حقيقي ؟ مزيف ؟
حقيقي؟ مزيف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو مت ، ما زلت لن أصبح روح حاوية تحت سيطرتك!” بينما كان سلف شياطين اللهب يزأر ، بدأ كل جوهره في الغليان ، وانتشر الوجود المتفجر للتدمير الذاتي من جسده ، ولكن في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، أشرقت عيون سو مينغ . بخطوة إلى الأمام ، ارتفعت قوته على الفور ، واندمج مع نسخة إيكانغ ، لكنه لم يجعل السلف لونغ هاي يقدم قوته. ومع ذلك ، كان ذلك كافياً للتغلب على سلف شياطين اللهب ، الذي فقد جسده المادي.
تسببت المعركة في تغير الطقس وزئير العالم.
من خلال الحمم البركانية ، شاهد سو مينغ و سلف شياطين اللهب يتقاتلان في السماء. أشرقت عيناه ، لكنه لم يظهر نفسه أو يهاجم. لقد أراد أولاً الحكم على ما إذا كان هذا تمثيل و يحاولون إغرائه.
كان بحر النار في السماء يهتز باستمرار ، وانتشرت النار على الأرض بسبب الانفجار ، مما تسبب في تدفق الحمم ، وتألق الهواء بطريقة مبهرة ، وتبدو السماء وكأنها سوداء ، كانت النيران المستاءة قد انتشرت في جميع الاتجاهات ، وبدا سلف شياطين اللهب كما لو أنه لا يستطيع الهروب.
حقيقي؟ مزيف؟
مع انتشار الأصوات الصاخبة ، نفذ سو مينغ عددًا لا يحصى من القدرات السماوية ، وظهر جو مختلف تدريجيًا مع استمرار سلف شياطين اللهب في التمثيل في مسرحية القتال.
“يا له من تمثيل مزيف ، وقد تمكنوا من الاستمرار حتى الآن؟ الحصان الأسود يحاصره فقط ولا ينضم إلى المعركة. هناك شيء ما بشأن هذا. من المؤكد أنهم يحاولون استدراجي للخروج “. فكر الحريش الذي كان المراهق ذو الرداء الأبيض بهذه الطريقة وأطلق شخيرًا باردًا.
كان لديه ضغينة تجاه سو مينغ منذ البداية ، وبغض النظر عن عدد التفسيرات التي قدمها سو مينغ ، سيكون من الصعب تبديد هذه الضغينة. في الأصل ، كان قد قمع الأمر ، لكن في تلك اللحظة ، عندما هاجموا ، لم يعد من الممكن قمع هذا الاستياء. اندمج في هجماته ، مما تسبب في ارتعاش العالم في منتصف الأصوات الصاخبة التي تحدث أثناء القتال.
أضاءت عيون المراهق ذو الرداء الأبيض ، لكنه سرعان ما أجبر الجشع في قلبه واستمر في مراقبتها. كان شخصًا متشككًا ، وما لم يكن متأكدًا تمامًا ، فلن يظهر.
مع مرور الوقت ، لم يقاتل الاثنان في منطقة واحدة ، ولكن بدلاً من ذلك استمروا في التقدم أثناء القتال في السماء. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى قوة هجوم سلف شياطين اللهب ، كان لا يزال محاطًا بالنيران السوداء المستاءة ، وكان بحر النار هذا يتقلص باستمرار. في كل مرة يتقلص فيها إلى أقصى حد ، فإنه سيجبر سلف شياطين اللهب على استخدام قدراته السماوية لضربه ، وعندها فقط يمكنه إعادة النيران المستاءة للوراء مرة أخرى.
لكن هل حقا لم يقع في الفخ؟ التفت شفتا سو مينغ في ابتسامة خافتة في اللحظة التي خطى فيها المراهق ذو الرداء الأبيض ألسنة اللهب المستاءة . ……. Hijazi
لم يظهر الشاب ذو الرداء الأبيض ، ولكن في الحقيقة ، كان هناك شخصية مختبئة في الحمم البركانية على الأرض منذ زمن بعيد. لم يكن هذا الشكل كبيرًا ، فقط بحجم الإصبع. كان حريش أحمر.
ومع ذلك ، في اللحظة التي طار فيها ، سطع ضوء مظلم في عيون سو مينغ. شكل ختمًا بيده اليسرى ، وظهر ظل الشمس والقمر والنجوم في عينيه. على الفور ، أظلمت السماء بأكملها فوق سلف شياطين اللهب بينما كان العالم يهتز. انتشر بحر النار. ظهر وجه ضخم بسرعة في السماء.
كان في الحمم البركانية ولم يظهر. لن يتمكن أحد من ملاحظة وجوده.
كان لسلف شياطين اللهب غضب مستعر بداخله ، ولكن كان هناك أيضًا اليأس معه. بلغ جنونه ذروته ، لكن بحلول ذلك الوقت ، فقد حتى حقه في تدمير نفسه. كان يعلم أنه إذا حاول تدمير نفسه ، فلن يكون قادرًا على النجاح … لكنه لا يزال يريد المحاولة!
من خلال الحمم البركانية ، شاهد سو مينغ و سلف شياطين اللهب يتقاتلان في السماء. أشرقت عيناه ، لكنه لم يظهر نفسه أو يهاجم. لقد أراد أولاً الحكم على ما إذا كان هذا تمثيل و يحاولون إغرائه.
تغير تعبير سلف شياطين اللهب مرة أخرى. كان بإمكانه أن يشعر بوجود نية قتل قوية ، مما تسبب في ارتعاش روحه الوليدة. في تلك اللحظة ، لم يكن لديه وقت للتفكير فيما إذا كان هذا تمثيلًا . اندفع الثعبان العملاق الذي تحول إليه على الفور واصطدم بالنيران المستاءة القادمة .
ربما طاردهم ، لكنه اعتقد دائمًا أن هناك نوعًا من الاتصال لم يكن يعرفه بين سو مينغ وسلف شياطين اللهب .
ومع ذلك ، لم يهاجم الحريش. بدلا من ذلك ، كان هناك نظرة باردة في عينيه ، إلى جانب لمحة من السخرية.
أثناء الانتظار ، أصبحت المعركة بين سو مينغ وسلف شياطين اللهب أكثر ضراوة. في الواقع ، كانت هناك عدة مرات تسببت فيها نيران وي المستاء تقريبًا في تدمير الروح الوليدة لسلف شياطين اللهب.
ومع ذلك ، لم يهاجم الحريش. بدلا من ذلك ، كان هناك نظرة باردة في عينيه ، إلى جانب لمحة من السخرية.
ومع ذلك ، لم يهاجم الحريش. بدلا من ذلك ، كان هناك نظرة باردة في عينيه ، إلى جانب لمحة من السخرية.
كان لسلف شياطين اللهب تعبير مظلم على وجهه ، لكنه لم يقل هذه الكلمات صراحة. بدلاً من ذلك ، أرسل فكره السماوي إلى سو مينغ بينما تراجع بسرعة. ومع ذلك ، في اللحظة التي تراجع فيها ، حاصره بحر النار الذي شكله وي المستاء ومنعه من المغادرة. كما انتشرت النية القاتلة من بين ألسنة اللهب المستاءة. الحصار الذي شكلته النيران جعلت سلف شياطين اللهب يدرك أنه … لم يعد بإمكانه حقًا الهروب من حلقة اللهب التي شكلتها هذه الهالة المستاءة!
“يا له من تمثيل مزيف ، وقد تمكنوا من الاستمرار حتى الآن؟ الحصان الأسود يحاصره فقط ولا ينضم إلى المعركة. هناك شيء ما بشأن هذا. من المؤكد أنهم يحاولون استدراجي للخروج “. فكر الحريش الذي كان المراهق ذو الرداء الأبيض بهذه الطريقة وأطلق شخيرًا باردًا.
“يبدو أن هذا ليس فخًا. يبدو أنني كنت أفكر في الأمر كثيرًا . إذا كان هذا هو الحال … ثم سأخبرك أن … الكلمات التي استخدمتها لتكذب على سلف شياطين اللهب … هي في الواقع حقيقية!”
بعد ثلاثة أيام ، كان سلف سو مينغ و شياطين اللهب على بركان. كانت القدرات السماوية التي استخدموها أثناء قتالهم ضد بعضهم البعض لا حصر لها. انتشرت أصوات الانفجار في كل مكان. تم استنفاد الروح الوليدة لسلف شياطين اللهب بشكل لا يصدق. في الواقع ، كانت هناك عدة مرات عندما أراد الهرب ، لكن ألسنة اللهب السوداء حاصرته ، مما أجبره على العودة.
كان في الحمم البركانية ولم يظهر. لن يتمكن أحد من ملاحظة وجوده.
كما لاحظ أن هجمات سو مينغ كانت أكثر شراسة. لم تعد قوته كما كانت قبل أيام قليلة وكانت تتزايد باستمرار. تسبب هذا في أن يكون لدى سلف شياطين اللهب أفكار لا نهاية لها على الفور في ذهنه.
تراجعت ألسنة اللهب المستاءة التي شكلها وي المستاء حول المنطقة. إذا نظر أي شخص من الأرض ، يمكن أن يرى أنه عندما تراجعت النيران المستاءة في السماء إلى الوراء ، كانت هناك ظلال لا حصر لها لوي المستاء ، كما لو كانت هناك أحصنة لا نهاية لها تتسابق. في غمضة عين ، انجرفوا نحو سلف شياطين اللهب .
“هل من الممكن أنه يريد قتلي ، وهذا ليس مسرحية …” لم يستطع سلف شياطين اللهب أن يقرر. في الواقع ، لم يستطع أن يقول بوضوح ما إذا كان سو مينغ يريد حقًا إغراء المراهق ذو الرداء الأبيض أو ما إذا كان … يريد قتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما لماذا لم يهاجم على الفور قبل أيام قليلة ، فذلك لأنه لا يزال بإمكانه جعل روحه الوليدة تدمر نفسها بنفسها. بمجرد أن يدمر نفسه بنفسه ، لن يتمكن سو مينغ من الحصول على أي شيء حتى الآن وسيكون لدى الآخرين فكرة خاطئة بأنه كان يخفي الروح الوليدة لسلف شياطين اللهب.
“لكن إذا أراد قتلي ، كان بإمكانه فعل ذلك بسهولة عندما هاجم في البداية. لماذا يستمر حتى الآن؟” أصبح سلف شياطين اللهب غير متأكد مرة أخرى.
لهذا السبب استخدم سو مينغ كلماته لخداعه. بهذه الطريقة وبذريعة إغراء المراهق ذو الرداء الأبيض للهجوم ، جعله يهدر جوهره ببطء و… يفقد قوته تدريجيًا لتدمير نفسه. في تلك اللحظة التي لم يعد فيها قادرًا على تدمير نفسه ، كان منهكًا لدرجة أنه فقد حقه في تدمير نفسه.
تمامًا كما كان يعتقد ذلك ، اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام. رفع يده اليمنى وظهر جبل ضخم في الهواء. كان هذا الجبل جبل مسار الداو ، واتجه نحو سلف شياطين اللهب .
“يا له من شخص شيطاني. لقد استخدم هذه الطريقة في الواقع لمنع سلف شياطين اللهب من التدمير الذاتي قبل أن يتمكن من الحصول على روحه الوليدة. هذه الطريقة شريرة بشكل لا يصدق … لكني أحبها!
عندما كان على وشك الاقتراب منه ، أطلق سلف شياطين اللهب هديرًا منخفضًا ، ثم شكل ختمًا بكلتا يديه. تحولت روحه الوليدة على الفور وتحولت إلى طائر محلق طار بسرعة في السماء.
لكن هل حقا لم يقع في الفخ؟ التفت شفتا سو مينغ في ابتسامة خافتة في اللحظة التي خطى فيها المراهق ذو الرداء الأبيض ألسنة اللهب المستاءة . ……. Hijazi
ومع ذلك ، في اللحظة التي طار فيها ، سطع ضوء مظلم في عيون سو مينغ. شكل ختمًا بيده اليسرى ، وظهر ظل الشمس والقمر والنجوم في عينيه. على الفور ، أظلمت السماء بأكملها فوق سلف شياطين اللهب بينما كان العالم يهتز. انتشر بحر النار. ظهر وجه ضخم بسرعة في السماء.
“ماذا تفعل؟!”
لقد كان وهمًا ، وهم النجوم والشمس والقمر لسو مينغ. كانت القوة التي كانت ستوجد إذا صدقها أحد.
“لقد دمرت جسدي المادي ، ثم كذبت علي بالقول إنك تريد إغراء حريش السماء هنا ، لكن هدفك الحقيقي كان دائمًا روحي الوليدة! إن ذلك الحريش السماوي لم يأت إلى هنا حتى! ”
هذا الوجه ينتمي إلى جسد الكنز الأسمى الذي يتحكم فيه سو مينغ. بمجرد ظهوره ، فتح فمه على مصراعيه وامتص نفسا حادا في اتجاه سلف شياطين اللهب.
كان ذلك الحريش سريعًا لدرجة أنه اندفع على الفور إلى ألسنة اللهب المستاءة. عندما ترددت سلسلة طويلة من الضحك في الهواء ، اتجه نحو سلف شياطين اللهب أمام سو مينغ وانقض عليه على الفور.
تغير تعبير الرجل العجوز بشكل جذري. عندما تراجع ، نشر ذراعيه ، وعلى الفور ، تحولت روحه الوليدة مرة أخرى إلى ثعبان عملاق. أطلق الثعبان هسهسة ، ثم تحول إلى رون ، ولكن في اللحظة التي تشكل فيها رون الثعبان ، شكل وي المستاء بحرًا من النار من حوله . اندفعت النيران السوداء ، جنبًا إلى جنب مع جبل مسار الداو، و الوجه العملاق في السماء نحو سلف شياطين اللهب .
تغير تعبير سلف شياطين اللهب مرة أخرى. كان بإمكانه أن يشعر بوجود نية قتل قوية ، مما تسبب في ارتعاش روحه الوليدة. في تلك اللحظة ، لم يكن لديه وقت للتفكير فيما إذا كان هذا تمثيلًا . اندفع الثعبان العملاق الذي تحول إليه على الفور واصطدم بالنيران المستاءة القادمة .
تغير تعبير سلف شياطين اللهب مرة أخرى. كان بإمكانه أن يشعر بوجود نية قتل قوية ، مما تسبب في ارتعاش روحه الوليدة. في تلك اللحظة ، لم يكن لديه وقت للتفكير فيما إذا كان هذا تمثيلًا . اندفع الثعبان العملاق الذي تحول إليه على الفور واصطدم بالنيران المستاءة القادمة .
“يا له من تمثيل مزيف ، وقد تمكنوا من الاستمرار حتى الآن؟ الحصان الأسود يحاصره فقط ولا ينضم إلى المعركة. هناك شيء ما بشأن هذا. من المؤكد أنهم يحاولون استدراجي للخروج “. فكر الحريش الذي كان المراهق ذو الرداء الأبيض بهذه الطريقة وأطلق شخيرًا باردًا.
مع انتشار ألسنة اللهب ، اقترب جبل مسار الداو لسو مينغ . وانخفض الوجه العملاق في السماء ، وأطلق سلف شياطين اللهب زئيرًا هز السماء. تقلصت روحه الوليدة وتحولت إلى كرة ضخمة من الضوء. عندما اصطدموا ببعضهم البعض ، انتشرت كرة الضوء بسرعة. كان سلف شياطين اللهب يستخدم جوهر روحه الوليدة. كانت هذه هي المرة الأولى خلال هذه الأيام الثلاثة التي لم يتردد فيها في استخدام روحه الوليدة لمحاربة سو مينغ.
تمامًا كما كان يعتقد ذلك ، اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام. رفع يده اليمنى وظهر جبل ضخم في الهواء. كان هذا الجبل جبل مسار الداو ، واتجه نحو سلف شياطين اللهب .
ارتفعت أصوات الانفجار إلى السماء ، مما تسبب في ظهور تشققات في السماء وتحطمت الأرض. وسط هذه الانفجارات الصاخبة ، تحطم الوجه في السماء ، وانهار جبل مسار الداو ، وتجمد سو مينغ للحظة في الجو. تراجع سلف شياطين اللهب بسرعة وعاد إلى شكل الإنسان ، أصبحت روحه الوليدة باهتة بشكل لا يصدق.
كان لديه ضغينة تجاه سو مينغ منذ البداية ، وبغض النظر عن عدد التفسيرات التي قدمها سو مينغ ، سيكون من الصعب تبديد هذه الضغينة. في الأصل ، كان قد قمع الأمر ، لكن في تلك اللحظة ، عندما هاجموا ، لم يعد من الممكن قمع هذا الاستياء. اندمج في هجماته ، مما تسبب في ارتعاش العالم في منتصف الأصوات الصاخبة التي تحدث أثناء القتال.
“ماذا تفعل؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن أنه يريد قتلي ، وهذا ليس مسرحية …” لم يستطع سلف شياطين اللهب أن يقرر. في الواقع ، لم يستطع أن يقول بوضوح ما إذا كان سو مينغ يريد حقًا إغراء المراهق ذو الرداء الأبيض أو ما إذا كان … يريد قتله.
كان لسلف شياطين اللهب تعبير مظلم على وجهه ، لكنه لم يقل هذه الكلمات صراحة. بدلاً من ذلك ، أرسل فكره السماوي إلى سو مينغ بينما تراجع بسرعة. ومع ذلك ، في اللحظة التي تراجع فيها ، حاصره بحر النار الذي شكله وي المستاء ومنعه من المغادرة. كما انتشرت النية القاتلة من بين ألسنة اللهب المستاءة. الحصار الذي شكلته النيران جعلت سلف شياطين اللهب يدرك أنه … لم يعد بإمكانه حقًا الهروب من حلقة اللهب التي شكلتها هذه الهالة المستاءة!
“لكن إذا أراد قتلي ، كان بإمكانه فعل ذلك بسهولة عندما هاجم في البداية. لماذا يستمر حتى الآن؟” أصبح سلف شياطين اللهب غير متأكد مرة أخرى.
بعد كل شيء ، كان سلف شياطين اللهب قد جعل الأمر يبدو أنه لا يستطيع الهروب في المرات القليلة السابقة. إذا كان يريد حقًا المغادرة ، كان بإمكانه فعل ذلك بالتضحية ببعض من جوهره ، ولكن الآن … أدرك بصدمة أنه … حقًا لا يمكنه الهروب.
مع انتشار ألسنة اللهب ، اقترب جبل مسار الداو لسو مينغ . وانخفض الوجه العملاق في السماء ، وأطلق سلف شياطين اللهب زئيرًا هز السماء. تقلصت روحه الوليدة وتحولت إلى كرة ضخمة من الضوء. عندما اصطدموا ببعضهم البعض ، انتشرت كرة الضوء بسرعة. كان سلف شياطين اللهب يستخدم جوهر روحه الوليدة. كانت هذه هي المرة الأولى خلال هذه الأيام الثلاثة التي لم يتردد فيها في استخدام روحه الوليدة لمحاربة سو مينغ.
سمح له هذا الإدراك أيضًا برؤية أن هذا لم يكن مسرحية قاموا بها لإغراء المراهق ذو الرداء الأبيض للهجوم. كان هذا … سو مينغ يريد قتله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو مت ، ما زلت لن أصبح روح حاوية تحت سيطرتك!” بينما كان سلف شياطين اللهب يزأر ، بدأ كل جوهره في الغليان ، وانتشر الوجود المتفجر للتدمير الذاتي من جسده ، ولكن في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، أشرقت عيون سو مينغ . بخطوة إلى الأمام ، ارتفعت قوته على الفور ، واندمج مع نسخة إيكانغ ، لكنه لم يجعل السلف لونغ هاي يقدم قوته. ومع ذلك ، كان ذلك كافياً للتغلب على سلف شياطين اللهب ، الذي فقد جسده المادي.
أما لماذا لم يهاجم على الفور قبل أيام قليلة ، فذلك لأنه لا يزال بإمكانه جعل روحه الوليدة تدمر نفسها بنفسها. بمجرد أن يدمر نفسه بنفسه ، لن يتمكن سو مينغ من الحصول على أي شيء حتى الآن وسيكون لدى الآخرين فكرة خاطئة بأنه كان يخفي الروح الوليدة لسلف شياطين اللهب.
“من أنت؟! لا توجد طريقة لتكون شخصًا غير معروف عندما تكون شيطانيًا جدًا! ” زأر سلف شياطين اللهب كما ظهر الجنون في عينيه. لقد جمع جوهره دون توقف ، ولكن لحزنه أدرك أنه قد أهدر بالفعل معظم جوهره خلال الأيام القليلة الماضية.
لهذا السبب استخدم سو مينغ كلماته لخداعه. بهذه الطريقة وبذريعة إغراء المراهق ذو الرداء الأبيض للهجوم ، جعله يهدر جوهره ببطء و… يفقد قوته تدريجيًا لتدمير نفسه. في تلك اللحظة التي لم يعد فيها قادرًا على تدمير نفسه ، كان منهكًا لدرجة أنه فقد حقه في تدمير نفسه.
بعد كل شيء ، كان سلف شياطين اللهب قد جعل الأمر يبدو أنه لا يستطيع الهروب في المرات القليلة السابقة. إذا كان يريد حقًا المغادرة ، كان بإمكانه فعل ذلك بالتضحية ببعض من جوهره ، ولكن الآن … أدرك بصدمة أنه … حقًا لا يمكنه الهروب.
“من أنت؟! لا توجد طريقة لتكون شخصًا غير معروف عندما تكون شيطانيًا جدًا! ” زأر سلف شياطين اللهب كما ظهر الجنون في عينيه. لقد جمع جوهره دون توقف ، ولكن لحزنه أدرك أنه قد أهدر بالفعل معظم جوهره خلال الأيام القليلة الماضية.
ربما طاردهم ، لكنه اعتقد دائمًا أن هناك نوعًا من الاتصال لم يكن يعرفه بين سو مينغ وسلف شياطين اللهب .
“لقد دمرت جسدي المادي ، ثم كذبت علي بالقول إنك تريد إغراء حريش السماء هنا ، لكن هدفك الحقيقي كان دائمًا روحي الوليدة! إن ذلك الحريش السماوي لم يأت إلى هنا حتى! ”
كان بحر النار في السماء يهتز باستمرار ، وانتشرت النار على الأرض بسبب الانفجار ، مما تسبب في تدفق الحمم ، وتألق الهواء بطريقة مبهرة ، وتبدو السماء وكأنها سوداء ، كانت النيران المستاءة قد انتشرت في جميع الاتجاهات ، وبدا سلف شياطين اللهب كما لو أنه لا يستطيع الهروب.
نظر سو مينغ إلى سلف شياطين اللهب بدون التحدث ، ثم أصبحت هجماته أكثر شراسة. كما أصبحت سرعة ومعدل احتراق النيران المستاءة من حوله أكبر بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان وهمًا ، وهم النجوم والشمس والقمر لسو مينغ. كانت القوة التي كانت ستوجد إذا صدقها أحد.
شاهد المراهق ذو الرداء الأبيض المختبئ في الحمم البركانية هذا المشهد. كان في البداية غير متأكد ، لكن سرعان ما ظهرت ابتسامة على وجهه . في تلك اللحظة ظهر الجشع في عينيه.
بعد ثلاثة أيام ، كان سلف سو مينغ و شياطين اللهب على بركان. كانت القدرات السماوية التي استخدموها أثناء قتالهم ضد بعضهم البعض لا حصر لها. انتشرت أصوات الانفجار في كل مكان. تم استنفاد الروح الوليدة لسلف شياطين اللهب بشكل لا يصدق. في الواقع ، كانت هناك عدة مرات عندما أراد الهرب ، لكن ألسنة اللهب السوداء حاصرته ، مما أجبره على العودة.
“يا له من شخص شيطاني. لقد استخدم هذه الطريقة في الواقع لمنع سلف شياطين اللهب من التدمير الذاتي قبل أن يتمكن من الحصول على روحه الوليدة. هذه الطريقة شريرة بشكل لا يصدق … لكني أحبها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كان كف سو مينغ على وشك الهبوط ، اندلعت قوة هائلة من الأرض ، وانطلق شعاع من الضوء الأبيض على الفور. لقد كان حريشًا أبيض تمامًا ، وهذه المرة ، على عكس الحريش الأسود سابق ، كان ينضح بقوة جبارة.
“يبدو أن هذا ليس فخًا. يبدو أنني كنت أفكر في الأمر كثيرًا . إذا كان هذا هو الحال … ثم سأخبرك أن … الكلمات التي استخدمتها لتكذب على سلف شياطين اللهب … هي في الواقع حقيقية!”
هذا الوجه ينتمي إلى جسد الكنز الأسمى الذي يتحكم فيه سو مينغ. بمجرد ظهوره ، فتح فمه على مصراعيه وامتص نفسا حادا في اتجاه سلف شياطين اللهب.
أضاءت عيون المراهق ذو الرداء الأبيض ، لكنه سرعان ما أجبر الجشع في قلبه واستمر في مراقبتها. كان شخصًا متشككًا ، وما لم يكن متأكدًا تمامًا ، فلن يظهر.
تغير تعبير الرجل العجوز بشكل جذري. عندما تراجع ، نشر ذراعيه ، وعلى الفور ، تحولت روحه الوليدة مرة أخرى إلى ثعبان عملاق. أطلق الثعبان هسهسة ، ثم تحول إلى رون ، ولكن في اللحظة التي تشكل فيها رون الثعبان ، شكل وي المستاء بحرًا من النار من حوله . اندفعت النيران السوداء ، جنبًا إلى جنب مع جبل مسار الداو، و الوجه العملاق في السماء نحو سلف شياطين اللهب .
كان لسلف شياطين اللهب غضب مستعر بداخله ، ولكن كان هناك أيضًا اليأس معه. بلغ جنونه ذروته ، لكن بحلول ذلك الوقت ، فقد حتى حقه في تدمير نفسه. كان يعلم أنه إذا حاول تدمير نفسه ، فلن يكون قادرًا على النجاح … لكنه لا يزال يريد المحاولة!
“ماذا تفعل؟!”
“حتى لو مت ، ما زلت لن أصبح روح حاوية تحت سيطرتك!” بينما كان سلف شياطين اللهب يزأر ، بدأ كل جوهره في الغليان ، وانتشر الوجود المتفجر للتدمير الذاتي من جسده ، ولكن في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، أشرقت عيون سو مينغ . بخطوة إلى الأمام ، ارتفعت قوته على الفور ، واندمج مع نسخة إيكانغ ، لكنه لم يجعل السلف لونغ هاي يقدم قوته. ومع ذلك ، كان ذلك كافياً للتغلب على سلف شياطين اللهب ، الذي فقد جسده المادي.
“يا له من شخص شيطاني. لقد استخدم هذه الطريقة في الواقع لمنع سلف شياطين اللهب من التدمير الذاتي قبل أن يتمكن من الحصول على روحه الوليدة. هذه الطريقة شريرة بشكل لا يصدق … لكني أحبها!
تراجعت ألسنة اللهب المستاءة التي شكلها وي المستاء حول المنطقة. إذا نظر أي شخص من الأرض ، يمكن أن يرى أنه عندما تراجعت النيران المستاءة في السماء إلى الوراء ، كانت هناك ظلال لا حصر لها لوي المستاء ، كما لو كانت هناك أحصنة لا نهاية لها تتسابق. في غمضة عين ، انجرفوا نحو سلف شياطين اللهب .
“لكن إذا أراد قتلي ، كان بإمكانه فعل ذلك بسهولة عندما هاجم في البداية. لماذا يستمر حتى الآن؟” أصبح سلف شياطين اللهب غير متأكد مرة أخرى.
مع ضجة كبيرة ، اصطدم التدمير الذاتي لسلف شياطين اللهب والنيران المستاءة ببعضهما البعض ، ثم تجمد. لحزنه ويأسه ، أدرك أن روحه الوليدة كانت مليئة بهالة الاستياء. جاء من الاستياء من ألسنة اللهب خلال الأيام القليلة الماضية.
“لكن إذا أراد قتلي ، كان بإمكانه فعل ذلك بسهولة عندما هاجم في البداية. لماذا يستمر حتى الآن؟” أصبح سلف شياطين اللهب غير متأكد مرة أخرى.
في اللحظة التي توقف فيها التدمير الذاتي لروحه الوليدة ، احتلت هالة الاستياء جسده . أحاطته النيران المستاءة وحاصرته في طبقات ، مثل الختم ، واقترب سو مينغ منه بخطوة. رفع يده اليمنى ، وأضاء ضوء باهر في كفه. كان الضوء من فن ختم الروح ، الذي ينتمي إلى هوا يو من مجموعة شوان شانغ.
مع انتشار ألسنة اللهب ، اقترب جبل مسار الداو لسو مينغ . وانخفض الوجه العملاق في السماء ، وأطلق سلف شياطين اللهب زئيرًا هز السماء. تقلصت روحه الوليدة وتحولت إلى كرة ضخمة من الضوء. عندما اصطدموا ببعضهم البعض ، انتشرت كرة الضوء بسرعة. كان سلف شياطين اللهب يستخدم جوهر روحه الوليدة. كانت هذه هي المرة الأولى خلال هذه الأيام الثلاثة التي لم يتردد فيها في استخدام روحه الوليدة لمحاربة سو مينغ.
كانت الكف على وشك الهبوط. بمجرد أن يحدث ذلك ، سيفقد سلف شياطين اللهب وعيه ، وربما لن يستيقظ مرة أخرى. تحول اليأس والحزن والجنون إلى أفكاره الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو مت ، ما زلت لن أصبح روح حاوية تحت سيطرتك!” بينما كان سلف شياطين اللهب يزأر ، بدأ كل جوهره في الغليان ، وانتشر الوجود المتفجر للتدمير الذاتي من جسده ، ولكن في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، أشرقت عيون سو مينغ . بخطوة إلى الأمام ، ارتفعت قوته على الفور ، واندمج مع نسخة إيكانغ ، لكنه لم يجعل السلف لونغ هاي يقدم قوته. ومع ذلك ، كان ذلك كافياً للتغلب على سلف شياطين اللهب ، الذي فقد جسده المادي.
في اللحظة التي كان كف سو مينغ على وشك الهبوط ، اندلعت قوة هائلة من الأرض ، وانطلق شعاع من الضوء الأبيض على الفور. لقد كان حريشًا أبيض تمامًا ، وهذه المرة ، على عكس الحريش الأسود سابق ، كان ينضح بقوة جبارة.
تغير تعبير الرجل العجوز بشكل جذري. عندما تراجع ، نشر ذراعيه ، وعلى الفور ، تحولت روحه الوليدة مرة أخرى إلى ثعبان عملاق. أطلق الثعبان هسهسة ، ثم تحول إلى رون ، ولكن في اللحظة التي تشكل فيها رون الثعبان ، شكل وي المستاء بحرًا من النار من حوله . اندفعت النيران السوداء ، جنبًا إلى جنب مع جبل مسار الداو، و الوجه العملاق في السماء نحو سلف شياطين اللهب .
كان ذلك الحريش سريعًا لدرجة أنه اندفع على الفور إلى ألسنة اللهب المستاءة. عندما ترددت سلسلة طويلة من الضحك في الهواء ، اتجه نحو سلف شياطين اللهب أمام سو مينغ وانقض عليه على الفور.
كان لسلف شياطين اللهب تعبير مظلم على وجهه ، لكنه لم يقل هذه الكلمات صراحة. بدلاً من ذلك ، أرسل فكره السماوي إلى سو مينغ بينما تراجع بسرعة. ومع ذلك ، في اللحظة التي تراجع فيها ، حاصره بحر النار الذي شكله وي المستاء ومنعه من المغادرة. كما انتشرت النية القاتلة من بين ألسنة اللهب المستاءة. الحصار الذي شكلته النيران جعلت سلف شياطين اللهب يدرك أنه … لم يعد بإمكانه حقًا الهروب من حلقة اللهب التي شكلتها هذه الهالة المستاءة!
وغني عن القول أن هذا الحريش كان المراهق ذو الرداء الأبيض. في تلك اللحظة كان على يقين تام بأنه … لم يقع في الفخ!
ربما طاردهم ، لكنه اعتقد دائمًا أن هناك نوعًا من الاتصال لم يكن يعرفه بين سو مينغ وسلف شياطين اللهب .
لكن هل حقا لم يقع في الفخ؟ التفت شفتا سو مينغ في ابتسامة خافتة في اللحظة التي خطى فيها المراهق ذو الرداء الأبيض ألسنة اللهب المستاءة .
…….
Hijazi
كان لسلف شياطين اللهب غضب مستعر بداخله ، ولكن كان هناك أيضًا اليأس معه. بلغ جنونه ذروته ، لكن بحلول ذلك الوقت ، فقد حتى حقه في تدمير نفسه. كان يعلم أنه إذا حاول تدمير نفسه ، فلن يكون قادرًا على النجاح … لكنه لا يزال يريد المحاولة!
ربما طاردهم ، لكنه اعتقد دائمًا أن هناك نوعًا من الاتصال لم يكن يعرفه بين سو مينغ وسلف شياطين اللهب .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات