يترك نفسه القوي الحالي يعود إلى الماضي!
“هناك تفسير واحد فقط لهذا – هذا هو … جسدي الحقيقي!” ارتجف قلب سو مينغ. أدى الاستنتاج الذي توصل إليه من خلال تحليله إلى زيادة سرعة دوران قاعدته الزراعية بشكل أسرع.
بووم !
*هو وصل لمستوى العالم بجسده المادي فقط
اندلعت ضجة عالية في قلب سو مينغ. شعر كما لو أن جسده على وشك التمزق ، وانتشر ألم شديد في جسده بالكامل ، وهو أمر لم يختبره لفترة طويلة.
جعله هذا الصوت العالي يدرك على الفور أنه يستطيع السماع. على مر السنين ، كان هذا هو أول شيء يسمعه. في منتصف هذا الصوت العالي ، انطلق صفير عالي في الهواء ، مما جعل سو مينغ يرسم صورة في رأسه.
‘هذا غير صحيح. لقد فقدت بالفعل إحساسي بالألم … “الألم الشديد جعل قلب سو مينج يرتجف ، وحاول أن يفتح عينيه.
” يجب أن يكون في هذا الخط الزمني . جسدي الحقيقي الأن في أرض الخالدين. لقد تم ختمه وأصبح شيئًا يمتصه الآخرون ، لكن لماذا يوجد الدفء وعدم الإلمام والحزن ..؟ ” لم يستطع سو مينغ فتح عينيه. لم يستطع رؤية محيطه. كان لا يزال غير متأكد من هذا الأستنتاج.
لكنه لم يستطع فعل ذلك!
‘ لم يزد مستواي في الزراعة. لا تزال قاعدة زراعي هي قاعدة زراعة الأرض*. إذا كان الأمر كذلك ، فهذا ليس بسبب مستواي في الزراعة … ولكن بسبب جسدي!
اختفى الألم الشديد في جسده تدريجياً ، لكن سو مينغ لم يعرف مكانه. لم يستطع فتح عينيه. كان الأمر كما لو أن جسده ليس ملكه. لم يستطع السيطرة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد سو مينغ الفتى الجاهل من الماضي. بعد أن نال معمودية الزمن واختبر العديد من الأشياء ، تم صقله لدرجة أنه امتلك إرادة قوية وحكمة. مع بعض الأدلة ، يمكن أن يستنتج ويكتشف العديد من الأشياء.”
“ما الذي يحدث؟ … في أي زمن تم إلقائي؟” شعر سو مينغ أن الألم الشديد في جسده كان يتلاشى بسرعة. بعد لحظة ، عندما تلاشى الألم ، حاول فتح عينيه مرة أخرى ، لكنه ما زال غير قادر على القيام بذلك ، وكأنه لا يملك القوة لفعل ذلك.
‘هذا غير صحيح. لقد فقدت بالفعل إحساسي بالألم … “الألم الشديد جعل قلب سو مينج يرتجف ، وحاول أن يفتح عينيه.
كان يشعر أن قاعدته الزراعية كانت لا تزال موجودة ، وكان أتمان معه أيضًا ، لكنه لم يستطع ترك جسده ، كما لو كان مقيدًا ولا يمكن أن ينتشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رأى السيف البرونزي القديم وسلف أرواح اليين التسعة مع عدد قليل من الأشخاص يمشون خلفه . كما رأى … زوجًا من الأذرع الدافئة تمسك به.
لكن هذا لم يكن أهم شيء. كانت النقطة الأساسية أنه بمجرد اختفاء الألم الشديد ، شعر سو مينغ بالدفء. لم يأتِ من الجسد بل من القلب. لقد جاء من روحه ، وكان هذا النوع من الدفء غير مألوف له ، لأنه كان هناك تلميح من الحزن في هذا الدفء.
كان قلب سو مينغ ممزقًا . وجلب الحزن اللامحدود ألماً شديداً معه. إذا لم يعرف من هي هذه المرأة الآن ، فسيكون فاشلاً كأبن !
في الواقع ، لم يعرف حتى سبب حزنه. ومع ذلك ، فإن هذا الحزن يحمل معه رغبة ملحة في البكاء. تسبب له في ألم شديد وتركه في حيرة.
محى عقل سو مينغ على الصورة السابقة على الفور ، واستبدلها بسفينة عملاقة. كانت الخلفية عبارة عن مجرة.
‘لماذا أشعر بالدفء ..؟ هذا الدفء عزيز علي ، يجعلني أشعر وكأنني محمي. يجعلني أشعر… كما لو كان شيئًا لا أستطيع أن أفتقده في حياتي ، شيء يجب أن أحافظ عليه… أين… أنا ..؟”
أراد سو مينغ قتل داو يوان ، وأراد قتل جميع عبيد الداو الخمسة ، وأراد قتل جميع الحراس الذين استدعهم داو يوان لاحقًا. أراد قتل كل شيء ، حتى لو كان مجرد وهم. لقد أراد أن يترك نفسه القوي الحالي يعود إلى الماضي!
‘لماذا أشعر أنه غير مألوف؟ ما هو الزمن الذي ينتمي إليه هذا المكان في ذكرياتي؟’
ذكر تشو كانغ ذات مرة أن العالم في النصب الحجري يولد من ذكريات الشخص ، مما يعني أنه كانت هناك فترة زمنية في الماضي يمكن أن يصل فيها دوران قاعدة زراعتي إلى هذه السرعة .
“لماذا .. أشعر بالحزن ، ولدي الرغبة في البكاء؟ لماذا أنا في مثل هذه الحالة من الحزن ، وكأنني فقدت أغلى شخص في حياتي؟’
“هناك طفل بين ذراعي الجثة … إنه لأمر مؤسف ، لكن الطفل مات أيضًا. بمظهره ، لم يولد لفترة طويلة. هذه المرأة يجب أن تكون والدته.”
مر الوقت. في هذا الدفء وعدم الألفة الذي صاحبه الحزن ، هدأ سو مينغ تدريجياً. لقد انغمس في هذا الموقف وترك الوقت يمر ، حتى يومًا ما ، بدأ يشعر تدريجياً أن هناك شيئًا ما في جسده.
وإلا فلماذا لا يشعر ولو تلميحًا واحدًا عن شخص يمتص قوته. في الواقع ، كان لديه إحساس غامض بأن جسده يتحرك … أو بشكل أكثر دقة ، كان يطفو.
في الماضي ، عندما عمم قاعدته الزراعية على كامل جسده ، كان يحتاج فقط للحظة للقيام بذلك. لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت. ومع ذلك ، الآن… وصلت سرعة دوران قاعدته الزراعية إلى حالة جعلته في حالة من الصدمة. في الماضي ، كان بإمكانه إكمال دورة من قاعدته الزراعية في لحظة ، ولكن الآن … يمكنه إكمال عشرات الدورات في نفس الوقت!
‘ لقد اخترت العين من المراحل الوهمية الخمسة لاختبار الجوهر السماوية . في الوقت الحالي ، لا يمكنني فتح عيني ، فهل هذا يعني أن نجاح الاختبار هذه المرة يعتمد على … ما إذا كان بإمكاني فتح عيني ؟! ‘
أذهلته هذه السرعة للحظات ، وتسابق عدد لا يحصى من الأفكار في رأسه.
جعله هذا الصوت العالي يدرك على الفور أنه يستطيع السماع. على مر السنين ، كان هذا هو أول شيء يسمعه. في منتصف هذا الصوت العالي ، انطلق صفير عالي في الهواء ، مما جعل سو مينغ يرسم صورة في رأسه.
‘ لم يزد مستواي في الزراعة. لا تزال قاعدة زراعي هي قاعدة زراعة الأرض*. إذا كان الأمر كذلك ، فهذا ليس بسبب مستواي في الزراعة … ولكن بسبب جسدي!
ملاحظة المترجم:
*هو وصل لمستوى العالم بجسده المادي فقط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الصوت يعني أن السفينة تسير بسرعة مذهلة بشكل لا يصدق ، وهذه السرعة … مستحيلة داخل كوكب زراعي. هل يمكن … أن هذه هي المجرة؟ ”
ذكر تشو كانغ ذات مرة أن العالم في النصب الحجري يولد من ذكريات الشخص ، مما يعني أنه كانت هناك فترة زمنية في الماضي يمكن أن يصل فيها دوران قاعدة زراعتي إلى هذه السرعة .
ملاحظة المترجم:
“فقط متى كان هذا … ليس قبل أو بعد أن أصبح حاكم الهائجين . أتذكر أن جسدي كان مجرد وهم تم تجميعه معًا. لم أستطع الوصول إلى هذه السرعة في ذلك الوقت.”
في المجرة الشاسعة ، كان سيف برونزي قديم عملاق يتحرك. أمامه مباشرة ، داخل المجرة اللامتناهية ، كان الغبار ، وفي ذلك الغبار كان هناك جثة تطفو .
“هناك تفسير واحد فقط لهذا – هذا هو … جسدي الحقيقي!” ارتجف قلب سو مينغ. أدى الاستنتاج الذي توصل إليه من خلال تحليله إلى زيادة سرعة دوران قاعدته الزراعية بشكل أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رأى السيف البرونزي القديم وسلف أرواح اليين التسعة مع عدد قليل من الأشخاص يمشون خلفه . كما رأى … زوجًا من الأذرع الدافئة تمسك به.
“ذاتي الحقيقية. الظلام. هل يمكن أن يكون … هذا هو الوقت الذي لم أستطع فيه رؤية الضوء وعندما كان جسدي محاطًا ببرد شديد البرودة ، حيث رافقني صوت فاي إير فقط؟ الفترة الزمنية التي هي غير واضحة في ذهني؟”
” يجب أن يكون في هذا الخط الزمني . جسدي الحقيقي الأن في أرض الخالدين. لقد تم ختمه وأصبح شيئًا يمتصه الآخرون ، لكن لماذا يوجد الدفء وعدم الإلمام والحزن ..؟ ” لم يستطع سو مينغ فتح عينيه. لم يستطع رؤية محيطه. كان لا يزال غير متأكد من هذا الأستنتاج.
*هو وصل لمستوى العالم بجسده المادي فقط
‘ لقد اخترت العين من المراحل الوهمية الخمسة لاختبار الجوهر السماوية . في الوقت الحالي ، لا يمكنني فتح عيني ، فهل هذا يعني أن نجاح الاختبار هذه المرة يعتمد على … ما إذا كان بإمكاني فتح عيني ؟! ‘
في المجرة الشاسعة ، كان سيف برونزي قديم عملاق يتحرك. أمامه مباشرة ، داخل المجرة اللامتناهية ، كان الغبار ، وفي ذلك الغبار كان هناك جثة تطفو .
لم يعد سو مينغ الفتى الجاهل من الماضي. بعد أن نال معمودية الزمن واختبر العديد من الأشياء ، تم صقله لدرجة أنه امتلك إرادة قوية وحكمة. مع بعض الأدلة ، يمكن أن يستنتج ويكتشف العديد من الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد سو مينغ الفتى الجاهل من الماضي. بعد أن نال معمودية الزمن واختبر العديد من الأشياء ، تم صقله لدرجة أنه امتلك إرادة قوية وحكمة. مع بعض الأدلة ، يمكن أن يستنتج ويكتشف العديد من الأشياء.”
“لا يهم ما إذا كانت هذه هي الحقيقة أم لا ، فسوف يتعين علي الاستمرار في محاولة فتح عيني”. أراد سو مينغ أن يفعل ذلك ، لكن مهما حاول بجد ، لم يستطع تحقيق ذلك. لم يستطع السيطرة على جسده ، وظلت عيناه مغمضتين.
‘ لقد اخترت العين من المراحل الوهمية الخمسة لاختبار الجوهر السماوية . في الوقت الحالي ، لا يمكنني فتح عيني ، فهل هذا يعني أن نجاح الاختبار هذه المرة يعتمد على … ما إذا كان بإمكاني فتح عيني ؟! ‘
واصل المحاولة ، ومر الوقت تدريجيًا. شهر ، شهرين … سنة ، سنتان …
وإلا فلماذا لا يشعر ولو تلميحًا واحدًا عن شخص يمتص قوته. في الواقع ، كان لديه إحساس غامض بأن جسده يتحرك … أو بشكل أكثر دقة ، كان يطفو.
فقد سو مينغ مسار مرور الوقت . لقد شعر ببطء أن الخط الزمني الذي يقيم فيه حاليًا لم يكن هو الخط الزمني الذي كان يقيم فيه في أرض الخالدين ، كما كان يخمن سابقًا.
‘ لقد اخترت العين من المراحل الوهمية الخمسة لاختبار الجوهر السماوية . في الوقت الحالي ، لا يمكنني فتح عيني ، فهل هذا يعني أن نجاح الاختبار هذه المرة يعتمد على … ما إذا كان بإمكاني فتح عيني ؟! ‘
وإلا فلماذا لا يشعر ولو تلميحًا واحدًا عن شخص يمتص قوته. في الواقع ، كان لديه إحساس غامض بأن جسده يتحرك … أو بشكل أكثر دقة ، كان يطفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الأم…’
‘ ليس لدي أي ذاكرة عن هذا … لا أتذكر أنني كنت طافي وغير قادر على فتح عيني هكذا. فقط متى حدث هذا ؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ ليس لدي أي ذاكرة عن هذا … لا أتذكر أنني كنت طافي وغير قادر على فتح عيني هكذا. فقط متى حدث هذا ؟!’
في صمت ، استمر الوقت بالمرور ، حتى يوم ما ، سمع سو مينغ فجأة صوتًا عنيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، عندما عمم قاعدته الزراعية على كامل جسده ، كان يحتاج فقط للحظة للقيام بذلك. لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت. ومع ذلك ، الآن… وصلت سرعة دوران قاعدته الزراعية إلى حالة جعلته في حالة من الصدمة. في الماضي ، كان بإمكانه إكمال دورة من قاعدته الزراعية في لحظة ، ولكن الآن … يمكنه إكمال عشرات الدورات في نفس الوقت!
جعله هذا الصوت العالي يدرك على الفور أنه يستطيع السماع. على مر السنين ، كان هذا هو أول شيء يسمعه. في منتصف هذا الصوت العالي ، انطلق صفير عالي في الهواء ، مما جعل سو مينغ يرسم صورة في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد سو مينغ الفتى الجاهل من الماضي. بعد أن نال معمودية الزمن واختبر العديد من الأشياء ، تم صقله لدرجة أنه امتلك إرادة قوية وحكمة. مع بعض الأدلة ، يمكن أن يستنتج ويكتشف العديد من الأشياء.”
داخل تلك الصورة كان هناك قوس طويل يقطع الهواء. اصطدمت اصطدمت أصوات الصفير في الفضاء غير المرئي ، وأنشئ هذا الصوت الصاخب.
‘هذا غير صحيح. لقد فقدت بالفعل إحساسي بالألم … “الألم الشديد جعل قلب سو مينج يرتجف ، وحاول أن يفتح عينيه.
أصبح الصوت أعلى في أذني سو مينغ مع كل لحظة تمر ، على ما يبدو لا نهاية ل. بمجرد أن أصبح يصم الآذان ، ارتجف قلبه. لقد أدرك أن نظريته كانت خاطئة. لم يكن الشيء قوسًا طويلًا … بل سفينة حرب عملاقة!
“يبدو أنها أرادت حماية الطفل حتى بعد وفاتها ، على أمل استخدام جسدها لحمايته. إنه عمل غريزي لعدم الرغبة في إصابة طفلها.”
“هذا الصوت يعني أن السفينة تسير بسرعة مذهلة بشكل لا يصدق ، وهذه السرعة … مستحيلة داخل كوكب زراعي. هل يمكن … أن هذه هي المجرة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الأم…’
محى عقل سو مينغ على الصورة السابقة على الفور ، واستبدلها بسفينة عملاقة. كانت الخلفية عبارة عن مجرة.
‘سيف! هذا صوت سيف يشق عبر الفضاء! هذا سيف برونزي قديم. إنه صوت سيف برونزي قديم عملاق لعالم يين المقدس الحقيقي عندما يندفع عبر المجرة! ‘ إذا كان بإمكان سو مينج أن يتنفس في تلك اللحظة ، لكان قد تسارع بالتأكيد. كانت الصورة في رأسه قد اكتملت بالفعل ، وظهرت العديد من التكهنات في ذهنه.
كانت السفينة العملاقة تقترب أكثر مع صوت خارق ، مثل سيف حاد شق في الفضاء. كان هذا الصوت مألوفًا لدى سو مينغ. لقد تذكر أنه سمع شيئًا كهذا من قبل.
أذهلته هذه السرعة للحظات ، وتسابق عدد لا يحصى من الأفكار في رأسه.
‘سيف! هذا صوت سيف يشق عبر الفضاء! هذا سيف برونزي قديم. إنه صوت سيف برونزي قديم عملاق لعالم يين المقدس الحقيقي عندما يندفع عبر المجرة! ‘ إذا كان بإمكان سو مينج أن يتنفس في تلك اللحظة ، لكان قد تسارع بالتأكيد. كانت الصورة في رأسه قد اكتملت بالفعل ، وظهرت العديد من التكهنات في ذهنه.
لقد فهم سبب شعوره بالدفء الآن. كان ذلك لأنه كان في أحضان المرأة.
في المجرة الشاسعة ، كان سيف برونزي قديم عملاق يتحرك. أمامه مباشرة ، داخل المجرة اللامتناهية ، كان الغبار ، وفي ذلك الغبار كان هناك جثة تطفو .
لم يستطع وصف ما كان يشعر به الآن. كان عقله فارغًا. فقط صوت سلف أرواح يين التسعة استمر في الصدى في رأسه ، وأصبح صوته أعلى بشكل متزايد. بسبب ذلك ، بدأ سو مينغ يرتجف أكثر ، حتى أصبح جنونًا قويًا حثه على فتح عينيه.
“هناك جثة هنا. ليس هناك خطأ في هذا. هذه هي الجثة التي تنشر تلك هالة القوة الجبارة. نحن محظوظون اليوم ، لقد تمكنا بالفعل من العثور على جثة محارب قوي.”
الدموع منذ كل تلك السنوات
وصل صوت عالي إلى أذني سو مينغ. كان مألوفًا إلى حد ما ، وتمكنت سو مينغ على الفور تقريبًا من التعرف على مالكه. في تلك اللحظة ، دوى انفجار عالٍ في قلبه وعقله.
كان قلب سو مينغ ممزقًا . وجلب الحزن اللامحدود ألماً شديداً معه. إذا لم يعرف من هي هذه المرأة الآن ، فسيكون فاشلاً كأبن !
‘هذا هو صوت سلف أرواح اليين التسعة [1]. الجثة ، سيف برونزي قديم … هذا هو الوقت الذي أُمر فيه أرواح يين التسعة بالبحث عن جثث المحاربين الأقوياء وتمكنوا من العثور على طفل في المجرة!’
بووم!
“هذا الطفل … هو أنا!”
بووم !
كانت الأصوات العالية في عقل سو مينغ مثل الصواعق التي تضرب وتردد في الهواء. ارتجف قلبه ، لكن الكلمات القليلة التالية التي وصلت إلى أذنيه تسببت في كسر قلب سو مينغ تقريبًا خلال تلك اللحظة.
لقد فهم أيضًا سبب حزنه. هذا الحزن الذي خرج من روحه كان بسبب تجمد دموع المرأة على جسده.
“هممم؟ ليست هناك جثة واحدة فقط ، بل اثنتان!” عندما وصل الصوت الذي ينتمي إلى سلف أرواح يين التسعة إلى أذنيه ، اندفعت عدة حواس سماوية قوية نحوه على الفور وتجمعت على جسده.
“ذاتي الحقيقية. الظلام. هل يمكن أن يكون … هذا هو الوقت الذي لم أستطع فيه رؤية الضوء وعندما كان جسدي محاطًا ببرد شديد البرودة ، حيث رافقني صوت فاي إير فقط؟ الفترة الزمنية التي هي غير واضحة في ذهني؟”
“هناك طفل بين ذراعي الجثة … إنه لأمر مؤسف ، لكن الطفل مات أيضًا. بمظهره ، لم يولد لفترة طويلة. هذه المرأة يجب أن تكون والدته.”
أصبح الصوت أعلى في أذني سو مينغ مع كل لحظة تمر ، على ما يبدو لا نهاية ل. بمجرد أن أصبح يصم الآذان ، ارتجف قلبه. لقد أدرك أن نظريته كانت خاطئة. لم يكن الشيء قوسًا طويلًا … بل سفينة حرب عملاقة!
“يبدو أنها أرادت حماية الطفل حتى بعد وفاتها ، على أمل استخدام جسدها لحمايته. إنه عمل غريزي لعدم الرغبة في إصابة طفلها.”
في صمت ، استمر الوقت بالمرور ، حتى يوم ما ، سمع سو مينغ فجأة صوتًا عنيفًا.
“يجب أن تكون هذه المرأة قوية بشكل لا يصدق عندما كانت على قيد الحياة. انظر إلى دموعها ، لقد تجمدت على وجهها. حتى الدموع التي سقطت على جسد الطفل تجمدت أيضًا. فقط دموع الوجود القوي الذين لديهم قوة مستوى كالبا ، تكتسب القدرة على أن تصبح دموع أبدية. تلك الدموع هي كنوز. إذا صقلناهم إلى كنوز مسحورة ، فإن قوتهم ستكون عظيمة بشكل لا يصدق.”
محى عقل سو مينغ على الصورة السابقة على الفور ، واستبدلها بسفينة عملاقة. كانت الخلفية عبارة عن مجرة.
“حسنًا ، افصل بين الجثتين وقم بتخزينهما بشكل منفصل. بمجرد أن نعثر على بعض الجثث الأخرى ، سنتمكن من العودة إلى المنزل.”
‘ لقد اخترت العين من المراحل الوهمية الخمسة لاختبار الجوهر السماوية . في الوقت الحالي ، لا يمكنني فتح عيني ، فهل هذا يعني أن نجاح الاختبار هذه المرة يعتمد على … ما إذا كان بإمكاني فتح عيني ؟! ‘
اندلع انفجار عالي في قلب سو مينغ. هذه المرة ، لم يعد من الممكن وصف هذا الانفجار بأنه الصوت الذي يمكن سماعه عندما يضرب الرعد الأرض. كان هذا أعظم صوت سمعه سو مينغ في حياته. جعله الانفجار العنيف يرتجف ، ولم يكن قلبه هو الذي يرتجف ، بل جسده!
محى عقل سو مينغ على الصورة السابقة على الفور ، واستبدلها بسفينة عملاقة. كانت الخلفية عبارة عن مجرة.
لم يستطع وصف ما كان يشعر به الآن. كان عقله فارغًا. فقط صوت سلف أرواح يين التسعة استمر في الصدى في رأسه ، وأصبح صوته أعلى بشكل متزايد. بسبب ذلك ، بدأ سو مينغ يرتجف أكثر ، حتى أصبح جنونًا قويًا حثه على فتح عينيه.
لكن هذا لم يكن أهم شيء. كانت النقطة الأساسية أنه بمجرد اختفاء الألم الشديد ، شعر سو مينغ بالدفء. لم يأتِ من الجسد بل من القلب. لقد جاء من روحه ، وكان هذا النوع من الدفء غير مألوف له ، لأنه كان هناك تلميح من الحزن في هذا الدفء.
لقد فهم سبب شعوره بالدفء الآن. كان ذلك لأنه كان في أحضان المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رأى السيف البرونزي القديم وسلف أرواح اليين التسعة مع عدد قليل من الأشخاص يمشون خلفه . كما رأى … زوجًا من الأذرع الدافئة تمسك به.
لقد فهم أيضًا سبب شعوره بعدم الألفة . كان ذلك لأنه لم يلتق بهذه المرأة من قبل ، ولم يرها من قبل …
“هناك تفسير واحد فقط لهذا – هذا هو … جسدي الحقيقي!” ارتجف قلب سو مينغ. أدى الاستنتاج الذي توصل إليه من خلال تحليله إلى زيادة سرعة دوران قاعدته الزراعية بشكل أسرع.
لقد فهم أيضًا سبب حزنه. هذا الحزن الذي خرج من روحه كان بسبب تجمد دموع المرأة على جسده.
أراد سو مينغ قتل داو يوان ، وأراد قتل جميع عبيد الداو الخمسة ، وأراد قتل جميع الحراس الذين استدعهم داو يوان لاحقًا. أراد قتل كل شيء ، حتى لو كان مجرد وهم. لقد أراد أن يترك نفسه القوي الحالي يعود إلى الماضي!
‘الأم…’
ملاحظة المترجم:
كان قلب سو مينغ ممزقًا . وجلب الحزن اللامحدود ألماً شديداً معه. إذا لم يعرف من هي هذه المرأة الآن ، فسيكون فاشلاً كأبن !
ذكر تشو كانغ ذات مرة أن العالم في النصب الحجري يولد من ذكريات الشخص ، مما يعني أنه كانت هناك فترة زمنية في الماضي يمكن أن يصل فيها دوران قاعدة زراعتي إلى هذه السرعة .
أراد أن يفتح عينيه ، ليس لشيء آخر ، ولكن لمجرد إلقاء نظرة على والدته التي كانت تحميه حتى خلال اللحظات الأخيرة من حياتها ، والدموع تتساقط من عينيها رغم أنه كان ميتًا.
مر الوقت. في هذا الدفء وعدم الألفة الذي صاحبه الحزن ، هدأ سو مينغ تدريجياً. لقد انغمس في هذا الموقف وترك الوقت يمر ، حتى يومًا ما ، بدأ يشعر تدريجياً أن هناك شيئًا ما في جسده.
أراد أن يفتح عينيه ويرى وجهها ، ثم يستخدم حياته كلها لتذكرها ، ويحميها في ذكرياته.
الدموع منذ كل تلك السنوات
ارتجف جسده. زأر قلبه. حزنت روحه. تجمعت كل هذه الأشياء معًا في قوة هزت السماء والأرض خلال تلك اللحظة ، مما تسبب في ارتعاش جسد سو مينغ باستمرار وجمع القوة التي من شأنها أن تسمح له بفتح عينيه. في تلك اللحظة ، فتحت عيناه!
‘لماذا أشعر بالدفء ..؟ هذا الدفء عزيز علي ، يجعلني أشعر وكأنني محمي. يجعلني أشعر… كما لو كان شيئًا لا أستطيع أن أفتقده في حياتي ، شيء يجب أن أحافظ عليه… أين… أنا ..؟”
ثم رأى السيف البرونزي القديم وسلف أرواح اليين التسعة مع عدد قليل من الأشخاص يمشون خلفه . كما رأى … زوجًا من الأذرع الدافئة تمسك به.
“هناك طفل بين ذراعي الجثة … إنه لأمر مؤسف ، لكن الطفل مات أيضًا. بمظهره ، لم يولد لفترة طويلة. هذه المرأة يجب أن تكون والدته.”
أدار سو مينغ رأسه ، وأخيراً رأى امرأة جميلة. كانت عيناها مغلقتين كأنها نائمة ، ولكن كان هناك عدم رغبة للانفصال وتعبير الحب على وجهها وكذلك الدموع المتجمدة البلورية على خديها. كل هذه الأشياء حفرت نفسها في ذهن سو مينج. ارتجف جسده وسقطت الدموع من عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الصوت يعني أن السفينة تسير بسرعة مذهلة بشكل لا يصدق ، وهذه السرعة … مستحيلة داخل كوكب زراعي. هل يمكن … أن هذه هي المجرة؟ ”
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، عندما عمم قاعدته الزراعية على كامل جسده ، كان يحتاج فقط للحظة للقيام بذلك. لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت. ومع ذلك ، الآن… وصلت سرعة دوران قاعدته الزراعية إلى حالة جعلته في حالة من الصدمة. في الماضي ، كان بإمكانه إكمال دورة من قاعدته الزراعية في لحظة ، ولكن الآن … يمكنه إكمال عشرات الدورات في نفس الوقت!
اختفى كل شيء أمام عيون سو مينغ. أراد أن يرفع يديه ويمسكها ، لكن الشيء الوحيد الذي تمكن من الإمساك به هو الفراغ. لم يكن هناك سوى نصب حجرية لا نهاية لها من حوله. أطلق النصب الحجري الذي ينتمي إليه صوتًا مدويًا ، وفي تلك اللحظة ، من ارتفاع عشرين ألف قدم ، ارتفع إلى مائة ألف قدم.
في صمت ، استمر الوقت بالمرور ، حتى يوم ما ، سمع سو مينغ فجأة صوتًا عنيفًا.
ملاحظة المترجم:
لقد فهم أيضًا سبب حزنه. هذا الحزن الذي خرج من روحه كان بسبب تجمد دموع المرأة على جسده.
1. سلف أرواح اليين التسعة يين: الشخص الذي كان هيكل عظمي في المعبد في عالم يين التسعة وطلب من سو مينغ قوة لي شان شيوى. ثم ساعد سو مينغ و العشيرة المقدرة على الهروب من عالم يين التسعة.
واصل المحاولة ، ومر الوقت تدريجيًا. شهر ، شهرين … سنة ، سنتان …
……
Hijazi
فقد سو مينغ مسار مرور الوقت . لقد شعر ببطء أن الخط الزمني الذي يقيم فيه حاليًا لم يكن هو الخط الزمني الذي كان يقيم فيه في أرض الخالدين ، كما كان يخمن سابقًا.
“يجب أن تكون هذه المرأة قوية بشكل لا يصدق عندما كانت على قيد الحياة. انظر إلى دموعها ، لقد تجمدت على وجهها. حتى الدموع التي سقطت على جسد الطفل تجمدت أيضًا. فقط دموع الوجود القوي الذين لديهم قوة مستوى كالبا ، تكتسب القدرة على أن تصبح دموع أبدية. تلك الدموع هي كنوز. إذا صقلناهم إلى كنوز مسحورة ، فإن قوتهم ستكون عظيمة بشكل لا يصدق.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات