جوهر أمواج الدموع
جوهر أمواج الدموع
في تلك اللحظة ، يمكن القول أن فهم سو مينغ بخصوص أمواج الدموع كان أكبر مما فهمته هذه المخلوقات عن نفسها. كان يعرف كل شيء عن أجسادهم ، بغض النظر عما إذا كانت تفاصيل صغيرة أو نظرة شاملة. لقد فهم أيضًا مكان وقوف هذا المخلوق في هرم الحياة مثل ظهر يده.
ظهر تلميح من التصميم في عيون سو مينغ . لقد عاش مع الكثير من التعقيدات في حياته وخاض الكثير من مواقف الحياة والموت ، ولكن بعد كل تجربة وأزمة ، تلقى أيضًا فرصة تفوق بكثير ما حصل عليه الآخرون.
لا يهم ما إذا كان هو نسخة إيكانغ الخاص به أو التحول في قطعة الحجر الأسود. كان أي منهما بمفرده كافياً بالفعل لجعله يقف بفخر ويضحك على الكون ، ومع ذلك فقد حصل سو مينغ على كليهما في نفس الوقت. يمكن القول أن هذين الاثنين فتحا طريقا واسعا لمستقبله.
لا يهم ما إذا كان هو نسخة إيكانغ الخاص به أو التحول في قطعة الحجر الأسود. كان أي منهما بمفرده كافياً بالفعل لجعله يقف بفخر ويضحك على الكون ، ومع ذلك فقد حصل سو مينغ على كليهما في نفس الوقت. يمكن القول أن هذين الاثنين فتحا طريقا واسعا لمستقبله.
في تلك اللحظة ، يمكن القول أن فهم سو مينغ بخصوص أمواج الدموع كان أكبر مما فهمته هذه المخلوقات عن نفسها. كان يعرف كل شيء عن أجسادهم ، بغض النظر عما إذا كانت تفاصيل صغيرة أو نظرة شاملة. لقد فهم أيضًا مكان وقوف هذا المخلوق في هرم الحياة مثل ظهر يده.
جلس سو مينغ القرفصاء وتأمل. بعد عدة ساعات ، حرك يده اليمنى من على موجة الدموع أمامه. قد لا يتحرك المخلوق ، ولكن في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ يده اليمنى ، تحولت إلى رماد وتناثرت بعيدًا.
جوهر أمواج الدموع
ظل سو مينغ صامتًا لفترة قصيرة قبل أن يشير إلى الشبكة بيده اليمنى. ظهرت موجة دموع أخرى أمامه ، وبنفس الطريقة ، واصل سو مينغ عمليته في فهم بنية الحياة داخل أمواج الدموع.
جلس سو مينغ القرفصاء وتأمل. بعد عدة ساعات ، حرك يده اليمنى من على موجة الدموع أمامه. قد لا يتحرك المخلوق ، ولكن في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ يده اليمنى ، تحولت إلى رماد وتناثرت بعيدًا.
يمر الوقت ببطء. في ظل عملية المراقبة والفهم المستمرة ، نسي سو مينغ الوقت. لقد تذكر بشكل غامض فقط أن هناك عشرات الآلاف من أمواج الدموع قد تحولت إلى رماد أثناء قيامه بفحصها .
بمجرد أن انتهى سو مينغ من القيام بذلك ، شعر بشعور بالقدم ، وارتفع من قلبه. كان هذا بسبب قضائه وقتًا غير معروف في بحثه. على الرغم من أن سو مينغ استنتج أن الوقت لم يتحرك في هذا المكان ، إلا أن قلبه كان لا يزال ينبض. لهذا السبب ، على الرغم من أنه كان في هذا البعد حيث تم تجميد الوقت ، إلا أنه لا يزال يكتسب حضورًا قديمًا.
رسمت الصورة نفسها ببطء في ذهن سو مينغ. كانت تلك الصورة في الأساس عبارة عن مخطط تفصيلي ، ومن شكلها ، يمكن ملاحظة أنها كانت صورة لموجة الدموع.
لم يكن يعرف كم من الوقت مضى. عندما تحول ما يقرب من ثلث مئات الآلاف من أمواج الدموع إلى رماد ، ظهر إطار هيكلي كامل في مخطط موجة الدموع في عقل سو مينج.
أغلق سو مينغ عينيه. هذه المرة ، سقط في صمت متأمل لعدة أشهر. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، التقط موجة دموع أخرى . ومع تألق عينيه ، رسم خطًا فوقه بيده اليمنى ، وتم قطع جسده على الفور. أمسك عظمة واحدة وبدأ يفحصها ليشعر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يعرف كم من الوقت مضى. عندما تحول ما يقرب من ثلث مئات الآلاف من أمواج الدموع إلى رماد ، ظهر إطار هيكلي كامل في مخطط موجة الدموع في عقل سو مينج.
ظهر بريق في عينيه ، وانغمس في فهم لحم ودم أمواج الدموع. لم يكن هناك الكثير من المخلوقات في الشبكة ، ولكن في الوقت الحالي ، كان ذلك كافياً. بعد تحول حوالي مائة ألف موجة الدموع إلى رماد في يدي سو مينج ، ظهرت صورة كاملة في رأسه.
كان هذا الهيكل العظمي هو المجموعة المثالية من العظام التي توصل سو مينغ إلى أنها تناسب جميع أمواج الدموع بعد مراقبة عشرات الآلاف منها.
مرة واحدة تم تدمير مائة ألف من أمواج الدموع ، ظهر حوله حضور طفيف كان من الصعب وصفه ولا يمكن الشعور به إلا من خلال أمواج الدموع. وبسبب ذلك ، كانوا يرونه عدوًا طبيعيًا ، لأن هذا الحضور كان بمثابة هالة قاتلة تجمعت حوله عندما مات بين يديه مائة ألف موجة دموع. بمجرد أن فهم سو مينغ تمامًا أمواج الدموع ، أصبحت تلك المعرفة قوة نابعة من قلبه!
بعد الانتهاء من تحديد محيط الجسم والعظام ، ستكون بعد ذلك الأعصاب والأوعية الدموية. هدأ سو مينغ قلبه وعقله ، ثم انغمس في البحث في بنية الجسم لأمواج الدموع ، وفحص بلا توقف كيفية ترتيب أعصابهم وأوعيتهم الدموية. من بين عشرات الآلاف من الأشخاص الذين خضعوا للاختبار ، وجد الاختلافات الطفيفة بينهم وكذلك أوجه التشابه بينهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمر الوقت ببطء. في ظل عملية المراقبة والفهم المستمرة ، نسي سو مينغ الوقت. لقد تذكر بشكل غامض فقط أن هناك عشرات الآلاف من أمواج الدموع قد تحولت إلى رماد أثناء قيامه بفحصها .
بمرور الوقت ، لم يكن محيط موجة الدموع في عقل سو مينغ يمتلك العظام فحسب ، بل امتلك أيضًا خيوطًا رفيعة من اللونين الأخضر والأحمر تتقاطع مع بعضها البعض. مرت هذه الخيوط الرفيعة في كل بقعة داخل محيط موجة الدموع وشكلت صورة أكثر اكتمالا للمخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصيغة رقم 81324 ليست هي …”
بمجرد أن انتهى سو مينغ من القيام بذلك ، شعر بشعور بالقدم ، وارتفع من قلبه. كان هذا بسبب قضائه وقتًا غير معروف في بحثه. على الرغم من أن سو مينغ استنتج أن الوقت لم يتحرك في هذا المكان ، إلا أن قلبه كان لا يزال ينبض. لهذا السبب ، على الرغم من أنه كان في هذا البعد حيث تم تجميد الوقت ، إلا أنه لا يزال يكتسب حضورًا قديمًا.
“قد لا أعرف آثار جوهر الروح المتحلل الذي يمكن أن يدمر عرقاً بأكمله … ولكن في ذهني ، هناك حبة طبية واحدة يمكن اعتبارها قادرة على … تدمير الجسم ، عندما ينفجر.” ظهرت نظرة تقول أن سو مينغ كان يتذكر الماضي في عينيه. تذكر … تشتيت الدم ، الحبة التي صنعها عندما كان لا يزال طفلاً!
“لديه الآن شكل وعظام وأعصاب أيضًا. ما ينقصها هو … لحم ودم.”
ظل سو مينغ صامتًا لفترة قصيرة قبل أن يشير إلى الشبكة بيده اليمنى. ظهرت موجة دموع أخرى أمامه ، وبنفس الطريقة ، واصل سو مينغ عمليته في فهم بنية الحياة داخل أمواج الدموع.
ظهر بريق في عينيه ، وانغمس في فهم لحم ودم أمواج الدموع. لم يكن هناك الكثير من المخلوقات في الشبكة ، ولكن في الوقت الحالي ، كان ذلك كافياً. بعد تحول حوالي مائة ألف موجة الدموع إلى رماد في يدي سو مينج ، ظهرت صورة كاملة في رأسه.
جلس سو مينغ القرفصاء وتأمل. بعد عدة ساعات ، حرك يده اليمنى من على موجة الدموع أمامه. قد لا يتحرك المخلوق ، ولكن في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ يده اليمنى ، تحولت إلى رماد وتناثرت بعيدًا.
كان لهذا الوحش شكل ولحم ودم وعظام وأعصاب. كانت الصورة وصفًا تفصيليًا لأمواج الدموع التي جمعها سو مينغ بعد سنوات من البحث والتي أدت إلى وفاة مائة ألف موجة دموع.
“لديه الآن شكل وعظام وأعصاب أيضًا. ما ينقصها هو … لحم ودم.”
في تلك اللحظة ، يمكن القول أن فهم سو مينغ بخصوص أمواج الدموع كان أكبر مما فهمته هذه المخلوقات عن نفسها. كان يعرف كل شيء عن أجسادهم ، بغض النظر عما إذا كانت تفاصيل صغيرة أو نظرة شاملة. لقد فهم أيضًا مكان وقوف هذا المخلوق في هرم الحياة مثل ظهر يده.
تقريبًا في اللحظة التي سقطت فيها الحبوب الطبية في أفواه أمواج الدموع ، ظهرت تشوهات في المنطقة المجاورة لسو مينغ. ظهرت نفس الكمية من الحبوب الطبية مرة أخرى ، لتأكيد افتراضه.
مرة واحدة تم تدمير مائة ألف من أمواج الدموع ، ظهر حوله حضور طفيف كان من الصعب وصفه ولا يمكن الشعور به إلا من خلال أمواج الدموع. وبسبب ذلك ، كانوا يرونه عدوًا طبيعيًا ، لأن هذا الحضور كان بمثابة هالة قاتلة تجمعت حوله عندما مات بين يديه مائة ألف موجة دموع. بمجرد أن فهم سو مينغ تمامًا أمواج الدموع ، أصبحت تلك المعرفة قوة نابعة من قلبه!
“قد لا أعرف آثار جوهر الروح المتحلل الذي يمكن أن يدمر عرقاً بأكمله … ولكن في ذهني ، هناك حبة طبية واحدة يمكن اعتبارها قادرة على … تدمير الجسم ، عندما ينفجر.” ظهرت نظرة تقول أن سو مينغ كان يتذكر الماضي في عينيه. تذكر … تشتيت الدم ، الحبة التي صنعها عندما كان لا يزال طفلاً!
في تلك اللحظة ، كانت كل أمواج الدموع في عيون سو مينج ، مهما كانت كبيرة ، شفافة تمامًا.
أغلق سو مينغ عينيه. هذه المرة ، سقط في صمت متأمل لعدة أشهر. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، التقط موجة دموع أخرى . ومع تألق عينيه ، رسم خطًا فوقه بيده اليمنى ، وتم قطع جسده على الفور. أمسك عظمة واحدة وبدأ يفحصها ليشعر بها.
عندما رفع يده اليمنى وظهرت موجة دموع أخرى أمامه ، رفع إصبعه ونقر برفق على مكان أسفل صدر موجة الدموع بثلاث بوصات .
ظهر بريق مركّز في عيون سو مينغ . لقد فكر مرة أخرى في الصيغة التي استخدمها لهذه الحبة الطبية ، وببطء ، بدأ ضوء ساطع يسطع في عينيه.
ارتجفت موجة الدموع . لم يرفع سو مينغ إصبعه ، لكنه رسم خطًا لأسفل ، ثم جعله يتحرك عبر جسد موجة الدموع بأكمله. لم يستخدم الكثير من قوته ، ولكن في اللحظة التي رفع يده اليمنى ، انهارت موجة الدموع. بدا المخلوق طبيعيًا عندما حدث ذلك ، ولكن في الحقيقة ، جفت جميع الأوعية الدموية في جسمه تمامًا .
بعد التأكد من وجود اختلافات بينها ، سجل كل تغيير جلبته الحبوب في ذهنه ، ثم صهر تلك المعرفة في صورة موجة الدموع في رأسه ليبدأ في استخلاص الاستنتاجات. كانت هذه العملية طويلة ، لكن سو مينغ لم يكن قلقًا على الإطلاق. كان تعبيره هادئًا أكثر من أي وقت مضى. مع مرور الوقت ، واصل اختباراته.
لم يتم ذلك بسبب قدرة سو مينغ السماوية ، ولكن من فهمه تجاه أمواج الدموع . بسبب معرفته ، كانوا ضعفاء للغاية بالنسبة له لدرجة أنهم لم يتمكنوا من تحمل ضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من تحديد محيط الجسم والعظام ، ستكون بعد ذلك الأعصاب والأوعية الدموية. هدأ سو مينغ قلبه وعقله ، ثم انغمس في البحث في بنية الجسم لأمواج الدموع ، وفحص بلا توقف كيفية ترتيب أعصابهم وأوعيتهم الدموية. من بين عشرات الآلاف من الأشخاص الذين خضعوا للاختبار ، وجد الاختلافات الطفيفة بينهم وكذلك أوجه التشابه بينهم .
في الواقع ، كان يحتاج فقط إلى إلقاء نظرة على موجة الدموع ، وسيرى على الفور كل دمه ، ولحمه ، وعظامه ، وأعصابه ، لن يبقى سرا منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء ، تضاءل عدد أمواج الدموع في الشبكة. حاليًا ، بقي أقل من عشرين (٢/١٠) منهم ، أي حوالي ستين أوسبعين ألفًا.
يمكن القول أنه إذا غادر سو مينغ هذا المكان في هذه اللحظة وظهر في الخارج في المجرة ، فعندئذ في مواجهة أمواج الدموع التي جاءت إليه بجنون وجشع ، يمكنه أن يعلمهم من هو عدوهم الطبيعي وما هو تعريف الخوف.
عندما رفع يده اليمنى وظهرت موجة دموع أخرى أمامه ، رفع إصبعه ونقر برفق على مكان أسفل صدر موجة الدموع بثلاث بوصات .
“لا أعرف كم من الوقت أمضيته لأكون قادرًا على القيام بذلك ، ولكن عندما دفع ذلك الرجل العجوز راحة يده لأسفل على موجة الدموع ، من الواضح أنه وصل إلى هذا المستوى ” قال سو مينج بهدوء بعد أن ظل صامتًا لحظة.
أغلق سو مينغ عينيه. هذه المرة ، سقط في صمت متأمل لعدة أشهر. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، التقط موجة دموع أخرى . ومع تألق عينيه ، رسم خطًا فوقه بيده اليمنى ، وتم قطع جسده على الفور. أمسك عظمة واحدة وبدأ يفحصها ليشعر بها.
“لقد فهم بنية موجة الدموع تمامًا ، ولهذا السبب يمكنه إنشاء جوهر الروح المتحلل الذي يمكن أن يبيد هذا العرق من هذه الحبوب الطبية.”
بعد التأكد من وجود اختلافات بينها ، سجل كل تغيير جلبته الحبوب في ذهنه ، ثم صهر تلك المعرفة في صورة موجة الدموع في رأسه ليبدأ في استخلاص الاستنتاجات. كانت هذه العملية طويلة ، لكن سو مينغ لم يكن قلقًا على الإطلاق. كان تعبيره هادئًا أكثر من أي وقت مضى. مع مرور الوقت ، واصل اختباراته.
سطع ضوء شديد البرودة في عيون سو مينغ . إذا تم تجميد الوقت هذا البعد ، فهذا يعني أيضًا أن العالم الخارجي كان لا يزال كما كان قبل مغادرته. بمعنى آخر ، أمواج الدموع المائة ألف لا تزال موجودة.
أغلق سو مينغ عينيه. هذه المرة ، سقط في صمت متأمل لعدة أشهر. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، التقط موجة دموع أخرى . ومع تألق عينيه ، رسم خطًا فوقه بيده اليمنى ، وتم قطع جسده على الفور. أمسك عظمة واحدة وبدأ يفحصها ليشعر بها.
أراد سو مينغ إنشاء جوهر الروح المتحلل الذي استهدف أمواج الدموع لحل الخطر الذي سببه رحيق صعود الحاكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل صامتًا للحظة قبل أن يرفع يده اليمنى للإشارة إلى الحبوب الطبية العائمة. اقتربوا منه على الفور. بعيون مشرقة ، حدّق في الحبوب الطبية وفكر للحظة قبل أن يخرج عدة عشرات من أمواج الدموع من الشبكة. رفع يده اليمنى وأرجحها ، ودخلت جزء من الحبوب الطبية التي تطفو أمامه في أفواه أمواج الدموع.
مرة واحدة تم تدمير مائة ألف من أمواج الدموع ، ظهر حوله حضور طفيف كان من الصعب وصفه ولا يمكن الشعور به إلا من خلال أمواج الدموع. وبسبب ذلك ، كانوا يرونه عدوًا طبيعيًا ، لأن هذا الحضور كان بمثابة هالة قاتلة تجمعت حوله عندما مات بين يديه مائة ألف موجة دموع. بمجرد أن فهم سو مينغ تمامًا أمواج الدموع ، أصبحت تلك المعرفة قوة نابعة من قلبه!
“بما أن هذا المكان مجرد وهم ، فبالإضافة إلى وجود مخزون لا نهاية له من أمواج الدموع ، سيكون هناك بالتأكيد كمية لا نهائية … من الحبوب الطبية أيضًا. هذا البعد هو مجرد مكان بالنسبة لي للبحث عن طريقة لإنشاء جوهر الروح المتحلل. لن يحدث الأنشاء الحقيقي إلا بعد أن أغادر هذا المكان ، وسيكون ذلك عندما أكون أمام الباب في كهف الجبل الثاني.”
رسمت الصورة نفسها ببطء في ذهن سو مينغ. كانت تلك الصورة في الأساس عبارة عن مخطط تفصيلي ، ومن شكلها ، يمكن ملاحظة أنها كانت صورة لموجة الدموع.
لقد مر سو مينغ بالعديد من الأشياء في حياته ، وقد أصبح قطار أفكاره ناضجًا بالفعل. لقد احتاج فقط إلى التفكير في مسألة صغيرة كهذه للحظة ، وسيفهم السبب والنتيجة بالإضافة إلى الترتيب الذي حدثت به الأشياء.
لم ينظر سو مينغ إلى الحبوب الطبية التي ظهرت حديثًا. بدلاً من ذلك ، أشرق الضوء الساطع في عينيه وهو يركز على عشرات أمواج الدموع . بدأ بمراقبتها لمعرفة التغييرات والاختلافات بينها بعد تناول الحبوب الطبية.
تقريبًا في اللحظة التي سقطت فيها الحبوب الطبية في أفواه أمواج الدموع ، ظهرت تشوهات في المنطقة المجاورة لسو مينغ. ظهرت نفس الكمية من الحبوب الطبية مرة أخرى ، لتأكيد افتراضه.
ظهر تلميح من التصميم في عيون سو مينغ . لقد عاش مع الكثير من التعقيدات في حياته وخاض الكثير من مواقف الحياة والموت ، ولكن بعد كل تجربة وأزمة ، تلقى أيضًا فرصة تفوق بكثير ما حصل عليه الآخرون.
لم ينظر سو مينغ إلى الحبوب الطبية التي ظهرت حديثًا. بدلاً من ذلك ، أشرق الضوء الساطع في عينيه وهو يركز على عشرات أمواج الدموع . بدأ بمراقبتها لمعرفة التغييرات والاختلافات بينها بعد تناول الحبوب الطبية.
بمرور الوقت ، لم يكن محيط موجة الدموع في عقل سو مينغ يمتلك العظام فحسب ، بل امتلك أيضًا خيوطًا رفيعة من اللونين الأخضر والأحمر تتقاطع مع بعضها البعض. مرت هذه الخيوط الرفيعة في كل بقعة داخل محيط موجة الدموع وشكلت صورة أكثر اكتمالا للمخلوق.
بعد التأكد من وجود اختلافات بينها ، سجل كل تغيير جلبته الحبوب في ذهنه ، ثم صهر تلك المعرفة في صورة موجة الدموع في رأسه ليبدأ في استخلاص الاستنتاجات. كانت هذه العملية طويلة ، لكن سو مينغ لم يكن قلقًا على الإطلاق. كان تعبيره هادئًا أكثر من أي وقت مضى. مع مرور الوقت ، واصل اختباراته.
“سأحتاج إلى إضافة قوة تجعلها تنفجر أيضًا ، وستعتمد هذه القوة على مستويات الزراعة. كلما ارتفع مستوى زراعة موجة الدموع ، زاد الانفجار الذي ستحدثه “. ظهرت ابتسامة على شفاه سو مينغ ، ووقف بسرعة. “سيتم تسمية هذا الحبة جوهر أمواج الدموع!” ……. Hijazi
من إطعام حبة طبية واحدة فقط ، انتقل تدريجياً إلى حبتين ، ثم ثلاثة ، حتى ابتلعت واحدة من أمواج الدموع جميع الحبوب الطبية دفعة واحدة. كان قلب سو مينغ مغمورًا تمامًا في تجاربه والتغييرات في أمواج الدموع أثناء بحثه عن عيوبها.
ظل صامتًا للحظة قبل أن يرفع يده اليمنى للإشارة إلى الحبوب الطبية العائمة. اقتربوا منه على الفور. بعيون مشرقة ، حدّق في الحبوب الطبية وفكر للحظة قبل أن يخرج عدة عشرات من أمواج الدموع من الشبكة. رفع يده اليمنى وأرجحها ، ودخلت جزء من الحبوب الطبية التي تطفو أمامه في أفواه أمواج الدموع.
ببطء ، تضاءل عدد أمواج الدموع في الشبكة. حاليًا ، بقي أقل من عشرين (٢/١٠) منهم ، أي حوالي ستين أوسبعين ألفًا.
“بما أن هذا المكان مجرد وهم ، فبالإضافة إلى وجود مخزون لا نهاية له من أمواج الدموع ، سيكون هناك بالتأكيد كمية لا نهائية … من الحبوب الطبية أيضًا. هذا البعد هو مجرد مكان بالنسبة لي للبحث عن طريقة لإنشاء جوهر الروح المتحلل. لن يحدث الأنشاء الحقيقي إلا بعد أن أغادر هذا المكان ، وسيكون ذلك عندما أكون أمام الباب في كهف الجبل الثاني.”
تراكمت أمواج الدموع التي ماتت بيد سو مينغ إلى مائتي ألف بمرور الوقت.
يمكن القول أنه إذا غادر سو مينغ هذا المكان في هذه اللحظة وظهر في الخارج في المجرة ، فعندئذ في مواجهة أمواج الدموع التي جاءت إليه بجنون وجشع ، يمكنه أن يعلمهم من هو عدوهم الطبيعي وما هو تعريف الخوف.
“إذا تم مزجها معًا ، يمكن أن تنتج هذه الحبوب الطبية تأثيرات إضافية …” رفع سو مينغ يده اليمنى وأرجحها ، وتم تحويل موجة الدموع بعيون محتقنة بالدم وجسم بدا وكأنه يذوب إلى مسحوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت موجة الدموع . لم يرفع سو مينغ إصبعه ، لكنه رسم خطًا لأسفل ، ثم جعله يتحرك عبر جسد موجة الدموع بأكمله. لم يستخدم الكثير من قوته ، ولكن في اللحظة التي رفع يده اليمنى ، انهارت موجة الدموع. بدا المخلوق طبيعيًا عندما حدث ذلك ، ولكن في الحقيقة ، جفت جميع الأوعية الدموية في جسمه تمامًا .
“هذه هي الصيغة 3761 ، لكنها يمكن أن تجعل جمجمة أمواج الدموع تذوب فقط. لا أستطيع قتله على الفور. “هز سو مينغ رأسه. لم يكن هذا جوهر الروح المتحلل الذي أراده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهذا الوحش شكل ولحم ودم وعظام وأعصاب. كانت الصورة وصفًا تفصيليًا لأمواج الدموع التي جمعها سو مينغ بعد سنوات من البحث والتي أدت إلى وفاة مائة ألف موجة دموع.
“قد لا أعرف آثار جوهر الروح المتحلل الذي يمكن أن يدمر عرقاً بأكمله … ولكن في ذهني ، هناك حبة طبية واحدة يمكن اعتبارها قادرة على … تدمير الجسم ، عندما ينفجر.” ظهرت نظرة تقول أن سو مينغ كان يتذكر الماضي في عينيه. تذكر … تشتيت الدم ، الحبة التي صنعها عندما كان لا يزال طفلاً!
“لا أعرف كم من الوقت أمضيته لأكون قادرًا على القيام بذلك ، ولكن عندما دفع ذلك الرجل العجوز راحة يده لأسفل على موجة الدموع ، من الواضح أنه وصل إلى هذا المستوى ” قال سو مينج بهدوء بعد أن ظل صامتًا لحظة.
لقد كانت حبة يمكن أن تذيب شخصًا في اللحظة التي تلامس فيها دمائه ، وكانت حبة مستبدة بشكل لا يصدق.
سطع ضوء شديد البرودة في عيون سو مينغ . إذا تم تجميد الوقت هذا البعد ، فهذا يعني أيضًا أن العالم الخارجي كان لا يزال كما كان قبل مغادرته. بمعنى آخر ، أمواج الدموع المائة ألف لا تزال موجودة.
“إذا انفجر جسد كائن ما بمجرد ذوبانه ، فإن دمه سينتشر في كل مكان ، وستذوب أيضًا كل أمواج الدموع التي لمسها ذلك الدم وتنفجر … هذا هو جوهر الروح المتحلل الذي يروق لي” ، قال سو مينغ ، وظهر تلميح من القسوة في عينيه.
رسمت الصورة نفسها ببطء في ذهن سو مينغ. كانت تلك الصورة في الأساس عبارة عن مخطط تفصيلي ، ومن شكلها ، يمكن ملاحظة أنها كانت صورة لموجة الدموع.
مر الوقت ، واستمر في مزج الحبوب الطبية . لا يهم ما إذا كانت حبة كاملة أو نصف حبة ، أو حتى القليل منها. استخدم سو مينغ جميع أنواع الصيغ التي يمكن أن يفكر فيها ، وجربها جميعًا دون تأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصيغة رقم 81324 ليست هي …”
وصل عدد أمواج الدموع إلى حوالي ثلاثين أوأربعين ألفًا فقط من الستين أوالسبعين ألفًا ، وبمرور الوقت ، لم يتبق منها سوى الآلاف …
لم يكن يعرف كم من الوقت مضى. عندما تحول ما يقرب من ثلث مئات الآلاف من أمواج الدموع إلى رماد ، ظهر إطار هيكلي كامل في مخطط موجة الدموع في عقل سو مينج.
“الصيغة 78645 لا تزال ضعيفة جدًا …”
رسمت الصورة نفسها ببطء في ذهن سو مينغ. كانت تلك الصورة في الأساس عبارة عن مخطط تفصيلي ، ومن شكلها ، يمكن ملاحظة أنها كانت صورة لموجة الدموع.
“الصيغة رقم 81324 ليست هي …”
تقريبًا في اللحظة التي سقطت فيها الحبوب الطبية في أفواه أمواج الدموع ، ظهرت تشوهات في المنطقة المجاورة لسو مينغ. ظهرت نفس الكمية من الحبوب الطبية مرة أخرى ، لتأكيد افتراضه.
عندما كان هناك أقل من بضع مئات من أمواج الدموع في الشبكة ، ارتجف جسد سو مينغ فجأة. تحولت موجة الدموع التي يبلغ ارتفاعها عشرة آلاف قدم أمامه إلى اللون الأحمر من صيغته الجديدة وانهار في لحظة. ثم تدفقت دماؤه في كل مكان.
ظهر بريق في عينيه ، وانغمس في فهم لحم ودم أمواج الدموع. لم يكن هناك الكثير من المخلوقات في الشبكة ، ولكن في الوقت الحالي ، كان ذلك كافياً. بعد تحول حوالي مائة ألف موجة الدموع إلى رماد في يدي سو مينج ، ظهرت صورة كاملة في رأسه.
ظهر بريق مركّز في عيون سو مينغ . لقد فكر مرة أخرى في الصيغة التي استخدمها لهذه الحبة الطبية ، وببطء ، بدأ ضوء ساطع يسطع في عينيه.
“سأحتاج إلى إضافة قوة تجعلها تنفجر أيضًا ، وستعتمد هذه القوة على مستويات الزراعة. كلما ارتفع مستوى زراعة موجة الدموع ، زاد الانفجار الذي ستحدثه “. ظهرت ابتسامة على شفاه سو مينغ ، ووقف بسرعة. “سيتم تسمية هذا الحبة جوهر أمواج الدموع!” ……. Hijazi
“عندما يتم دمج حبوب طبية مختلفة معًا ، يتفاعل دم أمواج الدموع ويتغير ، وهذا التغيير لا يندمج مع بنية حياة هذه المخلوقات. في اللحظة التي يلمسون فيها هذا الدم غير الطبيعي ، سوف يندمج مع أجسادهم ، ويذوبهم في عملية تشبه الالتهام.”
وصل عدد أمواج الدموع إلى حوالي ثلاثين أوأربعين ألفًا فقط من الستين أوالسبعين ألفًا ، وبمرور الوقت ، لم يتبق منها سوى الآلاف …
“سأحتاج إلى إضافة قوة تجعلها تنفجر أيضًا ، وستعتمد هذه القوة على مستويات الزراعة. كلما ارتفع مستوى زراعة موجة الدموع ، زاد الانفجار الذي ستحدثه “. ظهرت ابتسامة على شفاه سو مينغ ، ووقف بسرعة. “سيتم تسمية هذا الحبة جوهر أمواج الدموع!”
…….
Hijazi
بعد التأكد من وجود اختلافات بينها ، سجل كل تغيير جلبته الحبوب في ذهنه ، ثم صهر تلك المعرفة في صورة موجة الدموع في رأسه ليبدأ في استخلاص الاستنتاجات. كانت هذه العملية طويلة ، لكن سو مينغ لم يكن قلقًا على الإطلاق. كان تعبيره هادئًا أكثر من أي وقت مضى. مع مرور الوقت ، واصل اختباراته.
لم ينظر سو مينغ إلى الحبوب الطبية التي ظهرت حديثًا. بدلاً من ذلك ، أشرق الضوء الساطع في عينيه وهو يركز على عشرات أمواج الدموع . بدأ بمراقبتها لمعرفة التغييرات والاختلافات بينها بعد تناول الحبوب الطبية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات