الفطرة السليمة
الفطرة السليمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن ديجو مو شا لم يعد يعامل سو مينغ على أنه دخيل. عندما لاحظ مسحوق الحجر من حوله ، قدم له تفسيرات مفصلة.
“ماذا حدث؟” سأل سو مينغ بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع ضغط قوي من جسد هذا المخلوق الغريب ، وكان قويًا جدًا لدرجة أن سو مينغ أدرك مرة أخرى أن سيد القدر والحياة والموت لم يكن الحد الأقصى على الإطلاق ولم يجعل شخص ما هو الأقوى!
ظل ديجيو مو شا صامتًا لعدة أنفاس ، ثم عندما نظر إلى سو مينغ ، كان تعبيره مليئًا بشيء من الامتنان.
ظل ديجيو مو شا صامتًا لعدة أنفاس ، ثم عندما نظر إلى سو مينغ ، كان تعبيره مليئًا بشيء من الامتنان.
“العشيرة في خطر. كان ينبغي أن يكون غزو من قبل السامعين*. بعد أن نقل البطريرك العشيرة إلى هذا المكان من الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي ، كان علينا الاستمرار في الهجرة على مدى الألف سنة الماضية. ظللنا نختبئ من الجميع. قد لا تطاردنا الأعراق الأربعة بعد الآن ، لكن الأعراق الصغيرة التابعة لهم استمروا في تقليص عدد أفراد عشيرتنا بلا توقف ، “قال ديجو مو شا من خلال أسنانه المشدودة.
الفطرة السليمة
*من الفعل يسمع / سمع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مخطئ.” نظر سو مينغ إلى ديجو مو شا . لقد حدق في هذا الأخ الخامس الأصغر له ، الذي لم يعترف به شفهياً ، لكنه قبله قليلاً بالفعل في قلبه. “الفطرة السليمة هي مجرد دائرة. إذا كنت تؤمن به ، فسيكون موجودًا في حياتك ويحد من خطواتك. سوف يحد من كل شيء عنك. في حين أنه قد يكون قادرًا على حمايتك … فإنه سيحد أيضًا من نموك.”
“من عشيرة قوامها ما يقرب من مائة ألف شخص ، تم تقليصنا إلى أقل من ألف شخص …”
لقد أحب سو مينغ هذا الحصان لحظة رآه. يتطابق الوجود العنيف للمخلوق بشكل جيد مع هالته القاتلة. عندما رآه يخطو على ألسنة اللهب وهو في طريقه ، تزامن هذا المظهر مع فكرة ازدهرت في أعماق رأسه عندما سمع كلمات ديجو مو شا.
قال سو مينغ بهدوء “خذني إلى عشيرتك”.
اندفعوا في طريقهم ، وبعد حوالي ساعتين ، توقف ديجو مو شا بشكل مفاجئ. راقب محيطه بعناية ، ثم أخرج حجرًا من حضنه. سحقها ونشرها إلى الأمام.
أومأ ديجو مو شا برأسه. تحرك ، واندلع ضباب الدم من جسده ، مما تسبب في زيادة سرعته على الفور بعدة أضعاف. اتخذ سو مينغ خطوة واحدة إلى الأمام إلى جانبه ، ومعها ، كان قد قطع بالفعل مسافة كبيرة.
*من الفعل يسمع / سمع
اندفعوا في طريقهم ، وبعد حوالي ساعتين ، توقف ديجو مو شا بشكل مفاجئ. راقب محيطه بعناية ، ثم أخرج حجرًا من حضنه. سحقها ونشرها إلى الأمام.
“ماذا حدث؟” سأل سو مينغ بهدوء.
على الفور ، في مكان ليس بعيدًا جدًا عن المكان الذي كانوا فيه ظهرت دوامة بحجم راحة اليد. امتصت المسحوق من الحجر المسحوق.
اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام قبل أن يسأل فجأة ، “هل تعرف لماذا أنت فقط تلميذ المعلم بالاسم وليس تلميذه الصحيح؟”
“قد يكون للدوامات في محيط الجوهر السماوي النجمي جوانبها الغامضة ، ولكن بعد سنوات من التحقيق ، وجد الناس أنه في حين أن بعض الدوامات هي فجوات لا نهاية لها تؤدي إلى وجهات غير معروفة ، إلا أن هناك بعض الدوامات التي ترتبط ببعضها البعض في محيط الجوهر السماوي النجمي.”
لقد تطور من الفن الذي كان سيكون موجودًا إذا كان يؤمن به ، وكان أيضًا قدرة سماوية تجاوزت الفن العظيم لبذور الهائجين من حيث المعيار.
“بمجرد أن نجد هذه الدوامات الآمنة ، يمكن تحويلها إلى بقعة انتقال الطبيعية. يمكننا استخدامها لقطع مسافات طويلة و لم تعد بعيدة.”
سو مينغ لم يغلق عينيه. بدلاً من ذلك ، استمر في النظر إلى الظلام اللامتناهي تحته.
“سجلات هذه الدوامات في كل عشيرة هي أهم الكنوز ، ولا يمكننا السماح لأي شخص خارجي بالتعرف عليها. في الواقع ، لا يوجد سوى عدد قليل من أفراد العشيرة الذين يمكنهم الحصول على هذه المعرفة.”
أومأ ديجو مو شا برأسه. تحرك ، واندلع ضباب الدم من جسده ، مما تسبب في زيادة سرعته على الفور بعدة أضعاف. اتخذ سو مينغ خطوة واحدة إلى الأمام إلى جانبه ، ومعها ، كان قد قطع بالفعل مسافة كبيرة.
“استخدم البطريرك طريقة غير معروفة لاكتشاف دوامات انتقال القبيلة التاسعة ، واكتشف عددًا كبيرًا منها. الكوكب الذي بنيت فيه قبيلتنا انتقل أيضًا من الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي إلى الأطراف بهذه الطريقة.”
قال سو مينغ بهدوء “خذني إلى عشيرتك”.
“في الواقع ، لولا وجود هذه الأنفاق الدوامية ، لكان من المستحيل على رجال قبيلتي الاستمرار في البقاء على قيد الحياة بعد مطاردتهم بلا توقف على مدى الألف سنة الماضية. هناك الكثير من الأنفاق الدوامية التي اكتشفها البطريرك والتي لا تعرف العشائر الأخرى عنها حتى هذا التاريخ “.
كان يشعر أن جسده يتحرك بواسطة نوع من القوة التي تدفعه إلى الأمام. أمامه ، رأى ديجو مو شا ، الذي أغلق عينيه.
من الواضح أن ديجو مو شا لم يعد يعامل سو مينغ على أنه دخيل. عندما لاحظ مسحوق الحجر من حوله ، قدم له تفسيرات مفصلة.
كان هذا فن سو مينغ .
“عندما نعود إلى القبيلة ، سأخبرك بجميع الأنفاق الدوامية التي تم تسجيلها. سيكون أكثر ملاءمة لك أن تتجول في محيط الجوهر السماوي النجمي مثل هذا “. ركزت عيون ديجو مو شا على البقعة التي اختفى فيها مسحوق الحجر ، ثم رفع يده اليمنى لإمساك الهواء في هذا الاتجاه.
“في الواقع ، أنا متأكد من أن العملاق الأسود الذي يجلس عليه السيد مخلوق شرس لم تره من قبل ، إنه ليس مخلوقًا من محيط الجوهر السماوي النجمي ، لكنك لم تتساءل أبدًا من أين أتى ” قال سو مينغ ببطء ، ولكن عندما سقطت كلماته في أذني ديجو مو شا ، تحولت إلى هدير مدوي.
“مجرد لمس الدوامة بجسمك سيكون كافياً. عندما يتم نقلك ، لا تفتح عينيك. سنكون قادرين على الخروج من النفق الآخر في حوالي عشرة أنفاس “.
سو مينغ لم يغلق عينيه. بدلاً من ذلك ، استمر في النظر إلى الظلام اللامتناهي تحته.
لا يزال صدى صوت ديجو مو شا يتردد في الفضاء عندما تم امتصاص جسده في دوامة بحجم قبضة اليد. تم سحبه إلى الداخل على الفور ، كما لو كانت حواف تلك الدوامة ناعمة ونطاطة ، مما سمح لها بالتهام كل شيء.
على الفور ، في مكان ليس بعيدًا جدًا عن المكان الذي كانوا فيه ظهرت دوامة بحجم راحة اليد. امتصت المسحوق من الحجر المسحوق.
ظهر بريق في عيون سو مينغ . بعد لحظة من الصمت المتأمل ، تقدم خطوة للأمام ولمس الدوامة. في اللحظة التي فعل ذلك ، شعر أنه محاط بشيء ناعم. عندما ظهر هذا الشعور ، لاحظ قوة شفط قوية دفعته إلى داخل الدوامة بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان راضيا للغاية عن سرعتها. لقد استخدم فقط مدى بضع أنفاس قصيرة للوصول إلى هذا المكان من ظلام لا نهاية له على ما يبدو. كما لم تكن هناك عيوب في قاعدته الزراعية.
سو مينغ لم يغلق عينيه. بدلاً من ذلك ، أبقها مفتوحة باستمرار.
ظهر بريق في عيون سو مينغ . بعد لحظة من الصمت المتأمل ، تقدم خطوة للأمام ولمس الدوامة. في اللحظة التي فعل ذلك ، شعر أنه محاط بشيء ناعم. عندما ظهر هذا الشعور ، لاحظ قوة شفط قوية دفعته إلى داخل الدوامة بقوة.
كان يشعر أن جسده يتحرك بواسطة نوع من القوة التي تدفعه إلى الأمام. أمامه ، رأى ديجو مو شا ، الذي أغلق عينيه.
اقترب الحصان الأسود برأسي تنين. هز زئيره الهواء في كل الاتجاهات.
بصرف النظر عنه ، رأى سو مينغ … عالمًا ملونًا. كان هناك عدد لا يحصى من الكائنات الحية التي كانت مثل قناديل البحر تتألق في هذا العالم بينما كانت تطفو في جميع أنحاء المنطقة. عندما نظر إلى أسفل ، لم يجد قاعًا. لم يكن هناك سوى الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان راضيا للغاية عن سرعتها. لقد استخدم فقط مدى بضع أنفاس قصيرة للوصول إلى هذا المكان من ظلام لا نهاية له على ما يبدو. كما لم تكن هناك عيوب في قاعدته الزراعية.
عندما رأى سو مينغ هذا ، تركزت نظرته ، ورأى ستة ألسنة لهب صفراء بنية تضيء فجأة في منطقة صغيرة من الظلام تحته.
… ثم ستتحول كلمات سو مينغ إلى بذرة تزرع في قلب الحصان الأسود. طالما أنه يتذكر أن أحدًا قال له مثل هذه الكلمات ، فإن البذرة ستكون موجودة في قلبه.
في الوقت نفسه ، جاء هدير غاضب من الظلام. عندما بدأ هذا الزئير ، تفرقت الكائنات الملونة التي تشبه قناديل البحر من حوله.
“مجرد لمس الدوامة بجسمك سيكون كافياً. عندما يتم نقلك ، لا تفتح عينيك. سنكون قادرين على الخروج من النفق الآخر في حوالي عشرة أنفاس “.
بعد ذلك مباشرة ، رأى سو مينغ النيران الستة تشتعل بشكل أكثر إشراقًا في الظلام اللامتناهي تحته. ازداد حجمهم بسرعة ، كما لو كانوا ثلاثة أرواح حية تندفع بسرعة.
لا يزال صدى صوت ديجو مو شا يتردد في الفضاء عندما تم امتصاص جسده في دوامة بحجم قبضة اليد. تم سحبه إلى الداخل على الفور ، كما لو كانت حواف تلك الدوامة ناعمة ونطاطة ، مما سمح لها بالتهام كل شيء.
“اغلق عينيك!” قال صوت قلق على الفور من مكان ليس بعيدًا جدًا عن سو مينغ . كان هذا الصوت يخص ديجو مو شا ، الذي كان جسده يتحرك للأمام بسبب القوة التي قادته. بمجرد أن سمع الزئير الغاضب ، أغلق عينيه ، لكن القلق ظهر على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مخطئ.” نظر سو مينغ إلى ديجو مو شا . لقد حدق في هذا الأخ الخامس الأصغر له ، الذي لم يعترف به شفهياً ، لكنه قبله قليلاً بالفعل في قلبه. “الفطرة السليمة هي مجرد دائرة. إذا كنت تؤمن به ، فسيكون موجودًا في حياتك ويحد من خطواتك. سوف يحد من كل شيء عنك. في حين أنه قد يكون قادرًا على حمايتك … فإنه سيحد أيضًا من نموك.”
سو مينغ لم يغلق عينيه. بدلاً من ذلك ، استمر في النظر إلى الظلام اللامتناهي تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون للدوامات في محيط الجوهر السماوي النجمي جوانبها الغامضة ، ولكن بعد سنوات من التحقيق ، وجد الناس أنه في حين أن بعض الدوامات هي فجوات لا نهاية لها تؤدي إلى وجهات غير معروفة ، إلا أن هناك بعض الدوامات التي ترتبط ببعضها البعض في محيط الجوهر السماوي النجمي.”
اقتربت النيران الستة المشتعلة بشكل متزايد. بعد حوالي ستة إلى سبعة أنفاس ، تحول الزئير الغاضب إلى تأثير قوي … وظهر حصان أسود بالكامل وكان يدوس على ألسنة اللهب أمام أعين سو مينغ.
لقد أحب سو مينغ هذا الحصان لحظة رآه. يتطابق الوجود العنيف للمخلوق بشكل جيد مع هالته القاتلة. عندما رآه يخطو على ألسنة اللهب وهو في طريقه ، تزامن هذا المظهر مع فكرة ازدهرت في أعماق رأسه عندما سمع كلمات ديجو مو شا.
كان الحصان ذو الرأسين أسود اللون ويحيط به اللهب. كان هناك نية قتل في عينيه ، ورأسي التنين كانا يتقلبان. ترددت أصوات غاضبة في الهواء واتجهت نحو سو مينغ.
صُدم ديجو مو شا للحظات.
اندلع ضغط قوي من جسد هذا المخلوق الغريب ، وكان قويًا جدًا لدرجة أن سو مينغ أدرك مرة أخرى أن سيد القدر والحياة والموت لم يكن الحد الأقصى على الإطلاق ولم يجعل شخص ما هو الأقوى!
… ثم ستتحول كلمات سو مينغ إلى بذرة تزرع في قلب الحصان الأسود. طالما أنه يتذكر أن أحدًا قال له مثل هذه الكلمات ، فإن البذرة ستكون موجودة في قلبه.
“لا تنظر إلى أي شيء … ها …” تحول صوت ديجو مو شا إلى تنهد في النهاية. اختفت شخصيته من العالم الملون ، ولم يعد من الممكن العثور على أي أثر له. لقد كانت علامة تدل على أنه قد تم إرساله على الجانب الآخر.
“مجرد لمس الدوامة بجسمك سيكون كافياً. عندما يتم نقلك ، لا تفتح عينيك. سنكون قادرين على الخروج من النفق الآخر في حوالي عشرة أنفاس “.
اقترب الحصان الأسود برأسي تنين. هز زئيره الهواء في كل الاتجاهات.
قال سو مينغ بهدوء “خذني إلى عشيرتك”.
شعر سو مينغ أن القوة التي تدفعه للأمام كانت على وشك الانهيار بسبب الهزات. ضاق عينيه ، لكنه لم يغمض عينيه.
“عندما نعود إلى القبيلة ، سأخبرك بجميع الأنفاق الدوامية التي تم تسجيلها. سيكون أكثر ملاءمة لك أن تتجول في محيط الجوهر السماوي النجمي مثل هذا “. ركزت عيون ديجو مو شا على البقعة التي اختفى فيها مسحوق الحجر ، ثم رفع يده اليمنى لإمساك الهواء في هذا الاتجاه.
لقد أحب سو مينغ هذا الحصان لحظة رآه. يتطابق الوجود العنيف للمخلوق بشكل جيد مع هالته القاتلة. عندما رآه يخطو على ألسنة اللهب وهو في طريقه ، تزامن هذا المظهر مع فكرة ازدهرت في أعماق رأسه عندما سمع كلمات ديجو مو شا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سو مينغ لم يغلق عينيه. بدلاً من ذلك ، أبقها مفتوحة باستمرار.
كما كان راضيا للغاية عن سرعتها. لقد استخدم فقط مدى بضع أنفاس قصيرة للوصول إلى هذا المكان من ظلام لا نهاية له على ما يبدو. كما لم تكن هناك عيوب في قاعدته الزراعية.
“ماذا حدث؟” سأل سو مينغ بهدوء.
نظر سو مينغ إلى الحصان ، دون أي محاولة لإخفائها ، ومنذ أن تم الكشف عن أفكاره في نظرته ، شعر الحصان الأسود برأسي التنين بالاستفزاز ، وهو شعور نادر. كما لاحظ نية سو مينغ في استعباده.
لقد تطور من الفن الذي كان سيكون موجودًا إذا كان يؤمن به ، وكان أيضًا قدرة سماوية تجاوزت الفن العظيم لبذور الهائجين من حيث المعيار.
هذا جعل هدير الوحش أقوى وزادت سرعته!
“أنت مخطئ.” هز سو مينغ رأسه. “من قال لك أنه لا يسمح لك بفتح عينيك في العالم داخل الدوامة؟”
ومع ذلك ، كان هذا مجرد انتقال قصير إلى سو مينغ . انتهت فترة الأنفاس العشرة ، واختفى جسده بسرعة.
“هدير!”
“أنت لى.” في اللحظة التي اختفى فيها سو مينغ ، قال تلك الكلمات. كان يعلم أن الحصان الأسود سيكون قادرًا على سماع صوته وسيكون قادرًا أيضًا على فهمه.
صُدم ديجو مو شا للحظات.
لم يكن يعرف ما إذا كان أي شخص قد قال نفس الكلمات للحصان الأسود قبله. إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون تأثير كلمات سو مينغ كبيرًا ، ولكن إذا لم يكن هناك …
في الوقت نفسه ، جاء هدير غاضب من الظلام. عندما بدأ هذا الزئير ، تفرقت الكائنات الملونة التي تشبه قناديل البحر من حوله.
… ثم ستتحول كلمات سو مينغ إلى بذرة تزرع في قلب الحصان الأسود. طالما أنه يتذكر أن أحدًا قال له مثل هذه الكلمات ، فإن البذرة ستكون موجودة في قلبه.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد انتقال قصير إلى سو مينغ . انتهت فترة الأنفاس العشرة ، واختفى جسده بسرعة.
كان هذا فن سو مينغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المخلوق الشرس كان يجب أن يأتي من العالم في الدوامة. قال سو مينج بصوت ضعيف: “السيد كان قادرًا على اكتشاف أنفاق دوامة أكثر من العشائر الأخرى لأنه فتح عينيه في العالم داخل الدوامة … وحتى أنه استعبد مخلوقًا من هناك”.
لقد تطور من الفن الذي كان سيكون موجودًا إذا كان يؤمن به ، وكان أيضًا قدرة سماوية تجاوزت الفن العظيم لبذور الهائجين من حيث المعيار.
في الوقت نفسه ، جاء هدير غاضب من الظلام. عندما بدأ هذا الزئير ، تفرقت الكائنات الملونة التي تشبه قناديل البحر من حوله.
“هدير!”
لا يزال صدى صوت ديجو مو شا يتردد في الفضاء عندما تم امتصاص جسده في دوامة بحجم قبضة اليد. تم سحبه إلى الداخل على الفور ، كما لو كانت حواف تلك الدوامة ناعمة ونطاطة ، مما سمح لها بالتهام كل شيء.
عندما دوى هدير الحصان الأسود في الهواء ، اختفى سو مينغ من العالم الملون. عندما ظهر ، كان يقف في المجرة التي تنتمي إلى محيط الجوهر السماوي النجمي. أمامه كان ديجو مو شا ، الذي كان على وجهه ابتسامة ساخرة.
نظر سو مينغ إلى الحصان ، دون أي محاولة لإخفائها ، ومنذ أن تم الكشف عن أفكاره في نظرته ، شعر الحصان الأسود برأسي التنين بالاستفزاز ، وهو شعور نادر. كما لاحظ نية سو مينغ في استعباده.
“الأخ الرابع الأكبر ، يجب أن ألوم نفسي لأنني لم أخبرك بوضوح سابقًا. ليس من المفترض أن ترى أي شيء في العالم داخل الدوامة. بمجرد أن تراها وتطبع صورتها في ذكرياتك ، سوف تتذكرك القوة الغريبة في العالم داخل الدوامة.
اقتربت النيران الستة المشتعلة بشكل متزايد. بعد حوالي ستة إلى سبعة أنفاس ، تحول الزئير الغاضب إلى تأثير قوي … وظهر حصان أسود بالكامل وكان يدوس على ألسنة اللهب أمام أعين سو مينغ.
“بمجرد استخدامها مرة أخرى ، لن تسمح لك الكائنات الحية التي رأيتها بالمغادرة. حتى إذا تمكنت من المغادرة بضربة حظ ، إذا واصلت استخدام الدوامات للانتقال ، فستصبح رحلاتك أكثر خطورة بشكل متزايد “. تنهد ديجو مو شا واندفع للأمام. كان يشعر بالقلق بشأن سلامة قبيلته ، وكان يشعر أيضًا بالضيق تجاه تصرفات سو مينغ السابقة.
ظهر بريق في عيون سو مينغ . بعد لحظة من الصمت المتأمل ، تقدم خطوة للأمام ولمس الدوامة. في اللحظة التي فعل ذلك ، شعر أنه محاط بشيء ناعم. عندما ظهر هذا الشعور ، لاحظ قوة شفط قوية دفعته إلى داخل الدوامة بقوة.
اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام قبل أن يسأل فجأة ، “هل تعرف لماذا أنت فقط تلميذ المعلم بالاسم وليس تلميذه الصحيح؟”
ومع ذلك ، كان هذا مجرد انتقال قصير إلى سو مينغ . انتهت فترة الأنفاس العشرة ، واختفى جسده بسرعة.
صُدم ديجو مو شا للحظات.
قال ديجو مو شا بصوت خافت: “هذا لأن لدي إمكانات عادية فقط وأنا عادي جدًا …”.
“استخدم البطريرك طريقة غير معروفة لاكتشاف دوامات انتقال القبيلة التاسعة ، واكتشف عددًا كبيرًا منها. الكوكب الذي بنيت فيه قبيلتنا انتقل أيضًا من الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي إلى الأطراف بهذه الطريقة.”
“أنت مخطئ.” هز سو مينغ رأسه. “من قال لك أنه لا يسمح لك بفتح عينيك في العالم داخل الدوامة؟”
“ليس بسبب إمكاناتك أن المعلم أخذك فقط كتلميذ بالاسم. هذا لأنك تفتقر إلى الشجاعة لتحدي الفطرة السليمة ، أو بالأحرى ، ليس لديك الإرادة لتحطيم الفطرة السليمة فيك.”
“ليست هناك حاجة لأي شخص ليخبرني عن هذا. هذا منطقي. إنها معلومة عامة يعرفها كل من يعيش هنا تقريبًا. أولئك الذين يفتحون أعينهم بدافع الفضول ، لم يمض وقت طويل ولن يتمكنوا من الخروج من الدوامة. لقد حدثت الكثير من هذه الحوادث على مر السنين. لقد رأيت أكثر مما فعلت … “شعر ديجو مو شا بسخط طفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ديجو مو شا بصوت خافت: “هذا لأن لدي إمكانات عادية فقط وأنا عادي جدًا …”.
“إذن هل تمكن أحد من ترويض المخلوقات في الدوامة وإخراجها؟” سأل سو مينغ.
اندفعوا في طريقهم ، وبعد حوالي ساعتين ، توقف ديجو مو شا بشكل مفاجئ. راقب محيطه بعناية ، ثم أخرج حجرًا من حضنه. سحقها ونشرها إلى الأمام.
“أبداً!” قال ديجو مو شا دون أي تردد.
توقفت قدمي ديجو مو شا بشكل مفاجئ. نظر إلى سو مينغ بنظرة ذهول. تردد صدى صوته في قلبه ، وكل كلمة تسببت في ارتعاش قلبه. في هذه اللحظة فقط فهم فجأة لماذا ، من بين تلاميذه الأربعة …تحدث اكثر عن هذا الأخ الأكبر الرابع الذي يقف أمامه بدلاً من أخيه الأكبر الأول ، أو أخيه الأكبر الثاني ، أو أخيه الأكبر الثالث! ……. Hijazi
“أنت مخطئ.” نظر سو مينغ إلى ديجو مو شا . لقد حدق في هذا الأخ الخامس الأصغر له ، الذي لم يعترف به شفهياً ، لكنه قبله قليلاً بالفعل في قلبه. “الفطرة السليمة هي مجرد دائرة. إذا كنت تؤمن به ، فسيكون موجودًا في حياتك ويحد من خطواتك. سوف يحد من كل شيء عنك. في حين أنه قد يكون قادرًا على حمايتك … فإنه سيحد أيضًا من نموك.”
“ليست هناك حاجة لأي شخص ليخبرني عن هذا. هذا منطقي. إنها معلومة عامة يعرفها كل من يعيش هنا تقريبًا. أولئك الذين يفتحون أعينهم بدافع الفضول ، لم يمض وقت طويل ولن يتمكنوا من الخروج من الدوامة. لقد حدثت الكثير من هذه الحوادث على مر السنين. لقد رأيت أكثر مما فعلت … “شعر ديجو مو شا بسخط طفيف.
“ليس بسبب إمكاناتك أن المعلم أخذك فقط كتلميذ بالاسم. هذا لأنك تفتقر إلى الشجاعة لتحدي الفطرة السليمة ، أو بالأحرى ، ليس لديك الإرادة لتحطيم الفطرة السليمة فيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مخطئ.” نظر سو مينغ إلى ديجو مو شا . لقد حدق في هذا الأخ الخامس الأصغر له ، الذي لم يعترف به شفهياً ، لكنه قبله قليلاً بالفعل في قلبه. “الفطرة السليمة هي مجرد دائرة. إذا كنت تؤمن به ، فسيكون موجودًا في حياتك ويحد من خطواتك. سوف يحد من كل شيء عنك. في حين أنه قد يكون قادرًا على حمايتك … فإنه سيحد أيضًا من نموك.”
“هل فكرت يومًا لماذا يعرف المعلم أنفاق الدوامة هذه أكثر من العشائر الأخرى عندما كان في هذا المكان؟ هل فكرت يومًا لماذا لاتزال الأعراق الأربعة غير قادرين على العثور على السيد حتى عندما كانوا يطاردونه طوال هذا الوقت؟”
نظر سو مينغ إلى الحصان ، دون أي محاولة لإخفائها ، ومنذ أن تم الكشف عن أفكاره في نظرته ، شعر الحصان الأسود برأسي التنين بالاستفزاز ، وهو شعور نادر. كما لاحظ نية سو مينغ في استعباده.
“في الواقع ، أنا متأكد من أن العملاق الأسود الذي يجلس عليه السيد مخلوق شرس لم تره من قبل ، إنه ليس مخلوقًا من محيط الجوهر السماوي النجمي ، لكنك لم تتساءل أبدًا من أين أتى ” قال سو مينغ ببطء ، ولكن عندما سقطت كلماته في أذني ديجو مو شا ، تحولت إلى هدير مدوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من عشيرة قوامها ما يقرب من مائة ألف شخص ، تم تقليصنا إلى أقل من ألف شخص …”
كان يعلم جيدًا أن عملاق البطريرك الأسود الشرس كان بالفعل كائنًا حيًا لم يسبق له مثيل من قبل …
*من الفعل يسمع / سمع
“هذا المخلوق الشرس كان يجب أن يأتي من العالم في الدوامة. قال سو مينج بصوت ضعيف: “السيد كان قادرًا على اكتشاف أنفاق دوامة أكثر من العشائر الأخرى لأنه فتح عينيه في العالم داخل الدوامة … وحتى أنه استعبد مخلوقًا من هناك”.
… ثم ستتحول كلمات سو مينغ إلى بذرة تزرع في قلب الحصان الأسود. طالما أنه يتذكر أن أحدًا قال له مثل هذه الكلمات ، فإن البذرة ستكون موجودة في قلبه.
توقفت قدمي ديجو مو شا بشكل مفاجئ. نظر إلى سو مينغ بنظرة ذهول. تردد صدى صوته في قلبه ، وكل كلمة تسببت في ارتعاش قلبه. في هذه اللحظة فقط فهم فجأة لماذا ، من بين تلاميذه الأربعة …تحدث اكثر عن هذا الأخ الأكبر الرابع الذي يقف أمامه بدلاً من أخيه الأكبر الأول ، أو أخيه الأكبر الثاني ، أو أخيه الأكبر الثالث!
…….
Hijazi
“أنت لى.” في اللحظة التي اختفى فيها سو مينغ ، قال تلك الكلمات. كان يعلم أن الحصان الأسود سيكون قادرًا على سماع صوته وسيكون قادرًا أيضًا على فهمه.
“عندما نعود إلى القبيلة ، سأخبرك بجميع الأنفاق الدوامية التي تم تسجيلها. سيكون أكثر ملاءمة لك أن تتجول في محيط الجوهر السماوي النجمي مثل هذا “. ركزت عيون ديجو مو شا على البقعة التي اختفى فيها مسحوق الحجر ، ثم رفع يده اليمنى لإمساك الهواء في هذا الاتجاه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
